نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.5

العالم كعدو

العالم كعدو

الفصل 10.5 – العالم كعدو

 

 

 

بووم! اندلع صوت مدوي. تشوهت صفيحة الدروع الفولاذية على الفور! تدفق بانتيفال خلفها ، وانهار على بعد عشرات الأمتار. طار المستخدمون الأربعة ذوو القدرة السبعة في جميع الاتجاهات ، واصطدموا مباشرة بالجدران المحيطة قبل الانزلاق ببطء. ثم جثوا على ركبتيهم على الأرض ، ولم يعد بإمكانهم الوقوف مرة أخرى.

الترجمة: Hunter 

 

 

انتشرت موجة بلا شكل مع قبضة موراي في المنتصف ، متموجة في شكل حلقة. كل شيء مر به ، رفوف الأسلحة ، الدمى المستهدفة ، وجميع أنواع الموظفين الذين انهارو أو طاروا!

 

 

 

حافظ موراي على موقفه. انفتح طرف قبضته ببطء ، والدم يتدفق باستمرار ، حتى عظام أصابعه كانت واضحة من الشقوق! كانت عظام أصابع موراي ذهبية بشكل غير متوقع.

عندما انهار نائب الملك ورئيس فرقته ، كان يحيط بهم أكثر من ستة آلاف جثة معادية.

 

ضيق بانتيفال عينيه. على الرغم من أنه لم يكن لديه رؤية قوية ، إلا أنه عندما تزداد قدرات المرء ، ستتحسن الصفات الأساسية أيضًا. رؤية المشهد على بعد عدة كيلومترات لم تكن مهمة صعبة للغاية. بعد إلقاء نظرة على هاتين الشاحنتين اللتين لم تتحركا بهذه السرعة ، تمكن من إخراج فكرة من رأسه المليئ بالعضلات.

ألقى نظرة على لوحة الدروع الفولاذية ومسافة طيران بانتيفال ، ثم ظهرت ابتسامة أخيرًا على شفتيه السميكتين. على الرغم من إصابته ، أرسلت هذه القبضة بانتيفال وأربعة من مستخدمي قدرة المستوى السابع في نفس الوقت ، وهي مسافة خمسة أمتار أكبر من الشهر الماضي. جعل هذا موراي راضيًا للغاية ، واختفى قدرًا كبيرًا من السخط الذي تراكم خلال الأيام القليلة الماضية عن غير قصد.

 

 

 

في اللحظة التي كشف فيها موراي عن ابتسامة ، سمع فجأة صوت انفجار خافت من بعيد! انطلقت حواجبه بشكل مستقيم ، تمايزت الموجة الخافتة للغاية على الفور.

 

 

انطلق صوت إنذار مزعج للأذن بالفعل في سماء مدينة ماكا ، حيث اندفع الجنود مجموعة تلو الأخرى من الثكنات ، وتجمعوا في مواقعهم المحددة. ومع ذلك ، لم يعرفوا ماذا يفعلون بعد ذلك. كان هناك بعض الذين بقوا على أهبة الاستعداد ، والبعض الآخر خرجوا من مدينة ماكا معًا بحثًا عن آثار العدو. جعلت عقدين من العيش السلمي ضباط مدينة ماكا ينسون كيف يخوضون معركة. أما معارك القبائل الأصلية ، فقد كان ذلك أشبه بالصيد.

كان هذا صوت انفجار صاروخ ، ومن اهتزازات الأرض ، يجب أن يكون أحد أبراج حراسة مدينة ماكا خارج المدينة قد انهار. لم يكن لمدينة ماكا جدران ، ولم يكن بها سوى عشرات من نقاط الحراسة الحدودية التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار بين الحين والآخر لمراقبة الأعداء. كان السبب في عدم وجود جدران في مدينة ماكا بسيطًا للغاية ، حيث كان يتمركز نائب الملك على الحدود الشمالية للإمبراطورية. في تاريخ الإمبراطورية ، لم يخسر نواب الملك الذين احتلوا على التوالي مركز الحدود الشمالية ، عندما كانوا يقودون خمسين حارسًا شخصيًا وخمسمائة من قوات الحراسة المقربة ، أمام عدو يقل عدد أفراده عن خمسة آلاف. كانت هناك حالة واحدة فقط عندما تحالف أحد عشر من قادة الحدود الشمالية معًا للقيام بالثورة ، وحشدوا جيشًا ضخمًا يزيد عن عشرين ألفًا ، ونصبوا كمينًا وانتهى بهم الأمر بالقتال وحدهم بسبب التقليل من شأن العدو. استمرت تلك المعركة يومًا وليلة ، حيث كان القتال من سفوح التلال إلى الغابة ، ولم يتمكن نائب الملك وحراسه البالغ عددهم ثلاثمائة في النهاية من الصمود حتى وصول التعزيزات.

تردد هدير موراي الغاضب تقريبًا عبر الهرم بأكمله. زحف بانتيفال من الأرض ، وهز رأسه ، ثم مشى إلى الوراء بينما كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا. هذه القبضة التي يمكن أن تقطع رقبة الفيل على جسده ، جعلته يشعر بدوار قليل.

 

ضيق بانتيفال عينيه. على الرغم من أنه لم يكن لديه رؤية قوية ، إلا أنه عندما تزداد قدرات المرء ، ستتحسن الصفات الأساسية أيضًا. رؤية المشهد على بعد عدة كيلومترات لم تكن مهمة صعبة للغاية. بعد إلقاء نظرة على هاتين الشاحنتين اللتين لم تتحركا بهذه السرعة ، تمكن من إخراج فكرة من رأسه المليئ بالعضلات.

عندما انهار نائب الملك ورئيس فرقته ، كان يحيط بهم أكثر من ستة آلاف جثة معادية.

بووم! اندلع صوت مدوي. تشوهت صفيحة الدروع الفولاذية على الفور! تدفق بانتيفال خلفها ، وانهار على بعد عشرات الأمتار. طار المستخدمون الأربعة ذوو القدرة السبعة في جميع الاتجاهات ، واصطدموا مباشرة بالجدران المحيطة قبل الانزلاق ببطء. ثم جثوا على ركبتيهم على الأرض ، ولم يعد بإمكانهم الوقوف مرة أخرى.

 

 

هدأت هذه المعركة الحدود الشمالية لعقدين كاملين.

كان هذا صوت انفجار صاروخ ، ومن اهتزازات الأرض ، يجب أن يكون أحد أبراج حراسة مدينة ماكا خارج المدينة قد انهار. لم يكن لمدينة ماكا جدران ، ولم يكن بها سوى عشرات من نقاط الحراسة الحدودية التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار بين الحين والآخر لمراقبة الأعداء. كان السبب في عدم وجود جدران في مدينة ماكا بسيطًا للغاية ، حيث كان يتمركز نائب الملك على الحدود الشمالية للإمبراطورية. في تاريخ الإمبراطورية ، لم يخسر نواب الملك الذين احتلوا على التوالي مركز الحدود الشمالية ، عندما كانوا يقودون خمسين حارسًا شخصيًا وخمسمائة من قوات الحراسة المقربة ، أمام عدو يقل عدد أفراده عن خمسة آلاف. كانت هناك حالة واحدة فقط عندما تحالف أحد عشر من قادة الحدود الشمالية معًا للقيام بالثورة ، وحشدوا جيشًا ضخمًا يزيد عن عشرين ألفًا ، ونصبوا كمينًا وانتهى بهم الأمر بالقتال وحدهم بسبب التقليل من شأن العدو. استمرت تلك المعركة يومًا وليلة ، حيث كان القتال من سفوح التلال إلى الغابة ، ولم يتمكن نائب الملك وحراسه البالغ عددهم ثلاثمائة في النهاية من الصمود حتى وصول التعزيزات.

 

 

سقط تعبير موراي على الفور. شد قبضته التي كانت لا تزال تقطر من الدم ، وخرج من الهرم بخطوات كبيرة. عندما مر بخادمة كانت ترافقه ، أمسك موراي برقبتها ، ورفعها إلى وجهه ، وكاد يلتصق بوجه السيدة الشابة وهو يصرخ ، “أين حراسي؟ اذهب واحضر تلك المجموعة من الخنازير اللعينة! بانتيفال! فلتنهض ، توقف عن اللعب كالميت! أحضر عشرة أشخاص وتعال معي. أريد أن أرى فقط من لديه مثل هذه الشجاعة ، والجرأة لتفجير برج الحراسة الخاص بي! “

 

 

أثارت هذه الكلمات قبضة موراي الكبيرة على نحو متزايد! أدت هذه القبضة إلى إرسال بانتيفال للطيران لمسافة تزيد عن عشرة أمتار قبل أن يهدر موراي ، ” لا تقل اي شيء! بالطبع أعلم أنه طعم! حتى أحمق مع عضلات يستطيع أن يقول ذلك، فكيف لا أستطيع ذلك ؟! هؤلاء الرجال ، باستخدام هذا النوع من التكتيكات الواضحة ، لا يحاولون الاستدراج، لكن بدلاً من ذلك يستفزوننا! هل تعرف ما هو الاستفزاز ، هل تعرف كيف تتهجاها؟ انهم يقولون أنه بمستوى ذكائنا ، يمكننا فقط رؤية هذا النوع من الحيلة! لقد قمت بتربية مجموعة من الحمقى! “

من الواضح أن بانتيفال لم يكن يلعب ميتًا. بعد معاناته من هجوم موراي الكامل بالقوة ، حتى لو كان هناك أربعة تابعين لمساعدته على تحمل العبء ، إلا أن إصاباته لم تكن خفيفة. كانت هذه إصابات يمكن أن تبقيه في الفراش لمدة أسبوع كامل. ومع ذلك ، فقد شعر بغضب نائب الملك ، وفهم أكثر من ذلك مصدر غضب نائب الملك. كان موراي فخورًا ومتغطرسًا. لولا لون بشرته وقدراته لما تم إرساله إلى الحدود الشمالية. من بين نواب الملك الأحد عشر للإمبراطورية ، كان الجميع يعلم أن الحدود الشمالية كانت أفقر منطقة. وبالمقارنة ، كانت الحدود الشمالية هي أيضًا المنطقة الأكثر سلامًا ، ولم تحدث أي تمردات كبيرة خلال عقدين من الزمن ، مما ترك موراي بلا مكان للاستفادة من مهاراته. في الإمبراطورية التي كانت تقدر القوة الفردية ، كان هذا يعني أيضًا أنه لا توجد طريقة لإظهار نفسه. ومع ذلك ، قاد الهجوم الحالي أفكار موراي نحو اتجاه آخر.

عندما انهار نائب الملك ورئيس فرقته ، كان يحيط بهم أكثر من ستة آلاف جثة معادية.

 

 

لم يأتي الهجوم مبكرًا جدًا ، ولم يأتي بعد فوات الأوان ، حدث ذلك أثناء منصب موراي. هل يمكن أن يكون هذا الصديق يعتقد أن موراي كان من السهل التنمر عليه؟

 

 

حافظ موراي على موقفه. انفتح طرف قبضته ببطء ، والدم يتدفق باستمرار ، حتى عظام أصابعه كانت واضحة من الشقوق! كانت عظام أصابع موراي ذهبية بشكل غير متوقع.

أثناء وقوفه في الساحة العامة أمام الهرم ، وضع موراي يديه حول ظهره وهو يحدق في المسافة. كان وجهه مظلمًا مثل سحب الإشعاع في السماء. تم تفجير برج الحراسة على بعد أربعة كيلومترات ، وما زالت الطلقات النارية الخافتة مسموعة. من هذا المكان ، يمكن للمرء أن يرى ان المهاجمين قد انقسموا إلى شاحنتين ، تراجعوا حاليًا إلى الغابة البعيدة. كان هناك أكثر من عشرة جنود اصليين خلف الشاحنات. كان لا يزال برج الحراسة يحترق ، سبع أو ثماني جثث في المناطق المحيطة. كان الجنود المحظوظون القلائل الذين بقوا على قيد الحياة يختبئون حاليًا خلف الأنقاض ، ويطلقون النار باستمرار على الأعداء المنسحبين. ومع ذلك ، لم يعرف أحد مدى دقة بنادق AK التي تجاوزت خمسمائة متر. ما لم يكن لدى المرء ثمانية مستويات أو حظ أعلى ، فلن يكون هناك من طريقة يمكن أن يشكل فيها هؤلاء الأصدقاء أي تهديد. كانت أفعالهم تظهر جزئيًا أنهم ما زالوا يتمتعون بروح قتالية ، وإهدارًا جزئيًا للذخيرة.

ألقى نظرة على لوحة الدروع الفولاذية ومسافة طيران بانتيفال ، ثم ظهرت ابتسامة أخيرًا على شفتيه السميكتين. على الرغم من إصابته ، أرسلت هذه القبضة بانتيفال وأربعة من مستخدمي قدرة المستوى السابع في نفس الوقت ، وهي مسافة خمسة أمتار أكبر من الشهر الماضي. جعل هذا موراي راضيًا للغاية ، واختفى قدرًا كبيرًا من السخط الذي تراكم خلال الأيام القليلة الماضية عن غير قصد.

 

 

انطلق صوت إنذار مزعج للأذن بالفعل في سماء مدينة ماكا ، حيث اندفع الجنود مجموعة تلو الأخرى من الثكنات ، وتجمعوا في مواقعهم المحددة. ومع ذلك ، لم يعرفوا ماذا يفعلون بعد ذلك. كان هناك بعض الذين بقوا على أهبة الاستعداد ، والبعض الآخر خرجوا من مدينة ماكا معًا بحثًا عن آثار العدو. جعلت عقدين من العيش السلمي ضباط مدينة ماكا ينسون كيف يخوضون معركة. أما معارك القبائل الأصلية ، فقد كان ذلك أشبه بالصيد.

بووم! اندلع صوت مدوي. تشوهت صفيحة الدروع الفولاذية على الفور! تدفق بانتيفال خلفها ، وانهار على بعد عشرات الأمتار. طار المستخدمون الأربعة ذوو القدرة السبعة في جميع الاتجاهات ، واصطدموا مباشرة بالجدران المحيطة قبل الانزلاق ببطء. ثم جثوا على ركبتيهم على الأرض ، ولم يعد بإمكانهم الوقوف مرة أخرى.

 

 

كانت القوات المنزلية المسلحة بالكامل لنائب الملك تشق طريقها حاليًا للخروج من العديد من مخارج الهرم ، واصطفت في الساحة العامة ، بينما ظهر الحراس المقربون على الفور خلف موراي. كان جميعهم كبيرين وطويلين ، ولهم عضلات قوية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها أسلاك فولاذية ملتوية ، كل هؤلاء الأفراد كانوا من السود. من مظهرهم الخارجي ، بدا هؤلاء الجنود مثل مستنسخات موراي. لم يظهروا أبدًا أي تعبير ، ولم يظهروا الخوف أو التمرد. كانت معدات الحرس الشخصي الخمسين بسيطة للغاية ، حيث كانوا يرتدون دروعًا مصنوعة من سبائك معدنية تغطي أهم الأجزاء. تتكون أسلحتهم من خنجر ، ومنجل ، وثلاثة فؤوس ، بسيطة وبدائية مثل المصارعين في العصور القديمة. ومع ذلك ، لم يجرؤ حتى بانتيفال على النظر إليهم. لقد فهم بوضوح نوع القوة المدمرة التي تمتلكها هذه الوحوش في الغابات المطيرة والليل والبيئات الجبلية.

في اللحظة التي كشف فيها موراي عن ابتسامة ، سمع فجأة صوت انفجار خافت من بعيد! انطلقت حواجبه بشكل مستقيم ، تمايزت الموجة الخافتة للغاية على الفور.

 

الترجمة: Hunter 

ضيق بانتيفال عينيه. على الرغم من أنه لم يكن لديه رؤية قوية ، إلا أنه عندما تزداد قدرات المرء ، ستتحسن الصفات الأساسية أيضًا. رؤية المشهد على بعد عدة كيلومترات لم تكن مهمة صعبة للغاية. بعد إلقاء نظرة على هاتين الشاحنتين اللتين لم تتحركا بهذه السرعة ، تمكن من إخراج فكرة من رأسه المليئ بالعضلات.

لم يأتي الهجوم مبكرًا جدًا ، ولم يأتي بعد فوات الأوان ، حدث ذلك أثناء منصب موراي. هل يمكن أن يكون هذا الصديق يعتقد أن موراي كان من السهل التنمر عليه؟

 

عندما انهار نائب الملك ورئيس فرقته ، كان يحيط بهم أكثر من ستة آلاف جثة معادية.

“استدراج العدو؟”

 

 

ضيق بانتيفال عينيه. على الرغم من أنه لم يكن لديه رؤية قوية ، إلا أنه عندما تزداد قدرات المرء ، ستتحسن الصفات الأساسية أيضًا. رؤية المشهد على بعد عدة كيلومترات لم تكن مهمة صعبة للغاية. بعد إلقاء نظرة على هاتين الشاحنتين اللتين لم تتحركا بهذه السرعة ، تمكن من إخراج فكرة من رأسه المليئ بالعضلات.

أثارت هذه الكلمات قبضة موراي الكبيرة على نحو متزايد! أدت هذه القبضة إلى إرسال بانتيفال للطيران لمسافة تزيد عن عشرة أمتار قبل أن يهدر موراي ، ” لا تقل اي شيء! بالطبع أعلم أنه طعم! حتى أحمق مع عضلات يستطيع أن يقول ذلك، فكيف لا أستطيع ذلك ؟! هؤلاء الرجال ، باستخدام هذا النوع من التكتيكات الواضحة ، لا يحاولون الاستدراج، لكن بدلاً من ذلك يستفزوننا! هل تعرف ما هو الاستفزاز ، هل تعرف كيف تتهجاها؟ انهم يقولون أنه بمستوى ذكائنا ، يمكننا فقط رؤية هذا النوع من الحيلة! لقد قمت بتربية مجموعة من الحمقى! “

 

 

 

تردد هدير موراي الغاضب تقريبًا عبر الهرم بأكمله. زحف بانتيفال من الأرض ، وهز رأسه ، ثم مشى إلى الوراء بينما كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا. هذه القبضة التي يمكن أن تقطع رقبة الفيل على جسده ، جعلته يشعر بدوار قليل.

سقط تعبير موراي على الفور. شد قبضته التي كانت لا تزال تقطر من الدم ، وخرج من الهرم بخطوات كبيرة. عندما مر بخادمة كانت ترافقه ، أمسك موراي برقبتها ، ورفعها إلى وجهه ، وكاد يلتصق بوجه السيدة الشابة وهو يصرخ ، “أين حراسي؟ اذهب واحضر تلك المجموعة من الخنازير اللعينة! بانتيفال! فلتنهض ، توقف عن اللعب كالميت! أحضر عشرة أشخاص وتعال معي. أريد أن أرى فقط من لديه مثل هذه الشجاعة ، والجرأة لتفجير برج الحراسة الخاص بي! “

 

أثناء وقوفه في الساحة العامة أمام الهرم ، وضع موراي يديه حول ظهره وهو يحدق في المسافة. كان وجهه مظلمًا مثل سحب الإشعاع في السماء. تم تفجير برج الحراسة على بعد أربعة كيلومترات ، وما زالت الطلقات النارية الخافتة مسموعة. من هذا المكان ، يمكن للمرء أن يرى ان المهاجمين قد انقسموا إلى شاحنتين ، تراجعوا حاليًا إلى الغابة البعيدة. كان هناك أكثر من عشرة جنود اصليين خلف الشاحنات. كان لا يزال برج الحراسة يحترق ، سبع أو ثماني جثث في المناطق المحيطة. كان الجنود المحظوظون القلائل الذين بقوا على قيد الحياة يختبئون حاليًا خلف الأنقاض ، ويطلقون النار باستمرار على الأعداء المنسحبين. ومع ذلك ، لم يعرف أحد مدى دقة بنادق AK التي تجاوزت خمسمائة متر. ما لم يكن لدى المرء ثمانية مستويات أو حظ أعلى ، فلن يكون هناك من طريقة يمكن أن يشكل فيها هؤلاء الأصدقاء أي تهديد. كانت أفعالهم تظهر جزئيًا أنهم ما زالوا يتمتعون بروح قتالية ، وإهدارًا جزئيًا للذخيرة.

ومع ذلك ، يبدو أن موراي قد نسي شيئًا ما ، وهو أنه لم يستطع تهجئة كلمة استفزاز أيضًا.

كانت القوات المنزلية المسلحة بالكامل لنائب الملك تشق طريقها حاليًا للخروج من العديد من مخارج الهرم ، واصطفت في الساحة العامة ، بينما ظهر الحراس المقربون على الفور خلف موراي. كان جميعهم كبيرين وطويلين ، ولهم عضلات قوية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها أسلاك فولاذية ملتوية ، كل هؤلاء الأفراد كانوا من السود. من مظهرهم الخارجي ، بدا هؤلاء الجنود مثل مستنسخات موراي. لم يظهروا أبدًا أي تعبير ، ولم يظهروا الخوف أو التمرد. كانت معدات الحرس الشخصي الخمسين بسيطة للغاية ، حيث كانوا يرتدون دروعًا مصنوعة من سبائك معدنية تغطي أهم الأجزاء. تتكون أسلحتهم من خنجر ، ومنجل ، وثلاثة فؤوس ، بسيطة وبدائية مثل المصارعين في العصور القديمة. ومع ذلك ، لم يجرؤ حتى بانتيفال على النظر إليهم. لقد فهم بوضوح نوع القوة المدمرة التي تمتلكها هذه الوحوش في الغابات المطيرة والليل والبيئات الجبلية.

 

 

 

 

 

بووم! اندلع صوت مدوي. تشوهت صفيحة الدروع الفولاذية على الفور! تدفق بانتيفال خلفها ، وانهار على بعد عشرات الأمتار. طار المستخدمون الأربعة ذوو القدرة السبعة في جميع الاتجاهات ، واصطدموا مباشرة بالجدران المحيطة قبل الانزلاق ببطء. ثم جثوا على ركبتيهم على الأرض ، ولم يعد بإمكانهم الوقوف مرة أخرى.

 

ألقى نظرة على لوحة الدروع الفولاذية ومسافة طيران بانتيفال ، ثم ظهرت ابتسامة أخيرًا على شفتيه السميكتين. على الرغم من إصابته ، أرسلت هذه القبضة بانتيفال وأربعة من مستخدمي قدرة المستوى السابع في نفس الوقت ، وهي مسافة خمسة أمتار أكبر من الشهر الماضي. جعل هذا موراي راضيًا للغاية ، واختفى قدرًا كبيرًا من السخط الذي تراكم خلال الأيام القليلة الماضية عن غير قصد.

 

حافظ موراي على موقفه. انفتح طرف قبضته ببطء ، والدم يتدفق باستمرار ، حتى عظام أصابعه كانت واضحة من الشقوق! كانت عظام أصابع موراي ذهبية بشكل غير متوقع.

 

 

 

ألقى نظرة على لوحة الدروع الفولاذية ومسافة طيران بانتيفال ، ثم ظهرت ابتسامة أخيرًا على شفتيه السميكتين. على الرغم من إصابته ، أرسلت هذه القبضة بانتيفال وأربعة من مستخدمي قدرة المستوى السابع في نفس الوقت ، وهي مسافة خمسة أمتار أكبر من الشهر الماضي. جعل هذا موراي راضيًا للغاية ، واختفى قدرًا كبيرًا من السخط الذي تراكم خلال الأيام القليلة الماضية عن غير قصد.

 

 

 

 

 

كانت القوات المنزلية المسلحة بالكامل لنائب الملك تشق طريقها حاليًا للخروج من العديد من مخارج الهرم ، واصطفت في الساحة العامة ، بينما ظهر الحراس المقربون على الفور خلف موراي. كان جميعهم كبيرين وطويلين ، ولهم عضلات قوية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها أسلاك فولاذية ملتوية ، كل هؤلاء الأفراد كانوا من السود. من مظهرهم الخارجي ، بدا هؤلاء الجنود مثل مستنسخات موراي. لم يظهروا أبدًا أي تعبير ، ولم يظهروا الخوف أو التمرد. كانت معدات الحرس الشخصي الخمسين بسيطة للغاية ، حيث كانوا يرتدون دروعًا مصنوعة من سبائك معدنية تغطي أهم الأجزاء. تتكون أسلحتهم من خنجر ، ومنجل ، وثلاثة فؤوس ، بسيطة وبدائية مثل المصارعين في العصور القديمة. ومع ذلك ، لم يجرؤ حتى بانتيفال على النظر إليهم. لقد فهم بوضوح نوع القوة المدمرة التي تمتلكها هذه الوحوش في الغابات المطيرة والليل والبيئات الجبلية.

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط