نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 6.6

من البحر

من البحر

الفصل 6.6 – من البحر

من أوصاف الجندي الأصلي ، علم سو أن المكان الذي هبط فيه كان يتمتع بمناخ حار شديد مع غابات استوائية مطيرة كثيفة أو غابة متضخمة في كل مكان. استراح بستان كبير لجوز الهند على الساحل. كانت الأمطار هنا غزيرة والأنهار كثيرة وغنية بالمعادن. بسبب نقص الغذاء ، أصبحت أعمق أجزاء الغابة المطيرة ببساطة جنة للمخلوقات المتحولة. عاشت هنا جميع أنواع الحيوانات الغريبة والشريرة ، ولكن ما كان أكثر تميزًا هو الحشرات العديدة والمتنوعة ، ومعظمها سامة. كانت نباتات أكل اللحم هي الموضوع الرئيسي لمنطقة مختلفة ، ووجودها جعلت أجزاء كثيرة من الغابات الاستوائية المطيرة عبارة عن مصائد.

 

 

على بعد بضعة كيلومترات فقط ، كان سو جالسًا حاليًا على صخرة ، إحدى يديه تدعم ذقنه ، ويد واحدة على ركبتيه ، في غمرة تفكيره. كان جسده كله عاريًا ، ويظهر تمامًا جسده البشري المثالي. أثناء التفكير ، أصبح السحر الذي أطلقه أكثر إثارة للدهشة. إذا كان المرء يحكم على أساس المظهر البحت ، فلن يكون وجهه أدنى من وجه أي شخص ، بغض النظر عما إذا كان ذكرًا أو أنثى. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الوجه الجميل والناعم نوعًا ما ، في الوضع الحالي ، بغض النظر عن الزاوية التي ينظر إليها المرء من خلالها ، لا أحد يعتقد أنه وجه امرأة. لم يكن لدى سو أي تعبير عابس ، ولم يطلق أي ضغط ، لكن بغض النظر عمن رآه ، سيشعرون جميعًا بضغط غير واضح ، مما يُظهر فرضًا طبيعيًا. في الواقع ، كان هذا نوعًا من الخوف الذي شعر به الناس تجاه وجود مفرط في الجمال.

 

 

من الواضح أن سو لم يضرب أي شيء ، ومع ذلك بدا أن المواطن بحواسه الحادة قد سمع صرخة غامضة من بعيد.

اعتقد سو باستمرار ، أن الجمجمة الصلبة فسيحة وفارغة إلى حد ما ، معالجات مراكز الفكر الخمسة تحتل فقط ركنًا صغيرًا من جمجمته. في الوقت الحالي ، بدأت بالفعل جميع مراكز تفكيره بالكامل ، لتحليل جميع المعلومات الاستخباراتية والمعلومات التي حصل عليها. كان تجويف بطنه فارغًا أيضًا ، وأصبح صدره بالكامل مقصورة هضم هائلة. فقط بعد أن يكتسب المزيد من الطعام ، وينتج طاقة كافية ، سيكون قادرًا على تطوير أعضاء جديدة ، وإضافة المزيد من الوظائف لجسمه.

 

 

 

أمام وجه سو ركع هذا الجندي المفقود. كان يرقد على الأرض ، موقف محترم للغاية. ومع ذلك ، أظهر جسده المرتعش خوفه الشديد. كان يتمايل برأسه في بعض الأحيان نحو سو ، ثم يتمتم ببضعة أسطر ، قبل أن يدخل فترة طويلة من الخمول. أصيب جسده بالعديد من الإصابات الصغيرة والغير ملحوظة ، وهي علامات متبقية من تعذيب سو. فقط من مقدار الخوف الذي كان يواجهه هذا الجندي البدائي للغاية ، المتعطش للدماء ، والوحشي ، يمكن للمرء أن يعرف أن الألم الذي أحدثته هذه الإصابات لم يكن طفيفًا كما يبدو على السطح.

 

 

بعد الحصول على هذه المعلومات ، بدأ سو في إجراء تحليل لهيكل القوة الاصلية وسماتها. فقط ، قدرات المعالجة لخمسة مراكز فكرية لم تكن كافية ، فقد تتطلب ساعة على الأقل من الوقت قبل الحصول على النتائج الأولية. لم يكن سو في عجلة من أمره أيضًا ، فقد الوقت معناه بالفعل بالنسبة له. على هذا النحو ، جلس سو هناك في حالة ذهول ، في انتظار نتيجة التحليل. خلال هذه العملية بأكملها ، تحرك مرة واحدة فقط. في ذلك الوقت ، أطلق سو ضحكة باردة فجأة ، مد يده إلى السماء وضغط مرتين قبل أن يعود إلى طبيعته.

لهذا السبب كان على سو فقط القيام ببعض الحركات ، وبعد ذلك كشف هذا الجندي كل ما يعرفه. لم تكن اللغة عائقًا ، على الرغم من أن ما يتحدث به الجندي الأصلي لم يكن اللغة الإنجليزية التي استخدمها برلمان الدم.

 

 

ما جعل سو يدخل في حالة تفكير عميقة هو أن هذا الجندي الأصلي كان لديه قدرات أيضًا ، علاوة على أن مستويات قدرته ليست منخفضة. مستوى واحد من القوة والسرعة والدفاع بالإضافة إلى مستوى من إتقان الاسلحة. على الرغم من أن القدرات الخمسة ذو المستوى الأول كانت بحاجة إلى خمس نقاط تطور فقط ، إلا أنها جعلت هذا الجندي الاصلي الغير ملحوظ آلة ذبح يمكن مقارنتها بأعظم جنود القوات الخاصة النخبة في العصر القديم. على الرغم من أنه يفتقر إلى القدرة على الإدراك ، إلا أن الإدراك الحاد الطبيعي كان كافياً للتعويض عن هذا الضعف. كانت هذه خطة بسيطة وفعالة واقتصادية ، قادرة على زيادة قوته القتالية إلى أقصى حد مع دفع أقل تكلفة ، وعدم إلحاق الكثير من الأذى بأجساد الجنود. كانت بنية الجندي الأصلي أقوى قليلاً من لاجئو البرية ، ولهذا السبب ، يمكن حتى للمواطنين العاديين أيضًا إنتاج خمس نقاط تطور بقيمة القدرات ، في حين أن اللاجئين في المتوسط ​​يمكنهم فقط الحصول على ثلاث نقاط تطور.

خلال عملية إزالة الضغط عن ذكرياته ، تم تنظيم وتصنيف العديد من معارف سو الأصلية مرة أخرى. بعد تحليلها من خلال قواعد معينة ، تم تخزينها مرة أخرى. في الوقت الحالي ، عرف سو فقط أن هذا الجندي يتحدث نوعًا من لغة النظام اللاتيني ، والذي كان كافيا بالفعل لفهمها. أما بالنسبة للغة التي كانت تحت النظام اللاتيني ، فلم تكن مهمة على الإطلاق. بغض النظر ، كانت اللغة التي يستخدمها البشر بالنسبة لسو بسيطة مثل كلمات الطفل البسيطة.

خلال عملية إزالة الضغط عن ذكرياته ، تم تنظيم وتصنيف العديد من معارف سو الأصلية مرة أخرى. بعد تحليلها من خلال قواعد معينة ، تم تخزينها مرة أخرى. في الوقت الحالي ، عرف سو فقط أن هذا الجندي يتحدث نوعًا من لغة النظام اللاتيني ، والذي كان كافيا بالفعل لفهمها. أما بالنسبة للغة التي كانت تحت النظام اللاتيني ، فلم تكن مهمة على الإطلاق. بغض النظر ، كانت اللغة التي يستخدمها البشر بالنسبة لسو بسيطة مثل كلمات الطفل البسيطة.

 

تكمن المشكلة في حقيقة أنه بصرف النظر عن الاثنين اللذين كانا قائدين بشكل واضح ، فإن قدرات الجنود الاصليين الآخرين كانت بالضبط نفس القدرات لدى الجندي! حتى تابعوا راكب التنين الذين تم تدريبهم على دفعات سيكون لديهم العديد من الاختلافات في القدرات المنتجة. كان ذلك بسبب اختلاف موهبة وإمكانيات كل شخص ، فإن كمية أدوية التقوية الجينية التي يمكنهم الحصول عليها مختلفة أيضًا. من حكايات الجندي الأصلي ، في السنة الثانية بعد اختياره للانضمام إلى الجيش ، بدأ بالفعل في حقن أدوية القدرة ، وبالتالي تشكيل خمسة قدرات من المستوى الأول. وبالمثل ، تم حقن رفاقه بالأدوية في السنة الثانية التي التحقوا فيها بالجيش. بالطبع ، كان جزء من هذا يرجع إلى أن الجودة الداخلية لأجسام الجنود الأصليين كانت أقوى ، ولكن على الأقل ، أثبت هذا أن أبحاث هذه القوة حول القدرات منخفضة المستوى لم تكن أقل شأنا من أبحاث برلمان الدم ، وربما أكبر قليلاً .

كانت اللغة بسيطة للغاية ، لكن المعلومات التي تلقاها سو كانت وفيرة جدًا.

من أوصاف الجندي الأصلي ، علم سو أن المكان الذي هبط فيه كان يتمتع بمناخ حار شديد مع غابات استوائية مطيرة كثيفة أو غابة متضخمة في كل مكان. استراح بستان كبير لجوز الهند على الساحل. كانت الأمطار هنا غزيرة والأنهار كثيرة وغنية بالمعادن. بسبب نقص الغذاء ، أصبحت أعمق أجزاء الغابة المطيرة ببساطة جنة للمخلوقات المتحولة. عاشت هنا جميع أنواع الحيوانات الغريبة والشريرة ، ولكن ما كان أكثر تميزًا هو الحشرات العديدة والمتنوعة ، ومعظمها سامة. كانت نباتات أكل اللحم هي الموضوع الرئيسي لمنطقة مختلفة ، ووجودها جعلت أجزاء كثيرة من الغابات الاستوائية المطيرة عبارة عن مصائد.

 

 

من أوصاف الجندي الأصلي ، علم سو أن المكان الذي هبط فيه كان يتمتع بمناخ حار شديد مع غابات استوائية مطيرة كثيفة أو غابة متضخمة في كل مكان. استراح بستان كبير لجوز الهند على الساحل. كانت الأمطار هنا غزيرة والأنهار كثيرة وغنية بالمعادن. بسبب نقص الغذاء ، أصبحت أعمق أجزاء الغابة المطيرة ببساطة جنة للمخلوقات المتحولة. عاشت هنا جميع أنواع الحيوانات الغريبة والشريرة ، ولكن ما كان أكثر تميزًا هو الحشرات العديدة والمتنوعة ، ومعظمها سامة. كانت نباتات أكل اللحم هي الموضوع الرئيسي لمنطقة مختلفة ، ووجودها جعلت أجزاء كثيرة من الغابات الاستوائية المطيرة عبارة عن مصائد.

ما جعل سو يدخل في حالة تفكير عميقة هو أن هذا الجندي الأصلي كان لديه قدرات أيضًا ، علاوة على أن مستويات قدرته ليست منخفضة. مستوى واحد من القوة والسرعة والدفاع بالإضافة إلى مستوى من إتقان الاسلحة. على الرغم من أن القدرات الخمسة ذو المستوى الأول كانت بحاجة إلى خمس نقاط تطور فقط ، إلا أنها جعلت هذا الجندي الاصلي الغير ملحوظ آلة ذبح يمكن مقارنتها بأعظم جنود القوات الخاصة النخبة في العصر القديم. على الرغم من أنه يفتقر إلى القدرة على الإدراك ، إلا أن الإدراك الحاد الطبيعي كان كافياً للتعويض عن هذا الضعف. كانت هذه خطة بسيطة وفعالة واقتصادية ، قادرة على زيادة قوته القتالية إلى أقصى حد مع دفع أقل تكلفة ، وعدم إلحاق الكثير من الأذى بأجساد الجنود. كانت بنية الجندي الأصلي أقوى قليلاً من لاجئو البرية ، ولهذا السبب ، يمكن حتى للمواطنين العاديين أيضًا إنتاج خمس نقاط تطور بقيمة القدرات ، في حين أن اللاجئين في المتوسط ​​يمكنهم فقط الحصول على ثلاث نقاط تطور.

 

خلال عملية إزالة الضغط عن ذكرياته ، تم تنظيم وتصنيف العديد من معارف سو الأصلية مرة أخرى. بعد تحليلها من خلال قواعد معينة ، تم تخزينها مرة أخرى. في الوقت الحالي ، عرف سو فقط أن هذا الجندي يتحدث نوعًا من لغة النظام اللاتيني ، والذي كان كافيا بالفعل لفهمها. أما بالنسبة للغة التي كانت تحت النظام اللاتيني ، فلم تكن مهمة على الإطلاق. بغض النظر ، كانت اللغة التي يستخدمها البشر بالنسبة لسو بسيطة مثل كلمات الطفل البسيطة.

على هذه الأرض العظيمة الشاسعة والبدائية ، لم يكن البشر نادرون فحسب ، بل كانت أعدادهم وفيرة إلى الحد الذي كانت فيه مملكة دينية! كان سكان المملكة في الغالب من هؤلاء السكان الأصليين الصغار ولكن الأقوياء. كانت تركيبات أجسامهم خاصة ، والجلد السميك والقاسي ليس فقط قادرًا على تحمل الجروح الجسدية ، بل يمكنه أيضًا الدفاع بشكل فعال ضد الإشعاع ، وهو مجرد درع جلدي متعدد الأغراض. في هذه الأثناء ، كانت الطبقة الوسطى والعليا في المملكة مكونة من قوقازيين وعدد قليل من الأجناس الأخرى ، لكن ليسوا مواطنًا واحدًا. بصرف النظر عن العبيد والعمال الشاقين ، كانت أكبر فرصة لتقدم السكان الأصليين هي أن يصبحوا جنودًا. في هذه الأثناء ، قد يشق أولئك الذين لديهم حظ أكبر طريقهم ليصبحوا قادة سرية ، لكن هذا كان بقدر ما سيذهبوا إليه.

 

 

تكمن المشكلة في حقيقة أنه بصرف النظر عن الاثنين اللذين كانا قائدين بشكل واضح ، فإن قدرات الجنود الاصليين الآخرين كانت بالضبط نفس القدرات لدى الجندي! حتى تابعوا راكب التنين الذين تم تدريبهم على دفعات سيكون لديهم العديد من الاختلافات في القدرات المنتجة. كان ذلك بسبب اختلاف موهبة وإمكانيات كل شخص ، فإن كمية أدوية التقوية الجينية التي يمكنهم الحصول عليها مختلفة أيضًا. من حكايات الجندي الأصلي ، في السنة الثانية بعد اختياره للانضمام إلى الجيش ، بدأ بالفعل في حقن أدوية القدرة ، وبالتالي تشكيل خمسة قدرات من المستوى الأول. وبالمثل ، تم حقن رفاقه بالأدوية في السنة الثانية التي التحقوا فيها بالجيش. بالطبع ، كان جزء من هذا يرجع إلى أن الجودة الداخلية لأجسام الجنود الأصليين كانت أقوى ، ولكن على الأقل ، أثبت هذا أن أبحاث هذه القوة حول القدرات منخفضة المستوى لم تكن أقل شأنا من أبحاث برلمان الدم ، وربما أكبر قليلاً .

ما جعل سو يدخل في حالة تفكير عميقة هو أن هذا الجندي الأصلي كان لديه قدرات أيضًا ، علاوة على أن مستويات قدرته ليست منخفضة. مستوى واحد من القوة والسرعة والدفاع بالإضافة إلى مستوى من إتقان الاسلحة. على الرغم من أن القدرات الخمسة ذو المستوى الأول كانت بحاجة إلى خمس نقاط تطور فقط ، إلا أنها جعلت هذا الجندي الاصلي الغير ملحوظ آلة ذبح يمكن مقارنتها بأعظم جنود القوات الخاصة النخبة في العصر القديم. على الرغم من أنه يفتقر إلى القدرة على الإدراك ، إلا أن الإدراك الحاد الطبيعي كان كافياً للتعويض عن هذا الضعف. كانت هذه خطة بسيطة وفعالة واقتصادية ، قادرة على زيادة قوته القتالية إلى أقصى حد مع دفع أقل تكلفة ، وعدم إلحاق الكثير من الأذى بأجساد الجنود. كانت بنية الجندي الأصلي أقوى قليلاً من لاجئو البرية ، ولهذا السبب ، يمكن حتى للمواطنين العاديين أيضًا إنتاج خمس نقاط تطور بقيمة القدرات ، في حين أن اللاجئين في المتوسط ​​يمكنهم فقط الحصول على ثلاث نقاط تطور.

 

 

 

تكمن المشكلة في حقيقة أنه بصرف النظر عن الاثنين اللذين كانا قائدين بشكل واضح ، فإن قدرات الجنود الاصليين الآخرين كانت بالضبط نفس القدرات لدى الجندي! حتى تابعوا راكب التنين الذين تم تدريبهم على دفعات سيكون لديهم العديد من الاختلافات في القدرات المنتجة. كان ذلك بسبب اختلاف موهبة وإمكانيات كل شخص ، فإن كمية أدوية التقوية الجينية التي يمكنهم الحصول عليها مختلفة أيضًا. من حكايات الجندي الأصلي ، في السنة الثانية بعد اختياره للانضمام إلى الجيش ، بدأ بالفعل في حقن أدوية القدرة ، وبالتالي تشكيل خمسة قدرات من المستوى الأول. وبالمثل ، تم حقن رفاقه بالأدوية في السنة الثانية التي التحقوا فيها بالجيش. بالطبع ، كان جزء من هذا يرجع إلى أن الجودة الداخلية لأجسام الجنود الأصليين كانت أقوى ، ولكن على الأقل ، أثبت هذا أن أبحاث هذه القوة حول القدرات منخفضة المستوى لم تكن أقل شأنا من أبحاث برلمان الدم ، وربما أكبر قليلاً .

 

 

 الترجمة: Hunter

بعد الحصول على هذه المعلومات ، بدأ سو في إجراء تحليل لهيكل القوة الاصلية وسماتها. فقط ، قدرات المعالجة لخمسة مراكز فكرية لم تكن كافية ، فقد تتطلب ساعة على الأقل من الوقت قبل الحصول على النتائج الأولية. لم يكن سو في عجلة من أمره أيضًا ، فقد الوقت معناه بالفعل بالنسبة له. على هذا النحو ، جلس سو هناك في حالة ذهول ، في انتظار نتيجة التحليل. خلال هذه العملية بأكملها ، تحرك مرة واحدة فقط. في ذلك الوقت ، أطلق سو ضحكة باردة فجأة ، مد يده إلى السماء وضغط مرتين قبل أن يعود إلى طبيعته.

 

 

خلال عملية إزالة الضغط عن ذكرياته ، تم تنظيم وتصنيف العديد من معارف سو الأصلية مرة أخرى. بعد تحليلها من خلال قواعد معينة ، تم تخزينها مرة أخرى. في الوقت الحالي ، عرف سو فقط أن هذا الجندي يتحدث نوعًا من لغة النظام اللاتيني ، والذي كان كافيا بالفعل لفهمها. أما بالنسبة للغة التي كانت تحت النظام اللاتيني ، فلم تكن مهمة على الإطلاق. بغض النظر ، كانت اللغة التي يستخدمها البشر بالنسبة لسو بسيطة مثل كلمات الطفل البسيطة.

من الواضح أن سو لم يضرب أي شيء ، ومع ذلك بدا أن المواطن بحواسه الحادة قد سمع صرخة غامضة من بعيد.

 

 

 

 

بعد الحصول على هذه المعلومات ، بدأ سو في إجراء تحليل لهيكل القوة الاصلية وسماتها. فقط ، قدرات المعالجة لخمسة مراكز فكرية لم تكن كافية ، فقد تتطلب ساعة على الأقل من الوقت قبل الحصول على النتائج الأولية. لم يكن سو في عجلة من أمره أيضًا ، فقد الوقت معناه بالفعل بالنسبة له. على هذا النحو ، جلس سو هناك في حالة ذهول ، في انتظار نتيجة التحليل. خلال هذه العملية بأكملها ، تحرك مرة واحدة فقط. في ذلك الوقت ، أطلق سو ضحكة باردة فجأة ، مد يده إلى السماء وضغط مرتين قبل أن يعود إلى طبيعته.

 

 

 

بعد الحصول على هذه المعلومات ، بدأ سو في إجراء تحليل لهيكل القوة الاصلية وسماتها. فقط ، قدرات المعالجة لخمسة مراكز فكرية لم تكن كافية ، فقد تتطلب ساعة على الأقل من الوقت قبل الحصول على النتائج الأولية. لم يكن سو في عجلة من أمره أيضًا ، فقد الوقت معناه بالفعل بالنسبة له. على هذا النحو ، جلس سو هناك في حالة ذهول ، في انتظار نتيجة التحليل. خلال هذه العملية بأكملها ، تحرك مرة واحدة فقط. في ذلك الوقت ، أطلق سو ضحكة باردة فجأة ، مد يده إلى السماء وضغط مرتين قبل أن يعود إلى طبيعته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 الترجمة: Hunter

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط