نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.1

الوعي

الوعي

الفصل 4.1 – الوعي

خلال هذا الوقت من الحرب ، كان حراس بيفولاس الشخصيين قليلين بشكل مثير للشفقة ، حتى سائقيه كانوا أقل من عشرين فردا. ومع ذلك ، طالما كان هايدن هنا ، فإنه سيجعل الجميع يشعرون بالأمان. لم يرى الدكتور كونور حقاً هايدن يتخذ إجراءً ، من وقت لآخر ، وجد هذا الأمر صعب الفهم بعض الشيء. كان الخوف من إيلين أمرًا مفهومًا ، ولكن لماذا يوجد مثل هذا الخوف الشديد على هذا الطفل الذي لم يكبر بعد؟

 

 

كان الحادي عشر من مايو يومًا عاديًا للغاية في التاريخ ، ولكن بالنسبة للدكتور كونور وقاعدته البحثية ، كان هذا يومًا محددًا بالتأكيد. كانت قاعدة البحث بأكملها مشغولة بالعمل منذ الصباح الباكر ، في حين أن أكثر من مائة من موظفي التنظيف كانوا يمضون بالفعل وقتًا إضافيًا منذ أسبوع ، حيث قاموا بتنظيف كل ركن من مائة ألف متر مربع من قاعدة البحث الضخمة حتى لم يكن هناك ذرة من الغبار لترى.

 

 

 

في صباح اليوم الحادي عشر ، ارتدى الدكتور كونور زيه الرسمي المفضل. هذه البدلة من صنع سيد عظيم معروف بخياطته وعمله اليدوي. أضاف منديل الجيب الذهبي اللامع القليل من اللون إلى الدكتور ، مما جعله يبدو كما لو أنه أصبح أصغر بسبع أو ثماني سنوات.

 

 

 

عندما ظهر وميض الفجر ، كان هذا هو أبرد وقت في اليوم. كان كونور ، الذي لم يكن مبنيًا بهذه القوة ، يقف على بعد كيلومتر واحد من المدخل الرئيسي لمعهد الأبحاث ، وجسده مستقيم مثل شجرة منعزلة على جرف ثلجي ، ويواجه الرياح الباردة دون أن يتحرك بوصة واحدة. أولئك الذين فهموا الدكتور كونور أعجبوا به كثيرًا. كان ذلك لأنهم فهموا جيدًا أنه مع جسد الدكتور الضعيف ، لم يكن من السهل حقًا الوقوف لفترة طويلة في الرياح الباردة ، وكذلك الاستحمام في مثل هذا الإشعاع القوي دون الانهيار العقلي. في هذه الأثناء ، كان الجزء الأصعب هو أنه لم يعرف أحد كم من الوقت سينتظر. كان كونور يقامر بحياته بالفعل.

 

 

كان الحادي عشر من مايو يومًا عاديًا للغاية في التاريخ ، ولكن بالنسبة للدكتور كونور وقاعدته البحثية ، كان هذا يومًا محددًا بالتأكيد. كانت قاعدة البحث بأكملها مشغولة بالعمل منذ الصباح الباكر ، في حين أن أكثر من مائة من موظفي التنظيف كانوا يمضون بالفعل وقتًا إضافيًا منذ أسبوع ، حيث قاموا بتنظيف كل ركن من مائة ألف متر مربع من قاعدة البحث الضخمة حتى لم يكن هناك ذرة من الغبار لترى.

تمامًا كما تجمد وجه الدكتور كونور حتى ظهر احمرار غير طبيعي ، ظهر الغبار المتصاعد أخيرًا من الأفق ، كان أسطول مركبات يسرع. انفصلت المركبتان في المقدمة ، واستقرتا على التوالي عند يسار ويمين الدكتور كونور. توقفت سيارة ليموزين سوداء داكنة ببطء أمام الدكتور كونور. عندما تم فتح السيارة ، كان الباب محاذيًا تمامًا لطرف السجادة الحمراء. هذه السجادة القرمزية الطويلة تمتد لمسافة كيلومتر كامل من المدخل الرئيسي لمعهد الأبحاث! في هذه الأثناء ، وقف الدكتور كونور بالضبط خارج هذه السجادة.

فقط هذا التأخير الطفيف جعل الدكتور كونور يتعرق بغزارة. لقد تمكن أخيرًا من تلقي إشادة بيفولاس ، ولكن لسبب غير معروف ، لم يستطع كونور الشعور بالسعادة. عندما توقفت آخر مركبة مسلحة بجوار سيارة بيفولاس ، كان الشخص الذي خرج منها لا يزال هو هايدن البريء إلى حد ما. لقد كان مثل طفل كبير ساذج ، ومع ذلك فقد عامله جميع هؤلاء من جانب بيفولاس باحترام. عندما هبطت عيون هايدن الذهبية على جسد الدكتور كونور ، شعر الدكتور كما لو كان عقرب محبوسًا عليه ، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.

 

 

خرج الرئيس الذي كان يرتدي معطفًا سميكًا ، وهو صاحب أكبر سلطة في برلمان الدم من سيارة الليموزين ووقف عند الطرف الآخر من السجادة. ضيقت عينيه اللتين كانتا منتفختين قليلاً من عمره وعبء الأحداث الأخيرة ، محدقاً في الطريق الأحمر الطويل أمامه ، وشعر فجأة أن هذه السجادة تشكلت بالكامل من صبغة دم الإنسان. كان شعره خفيفًا بعض الشيء ، وكان العديد من الشعيرات البيضاء تتطاير في مهب الرياح. كان جلد يديه رخوًا بالفعل ، ويمكن رؤية العديد من اثار الشيخوخة. لم يكن لدى بيفولاس أي زخارف مفرطة على جسده. فقط إصبعه الأيمن وإصبعه الصغير يحملان خاتمًا كبيرًا من اليشم ، هذه الخواتم إلى حد ما ملفتة للنظر. كان هذان حجران كريمان نقيان للغاية ، ومع ذلك لا يمكن رؤية أعماقهما من نظرة واحدة.

كان الحادي عشر من مايو يومًا عاديًا للغاية في التاريخ ، ولكن بالنسبة للدكتور كونور وقاعدته البحثية ، كان هذا يومًا محددًا بالتأكيد. كانت قاعدة البحث بأكملها مشغولة بالعمل منذ الصباح الباكر ، في حين أن أكثر من مائة من موظفي التنظيف كانوا يمضون بالفعل وقتًا إضافيًا منذ أسبوع ، حيث قاموا بتنظيف كل ركن من مائة ألف متر مربع من قاعدة البحث الضخمة حتى لم يكن هناك ذرة من الغبار لترى.

 

تحركت أيدي بيفولاس معًا ، مستخدمًا أصابعه للعبث بخواتم اليشم. فقط بعد أن نظر إلى معهد الأبحاث لفترة من الوقت ، نظر نحو الدكتور كونور وقال بابتسامة ، ” أنك مجتهد للغاية.”

تحركت أيدي بيفولاس معًا ، مستخدمًا أصابعه للعبث بخواتم اليشم. فقط بعد أن نظر إلى معهد الأبحاث لفترة من الوقت ، نظر نحو الدكتور كونور وقال بابتسامة ، ” أنك مجتهد للغاية.”

 

 

برز سؤال في أذهان كثير من الناس. للحصول على هذه القدرة الواضحة في المجال القتالي ، سيقوم المستخدم باستخدام بندقية قنص قوية ، ما الذي كان يحاول الدكتور كونور فعله بالضبط؟ كان الجميع يعلم أن بندقية القناص القوية في العصر الجديد تحتاج إلى قدر محدد من القدرة على التحكم في الأسلحة قبل أن يتم استخدامها بشكل فعال. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك نقص في المتخصصين في الأسلحة ، القادرين على الرؤية بنظرة واحدة أن هذا السلاح ، من أجل زيادة القوة ، قد ضحى بالعديد من الوظائف الأخرى ، علاوة على أن تكاليف الإنتاج ستكون باهظة الثمن.

فقط هذا التأخير الطفيف جعل الدكتور كونور يتعرق بغزارة. لقد تمكن أخيرًا من تلقي إشادة بيفولاس ، ولكن لسبب غير معروف ، لم يستطع كونور الشعور بالسعادة. عندما توقفت آخر مركبة مسلحة بجوار سيارة بيفولاس ، كان الشخص الذي خرج منها لا يزال هو هايدن البريء إلى حد ما. لقد كان مثل طفل كبير ساذج ، ومع ذلك فقد عامله جميع هؤلاء من جانب بيفولاس باحترام. عندما هبطت عيون هايدن الذهبية على جسد الدكتور كونور ، شعر الدكتور كما لو كان عقرب محبوسًا عليه ، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.

 

 

فقط هذا التأخير الطفيف جعل الدكتور كونور يتعرق بغزارة. لقد تمكن أخيرًا من تلقي إشادة بيفولاس ، ولكن لسبب غير معروف ، لم يستطع كونور الشعور بالسعادة. عندما توقفت آخر مركبة مسلحة بجوار سيارة بيفولاس ، كان الشخص الذي خرج منها لا يزال هو هايدن البريء إلى حد ما. لقد كان مثل طفل كبير ساذج ، ومع ذلك فقد عامله جميع هؤلاء من جانب بيفولاس باحترام. عندما هبطت عيون هايدن الذهبية على جسد الدكتور كونور ، شعر الدكتور كما لو كان عقرب محبوسًا عليه ، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.

خلال هذا الوقت من الحرب ، كان حراس بيفولاس الشخصيين قليلين بشكل مثير للشفقة ، حتى سائقيه كانوا أقل من عشرين فردا. ومع ذلك ، طالما كان هايدن هنا ، فإنه سيجعل الجميع يشعرون بالأمان. لم يرى الدكتور كونور حقاً هايدن يتخذ إجراءً ، من وقت لآخر ، وجد هذا الأمر صعب الفهم بعض الشيء. كان الخوف من إيلين أمرًا مفهومًا ، ولكن لماذا يوجد مثل هذا الخوف الشديد على هذا الطفل الذي لم يكبر بعد؟

 

 

استدار بيفولاس بالفعل وبدأ في السير نحو معهد الأبحاث. تبعه الدكتور كونور على الفور ، بينما تبع هايدن في نهاية الموكب ، وأسر الجميع في خط نظره بشكل مثالي.

استدار بيفولاس بالفعل وبدأ في السير نحو معهد الأبحاث. تبعه الدكتور كونور على الفور ، بينما تبع هايدن في نهاية الموكب ، وأسر الجميع في خط نظره بشكل مثالي.

دخل رجل قوي قاعة العرض ، وأظهر مجاملة عميقة تجاه بيفولاس ، ثم وضع على كتفه بندقية كبيرة للغاية ذات شكل غريب ، ووجهها نحو الطرف الآخر من القاعة. حمل العديد من الرجال الأقوياء هدفًا ثقيلًا في الداخل ، ووضعوه بجوار الحائط. كان هذا هدفًا ثقيلًا مصنوعًا من سبائك الفولاذ ، وصل سمكه إلى ثلاثين سنتيمترا. من حيث القوة الدفاعية ، كان يعادل صفيحة فولاذية متجانسة بسمك 120 سم من العصر القديم. اتخذ الرجل القوي الذي حمل البندقية وقفة نصف ركوع ، ثم فك رمز الأمان. تدفق إشعاع أزرق فاتح على الفور عبر البندقية ، ويبدو أن هذا السلاح مجهز بطاقة كهرومغناطيسية. بعد التصويب على مركز الهدف ، أطلق الذكر القوي تأوهًا ، ثم ارتفعت كل عضلات جسده ، واتسع جسده على الفور بمقدار ثلث حجمه الأصلي. من تلك العضلات التي كانت ثابتة مثل الجبل وقوية مثل الفولاذ ، كان من الواضح أن لديه خمسة مستويات من القوة وستة مستويات للدفاع على الأقل.

 

 

بعد نصف ساعة ، جلس بيفولاس في المقعد الوحيد داخل قاعة العرض ، منتظرًا بهدوء عرض كونور. وقف هايدن خلف بيفولاس ويداه مشبوكتان خلف ظهره ، وزوج من العيون المنحنية قليلاً تكتسح الباحثين المشغولين ، تدلت ابتسامة غريبة تشبه الأفعى من شفتيه.

 

 

 

دخل رجل قوي قاعة العرض ، وأظهر مجاملة عميقة تجاه بيفولاس ، ثم وضع على كتفه بندقية كبيرة للغاية ذات شكل غريب ، ووجهها نحو الطرف الآخر من القاعة. حمل العديد من الرجال الأقوياء هدفًا ثقيلًا في الداخل ، ووضعوه بجوار الحائط. كان هذا هدفًا ثقيلًا مصنوعًا من سبائك الفولاذ ، وصل سمكه إلى ثلاثين سنتيمترا. من حيث القوة الدفاعية ، كان يعادل صفيحة فولاذية متجانسة بسمك 120 سم من العصر القديم. اتخذ الرجل القوي الذي حمل البندقية وقفة نصف ركوع ، ثم فك رمز الأمان. تدفق إشعاع أزرق فاتح على الفور عبر البندقية ، ويبدو أن هذا السلاح مجهز بطاقة كهرومغناطيسية. بعد التصويب على مركز الهدف ، أطلق الذكر القوي تأوهًا ، ثم ارتفعت كل عضلات جسده ، واتسع جسده على الفور بمقدار ثلث حجمه الأصلي. من تلك العضلات التي كانت ثابتة مثل الجبل وقوية مثل الفولاذ ، كان من الواضح أن لديه خمسة مستويات من القوة وستة مستويات للدفاع على الأقل.

 

 

 

برز سؤال في أذهان كثير من الناس. للحصول على هذه القدرة الواضحة في المجال القتالي ، سيقوم المستخدم باستخدام بندقية قنص قوية ، ما الذي كان يحاول الدكتور كونور فعله بالضبط؟ كان الجميع يعلم أن بندقية القناص القوية في العصر الجديد تحتاج إلى قدر محدد من القدرة على التحكم في الأسلحة قبل أن يتم استخدامها بشكل فعال. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك نقص في المتخصصين في الأسلحة ، القادرين على الرؤية بنظرة واحدة أن هذا السلاح ، من أجل زيادة القوة ، قد ضحى بالعديد من الوظائف الأخرى ، علاوة على أن تكاليف الإنتاج ستكون باهظة الثمن.

فقط هذا التأخير الطفيف جعل الدكتور كونور يتعرق بغزارة. لقد تمكن أخيرًا من تلقي إشادة بيفولاس ، ولكن لسبب غير معروف ، لم يستطع كونور الشعور بالسعادة. عندما توقفت آخر مركبة مسلحة بجوار سيارة بيفولاس ، كان الشخص الذي خرج منها لا يزال هو هايدن البريء إلى حد ما. لقد كان مثل طفل كبير ساذج ، ومع ذلك فقد عامله جميع هؤلاء من جانب بيفولاس باحترام. عندما هبطت عيون هايدن الذهبية على جسد الدكتور كونور ، شعر الدكتور كما لو كان عقرب محبوسًا عليه ، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.

 

كان صوت الرصاص هائلاً ، حيث تركت قوة الارتداد حتى الرجل القوي الذي يعاني من ستة مستويات من الدفاع مصابًا ، وكانت القوة كبيرة بشكل طبيعي. ظهر تجويف بحجم نصف متر في وسط الهدف الفولاذي ، وقد ذابت الحواف تمامًا بالفعل. الهدف الفولاذي الذي كان مشابهًا لدرع تم تفجيره بالفعل! علاوة على ذلك ، فإن الهدف بأكمله مشوه تمامًا ، مما أدى إلى ترسيخ نفسه بعمق في الجدار الذي كان محميًا بالمثل تحت الطلاء المدرع. كانت هذه قوة كافية لتوجيه ضربة فعالة ضد شخص لديه تسعة مستويات من القدرة الدفاعية. فقط بعد رؤية هذا الهجوم المرعب ، أومأ بيفولاس برأسه قليلاً.

عندما تم تفعيل قدرات الرجل القوي إلى ذروتها ، ضغط بقوة على الزناد! ترددت اصوات تشي تشي ، أطلقت فتحات التهوية القوية للبندقية عدة خطوط من اللهيب المشتعل ، وبعد ذلك بصوت دوي هائل ، ارتدّت بندقية القنص بشدة إلى الوراء ، مما أجبر الرجل القوي الذي لديه ستة مستويات من الدفاع بشكل غير متوقع على اتخاذ خطوات إلى الوراء بشكل مستمر قبل تثبيت نفسه. في كل مرة يأخذ فيها خطوة إلى الوراء ، سيكون هناك أثر عميق في الأرض ، ووجهه أحمر كما لو كان يسيل من الدماء. عندما وقف أخيرًا حازمًا بصعوبة كبيرة ، كان من الممكن سماع العديد من أصوات كسر العظام من داخل جسده!

كان صوت الرصاص هائلاً ، حيث تركت قوة الارتداد حتى الرجل القوي الذي يعاني من ستة مستويات من الدفاع مصابًا ، وكانت القوة كبيرة بشكل طبيعي. ظهر تجويف بحجم نصف متر في وسط الهدف الفولاذي ، وقد ذابت الحواف تمامًا بالفعل. الهدف الفولاذي الذي كان مشابهًا لدرع تم تفجيره بالفعل! علاوة على ذلك ، فإن الهدف بأكمله مشوه تمامًا ، مما أدى إلى ترسيخ نفسه بعمق في الجدار الذي كان محميًا بالمثل تحت الطلاء المدرع. كانت هذه قوة كافية لتوجيه ضربة فعالة ضد شخص لديه تسعة مستويات من القدرة الدفاعية. فقط بعد رؤية هذا الهجوم المرعب ، أومأ بيفولاس برأسه قليلاً.

 

بعد نصف ساعة ، جلس بيفولاس في المقعد الوحيد داخل قاعة العرض ، منتظرًا بهدوء عرض كونور. وقف هايدن خلف بيفولاس ويداه مشبوكتان خلف ظهره ، وزوج من العيون المنحنية قليلاً تكتسح الباحثين المشغولين ، تدلت ابتسامة غريبة تشبه الأفعى من شفتيه.

ضربت موجة من الحرارة المرتفعة الجميع وجهاً لوجه ، مما أدى إلى تطاير الجميع حتى رفرفت ملابسهم. اهتز أصحاب المستويات المنخفضة من صوت الرصاص حتى اهتزت أجسادهم ذهابًا وإيابًا ، ووجوههم تكشف عن تعبيرات الألم.

 

 

 

كان صوت الرصاص هائلاً ، حيث تركت قوة الارتداد حتى الرجل القوي الذي يعاني من ستة مستويات من الدفاع مصابًا ، وكانت القوة كبيرة بشكل طبيعي. ظهر تجويف بحجم نصف متر في وسط الهدف الفولاذي ، وقد ذابت الحواف تمامًا بالفعل. الهدف الفولاذي الذي كان مشابهًا لدرع تم تفجيره بالفعل! علاوة على ذلك ، فإن الهدف بأكمله مشوه تمامًا ، مما أدى إلى ترسيخ نفسه بعمق في الجدار الذي كان محميًا بالمثل تحت الطلاء المدرع. كانت هذه قوة كافية لتوجيه ضربة فعالة ضد شخص لديه تسعة مستويات من القدرة الدفاعية. فقط بعد رؤية هذا الهجوم المرعب ، أومأ بيفولاس برأسه قليلاً.

 

 

 

ضربت موجة من الحرارة المرتفعة الجميع وجهاً لوجه ، مما أدى إلى تطاير الجميع حتى رفرفت ملابسهم. اهتز أصحاب المستويات المنخفضة من صوت الرصاص حتى اهتزت أجسادهم ذهابًا وإيابًا ، ووجوههم تكشف عن تعبيرات الألم.

 

عندما تم تفعيل قدرات الرجل القوي إلى ذروتها ، ضغط بقوة على الزناد! ترددت اصوات تشي تشي ، أطلقت فتحات التهوية القوية للبندقية عدة خطوط من اللهيب المشتعل ، وبعد ذلك بصوت دوي هائل ، ارتدّت بندقية القنص بشدة إلى الوراء ، مما أجبر الرجل القوي الذي لديه ستة مستويات من الدفاع بشكل غير متوقع على اتخاذ خطوات إلى الوراء بشكل مستمر قبل تثبيت نفسه. في كل مرة يأخذ فيها خطوة إلى الوراء ، سيكون هناك أثر عميق في الأرض ، ووجهه أحمر كما لو كان يسيل من الدماء. عندما وقف أخيرًا حازمًا بصعوبة كبيرة ، كان من الممكن سماع العديد من أصوات كسر العظام من داخل جسده!

 

 

 

 

 

فقط هذا التأخير الطفيف جعل الدكتور كونور يتعرق بغزارة. لقد تمكن أخيرًا من تلقي إشادة بيفولاس ، ولكن لسبب غير معروف ، لم يستطع كونور الشعور بالسعادة. عندما توقفت آخر مركبة مسلحة بجوار سيارة بيفولاس ، كان الشخص الذي خرج منها لا يزال هو هايدن البريء إلى حد ما. لقد كان مثل طفل كبير ساذج ، ومع ذلك فقد عامله جميع هؤلاء من جانب بيفولاس باحترام. عندما هبطت عيون هايدن الذهبية على جسد الدكتور كونور ، شعر الدكتور كما لو كان عقرب محبوسًا عليه ، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.

 

 

 

 

 

الفصل 4.1 – الوعي

الترجمة: Hunter 

فقط هذا التأخير الطفيف جعل الدكتور كونور يتعرق بغزارة. لقد تمكن أخيرًا من تلقي إشادة بيفولاس ، ولكن لسبب غير معروف ، لم يستطع كونور الشعور بالسعادة. عندما توقفت آخر مركبة مسلحة بجوار سيارة بيفولاس ، كان الشخص الذي خرج منها لا يزال هو هايدن البريء إلى حد ما. لقد كان مثل طفل كبير ساذج ، ومع ذلك فقد عامله جميع هؤلاء من جانب بيفولاس باحترام. عندما هبطت عيون هايدن الذهبية على جسد الدكتور كونور ، شعر الدكتور كما لو كان عقرب محبوسًا عليه ، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط