نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 7.2

سبعون ألف شجرة إلى رماد

سبعون ألف شجرة إلى رماد

الفصل 7.2 – سبعون ألف شجرة إلى رماد

 

 

 

على رأس الحشوات المقاومة للصدمات كانت هناك خمسون حقنة منظمة بدقة! تم تنظيم هذه المحاقن في مجموعات من خمسة ، خزنت الحقنات سائلًا أخضر داكنًا مميزًا ، مما يشير إلى أن هذا كان دواء يمكن أن ينتج القدرات. ضغط كيبيل لأسفل على زاوية الصندوق ، ثم تم رفع الحشوة المقاومة للصدمات بواسطة الإطار ، كاشفة عن طبقة من الحشو الناعم المتطابق. لم يتوقف الإطار ، بل ارتفع باستمرار حتى ارتفعت الطبقة الخامسة من الحشو الناعم تمامًا.

ومع ذلك ، عندما انغلق غطاء الصندوق ، اختفت التموجات في الهواء ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق. قام كيبيل بفحص المناطق المحيطة بعيون باردة ، خاصة في اتجاه معين ، لكنه لم يلاحظ أي شيء. فكر قليلاً ، ثم عندما اجتاح خط بصره الصندوقين المغلقين ، انكشف الجشع والرغبة مرة أخرى. الشعور الغريب الذي شعر به الآن قد تم قذفه بالفعل إلى مؤخرة رأسه ، وتم التعامل معه على أنه جنون العظمة المفرط.

 

قام الضابط على الفور بتسليم الصندوق المغلق بشفرة في يده اليسرى. هذه المرة ، كانت السرعة التي أدخل بها كيبيل رمز المرور أبطأ بكثير ، ومن الواضح أنه خائف من أنه قد يضعه بشكل غير صحيح. أدخل أكثر من ثلاثين رقمًا ، وعندها فقط تحولت شاشة الصندوق المغلق إلى اللون الأخضر.

عندما رأى أدوية القدرة الأنيقة والمرتبة والمكتظة بكثافة ، شق كيبيل شفتيه ، وكان صوت ضحكة عميقة وخشنة تنطلق من فمه الكبير المغطى بلحيته. “ليس سيئا ليس سيئا! مع هذا ، يمكنني بناء فصيلتين خاصتين! ها ها ها ها! مجرد النظر إلى هذا يجعل المرء يبتسم! ماذا عن العنصر الآخر؟ “

أحضر كيبيل هذين الصندوقين المغلقين اللذين لا يقدران بثمن مثل ذلك تمامًا بطريقة فخمة ، واثقًا من نفسه عندما دخل مدينة فيبيمور. في هذه المنطقة ، كان كيبيل هو الاله.

 

من الواضح أن الضابط شعر بالخوف تجاه كيبيل الغاضب ، وقال باستمرار ، “نعم ، نعم!” كما سمع العشرات من العبيد الذين يعملون في مكان غير بعيد هدير كيبيل ، ونتيجة لذلك بدأوا يرتجفون باستمرار.

قام الضابط على الفور بتسليم الصندوق المغلق بشفرة في يده اليسرى. هذه المرة ، كانت السرعة التي أدخل بها كيبيل رمز المرور أبطأ بكثير ، ومن الواضح أنه خائف من أنه قد يضعه بشكل غير صحيح. أدخل أكثر من ثلاثين رقمًا ، وعندها فقط تحولت شاشة الصندوق المغلق إلى اللون الأخضر.

الترجمة: Hunter 

 

ثنى سو جسده ببطء ، وسحبه إلى أقصى الحدود ، وعندها فقط انفجر فجأة بقوة ، واندفع إلى السماء! رسم قوسًا جميلًا امتد عدة عشرات من الأمتار عبر السماء مثل النسر ، متجهًا بصمت نحو فيبيمور.

ارتفع غطاء الصندوق ببطء ، وأطلق تدفق من الهواء البارد من الداخل ، مضيفًا على الفور طبقة من الصقيع على لحية كيبيل وشعر الصدر. قام كيبيل فقط بتوسيع عينيه ، محدقًا بشكل صارم في الأشياء الموجودة في صدره. من عيونه البنية الغامقة ، انعكس المشهد داخل الصندوق المغلق. كان الجزء الداخلي من الصندوق عبارة عن حاوية شفافة للتجميد العميق ، ضباب أبيض ملفوف في الداخل. يمكن رؤية درجة الحرارة داخل الصندوق على شاشة العرض في الزاوية ، حاليًا سالب مائة وستة. في وسط الصندوق شديد التجمد كانت هناك حشوة واقية ناعمة مقاومة للصدمات ، بداخلها حقنة بدت وكأنها مستوحاة من رواية خيال علمي. حتى في ظل ظروف سالب مائة درجة ، استمر السائل الأسود في الحقنة في التحرك ، كما لو كان يغلي. لا يبدو أن هذه الحقنة تحتوي على سائل طبي ، بل نوعًا ما من الكائنات الحية ذات الحيوية القوية للغاية. فقط باستخدام التخزين بدرجة حرارة منخفضة للغاية يمكن تخزينها بشكل صحيح في المحقنة.

 

 

بعد الهستيرية لبعض الوقت ، هدأ كيبيل ، وألقى نظرة على العبيد الذين سمعوه وهو يتحدث ببرود قائلاً ، “اذا مرة أخرى ، مبادلة حياة ألف عبد بقدرة المستوى الثامن ، هذا السعر ليس باهظًا. علاوة على ذلك ، لا يزال هناك بعض الوقت قبل موسم الحصاد ، لذلك إذا سمح الحظ بذلك ، سنكون قادرين على استعادة هذا العدد من العبيد من خلال خوض المزيد من المعارك. حسنًا ، دعنا نترك الأمور عند هذا الحد! اذهب واختر ألف عبد ، تذكر ، الجودة لا يمكن أن تكون منخفضة! ليس من السهل العبث مع هذه الحشرات الماصة للدماء ، لذلك لا تفعل أشياء غبية. أيضا ، هؤلاء الأطفال سمعوا ما قلته للتو ، لذا أحضرهم جميعًا في وقت لاحق! “

عندما رأى السائل الذي بدا أنه على قيد الحياة ، حبس كيبيل أنفاسه لفترة طويلة ، وتركز انتباهه تمامًا على المحقنة هذه. بعد مرور وقت طويل ، فقط عندما تحول وجهه إلى اللون الأخضر من الاختناق ، كانت دهونه تتلوى باستمرار ، أغلق غطاء الصندوق بصوت با وأطلق جرعة من الهواء العكر.

 

 

 

عندما تم فتح الصندوق المغلق ، شعر الجنود المحيطون الذين لديهم ادراك أكثر حدة بقليل بموجة من البرودة الكئيبة المرعبة تمر فوق أجسادهم. كان الأمر كما لو أن ما تم تخزينه في الصندوق المغلق كان وحشًا شريرًا على وشك أن يمزقهم ويتغذى عليهم. ومع ذلك ، فإن الضابط الذي كانت قدراته أعلى بشكل واضح من الجنود العاديين لم يُظهر أي تغييرات ، فقط عندما اتصل خط نظره بتلك المحقنة ، تسرب القليل من الإشراق العاطفي الذي كان يختبئ بمرارة. في اللحظة التي أغلق فيها كيبيل الصندوق، تغيرت تعابيره وتعبيرات الضابط فجأة. في تلك اللحظة ، بدا أن هناك تموجًا شديد التعقيد وباردًا اجتاحهم ، وأحاط بكل شيء على بعد عدة أمتار!

 

 

قام الضابط على الفور بتسليم الصندوق المغلق بشفرة في يده اليسرى. هذه المرة ، كانت السرعة التي أدخل بها كيبيل رمز المرور أبطأ بكثير ، ومن الواضح أنه خائف من أنه قد يضعه بشكل غير صحيح. أدخل أكثر من ثلاثين رقمًا ، وعندها فقط تحولت شاشة الصندوق المغلق إلى اللون الأخضر.

ومع ذلك ، عندما انغلق غطاء الصندوق ، اختفت التموجات في الهواء ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق. قام كيبيل بفحص المناطق المحيطة بعيون باردة ، خاصة في اتجاه معين ، لكنه لم يلاحظ أي شيء. فكر قليلاً ، ثم عندما اجتاح خط بصره الصندوقين المغلقين ، انكشف الجشع والرغبة مرة أخرى. الشعور الغريب الذي شعر به الآن قد تم قذفه بالفعل إلى مؤخرة رأسه ، وتم التعامل معه على أنه جنون العظمة المفرط.

 

 

 

تلقى كيبيل كلا الصندوقين مغلقين ، ثم قال ، “ماذا يريد هؤلاء الرفاق الجشعون والوقحون الآن؟”

 

 

على رأس الحشوات المقاومة للصدمات كانت هناك خمسون حقنة منظمة بدقة! تم تنظيم هذه المحاقن في مجموعات من خمسة ، خزنت الحقنات سائلًا أخضر داكنًا مميزًا ، مما يشير إلى أن هذا كان دواء يمكن أن ينتج القدرات. ضغط كيبيل لأسفل على زاوية الصندوق ، ثم تم رفع الحشوة المقاومة للصدمات بواسطة الإطار ، كاشفة عن طبقة من الحشو الناعم المتطابق. لم يتوقف الإطار ، بل ارتفع باستمرار حتى ارتفعت الطبقة الخامسة من الحشو الناعم تمامًا.

تردد الضابط قليلا ، ثم قال بصوت خافت: “قالوا إن كنت تريد صندوقا آخر مثل هذا ، فهم بحاجة إلى ألف عبد تحت سن العشرين …”

عندما رأى السائل الذي بدا أنه على قيد الحياة ، حبس كيبيل أنفاسه لفترة طويلة ، وتركز انتباهه تمامًا على المحقنة هذه. بعد مرور وقت طويل ، فقط عندما تحول وجهه إلى اللون الأخضر من الاختناق ، كانت دهونه تتلوى باستمرار ، أغلق غطاء الصندوق بصوت با وأطلق جرعة من الهواء العكر.

 

 

انفجر كيبيل على الفور بغضب. “ألف عبد ؟! اللعنة! إذا تم منحهم جميعًا ، فمن الذي سيقوم بعملي؟ من سيعمل على كل هذه الأرض؟ أيها اللعين ، لا تعتقد أنني لا أعرف أي نوع من الأعمال المشبوهة التي يقومون بها! لا يحتاجون إلى أشخاص للعمل ، إنهم يريدون سلعًا تجريبية فقط! إذا تم إرسال هؤلاء العبيد ، فلن يفكر أحد منهم في الخروج على قيد الحياة! هنغ ، اللعنة على كل شيء ، في الواقع يحاولون التخطيط ضدي! “

 

 

تلقى كيبيل كلا الصندوقين مغلقين ، ثم قال ، “ماذا يريد هؤلاء الرفاق الجشعون والوقحون الآن؟”

من الواضح أن الضابط شعر بالخوف تجاه كيبيل الغاضب ، وقال باستمرار ، “نعم ، نعم!” كما سمع العشرات من العبيد الذين يعملون في مكان غير بعيد هدير كيبيل ، ونتيجة لذلك بدأوا يرتجفون باستمرار.

 

 

بعد الهستيرية لبعض الوقت ، هدأ كيبيل ، وألقى نظرة على العبيد الذين سمعوه وهو يتحدث ببرود قائلاً ، “اذا مرة أخرى ، مبادلة حياة ألف عبد بقدرة المستوى الثامن ، هذا السعر ليس باهظًا. علاوة على ذلك ، لا يزال هناك بعض الوقت قبل موسم الحصاد ، لذلك إذا سمح الحظ بذلك ، سنكون قادرين على استعادة هذا العدد من العبيد من خلال خوض المزيد من المعارك. حسنًا ، دعنا نترك الأمور عند هذا الحد! اذهب واختر ألف عبد ، تذكر ، الجودة لا يمكن أن تكون منخفضة! ليس من السهل العبث مع هذه الحشرات الماصة للدماء ، لذلك لا تفعل أشياء غبية. أيضا ، هؤلاء الأطفال سمعوا ما قلته للتو ، لذا أحضرهم جميعًا في وقت لاحق! “

بعد الهستيرية لبعض الوقت ، هدأ كيبيل ، وألقى نظرة على العبيد الذين سمعوه وهو يتحدث ببرود قائلاً ، “اذا مرة أخرى ، مبادلة حياة ألف عبد بقدرة المستوى الثامن ، هذا السعر ليس باهظًا. علاوة على ذلك ، لا يزال هناك بعض الوقت قبل موسم الحصاد ، لذلك إذا سمح الحظ بذلك ، سنكون قادرين على استعادة هذا العدد من العبيد من خلال خوض المزيد من المعارك. حسنًا ، دعنا نترك الأمور عند هذا الحد! اذهب واختر ألف عبد ، تذكر ، الجودة لا يمكن أن تكون منخفضة! ليس من السهل العبث مع هذه الحشرات الماصة للدماء ، لذلك لا تفعل أشياء غبية. أيضا ، هؤلاء الأطفال سمعوا ما قلته للتو ، لذا أحضرهم جميعًا في وقت لاحق! “

عندما رأى أدوية القدرة الأنيقة والمرتبة والمكتظة بكثافة ، شق كيبيل شفتيه ، وكان صوت ضحكة عميقة وخشنة تنطلق من فمه الكبير المغطى بلحيته. “ليس سيئا ليس سيئا! مع هذا ، يمكنني بناء فصيلتين خاصتين! ها ها ها ها! مجرد النظر إلى هذا يجعل المرء يبتسم! ماذا عن العنصر الآخر؟ “

 

 

بعد إصدار هذا الأمر ، لم يمنح كيبيل هؤلاء العبيد الذين كانوا يصرخون بكل ما لديهم نظرة أخرى ، ورفع الصندوقين المغلقين والمشي بخطوات كبيرة نحو المدينة. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم سيصبحون سلعًا تجريبية ، إلا أن العبيد ما زالوا يجرؤون على الركوع حيث كانوا ، ينتحبون ويتوسلون من أجل المغفرة ، وليسوا على استعداد لاتخاذ خطوة بعيدًا عن مجالات عملهم. في هذه الأثناء ، على الرغم من أنهم كانوا مدركين جيدًا لقيمة الصناديق المغلقة ، وحقيقة أن كيبيل لم يجلب معه مسدسًا ، إلا أن الضابط والجنود لم يجرؤوا على التفكير في أي أفكار غريبة.

الترجمة: Hunter 

 

كان الجميع هنا يعرفون كيف كان السوط الذي يبلغ طوله خمسة أمتار عند خصر كيبيل مخيفًا.

 

 

 

أحضر كيبيل هذين الصندوقين المغلقين اللذين لا يقدران بثمن مثل ذلك تمامًا بطريقة فخمة ، واثقًا من نفسه عندما دخل مدينة فيبيمور. في هذه المنطقة ، كان كيبيل هو الاله.

 

 

 

على شجرة نخيل بعيدة. فتح سو عينيه ببطء. نظر نحو فيبيمور ، ثم قال لنفسه بهدوء ، “قدرة مصاغة من المستوى الثامن ؟ … مثير للاهتمام بعض الشيء “.

بعد إصدار هذا الأمر ، لم يمنح كيبيل هؤلاء العبيد الذين كانوا يصرخون بكل ما لديهم نظرة أخرى ، ورفع الصندوقين المغلقين والمشي بخطوات كبيرة نحو المدينة. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم سيصبحون سلعًا تجريبية ، إلا أن العبيد ما زالوا يجرؤون على الركوع حيث كانوا ، ينتحبون ويتوسلون من أجل المغفرة ، وليسوا على استعداد لاتخاذ خطوة بعيدًا عن مجالات عملهم. في هذه الأثناء ، على الرغم من أنهم كانوا مدركين جيدًا لقيمة الصناديق المغلقة ، وحقيقة أن كيبيل لم يجلب معه مسدسًا ، إلا أن الضابط والجنود لم يجرؤوا على التفكير في أي أفكار غريبة.

 

كان الجميع هنا يعرفون كيف كان السوط الذي يبلغ طوله خمسة أمتار عند خصر كيبيل مخيفًا.

ثنى سو جسده ببطء ، وسحبه إلى أقصى الحدود ، وعندها فقط انفجر فجأة بقوة ، واندفع إلى السماء! رسم قوسًا جميلًا امتد عدة عشرات من الأمتار عبر السماء مثل النسر ، متجهًا بصمت نحو فيبيمور.

على رأس الحشوات المقاومة للصدمات كانت هناك خمسون حقنة منظمة بدقة! تم تنظيم هذه المحاقن في مجموعات من خمسة ، خزنت الحقنات سائلًا أخضر داكنًا مميزًا ، مما يشير إلى أن هذا كان دواء يمكن أن ينتج القدرات. ضغط كيبيل لأسفل على زاوية الصندوق ، ثم تم رفع الحشوة المقاومة للصدمات بواسطة الإطار ، كاشفة عن طبقة من الحشو الناعم المتطابق. لم يتوقف الإطار ، بل ارتفع باستمرار حتى ارتفعت الطبقة الخامسة من الحشو الناعم تمامًا.

 

الفصل 7.2 – سبعون ألف شجرة إلى رماد

 

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن الضابط شعر بالخوف تجاه كيبيل الغاضب ، وقال باستمرار ، “نعم ، نعم!” كما سمع العشرات من العبيد الذين يعملون في مكان غير بعيد هدير كيبيل ، ونتيجة لذلك بدأوا يرتجفون باستمرار.

 

عندما رأى السائل الذي بدا أنه على قيد الحياة ، حبس كيبيل أنفاسه لفترة طويلة ، وتركز انتباهه تمامًا على المحقنة هذه. بعد مرور وقت طويل ، فقط عندما تحول وجهه إلى اللون الأخضر من الاختناق ، كانت دهونه تتلوى باستمرار ، أغلق غطاء الصندوق بصوت با وأطلق جرعة من الهواء العكر.

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

انفجر كيبيل على الفور بغضب. “ألف عبد ؟! اللعنة! إذا تم منحهم جميعًا ، فمن الذي سيقوم بعملي؟ من سيعمل على كل هذه الأرض؟ أيها اللعين ، لا تعتقد أنني لا أعرف أي نوع من الأعمال المشبوهة التي يقومون بها! لا يحتاجون إلى أشخاص للعمل ، إنهم يريدون سلعًا تجريبية فقط! إذا تم إرسال هؤلاء العبيد ، فلن يفكر أحد منهم في الخروج على قيد الحياة! هنغ ، اللعنة على كل شيء ، في الواقع يحاولون التخطيط ضدي! “

ارتفع غطاء الصندوق ببطء ، وأطلق تدفق من الهواء البارد من الداخل ، مضيفًا على الفور طبقة من الصقيع على لحية كيبيل وشعر الصدر. قام كيبيل فقط بتوسيع عينيه ، محدقًا بشكل صارم في الأشياء الموجودة في صدره. من عيونه البنية الغامقة ، انعكس المشهد داخل الصندوق المغلق. كان الجزء الداخلي من الصندوق عبارة عن حاوية شفافة للتجميد العميق ، ضباب أبيض ملفوف في الداخل. يمكن رؤية درجة الحرارة داخل الصندوق على شاشة العرض في الزاوية ، حاليًا سالب مائة وستة. في وسط الصندوق شديد التجمد كانت هناك حشوة واقية ناعمة مقاومة للصدمات ، بداخلها حقنة بدت وكأنها مستوحاة من رواية خيال علمي. حتى في ظل ظروف سالب مائة درجة ، استمر السائل الأسود في الحقنة في التحرك ، كما لو كان يغلي. لا يبدو أن هذه الحقنة تحتوي على سائل طبي ، بل نوعًا ما من الكائنات الحية ذات الحيوية القوية للغاية. فقط باستخدام التخزين بدرجة حرارة منخفضة للغاية يمكن تخزينها بشكل صحيح في المحقنة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط