نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 23.2

السير على طريق العودة

السير على طريق العودة

الفصل 23.2 – السير على طريق العودة

 

 

لقد فهم سو هذه النقطة جيدًا. كانت المشكلة هي أن غرائزه حاليًا فهمت ذلك بوضوح. سيظل سو حاليًا يحتل أعلى حد من السيطرة على أجزاء كثيرة من جسده ، في حين أن طريقة غرائزه في الهجوم كانت معاناة على المستوى الخلوي ، واختراق إرادة سو للسيطرة على الجسم والهروب من الدمار الوشيك. 

تم إنشاء النواة في جسد سيرفاناس بواسطة سو من خلال “قلب الظلام” ، في حين أن نواة مادلين و قلب الظلام لم تكن لهما علاقة ، ولم تكن علاقة تبعية مباشرة. هذا يعني أنه في هذا العالم ، أو في هذا الكون ، قد يكون هناك وجودًا استوعب مصير حياة السيدة الشابة وموتها. قد يكون نوعًا من أشكال الحياة الفائقة ، أو قد يكون أيضًا عضوًا. 

 

 

 

بدأ الخطر الخفي في جسد مادلين في الظهور بالفعل. كان مثل صدع غير مرئي ، يمتد حاليًا من خلال مظهرها الخارجي الجميل المصنوع من البورسلين. قد يكون الضعف والاكتئاب العرضي الذي قد تظهره السيدة الشابة أحيانًا عن غير قصد نتيجة لردود أفعالها الغريزية. لم تكن تخشى الموت ، لكنها كانت مترددة في التخلي عن الوقت الذي يمكن أن تعيش فيه بجانب سو. 

 

 

كان سو مدركًا تمامًا لمدى قوة غرائزه ، قوية لدرجة أنه لم يستطع لمس حافة الهاوية. في هذه الأثناء ، لم يكن يعرف مدى قوة إرادته ، ولم يكن هناك أي طريقة للتفكير في الأمر الآن. امام هجمات الملايين من مصادر الألم ، لم يستطع حتى إكمال عملية التفكير.

كان لمجال أرض الراحة صدى لدى سو ، وكان لطاقة المعبد المقدس صدى مع سو ، كما أن الكتاب المقدس الذي حمله الشاب كان له صدى مع سو. وراء هذا الصدى، كان الرمز السري لوجود غير معروف فوق الجينات والطاقة ، وهو الجوهر الذي شرح بناء المعبد المقدس ، والمجال ، ونظام الطاقة في مكان الراحة. كان له علاقة مظلمة وعميقة مع قلب الظلام ، ربما قادم من نفس الجسد. من خلال الحصول على أعمق سر لـ ارض الراحة ، قد يكون قادرًا على مراجعة النواة في جسد مادلين ، أو على الأقل تأجيل مصيرها المتمثل في التفكك بينما كانت في أفضل أوقات حياتها. 

الفصل 23.2 – السير على طريق العودة

 

 

لم يعرف سو ما إذا كانت مادلين على علم بمصيرها ، لكنه قرر أن يراجع شخصيًا نهاية هذه الرواية ، تمامًا كما حدث قبل سبعة عشر عامًا عندما قبلها والتي كانت لا تزال ترتدي القماش.

 

 

 

 

 

أمسكت يدا سو بالدرج، وكان جسده يتقلب على الدرج الواقي بطريقة صلبة وغريبة ، وسقط على الجانب الآخر من الدرج الحلزوني بصوت خافت . ثم استمر في التدحرج أكثر من عشر درجات من الدرج بشكل مستمر قبل أن يتوقف. صعد ببطء مرة أخرى ، وأمسك بالدرج، وتسلق ، ثم سقط بشدة مرة أخرى. في كل مرة تتكرر هذه العملية ، ستجعله أعمق بضعة أمتار تحت الأرض.   

 

 

بغض النظر عن الموقف ، كان البقاء على قيد الحياة دائمًا هو الخيار الأول. كان ذلك بسبب أشكال الحياة الفائقة ، طالما استمروا في العيش ، فسيكون لديهم كل شيء. 

كانت حركات سو بطيئة وثقيلة ، كما لو كان جثة حية استعادت وعيها للتو. لكن مشهد غريب ظهر فجأة. عندما وقف مرة أخرى ، لم يواصل نزوله ، بل سار ببطء ، متجهًا نحو المخرج على السطح. يبدو أن ساقيه قد طورتا إرادتهما الخاصة ، حيث كانا يتسلقان بحزم على الرغم من إرادة سو. ومضت عين سو اليسرى بإشراق. اخترقت يده اليمنى مثل البرق ، توغلت بشكل غير متوقع بعمق في ساقه اليمنى! تحركت أطراف أصابعه بتردد عالٍ ، مما أدى إلى تدمير الجزء الأخير من العضلات الموجودة داخل ساقه اليمنى والتي لا تزال قادرة على العمل. 

 

 

بدأ الخطر الخفي في جسد مادلين في الظهور بالفعل. كان مثل صدع غير مرئي ، يمتد حاليًا من خلال مظهرها الخارجي الجميل المصنوع من البورسلين. قد يكون الضعف والاكتئاب العرضي الذي قد تظهره السيدة الشابة أحيانًا عن غير قصد نتيجة لردود أفعالها الغريزية. لم تكن تخشى الموت ، لكنها كانت مترددة في التخلي عن الوقت الذي يمكن أن تعيش فيه بجانب سو. 

مع صوت تصادم ، سقط سو. كان جسده مثل كيس من القماش مملوء بالبضائع القديمة ، يتصادم باستمرار مع الجليد البارد والجدران الصلبة والسلالم ، ويصدر أصواتًا مكتومة.   

 

 

 

عندما توقف سو أخيرًا ، بقي ساكنًا لبعض الوقت. كان وجهه الوسيم مشوهًا تمامًا بالفعل ، وقطعة الجلد التي لا تزال تتمتع ببعض الحيوية تنتج باستمرار كميات كبيرة من العرق. يمكن للمرء حتى أن يرى التفاف خيوط ألياف العضلات تحت الجلد. لقد تجاوز الألم الشديد بالفعل ما يمكن أن تصفه الكلمات ، ومن الصعب حتى على سو أن يتحمله ، وإرادته على وشك الانهيار من هذه المعاناة العظيمة! كانت هذه حربًا اندلعت داخل جسد سو ، هجوما من غرائزه. 

 

 

 

لم تكن وجهة الدرج النهائية هي الجنة ، بل الجحيم. 

 

 

أمسكت يدا سو بالدرج، وكان جسده يتقلب على الدرج الواقي بطريقة صلبة وغريبة ، وسقط على الجانب الآخر من الدرج الحلزوني بصوت خافت . ثم استمر في التدحرج أكثر من عشر درجات من الدرج بشكل مستمر قبل أن يتوقف. صعد ببطء مرة أخرى ، وأمسك بالدرج، وتسلق ، ثم سقط بشدة مرة أخرى. في كل مرة تتكرر هذه العملية ، ستجعله أعمق بضعة أمتار تحت الأرض.   

أظهر سو بالفعل بعض خصائص أشكال الحياة الفائقة ، على سبيل المثال ، قدرته القوية على التعافي بشكل لا يمكن تصوره. يمكنه البقاء على قيد الحياة في أي بيئة تقريبًا ، على الأقل ، لم يتم رؤية أي مؤشرات تقيد العمر حتى الآن. بعبارة أخرى ، من المحتمل أن تكون حياة سو طويلة بالفعل لدرجة الاقتراب من الخلود. ومع ذلك ، فإن السمة الأخرى لأشكال الحياة الفائقة هي الأهمية القصوى لغرائز البقاء على قيد الحياة. 

 

 

بغض النظر عن الموقف ، كان البقاء على قيد الحياة دائمًا هو الخيار الأول. كان ذلك بسبب أشكال الحياة الفائقة ، طالما استمروا في العيش ، فسيكون لديهم كل شيء. 

بغض النظر عن الموقف ، كان البقاء على قيد الحياة دائمًا هو الخيار الأول. كان ذلك بسبب أشكال الحياة الفائقة ، طالما استمروا في العيش ، فسيكون لديهم كل شيء. 

كانت حركات سو بطيئة وثقيلة ، كما لو كان جثة حية استعادت وعيها للتو. لكن مشهد غريب ظهر فجأة. عندما وقف مرة أخرى ، لم يواصل نزوله ، بل سار ببطء ، متجهًا نحو المخرج على السطح. يبدو أن ساقيه قد طورتا إرادتهما الخاصة ، حيث كانا يتسلقان بحزم على الرغم من إرادة سو. ومضت عين سو اليسرى بإشراق. اخترقت يده اليمنى مثل البرق ، توغلت بشكل غير متوقع بعمق في ساقه اليمنى! تحركت أطراف أصابعه بتردد عالٍ ، مما أدى إلى تدمير الجزء الأخير من العضلات الموجودة داخل ساقه اليمنى والتي لا تزال قادرة على العمل. 

 

بدأ الخطر الخفي في جسد مادلين في الظهور بالفعل. كان مثل صدع غير مرئي ، يمتد حاليًا من خلال مظهرها الخارجي الجميل المصنوع من البورسلين. قد يكون الضعف والاكتئاب العرضي الذي قد تظهره السيدة الشابة أحيانًا عن غير قصد نتيجة لردود أفعالها الغريزية. لم تكن تخشى الموت ، لكنها كانت مترددة في التخلي عن الوقت الذي يمكن أن تعيش فيه بجانب سو. 

إذا تبع الدرج لأسفل ، فقد يعرف سو أن شكل الحياة النائم في أعماق الأرض لم يكن شخصًا يمكن أن تواجهه نفسه الحالية. في حالته الحالية التي أصيبت بجروح بالغة ، كانت حتى فرص الهروب شبه معدومة. 

لم يعرف سو ما إذا كانت مادلين على علم بمصيرها ، لكنه قرر أن يراجع شخصيًا نهاية هذه الرواية ، تمامًا كما حدث قبل سبعة عشر عامًا عندما قبلها والتي كانت لا تزال ترتدي القماش.

 

إذا تبع الدرج لأسفل ، فقد يعرف سو أن شكل الحياة النائم في أعماق الأرض لم يكن شخصًا يمكن أن تواجهه نفسه الحالية. في حالته الحالية التي أصيبت بجروح بالغة ، كانت حتى فرص الهروب شبه معدومة. 

المعركة في المعبد المقدس ، على الرغم من أن الشيخ الذي واجهه كان أقوى منه بكثير ، إلا أن احتمال انتصار غرائز جسده في ظل حالة الحمل الزائد المحسوبة كان لا يزال مرتفعًا نسبيًا ، في حين أن فرص نجاحه في الهروب كانت أيضًا أكبر من الثلثين. معركة الحياة والموت التي أعقبت ذلك سارت تمامًا كما حسبها سو ، دون أدنى انحراف. كان إلى حد لحظة انهيار الشيخ وطريقة الموت في حدود توقعاته. كان الشيخ قوياً للغاية ، وكان يتمتع بخبرة قتالية وفيرة ، لكنه كان لا يزال إنسانًا. أن تكون إنسانًا يعني ارتكاب الأخطاء ، وأن تكون لديك مشاعر متقلبة. في هذه الأثناء ، كان سو آلة ، آلة حرب كانت دقيقة للغاية ، قادرة على إنتاج خمسين طنًا من الطاقة ، لكنها لن تستنفد في أي مكان قريبًا من هذه الكمية من الطاقة. ومع ذلك ، بالنسبة له لمواجهة الوجود المرعب في الأعماق أدناه ، فلن يمنحه الحظ أدنى فرصة. 

لقد فهم سو هذه النقطة جيدًا. كانت المشكلة هي أن غرائزه حاليًا فهمت ذلك بوضوح. سيظل سو حاليًا يحتل أعلى حد من السيطرة على أجزاء كثيرة من جسده ، في حين أن طريقة غرائزه في الهجوم كانت معاناة على المستوى الخلوي ، واختراق إرادة سو للسيطرة على الجسم والهروب من الدمار الوشيك. 

 

 

لقد فهم سو هذه النقطة جيدًا. كانت المشكلة هي أن غرائزه حاليًا فهمت ذلك بوضوح. سيظل سو حاليًا يحتل أعلى حد من السيطرة على أجزاء كثيرة من جسده ، في حين أن طريقة غرائزه في الهجوم كانت معاناة على المستوى الخلوي ، واختراق إرادة سو للسيطرة على الجسم والهروب من الدمار الوشيك. 

المعركة في المعبد المقدس ، على الرغم من أن الشيخ الذي واجهه كان أقوى منه بكثير ، إلا أن احتمال انتصار غرائز جسده في ظل حالة الحمل الزائد المحسوبة كان لا يزال مرتفعًا نسبيًا ، في حين أن فرص نجاحه في الهروب كانت أيضًا أكبر من الثلثين. معركة الحياة والموت التي أعقبت ذلك سارت تمامًا كما حسبها سو ، دون أدنى انحراف. كان إلى حد لحظة انهيار الشيخ وطريقة الموت في حدود توقعاته. كان الشيخ قوياً للغاية ، وكان يتمتع بخبرة قتالية وفيرة ، لكنه كان لا يزال إنسانًا. أن تكون إنسانًا يعني ارتكاب الأخطاء ، وأن تكون لديك مشاعر متقلبة. في هذه الأثناء ، كان سو آلة ، آلة حرب كانت دقيقة للغاية ، قادرة على إنتاج خمسين طنًا من الطاقة ، لكنها لن تستنفد في أي مكان قريبًا من هذه الكمية من الطاقة. ومع ذلك ، بالنسبة له لمواجهة الوجود المرعب في الأعماق أدناه ، فلن يمنحه الحظ أدنى فرصة. 

 

 

وهكذا ، اندلعت أول معركة حقيقية بين إرادة سو وغرائزه ، ساحة المعركة حيث كانت كل خلية في جسده لا تزال على قيد الحياة.

 

 

 

كان سو مدركًا تمامًا لمدى قوة غرائزه ، قوية لدرجة أنه لم يستطع لمس حافة الهاوية. في هذه الأثناء ، لم يكن يعرف مدى قوة إرادته ، ولم يكن هناك أي طريقة للتفكير في الأمر الآن. امام هجمات الملايين من مصادر الألم ، لم يستطع حتى إكمال عملية التفكير.

 

 

 

إذا كان هناك أي شخص آخر هنا ، فسيكون ما سيراه هو تسلق سو فوق الدرج ، والسقوط ، والوقوف ، ثم تسلق الدرج مرة أخرى ، وبالتالي تكرار هذه العملية مرارًا وتكرارًا. 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

لم تكن وجهة الدرج النهائية هي الجنة ، بل الجحيم. 

 

 

 

 

 

لقد فهم سو هذه النقطة جيدًا. كانت المشكلة هي أن غرائزه حاليًا فهمت ذلك بوضوح. سيظل سو حاليًا يحتل أعلى حد من السيطرة على أجزاء كثيرة من جسده ، في حين أن طريقة غرائزه في الهجوم كانت معاناة على المستوى الخلوي ، واختراق إرادة سو للسيطرة على الجسم والهروب من الدمار الوشيك. 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

أمسكت يدا سو بالدرج، وكان جسده يتقلب على الدرج الواقي بطريقة صلبة وغريبة ، وسقط على الجانب الآخر من الدرج الحلزوني بصوت خافت . ثم استمر في التدحرج أكثر من عشر درجات من الدرج بشكل مستمر قبل أن يتوقف. صعد ببطء مرة أخرى ، وأمسك بالدرج، وتسلق ، ثم سقط بشدة مرة أخرى. في كل مرة تتكرر هذه العملية ، ستجعله أعمق بضعة أمتار تحت الأرض.   

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط