نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 7.4

سبعون ألف شجرة إلى رماد

سبعون ألف شجرة إلى رماد

الفصل 7.4 – سبعون ألف شجرة إلى رماد

فقط الظلمة ستبقى أبدية.

 

 

حتى منطقة الأحياء الفقيرة تم تقسيمها إلى طبقات ، كانت المناطق القريبة من المنطقة الثرية هم جميعهم السكان الأصليين الذين يتمتعون بمكانة حرة ، والمناطق الوسطى والخارجية حيث يعيش العبيد.

 

 

 

شق سو طريقه عبر مساكن الأحياء الفقيرة. فقط من خلال المشي هنا يمكن للمرء أن يدرك أنه على الرغم من أن الوقت كان ليلًا ، إلا أنه لم يكن هادئًا بعض الشيء. يمكن سماع أصوات رجال ونساء يمارسون الجنس البدائي من كل مكان. في هذه الأثناء ، كانت صيحات المشاجرات والصيحات البائسة للقمع تتردد من وقت لآخر. كان هناك الكثير من الناس محشورون في كل سقيفة ، الحجم بالكاد يكفيهم للاستلقاء. إذا كانت أي من حركاتهم أكبر قليلاً ، فإن الجدران المصنوعة من مواد مختلفة ستبدأ في التأرجح ذهابًا وإيابًا. كان لديهم جميعًا حدس يشبه الوحش. في الظلام ، كان هؤلاء الأفراد جميعًا يقيسون سو الذي كان يسير ببطء في هذا الحي بعيون فضولية وخطيرة. ومع ذلك ، فإن الهالة التي أطلقها جسده جعلتهم يشعرون بخوف أكبر من بندقية AK المتدلية على كتفه ، لذلك لم يجرؤ أحد على التصرف بتهور.

 

 

كان هذا فيبيمور ، مكان فوضوي ، قذر ، غير مقيد مليء بالقمامة والموت ، وكذلك الجنة لقلة من المختارين.

”هل تريد فتاة؟ يمكنني أن أفعل أي شيء! هناك مناطق نظيفة أيضًا! ” فتاة اصلية بدت وكأنها وصلت لتوها إلى سن الرشد هرعت فجأة من الملجأ ، وخلعت تنورتها أمام سو. لم ترتدي أي شيء تحت فستانها الطويل المتسخ ، وجسدها المكشوف مغطى بالعديد من الندوب ، لكنه لم يشوه شبابها الرقيق والطازج. عملت بجد لتخزين صدرها الذي كان متطورًا نسبيًا بالنسبة لجسدها النحيف والضعيف ، على أمل أن ينظر سو إليها.

حتى منطقة الأحياء الفقيرة تم تقسيمها إلى طبقات ، كانت المناطق القريبة من المنطقة الثرية هم جميعهم السكان الأصليين الذين يتمتعون بمكانة حرة ، والمناطق الوسطى والخارجية حيث يعيش العبيد.

 

 

توقف سو ، وألقى نظرة عليها ، ونظراته الخضراء العميقة الخافتة ، مما جعلها تتراجع بضع خطوات عن الخوف. بعد إلقاء نظرة خاطفة عليها فقط ، حصل سو بالفعل على الكثير من المعلومات: أنثى تبلغ من العمر ثماني سنوات ، وقد نضجت تمامًا. في التاسعة من عمرها ، كانت تنضج جنسياً. كانت بالفعل حامل لمدة شهر ، ثلاثة توائم ، ستلد في ثلاثة أشهر ، معدل الوفاة 36٪. كانت حالة جسدها بالغة السوء ، وتحمل اثنين وعشرين نوعا من الأمراض ، خمسة عشر منها معدية …

 

 

لم يكن سو مهتمًا جدًا بهذه الفئة المتميزة. كان السبب الرئيسي وراء مشيه في هذه المدينة هو فهم بنية المجتمع هنا بشكل أكبر ، بالإضافة إلى ما يختبئ وراءه. ومع ذلك ، اكتشف سو بالفعل أن ما يسمى بعائلات الطبقة المتميزة جميعًا لديها أفراد يتمتعون بثلاثة مستويات من القدرة. كان هناك كلا من الذكور والإناث ، لكنهم كانوا جميعًا اسياد عائلاتهم. وفي الوقت نفسه ، كان لدى أسياد المساكن الكبيرة التي تتمتع بامتيازات كافية لاستخدام الكهرباء خمسة مستويات على الأقل من القدرة ، وكان أكبر مسكن كبير به تقلبات في الطاقة من المستوى السادس. كان هذا التقلب مألوفًا للغاية بالنسبة لسو ، حيث كان ينتمي تحديدًا إلى الضابط الذي رآه بعد ظهر اليوم والذي حمل الصناديق المقفولة إلى الخلف. بصرف النظر عن هذا ، كانت قدرته على الإدراك قوية بشكل استثنائي. عندما استخدم سو عينه اليمنى لفحص البضائع في الصناديق المغلقة ، تمامًا مثل كيبيل ، شعر أيضًا بشيء غير متوقع.

رفع سو البندقية من طراز AK ، ودفع الفتاة الاصلية إلى الجانب مع فوهة الجليد الباردة ، وشق طريقه أمامه. كانت البندقية أكثر إقناعًا من أي كلمة ، لذلك لم يكن أمام الفتاة خيار سوى الابتعاد عن الطريق. بالطبع ، عرف سو أيضًا أنه ما لم يحضرها إلى مكان آخر لإتمام الصفقة ، في المكان الذي عرضته ، فقد يتم قطع دماغه في منتصف الطريق أثناء العملية ، ثم يتم نهب جميع ممتلكاته. في هذه الأثناء ، سيصبح جسده وجبة خفيفة في منتصف الليل لكثير من الناس هنا ، إذا كان حقًا جنديًا عاديًا.

الفصل 7.4 – سبعون ألف شجرة إلى رماد

 

 

كان هذا فيبيمور ، مكان فوضوي ، قذر ، غير مقيد مليء بالقمامة والموت ، وكذلك الجنة لقلة من المختارين.

رفع سو البندقية من طراز AK ، ودفع الفتاة الاصلية إلى الجانب مع فوهة الجليد الباردة ، وشق طريقه أمامه. كانت البندقية أكثر إقناعًا من أي كلمة ، لذلك لم يكن أمام الفتاة خيار سوى الابتعاد عن الطريق. بالطبع ، عرف سو أيضًا أنه ما لم يحضرها إلى مكان آخر لإتمام الصفقة ، في المكان الذي عرضته ، فقد يتم قطع دماغه في منتصف الطريق أثناء العملية ، ثم يتم نهب جميع ممتلكاته. في هذه الأثناء ، سيصبح جسده وجبة خفيفة في منتصف الليل لكثير من الناس هنا ، إذا كان حقًا جنديًا عاديًا.

 

 

كانت المنطقة الفاصلة بين الأحياء الفقيرة والأحياء الثرية تبلغ خمسين متراً. لم تكن هذه المسافة كافية تمامًا لقطع الرائحة الكريهة ، ولكن بسبب هبوب الرياح نحو المنطقة العامة من المنطقة الثرية على مدار العام ، لم يكن على الطبقة المتميزة أن تقلق نفسها كثيرًا بشأن هذا ، ناهيك عن حقيقة أن السكان الأصليين هنا لم يكونوا حساسين مثل البشر القدامى.

 

 

كانت المنطقة الفاصلة بين الأحياء الفقيرة والأحياء الثرية تبلغ خمسين متراً. لم تكن هذه المسافة كافية تمامًا لقطع الرائحة الكريهة ، ولكن بسبب هبوب الرياح نحو المنطقة العامة من المنطقة الثرية على مدار العام ، لم يكن على الطبقة المتميزة أن تقلق نفسها كثيرًا بشأن هذا ، ناهيك عن حقيقة أن السكان الأصليين هنا لم يكونوا حساسين مثل البشر القدامى.

مارست أقدام سو قوة طفيفة ، ثم مر جسده عبر المنطقة الفاصلة كما لو كان ينزلق على سطح متجمد ، ويدخل المنطقة الثرية. كان هذا الطريق أكثر توازناً ، كان سطح الطريق مغطى بالصخور والحجارة المكسرة ، ونادراً ما تتجمع مياه الصرف الصحي. كان من الواضح أن هذه المنطقة على الأقل بها مجاري قد شُيدت. كانت المنطقة الثرية مكونة من منازل خشبية ، هذه المنازل البسيطة تحتوي على غرفتي نوم أو ثلاث غرف نوم وحمام. في مدينة التنين ، لن يرغب حتى التابعون في العيش في هذه الأنواع من المساكن ، ولكن في هذا المكان ، أصبحوا مساكن كبيرة يستخدمها معظم الطبقة المتميزة. على عكس الأحياء الفقيرة المظلمة ، أطلقت مساكن كبار المسؤولين الأضواء التي لا يزال من الممكن اعتبارها مشرقة. يبدو أن هذه العائلات هي الطبقة الحاكمة الحقيقية ، القادرة على استخدام الكهرباء الباهظ للغاية.

 

 

عندما ترتفع الأيام الأخيرة من البحر ،

لم يكن سو مهتمًا جدًا بهذه الفئة المتميزة. كان السبب الرئيسي وراء مشيه في هذه المدينة هو فهم بنية المجتمع هنا بشكل أكبر ، بالإضافة إلى ما يختبئ وراءه. ومع ذلك ، اكتشف سو بالفعل أن ما يسمى بعائلات الطبقة المتميزة جميعًا لديها أفراد يتمتعون بثلاثة مستويات من القدرة. كان هناك كلا من الذكور والإناث ، لكنهم كانوا جميعًا اسياد عائلاتهم. وفي الوقت نفسه ، كان لدى أسياد المساكن الكبيرة التي تتمتع بامتيازات كافية لاستخدام الكهرباء خمسة مستويات على الأقل من القدرة ، وكان أكبر مسكن كبير به تقلبات في الطاقة من المستوى السادس. كان هذا التقلب مألوفًا للغاية بالنسبة لسو ، حيث كان ينتمي تحديدًا إلى الضابط الذي رآه بعد ظهر اليوم والذي حمل الصناديق المقفولة إلى الخلف. بصرف النظر عن هذا ، كانت قدرته على الإدراك قوية بشكل استثنائي. عندما استخدم سو عينه اليمنى لفحص البضائع في الصناديق المغلقة ، تمامًا مثل كيبيل ، شعر أيضًا بشيء غير متوقع.

 

 

 

اتبع سو الشارع حول منعطف ، متجنبًا تمامًا مجموعة من جنود الدوريات ، ثم سار باتجاه المقر الرئيسي.

اتبع سو الشارع حول منعطف ، متجنبًا تمامًا مجموعة من جنود الدوريات ، ثم سار باتجاه المقر الرئيسي.

 

كان هذا فيبيمور ، مكان فوضوي ، قذر ، غير مقيد مليء بالقمامة والموت ، وكذلك الجنة لقلة من المختارين.

كان المنزل الفخم الذي يشغل مساحة شاسعة مضاءً بشكل ساطع ، والكهرباء وفيرا لدرجة أنه كان كافياً لإضاءة أضواء الحديقة. في هذه اللحظة ، فتح باب فناء المسكن الرسمي ببطء. انطلقت مركبة من الداخل ، وخرجت بسرعة من المدينة. في لحظة ، اكتشف سو بشكل غير متوقع أنه بخلاف ثلاثة جنود عاديين ، كان هناك شخص ما كان مألوفًا للغاية معه جالسًا في المركبة ، روبيو. على الرغم من وجود مسافة كبيرة بينهما ، لا يزال بإمكان سو الشعور بخوف روبيو القوي وعدم ارتياحه وقلقه.

 

 

فقط الظلمة ستبقى أبدية.

ما المهمة التي كان ينوي القيام بها ، إلى أين كان ذاهبًا؟ عندما ظهرت هذه الأسئلة في ذهن سو ، شعر روبيو الذي كان في مقصورة القيادة فجأة بشيء ما ، واستدار لينظر نحو سو! بصرف النظر عن الخطوط العريضة للمنازل ، لم يرى شيئًا. تمتم روبيو ببعض اللعنات ، ثم تطلع إلى الأمام. منذ وفاة كابي ، شعر كما لو أنه أصبح أكثر حساسية ، كما لو كان هناك دائمًا شيء ما يختبئ في الظلام ، يتجسس عليه. هذا النوع من المشاعر كاد يدفعه إلى الجنون.

لم يكن سو مهتمًا جدًا بهذه الفئة المتميزة. كان السبب الرئيسي وراء مشيه في هذه المدينة هو فهم بنية المجتمع هنا بشكل أكبر ، بالإضافة إلى ما يختبئ وراءه. ومع ذلك ، اكتشف سو بالفعل أن ما يسمى بعائلات الطبقة المتميزة جميعًا لديها أفراد يتمتعون بثلاثة مستويات من القدرة. كان هناك كلا من الذكور والإناث ، لكنهم كانوا جميعًا اسياد عائلاتهم. وفي الوقت نفسه ، كان لدى أسياد المساكن الكبيرة التي تتمتع بامتيازات كافية لاستخدام الكهرباء خمسة مستويات على الأقل من القدرة ، وكان أكبر مسكن كبير به تقلبات في الطاقة من المستوى السادس. كان هذا التقلب مألوفًا للغاية بالنسبة لسو ، حيث كان ينتمي تحديدًا إلى الضابط الذي رآه بعد ظهر اليوم والذي حمل الصناديق المقفولة إلى الخلف. بصرف النظر عن هذا ، كانت قدرته على الإدراك قوية بشكل استثنائي. عندما استخدم سو عينه اليمنى لفحص البضائع في الصناديق المغلقة ، تمامًا مثل كيبيل ، شعر أيضًا بشيء غير متوقع.

 

 

في الطابق الثالث من المقر الرئيسي ، كان كيبيل يقف حاليًا في المكتب الفسيح بشكل استثنائي ، يحمل بين يديه دفترًا سميكًا مطليًا بالذهب. كانت ذراعه مستقيمة تمامًا ، وعيناه الضيقتان تطلقان نية القتل بينما كان يحدق في خط اليد المشوه.

الترجمة: Hunter 

 

كان المنزل الفخم الذي يشغل مساحة شاسعة مضاءً بشكل ساطع ، والكهرباء وفيرا لدرجة أنه كان كافياً لإضاءة أضواء الحديقة. في هذه اللحظة ، فتح باب فناء المسكن الرسمي ببطء. انطلقت مركبة من الداخل ، وخرجت بسرعة من المدينة. في لحظة ، اكتشف سو بشكل غير متوقع أنه بخلاف ثلاثة جنود عاديين ، كان هناك شخص ما كان مألوفًا للغاية معه جالسًا في المركبة ، روبيو. على الرغم من وجود مسافة كبيرة بينهما ، لا يزال بإمكان سو الشعور بخوف روبيو القوي وعدم ارتياحه وقلقه.

عندما ترتفع الأيام الأخيرة من البحر ،

رفع سو البندقية من طراز AK ، ودفع الفتاة الاصلية إلى الجانب مع فوهة الجليد الباردة ، وشق طريقه أمامه. كانت البندقية أكثر إقناعًا من أي كلمة ، لذلك لم يكن أمام الفتاة خيار سوى الابتعاد عن الطريق. بالطبع ، عرف سو أيضًا أنه ما لم يحضرها إلى مكان آخر لإتمام الصفقة ، في المكان الذي عرضته ، فقد يتم قطع دماغه في منتصف الطريق أثناء العملية ، ثم يتم نهب جميع ممتلكاته. في هذه الأثناء ، سيصبح جسده وجبة خفيفة في منتصف الليل لكثير من الناس هنا ، إذا كان حقًا جنديًا عاديًا.

 

 

ستتحول كل الأشجار إلى رماد ،

 

 

 

سوف تخفت الشمس المشرقة نتيجة لذلك ،

في الطابق الثالث من المقر الرئيسي ، كان كيبيل يقف حاليًا في المكتب الفسيح بشكل استثنائي ، يحمل بين يديه دفترًا سميكًا مطليًا بالذهب. كانت ذراعه مستقيمة تمامًا ، وعيناه الضيقتان تطلقان نية القتل بينما كان يحدق في خط اليد المشوه.

 

حتى منطقة الأحياء الفقيرة تم تقسيمها إلى طبقات ، كانت المناطق القريبة من المنطقة الثرية هم جميعهم السكان الأصليين الذين يتمتعون بمكانة حرة ، والمناطق الوسطى والخارجية حيث يعيش العبيد.

فقط الظلمة ستبقى أبدية.

 

 

 

 

 

 

 

 

ما المهمة التي كان ينوي القيام بها ، إلى أين كان ذاهبًا؟ عندما ظهرت هذه الأسئلة في ذهن سو ، شعر روبيو الذي كان في مقصورة القيادة فجأة بشيء ما ، واستدار لينظر نحو سو! بصرف النظر عن الخطوط العريضة للمنازل ، لم يرى شيئًا. تمتم روبيو ببعض اللعنات ، ثم تطلع إلى الأمام. منذ وفاة كابي ، شعر كما لو أنه أصبح أكثر حساسية ، كما لو كان هناك دائمًا شيء ما يختبئ في الظلام ، يتجسس عليه. هذا النوع من المشاعر كاد يدفعه إلى الجنون.

 

لم يكن سو مهتمًا جدًا بهذه الفئة المتميزة. كان السبب الرئيسي وراء مشيه في هذه المدينة هو فهم بنية المجتمع هنا بشكل أكبر ، بالإضافة إلى ما يختبئ وراءه. ومع ذلك ، اكتشف سو بالفعل أن ما يسمى بعائلات الطبقة المتميزة جميعًا لديها أفراد يتمتعون بثلاثة مستويات من القدرة. كان هناك كلا من الذكور والإناث ، لكنهم كانوا جميعًا اسياد عائلاتهم. وفي الوقت نفسه ، كان لدى أسياد المساكن الكبيرة التي تتمتع بامتيازات كافية لاستخدام الكهرباء خمسة مستويات على الأقل من القدرة ، وكان أكبر مسكن كبير به تقلبات في الطاقة من المستوى السادس. كان هذا التقلب مألوفًا للغاية بالنسبة لسو ، حيث كان ينتمي تحديدًا إلى الضابط الذي رآه بعد ظهر اليوم والذي حمل الصناديق المقفولة إلى الخلف. بصرف النظر عن هذا ، كانت قدرته على الإدراك قوية بشكل استثنائي. عندما استخدم سو عينه اليمنى لفحص البضائع في الصناديق المغلقة ، تمامًا مثل كيبيل ، شعر أيضًا بشيء غير متوقع.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط