نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 6.7

من البحر

من البحر

الفصل 6.7 – من البحر

حرك الجندي الاصلي رأسه بشكل محموم متوسلاً سو ألا يأكله. عندما فكر في الكيفية التي ستلتهمه عضته ، لم يستطع الجندي الأصلي المتعطش للدماء التعامل مع هذا النوع من الخوف أيضًا!

 

عندما رأى عين سو اليسرى الفارغة وعينه اليمنى الهادئة بشكل لا يصدق ، بدأ الجندي الاصلي يرتجف فجأة. في هذا العصر العظيم الذي يفتقر إلى الطعام ، كان الأعداء يؤكلون من حين لآخر بعد أسرهم. في هذه الأثناء ، شعر بجوع واضح في عيون سو!

بعد مرور ساعة كاملة ، توصل التحليل إلى نتيجة. كان الاستنتاج الذي تم الحصول عليه بسيطًا للغاية ، لكنه قدم أيضًا صورة تقريبية. أما بالنسبة إلى مدى دقتها بالضبط ، فسوف يكتشف عندما يقارنها بالواقع.

 

 

استدار سو أخيرًا ، متطلعًا إلى ذلك المواطن وسأل ، “أين يمكنني أن أجد الطعام؟”

مما أخبره الجندي الأصلي ، كان على بعد ثلاثين كيلومترًا تقريبًا منطقة مأهولة كبيرة جدًا ، وهذا بالضبط ما كان يبحث عنه سو.

 

 

عندما رأى عين سو اليسرى الفارغة وعينه اليمنى الهادئة بشكل لا يصدق ، بدأ الجندي الاصلي يرتجف فجأة. في هذا العصر العظيم الذي يفتقر إلى الطعام ، كان الأعداء يؤكلون من حين لآخر بعد أسرهم. في هذه الأثناء ، شعر بجوع واضح في عيون سو!

 

 

بمجرد أن سمع هذه الكلمات التي بدت وكأنها تتحول نحو الأفضل ، بدأ الجندي الاصلي على الفور في الثرثرة ، وقام بذكر عشرات الأسباب من جميع الأنواع المختلفة. وبغض النظر عما إذا كانت الأسباب معقولة أو سخيفة ، استجوبه سو وأجابه بصبر. فقط في هذه الدقائق القليلة من الأسئلة والإجابة ، أصبحت مهارات سو في هذه اللغة تدريجيًا بطلاقة ، وأصبح نطقه أكثر وأكثر دقة ، وفي النهاية تحدثها بطلاقة كما لو كانت لغته الأم.

حرك الجندي الاصلي رأسه بشكل محموم متوسلاً سو ألا يأكله. عندما فكر في الكيفية التي ستلتهمه عضته ، لم يستطع الجندي الأصلي المتعطش للدماء التعامل مع هذا النوع من الخوف أيضًا!

 

 

 

“لماذا لا أستطيع أن أكلك؟” سأل سو بصبر وهدوء.

استدار سو أخيرًا ، متطلعًا إلى ذلك المواطن وسأل ، “أين يمكنني أن أجد الطعام؟”

 

عندما أدرك سو اللغة المحلية تمامًا ، انتهت أخيرًا محادثته مع الجندي الاصلي. بينما كان ينظر إلى هذا الجندي الأصلي الذي كان مليئًا باليأس ، لكنه لم يجرؤ على المقاومة ، لوح بيده قائلاً: “لن أكلك ، ولا أريد قتلك. يمكنك الذهاب. فقط ، في غضون شهر ، لا يُسمح لك بالظهور أمام أي شخص “.

بمجرد أن سمع هذه الكلمات التي بدت وكأنها تتحول نحو الأفضل ، بدأ الجندي الاصلي على الفور في الثرثرة ، وقام بذكر عشرات الأسباب من جميع الأنواع المختلفة. وبغض النظر عما إذا كانت الأسباب معقولة أو سخيفة ، استجوبه سو وأجابه بصبر. فقط في هذه الدقائق القليلة من الأسئلة والإجابة ، أصبحت مهارات سو في هذه اللغة تدريجيًا بطلاقة ، وأصبح نطقه أكثر وأكثر دقة ، وفي النهاية تحدثها بطلاقة كما لو كانت لغته الأم.

 

 

بمجرد أن سمع هذه الكلمات التي بدت وكأنها تتحول نحو الأفضل ، بدأ الجندي الاصلي على الفور في الثرثرة ، وقام بذكر عشرات الأسباب من جميع الأنواع المختلفة. وبغض النظر عما إذا كانت الأسباب معقولة أو سخيفة ، استجوبه سو وأجابه بصبر. فقط في هذه الدقائق القليلة من الأسئلة والإجابة ، أصبحت مهارات سو في هذه اللغة تدريجيًا بطلاقة ، وأصبح نطقه أكثر وأكثر دقة ، وفي النهاية تحدثها بطلاقة كما لو كانت لغته الأم.

اللغة الأم؟ فجأة شعر سو بالحيرة قليلاً من هذا الفكر. عندما فكر في كلمة اللغة الأم ، كان أول ما دخل إلى وعيه هو الرموز الساطعة والمتنوعة بشكل غير متوقع والتي لها هياكل معقدة بشكل لا يصدق ، وهذه الرموز قادرة على الانهيار إلى ما لا نهاية. كان مقدار المعلومات التي يمكن أن يحملها رمز واحد مكافئًا لمكتبة بأكملها.

فكر سو قليلاً فقط ، ثم ألقى بقضية اللغة الأم جانباً. في الوقت الحالي ، كان هناك أشياء يجب القيام بها بترتيب الأسبقية ، وهو العثور على ما يكفي من الطعام ، ومعرفة مكان وجوده ، وإكمال جسده ، وتطوير قدراته ، ثم أخيرًا …

 

 

فكر سو قليلاً فقط ، ثم ألقى بقضية اللغة الأم جانباً. في الوقت الحالي ، كان هناك أشياء يجب القيام بها بترتيب الأسبقية ، وهو العثور على ما يكفي من الطعام ، ومعرفة مكان وجوده ، وإكمال جسده ، وتطوير قدراته ، ثم أخيرًا …

 

 

بالنسبة لما سيفعله بعد ذلك ، لم يكن لدى سو خطة مؤقتًا.

بالنسبة لما سيفعله بعد ذلك ، لم يكن لدى سو خطة مؤقتًا.

 

 

 

الآن ، كان الجزء الداخلي من جسده فارغًا تمامًا تقريبًا. بعد استخدام طريقة مشابهة للاحتراق لهضم وامتصاص العناصر الغذائية والطاقة ، أصبحت معظم الأعضاء البشرية بالفعل عديمة الفائدة تمامًا بالنسبة للسو. ومع ذلك ، عند بناء جسده ، كان لا يزال يشكل أعضاء جنسية ذكورية مثالية. كان هذا على الرغم من حقيقة أنه خلال هذه العملية ، ذكّرته غرائزه باستمرار أنه بالمقارنة مع الجهاز التناسلي البشري ، يوجد حاليًا أكثر من ثلاثين ألف اقتراح محسن وموفر للطاقة للاختيار من بينها. في غضون ذلك ، بعد اكتمال التطور ، سيكون هناك عدة عشرة أضعاف الخيارات. على سبيل المثال ، إذا كان يرغب فقط في إنتاج أجيال لاحقة ، كان هناك نظام تناسلي فائق يمكنه على الفور توليد مئات الآلاف من الأمشاج التي تحمل معلومات وراثية. ما سينتج في الواقع أنسجة متعددة الخلايا بحجم حشرات صغيرة. يمكنهم الطيران والسباحة ، وكذلك البقاء على قيد الحياة لأكثر من أسبوع ، والقدرة على السفر لمسافة 300 كيلومتر في الهواء أو السباحة 50 كيلومترًا تحت الماء. يمكن أن يختاروا جسم الأم المضيفة من تلقاء نفسها ، وبعد الولادة ، ستحافظ على سلالة سو البحتة ، ولن تتلوث بجينات الجسم الأم على الإطلاق.

في حالة ذهول ، شعر سو كما لو أنه عاد عندما دخل لأول مرة إلى راكب التنين الاسود ، وهو الوقت الذي كان فيه بحاجة إلى المال والطعام والأسلحة وكميات كبيرة من نقاط التطور. ما كان مختلفًا هو أن سو الحالي يمكن أن يولد جميع أنواع القدرات كما يشاء ، طالما كان لديه نقاط تطور كافية. علاوة على ذلك ، بعد أن تم تفعيل عينه اليمنى بنجاح ، تمكن سو باستمرار من إدراك وفحص هذا العالم. عند الحاجة ، يمكنه إنتاج قدرة جديدة مناسبة لهذا العالم ، حتى لو لم تظهر هذه القدرة من قبل. في هذه الأثناء ، كان جسده الحالي ، من وجهة نظر القوة ، معادلاً بالفعل لمستخدم ذي قدرة خاض ثلاثة مستويات شاملة من التعزيز. على الرغم من أن سو لم يسترد أي قدرات حتى الآن ، إلا أن الاكتشاف المتقاطع لم يختفي بعد تدميره ، وأصبح الآن جزءًا من قدرة سو الفطرية.

 

مما أخبره الجندي الأصلي ، كان على بعد ثلاثين كيلومترًا تقريبًا منطقة مأهولة كبيرة جدًا ، وهذا بالضبط ما كان يبحث عنه سو.

ومع ذلك ، فإن الحفاظ على المظهر الخارجي البشري جاء في إطار فرضية أن سو اختار الاقتراح الذي توفره غرائزه مع أعلى فرصة للترقية إلى تركيبة الجسم المثالية. للمساعدة في تصور هذا بشكل أفضل ، في الوقت الحالي ، كان سو مثل آلة بها العديد من الفتحات الفارغة ، وجاهزة لتركيب مكونات ذات استخدامات مختلفة. ستظل نقاط التطور تظهر استخدامها ، مما يعني أن خطر الانهيار الجيني موجود بالمثل في جسم سو. كان استخدام الجينات كنظام للربط الفطري هو نظام هذا الجرم السماوي ، نظام هذا العالم الأكثر اكتمالا وفعالية. بناءً على المعرفة المدفونة في عينه اليمنى ، أدرك سو أنه إذا أراد تجاوز هذا النظام ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ ، ولن تعوض المكاسب الخسائر على الإطلاق.

 

 

ومع ذلك ، فإن الحفاظ على المظهر الخارجي البشري جاء في إطار فرضية أن سو اختار الاقتراح الذي توفره غرائزه مع أعلى فرصة للترقية إلى تركيبة الجسم المثالية. للمساعدة في تصور هذا بشكل أفضل ، في الوقت الحالي ، كان سو مثل آلة بها العديد من الفتحات الفارغة ، وجاهزة لتركيب مكونات ذات استخدامات مختلفة. ستظل نقاط التطور تظهر استخدامها ، مما يعني أن خطر الانهيار الجيني موجود بالمثل في جسم سو. كان استخدام الجينات كنظام للربط الفطري هو نظام هذا الجرم السماوي ، نظام هذا العالم الأكثر اكتمالا وفعالية. بناءً على المعرفة المدفونة في عينه اليمنى ، أدرك سو أنه إذا أراد تجاوز هذا النظام ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ ، ولن تعوض المكاسب الخسائر على الإطلاق.

في حالة ذهول ، شعر سو كما لو أنه عاد عندما دخل لأول مرة إلى راكب التنين الاسود ، وهو الوقت الذي كان فيه بحاجة إلى المال والطعام والأسلحة وكميات كبيرة من نقاط التطور. ما كان مختلفًا هو أن سو الحالي يمكن أن يولد جميع أنواع القدرات كما يشاء ، طالما كان لديه نقاط تطور كافية. علاوة على ذلك ، بعد أن تم تفعيل عينه اليمنى بنجاح ، تمكن سو باستمرار من إدراك وفحص هذا العالم. عند الحاجة ، يمكنه إنتاج قدرة جديدة مناسبة لهذا العالم ، حتى لو لم تظهر هذه القدرة من قبل. في هذه الأثناء ، كان جسده الحالي ، من وجهة نظر القوة ، معادلاً بالفعل لمستخدم ذي قدرة خاض ثلاثة مستويات شاملة من التعزيز. على الرغم من أن سو لم يسترد أي قدرات حتى الآن ، إلا أن الاكتشاف المتقاطع لم يختفي بعد تدميره ، وأصبح الآن جزءًا من قدرة سو الفطرية.

 

 

استدار سو أخيرًا ، متطلعًا إلى ذلك المواطن وسأل ، “أين يمكنني أن أجد الطعام؟”

عندما أدرك سو اللغة المحلية تمامًا ، انتهت أخيرًا محادثته مع الجندي الاصلي. بينما كان ينظر إلى هذا الجندي الأصلي الذي كان مليئًا باليأس ، لكنه لم يجرؤ على المقاومة ، لوح بيده قائلاً: “لن أكلك ، ولا أريد قتلك. يمكنك الذهاب. فقط ، في غضون شهر ، لا يُسمح لك بالظهور أمام أي شخص “.

 

 

ومع ذلك ، فإن الحفاظ على المظهر الخارجي البشري جاء في إطار فرضية أن سو اختار الاقتراح الذي توفره غرائزه مع أعلى فرصة للترقية إلى تركيبة الجسم المثالية. للمساعدة في تصور هذا بشكل أفضل ، في الوقت الحالي ، كان سو مثل آلة بها العديد من الفتحات الفارغة ، وجاهزة لتركيب مكونات ذات استخدامات مختلفة. ستظل نقاط التطور تظهر استخدامها ، مما يعني أن خطر الانهيار الجيني موجود بالمثل في جسم سو. كان استخدام الجينات كنظام للربط الفطري هو نظام هذا الجرم السماوي ، نظام هذا العالم الأكثر اكتمالا وفعالية. بناءً على المعرفة المدفونة في عينه اليمنى ، أدرك سو أنه إذا أراد تجاوز هذا النظام ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ ، ولن تعوض المكاسب الخسائر على الإطلاق.

فوجئ الجندي الأصلي بشدة. قام في البداية بضرب رأسه بقوة عدة مرات على الأرض ، ثم وقف ، انسحب ببطء في المسافة. فقط عندما انسحب أكثر من عشرة أمتار ، استدار فجأة ، وركض إلى الغابة كما لو كان مجنونًا.

 

 

 

لم يكن لدى سو أي نية للتراجع عن كلماته. لم يكن البقاء على قيد الحياة لمدة شهر في الغابة وحده ، بالنسبة لهذا الجندي الاصلي، لم تكن مهمة سهلة ، لكنه لم يكن سيئا لدرجة أنه لم يستطع البقاء على قيد الحياة. تأكد من الاتجاه تقريبًا ، ثم بدأ في الجري. كانت حالة الجري مسترخية ومليئة بالقوة ، وهو موقف من شأنه أن يجعل الآخرين يشعرون بعدم الارتياح الشديد إذا شاهدوه ، لكن السرعة كانت سريعة للغاية. بعد بضع دقائق ، وقف سو بجانب طريق بسيط. أنزل رأسه ، وأعطى علامات عجلة الشاحنة التي ظهرت للتو نظرة ، وبعد ذلك بضحكة خافتة ، بدأ في الركض على طول آثار العجلة بطريقة غير مستعجلة.

 

 

بعد مرور ساعة كاملة ، توصل التحليل إلى نتيجة. كان الاستنتاج الذي تم الحصول عليه بسيطًا للغاية ، لكنه قدم أيضًا صورة تقريبية. أما بالنسبة إلى مدى دقتها بالضبط ، فسوف يكتشف عندما يقارنها بالواقع.

مما أخبره الجندي الأصلي ، كان على بعد ثلاثين كيلومترًا تقريبًا منطقة مأهولة كبيرة جدًا ، وهذا بالضبط ما كان يبحث عنه سو.

الفصل 6.7 – من البحر

 

 

المخلوقات الكبيرة والصغيرة التي اعتمدت على الغرائز للبقاء على قيد الحياة قد تكون قادرة على الجري ، لكن المنطقة المأهولة ليس من السهل نقلها ، أليس كذلك؟

عندما أدرك سو اللغة المحلية تمامًا ، انتهت أخيرًا محادثته مع الجندي الاصلي. بينما كان ينظر إلى هذا الجندي الأصلي الذي كان مليئًا باليأس ، لكنه لم يجرؤ على المقاومة ، لوح بيده قائلاً: “لن أكلك ، ولا أريد قتلك. يمكنك الذهاب. فقط ، في غضون شهر ، لا يُسمح لك بالظهور أمام أي شخص “.

 

عندما أدرك سو اللغة المحلية تمامًا ، انتهت أخيرًا محادثته مع الجندي الاصلي. بينما كان ينظر إلى هذا الجندي الأصلي الذي كان مليئًا باليأس ، لكنه لم يجرؤ على المقاومة ، لوح بيده قائلاً: “لن أكلك ، ولا أريد قتلك. يمكنك الذهاب. فقط ، في غضون شهر ، لا يُسمح لك بالظهور أمام أي شخص “.

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

عندما رأى عين سو اليسرى الفارغة وعينه اليمنى الهادئة بشكل لا يصدق ، بدأ الجندي الاصلي يرتجف فجأة. في هذا العصر العظيم الذي يفتقر إلى الطعام ، كان الأعداء يؤكلون من حين لآخر بعد أسرهم. في هذه الأثناء ، شعر بجوع واضح في عيون سو!

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

عندما رأى عين سو اليسرى الفارغة وعينه اليمنى الهادئة بشكل لا يصدق ، بدأ الجندي الاصلي يرتجف فجأة. في هذا العصر العظيم الذي يفتقر إلى الطعام ، كان الأعداء يؤكلون من حين لآخر بعد أسرهم. في هذه الأثناء ، شعر بجوع واضح في عيون سو!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط