سبعون ألف شجرة إلى رماد
الفصل 7.6 – سبعون ألف شجرة إلى رماد
ومع ذلك ، لم تهبط قبضة كيبيل على وجه سو كما كان يتصور. في تلك اللحظة ، رفع سو ، الذي ظل صامتًا طوال الوقت ، يده اليسرى ، وسد قبضته الثقيلة. بعد ذلك مباشرة ، طار كيبيل في الهواء. دار العالم في كل مكان حوله ، ثم سقط جسده الضخم ، وضرب بقوة على الأرض!
بعد التحدث ، جلس سو على الأرض ، ثم فتح ياقة كيبيل ، وطعن المحقنة بشراسة بشكل غير متوقع في مؤخرة رقبته ، ثم قام بحقن كل محتوياتها! تسبب الألم الشديد للحقن في إطلاق كيبيل لبعض الصرخات البائسة ، ثم الشعور المألوف الذي أعقب ذلك جعله يشعر بالذهول. لقد أعطاه سو الحقنة بشكل غير متوقع ، كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره!
سُمع صوت مكتوم داخل المكتب. انتشرت موجة صدمة على شكل حلقة. تحطمت جميع النوافذ الفرنسية على الفور ، واندفعت شظايا الزجاج عدة أمتار.
عندما يدخل الدواء الجسم ، فإنه سيغلي على الفور ، وتنتشر الخلايا المرعبة المنشطة في جميع الاتجاهات ، وتندفع باستمرار نحو مركز الجهاز العصبي لكيبيل. بعد تعديل المركز العصبي ، عندها فقط ستقوم الخلايا المتبقية بتغيير المستوى الجيني. كانت هذه العملية مليئة بالألم والمعاناة ، بالإضافة إلى إعادة تشكيل كاملة لتنظيم الجسم. للحصول على القدرة الكاملة على إتقان الدفاع الهجومي، سيتعين عليه أيضًا الانتظار عدة أسابيع قبل أن تحل الأنسجة المنتجة حديثًا محل الأنسجة القديمة المحتضرة.
ومع ذلك ، أوقف هدير مفاجئ كل نبضاتهم لسحب الزناد. “من الأفضل أن تخرجوا من هنا! لا يسمح لأحد بدخول هذا المبنى !! “
وقف سو وعاد إلى كرسي كيبيل. استقر مرفقه الأيسر على مسند الذراع ، داعما ذقنه ، ثم دخل في حالة تفكير. امام قدميه ، كان جسد كيبيل لا يزال يرتعش بشكل لا إرادي ، ويطلق هديرا منخفضًا من الألم من وقت لآخر. كانت عملية تطوير القدرات مؤلمة للغاية ، وعندما تكون على وشك الفشل ، كانت المعاناة أكثر حدة. لقد اختبر كيبيل هذا بالفعل مرة واحدة ، والآن اكتشف بقلق أن الألم أصبح مألوفًا أكثر فأكثر ، وأظهر بشكل غير متوقع علامات الفشل مرة أخرى!
وضع سو يده اليمنى على أسفل ظهر كيبيل ، ثم أعاد تكوين جسمه على الفور في وعي سو. بعد ذلك ، ظهر رمز صغير جدًا في وعي سو. عندما تم تقسيم الرمز ، ملأ بحر من المعلومات على الفور ثلثي مناطق الذاكرة الفرعية لمركز الفكر في سو. كان هذا بالفعل نتيجة الاختيار التلقائي للمعلومات الأكثر فائدة له في الوقت الحالي ، وإلا فإن هذا الرمز البسيط للغاية وحده سيكون كافياً لتفجير دماغ سو.
جعل الألم واليأس كيبيل يطلق هديرا منخفضًا ، شتم سو باستمرار ، لكنه غير قادر على التزحزح عن شبر واحد. في هذه الأثناء ، جلس سو على كرسي الظهر العالي ، وعيناه الفارغتان تحدقان في المسافة ، غير معروف ما كان يفكر فيه.
بعد الحصول على المواد الأساسية ، أنشأ سو معيارين للتصفية في جسم كيبيل ، “الاستقرار” و “التقوية”. بعد ذلك ، شق اثنان من الأنسجة الصغيرة التي تشبه حشرة اللحم طريقهما للخروج من ذراع سو ، ثم قفزوا على ظهر كيبيل ، ودخلوا من خلال إصاباته.
فجأة ، أصيب كيبيل بقشعريرة في ظهره. دخلت خصلتان جليدية جسده ، أحدهما اخترق فقرته ، والآخر يسبح نحو دماغه. في غمضة عين ، بدا أن نظامه العصبي بأكمله قد تجمد! ومع ذلك ، بسبب هذا ، لم ينخفض ألم القدرة المصاغة بشكل كبير فحسب ، بل كان بإمكان كيبيل أن يشعر بوضوح أن الخلايا المنشطة المتصاعدة تسبب ضررًا أقل أيضًا. لم يكن هذا بسبب فقدان القدرة المصاغة آثارها ، ولكن بالأحرى أنه في المناطق التي مرت بها الخيوط الجليدية ، تم تقوية جميع أنسجة جسمه وحتى الجينات بشكل كبير.
لم يقل الجندي المحظوظ كلمة واحدة ، واستدار على الفور ليركض. كل أولئك الذين كانوا تحت حكم كيبيل كانوا يعلمون أنه عندما يغضب هذا الملك الشيطاني ، فإن أفضل ما يجب فعله هو أن يفعل ما قيل له. إذا أظهروا أدنى تردد ، فإن ذلك الرفيق الذي بجانبه كان أفضل مثال على النتيجة.
“هل يمكن أن أنجح حقًا هذه المرة؟” هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في ذهن كيبيل. لقد نسي أنه كان حاليًا في حالة من الضعف والخدر.
بعد التحدث ، جلس سو على الأرض ، ثم فتح ياقة كيبيل ، وطعن المحقنة بشراسة بشكل غير متوقع في مؤخرة رقبته ، ثم قام بحقن كل محتوياتها! تسبب الألم الشديد للحقن في إطلاق كيبيل لبعض الصرخات البائسة ، ثم الشعور المألوف الذي أعقب ذلك جعله يشعر بالذهول. لقد أعطاه سو الحقنة بشكل غير متوقع ، كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره!
وقف سو وعاد إلى كرسي كيبيل. استقر مرفقه الأيسر على مسند الذراع ، داعما ذقنه ، ثم دخل في حالة تفكير. امام قدميه ، كان جسد كيبيل لا يزال يرتعش بشكل لا إرادي ، ويطلق هديرا منخفضًا من الألم من وقت لآخر. كانت عملية تطوير القدرات مؤلمة للغاية ، وعندما تكون على وشك الفشل ، كانت المعاناة أكثر حدة. لقد اختبر كيبيل هذا بالفعل مرة واحدة ، والآن اكتشف بقلق أن الألم أصبح مألوفًا أكثر فأكثر ، وأظهر بشكل غير متوقع علامات الفشل مرة أخرى!
جعل الألم واليأس كيبيل يطلق هديرا منخفضًا ، شتم سو باستمرار ، لكنه غير قادر على التزحزح عن شبر واحد. في هذه الأثناء ، جلس سو على كرسي الظهر العالي ، وعيناه الفارغتان تحدقان في المسافة ، غير معروف ما كان يفكر فيه.
مرت عدة ساعات على هذا النحو. كان حلق كيبيل أجش منذ فترة طويلة ، وفقد حتى القوة للصراخ. لقد استلقى على الأرض مستسلمًا مثل خنزير مذبوح ، ولم يكن يرتعش إلا مرات قليلة. تجمع اللعاب الذي يتدفق من فمه بشكل لا يمكن السيطرة عليه في بركة على الأرض. في هذه الأثناء ، تسبب الألم الشديد في تبلل مساحة كبيرة من سرواله ، ورائحة ثقيلة تتطاير في الغرفة. ومع ذلك ، بدا سو وكأنه لم يلاحظ أي شيء من هذا.
الترجمة: Hunter
عندما كان الليل على وشك أن يمر ، تحركت أصابع كيبيل القوية فجأة. بعد لحظة ، ارتعش الإصبع الأوسط بخاتم الياقوت الهائل بشكل طفيف.
“اذهب إلى الجحيم ، أيها الشاب!”
ارتد كيبيل فجأة من الأرض مثل فيل ذكر ، وقوة قبضته السميكة تقاس بالأطنان عندما اصطدمت باتجاه وجه سو! فقط عندما كانت قبضته على وشك الاتصال بشعر سو الأشقر الباهت أطلق هديرا.
“اذهب إلى الجحيم ، أيها الشاب!”
الفصل 7.6 – سبعون ألف شجرة إلى رماد
ومع ذلك ، لم تهبط قبضة كيبيل على وجه سو كما كان يتصور. في تلك اللحظة ، رفع سو ، الذي ظل صامتًا طوال الوقت ، يده اليسرى ، وسد قبضته الثقيلة. بعد ذلك مباشرة ، طار كيبيل في الهواء. دار العالم في كل مكان حوله ، ثم سقط جسده الضخم ، وضرب بقوة على الأرض!
سُمع صوت مكتوم داخل المكتب. انتشرت موجة صدمة على شكل حلقة. تحطمت جميع النوافذ الفرنسية على الفور ، واندفعت شظايا الزجاج عدة أمتار.
سُمع صوت مكتوم داخل المكتب. انتشرت موجة صدمة على شكل حلقة. تحطمت جميع النوافذ الفرنسية على الفور ، واندفعت شظايا الزجاج عدة أمتار.
مع جسد كيبيل كمركز ، انحدرت الأرض ، مما أدى إلى حفرة طولها سبعة أمتار. لولا حقيقة وجود قضبان فولاذية كافية تحت الأرض ، وجودتها رائعة بما فيه الكفاية ، فإن هذا التأثير وحده كان سيرسل كيبيل إلى الأرض.
عندما يدخل الدواء الجسم ، فإنه سيغلي على الفور ، وتنتشر الخلايا المرعبة المنشطة في جميع الاتجاهات ، وتندفع باستمرار نحو مركز الجهاز العصبي لكيبيل. بعد تعديل المركز العصبي ، عندها فقط ستقوم الخلايا المتبقية بتغيير المستوى الجيني. كانت هذه العملية مليئة بالألم والمعاناة ، بالإضافة إلى إعادة تشكيل كاملة لتنظيم الجسم. للحصول على القدرة الكاملة على إتقان الدفاع الهجومي، سيتعين عليه أيضًا الانتظار عدة أسابيع قبل أن تحل الأنسجة المنتجة حديثًا محل الأنسجة القديمة المحتضرة.
تردد جرس انذار حاد في القصر الفخم. واندفعت قوات من الجنود تحمل بنادق محملة بالخارج من كل زاوية واندفعت داخل القصر الفخم. كما حطم باب المكتب الأحمر الداكن من قبل شخص ما ، واندفع جنديان من النخبة يحملان بنادق إلى الداخل. رأوا على الفور سو الصامت الذي كان لا يزال جالسا في كرسي الظهر العالي. غمر الخوف الذي شعروا به على الفور وعيهم بالكامل تقريبًا. رفعوا الفوهة دون وعي ، على وشك إفراغ كل الرصاصات على جسد سو.
مرت عدة ساعات على هذا النحو. كان حلق كيبيل أجش منذ فترة طويلة ، وفقد حتى القوة للصراخ. لقد استلقى على الأرض مستسلمًا مثل خنزير مذبوح ، ولم يكن يرتعش إلا مرات قليلة. تجمع اللعاب الذي يتدفق من فمه بشكل لا يمكن السيطرة عليه في بركة على الأرض. في هذه الأثناء ، تسبب الألم الشديد في تبلل مساحة كبيرة من سرواله ، ورائحة ثقيلة تتطاير في الغرفة. ومع ذلك ، بدا سو وكأنه لم يلاحظ أي شيء من هذا.
ومع ذلك ، أوقف هدير مفاجئ كل نبضاتهم لسحب الزناد. “من الأفضل أن تخرجوا من هنا! لا يسمح لأحد بدخول هذا المبنى !! “
ارتد كيبيل فجأة من الأرض مثل فيل ذكر ، وقوة قبضته السميكة تقاس بالأطنان عندما اصطدمت باتجاه وجه سو! فقط عندما كانت قبضته على وشك الاتصال بشعر سو الأشقر الباهت أطلق هديرا.
على الرغم من أن كيبيل ما زال غير قادر على الزحف ، إلا أنه رفع رأسه وهدر، والغضب الشديد جعل وجهه ينتفخ حتى تحول من اللون الأرجواني إلى الأسود. لم يتمكن الجنديان للحظات من الرد في الوقت المناسب. كيبيل الذي تعافى قليلاً من قدرته على الحركة مد يده ليمسك بمقبض السوط الطويل ، ثم بنقرة من معصمه ، ضرب السوط الطويل مثل ثعبان سام ، مفجرًا دماغ جندي!
جعل الألم واليأس كيبيل يطلق هديرا منخفضًا ، شتم سو باستمرار ، لكنه غير قادر على التزحزح عن شبر واحد. في هذه الأثناء ، جلس سو على كرسي الظهر العالي ، وعيناه الفارغتان تحدقان في المسافة ، غير معروف ما كان يفكر فيه.
طارت مادة الدم والدماغ في كل الاتجاهات ، وتناثرت على الجدران المظلمة. كانت للجدران بالفعل العديد من الآثار المماثلة ، لدرجة أنه لم يتم تنظيفها حتى.
لم يقل الجندي المحظوظ كلمة واحدة ، واستدار على الفور ليركض. كل أولئك الذين كانوا تحت حكم كيبيل كانوا يعلمون أنه عندما يغضب هذا الملك الشيطاني ، فإن أفضل ما يجب فعله هو أن يفعل ما قيل له. إذا أظهروا أدنى تردد ، فإن ذلك الرفيق الذي بجانبه كان أفضل مثال على النتيجة.
طارت مادة الدم والدماغ في كل الاتجاهات ، وتناثرت على الجدران المظلمة. كانت للجدران بالفعل العديد من الآثار المماثلة ، لدرجة أنه لم يتم تنظيفها حتى.
لم يقل الجندي المحظوظ كلمة واحدة ، واستدار على الفور ليركض. كل أولئك الذين كانوا تحت حكم كيبيل كانوا يعلمون أنه عندما يغضب هذا الملك الشيطاني ، فإن أفضل ما يجب فعله هو أن يفعل ما قيل له. إذا أظهروا أدنى تردد ، فإن ذلك الرفيق الذي بجانبه كان أفضل مثال على النتيجة.
وضع سو يده اليمنى على أسفل ظهر كيبيل ، ثم أعاد تكوين جسمه على الفور في وعي سو. بعد ذلك ، ظهر رمز صغير جدًا في وعي سو. عندما تم تقسيم الرمز ، ملأ بحر من المعلومات على الفور ثلثي مناطق الذاكرة الفرعية لمركز الفكر في سو. كان هذا بالفعل نتيجة الاختيار التلقائي للمعلومات الأكثر فائدة له في الوقت الحالي ، وإلا فإن هذا الرمز البسيط للغاية وحده سيكون كافياً لتفجير دماغ سو.
“هل يمكن أن أنجح حقًا هذه المرة؟” هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في ذهن كيبيل. لقد نسي أنه كان حاليًا في حالة من الضعف والخدر.
بعد إطلاق السوط ، شعر كيبيل بموجة من الضعف. ثم ملأت الطاقة الوفيرة جسده مرة أخرى! رفع رأسه ، محدقا بشراسة في سو ، لكنه لم يجرؤ على التصرف بتهور مرة أخرى.
“هل يمكن أن أنجح حقًا هذه المرة؟” هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في ذهن كيبيل. لقد نسي أنه كان حاليًا في حالة من الضعف والخدر.
“يبدو أن القدرة الجديدة حسنت انطباعك عني.” عاد سو أخيرًا إلى كونه شخصًا حيًا من تمثال. مر الضوء الأخضر على جسد كيبيل بالكامل ، ثم قال بلا مبالاة ، “إذا تجرأت على فعل شيء غبي مرة أخرى ، فسوف أقتلك. صبري محدود للغاية “.
كان هذا هو النص الذي يستخدمه كيبيل غالبًا ، ومع ذلك فقد تحدث سو به الآن . ومع ذلك ، حتى كيبيل شعر أن هذا الوضع طبيعي للغاية.
تردد جرس انذار حاد في القصر الفخم. واندفعت قوات من الجنود تحمل بنادق محملة بالخارج من كل زاوية واندفعت داخل القصر الفخم. كما حطم باب المكتب الأحمر الداكن من قبل شخص ما ، واندفع جنديان من النخبة يحملان بنادق إلى الداخل. رأوا على الفور سو الصامت الذي كان لا يزال جالسا في كرسي الظهر العالي. غمر الخوف الذي شعروا به على الفور وعيهم بالكامل تقريبًا. رفعوا الفوهة دون وعي ، على وشك إفراغ كل الرصاصات على جسد سو.
سُمع صوت مكتوم داخل المكتب. انتشرت موجة صدمة على شكل حلقة. تحطمت جميع النوافذ الفرنسية على الفور ، واندفعت شظايا الزجاج عدة أمتار.
فجأة ، أصيب كيبيل بقشعريرة في ظهره. دخلت خصلتان جليدية جسده ، أحدهما اخترق فقرته ، والآخر يسبح نحو دماغه. في غمضة عين ، بدا أن نظامه العصبي بأكمله قد تجمد! ومع ذلك ، بسبب هذا ، لم ينخفض ألم القدرة المصاغة بشكل كبير فحسب ، بل كان بإمكان كيبيل أن يشعر بوضوح أن الخلايا المنشطة المتصاعدة تسبب ضررًا أقل أيضًا. لم يكن هذا بسبب فقدان القدرة المصاغة آثارها ، ولكن بالأحرى أنه في المناطق التي مرت بها الخيوط الجليدية ، تم تقوية جميع أنسجة جسمه وحتى الجينات بشكل كبير.
عندما يدخل الدواء الجسم ، فإنه سيغلي على الفور ، وتنتشر الخلايا المرعبة المنشطة في جميع الاتجاهات ، وتندفع باستمرار نحو مركز الجهاز العصبي لكيبيل. بعد تعديل المركز العصبي ، عندها فقط ستقوم الخلايا المتبقية بتغيير المستوى الجيني. كانت هذه العملية مليئة بالألم والمعاناة ، بالإضافة إلى إعادة تشكيل كاملة لتنظيم الجسم. للحصول على القدرة الكاملة على إتقان الدفاع الهجومي، سيتعين عليه أيضًا الانتظار عدة أسابيع قبل أن تحل الأنسجة المنتجة حديثًا محل الأنسجة القديمة المحتضرة.
“هل يمكن أن أنجح حقًا هذه المرة؟” هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في ذهن كيبيل. لقد نسي أنه كان حاليًا في حالة من الضعف والخدر.
تردد جرس انذار حاد في القصر الفخم. واندفعت قوات من الجنود تحمل بنادق محملة بالخارج من كل زاوية واندفعت داخل القصر الفخم. كما حطم باب المكتب الأحمر الداكن من قبل شخص ما ، واندفع جنديان من النخبة يحملان بنادق إلى الداخل. رأوا على الفور سو الصامت الذي كان لا يزال جالسا في كرسي الظهر العالي. غمر الخوف الذي شعروا به على الفور وعيهم بالكامل تقريبًا. رفعوا الفوهة دون وعي ، على وشك إفراغ كل الرصاصات على جسد سو.
الترجمة: Hunter
عندما كان الليل على وشك أن يمر ، تحركت أصابع كيبيل القوية فجأة. بعد لحظة ، ارتعش الإصبع الأوسط بخاتم الياقوت الهائل بشكل طفيف.
“اذهب إلى الجحيم ، أيها الشاب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
