نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 22.3

الراحة

الراحة

الفصل 22.3 – الراحة

 

 

 

لم يعر سو الكثير من الاهتمام للمعركة التي تنتظره ، كل شيء يتم بالكامل على أساس الغريزة. كل إدراكه كان مركزا على حجرة الوعظ في القسم الخلفي من الكنيسة. كان هذا حيث تقاربت دوامة الطاقة المرعبة. كان هناك ثلاثة أشخاص بالداخل ، وبدا من أوضاعهم وكأن نوعًا من المراسم كانت تُقام. كان اثنان منهم يمنعان إدراك سو إلى حد ما ، مما يجعل من الصعب على سو تقييم مستويات قدراتهم. ومع ذلك ، كانت ردة فعل الطاقة التي أطلقته أجسادهم قويًا للغاية ، تمامًا مثل شمسين في منظره البانورامي! في غضون ذلك ، كانت ردة فعل الطاقة لجسم الفرد الراكع ينمو حاليًا بسرعة لا تصدق. في الوقت القصير الذي استغرقه سو لدخول الكنيسة ، كان قد صعد بالفعل من مستوى واحد إلى أربعة مستويات ، علاوة على ذلك لا يزال يرتفع بسرعة مستوى واحد في الثانية. من تواتر وشدة حركات الطاقة ، من المحتمل أن تتوقف فقط بعد إنتاج مستخدم قدرة آخر من المستوى الثامن . 

الفصل 22.3 – الراحة

 

 

خلف الكنيسة كانت توجد غرفة للوعظ، المنطقة ليست كبيرة ، قادرة على استيعاب حوالي ثلاثين فردًا أو نحو ذلك فقط. ومع ذلك ، نادرا ما شوهد الجو المقدس والوقار. كان كل شبر تقريبًا من مساحة هذا المكان تنضح بطاقة كثيفة. عند الاستحمام في هذا النوع من الطاقة ، سيشعر المرء بشعور مهيب وكريم وسخي. في الوقت نفسه ، سيخضع تكوين الجسم والطاقة بداخله إلى نوع من الضبط الدقيق. كان هذا ما يسمى بالشعور الإلهي. 

كان الفارس الراكع طويل القامة وقوي البنية ، وشعره القصير القاسي أشيب بالفعل. كان جسده مغطى بدرع من السبائك الفضية ، ولا تزال بقع درع الظهر والكتف فارغة. يعرف أي شخص لديه بعض الفهم عن الصليبيين المقدسين أن هذه النقاط الثلاثة من الدروع كانت حيث تم ترصيع الشعارات ، وشعار كل فارس عظيم مختلف ، متأثرًا بشكل أساسي بالقدرة الخاصة التي حصلوا عليها عند قبول التنوير. 

 

 

في نهاية غرفة الوعظ كان هناك مذبح إلهي بسيط ، على المذبح لوحة من الذهب الخالص ، عليها صورة امرأة. كانت المرأة في اللوحة حية للغاية ومتحركة. على الرغم من أن مظهرها لا يمكن رؤيته ، فمنذ اللحظة الذي يراها فيه المرء ، سيشعر الجميع بالاعتقاد الخاطئ بأن المرأة الموجودة على اللوحة الذهبية تمتلك حياتها الخاصة. وفي الوقت نفسه ، في ادراك سو ، لم يكن الشكل الموجود على المذبح الإلهي مجرد لوحة نابضة بالحياة. وفي غرفة فارغة أخرى كانت هناك صورة دينية متشابهة لكنها تكونت من اللونين الأسود والأبيض ولم يكن لها أي مضمون. تحتوي الصورتان على أجزاء متطابقة ، ولكن نظرًا لانقسامهما إلى مساحتين فارغتين ، لم يتداخل كل منهما. ومع ذلك ، اكتشف سو أنه بين الفراغ والواقع ، أظهرت الصور وظيفة جسر ، تربط العالمين معًا في هذه المرحلة!

 

 

 

لم يكن للعالم الفارغ جوهر ، لكنه امتلك طاقة لا نهاية لها ، وبالتالي ، تركزت كمية هائلة من الطاقة التي لا توصف على الصور الدينية. على الرغم من أن كمية الطاقة التي ينقلها العالم الفارغ إلى الصورة الدينية كانت محدودة للغاية ، إلا أنها كانت كافية لضمان عدم تراجع طاقة الصورة الدينية أبدًا. 

امام هذه الصورة الدينية وقف شخص يرتدي رداء قديس أبيض نقي. كان في يده اليسرى كتابًا سميكًا ، ومد يده اليمنى ، وضغطت باتجاه رأس الفارس الراكع. قال بصوت عميق ، “بالاسم الإلهي ، العادل ، والحر ، أمنحك هذه القوة المجيدة. لقد ولدنا للنور الساطع ، وبالتالي ، يجب أن نضيء الطريق أمام أولئك الذين يعيشون في العالم الحالي ، ونطرد الظلام ، حتى يتحول الجسم إلى تراب ، ويعود إلى الأرض … “

 

كان الفارس الراكع طويل القامة وقوي البنية ، وشعره القصير القاسي أشيب بالفعل. كان جسده مغطى بدرع من السبائك الفضية ، ولا تزال بقع درع الظهر والكتف فارغة. يعرف أي شخص لديه بعض الفهم عن الصليبيين المقدسين أن هذه النقاط الثلاثة من الدروع كانت حيث تم ترصيع الشعارات ، وشعار كل فارس عظيم مختلف ، متأثرًا بشكل أساسي بالقدرة الخاصة التي حصلوا عليها عند قبول التنوير. 

امام هذه الصورة الدينية وقف شخص يرتدي رداء قديس أبيض نقي. كان في يده اليسرى كتابًا سميكًا ، ومد يده اليمنى ، وضغطت باتجاه رأس الفارس الراكع. قال بصوت عميق ، “بالاسم الإلهي ، العادل ، والحر ، أمنحك هذه القوة المجيدة. لقد ولدنا للنور الساطع ، وبالتالي ، يجب أن نضيء الطريق أمام أولئك الذين يعيشون في العالم الحالي ، ونطرد الظلام ، حتى يتحول الجسم إلى تراب ، ويعود إلى الأرض … “

كان الفارس العظيم الذي كان يقبل التنوير يقترب بالفعل من الخمسين من عمره ،  أحد رجال الدين كان شيخًا نحيفًا بدا أنه بالفعل في سن السبعين إلى الثمانين من العمر ، والآخر شاب لا يزال لديه القليل من عدم النضج. ومع ذلك . الشخص الذي “استنار” الفارس العظيم لم يكن الاكبر، بل الشاب . عندما تركت الكلمات العميقة فمه سطراً بعد سطر ، بدا الأمر كما لو أن هذا الشاب اندمج مع بعض الصور الظلية الهائلة ، مما جعله لا يسعه إلا الإعجاب به والنظر إليه. 

 

تدفقت الطاقة من الكتب المقدسة الذي كان الشاب يحملها مثل المد ، متجمعة في يده اليمنى المفتوحة. ثم حدث تغيير خارق للطبيعة ، فانتقل من العنف والشرس إلى اللطف والتناغم. ثم تركزت ودخلت الفارس العظيم من خلال قمة رأسه ، واندمجت مع نواة الطاقة الساطعة المحترقة بداخله. علاوة على ذلك ، بعد ضخ الطاقة ، ظهر رمز غامض من الكتاب المقدس ، نقش نفسه مباشرة في أعماق جينات الفارس العظيم المستنير ، مغيرًا إياها. مع تغير البنية الجينية بسرعة ، تشكلت قدرات جديدة واحدة تلو الأخرى. 

كان الفارس الراكع طويل القامة وقوي البنية ، وشعره القصير القاسي أشيب بالفعل. كان جسده مغطى بدرع من السبائك الفضية ، ولا تزال بقع درع الظهر والكتف فارغة. يعرف أي شخص لديه بعض الفهم عن الصليبيين المقدسين أن هذه النقاط الثلاثة من الدروع كانت حيث تم ترصيع الشعارات ، وشعار كل فارس عظيم مختلف ، متأثرًا بشكل أساسي بالقدرة الخاصة التي حصلوا عليها عند قبول التنوير. 

 

 

 

في غرفة الوعظ هذه ، أقيمت حاليًا مراسم التنوير لفارس عظيم. 

ترددت ثلاث رصاصات أخرى في الكنيسة. سقط ثلاثة حراس مدربين تدريباً جيداً امام جثة سو واحدًا تلو الآخر ، ما أودى بحياتهم ليس أكثر من رصاصة غير ملحوظة. من حيث القوة ، حتى لو تم قصفهم برصاص المسدس ، فلا يزال يتعين عليهم ألا يموتوا بهذه السرعة. كانت الزاوية التي دخلت من خلالها الرصاصات هي أضعف نقاطهم ، وكانت وجهة الرصاصات هي نفسها دائمًا ، أدمغتهم. 

 

 

كان الفارس العظيم الذي كان يقبل التنوير يقترب بالفعل من الخمسين من عمره ،  أحد رجال الدين كان شيخًا نحيفًا بدا أنه بالفعل في سن السبعين إلى الثمانين من العمر ، والآخر شاب لا يزال لديه القليل من عدم النضج. ومع ذلك . الشخص الذي “استنار” الفارس العظيم لم يكن الاكبر، بل الشاب . عندما تركت الكلمات العميقة فمه سطراً بعد سطر ، بدا الأمر كما لو أن هذا الشاب اندمج مع بعض الصور الظلية الهائلة ، مما جعله لا يسعه إلا الإعجاب به والنظر إليه. 

ترددت ثلاث رصاصات أخرى في الكنيسة. سقط ثلاثة حراس مدربين تدريباً جيداً امام جثة سو واحدًا تلو الآخر ، ما أودى بحياتهم ليس أكثر من رصاصة غير ملحوظة. من حيث القوة ، حتى لو تم قصفهم برصاص المسدس ، فلا يزال يتعين عليهم ألا يموتوا بهذه السرعة. كانت الزاوية التي دخلت من خلالها الرصاصات هي أضعف نقاطهم ، وكانت وجهة الرصاصات هي نفسها دائمًا ، أدمغتهم. 

 

 

تدفقت الطاقة من الكتب المقدسة الذي كان الشاب يحملها مثل المد ، متجمعة في يده اليمنى المفتوحة. ثم حدث تغيير خارق للطبيعة ، فانتقل من العنف والشرس إلى اللطف والتناغم. ثم تركزت ودخلت الفارس العظيم من خلال قمة رأسه ، واندمجت مع نواة الطاقة الساطعة المحترقة بداخله. علاوة على ذلك ، بعد ضخ الطاقة ، ظهر رمز غامض من الكتاب المقدس ، نقش نفسه مباشرة في أعماق جينات الفارس العظيم المستنير ، مغيرًا إياها. مع تغير البنية الجينية بسرعة ، تشكلت قدرات جديدة واحدة تلو الأخرى. 

 

 

كان الفارسان العظيمان الآخران في الكنيسة يوجهان حاليًا الأشخاص العاديين المذعورين للخروج من الباب الخلفي ، ولم يتجمعوا مع الحراس الثلاثة لمحاولة محاصرة سو. كان هؤلاء الأشخاص العاديون في الغالب من موظفي الكنيسة ، ومن هذا المنطلق يمكن أن يرى أن الصليبيين المقدسين قد عاملوا الناس العاديين كأعضاء متساوين. من الواضح أن الفارسان العظيمين لم يتوقعوا أن يموت الحراس الخمسة الأقوياء في لحظة ، علاوة على ذلك بمسدس!

بانغ ، بانغ ، بانغ !

 

 

 

ترددت ثلاث رصاصات أخرى في الكنيسة. سقط ثلاثة حراس مدربين تدريباً جيداً امام جثة سو واحدًا تلو الآخر ، ما أودى بحياتهم ليس أكثر من رصاصة غير ملحوظة. من حيث القوة ، حتى لو تم قصفهم برصاص المسدس ، فلا يزال يتعين عليهم ألا يموتوا بهذه السرعة. كانت الزاوية التي دخلت من خلالها الرصاصات هي أضعف نقاطهم ، وكانت وجهة الرصاصات هي نفسها دائمًا ، أدمغتهم. 

 

 

في نهاية غرفة الوعظ كان هناك مذبح إلهي بسيط ، على المذبح لوحة من الذهب الخالص ، عليها صورة امرأة. كانت المرأة في اللوحة حية للغاية ومتحركة. على الرغم من أن مظهرها لا يمكن رؤيته ، فمنذ اللحظة الذي يراها فيه المرء ، سيشعر الجميع بالاعتقاد الخاطئ بأن المرأة الموجودة على اللوحة الذهبية تمتلك حياتها الخاصة. وفي الوقت نفسه ، في ادراك سو ، لم يكن الشكل الموجود على المذبح الإلهي مجرد لوحة نابضة بالحياة. وفي غرفة فارغة أخرى كانت هناك صورة دينية متشابهة لكنها تكونت من اللونين الأسود والأبيض ولم يكن لها أي مضمون. تحتوي الصورتان على أجزاء متطابقة ، ولكن نظرًا لانقسامهما إلى مساحتين فارغتين ، لم يتداخل كل منهما. ومع ذلك ، اكتشف سو أنه بين الفراغ والواقع ، أظهرت الصور وظيفة جسر ، تربط العالمين معًا في هذه المرحلة!

كان الثمن الذي دفعه سو لقتل الحراس الخمسة لا يكاد يذكر. 

 

 

امام هذه الصورة الدينية وقف شخص يرتدي رداء قديس أبيض نقي. كان في يده اليسرى كتابًا سميكًا ، ومد يده اليمنى ، وضغطت باتجاه رأس الفارس الراكع. قال بصوت عميق ، “بالاسم الإلهي ، العادل ، والحر ، أمنحك هذه القوة المجيدة. لقد ولدنا للنور الساطع ، وبالتالي ، يجب أن نضيء الطريق أمام أولئك الذين يعيشون في العالم الحالي ، ونطرد الظلام ، حتى يتحول الجسم إلى تراب ، ويعود إلى الأرض … “

كان الفارسان العظيمان الآخران في الكنيسة يوجهان حاليًا الأشخاص العاديين المذعورين للخروج من الباب الخلفي ، ولم يتجمعوا مع الحراس الثلاثة لمحاولة محاصرة سو. كان هؤلاء الأشخاص العاديون في الغالب من موظفي الكنيسة ، ومن هذا المنطلق يمكن أن يرى أن الصليبيين المقدسين قد عاملوا الناس العاديين كأعضاء متساوين. من الواضح أن الفارسان العظيمين لم يتوقعوا أن يموت الحراس الخمسة الأقوياء في لحظة ، علاوة على ذلك بمسدس!

 

 

الفصل 22.3 – الراحة

كان سو يقف بالفعل عند مدخل غرفة الوعظ ويده تمد وتدفع الباب الزجاجي الثقيل لفتحه. لم يعد جسده باردًا مثل الصخور ، وشعر ذهبي فاتح يطفو مثل اللهب الخافت. انبعثت حرارة من جلده باستمرار ، ترتفع ، مما يضيف القليل من الغموض إلى مظهر سو. كان جسده يغلي حاليًا ، وكل طاقته تتصاعد بسرعات تتجاوز الحد الأقصى. تم تعبئة وتنشيط كل خلية تقريبًا ، وامتدت جيناته إلى أقصى حد ، على وشك الانهيار. في دماغ سو ، كان كل نواة مفردة في حالة محملة بشكل زائد ، حيث تم التخلص من كميات كبيرة من الطاقة ، ، من خلال جلده لتجنب تجاوز الحد الذي يمكن لجهازه العصبي التعامل معه. 

 

 

الفصل 22.3 – الراحة

كان سو الحالي بركانًا ثائرًا تمامًا!

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

في غرفة الوعظ هذه ، أقيمت حاليًا مراسم التنوير لفارس عظيم. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

كان الفارس العظيم الذي كان يقبل التنوير يقترب بالفعل من الخمسين من عمره ،  أحد رجال الدين كان شيخًا نحيفًا بدا أنه بالفعل في سن السبعين إلى الثمانين من العمر ، والآخر شاب لا يزال لديه القليل من عدم النضج. ومع ذلك . الشخص الذي “استنار” الفارس العظيم لم يكن الاكبر، بل الشاب . عندما تركت الكلمات العميقة فمه سطراً بعد سطر ، بدا الأمر كما لو أن هذا الشاب اندمج مع بعض الصور الظلية الهائلة ، مما جعله لا يسعه إلا الإعجاب به والنظر إليه. 

 

الفصل 22.3 – الراحة

 

 

 

كان سو الحالي بركانًا ثائرًا تمامًا!

 

 

 

في غرفة الوعظ هذه ، أقيمت حاليًا مراسم التنوير لفارس عظيم. 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

خلف الكنيسة كانت توجد غرفة للوعظ، المنطقة ليست كبيرة ، قادرة على استيعاب حوالي ثلاثين فردًا أو نحو ذلك فقط. ومع ذلك ، نادرا ما شوهد الجو المقدس والوقار. كان كل شبر تقريبًا من مساحة هذا المكان تنضح بطاقة كثيفة. عند الاستحمام في هذا النوع من الطاقة ، سيشعر المرء بشعور مهيب وكريم وسخي. في الوقت نفسه ، سيخضع تكوين الجسم والطاقة بداخله إلى نوع من الضبط الدقيق. كان هذا ما يسمى بالشعور الإلهي. 

 

كان الثمن الذي دفعه سو لقتل الحراس الخمسة لا يكاد يذكر. 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط