نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.3

العالم كعدو

العالم كعدو

الفصل 10.3 – العالم كعدو

خفت السماء تدريجيًا ، وعاد العبيد المنهكون حاليًا إلى فيبيمور واحدًا تلو الآخر. أثنت السلال الكبيرة والثقيلة على ظهورهم أجسادهم الرقيقة والضعيفة والمظلمة ، وأطلقت أفواه العبيد تأوها في كل مرة يخطون فيها خطوة ، وعندها فقط تمكنوا من منع ركبهم من الانحناء تحت الوزن الثقيل. كان الجنود يحملون بنادقهم ، والسياط في أيديهم وهم يقفون على الجانبين بطريقة مشوشة ، يراقبون العبيد. كلما تحرك العبيد أبطأ قليلاً ، كانت السياط في أيدي الجنود تنطلق باتجاه أجسادهم. بعد أن ضربهم السوط ، كان العبيد الأصليون يصرخون ببؤس، لكن كان عليهم تحمل ذلك ، وعدم ترك السلة الكبيرة تسقط ، مما يضمن عدم سقوط أي من الثمار. بمجرد سقوط إحدى هذه السلع باهظة الثمن على الأرض ، حتى لو كانت الفاكهة غير ناضجة ، فسوف يتعرضون لضربات تهدد حياتهم. كان العديد من الجنود الذين يرتدون الزي العسكري من السكان الأصليين ولهم نفس لون البشرة مثل هؤلاء العبيد ، لكن أولئك الذين استخدموا السياط أكثر من غيرهم ، كانوا يتصرفون بشراسة ، وكانوا هم أيضًا.

 

 

أدار سو الكرسي 180 درجة في مواجهة النافذة الفرنسية مرة أخرى. كانت السحب المظلمة التي احتشدت في السماء متدلية للغاية على الأرض ، فقط شعاع واحد عريض من الضوء ألقي من الأفق البعيد. يوجد اسفله مساحة متواصلة من المساكن العشوائية ، هذه المنطقة خالية تقريبًا من الألوان ، كان لون البني الغامق والرمادي من الألوان الرئيسية لهذه المدينة. تحت الأكواخ المكتظة كان هناك ظلام ورطوبة ، ورائحة كريهة تملأها إلى الأبد وترتفع إلى السماء. كانت هذه جنة للصراصير والجرذان وجميع أنواع البعوض. قد تكون الرائحة الفريدة للسكان الأصليين أسوأ من الرائحة النقية. عندما اختلطت كل هذه الروائح معًا ، حتى من على بعد عشرات الأمتار ، لا يزال بإمكان المرء أن يشم هذا النوع من الرائحة العكرة والقوية والمتغيرة باستمرار.

أولا ، الانتعاش ، تحديد اتجاه التطور.

 

 

اعتاد السكان الأحرار والنبلاء وحتى المزيد من الحكام في المناطق الحدودية منذ فترة طويلة على هذا النوع من الرائحة. كانت مكانتهم نبيلة ، لكن في نظر الأفراد الحقيقيين رفيعي المستوى للإمبراطورية ، كان هذا النوع من النبلاء أعلى قليلاً من السكان الأصليين. في عيون المستوى الأعلى ، أولئك الذين عاشوا في المناطق الحدودية ، بغض النظر عن مدى ارتفاع قدراتهم ، ومدى نقاوة سلالاتهم ، لن يتمكنوا من التخلص من الرائحة الكريهة لأجسادهم. كانت تلك رائحة كريهة نشأت من عظامهم.

بدا التقييم الشامل وكأن كل شيء عن هذا كان خاطئًا ، لكن سو الذي كان لديه بالفعل بعض الفهم لإمبراطورية الشمس يفهم جيدًا قوة هذا الجيش المنظم حديثًا. فقط من حيث القوة التنافسية الجوهرية ، لن يكونوا في وضع غير مؤات حتى ضد الجيش الأكثر نخبة في برلمان الدم. ومع ذلك ، في القتال الحقيقي ، سيتم القضاء عليهم تمامًا ، وكان السبب الرئيسي هو التباين الهائل في القوة النارية. بجيش من نفس الحجم ، كانت كمية القوة النارية التي تم تجهيز قوات برلمان الدم بها ما يقارب من عشرة أضعاف تلك الموجودة في إمبراطورية الشمس ، وهي فجوة واسعة في التكنولوجيا لا يمكن تجاوزها.

 

 

لم يكن هذا تحيزًا. كان هناك بالفعل العديد من المساعدين ، حتى الحكام كانوا مفتونين بشدة بهذه الأرض ، هذه الرائحة الغير طبيعية هي جزء منها. كان كيبيل هذا النوع من الحكام. على سبيل المثال ، لم تكن نافذة هذه الغرفة الفاخرة التي كانت عبارة عن غرفة معيشة ودراسة في نفس الوقت موجهة نحو البحيرة الصافية والبلورية ، ولا الغابة الهادئة ، بل كانت تستهدف السكن العشوائي المتهالك. كان كيبيل يجلس أو يقف أمام هذه النافذة كل يوم ، يشاهد النشاط داخل الأحياء الفقيرة ببصر يتجاوز البشر العاديين ، غير معروف تمامًا ما كان يفكر فيه.

 

 

 

عندما شاهد العبيد المتعبين مشغولين مثل النمل ، لم يستطع سو إلا أن يشعر بالتأثر قليلاً. ومع ذلك ، اختفى هذا الشعور في لمح البصر ، وغرق بعرق بارد. لم تكن أفعال سو الحالية بلا هدف ، على العكس من ذلك ، كان الهدف واضحًا للغاية. على الرغم من أن الهدف النهائي كان لا يزال مخفيًا في الضباب ، ولم يظهر ، حيث وصل إلى أهدافه خطوة بخطوة وعزز نفسه ، فإن الهدف النهائي سيظهر في النهاية ، كان هذا شيئًا كان سو واضحًا بشأنه.

 

 

 

في وعي سو ، صفًا بعد صف من الشخصيات الذهبية الباهتة تتناثر مثل المطر ، لبناء خطة دقيقة ومفصلة.

اعتاد السكان الأحرار والنبلاء وحتى المزيد من الحكام في المناطق الحدودية منذ فترة طويلة على هذا النوع من الرائحة. كانت مكانتهم نبيلة ، لكن في نظر الأفراد الحقيقيين رفيعي المستوى للإمبراطورية ، كان هذا النوع من النبلاء أعلى قليلاً من السكان الأصليين. في عيون المستوى الأعلى ، أولئك الذين عاشوا في المناطق الحدودية ، بغض النظر عن مدى ارتفاع قدراتهم ، ومدى نقاوة سلالاتهم ، لن يتمكنوا من التخلص من الرائحة الكريهة لأجسادهم. كانت تلك رائحة كريهة نشأت من عظامهم.

 

 

أولا ، الانتعاش ، تحديد اتجاه التطور.

 

 

 

ثانيًا ، مرحلة الصحوة: تحديد البيئة ، تحديد تسلسل التطور للأعضاء المختلفة بناءً على البيئة. في ظل البيئة الحالية ، تسلسل الأولوية للأعضاء: الالتقاط ، والأكل ، والهضم ، والتحرك ، والتفكير ، والهجوم … هدف التطور في هذه المرحلة: قمة السلسلة الغذائية للنظام المائي ، شكل مزدوج في البحر والسماء ، الوزن 11.65 طن ، سرعة الطيران 350 كيلومتر في الساعة ، سرعة الحركة تحت الماء 150 كيلومترًا في الساعة ، وسرعة حركة سطح الماء 110 كيلومتر …

كانت هذه هي الخطة الأصلية للتطور ، ولكن تم قطعها بقوة بعد استيقاظ وعي سو ، علاوة على القفز مباشرة إلى المرحلة الرابعة. في الوقت الحالي ، ما كان يفعله سو هو الأشياء التي كان يجب أن يفعلها في المرحلتين الثانية والثالثة ، بناء الذات المثالية وتطوير القدرات المقابلة ، على أقل تقدير ، أدنى مستوى من القدرة اللازمة للحفاظ على حالة القوة. في هذه الأثناء ، لا يمكن اعتبار الحكام والجيش البالغ عددهم ألفي خاضعين لسو ، ولا حتى المساعدين كانوا خاضعين لسيطرة سو تمامًا.

 

 

ثالثًا ، تحديد الأنواع الذكية في البيئة الحالية ، والتسلل إلى المجتمع …

ثانيًا ، مرحلة الصحوة: تحديد البيئة ، تحديد تسلسل التطور للأعضاء المختلفة بناءً على البيئة. في ظل البيئة الحالية ، تسلسل الأولوية للأعضاء: الالتقاط ، والأكل ، والهضم ، والتحرك ، والتفكير ، والهجوم … هدف التطور في هذه المرحلة: قمة السلسلة الغذائية للنظام المائي ، شكل مزدوج في البحر والسماء ، الوزن 11.65 طن ، سرعة الطيران 350 كيلومتر في الساعة ، سرعة الحركة تحت الماء 150 كيلومترًا في الساعة ، وسرعة حركة سطح الماء 110 كيلومتر …

 

الترجمة: Hunter 

رابعًا ، الاعتماد على الأنواع الذكية في البيئة الحالية لتحليل البيئة المحيطة ، وجمع الموارد ، وإنشاء الخدم والجيش ، وإنشاء نظام لجمع الطاقة. الهدف النهائي ، إنشاء نظام تداول الطاقة وإمدادات الموارد.

 

 

 

خامسا ، شغل جميع الموارد في البيئة الحالية.

لم يكن هذا تحيزًا. كان هناك بالفعل العديد من المساعدين ، حتى الحكام كانوا مفتونين بشدة بهذه الأرض ، هذه الرائحة الغير طبيعية هي جزء منها. كان كيبيل هذا النوع من الحكام. على سبيل المثال ، لم تكن نافذة هذه الغرفة الفاخرة التي كانت عبارة عن غرفة معيشة ودراسة في نفس الوقت موجهة نحو البحيرة الصافية والبلورية ، ولا الغابة الهادئة ، بل كانت تستهدف السكن العشوائي المتهالك. كان كيبيل يجلس أو يقف أمام هذه النافذة كل يوم ، يشاهد النشاط داخل الأحياء الفقيرة ببصر يتجاوز البشر العاديين ، غير معروف تمامًا ما كان يفكر فيه.

 

 

كانت هذه هي الخطة الأصلية للتطور ، ولكن تم قطعها بقوة بعد استيقاظ وعي سو ، علاوة على القفز مباشرة إلى المرحلة الرابعة. في الوقت الحالي ، ما كان يفعله سو هو الأشياء التي كان يجب أن يفعلها في المرحلتين الثانية والثالثة ، بناء الذات المثالية وتطوير القدرات المقابلة ، على أقل تقدير ، أدنى مستوى من القدرة اللازمة للحفاظ على حالة القوة. في هذه الأثناء ، لا يمكن اعتبار الحكام والجيش البالغ عددهم ألفي خاضعين لسو ، ولا حتى المساعدين كانوا خاضعين لسيطرة سو تمامًا.

 

 

 

علاوة على ذلك ، في وعي سو ، فإن الفيلق المكون من ألفي رجل الذي أمر ببنائه لا يزال مبنيًا على أساس بيانات محاكية ومشتقة. تم سحب تقرير التحليل المفصل وقراءته مرة أخرى.

اعتاد السكان الأحرار والنبلاء وحتى المزيد من الحكام في المناطق الحدودية منذ فترة طويلة على هذا النوع من الرائحة. كانت مكانتهم نبيلة ، لكن في نظر الأفراد الحقيقيين رفيعي المستوى للإمبراطورية ، كان هذا النوع من النبلاء أعلى قليلاً من السكان الأصليين. في عيون المستوى الأعلى ، أولئك الذين عاشوا في المناطق الحدودية ، بغض النظر عن مدى ارتفاع قدراتهم ، ومدى نقاوة سلالاتهم ، لن يتمكنوا من التخلص من الرائحة الكريهة لأجسادهم. كانت تلك رائحة كريهة نشأت من عظامهم.

 

 

التقييم العام للجيش: جيش قاري صغير الحجم للحضارة الأولية ، تصنيف القوة القتالية هو الأدنى ، عيب مطلق مقارنة بالجيش الأقوى المتوقع في البيئة الحالية ، الخسائر في ظل ظروف بيئية مماثلة عشرة آلاف إلى واحد. اعتماد الجيش على البيئة مرتفع للغاية ، والمتطلبات اللوجستية عالية للغاية ، وقوة القتال المستدامة منخفضة ، والقوة القتالية للجيش شديدة التأثر بالعوامل الغير متوقعة. يمكن للجيش القتال في القارة تحت تضاريس معينة ، وتنفيذ مهام عامة ، والاعتماد على العلوم والتكنولوجيا بدرجة عالية للغاية ، ومستويات المهارة منخفضة للغاية ، وملاءمة المهمة منخفضة …

في وعي سو ، صفًا بعد صف من الشخصيات الذهبية الباهتة تتناثر مثل المطر ، لبناء خطة دقيقة ومفصلة.

 

اعتاد السكان الأحرار والنبلاء وحتى المزيد من الحكام في المناطق الحدودية منذ فترة طويلة على هذا النوع من الرائحة. كانت مكانتهم نبيلة ، لكن في نظر الأفراد الحقيقيين رفيعي المستوى للإمبراطورية ، كان هذا النوع من النبلاء أعلى قليلاً من السكان الأصليين. في عيون المستوى الأعلى ، أولئك الذين عاشوا في المناطق الحدودية ، بغض النظر عن مدى ارتفاع قدراتهم ، ومدى نقاوة سلالاتهم ، لن يتمكنوا من التخلص من الرائحة الكريهة لأجسادهم. كانت تلك رائحة كريهة نشأت من عظامهم.

بدا التقييم الشامل وكأن كل شيء عن هذا كان خاطئًا ، لكن سو الذي كان لديه بالفعل بعض الفهم لإمبراطورية الشمس يفهم جيدًا قوة هذا الجيش المنظم حديثًا. فقط من حيث القوة التنافسية الجوهرية ، لن يكونوا في وضع غير مؤات حتى ضد الجيش الأكثر نخبة في برلمان الدم. ومع ذلك ، في القتال الحقيقي ، سيتم القضاء عليهم تمامًا ، وكان السبب الرئيسي هو التباين الهائل في القوة النارية. بجيش من نفس الحجم ، كانت كمية القوة النارية التي تم تجهيز قوات برلمان الدم بها ما يقارب من عشرة أضعاف تلك الموجودة في إمبراطورية الشمس ، وهي فجوة واسعة في التكنولوجيا لا يمكن تجاوزها.

عندما شاهد العبيد المتعبين مشغولين مثل النمل ، لم يستطع سو إلا أن يشعر بالتأثر قليلاً. ومع ذلك ، اختفى هذا الشعور في لمح البصر ، وغرق بعرق بارد. لم تكن أفعال سو الحالية بلا هدف ، على العكس من ذلك ، كان الهدف واضحًا للغاية. على الرغم من أن الهدف النهائي كان لا يزال مخفيًا في الضباب ، ولم يظهر ، حيث وصل إلى أهدافه خطوة بخطوة وعزز نفسه ، فإن الهدف النهائي سيظهر في النهاية ، كان هذا شيئًا كان سو واضحًا بشأنه.

 

أدار سو الكرسي 180 درجة في مواجهة النافذة الفرنسية مرة أخرى. كانت السحب المظلمة التي احتشدت في السماء متدلية للغاية على الأرض ، فقط شعاع واحد عريض من الضوء ألقي من الأفق البعيد. يوجد اسفله مساحة متواصلة من المساكن العشوائية ، هذه المنطقة خالية تقريبًا من الألوان ، كان لون البني الغامق والرمادي من الألوان الرئيسية لهذه المدينة. تحت الأكواخ المكتظة كان هناك ظلام ورطوبة ، ورائحة كريهة تملأها إلى الأبد وترتفع إلى السماء. كانت هذه جنة للصراصير والجرذان وجميع أنواع البعوض. قد تكون الرائحة الفريدة للسكان الأصليين أسوأ من الرائحة النقية. عندما اختلطت كل هذه الروائح معًا ، حتى من على بعد عشرات الأمتار ، لا يزال بإمكان المرء أن يشم هذا النوع من الرائحة العكرة والقوية والمتغيرة باستمرار.

خفت السماء تدريجيًا ، وعاد العبيد المنهكون حاليًا إلى فيبيمور واحدًا تلو الآخر. أثنت السلال الكبيرة والثقيلة على ظهورهم أجسادهم الرقيقة والضعيفة والمظلمة ، وأطلقت أفواه العبيد تأوها في كل مرة يخطون فيها خطوة ، وعندها فقط تمكنوا من منع ركبهم من الانحناء تحت الوزن الثقيل. كان الجنود يحملون بنادقهم ، والسياط في أيديهم وهم يقفون على الجانبين بطريقة مشوشة ، يراقبون العبيد. كلما تحرك العبيد أبطأ قليلاً ، كانت السياط في أيدي الجنود تنطلق باتجاه أجسادهم. بعد أن ضربهم السوط ، كان العبيد الأصليون يصرخون ببؤس، لكن كان عليهم تحمل ذلك ، وعدم ترك السلة الكبيرة تسقط ، مما يضمن عدم سقوط أي من الثمار. بمجرد سقوط إحدى هذه السلع باهظة الثمن على الأرض ، حتى لو كانت الفاكهة غير ناضجة ، فسوف يتعرضون لضربات تهدد حياتهم. كان العديد من الجنود الذين يرتدون الزي العسكري من السكان الأصليين ولهم نفس لون البشرة مثل هؤلاء العبيد ، لكن أولئك الذين استخدموا السياط أكثر من غيرهم ، كانوا يتصرفون بشراسة ، وكانوا هم أيضًا.

 

 

 

تم جمع آخر محاصيل فيبيمور ، والآن حان وقت تناول الطعام. هذا هو سبب وقوف سو ، متجهًا نحو غرفة الطعام المخصصة في الاسفل.

كانت هذه هي الخطة الأصلية للتطور ، ولكن تم قطعها بقوة بعد استيقاظ وعي سو ، علاوة على القفز مباشرة إلى المرحلة الرابعة. في الوقت الحالي ، ما كان يفعله سو هو الأشياء التي كان يجب أن يفعلها في المرحلتين الثانية والثالثة ، بناء الذات المثالية وتطوير القدرات المقابلة ، على أقل تقدير ، أدنى مستوى من القدرة اللازمة للحفاظ على حالة القوة. في هذه الأثناء ، لا يمكن اعتبار الحكام والجيش البالغ عددهم ألفي خاضعين لسو ، ولا حتى المساعدين كانوا خاضعين لسيطرة سو تمامًا.

 

في وعي سو ، صفًا بعد صف من الشخصيات الذهبية الباهتة تتناثر مثل المطر ، لبناء خطة دقيقة ومفصلة.

 

 

 

 

 

ثانيًا ، مرحلة الصحوة: تحديد البيئة ، تحديد تسلسل التطور للأعضاء المختلفة بناءً على البيئة. في ظل البيئة الحالية ، تسلسل الأولوية للأعضاء: الالتقاط ، والأكل ، والهضم ، والتحرك ، والتفكير ، والهجوم … هدف التطور في هذه المرحلة: قمة السلسلة الغذائية للنظام المائي ، شكل مزدوج في البحر والسماء ، الوزن 11.65 طن ، سرعة الطيران 350 كيلومتر في الساعة ، سرعة الحركة تحت الماء 150 كيلومترًا في الساعة ، وسرعة حركة سطح الماء 110 كيلومتر …

 

كانت هذه هي الخطة الأصلية للتطور ، ولكن تم قطعها بقوة بعد استيقاظ وعي سو ، علاوة على القفز مباشرة إلى المرحلة الرابعة. في الوقت الحالي ، ما كان يفعله سو هو الأشياء التي كان يجب أن يفعلها في المرحلتين الثانية والثالثة ، بناء الذات المثالية وتطوير القدرات المقابلة ، على أقل تقدير ، أدنى مستوى من القدرة اللازمة للحفاظ على حالة القوة. في هذه الأثناء ، لا يمكن اعتبار الحكام والجيش البالغ عددهم ألفي خاضعين لسو ، ولا حتى المساعدين كانوا خاضعين لسيطرة سو تمامًا.

 

لم يكن هذا تحيزًا. كان هناك بالفعل العديد من المساعدين ، حتى الحكام كانوا مفتونين بشدة بهذه الأرض ، هذه الرائحة الغير طبيعية هي جزء منها. كان كيبيل هذا النوع من الحكام. على سبيل المثال ، لم تكن نافذة هذه الغرفة الفاخرة التي كانت عبارة عن غرفة معيشة ودراسة في نفس الوقت موجهة نحو البحيرة الصافية والبلورية ، ولا الغابة الهادئة ، بل كانت تستهدف السكن العشوائي المتهالك. كان كيبيل يجلس أو يقف أمام هذه النافذة كل يوم ، يشاهد النشاط داخل الأحياء الفقيرة ببصر يتجاوز البشر العاديين ، غير معروف تمامًا ما كان يفكر فيه.

 

 

 

لم يكن هذا تحيزًا. كان هناك بالفعل العديد من المساعدين ، حتى الحكام كانوا مفتونين بشدة بهذه الأرض ، هذه الرائحة الغير طبيعية هي جزء منها. كان كيبيل هذا النوع من الحكام. على سبيل المثال ، لم تكن نافذة هذه الغرفة الفاخرة التي كانت عبارة عن غرفة معيشة ودراسة في نفس الوقت موجهة نحو البحيرة الصافية والبلورية ، ولا الغابة الهادئة ، بل كانت تستهدف السكن العشوائي المتهالك. كان كيبيل يجلس أو يقف أمام هذه النافذة كل يوم ، يشاهد النشاط داخل الأحياء الفقيرة ببصر يتجاوز البشر العاديين ، غير معروف تمامًا ما كان يفكر فيه.

 

 

الترجمة: Hunter 

الفصل 10.3 – العالم كعدو

عندما شاهد العبيد المتعبين مشغولين مثل النمل ، لم يستطع سو إلا أن يشعر بالتأثر قليلاً. ومع ذلك ، اختفى هذا الشعور في لمح البصر ، وغرق بعرق بارد. لم تكن أفعال سو الحالية بلا هدف ، على العكس من ذلك ، كان الهدف واضحًا للغاية. على الرغم من أن الهدف النهائي كان لا يزال مخفيًا في الضباب ، ولم يظهر ، حيث وصل إلى أهدافه خطوة بخطوة وعزز نفسه ، فإن الهدف النهائي سيظهر في النهاية ، كان هذا شيئًا كان سو واضحًا بشأنه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط