نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 23.4

السير على طريق العودة

السير على طريق العودة

الفصل 23.4 – السير على طريق العودة

“لماذا هي معركة روحية أخرى في العالم؟” لم يكن لدى سو وقت لهذا التفكير إلا قبل أن يمتص وعيه بالكامل في بعد مختلف. 

 

 

لم تكن الكلمات جميلة على الإطلاق ، والحواف كانت بدائية ومتقشرة ، والأسلوب قاسي للغاية. كان يمكن أن يشعر بهالة واسعة وعميقة وغنية تندفع نحوه ، تلك التي تراكمت من سنوات عديدة من المذابح التي لا يمكن وقفها!

استولى اليأس الهائل على ذهن سو. عندما شكلت آلاف النقاط من الأضواء ، كل منها يمثل نجمًا ، تيارًا نجميًا خلف جسد المرأة ، أصدر بهدوء أمرًا كان قد أعده مسبقًا. 

 

تجمعت هالة الحياة القوية من الفراغ ، تتدفقت في جسد المرأة النائمة داخل التابوت الكريستالي. طور وجهها على الفور توهجًا من اللون ، وحتى رموشها تحركت ، ومن الواضح أنها على وشك الاستيقاظ!

هذان السطران اللذان كانا موجزين وبسيطين أعطوا عاطفة قوية لا يمكن وصفها ، كما لو أنها لم تقتصر على الرجل والمرأة فحسب ، بل على جانب آخر ، هائل وواسع وقوي وحاسم. 

 

 

 

فقط هذان السطران اللذان تُركوا ورائهم أعطوا سو إحساسًا بالاختناق!

 

 

 

أمام النصب التذكاري ، كان الشاب ماتشارد راكعًا هناك حاليًا ، ورأسه معلق ، وهو يصلي شيئًا بصوت ناعم ومتسرع. كان جسده الضعيف يرتجف ، تتدفق الطاقة باستمرار من جسده. كان الكتاب الإلهي السميك ممسكًا بإحكام في حضنه ، حيث كانت الزاوية المكشوفة تتدفق باستمرار بإشراق أبيض حليبي. في كل مرة يومض الضوء ، تنتشر الطاقة دائمًا مثل تموجات الماء. 

 

 

 

تجاوز مشهد أرض الراحة تحت الأرض توقعات سو إلى حد كبير. كان يعتقد سابقًا أن المدفون هنا كان عضوًا مشابهًا لقلب الظلام ، أو أنه سيكون هناك جنرال ، مثل ما كان عليه مع سيرفاناس في ذلك الوقت ، مع كائنات مرتبطة بهذه الأعضاء ، ولم يتوقع أبدًا مقابلة هذا النوع. من امرأة. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لا يمكن اعتبارها امرأة ، لأنها كانت تتمتع فقط بالمظهر الخارجي للجنس البشري. كانت حاليًا في حالة غريبة بين المادة الملموسة والطاقة ، ومع ذلك لم يستطع الشعور بإرادتها. من الرسالة التي تركت على النصب ، يجب أن تكون شكلًا من أشكال الحياة الذكية ، فقط ، لم يكن معروفًا سبب وجودها حاليًا في هذا النوع من الحالة. 

 

 

 

تدفقت هذه الأفكار في عقل سو مثل البرق. كان لا يزال لديه الكثير من الشكوك ، ولكن الآن لم يحن الوقت للبحث عن إجابات. بعد كل شيء ، ما كان يبحث عنه كان أمامه مباشرة. دعم سو جسده ، زاحفًا نحو التابوت الكريستالي. بمجرد زحفه مترًا ، لامس وجه سو بشيء فجأة. تم كسر العديد من خصلات الطاقة التي لا شكل لها بهدوء. 

وقف سو في الفراغ. لم يرى جسده ، ولم يشعر بالبيئة المحيطة به ، كما لو كان مجرد وعي لا شكل له يطفو في الظلام. ومع ذلك ، فإن المرأة التي اقتربت كانت وجودًا حقيقيًا ، والإشراق الذي أطلقته عبر المسافة اللامتناهية. عندما هبط هذا الإشراق على وعي سو ، سببت له ألم ممزق!

 

 

ارتجف قلب سو ، كان يعلم أنه قد أطلق بالفعل نوعًا من الآلية. بعد انهيار خصلات الطاقة ، اهتزت القاعة بأكملها ، لا ، نظام الطاقة بأكمله في أرض الراحة! لم يكن هذا بسبب غزو سو ، ولكن نوعًا من الإرادة الهائلة كانت تستيقظ حاليًا!

لم تكن الكلمات جميلة على الإطلاق ، والحواف كانت بدائية ومتقشرة ، والأسلوب قاسي للغاية. كان يمكن أن يشعر بهالة واسعة وعميقة وغنية تندفع نحوه ، تلك التي تراكمت من سنوات عديدة من المذابح التي لا يمكن وقفها!

 

في هذا العالم الذي يحكمه الظلام والعدم ، أضاءت سلسلة من الضوء فجأة ، ووصلت السماء. في وسط الإشراق كانت امرأة شبيهة بالآلهة. كانت جميلة بشكل لا يوصف ، بل إنها كانت تمتلك أكثر من ذلك العالم الذي يحكم الفخامة والرهبة. ارتفع شعرها الأشقر في عمود الضوء ، مع كل حركة تطلق كميات كبيرة من التألق واللهب. في هذه الأثناء ، لم يكن لدى عينيها اي بؤبؤ ، فقط كانا يمتلكان إشراقًا ذهبيًا كثيفًا ، وليس تلميحًا من المشاعر المرئية ، فقط البرودة والمكانة اللامتناهية. كان جسدها مكثفًا من اللهب والضوء دون اليدين أو القدمين ، ومن المحتمل أن تكون العشرات من خطوط اللهب الراقصة بمثابة أطرافها. 

سقط تعبير سو. في الفراغ اللامتناهي ، انفتحت زوج من العيون الهائلة المحيطية تدريجيًا ، وتطل على سو الذي كان أقل أهمية من النملة. 

 

 

 

تجمعت هالة الحياة القوية من الفراغ ، تتدفقت في جسد المرأة النائمة داخل التابوت الكريستالي. طور وجهها على الفور توهجًا من اللون ، وحتى رموشها تحركت ، ومن الواضح أنها على وشك الاستيقاظ!

فقط هذان السطران اللذان تُركوا ورائهم أعطوا سو إحساسًا بالاختناق!

 

 

حدثت كل هذه التغييرات في لحظة. بمجرد أن تمكن سو بالكاد من دعم جسده ، واستعد لمواجهة المعركة القادمة ، ركزت زوج من عيون المحيط الزرقاء على جسده. نتيجة لذلك ، انفجرت إرادة سو فجأة ، وتوسعت بلا حدود ، وربطت بالجسد الروحي الهائل الذي ظهر من الفراغ اللامتناهي. 

حدثت كل هذه التغييرات في لحظة. بمجرد أن تمكن سو بالكاد من دعم جسده ، واستعد لمواجهة المعركة القادمة ، ركزت زوج من عيون المحيط الزرقاء على جسده. نتيجة لذلك ، انفجرت إرادة سو فجأة ، وتوسعت بلا حدود ، وربطت بالجسد الروحي الهائل الذي ظهر من الفراغ اللامتناهي. 

 

عندما اندلعت النيران التي لا نهاية لها ، بدأ العالم الروحي لسو في الظهور أخيرًا تحت الضغط. 

“لماذا هي معركة روحية أخرى في العالم؟” لم يكن لدى سو وقت لهذا التفكير إلا قبل أن يمتص وعيه بالكامل في بعد مختلف. 

عندما اقترب اللهب والحرارة من الإلهة من الفراغ ، كان ذلك يعني أن الستائر الثقيلة أمام مشاهد العالم الروحي بدأت أخيرًا تنفتح ببطء خلفها. 

 

 

في هذا العالم الذي يحكمه الظلام والعدم ، أضاءت سلسلة من الضوء فجأة ، ووصلت السماء. في وسط الإشراق كانت امرأة شبيهة بالآلهة. كانت جميلة بشكل لا يوصف ، بل إنها كانت تمتلك أكثر من ذلك العالم الذي يحكم الفخامة والرهبة. ارتفع شعرها الأشقر في عمود الضوء ، مع كل حركة تطلق كميات كبيرة من التألق واللهب. في هذه الأثناء ، لم يكن لدى عينيها اي بؤبؤ ، فقط كانا يمتلكان إشراقًا ذهبيًا كثيفًا ، وليس تلميحًا من المشاعر المرئية ، فقط البرودة والمكانة اللامتناهية. كان جسدها مكثفًا من اللهب والضوء دون اليدين أو القدمين ، ومن المحتمل أن تكون العشرات من خطوط اللهب الراقصة بمثابة أطرافها. 

فقط هذان السطران اللذان تُركوا ورائهم أعطوا سو إحساسًا بالاختناق!

 

 

وقف سو في الفراغ. لم يرى جسده ، ولم يشعر بالبيئة المحيطة به ، كما لو كان مجرد وعي لا شكل له يطفو في الظلام. ومع ذلك ، فإن المرأة التي اقتربت كانت وجودًا حقيقيًا ، والإشراق الذي أطلقته عبر المسافة اللامتناهية. عندما هبط هذا الإشراق على وعي سو ، سببت له ألم ممزق!

 

 

 

عندما اقترب اللهب والحرارة من الإلهة من الفراغ ، كان ذلك يعني أن الستائر الثقيلة أمام مشاهد العالم الروحي بدأت أخيرًا تنفتح ببطء خلفها. 

 

 

حدثت كل هذه التغييرات في لحظة. بمجرد أن تمكن سو بالكاد من دعم جسده ، واستعد لمواجهة المعركة القادمة ، ركزت زوج من عيون المحيط الزرقاء على جسده. نتيجة لذلك ، انفجرت إرادة سو فجأة ، وتوسعت بلا حدود ، وربطت بالجسد الروحي الهائل الذي ظهر من الفراغ اللامتناهي. 

عندما كان يستولي على أسرار رجال الأسماك ، كان سو قد أجرى اتصالًا عن غير قصد مع العالم الروحي لـ لورد البحر المتجمد برايدكلا ، وبالتالي انخرط في معركة شديدة غير متوقعة. في ذلك الوقت ، كان العالم الروحي لبرايدكلا يُرمز إليه بموجة عظيمة صاخبة يمكن أن تغطي الأرض العظيمة ، في حين أن ما أظهره سو كان بذرة من الدمار، الوحدة ، البرودة ، وجرم سماوي بدون أي هالات من الحياة ، كوكب هائل! كانت تلك المعركة التي دارت على الجانب الروحي أكثر صعوبة من كونها خطرة بالنسبة لسو. بعد هذه التجربة ، أصبح سو على دراية بطريقة جديدة تمامًا للقتال ، وبدأ أيضًا في فهم القواعد الأساسية لهذا النوع من المعارك. يهدف تصادم العوالم الروحية إلى استمرار وثبات إرادة المرء ، فضلاً عن اتساع العالم الروحي ، في حين أن الأخير كان أكثر أهمية. 

 

 

الترجمة: Hunter 

عندما تكشّف عالم هذه المرأة ببطء ، وظهر أمام عيون سو ، كان بحرًا لا حدود له من النجوم!

 

 

استولى اليأس الهائل على ذهن سو. عندما شكلت آلاف النقاط من الأضواء ، كل منها يمثل نجمًا ، تيارًا نجميًا خلف جسد المرأة ، أصدر بهدوء أمرًا كان قد أعده مسبقًا. 

 

 

 

عندما اندلعت النيران التي لا نهاية لها ، بدأ العالم الروحي لسو في الظهور أخيرًا تحت الضغط. 

 

 

وقف سو في الفراغ. لم يرى جسده ، ولم يشعر بالبيئة المحيطة به ، كما لو كان مجرد وعي لا شكل له يطفو في الظلام. ومع ذلك ، فإن المرأة التي اقتربت كانت وجودًا حقيقيًا ، والإشراق الذي أطلقته عبر المسافة اللامتناهية. عندما هبط هذا الإشراق على وعي سو ، سببت له ألم ممزق!

أولاً ، كانت أرضية مهجورة مثلجة ظهرت تحت قدميه. كانت الأرض مصنوعة من صخور ورمال حمراء عميقة ، تطلق حاليًا إشراقًا مبهرًا من مصدر ضوء جاء من الذي يعرف الاتجاه. ومع ذلك ، كان هذا العالم شديد البرودة ، الأرض العظيمة مغطاة بالشقوق ، بدون أي هالة من الحياة تمامًا. لا يمكن حتى لأشكال الحياة الفائقة البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة في هذا النوع من البيئة. 

 

 

 

امتدت الأرض في جميع الاتجاهات ، وبدأت الأفق في الظهور في حدود رؤية المرء ، وهو منحنى يمثل أن هذا كان جرم سماوي هائل يشبه النجم. كان سطح الجرم السماوي باردًا كالثلج ولا يزال مميتًا ، عكست الأرض اللون الأحمر الغامق والأرجواني الداكن والأبيض الباهت ، وشهدت مجموعة متنوعة من الألوان ببرود على حقيقة أن هذا المكان لم يكن له حياة ، ولن ينتج أي حياة على الإطلاق .  

امتدت الأرض في جميع الاتجاهات ، وبدأت الأفق في الظهور في حدود رؤية المرء ، وهو منحنى يمثل أن هذا كان جرم سماوي هائل يشبه النجم. كان سطح الجرم السماوي باردًا كالثلج ولا يزال مميتًا ، عكست الأرض اللون الأحمر الغامق والأرجواني الداكن والأبيض الباهت ، وشهدت مجموعة متنوعة من الألوان ببرود على حقيقة أن هذا المكان لم يكن له حياة ، ولن ينتج أي حياة على الإطلاق .  

 

 

 

أمام النصب التذكاري ، كان الشاب ماتشارد راكعًا هناك حاليًا ، ورأسه معلق ، وهو يصلي شيئًا بصوت ناعم ومتسرع. كان جسده الضعيف يرتجف ، تتدفق الطاقة باستمرار من جسده. كان الكتاب الإلهي السميك ممسكًا بإحكام في حضنه ، حيث كانت الزاوية المكشوفة تتدفق باستمرار بإشراق أبيض حليبي. في كل مرة يومض الضوء ، تنتشر الطاقة دائمًا مثل تموجات الماء. 

 

 

 

في هذا العالم الذي يحكمه الظلام والعدم ، أضاءت سلسلة من الضوء فجأة ، ووصلت السماء. في وسط الإشراق كانت امرأة شبيهة بالآلهة. كانت جميلة بشكل لا يوصف ، بل إنها كانت تمتلك أكثر من ذلك العالم الذي يحكم الفخامة والرهبة. ارتفع شعرها الأشقر في عمود الضوء ، مع كل حركة تطلق كميات كبيرة من التألق واللهب. في هذه الأثناء ، لم يكن لدى عينيها اي بؤبؤ ، فقط كانا يمتلكان إشراقًا ذهبيًا كثيفًا ، وليس تلميحًا من المشاعر المرئية ، فقط البرودة والمكانة اللامتناهية. كان جسدها مكثفًا من اللهب والضوء دون اليدين أو القدمين ، ومن المحتمل أن تكون العشرات من خطوط اللهب الراقصة بمثابة أطرافها. 

 

 

 

فقط هذان السطران اللذان تُركوا ورائهم أعطوا سو إحساسًا بالاختناق!

 

 

 

هذان السطران اللذان كانا موجزين وبسيطين أعطوا عاطفة قوية لا يمكن وصفها ، كما لو أنها لم تقتصر على الرجل والمرأة فحسب ، بل على جانب آخر ، هائل وواسع وقوي وحاسم. 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط