الحب والغفران
الفصل 19.7 – الحب والغفران
أومأت المرأة برأسها بصعوبة بالغة ، تسببت هذه الحركة الصغيرة في فتح إصابات قليلة بين أطراف أصابع سو. نزل حوض التدريب ، وعاد صوت الخفقان إلى موضعه الأصلي. لم تعد قادرة على رفع حوض التدريب الثقيل هذا.
حدق سو في هذه المرأة ، ثم قالت ببطء ، “أنت” جنرال”.
لم يرد سو ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط إدراكه ، وسكبه على جسد المرأة مثل مجرى مائي ، ثم تسرب إلى الداخل. ارتجف جسد المرأة بالكامل ، وجمع الطاقة بشكل غريزي لمقاومة ادراك سو ، لكنها تنهدت الصعداء ، وأجبرت جسدها على الاسترخاء التام ، وكشفت كل أسرارها العقلية والجسدية امام سو.
على الرغم من أنه توقع ذلك قليلاً بالفعل ، عندما شعر بالنواة حقًا ، لا يزال سو يجد صعوبة في قمع عواطفه.
نواة!
إذا نظر المرء إليها فقط من الخارج ، فقد كانت أنثى بشرية جميلة تمامًا ، وجسدها المكشوف مليء بالجاذبية الجنسية والطاقة ، وأرجلها الطويلة والقوية تجعل الآخرين يفقدون أنفسهم في أفكارهم الجامحة والخيالية. لقد حافظت على جميع الخصائص الأنثوية البشرية ، لكن داخل جسدها ، تكوينه وتنظيمه ، كان بالفعل مختلفًا تمامًا. لم يكن هناك أقصى قدر من التحسين على خصائصها الأنثوية فحسب ، بل كانت أعضائها الداخلية مختلفة تمامًا. من هذا التكوين ، كان هناك العديد من أوجه التشابه بينها وبين سو.
من منظور الجنرال ، كان أداء هذه المرأة غريبًا للغاية. في ظل الظروف التي لم يكن فيها أي أهمية خاصة ، على سبيل المثال حماية السيد ، لن تنفذ النواة أمر التدمير الذاتي.
كان هذا أيضًا سبب عدم إرخاء سو ليده اليمنى التي كانت تمسك برقبتها. من وجهة نظر سو ، كانت هذه المرأة مخلوقًا قتاليًا خطيرًا للغاية ، وشكلًا من أشكال الحياة المصنفة له خصائص مماثلة له ، فضلاً عن كونه عدوًا كبيرًا كان عليه التعامل معه باستخدام كامل انتباهه ، ودرجة الخطر التي تتجاوز باندورا ، فقط أقل قليلاً من الرسول في ترتيب أولويات سو.
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
حدقت المرأة بهدوء للحظة. ومع ذلك ، عرفت أنه ليس لديها خيار آخر. أغمضت عينيها ببطء ، انزلق خطان من الدموع الارجوانية على خديها. استرخى جسدها مرة أخرى ، وأصبحت مخالبها التي كانت في الأصل متوترة من العصبية تتساقط واحدة تلو الأخرى أيضًا.
نبض قلب سو سريعا على الفور!
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
نواة!
على الرغم من أنه توقع ذلك قليلاً بالفعل ، عندما شعر بالنواة حقًا ، لا يزال سو يجد صعوبة في قمع عواطفه.
حدق سو في هذه المرأة ، ثم قالت ببطء ، “أنت” جنرال”.
دعه يذهب ، وستبقى في الخلف. كان هذا اقتراحها.
“أنا لست فقط” جنرال”، بل أنا أيضًا” مفتاح “.” أجابت المرأة.
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
نبض قلب سو سريعا على الفور!
جنرال ومفتاح ، تم نطق هاتين الكلمتين باستخدام لغة بيسيندل.
جنرال ومفتاح ، تم نطق هاتين الكلمتين باستخدام لغة بيسيندل.
فُتحت نواة جسد المرأة ببطء. امام ادراك سو ، ظهرت عدة مئات من شظايا الجينات. بعد تحليل موجز ، عرف سو بالفعل أن هذه الشظايا الجينية كانت على وجه التحديد القطع الحاسمة التي أكملت وحوش المستنقعات والمهندسين العسكريين وجينوم التنين المجزأ. والأهم من ذلك أن جسد المرأة كان يفتقر بالمثل إلى أكثر من مائة شظية حاسمة ، كما أنها كانت موجودة في أعماق النواة! علاوة على ذلك ، مع تزايد عدد الشظايا الجينية ، ازدادت أنواع الأسلحة البيولوجية التي ظهرت امام سو أكثر فأكثر ، وكثير منها لم يره سو من قبل. كان هناك عدد غير قليل من الأسلحة البيولوجية التي كانت أقوى من التنين.
ما زال سو لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك أصبحت عيناه أكثر برودة.” اذا أطلقي سراح ذكرياتك.”
كان هذا هو “المفتاح” الذي كانت تتحدث عنه هذه المرأة. عندما حصل المرء على “المفتاح” ، كان يعادل الحصول على ترسانة بيولوجية كاملة. طالما كانت هناك معدات مناسبة وموارد وافرة ، يمكن لسو أن ينشئ على الفور جيشًا بيولوجيًا خاصًا به!
كان هذا هو “المفتاح” الذي كانت تتحدث عنه هذه المرأة. عندما حصل المرء على “المفتاح” ، كان يعادل الحصول على ترسانة بيولوجية كاملة. طالما كانت هناك معدات مناسبة وموارد وافرة ، يمكن لسو أن ينشئ على الفور جيشًا بيولوجيًا خاصًا به!
كان هذا أيضًا سبب عدم إرخاء سو ليده اليمنى التي كانت تمسك برقبتها. من وجهة نظر سو ، كانت هذه المرأة مخلوقًا قتاليًا خطيرًا للغاية ، وشكلًا من أشكال الحياة المصنفة له خصائص مماثلة له ، فضلاً عن كونه عدوًا كبيرًا كان عليه التعامل معه باستخدام كامل انتباهه ، ودرجة الخطر التي تتجاوز باندورا ، فقط أقل قليلاً من الرسول في ترتيب أولويات سو.
“أطلق سراحه ، وكل هذا لك.” لم تكن المرأة تفاوض ، بل كانت تتوسل.
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
من منظور الجنرال ، كان أداء هذه المرأة غريبًا للغاية. في ظل الظروف التي لم يكن فيها أي أهمية خاصة ، على سبيل المثال حماية السيد ، لن تنفذ النواة أمر التدمير الذاتي.
ادعه يذهب؟ لقد فهم سو نوايا المرأة ، لم يكن هذا الأمر بسيطًا كما يبدو على السطح. كانت هذه المئات من القطع الجينية الثمينة للغاية مثل الكنز الموجود في صندوق الكنز ، لم تكشف حاليًا سوى زاوية من خلال صدع. كانت جميع ألغاز الصور الجينية تفتقد الجزء الأكثر أهمية ؛ كانت تلك النواة.
دخلت مادلين وسيرفاناس الصالة دون علم متى ، ووقفوا خلف سو. عندما رأوا هذا المكان ، ربما لأن كلاهما كان لهما نواة ، اتخذ سيرفاناس خطوة إلى الأمام ، يريد أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، كانت يد مادلين موضوعة بالفعل على كتفه ، مما أوقفه.
فقط عندما تنكسر النواة تمامًا ، يمكن للمرء الحصول على “المفتاح” الحقيقي.
جنرال ومفتاح ، تم نطق هاتين الكلمتين باستخدام لغة بيسيندل.
دعه يذهب ، وستبقى في الخلف. كان هذا اقتراحها.
فُتحت نواة جسد المرأة ببطء. امام ادراك سو ، ظهرت عدة مئات من شظايا الجينات. بعد تحليل موجز ، عرف سو بالفعل أن هذه الشظايا الجينية كانت على وجه التحديد القطع الحاسمة التي أكملت وحوش المستنقعات والمهندسين العسكريين وجينوم التنين المجزأ. والأهم من ذلك أن جسد المرأة كان يفتقر بالمثل إلى أكثر من مائة شظية حاسمة ، كما أنها كانت موجودة في أعماق النواة! علاوة على ذلك ، مع تزايد عدد الشظايا الجينية ، ازدادت أنواع الأسلحة البيولوجية التي ظهرت امام سو أكثر فأكثر ، وكثير منها لم يره سو من قبل. كان هناك عدد غير قليل من الأسلحة البيولوجية التي كانت أقوى من التنين.
فُتحت نواة جسد المرأة ببطء. امام ادراك سو ، ظهرت عدة مئات من شظايا الجينات. بعد تحليل موجز ، عرف سو بالفعل أن هذه الشظايا الجينية كانت على وجه التحديد القطع الحاسمة التي أكملت وحوش المستنقعات والمهندسين العسكريين وجينوم التنين المجزأ. والأهم من ذلك أن جسد المرأة كان يفتقر بالمثل إلى أكثر من مائة شظية حاسمة ، كما أنها كانت موجودة في أعماق النواة! علاوة على ذلك ، مع تزايد عدد الشظايا الجينية ، ازدادت أنواع الأسلحة البيولوجية التي ظهرت امام سو أكثر فأكثر ، وكثير منها لم يره سو من قبل. كان هناك عدد غير قليل من الأسلحة البيولوجية التي كانت أقوى من التنين.
يمثل “الجنرال” بلغة بيسيندل أقوى سلاح بيولوجي. لم تكن تتمتع دائمًا بأكبر قوة قتالية ، ولكنها يمكن أن تتكيف مع أي بيئة تقريبًا ، فضلاً عن امتلاكها إمكانات نمو لا نهاية لها ، على أساس وجود طاقة وافرة. تم تجهيز الجنرال في وقت واحد بذكاء عالي المستوى ، القائد الطبيعي لجيش بيولوجي.
“أطلق سراحه ، وكل هذا لك.” لم تكن المرأة تفاوض ، بل كانت تتوسل.
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
الجنرال كان النواة ، وجهان من نفس الجسم. بعد فقدان النواة ، سيختفي الجنرال أيضًا عندئذٍ.
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
“أنا لست فقط” جنرال”، بل أنا أيضًا” مفتاح “.” أجابت المرأة.
لم تكن مادلين جنرالًا ، فجسدها يقمع بقوة سلطة النواة ، ويحولها تمامًا إلى عضو مزود بالطاقة بدلاً من القلب. كان سيرفاناس قريبًا من الجنرال ، النواة في جسده جوهر حياته ، كما كان يتمتع بمستوى ذكاء منخفض. في مواقف معينة ، على سبيل المثال ، عندما يهدد سو ، فإن النواة ستسيطر على أعلى مستوى من السلطة في الجسم.
الفصل 19.7 – الحب والغفران
في هذه الأثناء ، كانت هذه المرأة امام سو تبدو وكأنها جنرال كامل ، وبلغت درجة التشابه 99٪. كانت النواة هي كل شيء ، وكانت النواة في جسدها تمتلك أعلى مستوى من الذكاء بمفردها. بشكل طبيعي ، لم يكن الجنرال بحاجة إلى دماغ ، فقد كان لديه فقط اثني عشر أو أكثر من مائة نوى ذكاء منتشرة في جميع أنحاء جسمه بالكامل حسب حاجة جسمه.
من منظور الجنرال ، كان أداء هذه المرأة غريبًا للغاية. في ظل الظروف التي لم يكن فيها أي أهمية خاصة ، على سبيل المثال حماية السيد ، لن تنفذ النواة أمر التدمير الذاتي.
ادعه يذهب؟ لقد فهم سو نوايا المرأة ، لم يكن هذا الأمر بسيطًا كما يبدو على السطح. كانت هذه المئات من القطع الجينية الثمينة للغاية مثل الكنز الموجود في صندوق الكنز ، لم تكشف حاليًا سوى زاوية من خلال صدع. كانت جميع ألغاز الصور الجينية تفتقد الجزء الأكثر أهمية ؛ كانت تلك النواة.
“يجب أن تفهمِ ما يعنيه هذا.” تحدث سو بنبرة غير مبالية.
لم يرد سو ، وبدلاً من ذلك قام بتنشيط إدراكه ، وسكبه على جسد المرأة مثل مجرى مائي ، ثم تسرب إلى الداخل. ارتجف جسد المرأة بالكامل ، وجمع الطاقة بشكل غريزي لمقاومة ادراك سو ، لكنها تنهدت الصعداء ، وأجبرت جسدها على الاسترخاء التام ، وكشفت كل أسرارها العقلية والجسدية امام سو.
“نعم.” أجابت المرأة.
الفصل 19.7 – الحب والغفران
ما زال سو لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك أصبحت عيناه أكثر برودة.” اذا أطلقي سراح ذكرياتك.”
من منظور الجنرال ، كان أداء هذه المرأة غريبًا للغاية. في ظل الظروف التي لم يكن فيها أي أهمية خاصة ، على سبيل المثال حماية السيد ، لن تنفذ النواة أمر التدمير الذاتي.
حدقت المرأة بهدوء للحظة. ومع ذلك ، عرفت أنه ليس لديها خيار آخر. أغمضت عينيها ببطء ، انزلق خطان من الدموع الارجوانية على خديها. استرخى جسدها مرة أخرى ، وأصبحت مخالبها التي كانت في الأصل متوترة من العصبية تتساقط واحدة تلو الأخرى أيضًا.
ضربت يد سو اليسرى على صدرها. من خلال القدرة الإدراكية المعززة مرة أخرى على الاتصال ، بدأ في استكشاف كل أسرار جسدها العميقة. لم يتوقع أبدًا أن يرى عضوًا مألوفًا يخرج من جسدها ، علاوة على ذلك أخذ زمام المبادرة امام سو.
دخلت مادلين وسيرفاناس الصالة دون علم متى ، ووقفوا خلف سو. عندما رأوا هذا المكان ، ربما لأن كلاهما كان لهما نواة ، اتخذ سيرفاناس خطوة إلى الأمام ، يريد أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، كانت يد مادلين موضوعة بالفعل على كتفه ، مما أوقفه.
تم إطلاق خلايا عصبية جديدة من إبر اللحم التي تم إدخالها في جسم المرأة ، لتشكيل شبكة عصبية مؤقتة تربط سو والمرأة معًا. في تلك اللحظة ، اندلع صوت هدير فجأة في دماغ سو ، ومشاهد لا حصر لها تغمر ذكرياته مثل البحر!
حدقت المرأة بهدوء للحظة. ومع ذلك ، عرفت أنه ليس لديها خيار آخر. أغمضت عينيها ببطء ، انزلق خطان من الدموع الارجوانية على خديها. استرخى جسدها مرة أخرى ، وأصبحت مخالبها التي كانت في الأصل متوترة من العصبية تتساقط واحدة تلو الأخرى أيضًا.
ما زال سو لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك أصبحت عيناه أكثر برودة.” اذا أطلقي سراح ذكرياتك.”
دخلت مادلين وسيرفاناس الصالة دون علم متى ، ووقفوا خلف سو. عندما رأوا هذا المكان ، ربما لأن كلاهما كان لهما نواة ، اتخذ سيرفاناس خطوة إلى الأمام ، يريد أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، كانت يد مادلين موضوعة بالفعل على كتفه ، مما أوقفه.
“نعم.” أجابت المرأة.
ادعه يذهب؟ لقد فهم سو نوايا المرأة ، لم يكن هذا الأمر بسيطًا كما يبدو على السطح. كانت هذه المئات من القطع الجينية الثمينة للغاية مثل الكنز الموجود في صندوق الكنز ، لم تكشف حاليًا سوى زاوية من خلال صدع. كانت جميع ألغاز الصور الجينية تفتقد الجزء الأكثر أهمية ؛ كانت تلك النواة.
الترجمة: Hunter
فقط عندما تنكسر النواة تمامًا ، يمكن للمرء الحصول على “المفتاح” الحقيقي.
الترجمة: Hunter
حدقت المرأة بهدوء للحظة. ومع ذلك ، عرفت أنه ليس لديها خيار آخر. أغمضت عينيها ببطء ، انزلق خطان من الدموع الارجوانية على خديها. استرخى جسدها مرة أخرى ، وأصبحت مخالبها التي كانت في الأصل متوترة من العصبية تتساقط واحدة تلو الأخرى أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
