نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 20.6

يسمى الأقوى

يسمى الأقوى

الفصل 20.6 – يسمى الأقوى

في هذه اللحظة فقط ، أظهر كورتيس الذي وقف شامخًا تحت مطر النار هذا قليلاً من فرض الماضي ، القوة الهائلة التي جعلت الأعداء في ساحة المعركة يفرون بحياتهم عند سماع اسمه. 

 

“استهلكت بالفعل دقيقة وسبعة وأربعين ثانية … لا تزال بحاجة إلى تسع دقائق وثلاثة فاصلة اثنين وسبعين ثانية”.

في اللحظة التي ظهر فيها الصاروخ التكتيكي ، أمسك كورتيس بمدفع آلي سريع النيران بجانبه بحركات لا يمكن التقاطها بالعين المجردة. كانت فوهة المدفع تتجه بشكل طبيعي إلى الأعلى ، ثم اندلع وابل مكثف من الرصاص إلى الخارج!

بعد إسقاط الصاروخ التكتيكي ، ظل المدفع الآلي صامتًا لمدة ثانية. كان لدى كورتيس قدم واحدة على الحاجز الواقي لحافة السقف ، ونهاية المدفع مثبتة بشكل أفقي. حدقت نظرته القوية على بعد ألف متر. كان المكان الذي سقطت فيه عيناه جزءًا من الأنقاض ، لكن ابتسامة القائد أصبحت أكثر وضوحًا ، وأسنانه بيضاء لدرجة جعلت الآخرين يرتجفون خوفًا!

 

الترجمة: Hunter 

اندلعت كرة مبهرة من اللهب فجأة في السماء ، وأحرقت كل سحب الإشعاع ضمن إشعاع مائة متر ، وفضحت السماء اللازوردية خلف السحب! عندها فقط تحولت كرة النار إلى سحابة مشتعلة متشابكة بين الأحمر والأسود ، وترتفع ببطء ، ثم اندمجت أخيرًا في واحدة مع سحب الإشعاع التي تجمعت مرة أخرى. سقطت شظايا من السماء وهي تحمل ألسنة اللهب ، تسقط مثل المطر ، وهو انفجار كان مدويًا أكثر من صوت رعد في هذه اللحظة من أعلى السماء. مع صوت انهيار ، تحطمت النوافذ الزجاجية القليلة المتبقية تمامًا ، واندفعت شظايا الزجاج إلى الغرف وتناثرت على الأرض.  

كما لو أنها شعرت بتعبير لافيت ، لم تنظر هيلين حتى بشكل جانبي عندما تحدثت بنبرة ميكانيكية نموذجية ، “لقد حاول أكثر من شخص تحدي ذكائي. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم ذكيًا بما يكفي “.

 

 

اندفعت تيارات الهواء الحارقة التي يمكن أن تشعل مدينة بأكملها من السماء ، مما يؤدي إلى تفجير الجزء العلوي من جسم القائد المكشوف تمامًا. ومع ذلك ، وبغض النظر عن شعر القائد المجعد قليلاً ، فقد جعل الجلد الأسود اللامع يبدو أكثر إشراقًا. 

 

 

 في المختبر ، كان دماغ لافيت يعمل بسرعة قصوى ، ويستخدم الجزء الوحيد من القوة العقلية الذي يمكنه تحريره لحساب مقدار الوقت المطلوب. امام هذه الفرصة النادرة ، قام بالتأكيد بوضع الأداء تمامًا ، الحسابات التي احتاجت في الأصل سبع عشرة دقيقة مضغوطة بالفعل إلى ما يزيد قليلاً عن عشرة. لافيت ، الذي كان جسمه كله ينفجر باللهب الفضي ، يمكن مقارنته حاليًا بمركز ذكاء رائع على نطاق واسع. 

في هذه اللحظة فقط ، أظهر كورتيس الذي وقف شامخًا تحت مطر النار هذا قليلاً من فرض الماضي ، القوة الهائلة التي جعلت الأعداء في ساحة المعركة يفرون بحياتهم عند سماع اسمه. 

 

بعد إسقاط الصاروخ التكتيكي ، ظل المدفع الآلي صامتًا لمدة ثانية. كان لدى كورتيس قدم واحدة على الحاجز الواقي لحافة السقف ، ونهاية المدفع مثبتة بشكل أفقي. حدقت نظرته القوية على بعد ألف متر. كان المكان الذي سقطت فيه عيناه جزءًا من الأنقاض ، لكن ابتسامة القائد أصبحت أكثر وضوحًا ، وأسنانه بيضاء لدرجة جعلت الآخرين يرتجفون خوفًا!

 

 

الترجمة: Hunter 

“أخيرًا أطلقت الصاروخ الموجه الذي كنتم تخزنوه جميعًا ، فأنتم ايها الفئران الصغيرة عديمة الفائدة الآن!” قام كورتيس بإخراج هذه الجملة من أسنانه المشدودة. دارت فوهة المدفع الآلي مرة أخرى ، وانطلقت قذيفة مدفعية عيار 40 ملم. مثل سوط لا يمكن إيقافه من المعدن المحترق ، شقت طريقها بلا رحمة بين الأنقاض البعيدة. في الظروف الحالية حيث لم تكن أنظمة الملاحة عبر الأقمار الصناعية موجودة على الإطلاق ، فإن دقة الصاروخ التكتيكي تعني أنه كان هناك بالتأكيد شخص قريب يستخدم الليزر لتحديد الموقع. 

ومع ذلك ، تمامًا مثل كيفية تعطل كمبيوتر العصر القديم ، فإن مراكز الذكاء للعصر الجديد ستتعطل أيضًا. تحطم دماغ لافيت الذي كان يعمل بأقصى سرعة فجأة. عندما نظر إلى هيلين ، بدا الأمر كما لو كان ينظر إلى شبح.

 

عند مواجهة هذا التحدي ، انفتحت شفاه كورتيس. رفع المدفع الآلي الكبير بشكل مرعب في يده اليمنى ، وأعطى الفوهة الساخنة التي لا تزال مشتعلة بضع نقرات بيده اليسرى ، ثم بصق كتلة سميكة من البصاق على الأرض أمامه. أولئك الذين شاركوا في “الغسق الملون بالدم” في ذلك الوقت كانوا جميعًا يعرفون معنى هذه الإيماءة النموذجية من كورتيس: ما زلت لا تملك المؤهلات التي تجعلني أخفض ألعابي!

شحب الجنود القلائل الذين كانوا يختبئون في الأنقاض على الفور من الخوف عندما رأوا كورتيس يقلب المدفع الآلي ، وفروا على الفور في جميع الاتجاهات. كانت تحركاتهم سريعة ، وكان استغلالهم للأرض تقريبًا مثاليًا. لسوء الحظ ، لم يكن كورتيس شخصًا يتبع تكتيكات الكتب المدرسية. لم يكن المدفع الرشاش ذي الفوهة الدوارة من عيار 40 ملم والمحمّل بالكامل سلاحًا موجودًا في العصر القديم. امام القوة المرعبة لقذيفة المدفع ، حتى الخرسانة المسلحة كانت هشة مثل الزجاج. مزقت تيارات الحرارة مباشرة بقايا الجدار ، محولة من ورائها إلى دماء!

 

 

 

أصبحت هذه الفئران على الفور من التاريخ. خفضت فوهة المدفع الدوار السرعة ببطء ، وتوقفت أخيرًا.

 

وقف كورتيس هكذا على سطح المستشفى الخاص ، وفمه الكبير يتشقق بابتسامة عريضة ، ويفحص البيئة المحيطة بأعينه الصغيرة بطريقة متعجرفة بشكل لا يصدق. كان المستشفى الخاص بالفعل أعلى نقطة في هذه المنطقة ، مما جعلت كورتيس الذي وقف في ذروة المستشفى هو الهدف الأكثر جذبًا للأنظار في نطاق ألف متر. كان هذا أفضل هدف قنص ، ومع ذلك لم يجرؤ قناص واحد على توجيه اسلحتهم إلى كورتيس. اعتقد القائد أنه لم يكن هناك أي قناصين تجرأوا على التصويب باتجاهه ، لأن الرفاق الاغبياء مثل هؤلاء قد تم القضاء عليهم قبل أيام قليلة. 

من خلال انعكاسات إحدى شاشات الضوء ، رأى لافيت نفسه. 

 

 

في هذا الوقت ، ظهرت فجأة شخصية في الأنقاض البعيدة. كان هذا ذكرًا في منتصف العمر. ملابسه الرسمية الداكنة المجهزة جيدًا ، وحتى لحيته الصغيرة المشذبة بدقة ، جعلته غير متوافق تمامًا مع الأنقاض المحيطة التي كانت مغطاة بالدخان. عندما ابتسم ، أظهر الرجل في منتصف العمر سحره وجاذبيته. لم يقترب أكثر من ذلك ، بل حافظ على مسافة ألف متر. أشار نحو كورتيس ، ثم استدار إبهامه ببطء لأسفل ، واستكمل هذه الحركة بقوة!

 

 

 

عند مواجهة هذا التحدي ، انفتحت شفاه كورتيس. رفع المدفع الآلي الكبير بشكل مرعب في يده اليمنى ، وأعطى الفوهة الساخنة التي لا تزال مشتعلة بضع نقرات بيده اليسرى ، ثم بصق كتلة سميكة من البصاق على الأرض أمامه. أولئك الذين شاركوا في “الغسق الملون بالدم” في ذلك الوقت كانوا جميعًا يعرفون معنى هذه الإيماءة النموذجية من كورتيس: ما زلت لا تملك المؤهلات التي تجعلني أخفض ألعابي!

 

 

وقف كورتيس هكذا على سطح المستشفى الخاص ، وفمه الكبير يتشقق بابتسامة عريضة ، ويفحص البيئة المحيطة بأعينه الصغيرة بطريقة متعجرفة بشكل لا يصدق. كان المستشفى الخاص بالفعل أعلى نقطة في هذه المنطقة ، مما جعلت كورتيس الذي وقف في ذروة المستشفى هو الهدف الأكثر جذبًا للأنظار في نطاق ألف متر. كان هذا أفضل هدف قنص ، ومع ذلك لم يجرؤ قناص واحد على توجيه اسلحتهم إلى كورتيس. اعتقد القائد أنه لم يكن هناك أي قناصين تجرأوا على التصويب باتجاهه ، لأن الرفاق الاغبياء مثل هؤلاء قد تم القضاء عليهم قبل أيام قليلة. 

سقط وجه الرجل في منتصف العمر. ومع ذلك ، بعد إلقاء نظرة على المستشفى الخاص ، في النهاية ، لم يقل أي شيء ، واستدار ليغادر.

 

 

من خلال انعكاسات إحدى شاشات الضوء ، رأى لافيت نفسه. 

“قطعة أخرى من الهراء الضعيفة تبدو جميلة فقط!” بصق كورتيس مرة أخرى ، لكن من كان يعرف من كان يشتم حقًا. 

 

 

 في المختبر ، كان دماغ لافيت يعمل بسرعة قصوى ، ويستخدم الجزء الوحيد من القوة العقلية الذي يمكنه تحريره لحساب مقدار الوقت المطلوب. امام هذه الفرصة النادرة ، قام بالتأكيد بوضع الأداء تمامًا ، الحسابات التي احتاجت في الأصل سبع عشرة دقيقة مضغوطة بالفعل إلى ما يزيد قليلاً عن عشرة. لافيت ، الذي كان جسمه كله ينفجر باللهب الفضي ، يمكن مقارنته حاليًا بمركز ذكاء رائع على نطاق واسع. 

“استهلكت بالفعل دقيقة وسبعة وأربعين ثانية … لا تزال بحاجة إلى تسع دقائق وثلاثة فاصلة اثنين وسبعين ثانية”.

 

 في المختبر ، كان دماغ لافيت يعمل بسرعة قصوى ، ويستخدم الجزء الوحيد من القوة العقلية الذي يمكنه تحريره لحساب مقدار الوقت المطلوب. امام هذه الفرصة النادرة ، قام بالتأكيد بوضع الأداء تمامًا ، الحسابات التي احتاجت في الأصل سبع عشرة دقيقة مضغوطة بالفعل إلى ما يزيد قليلاً عن عشرة. لافيت ، الذي كان جسمه كله ينفجر باللهب الفضي ، يمكن مقارنته حاليًا بمركز ذكاء رائع على نطاق واسع. 

 

 

 

ومع ذلك ، تمامًا مثل كيفية تعطل كمبيوتر العصر القديم ، فإن مراكز الذكاء للعصر الجديد ستتعطل أيضًا. تحطم دماغ لافيت الذي كان يعمل بأقصى سرعة فجأة. عندما نظر إلى هيلين ، بدا الأمر كما لو كان ينظر إلى شبح.

عادت هيلين أخيرًا من أفكارها. أعطت الشاشات المضيئة أمامها لمحة ، ثم أغمضت عينيها. طار شعرها الأشقر فجأة إلى أعلى ثم سقط بلطف! خمس ثوانٍ ، بعد خمس ثوانٍ فقط ، فتحت عينيها مرة أخرى ، وبدأت في إدخال نتائج الحساب على لوحة المفاتيح الافتراضية.

 

اللعنة! أي لقيط طعن عش الدبابير؟! هدر لافيت إلى الداخل. لم يكن يريد أن يقتل بشدة كما هو الحال الآن. 

عادت هيلين أخيرًا من أفكارها. أعطت الشاشات المضيئة أمامها لمحة ، ثم أغمضت عينيها. طار شعرها الأشقر فجأة إلى أعلى ثم سقط بلطف! خمس ثوانٍ ، بعد خمس ثوانٍ فقط ، فتحت عينيها مرة أخرى ، وبدأت في إدخال نتائج الحساب على لوحة المفاتيح الافتراضية.

“قطعة أخرى من الهراء الضعيفة تبدو جميلة فقط!” بصق كورتيس مرة أخرى ، لكن من كان يعرف من كان يشتم حقًا. 

 

 

كما لو أنها شعرت بتعبير لافيت ، لم تنظر هيلين حتى بشكل جانبي عندما تحدثت بنبرة ميكانيكية نموذجية ، “لقد حاول أكثر من شخص تحدي ذكائي. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم ذكيًا بما يكفي “.

“قطعة أخرى من الهراء الضعيفة تبدو جميلة فقط!” بصق كورتيس مرة أخرى ، لكن من كان يعرف من كان يشتم حقًا. 

 

عند مواجهة هذا التحدي ، انفتحت شفاه كورتيس. رفع المدفع الآلي الكبير بشكل مرعب في يده اليمنى ، وأعطى الفوهة الساخنة التي لا تزال مشتعلة بضع نقرات بيده اليسرى ، ثم بصق كتلة سميكة من البصاق على الأرض أمامه. أولئك الذين شاركوا في “الغسق الملون بالدم” في ذلك الوقت كانوا جميعًا يعرفون معنى هذه الإيماءة النموذجية من كورتيس: ما زلت لا تملك المؤهلات التي تجعلني أخفض ألعابي!

كما لاحظ هيلين ، تحول قلب لافيت إلى اللون الرمادي المميت. لقد فهم أخيرًا أنه لأسباب معينة ، بدأت هيلين الآن فقط في أن تصبح جادة ، وبدأت في إظهار تألقها في هذا العالم الفوضوي والمجنون.

 

اللعنة! أي لقيط طعن عش الدبابير؟! هدر لافيت إلى الداخل. لم يكن يريد أن يقتل بشدة كما هو الحال الآن. 

اللعنة! أي لقيط طعن عش الدبابير؟! هدر لافيت إلى الداخل. لم يكن يريد أن يقتل بشدة كما هو الحال الآن. 

شحب الجنود القلائل الذين كانوا يختبئون في الأنقاض على الفور من الخوف عندما رأوا كورتيس يقلب المدفع الآلي ، وفروا على الفور في جميع الاتجاهات. كانت تحركاتهم سريعة ، وكان استغلالهم للأرض تقريبًا مثاليًا. لسوء الحظ ، لم يكن كورتيس شخصًا يتبع تكتيكات الكتب المدرسية. لم يكن المدفع الرشاش ذي الفوهة الدوارة من عيار 40 ملم والمحمّل بالكامل سلاحًا موجودًا في العصر القديم. امام القوة المرعبة لقذيفة المدفع ، حتى الخرسانة المسلحة كانت هشة مثل الزجاج. مزقت تيارات الحرارة مباشرة بقايا الجدار ، محولة من ورائها إلى دماء!

 

 

من خلال انعكاسات إحدى شاشات الضوء ، رأى لافيت نفسه. 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، ظهرت فجأة شخصية في الأنقاض البعيدة. كان هذا ذكرًا في منتصف العمر. ملابسه الرسمية الداكنة المجهزة جيدًا ، وحتى لحيته الصغيرة المشذبة بدقة ، جعلته غير متوافق تمامًا مع الأنقاض المحيطة التي كانت مغطاة بالدخان. عندما ابتسم ، أظهر الرجل في منتصف العمر سحره وجاذبيته. لم يقترب أكثر من ذلك ، بل حافظ على مسافة ألف متر. أشار نحو كورتيس ، ثم استدار إبهامه ببطء لأسفل ، واستكمل هذه الحركة بقوة!

 

 

 

 

 

الفصل 20.6 – يسمى الأقوى

 

اندفعت تيارات الهواء الحارقة التي يمكن أن تشعل مدينة بأكملها من السماء ، مما يؤدي إلى تفجير الجزء العلوي من جسم القائد المكشوف تمامًا. ومع ذلك ، وبغض النظر عن شعر القائد المجعد قليلاً ، فقد جعل الجلد الأسود اللامع يبدو أكثر إشراقًا. 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط