نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 1.6

البدء

البدء

الفصل 1.6 – البدء

 

 

 

لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .

كان لافيت مثل شخص يصطاد من الماء ، في حين أن كورتيس كان غارقًا في العرق أيضًا دون علمه. لقد أصبح الكائن الضوئي عدوهم المشترك ، بينما أصبح هذا الكائن، في أرض الممارسة هذه ، إلهًا كلي العلم والقدرة!

 

 

“مرة اخرى!” كان صوت لافيت مظلما بعض الشيء ، تمت إضافة بعض القسوة الآن. كان من الواضح أن كورتيس كان يعاني من ضحكه ، ولكن تم الضغط على ساقيه السميكتين بالقرب من بعضهما البعض.

 

 

 

انتهت المعركة على الفور مرة أخرى.

 

 

 

“مرة اخرى.” كان صوت لافيت ينضح ببرودة عميقة ، بينما لم يعد كورتيس يضحك بالفعل.

لا يزال كورتيس يحتفظ بمظهر حالته الحديدية ، يراقب دون تحريك عضلة. في عيونه الخافتين ، لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.

 

 

انتهت المعركة في لحظة مرة أخرى.

 

 

 

“مرة اخرى.” كان صوت لافيت هادئًا مثل الماء. كان وجه كورتيس جادًا تمامًا ، وعيناه مستديرتان تمامًا ، ولم يكن على استعداد لترك أي تفصيل.

“إستمر ​​في الحلم! في ذلك الوقت ، لم ينمو شعرك بالكامل ، لكنك اردت قتلي؟ كانت الإصابة في ذلك الوقت مجرد حادث! ” اشتعلت الشرر بوضوح في صوت كورتيس.

 

“الحديد الاسود الماكر ، على سبيل المثال ، أي نوع من الرجال يمكنه الحصول على هيلين؟” عند طرح هذا السؤال ، لم يفهم لافيت مشاعره الخاصة.

لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.

با! هذه المرة ، كان لافيت هو من صفع القائد بشدة ، وهو يضحك بصوت عالٍ ويقول ، “أيها اللعين، لماذا لا تكتب كتابًا؟ حقا مضيعة. إن عدم قطعك في ساحة المعركة في ذلك الوقت هو حقًا أعظم ندم لي! “

 

 

“مرة اخرى.” حمل صوت لافيت الآن القليل من الخشونة، وابتسامة كسولة معلقة من على زوايا شفتيه. كانت هذه حالته القتالية الحقيقية. خلال عصر “الغسق الملون بالدم” ، كان لافيت مجرد شاب ، لكن تلك الابتسامة الشيطانية ظلت بمثابة الذكرى النهائية لأعدائه الكثيرين.

 

 

لا يزال كورتيس يحتفظ بمظهر حالته الحديدية ، يراقب دون تحريك عضلة. في عيونه الخافتين ، لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.

لا يزال كورتيس يحتفظ بمظهر حالته الحديدية ، يراقب دون تحريك عضلة. في عيونه الخافتين ، لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.

 

 

 

“مرة اخرى!” قام لافيت بإخراج هاتين الكلمتين من الفجوات الموجودة في أسنانه ، والعرق يتدفق من جبهته.

 

 

لا يزال كورتيس يحتفظ بمظهر حالته الحديدية ، يراقب دون تحريك عضلة. في عيونه الخافتين ، لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.

بدت المعركة وكأنها ستنتهي إلى الأبد في لحظة.

بدت المعركة وكأنها ستنتهي إلى الأبد في لحظة.

 

علق لافيت والقائد ذراعيهما على أكتاف بعضهما البعض ، وبالتالي تركوا ميدان التدريب. في تلك اللحظة ، وقف هؤلاء الأعداء الذين تركوا أسمائهم في “الغسق الملون بالدم” ونجوا معًا ، لكن شخصياتهم الخلفية كانت قاتمة أيضًا.

كان لافيت مثل شخص يصطاد من الماء ، في حين أن كورتيس كان غارقًا في العرق أيضًا دون علمه. لقد أصبح الكائن الضوئي عدوهم المشترك ، بينما أصبح هذا الكائن، في أرض الممارسة هذه ، إلهًا كلي العلم والقدرة!

 

 

 

“مرة اخرى!”

امام لافيت و كورتيس ، بدا الممر الذي لم يكن طويلاً الآن وكأنه لا ينتهي أبدًا.

 

 

“مرة اخرى!!”

 

 

 

“مرة اخرى!!!”

با! هذه المرة ، كان لافيت هو من صفع القائد بشدة ، وهو يضحك بصوت عالٍ ويقول ، “أيها اللعين، لماذا لا تكتب كتابًا؟ حقا مضيعة. إن عدم قطعك في ساحة المعركة في ذلك الوقت هو حقًا أعظم ندم لي! “

 

ظل الاثنان صامتين للحظة ، ثم بدأ كلاهما فجأة في الضحك في نفس الوقت.

فقط هيلين التي كانت هادئة كما في البداية ، ذراعيها متشابكتان أمامها ، فقط تحدق في الشاشة الضوئية. ومع ذلك ، من البداية وحتى الآن ، لم تلمس الشاشة الضوئية مرة أخرى.

“هيلين ، لماذا تغيرت فجأة؟” لافيت ، بعد أن ضحك بما فيه الكفاية ، طرح هذا السؤال الذي قد يكون الأخير.

 

فقط هيلين التي كانت هادئة كما في البداية ، ذراعيها متشابكتان أمامها ، فقط تحدق في الشاشة الضوئية. ومع ذلك ، من البداية وحتى الآن ، لم تلمس الشاشة الضوئية مرة أخرى.

أصبح صوت قرقرة محرك الديزل ضعيفًا فجأة ، وانطفأت أجهزة الليزر وأجهزة مجال القوة واحدة تلو الأخرى. تم تشويه الضوء عدة مرات ، ثم اختفى في الهواء. بقيت الشاشة المضيئة أمام هيلين فقط ساطعة بسبب مصدر الطاقة الاحتياطية الأبدي. أصبح هذا هو المصدر الوحيد للضوء في ساحة التدريب الفسيحة والخالية بأكملها.

 

 

 

وقف لافيت بهدوء في وسط أرض التدريب المظلمة ، رافعا رأسه وعيناه مغمضتان ، ولا يزال مثل التمثال الحجري. فقط بعد مرور وقت طويل سأل بصوت أجش وجاف ، “انتهى؟”

سنو.

 

 

“لقد انتهيت. يمكن أن تثبت المعلومات المتاحة حاليًا أن “الاستبصار” موجودة بالفعل. ومع ذلك ، فإن هذا يثبت وجودها فقط ، لا تزال بحاجة حاليًا إلى أحد عشر معلومة وثلاثة قيود قبل أن يتم محاكاة جزء منها. المسافة للكمال لا تزال بعيدة للغاية. ” تردد صوت هيلين وكأنه لن يتغير أبدًا.

“مرة اخرى.” كان صوت لافيت ينضح ببرودة عميقة ، بينما لم يعد كورتيس يضحك بالفعل.

 

لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .

“ها ، هاها ، هاهاها …” بدأ لافيت بالضحك ، لكن صوته كان مليئًا بشعور لا يوصف. أخيرًا أنزل رأسه ، مشى إلى هيلين ، حدق في هيلين التي كانت مشغولة في تنظيم وتسجيل البيانات. بعد فترة فقط قال ، “هيلين ، أعتقد … أن نقف في نفس الجانب ، هو حقًا شيء محظوظ للغاية.”

 

 

لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .

“هل هذا صحيح؟” لم يُرفع رأس هيلين ، ولم يترك خط بصرها الشاشة الضوئية. عدلت نظارتها ، ثم قالت بلا مبالاة ، “إذا أصبحنا أعداء حقًا ، فإن الشخص الذي سيخسر هو نفسي. لا يمكنني هزيمتك ، يمكنك القدوم مباشرة وقتلي “.

 

 

 

عندما رأى لافيت حركة هيلين ، أطلق لافيت فجأة بعض الضحك المهووس ، وأصبح محبطًا على الفور ، وهز رأسه فقط.

 

 

“لقد انتهيت. يمكن أن تثبت المعلومات المتاحة حاليًا أن “الاستبصار” موجودة بالفعل. ومع ذلك ، فإن هذا يثبت وجودها فقط ، لا تزال بحاجة حاليًا إلى أحد عشر معلومة وثلاثة قيود قبل أن يتم محاكاة جزء منها. المسافة للكمال لا تزال بعيدة للغاية. ” تردد صوت هيلين وكأنه لن يتغير أبدًا.

“هيلين ، لماذا تغيرت فجأة؟” لافيت ، بعد أن ضحك بما فيه الكفاية ، طرح هذا السؤال الذي قد يكون الأخير.

با! هذه المرة ، كان لافيت هو من صفع القائد بشدة ، وهو يضحك بصوت عالٍ ويقول ، “أيها اللعين، لماذا لا تكتب كتابًا؟ حقا مضيعة. إن عدم قطعك في ساحة المعركة في ذلك الوقت هو حقًا أعظم ندم لي! “

 

فقط هيلين كانت جميلة مثل آلة ، مثل ساحرة ، مثل مصدر الكارثة.

عدلت هيلين بشكل غريزي نظارتها مرة أخرى ، ثم خفضت يديها ببطء.

“مرة اخرى!!”

 

لا يزال كورتيس يحتفظ بمظهر حالته الحديدية ، يراقب دون تحريك عضلة. في عيونه الخافتين ، لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.

رفعت رأسها ، ونظرت إلى لافيت من خلال عينيها الزرقاوين الفاتحتين ، قائلة بلا مبالاة ، “أعتذر ، لكن … لم يكن لدي خيار آخر …”

علق لافيت والقائد ذراعيهما على أكتاف بعضهما البعض ، وبالتالي تركوا ميدان التدريب. في تلك اللحظة ، وقف هؤلاء الأعداء الذين تركوا أسمائهم في “الغسق الملون بالدم” ونجوا معًا ، لكن شخصياتهم الخلفية كانت قاتمة أيضًا.

 

عندما رأى لافيت حركة هيلين ، أطلق لافيت فجأة بعض الضحك المهووس ، وأصبح محبطًا على الفور ، وهز رأسه فقط.

با! صفعت يد كبيرة وثقيلة ورطبة على كتف لافيت ، تردد صوت كورتيس من خلفه. “دعنا نذهب! دعنا لا نشوش عملها بعد الآن ، هناك عدد غير قليل من الأوغاد ينتظرون أن يُقتلوا في الخارج! “

لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .

 

 

كان صوت القائد خشنًا بالمثل ، كما لو كان يصرخ ليوم كامل.

 

 

 

علق لافيت والقائد ذراعيهما على أكتاف بعضهما البعض ، وبالتالي تركوا ميدان التدريب. في تلك اللحظة ، وقف هؤلاء الأعداء الذين تركوا أسمائهم في “الغسق الملون بالدم” ونجوا معًا ، لكن شخصياتهم الخلفية كانت قاتمة أيضًا.

“مرة اخرى.” حمل صوت لافيت الآن القليل من الخشونة، وابتسامة كسولة معلقة من على زوايا شفتيه. كانت هذه حالته القتالية الحقيقية. خلال عصر “الغسق الملون بالدم” ، كان لافيت مجرد شاب ، لكن تلك الابتسامة الشيطانية ظلت بمثابة الذكرى النهائية لأعدائه الكثيرين.

 

 

فقط هيلين كانت جميلة مثل آلة ، مثل ساحرة ، مثل مصدر الكارثة.

أطلق كورتيس تنهيدة ، ثم قال ، “سواء كان المرء ذكيًا أم لا ، ليس مهمًا. المهم هو أن كلانا لديه أحلام ، وقد عملنا بجد من أجل ذلك. ألا يكفي ذلك؟ “

 

 

امام لافيت و كورتيس ، بدا الممر الذي لم يكن طويلاً الآن وكأنه لا ينتهي أبدًا.

 

 

 

“الحديد الاسود، هل تعلم؟ الآن فقط اكتشفت أنه لم تتح لي فرصة الحصول عليها! هيلين ، هاها ، ماذا يجب أن أقول ، ستختار فقط رجلاً أقوى منها … في هذه الأثناء ، شخص مثلي ، اتضح أنني كنت غبيًا جدًا! “

 

 

 

“الشعر الفضي ، لا يسعني إلا أن أقول إنك لم تكن ذكيًا من قبل.”

لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .

 

أوقف كورتيس خطواته ، ويده يدعم ذقنه ، ثم قال ببطء ، “لا أعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لكن ما أعرفه هو أن هذا الشخص قد ظهر بالفعل.”

“الحديد الاسود الماكر، بالتأكيد لم أفكر مطلقًا في نفسي كأكثر ذكاءً من شخص يحمل هذا النوع من اللقب.”

“مرة اخرى!” كان صوت لافيت مظلما بعض الشيء ، تمت إضافة بعض القسوة الآن. كان من الواضح أن كورتيس كان يعاني من ضحكه ، ولكن تم الضغط على ساقيه السميكتين بالقرب من بعضهما البعض.

 

 

أطلق كورتيس تنهيدة ، ثم قال ، “سواء كان المرء ذكيًا أم لا ، ليس مهمًا. المهم هو أن كلانا لديه أحلام ، وقد عملنا بجد من أجل ذلك. ألا يكفي ذلك؟ “

فقط هيلين كانت جميلة مثل آلة ، مثل ساحرة ، مثل مصدر الكارثة.

 

لا تزال المعركة تنتهي في لحظة.

با! هذه المرة ، كان لافيت هو من صفع القائد بشدة ، وهو يضحك بصوت عالٍ ويقول ، “أيها اللعين، لماذا لا تكتب كتابًا؟ حقا مضيعة. إن عدم قطعك في ساحة المعركة في ذلك الوقت هو حقًا أعظم ندم لي! “

عدلت هيلين بشكل غريزي نظارتها مرة أخرى ، ثم خفضت يديها ببطء.

 

 

“إستمر ​​في الحلم! في ذلك الوقت ، لم ينمو شعرك بالكامل ، لكنك اردت قتلي؟ كانت الإصابة في ذلك الوقت مجرد حادث! ” اشتعلت الشرر بوضوح في صوت كورتيس.

امام لافيت و كورتيس ، بدا الممر الذي لم يكن طويلاً الآن وكأنه لا ينتهي أبدًا.

 

 

ظل الاثنان صامتين للحظة ، ثم بدأ كلاهما فجأة في الضحك في نفس الوقت.

“الحديد الاسود الماكر، بالتأكيد لم أفكر مطلقًا في نفسي كأكثر ذكاءً من شخص يحمل هذا النوع من اللقب.”

 

“هيلين ، لماذا تغيرت فجأة؟” لافيت ، بعد أن ضحك بما فيه الكفاية ، طرح هذا السؤال الذي قد يكون الأخير.

“الحديد الاسود الماكر ، على سبيل المثال ، أي نوع من الرجال يمكنه الحصول على هيلين؟” عند طرح هذا السؤال ، لم يفهم لافيت مشاعره الخاصة.

 

 

“هل هذا صحيح؟” لم يُرفع رأس هيلين ، ولم يترك خط بصرها الشاشة الضوئية. عدلت نظارتها ، ثم قالت بلا مبالاة ، “إذا أصبحنا أعداء حقًا ، فإن الشخص الذي سيخسر هو نفسي. لا يمكنني هزيمتك ، يمكنك القدوم مباشرة وقتلي “.

أوقف كورتيس خطواته ، ويده يدعم ذقنه ، ثم قال ببطء ، “لا أعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لكن ما أعرفه هو أن هذا الشخص قد ظهر بالفعل.”

 

 

 

ضيق كورتيس عينيه ، ووصلت نظرته الحادة إلى نهاية الممر ، قائلاً بصوت حزين: “أبوه”.

 

 

“مرة اخرى.” كان صوت لافيت هادئًا مثل الماء. كان وجه كورتيس جادًا تمامًا ، وعيناه مستديرتان تمامًا ، ولم يكن على استعداد لترك أي تفصيل.

تبع لافيت عيون كورتيس ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية شخصية صغيرة تتلوى هناك.

 

 

 

سنو.

“مرة اخرى!” كان صوت لافيت مظلما بعض الشيء ، تمت إضافة بعض القسوة الآن. كان من الواضح أن كورتيس كان يعاني من ضحكه ، ولكن تم الضغط على ساقيه السميكتين بالقرب من بعضهما البعض.

 

 

 

لا ، يجب أن يقال جريح وميت. إذا تبادل الكائن الضوئي مع أي مخلوق آخر ، فإنه بلا شك سيموت. ومع ذلك ، فإن الإصابة التي تعرض لها لافيت جعلته يشعر بأسوأ من الموت ، خاصة أمام وجهي كورتيس وهيلين. هذه المعركة ، إذا فكر المرء فيها بعناية ، سيعرف أن هذه كانت أعظم نتائج معركة يمكن أن يكتسبها الكائن الضوئي .

 

 

 

“مرة اخرى!!!”

 

 

 

سنو.

 

با! هذه المرة ، كان لافيت هو من صفع القائد بشدة ، وهو يضحك بصوت عالٍ ويقول ، “أيها اللعين، لماذا لا تكتب كتابًا؟ حقا مضيعة. إن عدم قطعك في ساحة المعركة في ذلك الوقت هو حقًا أعظم ندم لي! “

 

بدت المعركة وكأنها ستنتهي إلى الأبد في لحظة.

الترجمة: Hunter 

 

 

 

امام لافيت و كورتيس ، بدا الممر الذي لم يكن طويلاً الآن وكأنه لا ينتهي أبدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط