العالم كعدو
الفصل 10.1 – العالم كعدو
لم تأتي زيادة قدرات المساعدين بدون تكلفة. في كل مرة ينشر فيها سو جسيمًا يحمل قدرة المستوى السابع ، سيستخدم ما يصل إلى عشر نقاط تطور. بعد رفع قدرات سبعة وعشرين مساعدًا ، استُنفدت جميع نقاط التطور التي جمعها سو من يوم القتال. ومع ذلك ، كان المقابل رائعا. الآن ، كان لدى سو اثنان من المستوى الثامن وثمانية وعشرون من المستوى السابع. يمكن لهذا النوع من الجيش اجتياح الحدود الشمالية بأكملها لـ إمبراطورية الشمس!
من غير المعروف ما إذا كانت مجرد مصادفة ، عندما سطعت السماء مرة أخرى ، انفتح صدع صغير فجأة بين سحب الإشعاع. سقط خط من ضوء الشمس في الصباح بشكل قطري ، مما يضيء قصر مدينة فيبيمور المتميز. امام النافذة الفرنسية المهيبة في قصر الحاكم ، انقبضت عيون سو الخضراء فجأة ، وحاجبه الطويل والنحيف يعبس بشكل طفيف.
من غير المعروف ما إذا كانت مجرد مصادفة ، عندما سطعت السماء مرة أخرى ، انفتح صدع صغير فجأة بين سحب الإشعاع. سقط خط من ضوء الشمس في الصباح بشكل قطري ، مما يضيء قصر مدينة فيبيمور المتميز. امام النافذة الفرنسية المهيبة في قصر الحاكم ، انقبضت عيون سو الخضراء فجأة ، وحاجبه الطويل والنحيف يعبس بشكل طفيف.
لم يكن يحب ضوء الشمس ، على أقل تقدير ، لم يكن يحب ضوء الشمس هذا. كان ضوء الشمس الذي ينطلق من خلال سحب الإشعاع حارقًا ، والأشعة القوية ليست ضارة فقط بجسم الإنسان ، بل إنها أيضًا تعبر بشكل غامض عن نوع من العداء. العداء مختبئ في ضوء الشمس؟ بدا هذا غير معقول ، لكن سو استطاع أن يشعر بوضوح بما اختبأ في أعماق ضوء الشمس الساطعة. كان هذا عبارة عن مجموعة من العديد من الأشعة الضارة ، لم يكن تكوينها وتردداتها المتقلبة في الأصل أي معنى ، ولكن بعد مرورها من خلال عين سو الخضراء ، تمت استعادة إرادة غير واضحة من خلال نوع من الأساليب الغامضة.
بعد أن تم رفع أربعة وعشرين مساعدًا إلى المستوى السابع ، من الواضح أن استياء السادة المتبقيين قد انخفض بشكل كبير ، على الرغم من أنه لم يكن لديهم الكثير من الاستياء امام سو في البداية. إذا هاجمهم أربعة وعشرون مساعدًا معًا ، فسيكون من الصعب حتى على نصف السادة الستة الهروب. علاوة على ذلك ، بما في ذلك كيبيل ، على الأقل نظر نصف الحكام إلى سو بعيون شغوفة. لقد راقبوا شخصيًا مخلوقات صغيرة مليئة بمحاليل ذات ألوان مختلفة تظهر من طرف إصبع سو ، ثم تدخل جسد المساعد. ما تبع ذلك كان توليد قدرة في أقل من ساعة. في هذه الأثناء ، توفى ثلاثة مساعدين أثناء عملية تكوين القدرة ، في نظر الجميع هنا ، كانت خسارة لا يمكن أن تكون أكثر طبيعية. إذا كانوا يقارنون معدلات الوفيات ، فإن التركيبات عالية الجودة التي قدمتها إمبراطورية الشمس كانت بها معدلات وفيات أعلى بكثير.
لقد كان دمارا. كانت ترغب في تدمير سو تمامًا ، وتفكيك كل خلية وكل جين تمامًا.
استدار سو ، ثم جلس على كرسي الظهر المرتفع ، محدقًا ببرود في أتباعه الجدد الذين انقسموا إلى صفين. لم يكن هناك ضوء مضاء في الغرفة ، وبسبب المساحة الكبيرة بدت مظلمة بعض الشيء. جعل الضوء الضعيف سو يبدو وكأنه صورة ظلية سوداء ، فقط ذلك التألق الأخضر الشبيه بالأحجار الكريمة يتلألأ في الظلام ، مما يجعله يرتجف من الداخل.
كان الصدع في سحب الإشعاع مثل عين هائلة تراقب سو حاليًا ببرودة. في هذه الأثناء ، كان سو يحدق فيها. على الرغم من حجمهما أو نطاقهما ، لم يكن الاثنان بنفس الترتيب من حيث الحجم ، إلا أن ارتفاعهما كان متطابقًا بشكل متساوٍ.
تمامًا مثل أجزاء أخرى من هذا العالم ، كان ضوء الشمس هذا عابرًا تمامًا ، وأصبحت السماء مظلمة بعد ذلك بوقت قصير. بينما كان يشاهد السحب سريعة التغير ، شعر سو فجأة بالحاجة إلى الضحك. ماذا كانت تلك المنافسة مع الشمس الآن؟ إذا كان الأمر كذلك في الماضي ، لكان من المؤكد أن سو سخر من نفسه ، ثم وضع كل شيء جانبًا. ومع ذلك ، الآن ، لم يستطع الضحك على الإطلاق ، فالبرد يطفو على السطح من أعماق وعيه ، ويذكره باستمرار أن الأشياء التي كان يعلق عليها أهمية كبيرة في الماضي كانت كلها في الواقع بدون أي معنى. امام خلود الزمن ، كانت هشة مثل فقاعات الصابون في مهب الرياح. في هذه الأثناء ، لم يكن العداء الذي شعر به من ضوء الشمس مجرد وهم. لقد كان مشابهًا إلى حد ما للعداء الذي شعر به سو من هذا العالم ، لكنه أيضًا لم يكن هو نفسه تمامًا.
بصرف النظر عن هذا العالم ، هل يمكن أن تكون الشمس أيضًا تحمل العداء ضد سو؟ بدا هذا وكأنه مزحة سيئة. ألم تكن الشمس جزءًا من هذا العالم؟ ومع ذلك ، أخبره حدسه أن هذا كان قريب جدًا من الحقيقة.
كان الصدع في سحب الإشعاع مثل عين هائلة تراقب سو حاليًا ببرودة. في هذه الأثناء ، كان سو يحدق فيها. على الرغم من حجمهما أو نطاقهما ، لم يكن الاثنان بنفس الترتيب من حيث الحجم ، إلا أن ارتفاعهما كان متطابقًا بشكل متساوٍ.
بصرف النظر عن هذا العالم ، هل يمكن أن تكون الشمس أيضًا تحمل العداء ضد سو؟ بدا هذا وكأنه مزحة سيئة. ألم تكن الشمس جزءًا من هذا العالم؟ ومع ذلك ، أخبره حدسه أن هذا كان قريب جدًا من الحقيقة.
إذا كان الأمر في الماضي ، فسيطلق سو تنهيدة خفيفة ، ثم يستمر في فعل ما كان عليه القيام به. ومع ذلك ، الآن ، أطلق همفف ، ثم واصل القيام بأشيائه الخاصة.
كانت هذه الدولة حيث كان صاحب القبضة الأكثر صرامة لديه الكلمة الأخيرة. لقد كان أكثر وحشية من برلمان الدم ، دون أدنى قدر من التستر.
تمامًا مثل أجزاء أخرى من هذا العالم ، كان ضوء الشمس هذا عابرًا تمامًا ، وأصبحت السماء مظلمة بعد ذلك بوقت قصير. بينما كان يشاهد السحب سريعة التغير ، شعر سو فجأة بالحاجة إلى الضحك. ماذا كانت تلك المنافسة مع الشمس الآن؟ إذا كان الأمر كذلك في الماضي ، لكان من المؤكد أن سو سخر من نفسه ، ثم وضع كل شيء جانبًا. ومع ذلك ، الآن ، لم يستطع الضحك على الإطلاق ، فالبرد يطفو على السطح من أعماق وعيه ، ويذكره باستمرار أن الأشياء التي كان يعلق عليها أهمية كبيرة في الماضي كانت كلها في الواقع بدون أي معنى. امام خلود الزمن ، كانت هشة مثل فقاعات الصابون في مهب الرياح. في هذه الأثناء ، لم يكن العداء الذي شعر به من ضوء الشمس مجرد وهم. لقد كان مشابهًا إلى حد ما للعداء الذي شعر به سو من هذا العالم ، لكنه أيضًا لم يكن هو نفسه تمامًا.
استدار سو ، ثم جلس على كرسي الظهر المرتفع ، محدقًا ببرود في أتباعه الجدد الذين انقسموا إلى صفين. لم يكن هناك ضوء مضاء في الغرفة ، وبسبب المساحة الكبيرة بدت مظلمة بعض الشيء. جعل الضوء الضعيف سو يبدو وكأنه صورة ظلية سوداء ، فقط ذلك التألق الأخضر الشبيه بالأحجار الكريمة يتلألأ في الظلام ، مما يجعله يرتجف من الداخل.
استدار سو ، ثم جلس على كرسي الظهر المرتفع ، محدقًا ببرود في أتباعه الجدد الذين انقسموا إلى صفين. لم يكن هناك ضوء مضاء في الغرفة ، وبسبب المساحة الكبيرة بدت مظلمة بعض الشيء. جعل الضوء الضعيف سو يبدو وكأنه صورة ظلية سوداء ، فقط ذلك التألق الأخضر الشبيه بالأحجار الكريمة يتلألأ في الظلام ، مما يجعله يرتجف من الداخل.
امام سو كان يقف ستة حكام وأربعة وعشرين مساعدًا. في هذه الليلة فقط ، توفي ثلاثة مساعدين متأثرين بجروح خطيرة للغاية. لنكون أكثر دقة ، كان ذلك بسبب ضعف دساتيرهم، غير قادرين على تحمل قدرة المستوى السابع التي منحها لهم سو ويموتون نتيجة لذلك. في هذه الأثناء ، كان أولئك الذين وقفوا أمام سو بالفعل أربعة وعشرين مساعدًا من المستوى السابع. في الماضي ، كانت سبعة مستويات هي المعيار الأساسي للسيطرة.
كانت هذه الدولة حيث كان صاحب القبضة الأكثر صرامة لديه الكلمة الأخيرة. لقد كان أكثر وحشية من برلمان الدم ، دون أدنى قدر من التستر.
لم تأتي زيادة قدرات المساعدين بدون تكلفة. في كل مرة ينشر فيها سو جسيمًا يحمل قدرة المستوى السابع ، سيستخدم ما يصل إلى عشر نقاط تطور. بعد رفع قدرات سبعة وعشرين مساعدًا ، استُنفدت جميع نقاط التطور التي جمعها سو من يوم القتال. ومع ذلك ، كان المقابل رائعا. الآن ، كان لدى سو اثنان من المستوى الثامن وثمانية وعشرون من المستوى السابع. يمكن لهذا النوع من الجيش اجتياح الحدود الشمالية بأكملها لـ إمبراطورية الشمس!
ومع ذلك ، لا يزال المساعدين الذين نشأوا حديثًا يشعرون ببعض الخوف عندما نظروا إلى السادة الستة. لم يكن هذا فقط بسبب تراكم الخبرات السابقة ، ولكن أيضًا بسبب الاختلاف في القوة. على الرغم من أنهم وصلوا إلى مستوى السيادة ، إلا أنهم ما زالوا بالكاد ينجون. علاوة على ذلك ، كانت قدرات المستوى السابع التي حصلوا عليها من جميع الأنواع المختلفة ، من جميع مجالات القدرات الخمسة العظيمة. كانت هذه هي القدرات التي منحها سو بناءً على دساتيرهم وخصائصهم الفردية. في هذه الأثناء ، كان الاسياد الستة مختلفين ، أعلى الاشخاص قدرة ، إن لم يكن المجال القتالي ، فقد كان المجال السحري ، آلات الذبح النقية. بالنسبة لهؤلاء المساعدين ، لم يكن الطريق إلى العرش بالتأكيد يفتقر إلى القتل والقتال والبرودة والمكر. وإلا فلن يصلوا إلى النهاية.
لم يكن يحب ضوء الشمس ، على أقل تقدير ، لم يكن يحب ضوء الشمس هذا. كان ضوء الشمس الذي ينطلق من خلال سحب الإشعاع حارقًا ، والأشعة القوية ليست ضارة فقط بجسم الإنسان ، بل إنها أيضًا تعبر بشكل غامض عن نوع من العداء. العداء مختبئ في ضوء الشمس؟ بدا هذا غير معقول ، لكن سو استطاع أن يشعر بوضوح بما اختبأ في أعماق ضوء الشمس الساطعة. كان هذا عبارة عن مجموعة من العديد من الأشعة الضارة ، لم يكن تكوينها وتردداتها المتقلبة في الأصل أي معنى ، ولكن بعد مرورها من خلال عين سو الخضراء ، تمت استعادة إرادة غير واضحة من خلال نوع من الأساليب الغامضة.
لم تأتي زيادة قدرات المساعدين بدون تكلفة. في كل مرة ينشر فيها سو جسيمًا يحمل قدرة المستوى السابع ، سيستخدم ما يصل إلى عشر نقاط تطور. بعد رفع قدرات سبعة وعشرين مساعدًا ، استُنفدت جميع نقاط التطور التي جمعها سو من يوم القتال. ومع ذلك ، كان المقابل رائعا. الآن ، كان لدى سو اثنان من المستوى الثامن وثمانية وعشرون من المستوى السابع. يمكن لهذا النوع من الجيش اجتياح الحدود الشمالية بأكملها لـ إمبراطورية الشمس!
باختصار ، كان جوهر نظام إمبراطورية الشمس هو الاحترام الكبير للقدرات والنسب ، في حين أن النسب يشير إلى إمكانات أعلى ، وفرصة للحصول على قدرات أكثر قوة. هذا هو السبب في نهاية المطاف ، كانت القدرات هي التي كانت فوق كل شيء آخر. بالإضافة إلى ذلك ، لم يهتم الأشخاص هنا كثيرًا بما إذا كانت مستويات القدرة أعلى أو أقل ، ولكن بالأحرى إذا كانت القوة الفردية للفرد كبيرة ، وبسبب المستوى المنخفض العام للعلوم والتكنولوجيا ، فإن المستخدمين ذوي القدرة على المجال القتالي والمجال السحري كانوا أعلى من تلك الخاصة بالمستخدمين ذوي القدرات الأخرى.
من غير المعروف ما إذا كانت مجرد مصادفة ، عندما سطعت السماء مرة أخرى ، انفتح صدع صغير فجأة بين سحب الإشعاع. سقط خط من ضوء الشمس في الصباح بشكل قطري ، مما يضيء قصر مدينة فيبيمور المتميز. امام النافذة الفرنسية المهيبة في قصر الحاكم ، انقبضت عيون سو الخضراء فجأة ، وحاجبه الطويل والنحيف يعبس بشكل طفيف.
كانت هذه الدولة حيث كان صاحب القبضة الأكثر صرامة لديه الكلمة الأخيرة. لقد كان أكثر وحشية من برلمان الدم ، دون أدنى قدر من التستر.
لم تأتي زيادة قدرات المساعدين بدون تكلفة. في كل مرة ينشر فيها سو جسيمًا يحمل قدرة المستوى السابع ، سيستخدم ما يصل إلى عشر نقاط تطور. بعد رفع قدرات سبعة وعشرين مساعدًا ، استُنفدت جميع نقاط التطور التي جمعها سو من يوم القتال. ومع ذلك ، كان المقابل رائعا. الآن ، كان لدى سو اثنان من المستوى الثامن وثمانية وعشرون من المستوى السابع. يمكن لهذا النوع من الجيش اجتياح الحدود الشمالية بأكملها لـ إمبراطورية الشمس!
إذا كان الأمر في الماضي ، فسيطلق سو تنهيدة خفيفة ، ثم يستمر في فعل ما كان عليه القيام به. ومع ذلك ، الآن ، أطلق همفف ، ثم واصل القيام بأشيائه الخاصة.
استدار سو ، ثم جلس على كرسي الظهر المرتفع ، محدقًا ببرود في أتباعه الجدد الذين انقسموا إلى صفين. لم يكن هناك ضوء مضاء في الغرفة ، وبسبب المساحة الكبيرة بدت مظلمة بعض الشيء. جعل الضوء الضعيف سو يبدو وكأنه صورة ظلية سوداء ، فقط ذلك التألق الأخضر الشبيه بالأحجار الكريمة يتلألأ في الظلام ، مما يجعله يرتجف من الداخل.
بعد أن تم رفع أربعة وعشرين مساعدًا إلى المستوى السابع ، من الواضح أن استياء السادة المتبقيين قد انخفض بشكل كبير ، على الرغم من أنه لم يكن لديهم الكثير من الاستياء امام سو في البداية. إذا هاجمهم أربعة وعشرون مساعدًا معًا ، فسيكون من الصعب حتى على نصف السادة الستة الهروب. علاوة على ذلك ، بما في ذلك كيبيل ، على الأقل نظر نصف الحكام إلى سو بعيون شغوفة. لقد راقبوا شخصيًا مخلوقات صغيرة مليئة بمحاليل ذات ألوان مختلفة تظهر من طرف إصبع سو ، ثم تدخل جسد المساعد. ما تبع ذلك كان توليد قدرة في أقل من ساعة. في هذه الأثناء ، توفى ثلاثة مساعدين أثناء عملية تكوين القدرة ، في نظر الجميع هنا ، كانت خسارة لا يمكن أن تكون أكثر طبيعية. إذا كانوا يقارنون معدلات الوفيات ، فإن التركيبات عالية الجودة التي قدمتها إمبراطورية الشمس كانت بها معدلات وفيات أعلى بكثير.
نظرًا لأن سو يمكن أن ينتج أكثر من عشر قدرات من المستوى السابع ، فهناك بالتأكيد فرصة أن يتمكن من إنتاج قدرات المستوى الثامن. في هذه الأثناء ، فيما يتعلق بالسبب الذي جعل سو لم يرفع قدرات الحكام، فإن السادة الأذكياء يفهمون بشكل طبيعي. الأول هو إبقائهم تحت المراقبة ، والثاني أنهم ما زالوا لم يفعلوا أي أعمال جديرة بالتقدير. في هذه الأثناء ، بالنسبة إلى هؤلاء المتفوقين الذين وصلوا لفترة طويلة إلى نهاية إمكاناتهم ، كان إغراء سو الأكثر فتكًا هو أن القدرات التي ابتكرها يمكن أن تتخطى حدود الموهبة! حتى لو حصلوا فقط على قدرة أخرى من نفس مستوى قدراتهم الحالية ، فستستمر في زيادة قوتهم القتالية بعدة أضعاف!
بعد أن تم رفع أربعة وعشرين مساعدًا إلى المستوى السابع ، من الواضح أن استياء السادة المتبقيين قد انخفض بشكل كبير ، على الرغم من أنه لم يكن لديهم الكثير من الاستياء امام سو في البداية. إذا هاجمهم أربعة وعشرون مساعدًا معًا ، فسيكون من الصعب حتى على نصف السادة الستة الهروب. علاوة على ذلك ، بما في ذلك كيبيل ، على الأقل نظر نصف الحكام إلى سو بعيون شغوفة. لقد راقبوا شخصيًا مخلوقات صغيرة مليئة بمحاليل ذات ألوان مختلفة تظهر من طرف إصبع سو ، ثم تدخل جسد المساعد. ما تبع ذلك كان توليد قدرة في أقل من ساعة. في هذه الأثناء ، توفى ثلاثة مساعدين أثناء عملية تكوين القدرة ، في نظر الجميع هنا ، كانت خسارة لا يمكن أن تكون أكثر طبيعية. إذا كانوا يقارنون معدلات الوفيات ، فإن التركيبات عالية الجودة التي قدمتها إمبراطورية الشمس كانت بها معدلات وفيات أعلى بكثير.
أولئك الذين يمكن أن يصبحوا حكام كانوا في الغالب من المجانين الذين سيدفعون أي ثمن للحصول على المزيد من القدرات. لقد رأوا كيف كان سو مختلفًا ، بل لقد فهموا بشكل أكبر أن سو لم يكن بالتأكيد إنسانًا عاديًا ، فماذا في ذلك؟ هولاء الشخصيات الأساسية في المستوى الأعلى الحقيقي لـ إمبراطورية الشمس ، كم منهم كانوا بشرًا عاديين؟ طالما تمكنوا من الحصول على قدرات من المستوى الاعلى ، حتى لو كان سو حقًا شيطانًا زحف من الجحيم ، إلا أنهم ما زالوا على استعداد لتحويل العالم بأسره إلى جحيم!
لقد كان دمارا. كانت ترغب في تدمير سو تمامًا ، وتفكيك كل خلية وكل جين تمامًا.
استدار سو ، ثم جلس على كرسي الظهر المرتفع ، محدقًا ببرود في أتباعه الجدد الذين انقسموا إلى صفين. لم يكن هناك ضوء مضاء في الغرفة ، وبسبب المساحة الكبيرة بدت مظلمة بعض الشيء. جعل الضوء الضعيف سو يبدو وكأنه صورة ظلية سوداء ، فقط ذلك التألق الأخضر الشبيه بالأحجار الكريمة يتلألأ في الظلام ، مما يجعله يرتجف من الداخل.
لم يكن يحب ضوء الشمس ، على أقل تقدير ، لم يكن يحب ضوء الشمس هذا. كان ضوء الشمس الذي ينطلق من خلال سحب الإشعاع حارقًا ، والأشعة القوية ليست ضارة فقط بجسم الإنسان ، بل إنها أيضًا تعبر بشكل غامض عن نوع من العداء. العداء مختبئ في ضوء الشمس؟ بدا هذا غير معقول ، لكن سو استطاع أن يشعر بوضوح بما اختبأ في أعماق ضوء الشمس الساطعة. كان هذا عبارة عن مجموعة من العديد من الأشعة الضارة ، لم يكن تكوينها وتردداتها المتقلبة في الأصل أي معنى ، ولكن بعد مرورها من خلال عين سو الخضراء ، تمت استعادة إرادة غير واضحة من خلال نوع من الأساليب الغامضة.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
