نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.8

التألق

التألق

 الفصل 21.8 – التألق

 

 

 

هل يجب أن يتمتع الأشخاص العاديون بحياة أفضل ، أم ينبغي وضع المزيد من الموارد في أيدي المستخدمين ذوي القدرات الذين يمكنهم الاستفادة منها بشكل أكبر؟

 

 

عندما رأت سو يغلق باب غرفة النوم ثم يتجه نحوها ، أصبح جسد مادلين فجأة جامدًا ، كما أصبح تعبيرها شاحبًا بعض الشيء. رفعت يداها قليلاً ، لكنها انخفضت بعد ذلك بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، ثم توقفت عن التنفس لسبب غير معروف. في هذه الأثناء ، على طرف أنفها ، كانت هناك حبات من العرق بشكل غير متوقع!

يمكن تبسيط السياسة إلى تخصيص الموارد والمصالح. ومع ذلك ، يمكن أن توجد تعقيدات لا نهاية لها بين الخيارات.

كل شيء سار كما توقع سو. خفضت دفاعاتها ، وفتحت نفسها ، ثم دخلت في حالة من النوم.

 

 

جلس سو على الأريكة أمام المدفأة ويداه متقاطعتان ويدعم ذقنه. كان نصف وجهه مغطى ، والعين اليسرى الهادئة والعميقة تحدق في المدفأة ، غير معروفا بما كان يفكر فيه. كانت مادلين تتجه حاليًا إلى صعود الدرج ، وتتصرف مثل سيدة شابة فضولية ، تنظر حولها هنا وتتجول هناك. من الواضح أنها كانت راضية للغاية تجاه هذا المنزل النظيف والدافئ والمريح.

كانت مادلين أيضًا في الطابق الثالث ، وتقف حاليًا في غرفة النوم الرئيسية وتنظر حولها. على الخزانة المجاورة للسرير ، كان هناك عدد قليل من الأعمال اليدوية ذات الأنماط المختلفة ، ويبدو أن الأشياء التي جمعها سيد هذا المنزل بدقة متناهية. كانت الغرفة دافئة للغاية ، وكان ممر الدخان يجلب الحرارة الى هنا. كانت تحدق حاليًا بذهول شارد ، وشعرت فجأة وكأن هناك شيئًا مختلفًا وراءها. عندما استدارت بسرعة ، رأت أن سو هو الذي كان يقف بجانب الباب.

 

 

يمكن سماع صوت الأجسام الثقيلة المتحركة من الأرضية أعلاه. كان سيرفاناس يسحب حاليًا أفراد العائلة الفاقدين للوعي واحدًا تلو الآخر إلى الأرض أعلاه ، ويلقي بهم على سرير غرفة الضيوف. كانت هذه العائلة في الأساس عبارة عن أشخاص عاديين ، فقط الابن الثاني القوي كان يمتلك مستوى من القوة. كانوا في الأصل بالقرب من مدفأة غرفة المعيشة ، كانوا يدفئون أنفسهم ، ويشربون الشاي ، ويقرأون ، ويتحدثون. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، ظهر سو فجأة مثل شبح ، نقر على كل من أجسادهم ، ثم استخدم وخزًا عظميًا لإحداث إصابة صغيرة للغاية. دخلت كمية السموم الدقيقة أجسامهم من خلال الفتحة ، مما أجبرهم على النوم العميق في غضون بضع ثوان. لن يتسبب هذا السم في أي ضرر يهدد الحياة ، بل سيجعلهم ينامون لبضعة أيام فقط ، ثم يشعروا بالضيق عند الاستيقاظ. تم وضع مهمة جرهم إلى غرفهم في الطابق العلوي بشكل طبيعي في أيدي سيرفاناس. كان الشاب مدركًا تمامًا لهذا الأمر ، حيث كان يتصرف بمبادرة منه دون أي تذكير للقيام بهذه المهمة. يبدو أنهم سيعيشون هنا لمدة يومين أو ثلاثة أيام وفقًا لخطة سو ، لذلك ألقى الشاب بهذه العائلة بأكملها في غرفة الضيوف.

حدقت عينا مادلين بشكل صارم على الأرض ، كما أن نطاق بصرها مقيد إلى مسافة متر. عندما رأت قدمي سو تظهران في مجال رؤيتها ، عرفت أن سو كان يقف بجانبها بالفعل. وبعد ذلك مباشرة ، شعرت بدفء من كتفيها وظهرها.

 

نهض سو ، وأصبحت الابتسامة على وجهه هادئة وغير مستعجلة مرة أخرى. رفع يده ، ثم ضغط في الهواء ، مما جعل سيرفاناس الذي انتهى لتوه من وضع آخر شخص ينهار فجأة ، ويضعف جسده ، ويدخل في حالة نوم عميق.

عندما جر سيرفاناس آخر شخص إلى غرفة الضيوف ، نهض سو أخيرًا ، متجهًا صعودا للدرج ، وسرعان ما دخل الطابق الثالث.

 

 

 

كانت مادلين أيضًا في الطابق الثالث ، وتقف حاليًا في غرفة النوم الرئيسية وتنظر حولها. على الخزانة المجاورة للسرير ، كان هناك عدد قليل من الأعمال اليدوية ذات الأنماط المختلفة ، ويبدو أن الأشياء التي جمعها سيد هذا المنزل بدقة متناهية. كانت الغرفة دافئة للغاية ، وكان ممر الدخان يجلب الحرارة الى هنا. كانت تحدق حاليًا بذهول شارد ، وشعرت فجأة وكأن هناك شيئًا مختلفًا وراءها. عندما استدارت بسرعة ، رأت أن سو هو الذي كان يقف بجانب الباب.

في اللحظة التي استرخت فيها ، شعرت فجأة بخدر في مؤخرة رقبتها ، واندفعت عدة خيوط من الطاقة الحادة فجأة إلى جسدها ، وأطلقت مباشرة على جهازها العصبي المركزي! عندما شعرت مادلين بقليل من القلق ، كان كل شيء أمام عينيها مظلماً بالفعل ، وجسدها ينهار بشكل ضعيف ، وفقدت كل وعيها. حمل سو مادلين إلى السرير ، ثم سحب البطانية لتغطيتها بشكل صحيح. ثم نظر سو إلى الوجه النائم المثالي والجميل ، وتنهد بصمت.

 

 

عندما رأت سو يغلق باب غرفة النوم ثم يتجه نحوها ، أصبح جسد مادلين فجأة جامدًا ، كما أصبح تعبيرها شاحبًا بعض الشيء. رفعت يداها قليلاً ، لكنها انخفضت بعد ذلك بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، ثم توقفت عن التنفس لسبب غير معروف. في هذه الأثناء ، على طرف أنفها ، كانت هناك حبات من العرق بشكل غير متوقع!

 

 

حدقت عينا مادلين بشكل صارم على الأرض ، كما أن نطاق بصرها مقيد إلى مسافة متر. عندما رأت قدمي سو تظهران في مجال رؤيتها ، عرفت أن سو كان يقف بجانبها بالفعل. وبعد ذلك مباشرة ، شعرت بدفء من كتفيها وظهرها.

“ماذا دهاك؟” تردد صوت سو من أذني مادلين ، وقليل من الهواء الذي تم إطلاقه وهو يحرك بضع خصلات من شعرها.

 

 

أي نوع من المشاعر كان هذا؟ هل يمكن أن يكون … احتضان سو؟

طورت السيدة الشابة بالفعل ستة مستويات شاملة من المجال القتالي ، وكان لديها ما يكفي من نقاط التطور لإنتاج قدرات المستوى السابع. إذا كانت قد ركزت على تطوير قدرة واحدة ، على سبيل المثال ، القوة ، فإن كمية نقاط التطور المستهلكة ستكون كافية لدعم ظهور قدرة المستوى التاسع. لسبب ما ، لم تطور السيدة الشابة قدراتها في خط مستقيم ، وبدلاً من ذلك انتقلت فقط إلى المستوى التالي بعد تطوير جميع القدرات القياسية. ومع ذلك ، بغض النظر عن القوة التأسيسية لجسدها ، فإن القوة القتالية الحالية لمادلين كانت بالفعل شرسة للغاية. إذا كانوا يقاتلون من أماكن قريبة ، فلن يكون أمام سو خيار سوى محاولة تحطيمها في أسلوب معركة مطولة. على سبيل المثال ، على الرغم من أن سو نفسه كان لديه سبعة مستويات من القوة ، إلا أن الجزء الداخلي من جسده قد تم تعديله بالفعل بشكل لا يمكن التعرف عليه ، ولا يزال سو لا يمكن مقارنته بمستويات مادلين الستة من القوة.

 

 

كان جسم مادلين صلبًا بالفعل مثل الفولاذ. عندما لامست ذراعي سو معها ، اهتز جسدها بالكامل ، وانتشرت موجة صدمة لا شكل لها على الفور من قلبها. كان الأمر كما لو اندلعت عاصفة في غرفة النوم ، وانفجرت على الفور جميع أدوات الحرف اليدوية والأثاث! كان هذا نتيجة رفع قوتها على الفور إلى الذروة ، ثم السيطرة عليها بقوة مرة أخرى.

يمكن تبسيط السياسة إلى تخصيص الموارد والمصالح. ومع ذلك ، يمكن أن توجد تعقيدات لا نهاية لها بين الخيارات.

 

عندما جر سيرفاناس آخر شخص إلى غرفة الضيوف ، نهض سو أخيرًا ، متجهًا صعودا للدرج ، وسرعان ما دخل الطابق الثالث.

“ماذا دهاك؟” تردد صوت سو من أذني مادلين ، وقليل من الهواء الذي تم إطلاقه وهو يحرك بضع خصلات من شعرها.

ابتسم سو تمامًا كما كان من قبل ، كانت ابتسامته تحمل القليل من الشعور بالألم الذي لا يوصف. كانت الشابة نائمة ، لكنه زرع بداخلها بذرة من النار ، بذرة ستحرق العالم بأسره يومًا ما. نظرًا لأنه يمكن أن تحرق العالم ، فإنها ستدمرها وتدمره أيضًا. لم يكن سو يعرف ، في ذلك الوقت ، فقط كم من ذلك سيكون لا إراديًا ، وكم كان تصنعا.

 

 

لا تزال مادلين تحافظ على موقفها الأصلي ، ولم تتحرك بوصة واحدة ، كما لو كانت تمثالًا متحجرًا ، وتمكنت فقط من إخراج بضع كلمات شديدة الصعوبة من فجوات أسنانها ، “لا شيء!”

أي نوع من المشاعر كان هذا؟ هل يمكن أن يكون … احتضان سو؟

 

 

“اذا استرخي قليلاً.” كان سو لطيفا وناعما كما كان من قبل.

 

 

جلس سو على الأريكة أمام المدفأة ويداه متقاطعتان ويدعم ذقنه. كان نصف وجهه مغطى ، والعين اليسرى الهادئة والعميقة تحدق في المدفأة ، غير معروفا بما كان يفكر فيه. كانت مادلين تتجه حاليًا إلى صعود الدرج ، وتتصرف مثل سيدة شابة فضولية ، تنظر حولها هنا وتتجول هناك. من الواضح أنها كانت راضية للغاية تجاه هذا المنزل النظيف والدافئ والمريح.

كانت مادلين قد تحولت بالفعل إلى تمثال ، ولم يتغير وضعها على الإطلاق. حتى لو تم استخدام كاميرا رقمية لتسجيلها ، فلن يتم اكتشاف أدنى حركة. ومع ذلك ، فإن جسدها المشدود مثل الفولاذ خف ببطء.

 

 

 

هذا الدفء اللعين …

 

 

 

في اللحظة التي استرخت فيها ، شعرت فجأة بخدر في مؤخرة رقبتها ، واندفعت عدة خيوط من الطاقة الحادة فجأة إلى جسدها ، وأطلقت مباشرة على جهازها العصبي المركزي! عندما شعرت مادلين بقليل من القلق ، كان كل شيء أمام عينيها مظلماً بالفعل ، وجسدها ينهار بشكل ضعيف ، وفقدت كل وعيها. حمل سو مادلين إلى السرير ، ثم سحب البطانية لتغطيتها بشكل صحيح. ثم نظر سو إلى الوجه النائم المثالي والجميل ، وتنهد بصمت.

خرج سو من غرفة النوم ، وأغلق باب الغرفة برفق ، ثم خرج. كانت خطواته دقيقة ورشيقة وحازمة وخائفة.

 

 

طورت السيدة الشابة بالفعل ستة مستويات شاملة من المجال القتالي ، وكان لديها ما يكفي من نقاط التطور لإنتاج قدرات المستوى السابع. إذا كانت قد ركزت على تطوير قدرة واحدة ، على سبيل المثال ، القوة ، فإن كمية نقاط التطور المستهلكة ستكون كافية لدعم ظهور قدرة المستوى التاسع. لسبب ما ، لم تطور السيدة الشابة قدراتها في خط مستقيم ، وبدلاً من ذلك انتقلت فقط إلى المستوى التالي بعد تطوير جميع القدرات القياسية. ومع ذلك ، بغض النظر عن القوة التأسيسية لجسدها ، فإن القوة القتالية الحالية لمادلين كانت بالفعل شرسة للغاية. إذا كانوا يقاتلون من أماكن قريبة ، فلن يكون أمام سو خيار سوى محاولة تحطيمها في أسلوب معركة مطولة. على سبيل المثال ، على الرغم من أن سو نفسه كان لديه سبعة مستويات من القوة ، إلا أن الجزء الداخلي من جسده قد تم تعديله بالفعل بشكل لا يمكن التعرف عليه ، ولا يزال سو لا يمكن مقارنته بمستويات مادلين الستة من القوة.

 

 

 

إذا أراد القبض على مادلين الحالية على حين غرة وإسقاطها ، فقد كانت مهمة مستحيلة في الأساس. فقط إذا خفضت عن طيب خاطر دفاعاتها ، ستكون هناك فرصة ، تمامًا كما هو الحال الآن ، عندما فتحت كل شيء لسو.

جلس سو على الأريكة أمام المدفأة ويداه متقاطعتان ويدعم ذقنه. كان نصف وجهه مغطى ، والعين اليسرى الهادئة والعميقة تحدق في المدفأة ، غير معروفا بما كان يفكر فيه. كانت مادلين تتجه حاليًا إلى صعود الدرج ، وتتصرف مثل سيدة شابة فضولية ، تنظر حولها هنا وتتجول هناك. من الواضح أنها كانت راضية للغاية تجاه هذا المنزل النظيف والدافئ والمريح.

 

 

لقد فهم سو هذا جيدًا ، وفهم أيضًا سبب اتخاذ هذا القرار. لم يكن غبيا ، حواسه حادة للغاية ، فقط لأنه لم يكن يفكر عادة في أي من هذه الأمور. قبل اتخاذ أي إجراء ، قرر سو بالفعل اعتماد هذا النوع من الأساليب لكسر مقاومتها ، وكانت أيضًا الطريقة الوحيدة. قبل الاقتراب منها ، كان لدى سو رغبة قوية في معانقتها ، دون الحاجة إلى تطبيق أي قيود أو إخفاء إضافي. كان شعور مادلين بهذه الرغبة أيضًا نتيجة أراد سو تحقيقها.

 

 

 

كل شيء سار كما توقع سو. خفضت دفاعاتها ، وفتحت نفسها ، ثم دخلت في حالة من النوم.

كانت مادلين أيضًا في الطابق الثالث ، وتقف حاليًا في غرفة النوم الرئيسية وتنظر حولها. على الخزانة المجاورة للسرير ، كان هناك عدد قليل من الأعمال اليدوية ذات الأنماط المختلفة ، ويبدو أن الأشياء التي جمعها سيد هذا المنزل بدقة متناهية. كانت الغرفة دافئة للغاية ، وكان ممر الدخان يجلب الحرارة الى هنا. كانت تحدق حاليًا بذهول شارد ، وشعرت فجأة وكأن هناك شيئًا مختلفًا وراءها. عندما استدارت بسرعة ، رأت أن سو هو الذي كان يقف بجانب الباب.

 

مرت ثماني سنوات كاملة. كانت ثماني سنوات كافية لتغيير أشياء كثيرة. في كثير من الأحيان ، عندما يدرك المرء هذا ، سيجد أن الأشياء ظلت كما هي ، بينما تغير الناس.

أثناء مشاهدة السيدة الشابة النائمة ، حرك خيوط الشعر القليلة المتناثرة على وجهها ، تحركت أصابعه عبر جلدها الناعم ، ثم ضغط برفق من أذنيها ، وهو وخز عظمي ناعم للغاية يحقن نصف قطرة من السم. سيسمح لها ذلك بالنوم لفترة أطول قليلاً. إذا لم تكن هناك اضطرابات ، ستستيقظ الشابة بعد يوم.

 

 

 الترجمة: Hunter

ابتسم سو تمامًا كما كان من قبل ، كانت ابتسامته تحمل القليل من الشعور بالألم الذي لا يوصف. كانت الشابة نائمة ، لكنه زرع بداخلها بذرة من النار ، بذرة ستحرق العالم بأسره يومًا ما. نظرًا لأنه يمكن أن تحرق العالم ، فإنها ستدمرها وتدمره أيضًا. لم يكن سو يعرف ، في ذلك الوقت ، فقط كم من ذلك سيكون لا إراديًا ، وكم كان تصنعا.

 

 

 

مرت ثماني سنوات كاملة. كانت ثماني سنوات كافية لتغيير أشياء كثيرة. في كثير من الأحيان ، عندما يدرك المرء هذا ، سيجد أن الأشياء ظلت كما هي ، بينما تغير الناس.

 

 

نهض سو ، وأصبحت الابتسامة على وجهه هادئة وغير مستعجلة مرة أخرى. رفع يده ، ثم ضغط في الهواء ، مما جعل سيرفاناس الذي انتهى لتوه من وضع آخر شخص ينهار فجأة ، ويضعف جسده ، ويدخل في حالة نوم عميق.

 

 

حدقت عينا مادلين بشكل صارم على الأرض ، كما أن نطاق بصرها مقيد إلى مسافة متر. عندما رأت قدمي سو تظهران في مجال رؤيتها ، عرفت أن سو كان يقف بجانبها بالفعل. وبعد ذلك مباشرة ، شعرت بدفء من كتفيها وظهرها.

خرج سو من غرفة النوم ، وأغلق باب الغرفة برفق ، ثم خرج. كانت خطواته دقيقة ورشيقة وحازمة وخائفة.

هل يجب أن يتمتع الأشخاص العاديون بحياة أفضل ، أم ينبغي وضع المزيد من الموارد في أيدي المستخدمين ذوي القدرات الذين يمكنهم الاستفادة منها بشكل أكبر؟

 

 

كانت بذرة النار قد زُرعت بالفعل. حتى لو اندلعت في النهاية ألسنة اللهب ، فلا يزال هذا شيئًا يحدث حتى بعد أن يتمكن من العودة حياً.

 

 

 

مشى سو على أرض الثلج ، بنظرته الخضراء الحادة مثل السيف ، تمزق بالفعل سماء الليل ، هبطت على أرض الراحة المحاطة بضباب كثيف. كان على وشك اقتلاع أرض الراحة الغامضة وحده.

 

 

 

 

ابتسم سو تمامًا كما كان من قبل ، كانت ابتسامته تحمل القليل من الشعور بالألم الذي لا يوصف. كانت الشابة نائمة ، لكنه زرع بداخلها بذرة من النار ، بذرة ستحرق العالم بأسره يومًا ما. نظرًا لأنه يمكن أن تحرق العالم ، فإنها ستدمرها وتدمره أيضًا. لم يكن سو يعرف ، في ذلك الوقت ، فقط كم من ذلك سيكون لا إراديًا ، وكم كان تصنعا.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم سو تمامًا كما كان من قبل ، كانت ابتسامته تحمل القليل من الشعور بالألم الذي لا يوصف. كانت الشابة نائمة ، لكنه زرع بداخلها بذرة من النار ، بذرة ستحرق العالم بأسره يومًا ما. نظرًا لأنه يمكن أن تحرق العالم ، فإنها ستدمرها وتدمره أيضًا. لم يكن سو يعرف ، في ذلك الوقت ، فقط كم من ذلك سيكون لا إراديًا ، وكم كان تصنعا.

 

 

 

 

 

نهض سو ، وأصبحت الابتسامة على وجهه هادئة وغير مستعجلة مرة أخرى. رفع يده ، ثم ضغط في الهواء ، مما جعل سيرفاناس الذي انتهى لتوه من وضع آخر شخص ينهار فجأة ، ويضعف جسده ، ويدخل في حالة نوم عميق.

 

 

 الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

 

جلس سو على الأريكة أمام المدفأة ويداه متقاطعتان ويدعم ذقنه. كان نصف وجهه مغطى ، والعين اليسرى الهادئة والعميقة تحدق في المدفأة ، غير معروفا بما كان يفكر فيه. كانت مادلين تتجه حاليًا إلى صعود الدرج ، وتتصرف مثل سيدة شابة فضولية ، تنظر حولها هنا وتتجول هناك. من الواضح أنها كانت راضية للغاية تجاه هذا المنزل النظيف والدافئ والمريح.

 

كانت مادلين قد تحولت بالفعل إلى تمثال ، ولم يتغير وضعها على الإطلاق. حتى لو تم استخدام كاميرا رقمية لتسجيلها ، فلن يتم اكتشاف أدنى حركة. ومع ذلك ، فإن جسدها المشدود مثل الفولاذ خف ببطء.

ابتسم سو تمامًا كما كان من قبل ، كانت ابتسامته تحمل القليل من الشعور بالألم الذي لا يوصف. كانت الشابة نائمة ، لكنه زرع بداخلها بذرة من النار ، بذرة ستحرق العالم بأسره يومًا ما. نظرًا لأنه يمكن أن تحرق العالم ، فإنها ستدمرها وتدمره أيضًا. لم يكن سو يعرف ، في ذلك الوقت ، فقط كم من ذلك سيكون لا إراديًا ، وكم كان تصنعا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط