نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 5.4

الصحوة

الصحوة

الفصل 5.4 – الصحوة

 

 

 

كان سلطعون عملاق متحول يزحف حاليًا على طول قاع المحيط ، وحركاته غير ثابتة وخرقاء ، حتى أنه يتحرك للأمام في غاية الصعوبة ، ناهيك عن إخفاء نفسه ليقترب بصمت من الفريسة. واحد فقط من مخالبه العملاقة كان لا يزال سليما ، والآخر مكسور في المنتصف ، وأكثر من عشرة مجسات لحم تتنقل من الفتحة. في هذه الأثناء ، كانت القشرة التي تغطي جسده مفتوحة قليلاً تحت أجزاء فمها ، وكانت مطمورة بداخلها عين خضراء. تحركت مقلة العين هذه ببطء ، تتوسع وتتقلص بؤبؤ العين بطريقة غريبة للغاية.

 

 

 

إذا كان بإمكان المرء أن يرى التكوين الداخلي للسرطان العملاق المتحول ، فسيجد أنه قد تغير بالفعل تمامًا ، حيث يظهر مركز دماغ صغير في المنطقة المركزية ، قادر على تنفيذ أبسط الأفكار.

 

 

زحف السلطعون العملاق المتحول ببطء وغرابة. التفت مجسات اللحم حول السمكة الكبيرة الميتة ، ثم بعد بضع دقائق ، التهمتها تمامًا. بعد الوجبة هذه المرة ، انخفض الجوع في مقلة العين قليلاً ، وبدأت التركيبة الداخلية لسلطعون العملاق المتحول في الاستقرار أيضًا. على أقل تقدير ، تم إلى حد ما التخفيف من الأخطار الوشيكة.

“جائع…”

 

 

بعد فترة وجيزة ، أصبح الهيكل الخارجي لسلطعون العملاق المتحول مغطى بالشقوق ، وبدأ في السقوط. عندما سقطت كميات كبيرة من الغلاف الخارجي ، جعلت الأنسجة التي تم الكشف عنها تحتها تبدو مشابهة تمامًا لسمكة غريبة الشكل إلى حد ما. تحولت أجزاء الهيكل الخارجي التي تم الاحتفاظ بها إلى نتوءات عظمية تنتشر في جميع الاتجاهات. بالإضافة إلى ذلك ، كان لكل من وخز العظام ثقب صغير في أطرافه يمكن أن يطلق السموم القاتلة مباشرة في جسم العدو.

كلما ظهر هذا الفكر ، ستطلق العين تقلبًا غامضًا لا يمكن أن تلتقطه العين المجردة. بعد ذلك بقليل ، سيكون هناك دائمًا عدد قليل من مخلوقات البحار التي تسبح ، ثم تصبح فريسة لذلك الذي يحرس هذا المكان بهدوء. كانت طريقة اصطيادها مختلفة تمامًا عن المعتاد ؛ عندما تنزعج الفريسة من المخلب العملاق الذي كان لا يزال كاملاً أو عندما أطلق هجومًا شرسًا ، فإن مجسات اللحم المكسورة الغير ملحوظة للمخلب العملاق ستمتد فجأة وتلتف على الفور حول الفريسة مثل شبكة ، ثم طرف مرن وقوي حاد مدبب سوف يطعن في جسد الفريسة مثل النصل. ثم ينقسم جدار مجسات اللحم إلى عدد لا يحصى من الأوعية الدموية الدقيقة ، ويلتف حول لحم الفريسة ويستمر في التهامها ، ويملأ نفسه بهذه الطريقة. يمكن أن تجف السمكة الكبيرة في غضون عشر دقائق ، ولا حتى عظام السمك قادرة على الهروب من هذا المصير.

 

ستقوم مقلة العين تلقائيًا بضبط التذبذب الذي تطلقه بناءً على عدد ونوع المخلوقات التي تم استدعاؤها. بعد فترة وجيزة ، سبحت سمكة كبيرة أخرى. هذه المرة ، ارتجف جسم السلطعون المتحول ، ثم أطلق الأنبوب المتولد حديثًا نموًا عظميًا. كما لو أنه لم يتلقى أي مقاومة من مياه البحر ، فقد رسم مسارًا خافتًا ، مثبتًا نفسه في نهاية الحراشف أسفل زعانف السمكة الكبيرة. كانت تلك هي أضعف منطقة في جسم السمكة الكبيرة بالكامل ، وعادة ما تكون هذه المنطقة مغطاة بزعانف وحراشف عظمية ، ولكن أثناء التحرك عبر الماء ، ستكون هناك فجوة مؤقتة عندما تفتح الأجنحة قليلاً ، وهذا الضعف يستغل بالكامل من قبل السلطعون العملاق المتحول . بعد أن شعر فجأة بالألم ، تعثرت السمكة الكبيرة بشكل محموم ، وحلقت بشكل محموم نحو المسافة. ومع ذلك ، بعد معاناتها عدة مرات فقط ، فقدت إحساسها بالتوازن ، وبدأت تسبح باستمرار في دوائر ، وأحيانًا تتدحرج لأعلى ولأسفل. بعد فترة وجيزة ، أشار بطنها إلى أعلى. احتوى هذا الجسم على مادة سامة قوية ، وليس شيئًا يمكن أن تقاومه على الإطلاق.

تم إذابة اللحم والدم إلى مغذيات ، ثم تحولوا إلى طاقة نقية لتوفير احتياجات مقلة العين. ثم تم استخدام رواسب عظام السمك المتكسر لإصلاح وإكمال جسمها. بعد فترة وجيزة ، نمت أنابيب مغطاة بهيكل خارجي صلب على رأس السلطعون العملاق. كان مركز هذا الأنبوب شديد السواد مثل فوهة المدفع وهو يشير إلى الأمام.

الآن ، مع وجود مركزين فكريين ، ستتضاعف سرعة تعديل جسمه.

 

 

ستقوم مقلة العين تلقائيًا بضبط التذبذب الذي تطلقه بناءً على عدد ونوع المخلوقات التي تم استدعاؤها. بعد فترة وجيزة ، سبحت سمكة كبيرة أخرى. هذه المرة ، ارتجف جسم السلطعون المتحول ، ثم أطلق الأنبوب المتولد حديثًا نموًا عظميًا. كما لو أنه لم يتلقى أي مقاومة من مياه البحر ، فقد رسم مسارًا خافتًا ، مثبتًا نفسه في نهاية الحراشف أسفل زعانف السمكة الكبيرة. كانت تلك هي أضعف منطقة في جسم السمكة الكبيرة بالكامل ، وعادة ما تكون هذه المنطقة مغطاة بزعانف وحراشف عظمية ، ولكن أثناء التحرك عبر الماء ، ستكون هناك فجوة مؤقتة عندما تفتح الأجنحة قليلاً ، وهذا الضعف يستغل بالكامل من قبل السلطعون العملاق المتحول . بعد أن شعر فجأة بالألم ، تعثرت السمكة الكبيرة بشكل محموم ، وحلقت بشكل محموم نحو المسافة. ومع ذلك ، بعد معاناتها عدة مرات فقط ، فقدت إحساسها بالتوازن ، وبدأت تسبح باستمرار في دوائر ، وأحيانًا تتدحرج لأعلى ولأسفل. بعد فترة وجيزة ، أشار بطنها إلى أعلى. احتوى هذا الجسم على مادة سامة قوية ، وليس شيئًا يمكن أن تقاومه على الإطلاق.

 

 

 

زحف السلطعون العملاق المتحول ببطء وغرابة. التفت مجسات اللحم حول السمكة الكبيرة الميتة ، ثم بعد بضع دقائق ، التهمتها تمامًا. بعد الوجبة هذه المرة ، انخفض الجوع في مقلة العين قليلاً ، وبدأت التركيبة الداخلية لسلطعون العملاق المتحول في الاستقرار أيضًا. على أقل تقدير ، تم إلى حد ما التخفيف من الأخطار الوشيكة.

 

 

بين “الحاجة إلى القدرة على التفكير” و “الحاجة إلى أن تصبح أسرع” ، اختارت مقلة العين بحزم الأول. يمكنها إدراك المناطق المحيطة ، وتحليل البيئات التي زارتها ، والتقاط الفريسة بنجاح ، واتخاذ أفضل القرارات بناءً على حالتها الحالية.

أطلقت مقلة العين موجة استدعاء مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، لم تأتي فريسة حتى بعد وقت طويل. لم يكن قاع المحيط مكانًا مزدهرًا بالحياة. أدركت مقلة العين هذا بعد فترة وجيزة. نحو البقاء والتطور ، كانت غرائزها قوية بشكل استثنائي.

إذا كان بإمكان المرء أن يرى التكوين الداخلي للسرطان العملاق المتحول ، فسيجد أنه قد تغير بالفعل تمامًا ، حيث يظهر مركز دماغ صغير في المنطقة المركزية ، قادر على تنفيذ أبسط الأفكار.

 

الآن ، مع وجود مركزين فكريين ، ستتضاعف سرعة تعديل جسمه.

بين “الحاجة إلى القدرة على التفكير” و “الحاجة إلى أن تصبح أسرع” ، اختارت مقلة العين بحزم الأول. يمكنها إدراك المناطق المحيطة ، وتحليل البيئات التي زارتها ، والتقاط الفريسة بنجاح ، واتخاذ أفضل القرارات بناءً على حالتها الحالية.

 

 

 

تم تشكيل مركز فكري جديد تدريجيًا. بعد امتلاك مركزين فكريين ، بدأت في امتلاك قوة عقلية متبقية للتفكير في كيفية تعديل هذا السلطعون العملاق المتحول الذي احتلته. من أعماق مقلة العين ظهر رمز ببطء. عند الفحص الدقيق ، كان هذا رمزًا ثلاثي الأبعاد ، هيكله معقد بشكل لا يضاهى ، علاوة على ذلك لا يزال يتحرك باستمرار ويطلق جميع أنواع الإشراقات. كان هذا رمزًا يحتوي على كميات هائلة من المعلومات. اكتسبت مقلة العين على الفور خطط تعديل بيولوجية لا حصر لها ، أصغر تغيير يتطلب فقط أكل سمكة صغيرة ، أعظم تعديل يتطلب منها أكل حوت عملاق كامل! ومع ذلك ، مع تخزين الطاقة الحالي لمقلة العين ، يمكن فقط فك شفرة جزء صغير للغاية من المعلومات التي يحتويها هذا الرمز.

 

 

الآن ، مع وجود مركزين فكريين ، ستتضاعف سرعة تعديل جسمه.

“جائع…”

 

 

بعد فترة وجيزة ، أصبح الهيكل الخارجي لسلطعون العملاق المتحول مغطى بالشقوق ، وبدأ في السقوط. عندما سقطت كميات كبيرة من الغلاف الخارجي ، جعلت الأنسجة التي تم الكشف عنها تحتها تبدو مشابهة تمامًا لسمكة غريبة الشكل إلى حد ما. تحولت أجزاء الهيكل الخارجي التي تم الاحتفاظ بها إلى نتوءات عظمية تنتشر في جميع الاتجاهات. بالإضافة إلى ذلك ، كان لكل من وخز العظام ثقب صغير في أطرافه يمكن أن يطلق السموم القاتلة مباشرة في جسم العدو.

 

 

كان سلطعون عملاق متحول يزحف حاليًا على طول قاع المحيط ، وحركاته غير ثابتة وخرقاء ، حتى أنه يتحرك للأمام في غاية الصعوبة ، ناهيك عن إخفاء نفسه ليقترب بصمت من الفريسة. واحد فقط من مخالبه العملاقة كان لا يزال سليما ، والآخر مكسور في المنتصف ، وأكثر من عشرة مجسات لحم تتنقل من الفتحة. في هذه الأثناء ، كانت القشرة التي تغطي جسده مفتوحة قليلاً تحت أجزاء فمها ، وكانت مطمورة بداخلها عين خضراء. تحركت مقلة العين هذه ببطء ، تتوسع وتتقلص بؤبؤ العين بطريقة غريبة للغاية.

السلطعون العملاق المتحول ، لا ، يجب أن يطلق عليه الآن سمكة أبو سيف المتحولة ، ارتفع ببطء من قاع المحيط ، وذيله الأملس يتحرك قليلاً. ثم انقسمت مياه البحر وسبحت بسرعة تجاه المسافة.

“هذا العالم لا يحبني.” أثناء التهام هذا الطعام ، فكرت مقلة العين. ومع ذلك ، لم تشعر بقلق كبير حيال ذلك ، وبدلاً من ذلك شعرت أنه أمر طبيعي للغاية. لم يحبها أي عالم ، لكن هذا لم يؤثر على أفعالها ، ولن يؤثر على نتائج أفعالها.

 

 

عندما اقتربت احتياطياتها من الطاقة على النفاد ، وجدت أخيرًا فريستها التالية. لقد حسبت منذ فترة طويلة أنه في ظل ظروفها الحالية ، عندما يتم استنفاد جميع احتياطياتها من الطاقة ، كانت هناك فرصة بنسبة 99 ٪ للعثور على فريسة جديدة. ومع ذلك ، فقط عندما استنفدت طاقتها إلى حوالي 99٪ وجدت فريسة ، وهذا يثبت أن حظها لم يكن مجرد نوع طبيعي من السوء.

زحف السلطعون العملاق المتحول ببطء وغرابة. التفت مجسات اللحم حول السمكة الكبيرة الميتة ، ثم بعد بضع دقائق ، التهمتها تمامًا. بعد الوجبة هذه المرة ، انخفض الجوع في مقلة العين قليلاً ، وبدأت التركيبة الداخلية لسلطعون العملاق المتحول في الاستقرار أيضًا. على أقل تقدير ، تم إلى حد ما التخفيف من الأخطار الوشيكة.

 

الآن ، مع وجود مركزين فكريين ، ستتضاعف سرعة تعديل جسمه.

“هذا العالم لا يحبني.” أثناء التهام هذا الطعام ، فكرت مقلة العين. ومع ذلك ، لم تشعر بقلق كبير حيال ذلك ، وبدلاً من ذلك شعرت أنه أمر طبيعي للغاية. لم يحبها أي عالم ، لكن هذا لم يؤثر على أفعالها ، ولن يؤثر على نتائج أفعالها.

تم تشكيل مركز فكري جديد تدريجيًا. بعد امتلاك مركزين فكريين ، بدأت في امتلاك قوة عقلية متبقية للتفكير في كيفية تعديل هذا السلطعون العملاق المتحول الذي احتلته. من أعماق مقلة العين ظهر رمز ببطء. عند الفحص الدقيق ، كان هذا رمزًا ثلاثي الأبعاد ، هيكله معقد بشكل لا يضاهى ، علاوة على ذلك لا يزال يتحرك باستمرار ويطلق جميع أنواع الإشراقات. كان هذا رمزًا يحتوي على كميات هائلة من المعلومات. اكتسبت مقلة العين على الفور خطط تعديل بيولوجية لا حصر لها ، أصغر تغيير يتطلب فقط أكل سمكة صغيرة ، أعظم تعديل يتطلب منها أكل حوت عملاق كامل! ومع ذلك ، مع تخزين الطاقة الحالي لمقلة العين ، يمكن فقط فك شفرة جزء صغير للغاية من المعلومات التي يحتويها هذا الرمز.

 

 

لقد نمت لفترة طويلة معتادة على هذا.

كلما ظهر هذا الفكر ، ستطلق العين تقلبًا غامضًا لا يمكن أن تلتقطه العين المجردة. بعد ذلك بقليل ، سيكون هناك دائمًا عدد قليل من مخلوقات البحار التي تسبح ، ثم تصبح فريسة لذلك الذي يحرس هذا المكان بهدوء. كانت طريقة اصطيادها مختلفة تمامًا عن المعتاد ؛ عندما تنزعج الفريسة من المخلب العملاق الذي كان لا يزال كاملاً أو عندما أطلق هجومًا شرسًا ، فإن مجسات اللحم المكسورة الغير ملحوظة للمخلب العملاق ستمتد فجأة وتلتف على الفور حول الفريسة مثل شبكة ، ثم طرف مرن وقوي حاد مدبب سوف يطعن في جسد الفريسة مثل النصل. ثم ينقسم جدار مجسات اللحم إلى عدد لا يحصى من الأوعية الدموية الدقيقة ، ويلتف حول لحم الفريسة ويستمر في التهامها ، ويملأ نفسه بهذه الطريقة. يمكن أن تجف السمكة الكبيرة في غضون عشر دقائق ، ولا حتى عظام السمك قادرة على الهروب من هذا المصير.

 

بعبارة أخرى ، كان القدر مقدّرًا بالفعل.

بعبارة أخرى ، كان القدر مقدّرًا بالفعل.

 

 

ستقوم مقلة العين تلقائيًا بضبط التذبذب الذي تطلقه بناءً على عدد ونوع المخلوقات التي تم استدعاؤها. بعد فترة وجيزة ، سبحت سمكة كبيرة أخرى. هذه المرة ، ارتجف جسم السلطعون المتحول ، ثم أطلق الأنبوب المتولد حديثًا نموًا عظميًا. كما لو أنه لم يتلقى أي مقاومة من مياه البحر ، فقد رسم مسارًا خافتًا ، مثبتًا نفسه في نهاية الحراشف أسفل زعانف السمكة الكبيرة. كانت تلك هي أضعف منطقة في جسم السمكة الكبيرة بالكامل ، وعادة ما تكون هذه المنطقة مغطاة بزعانف وحراشف عظمية ، ولكن أثناء التحرك عبر الماء ، ستكون هناك فجوة مؤقتة عندما تفتح الأجنحة قليلاً ، وهذا الضعف يستغل بالكامل من قبل السلطعون العملاق المتحول . بعد أن شعر فجأة بالألم ، تعثرت السمكة الكبيرة بشكل محموم ، وحلقت بشكل محموم نحو المسافة. ومع ذلك ، بعد معاناتها عدة مرات فقط ، فقدت إحساسها بالتوازن ، وبدأت تسبح باستمرار في دوائر ، وأحيانًا تتدحرج لأعلى ولأسفل. بعد فترة وجيزة ، أشار بطنها إلى أعلى. احتوى هذا الجسم على مادة سامة قوية ، وليس شيئًا يمكن أن تقاومه على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

السلطعون العملاق المتحول ، لا ، يجب أن يطلق عليه الآن سمكة أبو سيف المتحولة ، ارتفع ببطء من قاع المحيط ، وذيله الأملس يتحرك قليلاً. ثم انقسمت مياه البحر وسبحت بسرعة تجاه المسافة.

 

أطلقت مقلة العين موجة استدعاء مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، لم تأتي فريسة حتى بعد وقت طويل. لم يكن قاع المحيط مكانًا مزدهرًا بالحياة. أدركت مقلة العين هذا بعد فترة وجيزة. نحو البقاء والتطور ، كانت غرائزها قوية بشكل استثنائي.

 

كلما ظهر هذا الفكر ، ستطلق العين تقلبًا غامضًا لا يمكن أن تلتقطه العين المجردة. بعد ذلك بقليل ، سيكون هناك دائمًا عدد قليل من مخلوقات البحار التي تسبح ، ثم تصبح فريسة لذلك الذي يحرس هذا المكان بهدوء. كانت طريقة اصطيادها مختلفة تمامًا عن المعتاد ؛ عندما تنزعج الفريسة من المخلب العملاق الذي كان لا يزال كاملاً أو عندما أطلق هجومًا شرسًا ، فإن مجسات اللحم المكسورة الغير ملحوظة للمخلب العملاق ستمتد فجأة وتلتف على الفور حول الفريسة مثل شبكة ، ثم طرف مرن وقوي حاد مدبب سوف يطعن في جسد الفريسة مثل النصل. ثم ينقسم جدار مجسات اللحم إلى عدد لا يحصى من الأوعية الدموية الدقيقة ، ويلتف حول لحم الفريسة ويستمر في التهامها ، ويملأ نفسه بهذه الطريقة. يمكن أن تجف السمكة الكبيرة في غضون عشر دقائق ، ولا حتى عظام السمك قادرة على الهروب من هذا المصير.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

إذا كان بإمكان المرء أن يرى التكوين الداخلي للسرطان العملاق المتحول ، فسيجد أنه قد تغير بالفعل تمامًا ، حيث يظهر مركز دماغ صغير في المنطقة المركزية ، قادر على تنفيذ أبسط الأفكار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط