نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 23.3

السير على طريق العودة

السير على طريق العودة

الفصل 23.3 – السير على طريق العودة

 

 

قد يتسبب الألم أحيانًا في تشويه وجهه ، لكن يمكن للمرء أن يرى أن سو بدأ يبتسم بشكل غير متوقع.

إلى أسفل. 

 

 

 

كان وجه سو الجميل مغطى بالفعل بالخدوش ، والدم الحي يتسرب باستمرار من جروحه ، ولكن لا توجد طريقة لإعادة امتصاصه. على الرغم من أنه كان مغطى ببقع الدم والجروح ، إلا أن سو لا يزال يبدو جميلا كما كان من قبل ، المكان الوحيد الذي كان لا يزال يضيء هو عينه اليسرى الخضراء. رقعة العين التي تغطي عينه اليمنى قد سقطت بالفعل ، كاشفة عن مقلة عين تشبه اليشم ، متلألئة وشفافة ، لكنها خالية من الحياة.

تحركت يدا سو واحدة تلو الأخرى ، تحرك جسده ، وزحف على طول الممر. في هذا الوقت ، أصبح هادئًا للغاية ، ولم يعد يفكر في أي شيء.

 

إلى أسفل. 

قد يتسبب الألم أحيانًا في تشويه وجهه ، لكن يمكن للمرء أن يرى أن سو بدأ يبتسم بشكل غير متوقع.

 

 

كان بإمكانه قطع حواسه عن آلام جسده ، لكنه لم يستطع منع الألم الذي تم تطبيقه مباشرة على أعصابه المركزية. غمرته المعاناة مثل البحر ، ولكن بعد ذلك ، أصبح الألم مخدرًا تدريجيًا. على مدار مقاومة غرائزه وكفاحها ، ماتت كميات كبيرة من الأنسجة ، وهو ما يعني أن فرص عودة سو على قيد الحياة انخفضت أكثر قليلاً. وصلت حالة جسم سو بالفعل إلى نقطة حرجة جديدة. إذا استمر هذا النوع من الحرب ، سيموت سو حتى قبل أن يصل إلى المخرج في أعلى الدرج. 

كان بإمكانه قطع حواسه عن آلام جسده ، لكنه لم يستطع منع الألم الذي تم تطبيقه مباشرة على أعصابه المركزية. غمرته المعاناة مثل البحر ، ولكن بعد ذلك ، أصبح الألم مخدرًا تدريجيًا. على مدار مقاومة غرائزه وكفاحها ، ماتت كميات كبيرة من الأنسجة ، وهو ما يعني أن فرص عودة سو على قيد الحياة انخفضت أكثر قليلاً. وصلت حالة جسم سو بالفعل إلى نقطة حرجة جديدة. إذا استمر هذا النوع من الحرب ، سيموت سو حتى قبل أن يصل إلى المخرج في أعلى الدرج. 

 

 

وصل أخيرًا إلى نهاية الدرج. لم يستطع سو الوقوف بالفعل. استخدم يديه لدعم جسده ، وزحف إلى الممر العميق والمخفي. 

امام تهديد التدمير النهائي ، تم قمع غرائزه في النهاية. 

 

 

امام تهديد التدمير النهائي ، تم قمع غرائزه في النهاية. 

في هذا الوقت ، ترددت أصوات بشرية غامضة من أعلى. 

الترجمة: Hunter 

 

 

أثار سو قدرًا كبيرًا من النشاط من هجومه على المعبد المقدس ، وهو مقدار الوقت الذي أمضاه في قتال الشيخ. بعد هذا الوقت الطويل ، يجب أن يكون الوقت قد حان لوصول تعزيزات الصليبيين المقدسين. في حالة سو الحالية ، أي فارس عظيم سيكون مشكلة حقيقية. 

 

 

 

قام بتسريع تحركاته ، وقلب جسده فوق الدرج، وسقط على درج سفلي بالأسفل. كانت هذه الطريقة أسرع بكثير من المشي للأسفل ، خاصةً عندما فقدت ساقيه استخدامها بالفعل. ومع ذلك ، بدون قيود غرائزه ، أصبح معدل أصوات الضربات المكتومة أسرع قليلاً.

تحركت يدا سو واحدة تلو الأخرى ، تحرك جسده ، وزحف على طول الممر. في هذا الوقت ، أصبح هادئًا للغاية ، ولم يعد يفكر في أي شيء.

 

 

وصل أخيرًا إلى نهاية الدرج. لم يستطع سو الوقوف بالفعل. استخدم يديه لدعم جسده ، وزحف إلى الممر العميق والمخفي. 

كانت هذه امرأة فريدة ، ليس فقط بسبب مظهرها الجميل ، ولكن أيضًا لأن طولها كان ثلاثة أمتار. إذا أهمل المرء هذه الأرقام المطلقة ، فيمكن أن يقال إنها امرأة ذات أبعاد جسم مثالية. ومع ذلك ، في نظر سو ، كانت أشبه بسفينة مليئة بالطاقة! ينتج جسدها الطاقة باستمرار ، والطاقة النقية الناتجة من لا شيء ، تملأ كل ركن من أركان جسدها. انسكبت كمية صغيرة من الطاقة إلى الخارج ، وبالنسبة لهذه القاعة الموجودة تحت الأرض ، أو حتى نظام الطاقة بأكمله في أرض الراحة ، كانت لا تزال وفيرة جدًا. بعد أن تمت تصفية الطاقة المتناثرة بواسطة التابوت الكريستالي، تم تحويلها إلى طاقة غنية بالطاقة الإلهية. ثم تم امتصاص هذه الطاقة الإلهية من قبل القاعة الكبرى ، ونقلها إلى السطح من خلال قنوات النقل ، وبالتالي أصبحت جزءًا من طاقة المجال. في هذه الأثناء ، تم تدمير معظم الطاقة مرة أخرى في جسدها ، غير معروف إلى أين تبددت. 

 

 

لم يكن الممر طويلاً ، لكنه كان منظمًا ونظيفًا للغاية. كانت الأرض مغطاة بالقرميد الحجري الطبيعي الأسود ، الذهبي الداكن . لم يكن للممر أدنى أثر للغبار ، ومن وقت لآخر ، تهب رياح منعشة ونظيفة في الداخل. كان من الواضح أن الناس مروا كثيرًا من هذا المكان ، وكان نظام التهوية ممتازًا جدًا. 

يحتوي السطح الأملس الذي يشبه المرآة على بضعة أسطر من النص محفورة عليه:

 

 

تحركت يدا سو واحدة تلو الأخرى ، تحرك جسده ، وزحف على طول الممر. في هذا الوقت ، أصبح هادئًا للغاية ، ولم يعد يفكر في أي شيء.

 

 

كان بإمكانه قطع حواسه عن آلام جسده ، لكنه لم يستطع منع الألم الذي تم تطبيقه مباشرة على أعصابه المركزية. غمرته المعاناة مثل البحر ، ولكن بعد ذلك ، أصبح الألم مخدرًا تدريجيًا. على مدار مقاومة غرائزه وكفاحها ، ماتت كميات كبيرة من الأنسجة ، وهو ما يعني أن فرص عودة سو على قيد الحياة انخفضت أكثر قليلاً. وصلت حالة جسم سو بالفعل إلى نقطة حرجة جديدة. إذا استمر هذا النوع من الحرب ، سيموت سو حتى قبل أن يصل إلى المخرج في أعلى الدرج. 

بعد الانعطاف ، ثم الزحف لأكثر من عشر درجات أو نحو ذلك ، أصبح كل شيء أمام عيني سو واضحًا فجأة. انتشرت خصلة من الإشراق اللطيف والدافئ مليئة بالهالة الإلهية على جسده مثل الماء.

كانت في حالة غريبة نوعًا ما ، على قيد الحياة ، ومع ذلك لا يمكن القول أنها على قيد الحياة. كان لديها رد فعل قوي للغاية في الحياة ، لكنها كانت فارغة تمامًا ، مع عدم قدرة سو على الشعور بأدنى قدر من الوعي أو الإرادة داخلها ، كما لو كانت جسدًا بدون روح. 

 

امام سو كانت قاعة تبلغ مساحتها عدة مئات من الأمتار المربعة ، تم إلقاء أكثر من عشرة اضواء كاشفة على منصة حجرية متناوبة باللونين الأسود والذهبي الداكن. كانت أشبه بمنصة قرابين ، وعليها تابوت من الكريستال يبلغ طوله ثلاثة أمتار على الأقل. من خلال جدران التابوت شبه الشفاف ، كان يرى امرأة جميلة تستريح بداخله. كانت ترتدي رداء مقدسًا أبيض نقيًا ، وشعرها الأشقر الطويل يتناثر على جسدها ، وجلدها لطيف وناعم. كان تعبيرها هادئًا ، وكأنها منغمسة حاليًا في أرض الأحلام الجميلة. 

امام سو كانت قاعة تبلغ مساحتها عدة مئات من الأمتار المربعة ، تم إلقاء أكثر من عشرة اضواء كاشفة على منصة حجرية متناوبة باللونين الأسود والذهبي الداكن. كانت أشبه بمنصة قرابين ، وعليها تابوت من الكريستال يبلغ طوله ثلاثة أمتار على الأقل. من خلال جدران التابوت شبه الشفاف ، كان يرى امرأة جميلة تستريح بداخله. كانت ترتدي رداء مقدسًا أبيض نقيًا ، وشعرها الأشقر الطويل يتناثر على جسدها ، وجلدها لطيف وناعم. كان تعبيرها هادئًا ، وكأنها منغمسة حاليًا في أرض الأحلام الجميلة. 

 

 

على عكس الصور المقدسة ، لم يستطع سو الشعور بمصدر طاقة جسدها على الإطلاق ، أو المكان الذي اختفى منها. ومع ذلك ، في اللحظة الذي رآها ، خفقت عين سو اليمنى فجأة ، ودخلت قطعة من المعلومات في وعيه. نتيجة لذلك ، عرف سو أن هذه المرأة كانت الهدف الذي كان يبحث عنه ، بالإضافة إلى كونها جزءًا مهمًا من حل المخاطر الخفية في جسد مادلين. 

كانت هذه امرأة فريدة ، ليس فقط بسبب مظهرها الجميل ، ولكن أيضًا لأن طولها كان ثلاثة أمتار. إذا أهمل المرء هذه الأرقام المطلقة ، فيمكن أن يقال إنها امرأة ذات أبعاد جسم مثالية. ومع ذلك ، في نظر سو ، كانت أشبه بسفينة مليئة بالطاقة! ينتج جسدها الطاقة باستمرار ، والطاقة النقية الناتجة من لا شيء ، تملأ كل ركن من أركان جسدها. انسكبت كمية صغيرة من الطاقة إلى الخارج ، وبالنسبة لهذه القاعة الموجودة تحت الأرض ، أو حتى نظام الطاقة بأكمله في أرض الراحة ، كانت لا تزال وفيرة جدًا. بعد أن تمت تصفية الطاقة المتناثرة بواسطة التابوت الكريستالي، تم تحويلها إلى طاقة غنية بالطاقة الإلهية. ثم تم امتصاص هذه الطاقة الإلهية من قبل القاعة الكبرى ، ونقلها إلى السطح من خلال قنوات النقل ، وبالتالي أصبحت جزءًا من طاقة المجال. في هذه الأثناء ، تم تدمير معظم الطاقة مرة أخرى في جسدها ، غير معروف إلى أين تبددت. 

 

 

كانت في حالة غريبة نوعًا ما ، على قيد الحياة ، ومع ذلك لا يمكن القول أنها على قيد الحياة. كان لديها رد فعل قوي للغاية في الحياة ، لكنها كانت فارغة تمامًا ، مع عدم قدرة سو على الشعور بأدنى قدر من الوعي أو الإرادة داخلها ، كما لو كانت جسدًا بدون روح. 

على عكس الصور المقدسة ، لم يستطع سو الشعور بمصدر طاقة جسدها على الإطلاق ، أو المكان الذي اختفى منها. ومع ذلك ، في اللحظة الذي رآها ، خفقت عين سو اليمنى فجأة ، ودخلت قطعة من المعلومات في وعيه. نتيجة لذلك ، عرف سو أن هذه المرأة كانت الهدف الذي كان يبحث عنه ، بالإضافة إلى كونها جزءًا مهمًا من حل المخاطر الخفية في جسد مادلين. 

الترجمة: Hunter 

 

كانت في حالة غريبة نوعًا ما ، على قيد الحياة ، ومع ذلك لا يمكن القول أنها على قيد الحياة. كان لديها رد فعل قوي للغاية في الحياة ، لكنها كانت فارغة تمامًا ، مع عدم قدرة سو على الشعور بأدنى قدر من الوعي أو الإرادة داخلها ، كما لو كانت جسدًا بدون روح. 

وصل أخيرًا إلى نهاية الدرج. لم يستطع سو الوقوف بالفعل. استخدم يديه لدعم جسده ، وزحف إلى الممر العميق والمخفي. 

 

كان وجه سو الجميل مغطى بالفعل بالخدوش ، والدم الحي يتسرب باستمرار من جروحه ، ولكن لا توجد طريقة لإعادة امتصاصه. على الرغم من أنه كان مغطى ببقع الدم والجروح ، إلا أن سو لا يزال يبدو جميلا كما كان من قبل ، المكان الوحيد الذي كان لا يزال يضيء هو عينه اليسرى الخضراء. رقعة العين التي تغطي عينه اليمنى قد سقطت بالفعل ، كاشفة عن مقلة عين تشبه اليشم ، متلألئة وشفافة ، لكنها خالية من الحياة.

أمام منصة القرابين كان هناك نصب تذكاري ذهبي غامق. كانت الأسطوانة بيضاوية الشكل ، كان الجزء العلوي منها بشكل مائل ، مكونًا سطحًا أملسًا ولامعًا. حتى مع بصر سو ، لا يزال غير قادر على تحديد نوع السبائك التي تم صنع هذا النصب منها ، وشعر فقط أن صلابتها كانت رائعة بشكل لا يصدق ، وأن لها وظائف هائلة لامتصاص الطاقة الإلهية والتخزين. كانت الطاقة المخزنة في هذه الأسطوانة الصغيرة مشابهة بشكل غير متوقع لعصا الوقود النووي. لقد تجاوزت صلابتها جميع السبائك المعروفة ، ولم يكن معروفًا مقدار الطاقة اللازمة لقطع مثل هذا السطح الأملس في ذروته. على الأقل ، لم يستطع سو فعل ذلك ، ولم يعرف أي شخص آخر يمكنه ذلك. 

بعد الانعطاف ، ثم الزحف لأكثر من عشر درجات أو نحو ذلك ، أصبح كل شيء أمام عيني سو واضحًا فجأة. انتشرت خصلة من الإشراق اللطيف والدافئ مليئة بالهالة الإلهية على جسده مثل الماء.

 

 

يحتوي السطح الأملس الذي يشبه المرآة على بضعة أسطر من النص محفورة عليه:

 

 

 

تقدم نحو الأبدية سيرينديلا.

 

 

 

—- جوسجلاف

 

 

على عكس الصور المقدسة ، لم يستطع سو الشعور بمصدر طاقة جسدها على الإطلاق ، أو المكان الذي اختفى منها. ومع ذلك ، في اللحظة الذي رآها ، خفقت عين سو اليمنى فجأة ، ودخلت قطعة من المعلومات في وعيه. نتيجة لذلك ، عرف سو أن هذه المرأة كانت الهدف الذي كان يبحث عنه ، بالإضافة إلى كونها جزءًا مهمًا من حل المخاطر الخفية في جسد مادلين. 

 

كانت هذه امرأة فريدة ، ليس فقط بسبب مظهرها الجميل ، ولكن أيضًا لأن طولها كان ثلاثة أمتار. إذا أهمل المرء هذه الأرقام المطلقة ، فيمكن أن يقال إنها امرأة ذات أبعاد جسم مثالية. ومع ذلك ، في نظر سو ، كانت أشبه بسفينة مليئة بالطاقة! ينتج جسدها الطاقة باستمرار ، والطاقة النقية الناتجة من لا شيء ، تملأ كل ركن من أركان جسدها. انسكبت كمية صغيرة من الطاقة إلى الخارج ، وبالنسبة لهذه القاعة الموجودة تحت الأرض ، أو حتى نظام الطاقة بأكمله في أرض الراحة ، كانت لا تزال وفيرة جدًا. بعد أن تمت تصفية الطاقة المتناثرة بواسطة التابوت الكريستالي، تم تحويلها إلى طاقة غنية بالطاقة الإلهية. ثم تم امتصاص هذه الطاقة الإلهية من قبل القاعة الكبرى ، ونقلها إلى السطح من خلال قنوات النقل ، وبالتالي أصبحت جزءًا من طاقة المجال. في هذه الأثناء ، تم تدمير معظم الطاقة مرة أخرى في جسدها ، غير معروف إلى أين تبددت. 

 

 

 

يحتوي السطح الأملس الذي يشبه المرآة على بضعة أسطر من النص محفورة عليه:

 

 

 

 

كان بإمكانه قطع حواسه عن آلام جسده ، لكنه لم يستطع منع الألم الذي تم تطبيقه مباشرة على أعصابه المركزية. غمرته المعاناة مثل البحر ، ولكن بعد ذلك ، أصبح الألم مخدرًا تدريجيًا. على مدار مقاومة غرائزه وكفاحها ، ماتت كميات كبيرة من الأنسجة ، وهو ما يعني أن فرص عودة سو على قيد الحياة انخفضت أكثر قليلاً. وصلت حالة جسم سو بالفعل إلى نقطة حرجة جديدة. إذا استمر هذا النوع من الحرب ، سيموت سو حتى قبل أن يصل إلى المخرج في أعلى الدرج. 

 

إلى أسفل. 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط