التألق
الفصل 21.6 – التألق
شعرت لي فجأة بالراحة والأمان الشديد ، حيث استرخى جسدها الذي كان مشدودًا طوال هذا الوقت أخيرًا ، مستلقية على ظهر هذا الرجل.
أطلقت لي شخيرًا قائلة ، “لقد رأيت بالفعل بنفسك. عندما تنطلق هذه السيدة العجوز ، هل تعتقد أنه سيكون هناك أي شخص على قيد الحياة؟ لا تقل الهراء وسلم دخانًا! “
سحبت لي جسدها ببطء عبر ساحة المعركة المغطاة بالجثث ، متجهة نحو اتجاه بوابة الفولاذ. انفتح صدع أخيرًا في سحب الإشعاع ، وكشف عن جزء من غروب الشمس ، وأشعة الشمس الشبيهة بالدم تصبغ كل شيء أمام عيون لي بطبقة سميكة من اللون الأحمر.
لم تستطع لي إلا أن تضيق عينيها. ظهرت شخصية كبيرة وطويلة بشكل غامض في مجال رؤيتها ، حيث شكل الاحمرار الداكن صورة ظلية.
اعتقدت لي “يبدو مألوفا بعض الشيء …”. بسبب فقدان الدم الغزير ، أصبح خط تفكيرها بطيئًا ، ومجال نظرها واضح أحيانًا ، وأحيانًا ضبابي. حتى أن ضوء الشمس الساطع يتداخل بشكل أكبر مع رؤيتها.
اعتقدت لي “يبدو مألوفا بعض الشيء …”. بسبب فقدان الدم الغزير ، أصبح خط تفكيرها بطيئًا ، ومجال نظرها واضح أحيانًا ، وأحيانًا ضبابي. حتى أن ضوء الشمس الساطع يتداخل بشكل أكبر مع رؤيتها.
اقترب الاثنان ببطء من بعضهما البعض ، وأدركت لي أخيرًا أن الشخص الذي سيأتي هو لي جاولي. كانت ملابسه العلوية مفتوحة ، وصدره المكشوف مغطى بالمثل بكميات كبيرة من الدم. كما يمكن رؤية فتحتين عميقتين من رصاصة أرجوانية سوداء. يبدو أن وضع لي جاولي كان أفضل قليلاً من وضع لي.
اقترب هذا الشخص تدريجياً ، وكان بإمكان لي أن ترى المسدسات الهائلة الموجودة في كل من يديه المتدليتين. ومع ذلك ، لم تشعر بأي عداء ، بل نوع من الشعور الدافئ. امام البرد القارس ، كان هذا الدفء ثمينًا للغاية.
اقترب الاثنان ببطء من بعضهما البعض ، وأدركت لي أخيرًا أن الشخص الذي سيأتي هو لي جاولي. كانت ملابسه العلوية مفتوحة ، وصدره المكشوف مغطى بالمثل بكميات كبيرة من الدم. كما يمكن رؤية فتحتين عميقتين من رصاصة أرجوانية سوداء. يبدو أن وضع لي جاولي كان أفضل قليلاً من وضع لي.
أغلقت سحب الإشعاع مرة أخرى ، وأحيطت البرية تدريجيًا بالظلام مرة أخرى.
كانت شخصية لي تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، كما لو أنها قد تنهار في أي لحظة الآن. نظرت إلى لي جاولي ، وسألت بصوت مفكك ، “هل أنت؟ لماذا أنت هنا؟”
كان صوت لي جاولي لا يزال مرتفعًا وواضحًا كما كان من قبل. “لقد قضيت للتو على أسطول من العقارب ، ثم جئت لأرى كيف كان الوضع من جانبك.” أثناء حديثه ، تسبب ثقبان من الرصاص أمام صدره في إطلاق خطين دمويين. ومع ذلك ، كان هذا شيئًا لم تستطع لي رؤيته بوضوح.
شق فم لي جاولي بابتسامة كبيرة ، وأطلق ضحكة صامتة. “ليست فكرة سيئة.”
أطلقت لي شخيرًا قائلة ، “لقد رأيت بالفعل بنفسك. عندما تنطلق هذه السيدة العجوز ، هل تعتقد أنه سيكون هناك أي شخص على قيد الحياة؟ لا تقل الهراء وسلم دخانًا! “
سحبت لي جسدها ببطء عبر ساحة المعركة المغطاة بالجثث ، متجهة نحو اتجاه بوابة الفولاذ. انفتح صدع أخيرًا في سحب الإشعاع ، وكشف عن جزء من غروب الشمس ، وأشعة الشمس الشبيهة بالدم تصبغ كل شيء أمام عيون لي بطبقة سميكة من اللون الأحمر.
كانت شخصية لي تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، كما لو أنها قد تنهار في أي لحظة الآن. نظرت إلى لي جاولي ، وسألت بصوت مفكك ، “هل أنت؟ لماذا أنت هنا؟”
كشف لي جاولي عن تعبير محرج. بعد البحث في جسده بالكامل ، لم يستطع العثور على أي سيجارة . بعد خوض معركة ملطخة بالدماء ، حتى العدة الطبية التي كان بحوزته فقدت من يعرف أين ، ناهيك عن حماية السجائر التي كان يحملها معه.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم تكن لي بحاجة إلى أي شيء للتدخين. تأرجح جسدها ، ثم انهارت مباشرة. ومع ذلك ، لم تسقط على الأرض ، بل وقعت في زوج من الأذرع القوية. المزيج اللاذع من الدخان ورائحة الدم الذي أعطى الآخرين شعورًا رائعًا بالأمان.
ضعف جسد لي بالكامل ، لكنها لم تفقد وعيها. شعرت أن لي جاولي استدار ووضعها على ظهره ، ثم سار نحو بوابة الفولاذ وهو يحملها على ظهره. لم تكن وتيرته سريعة ، لكنها كانت ثابتة. من خلال الملابس والدروع ، يمكن أن تشعر لي بنبض القلب القوي في صدره.
سحبت لي جسدها ببطء عبر ساحة المعركة المغطاة بالجثث ، متجهة نحو اتجاه بوابة الفولاذ. انفتح صدع أخيرًا في سحب الإشعاع ، وكشف عن جزء من غروب الشمس ، وأشعة الشمس الشبيهة بالدم تصبغ كل شيء أمام عيون لي بطبقة سميكة من اللون الأحمر.
شعرت لي فجأة بالراحة والأمان الشديد ، حيث استرخى جسدها الذي كان مشدودًا طوال هذا الوقت أخيرًا ، مستلقية على ظهر هذا الرجل.
“ما هي خططك القادمة؟”
كشف لي جاولي عن تعبير محرج. بعد البحث في جسده بالكامل ، لم يستطع العثور على أي سيجارة . بعد خوض معركة ملطخة بالدماء ، حتى العدة الطبية التي كان بحوزته فقدت من يعرف أين ، ناهيك عن حماية السجائر التي كان يحملها معه.
كان هناك مائة كيلومتر أو نحو ذلك من هذا المكان إلى بوابة الفولاذ. مع إصابات لي جاولي ، كان من الصعب عليه حتى العودة بمفرده ، ناهيك عن حمل شخص ما. ومع ذلك ، فإن خطواته ومظهره المهيب جعل الآخرين يعتقدون أنه سيعود بالتأكيد إلى بوابة الفولاذ.
شعرت لي فجأة بالراحة والأمان الشديد ، حيث استرخى جسدها الذي كان مشدودًا طوال هذا الوقت أخيرًا ، مستلقية على ظهر هذا الرجل.
أغلقت سحب الإشعاع مرة أخرى ، وأحيطت البرية تدريجيًا بالظلام مرة أخرى.
في البرية الفسيحة ، تحرك شخصان ببطء ، مظهران الوحدة الشديدة ، لكنهما ليسا منعزلين.
“لي”.
أغلقت سحب الإشعاع مرة أخرى ، وأحيطت البرية تدريجيًا بالظلام مرة أخرى.
“همم؟”
“ما هي خططك القادمة؟”
بقيت لي صامتة قليلاً ، ثم قالت ، “سأنتظر عودته ، وبعد ذلك … سالد طفلاً آخر.”
“استريح واتعافى، ثم اقتل العقارب”.
“أنا أتحدث بعد ذلك. نحن الاثنان سوف نقضي على هذه العقارب عاجلاً أم آجلاً “.
بقيت لي صامتة قليلاً ، ثم قالت ، “سأنتظر عودته ، وبعد ذلك … سالد طفلاً آخر.”
كان هناك مائة كيلومتر أو نحو ذلك من هذا المكان إلى بوابة الفولاذ. مع إصابات لي جاولي ، كان من الصعب عليه حتى العودة بمفرده ، ناهيك عن حمل شخص ما. ومع ذلك ، فإن خطواته ومظهره المهيب جعل الآخرين يعتقدون أنه سيعود بالتأكيد إلى بوابة الفولاذ.
شق فم لي جاولي بابتسامة كبيرة ، وأطلق ضحكة صامتة. “ليست فكرة سيئة.”
“ما هي خططك القادمة؟”
من البداية إلى النهاية ، لم تتخلى يد لي عن النصل الطويل أبدًا ، حيث تسحب حافة النصل الطويل على الأرض ، مما يخلق حفرة مستقيمة تمامًا في الأرض. بعد السير إلى هذا الحد وقتل هذا العدد الكبير من الناس ، كانت حافة النصل لا تزال حادة كما كانت من قبل.
كشف لي جاولي عن تعبير محرج. بعد البحث في جسده بالكامل ، لم يستطع العثور على أي سيجارة . بعد خوض معركة ملطخة بالدماء ، حتى العدة الطبية التي كان بحوزته فقدت من يعرف أين ، ناهيك عن حماية السجائر التي كان يحملها معه.
كانت شخصية لي تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، كما لو أنها قد تنهار في أي لحظة الآن. نظرت إلى لي جاولي ، وسألت بصوت مفكك ، “هل أنت؟ لماذا أنت هنا؟”
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم تكن لي بحاجة إلى أي شيء للتدخين. تأرجح جسدها ، ثم انهارت مباشرة. ومع ذلك ، لم تسقط على الأرض ، بل وقعت في زوج من الأذرع القوية. المزيج اللاذع من الدخان ورائحة الدم الذي أعطى الآخرين شعورًا رائعًا بالأمان.
في البرية الفسيحة ، تحرك شخصان ببطء ، مظهران الوحدة الشديدة ، لكنهما ليسا منعزلين.
الترجمة: Hunter
اقترب هذا الشخص تدريجياً ، وكان بإمكان لي أن ترى المسدسات الهائلة الموجودة في كل من يديه المتدليتين. ومع ذلك ، لم تشعر بأي عداء ، بل نوع من الشعور الدافئ. امام البرد القارس ، كان هذا الدفء ثمينًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
