نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 3.8

الإحياء

الإحياء

الفصل 3.8 – الإحياء

 

 

 

واصلت مادلين ، كما لو أنها لم تسمع ما قالته بيرسيفوني. “في وقت لاحق ، دخلت مدينة المحاكمات كما أمرت الإمبراطورة. في ذلك الوقت ، كنت قد بحثت عنك سرًا ، وبكيت بشدة أيضًا ، في المرة الأولى التي بكيت فيها. في ذلك الوقت ، منحني تشجيعك الشجاعة مرة أخرى ، وتعلمت أيضًا كيف أجعلهم يخافونني ، وهو قتل كل من تجرأ على التمرد. في هذه الأثناء ، كان أول قتل هو أقوى العمالقة الثلاثة الأصليين ، وهو قديس مظلم. عندما أصبح قسم المحاكمات أخيرًا لي ، قتلت المزيد ، حتى بدأ الجميع يخافونني ، حتى اختبأ بيكولو وميتشل. كان ذلك لأنك أخبرتيني أنه كلما قتلت أكثر ، كلما ساشعر بأمان أكثر في المستقبل. أعلم أنك قلت ذلك من أجل مصلحتي حقًا ، لأنه قد ثبت بالفعل أن ما قلته كان صحيحًا. ثم بعد ذلك … أعدتيه إلى راكب التنين الاسود”.

قاطعتها مادلين. “بصرف النظر عن هذا ، لا توجد أسباب أخرى؟”

 

“الأخت الكبرى.”

حدقت بيرسيفوني بثبات في سماء الليل العميقة ، كما لو كانت تنظر إلى سو. بصوت رقيق وهادئ ومبارك لا يحمل أي ندم ، قالت ، “من التجارب التي أخبرتني بها ، علمت أنه رجل يستحق الحصول عليه بغض النظر عن السعر ، حتى لو اضطررت لاستخدام اي وسيلة عادلة أو كريهة “.

 

 

 

ثم استدارت بيرسيفوني ونظرت إلى مادلين وقالت ، “مادلين ، أنا …”

“الأخت الكبرى.”

 

 

قاطعتها مادلين. “بصرف النظر عن هذا ، لا توجد أسباب أخرى؟”

 

 

 

“يوجد. كنت غيورة.” اعترفت بيرسيفوني بهدوء.

 

 

“قلت … أنه لا يزال على قيد الحياة؟” عندما سألتها بيرسيفوني عن هذا السؤال ، لم تنظر إلى مادلين ، وبدلاً من ذلك أدارت رأسها وتحدق في الجبال على الجانب الآخر. ومع ذلك ، كان كتفيها يرتجفان باستمرار ، ولا يمكن السيطرة عليهما تمامًا.

أخذت مادلين نفسًا عميقًا فجأة ، ثم زفرت بشدة. بعد هذه الحركة الطفولية إلى حد ما ، يبدو أنها أطلقت الكثير من إحباطاتها وعواطفها المكبوتة. كشفت عن ابتسامة باهتة ، وابتسامتها ساحرة للغاية. في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن المنطقة الجبلية بأكملها أشرقت.

 

 

 

“الأخت الكبرى.”

 

 

عندما سمعت هذا اللقب الذي لم تسمعه منذ فترة طويلة ، كان من الواضح أن بيرسيفوني أذهلت قائلة ، “أنت …”

اختفت شخصية مادلين في الظلام في غمضة عين. طاردها سيرفاناس بعد خطوات قليلة ، لكنه لم يجرؤ على الاستمرار في ملاحقتها. كان يحدق في الشكل الخلفي للسيدة الشابة التي اختفت بالفعل ، ووجهه مليء بالقلق والعجز.

 

“قلت … أنه لا يزال على قيد الحياة؟” عندما سألتها بيرسيفوني عن هذا السؤال ، لم تنظر إلى مادلين ، وبدلاً من ذلك أدارت رأسها وتحدق في الجبال على الجانب الآخر. ومع ذلك ، كان كتفيها يرتجفان باستمرار ، ولا يمكن السيطرة عليهما تمامًا.

قالت مادلين وكأن شيئًا لم يحدث ، “لا شيء. ما فعلته من أجله ، حتى لو كان النصف فقط ، هو بالفعل كثير جدًا. أن يتم العثور عليك هو أيضًا حظه! لم يكن لديه مثل هذا الحظ الجيد من قبل. الآن…”

 

 

 

عندما تحدثت إلى هنا ، توقفت مادلين فجأة. التقطت بيرسيفوني شيئًا ما بحدس المرأة ، وسألت على الفور ، “ماذا حدث له الآن؟”

اختفت شخصية مادلين في الظلام في غمضة عين. طاردها سيرفاناس بعد خطوات قليلة ، لكنه لم يجرؤ على الاستمرار في ملاحقتها. كان يحدق في الشكل الخلفي للسيدة الشابة التي اختفت بالفعل ، ووجهه مليء بالقلق والعجز.

 

 

“لقد واجه عدوًا مرعبًا للغاية ، انفصل عنا. في الوقت الحالي ، أعرف فقط أنه لا يزال على قيد الحياة ، لكنني لا أعرف متى يمكنه العودة “. أصبحت بشرة مادلين مظلمة قليلاً ، كما أصبح صوتها مسطحًا بعض الشيء. ومع ذلك ، تم التقاط هذا التغيير الفوري في تعبيرها بواسطة بيرسيفوني.

قالت مادلين وكأن شيئًا لم يحدث ، “لا شيء. ما فعلته من أجله ، حتى لو كان النصف فقط ، هو بالفعل كثير جدًا. أن يتم العثور عليك هو أيضًا حظه! لم يكن لديه مثل هذا الحظ الجيد من قبل. الآن…”

 

 

ما مدى ذكاء بيرسيفوني؟ حدقت في تلك الندبة الغير متغيرة على وجه مادلين ، وأصبح جسدها بالكامل فجأة باردًا!

 

 

قالت مادلين وكأن شيئًا لم يحدث ، “لا شيء. ما فعلته من أجله ، حتى لو كان النصف فقط ، هو بالفعل كثير جدًا. أن يتم العثور عليك هو أيضًا حظه! لم يكن لديه مثل هذا الحظ الجيد من قبل. الآن…”

“قلت … أنه لا يزال على قيد الحياة؟” عندما سألتها بيرسيفوني عن هذا السؤال ، لم تنظر إلى مادلين ، وبدلاً من ذلك أدارت رأسها وتحدق في الجبال على الجانب الآخر. ومع ذلك ، كان كتفيها يرتجفان باستمرار ، ولا يمكن السيطرة عليهما تمامًا.

قاطعتها مادلين. “بصرف النظر عن هذا ، لا توجد أسباب أخرى؟”

 

 

ظلت مادلين صامتة لفترة طويلة قبل أن تقرر الكلام. “من المحتمل جدا. بعد كل شيء ، إنه ليس شخصًا يسهل قتله “.

“يوجد. كنت غيورة.” اعترفت بيرسيفوني بهدوء.

 

اختفت شخصية مادلين في الظلام في غمضة عين. طاردها سيرفاناس بعد خطوات قليلة ، لكنه لم يجرؤ على الاستمرار في ملاحقتها. كان يحدق في الشكل الخلفي للسيدة الشابة التي اختفت بالفعل ، ووجهه مليء بالقلق والعجز.

عندما سمعت هذه الكلمات ، هدأت بيرسيفوني بدلاً من ذلك ، متسائلة ، “إذن ما الذي تخططين لفعله الآن؟”

 

 

 

أشارت مادلين إلى الغرب وقالت ، “في هذا الاتجاه يوجد تابعوه والمرأة الأخرى. أريد أن أجدهم ، وأقتل كل الأعداء المحيطين المختبئين ، ثم … أعود للمشاركة في حرب البرلمان! “

ثم استدارت بيرسيفوني ونظرت إلى مادلين وقالت ، “مادلين ، أنا …”

 

ومع ذلك ، امام هذا الألم الصامت ، استجاب العالم أخيرًا.

“عندما تعودين ، احسبيني.” قالت بيرسيفوني بلا مبالاة.

ومع ذلك ، امام هذا الألم الصامت ، استجاب العالم أخيرًا.

 

 

“لا.” رفضت مادلين مباشرة ، علاوة على عدم إعطاء بيرسيفوني أي فرصة للرد. “إذا مت ، ماذا عن الطفل؟”

 

 

شاهدت بيرسيفوني كل هذا ، وتنهدت الصعداء ، ثم قالت ، “لن تسرع وتتبعها؟ إذا انتظرت أكثر من ذلك ، فقد لا تتمكن من اللحاق بها بعد الآن “.

عندما شاهدت بيرسيفوني تغرق في حالة من الصمت ، تحدثت مادلين بفخر وبرودة غامضة ، “عندما أعود ، حتى لو كنت أنا الوحيدة المتبقية ، لا يزال هذا كافياً لجعل بيفولاس يندم على ولادة هذا الابن الغبي! “

 

 

 

لم تخشى مما ستقوله بيرسيفوني ، ضحكت مادلين فجأة ، ورفعت يدها ، ثم أشارت إلى بيرسيفوني بوقفة مسدس ، قائلة ، “إذا عاد ، ولم أمت بعد ، إذا ، أريدك أن تقفي جانباً مرة واحدة لي!”

 

 

لم تخشى مما ستقوله بيرسيفوني ، ضحكت مادلين فجأة ، ورفعت يدها ، ثم أشارت إلى بيرسيفوني بوقفة مسدس ، قائلة ، “إذا عاد ، ولم أمت بعد ، إذا ، أريدك أن تقفي جانباً مرة واحدة لي!”

“هذا …” تغير تعبير بيرسيفوني على الفور. أخبرتها المستويات العالية من حدس الحقول الغامضة أنه من الأفضل رفض طلب مادلين. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من الكلام ، قامت السيدة الشابة بالفعل بسحب العصا الثقيلة من الصخرة ، متجهة غربًا ، مستعيرة الرياح الليلية فقط لنقل الكلمات التي تعكس شخصيتها الفريدة.

 

 

“لكن الأخت الكبرى … لا ، هل ستظل تريدني أن أتبعها؟” نظر سيرفاناس إلى بيرسيفوني. كان من الواضح أنه ليس لديه بالفعل أي فكرة عما يجب القيام به.

“اذا تم تسوية الأمر!”

 

 

 

اختفت شخصية مادلين في الظلام في غمضة عين. طاردها سيرفاناس بعد خطوات قليلة ، لكنه لم يجرؤ على الاستمرار في ملاحقتها. كان يحدق في الشكل الخلفي للسيدة الشابة التي اختفت بالفعل ، ووجهه مليء بالقلق والعجز.

الترجمة: Hunter 

 

 

شاهدت بيرسيفوني كل هذا ، وتنهدت الصعداء ، ثم قالت ، “لن تسرع وتتبعها؟ إذا انتظرت أكثر من ذلك ، فقد لا تتمكن من اللحاق بها بعد الآن “.

 

 

 

“لكن الأخت الكبرى … لا ، هل ستظل تريدني أن أتبعها؟” نظر سيرفاناس إلى بيرسيفوني. كان من الواضح أنه ليس لديه بالفعل أي فكرة عما يجب القيام به.

 

 

لم تستطع بيرسيفوني إلا أن تضحك ، ثم قالت ، “اذهب فقط ، لن تشعر بالغضب الحقيقي. هذا الشيء مع التدنيس أولاً ثم القتل لم يكن شيئًا خطيرًا. ومع ذلك ، فهي لم تخيف العدو ، بل إنها تخيفك بدلاً من ذلك “.

حدقت بيرسيفوني بثبات في سماء الليل العميقة ، كما لو كانت تنظر إلى سو. بصوت رقيق وهادئ ومبارك لا يحمل أي ندم ، قالت ، “من التجارب التي أخبرتني بها ، علمت أنه رجل يستحق الحصول عليه بغض النظر عن السعر ، حتى لو اضطررت لاستخدام اي وسيلة عادلة أو كريهة “.

 

ومع ذلك ، امام هذا الألم الصامت ، استجاب العالم أخيرًا.

أضاءت عيون سيرفاناس. ” حقا؟!” قبل انتظار رد بيرسيفوني ، قام بالفعل بتنشيط قدراته ، وطارد مادلين بأقصى سرعة.

 

 

على حافة الجرف ، أمام الجبال ، جلست بيرسيفوني هناك ، ذراعها اليسرى تدعم جسدها ، ويدها اليمنى تتخبط بشدة في شعرها الرمادي الطويل ، والدموع تتدفق الى مالانهاية.

هزت بيرسيفوني رأسها وهي تبتسم ، لكن الابتسامة على وجهها تجمدت تدريجياً. لقد وقفت هناك في حالة ذهول هكذا ، تقف إلى الجانب من يعرف كم من الوقت. كانت تعلم فقط أن ضوء الفجر سيشرق مرة أخرى ، ويزداد إشراقًا تدريجيًا ، ويكشف عن يوم كئيب آخر. ثم حل الغسق مرة أخرى. عندما استيقظت من إحساسها حل الظلام مرة أخرى.

عندما شاهدت بيرسيفوني تغرق في حالة من الصمت ، تحدثت مادلين بفخر وبرودة غامضة ، “عندما أعود ، حتى لو كنت أنا الوحيدة المتبقية ، لا يزال هذا كافياً لجعل بيفولاس يندم على ولادة هذا الابن الغبي! “

 

“قلت … أنه لا يزال على قيد الحياة؟” عندما سألتها بيرسيفوني عن هذا السؤال ، لم تنظر إلى مادلين ، وبدلاً من ذلك أدارت رأسها وتحدق في الجبال على الجانب الآخر. ومع ذلك ، كان كتفيها يرتجفان باستمرار ، ولا يمكن السيطرة عليهما تمامًا.

على حافة الجرف ، أمام الجبال ، جلست بيرسيفوني هناك ، ذراعها اليسرى تدعم جسدها ، ويدها اليمنى تتخبط بشدة في شعرها الرمادي الطويل ، والدموع تتدفق الى مالانهاية.

 

 

 

كانت تبكي بلا حسيب ولا رقيب ، تصرخ ، ومع ذلك لم يسمع صدى بين الجبال والوديان. كان ذلك بسبب عدم قدرة بكاءها على إصدار أي صوت.

 

 

“لا.” رفضت مادلين مباشرة ، علاوة على عدم إعطاء بيرسيفوني أي فرصة للرد. “إذا مت ، ماذا عن الطفل؟”

ومع ذلك ، امام هذا الألم الصامت ، استجاب العالم أخيرًا.

ثم استدارت بيرسيفوني ونظرت إلى مادلين وقالت ، “مادلين ، أنا …”

 

حدقت بيرسيفوني بثبات في سماء الليل العميقة ، كما لو كانت تنظر إلى سو. بصوت رقيق وهادئ ومبارك لا يحمل أي ندم ، قالت ، “من التجارب التي أخبرتني بها ، علمت أنه رجل يستحق الحصول عليه بغض النظر عن السعر ، حتى لو اضطررت لاستخدام اي وسيلة عادلة أو كريهة “.

 

“عندما تعودين ، احسبيني.” قالت بيرسيفوني بلا مبالاة.

 

 

 

 

 

 

 

ما مدى ذكاء بيرسيفوني؟ حدقت في تلك الندبة الغير متغيرة على وجه مادلين ، وأصبح جسدها بالكامل فجأة باردًا!

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

عندما تحدثت إلى هنا ، توقفت مادلين فجأة. التقطت بيرسيفوني شيئًا ما بحدس المرأة ، وسألت على الفور ، “ماذا حدث له الآن؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط