نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 5.1

الصحوة

الصحوة

الفصل 5.1 – الصحوة

 

 

 

بعد النبض الذي أخفى كل شيء ، تسارع نبض العالم أيضًا بهدوء. فقط المواهب القليلة الموجودة على قمة الهرم يمكن أن تشعر بهذه التغييرات. ومع ذلك ، لم يستطع أحد توقع ما ستجلبه التغييرات. لا يمكن لجميع الوجودات أن تتحرك إلا بناءً على حكمهم الخاص.

حتى اليوم ، لا يزال دياستر يتذكر اسم سو. لم يتسبب فقط في إلحاق خسائر فادحة بعقارب الكارثة من خلال الاعتماد على قوته الخاصة ، فلم يكن من السهل التعامل مع تابعيه والجنود تحت قيادته أيضًا. لقد سحق دياستر جيش سو عدة مرات ، ولكن تم الحصول عليها جميعًا بتكلفة عدة مرات من الخسائر والخسائر الكارثية ، إلى الحد الذي لا يمكن حتى وصفها الا بأنها انتصارات بائسة. في هذه الأثناء ، كان ذلك سو ، في راكب التنين الاسود ، مجرد ضابط متوسط ​​الرتبة على الأكثر! أدرك دياستر جيدًا أنه إذا تحركت راكب التنين الأسود بكامل قوتهم ، فيمكنهم بسهولة شق طريقهم إلى عش العقرب. قد يكون السبب في عدم قيامهم بذلك هو تدريب الأفراد ، والقيام بذلك من أجل إنتاج المزيد من المستخدمين ذوي القدرات من خلال الحرب. في عصر الاضطرابات ، فقدت الأرض معناها بالفعل ، وكان مستخدموا القدرة هم المورد التكتيكي الحقيقي والوحيد ، وليس النفط ، وليس الطاقة النووية ، ولا الغذاء.

 

مع باندورا والرسول ، من الناحية النظرية ، لم تفتقر عقارب الكارثة إلى القوة المتطورة ، لكنها لم تظهر أبدًا في ساحة المعركة ضد راكب التنين الاسود. لا يزال من الممكن القول أن راكب التنين الاسود تعمل على رعاية مستخدمين ذوي قدرة جديدة ، فماذا عن عقارب الكارثة؟ لم يكن لدى الأفراد الملتزمون فرصة لزيادة قوتهم على الإطلاق!

كواحدة من أكبر القوى في القارة الشمالية ، كان القائد العام لـ عقارب الكارثة لا يزال اسميًا دياستر. بتجاهل العيوب في شخصيته ، كانت إنجازات دياستر في ساحة المعركة رائعة حقًا. خبرته كمستخدم ذو قدرة عالية من قبل جعلته حريصًا بشكل خاص عند استخدام التكتيكات التي تضم أشخاصًا عاديين أو حتى المستخدمين ذوي القدرة المنخفضة لمحاصرة وقتل المستخدمين ذوي القدرات العالية. عندما بدأت الحرب مع راكب التنين الاسود لأول مرة ، اعتمد على تكتيكات بارعة لإصابة راكب التنين الاسود بشدة مرارًا وتكرارًا. بعد تجربة العديد من الهزائم ، أجرى راكب التنين الاسود تعديلات على الفور ، واستثمروا المزيد والمزيد من القوة القتالية العملية و راكبي التنين الأقوياء ، مستخدمين تفوقهم النوعي لمقاومة تكتيكات حشد عقارب الكارثة ، وعكسوا وضع ساحة المعركة تدريجياً.

 

 

 

حتى اليوم ، لا يزال دياستر يتذكر اسم سو. لم يتسبب فقط في إلحاق خسائر فادحة بعقارب الكارثة من خلال الاعتماد على قوته الخاصة ، فلم يكن من السهل التعامل مع تابعيه والجنود تحت قيادته أيضًا. لقد سحق دياستر جيش سو عدة مرات ، ولكن تم الحصول عليها جميعًا بتكلفة عدة مرات من الخسائر والخسائر الكارثية ، إلى الحد الذي لا يمكن حتى وصفها الا بأنها انتصارات بائسة. في هذه الأثناء ، كان ذلك سو ، في راكب التنين الاسود ، مجرد ضابط متوسط ​​الرتبة على الأكثر! أدرك دياستر جيدًا أنه إذا تحركت راكب التنين الأسود بكامل قوتهم ، فيمكنهم بسهولة شق طريقهم إلى عش العقرب. قد يكون السبب في عدم قيامهم بذلك هو تدريب الأفراد ، والقيام بذلك من أجل إنتاج المزيد من المستخدمين ذوي القدرات من خلال الحرب. في عصر الاضطرابات ، فقدت الأرض معناها بالفعل ، وكان مستخدموا القدرة هم المورد التكتيكي الحقيقي والوحيد ، وليس النفط ، وليس الطاقة النووية ، ولا الغذاء.

 

 

 

لحسن الحظ ، اندلعت الحرب الأهلية فجأة في برلمان الدم ، وأصبح المقياس أكبر وأكبر ، وأصبح الوضع بالفعل خارج نطاق السيطرة. حاول دياستر سابقًا الاستفادة من مصيبة الآخرين ، حيث كان يرغب في شن هجمات على أراضي البرلمان ، لكنه اكتشف على الفور أن الأعداء الذين واجههم قد تغيروا بالفعل ، ولم تعد العصابات الشبيهة بالمرتزقة من راكب التنين الاسود الذين يفتقرون إلى قائد موحد ، ولكن بدلاً من ذلك ، جيش موحد مجهز تجهيزًا جيدًا ولوجستيًا مناسبًا! ما وجه الضربة القاضية هو أن هذا الجيش لم يكن يفتقر إلى المستخدمين ذوي القدرات العالية الذين نادراً ما شوهدوا في السابق! بعد فترة وجيزة ، علم دياستر أن الشخص الذي كان يواجهه هو جيش عائلة آرثر ، بالإضافة إلى إحدى العائلات الثلاث الكبرى المؤثرة في برلمان الدم.

 

 

 

بعد بضع معارك فقط ، أدرك دياستر أنه كان يركل صفيحة معدنية. كان خط دفاع الطرف الآخر ضعيفاً وطويلاً مع وجود نقاط ضعف في كل مكان. ومع ذلك ، حتى لو قام بتجميع ألف رجل من الجيش العظيم للهجوم ، علاوة على تخصيص عدد كافٍ من القادة ، فإنه غالبًا لن يكون قادرًا حتى على الاستيلاء على معقل يدافع عنه عدد قليل من المستخدمين ذوي القدرات العالية وعشرات الجنود. علاوة على ذلك ، قبل أيام قليلة فقط ، قام زوج من الذكور والإناث ، فقط بالاعتماد على قوتهم الخاصة ، بالقضاء على جيش كامل ، وقد أكد الرجل بالفعل أنه الوريث المباشر لعائلة آرثر ، ابن قائد العشيرة الحالي ، أوبراين. أما المرأة الأخرى الأكثر رعبا ، فقد كانت أصولها غير معروفة. ومع ذلك ، بغض النظر عن أصولها ، عرف دياستر أنه إذا كانت لديه القوة التي تتمتع بها فقط ، فلن تكون هناك طريقة لتغيير الخط الدفاعي لبرلمان الدم. واحد أكثر أو أقل لم يحدث فرقًا كبيرًا. لطالما كان الافتقار إلى المستخدمين ذوي القدرة العالية نقطة ضعف دياستر القاتلة ، وكان ضعفًا لا يمكن تعويضه. حتى لو كانت عقارب الكارثة ، لم يكن القائد شيئًا يمكن إنتاجه بكميات كبيرة. بالنسبة لعدد ما يمكنهم الحصول عليه ، كان هذا شيئًا يعتمد تمامًا على الحظ.

 

 

 

كان دياستر يدخن باستمرار ، وكانت غرفة القيادة الفسيحة مليئة بالفعل بالدخان ، والأرض مغطاة بالسجائر. إن تدخين أكثر من مائة سيجارة في جلسة واحدة ، بالنسبة لـ دياستر الذي كان لديه مستويات قليلة من القوة ، لن يسبب الكثير من الضرر. في الواقع ، كان يتوق بالفعل إلى الأذى الكافي حتى يتمكن من القيام ببعض الأشياء التي تجاوزت حدوده ، على سبيل المثال ، اغتصاب ابنته. ومع ذلك ، عرف دياستر أنه عندما ظهرت باندورا أمامه بمظهر شابة سوداء الشعر ، فإن مفهومه هذا سيكون إلى الأبد ظلا. حتى لو لم تقاوم باندورا على الإطلاق ، فقط مع ساقيها معًا ، فإن مستويات الدفاع العشرة يمكنها الدفاع تلقائيًا ضد جميع المتسللين ، وهذه الحقيقة صحيحة حتى لو استعاد دياستر مستوياته الثمانية من القدرة.

 

 

مع باندورا والرسول ، من الناحية النظرية ، لم تفتقر عقارب الكارثة إلى القوة المتطورة ، لكنها لم تظهر أبدًا في ساحة المعركة ضد راكب التنين الاسود. لا يزال من الممكن القول أن راكب التنين الاسود تعمل على رعاية مستخدمين ذوي قدرة جديدة ، فماذا عن عقارب الكارثة؟ لم يكن لدى الأفراد الملتزمون فرصة لزيادة قوتهم على الإطلاق!

كان يجب أن تموت منذ زمن طويل ، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.

 

 

“هل يمكن أن يكونوا خائفين من برلمان الدم؟” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفكر فيها دياستر من هذا النوع من الزاوية الخبيثة ، لكنه لم يكن على دراية بأنه قد اقترب بالفعل من الحقيقة عدة مرات.

الفصل 5.1 – الصحوة

 

 

على الخريطة الكبيرة أمام دياستر ، كان وضع المعركة متشابكًا ومعقدًا ، فالأرقام الحمراء كانت تمثل إصابات تقفز من وقت لآخر. كان الموقف المسدود في جبهة القتال الشرقية مفهومًا ، وما كان على دياستر أن يقلق بشأنه هو الهزيمة الكاملة في هذا الاتجاه. ومع ذلك ، لم يكن إحراز تقدم كبير في وضع المعركة الغربية أمرًا لا يغتفر ، لأنه لم يكن هناك العديد من المستخدمين ذوي القدرات العالية هناك ، والبيانات المعروفة تظهر أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل من مستخدمي المستوى السادس في تلك المنطقة الكبيرة ، بما في ذلك تلك المرأة التي تعمل باستمرار على مهاجمة قوات عقارب الكارثة. لم يمضي وقت طويل منذ أن وصلت إلى خمسة مستويات من القدرة ، ولكن في المعركة الأخيرة ، تم اكتشاف ستة مستويات من القدرة.

كان يجب أن تموت منذ زمن طويل ، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.

 

 

أصدرت الرقاقة المدمجة بعمق في دماغ دياستر أمرًا يعتمد على أفكار دياستر. ونتيجة لذلك ، بدأت الخريطة تعرض باستمرار صور ساحة المعركة. كانت تلك فتاة قوية ، رشيقة ، تشبه النمر ، شعرها القصير مثل اللهب المحترق. حتى في المذبحة المجنونة ، كانت لا تزال تعرض جمالًا باردًا ، فقط ، شعلة برية لا يمكن إخمادها تومض داخل عيونها. ما كان أكثر لفتًا للنظر هو النص الحاد الطويل المزعج في يديها. بغض النظر عما إذا كانت أجسادًا بشرية أو أسلحة نارية أو دبابات ، فسيتم قطعهم جميعًا إلى النصف بواسطة هذا السلاح الشرس! بصرف النظر عن ذلك النصل الطويل ، لم يكن هناك شيء آخر في يد هذه الفتاة. ومع ذلك ، مع هذا النصل الطويل وحده ، كانت قد قضت بالفعل على ستة عشر من أفراد عقارب الكارثة! عدد الذين ماتوا تحت يديها ليس بالقليل ، باستثناء السبعمائة جندي المختلقين ، كان هناك حتى ثلاثة من القادة من الدرجة الأولى!

بعد قطع الأشياء التي لا نهاية لها ، كان النصل الطويل لا يزال حادا كما كان من قبل.

 

 

ذكرت استخبارات المعركة بوضوح أنه عندما قتلت القائد الأول ، كان لديها خمسة مستويات فقط من القدرة. شخص ما بخمسة مستويات فقط قتل المستوى السابع ، قائد من الدرجة الأولى مع عشرات الجنود الذين يحمونه؟ إذا سمع هذا النوع من الأشياء من قبل ، فإن دياستر سيعاملها فقط كنوع من المزاح. ومع ذلك ، حدثت هذه النكتة حقًا. هذا هو السبب في أنها عندما وصلت إلى ستة مستويات ، كانت تقاتل بحياتها على المحك ، وتقطع قائدًا من الدرجة الأولى مع مركبته ، لم يعد دياستر مصدومًا بالفعل.

 

 

 

بعد قطع الأشياء التي لا نهاية لها ، كان النصل الطويل لا يزال حادا كما كان من قبل.

 

 

عندما تم عرض عدة مئات من صور ساحة المعركة بسرعة ، بدأت من البداية مرة أخرى. كان دماغ دياستر مليئًا بالفعل بالصور المختلفة لتلك الفتاة النارية. امتلك جسد تلك الفتاة قوة عظيمة لا توصف. بينما كان يشاهدها تتقدم بشجاعة نحو الأعداء الذين احتلوا مزايا مطلقة ، ثم تقتل العدو أثناء تعليقهم على الحدود بين الحياة والموت ، غالبًا ما شعر دياستر بدافع غامض.

أصدرت الرقاقة المدمجة بعمق في دماغ دياستر أمرًا يعتمد على أفكار دياستر. ونتيجة لذلك ، بدأت الخريطة تعرض باستمرار صور ساحة المعركة. كانت تلك فتاة قوية ، رشيقة ، تشبه النمر ، شعرها القصير مثل اللهب المحترق. حتى في المذبحة المجنونة ، كانت لا تزال تعرض جمالًا باردًا ، فقط ، شعلة برية لا يمكن إخمادها تومض داخل عيونها. ما كان أكثر لفتًا للنظر هو النص الحاد الطويل المزعج في يديها. بغض النظر عما إذا كانت أجسادًا بشرية أو أسلحة نارية أو دبابات ، فسيتم قطعهم جميعًا إلى النصف بواسطة هذا السلاح الشرس! بصرف النظر عن ذلك النصل الطويل ، لم يكن هناك شيء آخر في يد هذه الفتاة. ومع ذلك ، مع هذا النصل الطويل وحده ، كانت قد قضت بالفعل على ستة عشر من أفراد عقارب الكارثة! عدد الذين ماتوا تحت يديها ليس بالقليل ، باستثناء السبعمائة جندي المختلقين ، كان هناك حتى ثلاثة من القادة من الدرجة الأولى!

 

أصدرت الرقاقة المدمجة بعمق في دماغ دياستر أمرًا يعتمد على أفكار دياستر. ونتيجة لذلك ، بدأت الخريطة تعرض باستمرار صور ساحة المعركة. كانت تلك فتاة قوية ، رشيقة ، تشبه النمر ، شعرها القصير مثل اللهب المحترق. حتى في المذبحة المجنونة ، كانت لا تزال تعرض جمالًا باردًا ، فقط ، شعلة برية لا يمكن إخمادها تومض داخل عيونها. ما كان أكثر لفتًا للنظر هو النص الحاد الطويل المزعج في يديها. بغض النظر عما إذا كانت أجسادًا بشرية أو أسلحة نارية أو دبابات ، فسيتم قطعهم جميعًا إلى النصف بواسطة هذا السلاح الشرس! بصرف النظر عن ذلك النصل الطويل ، لم يكن هناك شيء آخر في يد هذه الفتاة. ومع ذلك ، مع هذا النصل الطويل وحده ، كانت قد قضت بالفعل على ستة عشر من أفراد عقارب الكارثة! عدد الذين ماتوا تحت يديها ليس بالقليل ، باستثناء السبعمائة جندي المختلقين ، كان هناك حتى ثلاثة من القادة من الدرجة الأولى!

كان يجب أن تموت منذ زمن طويل ، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.

 

 

كان دياستر يدخن باستمرار ، وكانت غرفة القيادة الفسيحة مليئة بالفعل بالدخان ، والأرض مغطاة بالسجائر. إن تدخين أكثر من مائة سيجارة في جلسة واحدة ، بالنسبة لـ دياستر الذي كان لديه مستويات قليلة من القوة ، لن يسبب الكثير من الضرر. في الواقع ، كان يتوق بالفعل إلى الأذى الكافي حتى يتمكن من القيام ببعض الأشياء التي تجاوزت حدوده ، على سبيل المثال ، اغتصاب ابنته. ومع ذلك ، عرف دياستر أنه عندما ظهرت باندورا أمامه بمظهر شابة سوداء الشعر ، فإن مفهومه هذا سيكون إلى الأبد ظلا. حتى لو لم تقاوم باندورا على الإطلاق ، فقط مع ساقيها معًا ، فإن مستويات الدفاع العشرة يمكنها الدفاع تلقائيًا ضد جميع المتسللين ، وهذه الحقيقة صحيحة حتى لو استعاد دياستر مستوياته الثمانية من القدرة.

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

“هل يمكن أن يكونوا خائفين من برلمان الدم؟” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفكر فيها دياستر من هذا النوع من الزاوية الخبيثة ، لكنه لم يكن على دراية بأنه قد اقترب بالفعل من الحقيقة عدة مرات.

 

كان يجب أن تموت منذ زمن طويل ، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

كان يجب أن تموت منذ زمن طويل ، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط