نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 9.3

الظلمة فقط هي الأبدية

الظلمة فقط هي الأبدية

الفصل 9.3 – الظلمة فقط هي الأبدية

 

 

 

“هذا كيبيل اللعين ، هل أصيب بالجنون؟ يجرؤ في الواقع أن يعطيني هذا النوع من الاوامر! هل هو أعمى ابله ؟! ” في غرفة المعيشة المزينة ببذخ ، ماردوك ، كان رئيس مدينة توبيان مثل أسد غاضب وهو يسير ذهابًا وإيابًا ، وانتشر هديره الغاضب عبر المبنى المكون من ثمانية طوابق.

 

 

 

كان ماردوك طويلًا ونحيفًا ، وله لحية كثيفة تتوافق مع النمط المحلي ترتكز فوق شفته العليا ، ويمنحه الشعر الداكن اللامع هالة عميقة تمامًا. لم تكن عضلات جسده متطورة تمامًا ، لكن كل الألياف كانت صلبة مثل الأسلاك الفولاذية. كان يرتدي درعًا سميكًا يحمل إحساسًا بالقِدم ، حمل سيفان مبارزان هالة مماثلة من العصور الوسطى مستندة على رف السيف بجوار الحائط. لم تكن الدروع والسيوف المبارزة موجودة لأغراض الزينة فقط.

كان حجم توبيان أكبر قليلاً من حجم فيبيمور ، ولكن نظرًا لمستوى العلم والصناعة للإمبراطورية بأكملها ، كانت التحصينات المزعومة حول المدينة مجرد حلقة من الجدران الخشبية. وبوابتا المدينة اللتان لا يزال من الممكن اعتبارهما قويتين لم تتحملان انفجار قنبلة صاروخية على الإطلاق. امام صوت الانفجار العنيف ، تحطمت أسوار مدينة توبيان على الفور. تم حفر المخابئ على الجانبين ، وأُرسل أربعة أو خمسة جنود محلقين بسبب موجة الانفجار. في ظل هذه الفوضى ، ظهر سو بصمت في قبو كان بعيدًا قليلاً ولم يقع في الانفجار. استولى بسهولة على بندقية من طراز AK ، وضبطها على وضع إطلاق نار واحد ، ثم أطلق النار أربع مرات ، وأسقط الجنود الأربعة في المخبأ. كل واحد منهم كان لديه ثقب رصاصة بين حواجبه ، والموقع هو نفسه بالضبط.

 

لهذا فهموا جميعًا غضب ماردوك. كل قائد ، بغض النظر عن الطريقة التي يتصرفون بها عادة ، عندما يصبحون غاضبين ، كانت أساليبهم متشابهة. كانت نتيجة غضب ماردوك أن الجنود الخمسة الذين جاؤوا لتسليم أوامر كيبيل كانوا مخترقين بالفعل على أوتاد سميكة حادة ، وأجسادهم معروضة خارج مدينة توبيان.

بلغ خمسة رجال آخرين يرتدون الزي العسكري في غرفة المعيشة. كان الزي العسكري لتوبيان مختلفا تماما عن فيبيمور. كان زي فيبيمور عملي وغير مزين، يتكون فقط من مواد القماش بدون أي زخارف مفرطة أو تصاميم، والميزة الوحيدة لها على الأرجح تكلفتها الرخيصة. وفي الوقت نفسه، كان رمزا أحمر على الزي العسكري لتوبيان، واستخدام الضباط للمزيد من الخطوط الذهبية التي تشد العين لعرض معقد ومبالغ في الرتب العسكرية. كان الأفراد الخمسة الحاضرين جميعًا من ضباط توبيان ، وعدد الجنود تحتهم لا يتجاوز سبعمائة ، ومع ذلك فإن الشعارات العسكرية على أكتافهم لم تتألق فقط بتألق مذهل ، بل كانت هناك اقمشة معلقة رائعة مثل تلك التي في المارشالات من العصر القديم.

ومن كان هذا سو؟

 

على الطريق الحجري المكسر خارج مدينة توبيان ، كان سو يسير حاليًا تحت الظلام. على بعد مائة متر أمامه ، كان أكثر من عشرة جنود يختبئون حاليًا خلف مخابئهم ، والبنادق الأوتوماتيكية في أيديهم تقفز ، وأرسلت القوة النارية في اتجاه سو بشكل محموم. كانت حركات سو مسترخية وهادئة ، كما لو كان يتجول في حديقة خلفية لعائلة نبيلة في عصر قديم. ومع ذلك ، في مجال نظر الجنود ، تلاشت شخصيته فجأة داخل وخارج الوجود تحت الظلام ، فُقد وابل من الرصاص المركز تمامًا. على الرغم من أنهم كانوا يحملون أرخص بنادق آلية من سلسلة AK ، إلا أن دقة إطلاق النار لهؤلاء الجنود المجهزين بالقدرات كانت مماثلة لقوات النخبة في العصر القديم. فقط ، تم عرض كل تحركاتهم بوضوح في المنظر البانورامي ، لذا قبل أن يضغطوا على الزناد ، خرج سو بالفعل من مسار إطلاق النار.

بتجاهل هذه الأزياء العسكرية التي كانت تشبه الطاووس ، كانت قدرات الضباط الخمسة مروعة للغاية ، كل واحد منهم لديه ستة مستويات بشكل غير متوقع! عند مواجهة هذا الماردوك الغاضب ، نظر الخمسة إلى بعضهم البعض في فزع ، دون أن يعرفوا ما يجب أن يقولوه. كان كيبيل لـ فيبيمور مشهورًا جدًا ، لكن في نظرهم ، جاءت هذه الشهرة فقط من وحشيته. لم تكن قوته الفردية كبيرة بشكل كبير ، بينما كان تابعوه أضعف بكثير من ذلك ، ولم يكن لديه سوى المساعد روس من المستوى السادس. كانوا يعلمون جميعًا أن كيبيل كان مجنونًا تمامًا ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يكون هذا الطاغية قد ذهب بعيدًا ، في الواقع أرسل شخصًا هنا للمطالبة باستسلام كل من ماردوك ومدينة توبيان ، وكذلك لقسم الولاء والتفاني لرجل لم يسمع به أحد من قبل ، كل هذا أعلن بنبرة قيادية.

 

 

ومن كان هذا سو؟

كان ماردوك طويلًا ونحيفًا ، وله لحية كثيفة تتوافق مع النمط المحلي ترتكز فوق شفته العليا ، ويمنحه الشعر الداكن اللامع هالة عميقة تمامًا. لم تكن عضلات جسده متطورة تمامًا ، لكن كل الألياف كانت صلبة مثل الأسلاك الفولاذية. كان يرتدي درعًا سميكًا يحمل إحساسًا بالقِدم ، حمل سيفان مبارزان هالة مماثلة من العصور الوسطى مستندة على رف السيف بجوار الحائط. لم تكن الدروع والسيوف المبارزة موجودة لأغراض الزينة فقط.

 

عندما انسحب الضباط الخمسة من غرفة المعيشة ، لم يقل غضب ماردوك كثيرًا. أمسك سيفًا مزدوج اليد ، وأظهر عدة عشرات من حركات التقطيع ، وأثار أصوات الرياح ، وعندها فقط جلس على الأريكة ، ووضع السيف من ركبتيه ، وأطلق شخيرًا ثقيلًا. في الوقت الحالي ، تم حشد جيشه بالكامل ، مختبئًا داخل هياكل دفاعية مختلفة ، عدة مئات من الفوهات التي تستهدف الظلام اللامحدود. حدق ماردوك في ساعة الحائط المعلقة على الحائط. لقد أراد حقًا معرفة ما إذا كان كيبيل قد يتجرأ بالفعل على المجيء.

إذا وضعنا جانباً مسألة من أين أتت هذه الشخصية العظيمة سو ، كان لابد من التوضيح أنه حتى نائب الملك الإمبراطوري موراي المتغطرس والمسيطر والمتمركز في مدينة ماكا لن يتحدث إلى أصحاب السلطة بهذا النوع من النغمة.

 

 

 

لهذا فهموا جميعًا غضب ماردوك. كل قائد ، بغض النظر عن الطريقة التي يتصرفون بها عادة ، عندما يصبحون غاضبين ، كانت أساليبهم متشابهة. كانت نتيجة غضب ماردوك أن الجنود الخمسة الذين جاؤوا لتسليم أوامر كيبيل كانوا مخترقين بالفعل على أوتاد سميكة حادة ، وأجسادهم معروضة خارج مدينة توبيان.

 

 

 

“لا تقل لي كيبيل يريد بدء حرب؟” قال ضابط. كان من الواضح أنه شعر ببعض الشك تجاه هذا الشك ، لأن قوة فيبيمور الكلية كانت أضعف من قوة توبيان.

“لا تقل لي كيبيل يريد بدء حرب؟” قال ضابط. كان من الواضح أنه شعر ببعض الشك تجاه هذا الشك ، لأن قوة فيبيمور الكلية كانت أضعف من قوة توبيان.

 

 

كان السبب في تعايش المنطقتين المجاورتين في وئام هو أن ماردوك وكيبيل كانا مستخدمين من المستوى السابع ، وكانت القوة الفردية لماردوك أدنى قليلاً من قوة كيبيل. حتى لو انتصر توبيان في الحرب ضد فيبيمور ، فإن قوتهم ستظل ضعيفة إلى حد كبير ، ولن يتمكن ماردوك من الضمان للخروج سالمًا. هذا النوع من الانتصار لم يكن له معنى كبير ، فقط جلب فرصة للحكام الآخرين القريبين.

بعد صدور صوت تسس، سحبت قذيفة صاروخية شعلة طويلة من خلفها وحلقت فوقه. رفع سو يده اليمنى. ومض شعاع من الضوء عبر الكريستالة السوداء في منتصف يده ، ثم استدار الصاروخ فجأة في الجو ، والآن يطير بدلاً من ذلك نحو بوابات مدينة توبيان.

 

“هذا كيبيل اللعين ، هل أصيب بالجنون؟ يجرؤ في الواقع أن يعطيني هذا النوع من الاوامر! هل هو أعمى ابله ؟! ” في غرفة المعيشة المزينة ببذخ ، ماردوك ، كان رئيس مدينة توبيان مثل أسد غاضب وهو يسير ذهابًا وإيابًا ، وانتشر هديره الغاضب عبر المبنى المكون من ثمانية طوابق.

“ربما كيبيل لديه بالفعل ثمانية مستويات من القدرة؟ سمعت أنه تبادل مؤخرًا صيغة المستوى الثامن “. تكهن ضابط آخر.

 

 

 

ومع ذلك ، قوبلت تكهناته على الفور بالنقد. “ليس هناك طريقة! تم توصيل هذا الدواء قبل يومين فقط! حتى لو كان حظه جيدًا واستوعبه بنجاح ، فسيظل بحاجة إلى شهر على الأقل لتحقيق الاستقرار في القدرة ، أليس كذلك؟ يومين ، هذا مستحيل! “

 

 

 

كانت هذه حجة قوية للغاية. في الواقع ، لتحقيق الاستقرار في المستوى الثامن من القدرة ، كان من المؤكد أن شهرًا من الوقت لا يزال وقتا قصيرا.

 

 

ومن كان هذا سو؟

عندما رأى أن أيا من تابعيه لم يتوصلوا إلى أي استنتاجات معقولة أيضًا ، لوح ماردوك بيديه بغضب ، قائلاً: “إن وقت إطلاق الرياح الذي أطلقه الكلب على وشك الوصول. من يهتم ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا ، أضف ثلاثة أضعاف الحراسة الليلة! إذا لم يجرؤ كيبيل هذا على القدوم ، فسأحضر راكيل وكلوتز معي إلى فيبيمور ليروا أي نوع من القرف الذي يحاول هذا الخنزير الغبي سحبه! اللعين … وأي نوع من الأشياء هو سو؟ “

إذا وضعنا جانباً مسألة من أين أتت هذه الشخصية العظيمة سو ، كان لابد من التوضيح أنه حتى نائب الملك الإمبراطوري موراي المتغطرس والمسيطر والمتمركز في مدينة ماكا لن يتحدث إلى أصحاب السلطة بهذا النوع من النغمة.

 

على الطريق الحجري المكسر خارج مدينة توبيان ، كان سو يسير حاليًا تحت الظلام. على بعد مائة متر أمامه ، كان أكثر من عشرة جنود يختبئون حاليًا خلف مخابئهم ، والبنادق الأوتوماتيكية في أيديهم تقفز ، وأرسلت القوة النارية في اتجاه سو بشكل محموم. كانت حركات سو مسترخية وهادئة ، كما لو كان يتجول في حديقة خلفية لعائلة نبيلة في عصر قديم. ومع ذلك ، في مجال نظر الجنود ، تلاشت شخصيته فجأة داخل وخارج الوجود تحت الظلام ، فُقد وابل من الرصاص المركز تمامًا. على الرغم من أنهم كانوا يحملون أرخص بنادق آلية من سلسلة AK ، إلا أن دقة إطلاق النار لهؤلاء الجنود المجهزين بالقدرات كانت مماثلة لقوات النخبة في العصر القديم. فقط ، تم عرض كل تحركاتهم بوضوح في المنظر البانورامي ، لذا قبل أن يضغطوا على الزناد ، خرج سو بالفعل من مسار إطلاق النار.

عندما انسحب الضباط الخمسة من غرفة المعيشة ، لم يقل غضب ماردوك كثيرًا. أمسك سيفًا مزدوج اليد ، وأظهر عدة عشرات من حركات التقطيع ، وأثار أصوات الرياح ، وعندها فقط جلس على الأريكة ، ووضع السيف من ركبتيه ، وأطلق شخيرًا ثقيلًا. في الوقت الحالي ، تم حشد جيشه بالكامل ، مختبئًا داخل هياكل دفاعية مختلفة ، عدة مئات من الفوهات التي تستهدف الظلام اللامحدود. حدق ماردوك في ساعة الحائط المعلقة على الحائط. لقد أراد حقًا معرفة ما إذا كان كيبيل قد يتجرأ بالفعل على المجيء.

 

 

بعد صدور صوت تسس، سحبت قذيفة صاروخية شعلة طويلة من خلفها وحلقت فوقه. رفع سو يده اليمنى. ومض شعاع من الضوء عبر الكريستالة السوداء في منتصف يده ، ثم استدار الصاروخ فجأة في الجو ، والآن يطير بدلاً من ذلك نحو بوابات مدينة توبيان.

بمجرد أن جلس ، سمع فجأة صوت طلقتين ناريتين واضحتين في الخارج. بعد ذلك ، ترددت الصيحات ، وصرخات الخوف ، وطلقات الرصاص الفوضوية.

 

 

عندما انسحب الضباط الخمسة من غرفة المعيشة ، لم يقل غضب ماردوك كثيرًا. أمسك سيفًا مزدوج اليد ، وأظهر عدة عشرات من حركات التقطيع ، وأثار أصوات الرياح ، وعندها فقط جلس على الأريكة ، ووضع السيف من ركبتيه ، وأطلق شخيرًا ثقيلًا. في الوقت الحالي ، تم حشد جيشه بالكامل ، مختبئًا داخل هياكل دفاعية مختلفة ، عدة مئات من الفوهات التي تستهدف الظلام اللامحدود. حدق ماردوك في ساعة الحائط المعلقة على الحائط. لقد أراد حقًا معرفة ما إذا كان كيبيل قد يتجرأ بالفعل على المجيء.

وقف ماردوك على الفور ، غير قادر على إخفاء الصدمة على وجهه. لم يتوقع أبدًا أن يواجه هجومًا حقيقيًا!

عندما انسحب الضباط الخمسة من غرفة المعيشة ، لم يقل غضب ماردوك كثيرًا. أمسك سيفًا مزدوج اليد ، وأظهر عدة عشرات من حركات التقطيع ، وأثار أصوات الرياح ، وعندها فقط جلس على الأريكة ، ووضع السيف من ركبتيه ، وأطلق شخيرًا ثقيلًا. في الوقت الحالي ، تم حشد جيشه بالكامل ، مختبئًا داخل هياكل دفاعية مختلفة ، عدة مئات من الفوهات التي تستهدف الظلام اللامحدود. حدق ماردوك في ساعة الحائط المعلقة على الحائط. لقد أراد حقًا معرفة ما إذا كان كيبيل قد يتجرأ بالفعل على المجيء.

 

ومن كان هذا سو؟

على الطريق الحجري المكسر خارج مدينة توبيان ، كان سو يسير حاليًا تحت الظلام. على بعد مائة متر أمامه ، كان أكثر من عشرة جنود يختبئون حاليًا خلف مخابئهم ، والبنادق الأوتوماتيكية في أيديهم تقفز ، وأرسلت القوة النارية في اتجاه سو بشكل محموم. كانت حركات سو مسترخية وهادئة ، كما لو كان يتجول في حديقة خلفية لعائلة نبيلة في عصر قديم. ومع ذلك ، في مجال نظر الجنود ، تلاشت شخصيته فجأة داخل وخارج الوجود تحت الظلام ، فُقد وابل من الرصاص المركز تمامًا. على الرغم من أنهم كانوا يحملون أرخص بنادق آلية من سلسلة AK ، إلا أن دقة إطلاق النار لهؤلاء الجنود المجهزين بالقدرات كانت مماثلة لقوات النخبة في العصر القديم. فقط ، تم عرض كل تحركاتهم بوضوح في المنظر البانورامي ، لذا قبل أن يضغطوا على الزناد ، خرج سو بالفعل من مسار إطلاق النار.

بعد صدور صوت تسس، سحبت قذيفة صاروخية شعلة طويلة من خلفها وحلقت فوقه. رفع سو يده اليمنى. ومض شعاع من الضوء عبر الكريستالة السوداء في منتصف يده ، ثم استدار الصاروخ فجأة في الجو ، والآن يطير بدلاً من ذلك نحو بوابات مدينة توبيان.

 

 

بعد صدور صوت تسس، سحبت قذيفة صاروخية شعلة طويلة من خلفها وحلقت فوقه. رفع سو يده اليمنى. ومض شعاع من الضوء عبر الكريستالة السوداء في منتصف يده ، ثم استدار الصاروخ فجأة في الجو ، والآن يطير بدلاً من ذلك نحو بوابات مدينة توبيان.

الفصل 9.3 – الظلمة فقط هي الأبدية

 

 

كان حجم توبيان أكبر قليلاً من حجم فيبيمور ، ولكن نظرًا لمستوى العلم والصناعة للإمبراطورية بأكملها ، كانت التحصينات المزعومة حول المدينة مجرد حلقة من الجدران الخشبية. وبوابتا المدينة اللتان لا يزال من الممكن اعتبارهما قويتين لم تتحملان انفجار قنبلة صاروخية على الإطلاق. امام صوت الانفجار العنيف ، تحطمت أسوار مدينة توبيان على الفور. تم حفر المخابئ على الجانبين ، وأُرسل أربعة أو خمسة جنود محلقين بسبب موجة الانفجار. في ظل هذه الفوضى ، ظهر سو بصمت في قبو كان بعيدًا قليلاً ولم يقع في الانفجار. استولى بسهولة على بندقية من طراز AK ، وضبطها على وضع إطلاق نار واحد ، ثم أطلق النار أربع مرات ، وأسقط الجنود الأربعة في المخبأ. كل واحد منهم كان لديه ثقب رصاصة بين حواجبه ، والموقع هو نفسه بالضبط.

 

 

 

 

 

 

كان السبب في تعايش المنطقتين المجاورتين في وئام هو أن ماردوك وكيبيل كانا مستخدمين من المستوى السابع ، وكانت القوة الفردية لماردوك أدنى قليلاً من قوة كيبيل. حتى لو انتصر توبيان في الحرب ضد فيبيمور ، فإن قوتهم ستظل ضعيفة إلى حد كبير ، ولن يتمكن ماردوك من الضمان للخروج سالمًا. هذا النوع من الانتصار لم يكن له معنى كبير ، فقط جلب فرصة للحكام الآخرين القريبين.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط