نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.8

العالم كعدو

العالم كعدو

الفصل 10.8 – العالم كعدو

 

 

 

تفقد نائب الملك بهدوء جرح البندقية على ركبتيه ، وزوايا شفتيه تتشوه ببطء. بعد صوت هدير ، تحطمت الشاحنة الثانية بشدة على الأرض ، وقذف الجنود واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، لا يمكن لأي من هذا لفت انتباه موراي في الوقت الحالي. كانت عيناه مليئتين بخصلات دموية ، وكانت هذه الخصلات الدموية تزيد من سرعتها بمعدل مرئي. حاول تحريك ساقه اليسرى ، ولا يزال من الممكن تحريك هذه الساق ، فقط ، يمكن سماع أصوات كا كا الخافتة من الركبة.

أخيرًا ، اخترق الحارس الشخصي الذي كان يندفع في المقدمة مصيدة الموت التي تشكلت من الرصاصات والانفجارات. قفز ، وابتسامة بغيضة على وجهه وهو يقفز نحو خمسة جنود كانوا يطلقون بجنون الرشاشات المضادة للطائرات! رسم المنجل المنحني مسارًا ساطعًا في الهواء ، وكان بإمكانه تقريبًا تخيل مشهد جثث الجنود الخمسة وهي مقطوعة إلى شرائح. عندما اخترق المنجل مثل خط من البرق ، امام قوة ستة مستويات من القوة والسرعة ، يمكنه اختراق شجرة كبيرة!

 

 

هدير!! لف موراي ذراعيه فجأة ، وأمال وجهه نحو السماء ، ثم أطلق هديرًا عظيمًا يشبه الوحش! بعد إطلاق هذا الهدير، انطلق انفجاران كثيفان من الهواء من أنفه ، وعيناه المحمرتان تحدقان مباشرة في سو الذي كان على بعد كيلومترين. لقد رأى موراي بالفعل سو يقذف بشكل عرضي بندقية قنص معدلة على جانبه ، تلك الابتسامة الكسولة على وجهه ، كما لو كان يقول له ، “انظر ، يمكنني أن أجرحك حتى مع هذه اللعبة التي عفا عليها الزمن!”

تصادف أنه تم رمي جندي في طريق موراي. لم يكن لديه الوقت للابتعاد عن الطريق ، فقط كان قادرًا على المشاهدة بعينين متسعتين بينما نعل أسود ضخم يداس على صدره! بعد صدور صوت خفيف ، تعرض صدره للدوس من خلال تلك الخطوة الفردية ، حيث انطلق معجون الدم واللحم من جسده ، متناثرًا عدة أمتار بينما كان قريبًا من سطح الأرض!

 

 

أطلق موراي هديرًا آخر ، ثم مثل وحش عملاق جريح وغاضب ، هاجم سو! تصادم ، تصادم ، تصادم ! تلك الأقدام الكبيرة التي تم ختمها على الأرض ، كل صوت يجعل قلب المرء يرتجف!

 

 

 

تصادف أنه تم رمي جندي في طريق موراي. لم يكن لديه الوقت للابتعاد عن الطريق ، فقط كان قادرًا على المشاهدة بعينين متسعتين بينما نعل أسود ضخم يداس على صدره! بعد صدور صوت خفيف ، تعرض صدره للدوس من خلال تلك الخطوة الفردية ، حيث انطلق معجون الدم واللحم من جسده ، متناثرًا عدة أمتار بينما كان قريبًا من سطح الأرض!

أخيرًا ، اخترق الحارس الشخصي الذي كان يندفع في المقدمة مصيدة الموت التي تشكلت من الرصاصات والانفجارات. قفز ، وابتسامة بغيضة على وجهه وهو يقفز نحو خمسة جنود كانوا يطلقون بجنون الرشاشات المضادة للطائرات! رسم المنجل المنحني مسارًا ساطعًا في الهواء ، وكان بإمكانه تقريبًا تخيل مشهد جثث الجنود الخمسة وهي مقطوعة إلى شرائح. عندما اخترق المنجل مثل خط من البرق ، امام قوة ستة مستويات من القوة والسرعة ، يمكنه اختراق شجرة كبيرة!

 

 

لم يتوقف تدفق الرصاص الشبيه باللهب أبدًا ، حيث أطلق الرماة في الغابة النار بجنون في أيديهم ، ولم يعطوا أي اهتمام لفوهات البندقية المحمومة الطويلة. ومع ذلك ، فإن تدفق الرصاص الذي جاء من الجانبين لم يستهدف موراي ، بل مر به ، مشكلاً وابلًا من الرصاص خلفه ، واعتراض الحراس الشخصيين والحراس المقربين الذين سقطوا خلفه بشكل واضح. في هذه الأثناء ، استخدم الحراس الشخصيون المتعطشون للدماء أذرعهم وقطع قليلة من الدروع لحماية أنفسهم ، وتعلموا من موراي ، وهم يهدرون بجنون وهم يندفعون عبر وابل الرصاص!

 

 

هدير!! لف موراي ذراعيه فجأة ، وأمال وجهه نحو السماء ، ثم أطلق هديرًا عظيمًا يشبه الوحش! بعد إطلاق هذا الهدير، انطلق انفجاران كثيفان من الهواء من أنفه ، وعيناه المحمرتان تحدقان مباشرة في سو الذي كان على بعد كيلومترين. لقد رأى موراي بالفعل سو يقذف بشكل عرضي بندقية قنص معدلة على جانبه ، تلك الابتسامة الكسولة على وجهه ، كما لو كان يقول له ، “انظر ، يمكنني أن أجرحك حتى مع هذه اللعبة التي عفا عليها الزمن!”

في تلك اللحظة ، أزهرت مئات من أزهار الدم في الهواء. اعتمد معظم الحراس الشخصيين على أجسادهم القوية للهجوم من خلال وابل الرصاص ، وسقط اثنان فقط من أصل خمسين. على الرغم من أن كل واحد منهم تعرض لإصابات ، من سرعات الاندفاع التي لم تنخفض بشكل كبير ، فإن قوتهم القتالية لم تضعف بهذا القدر. ثم سقطت المزيد من الدماء. لم يكن لدى الحراس المقربين القدرات الدفاعية القوية للحراس الشخصيين ، لذا فإن الاندفاع نحو الرصاص أدى إلى سقوط أكثر من عشرين رفيقًا. بعد الاندفاع عبر الرصاص ، استخدم الحراس المقربون أيضًا بنادق هجومية في أيديهم للرد على النيران ، لكن العيب المطلق في التضاريس جعلت هجماتهم غير فعالة إلى حد كبير.

أثناء التحديق في موراي القادم ، أصبحت الابتسامة على وجه سو مبهجة بشكل متزايد ، والسخرية التي شعر بها من أعماقه غير مخفية تمامًا ، ولا تزال النظرة تخترق الجرح في ركبة موراي.

 

اندلعت الحرب الفوضوية بالفعل في الغابة ، وانتهى هدير قبيلة أيضًا. بينما ترددت الصرخات ، كان الجنود في وسط الغابة قد ابتعدوا عن الطريق لفترة طويلة ، مما سمح لموراي بالمرور. في هذه الأثناء ، لم يبقى في عيون نائب الملك الهائج سوى سو. في رأيه أن الدم المتدفق في أجساد هؤلاء الجنود العاديين كان كله كريهًا ، فكيف تتسخ يديه النبيلتين؟ بالنسبة لهذه الحشرات ، يجب أن يكون حراسه الشخصيون والحراس المقربون كافيين. هذا هو السبب في أن موراي كان يطير تقريبًا في الهواء بخطواته الكبيرة ، وشق طريقه بقوة بين ألفي جندي ، واندفع مباشرة إلى سو. أطلقت العصا التي تجر خلفه باستمرار صوت اهتزازي ، وبقي ضوء الموت على حافة العصا، ولم يتشتت بعيدًا.

انسحب الجنود من الجانبين ، لكن شدة الهجمات من قبل الحراس الشخصيين الذين اندفعوا في الجبهة ذاتها لم تقل كثيرًا. كان الصف الجديد من الجنود الذي تم تنظيمه بناءً على الاوامر ، من بينهم عدم وجود نقص في الأفراد المجهزين بقوة نيران ثقيلة مثل الرشاشات الثقيلة. تم إطلاق الصواريخ باستمرار في الغابة ، ولكن عندما تشق هذه الصواريخ التي سحبت ذيول اللهب الطويلة طريقها ، كان الحراس الشخصيون يرمون فؤوسهم ، والفؤوس الدوارة تطير أسرع من الصواريخ! ومع ذلك ، فإن التدفقات الحرارية للانفجارات حجبت مجال رؤيتهم ، مما منعهم من تجنب وابل الرصاص الوارد بشكل فعال. وسرعان ما سقط العديد من الحراس الشخصيين الأقوياء تحت وابل لا نهاية له.

 

 

 

في غضون ذلك ، تكبد الحراس المقربون الذين اندفعوا إلى الغابة بخسائر أكبر. تحت وابل مجنون من الزوايا الميتة تقريبًا ، انهار أكثر من ثلاثين فردًا أثناء الهجوم. على مسافة تقل عن مائة متر ، يمكن أن تسبب الرشاشات الثقيلة إصابات مميتة بهم ، وحتى الرصاص من بنادق AK كان يمثل تهديدًا كبيرًا.

الترجمة: Hunter 

 

اندلعت الحرب الفوضوية بالفعل في الغابة ، وانتهى هدير قبيلة أيضًا. بينما ترددت الصرخات ، كان الجنود في وسط الغابة قد ابتعدوا عن الطريق لفترة طويلة ، مما سمح لموراي بالمرور. في هذه الأثناء ، لم يبقى في عيون نائب الملك الهائج سوى سو. في رأيه أن الدم المتدفق في أجساد هؤلاء الجنود العاديين كان كله كريهًا ، فكيف تتسخ يديه النبيلتين؟ بالنسبة لهذه الحشرات ، يجب أن يكون حراسه الشخصيون والحراس المقربون كافيين. هذا هو السبب في أن موراي كان يطير تقريبًا في الهواء بخطواته الكبيرة ، وشق طريقه بقوة بين ألفي جندي ، واندفع مباشرة إلى سو. أطلقت العصا التي تجر خلفه باستمرار صوت اهتزازي ، وبقي ضوء الموت على حافة العصا، ولم يتشتت بعيدًا.

أخيرًا ، اخترق الحارس الشخصي الذي كان يندفع في المقدمة مصيدة الموت التي تشكلت من الرصاصات والانفجارات. قفز ، وابتسامة بغيضة على وجهه وهو يقفز نحو خمسة جنود كانوا يطلقون بجنون الرشاشات المضادة للطائرات! رسم المنجل المنحني مسارًا ساطعًا في الهواء ، وكان بإمكانه تقريبًا تخيل مشهد جثث الجنود الخمسة وهي مقطوعة إلى شرائح. عندما اخترق المنجل مثل خط من البرق ، امام قوة ستة مستويات من القوة والسرعة ، يمكنه اختراق شجرة كبيرة!

اندلعت الحرب الفوضوية بالفعل في الغابة ، وانتهى هدير قبيلة أيضًا. بينما ترددت الصرخات ، كان الجنود في وسط الغابة قد ابتعدوا عن الطريق لفترة طويلة ، مما سمح لموراي بالمرور. في هذه الأثناء ، لم يبقى في عيون نائب الملك الهائج سوى سو. في رأيه أن الدم المتدفق في أجساد هؤلاء الجنود العاديين كان كله كريهًا ، فكيف تتسخ يديه النبيلتين؟ بالنسبة لهذه الحشرات ، يجب أن يكون حراسه الشخصيون والحراس المقربون كافيين. هذا هو السبب في أن موراي كان يطير تقريبًا في الهواء بخطواته الكبيرة ، وشق طريقه بقوة بين ألفي جندي ، واندفع مباشرة إلى سو. أطلقت العصا التي تجر خلفه باستمرار صوت اهتزازي ، وبقي ضوء الموت على حافة العصا، ولم يتشتت بعيدًا.

 

الفصل 10.8 – العالم كعدو

ومع ذلك ، تمددت فجأة عصا فولاذية سميكة ذات ستة حواف ، وأوقفت المنجل! تحت تصادم الشرارات ، لم يكن العصا الفولاذية في وضع غير مؤات فحسب ، بل حطمت المنجل بقوة أكثر جنونًا. مشى رجل كبير وطويل القامة ذو مظهر مهيب من خلف الشجرة. تحرك القضيب الفولاذي ، محطمًا مرة أخرى باتجاه رأس الحارس الشخصي! تردد صوت عال. انحنى المنجل القوي بشكل لا يضاهى بشكل غير متوقع ، وانفتحت المسافة بين إبهام الحارس الشخصي والسبابة. أطلقت ركبتيه صوت تكسر العظام ، ثم مع صوت بو، لم يستطع إلا الركوع على الأرض. كان وجهه مليئًا بالصدمة ، غير قادر على تصديق أن مستويات قوته الستة لا يمكن أن توقف إضراب الخصم. ومع ذلك ، لم يدرك هذا الحارس الشخصي أنه قبل أيام قليلة فقط ، كان هذا الرجل في منتصف العمر لا يزال حاكم منطقة ، وشخصية شرسة سيطرت على منطقته. ومع ذلك ، لم تتح له الفرصة أيضًا ، حيث اندفع شخص آخر يرتدي زي الجندي بصمت ، وكانت يديه تحمل في الواقع مدفع رشاش مضاد للطائرات! أطلقت فوهة المدفع الرشاش على الفور ألسنة من اللهب ، وعدة عشرات من الطلقات تخترق بالكامل تقريبًا التجويف الصدري للحارس الشخصي! في هذه الأثناء ، كانت الأيدي التي تمسك بهذا السلاح ثابتة وقوية ، كما لو أن قوة الارتداد المرعبة لم تكن موجودة تمامًا. من الطبيعي أن الحارس الشخصي القريب من الموت لن يتعرف على مساعد صغير من منطقة حدودية ، ولكن بالطبع ، كانت القوة الحالية لهذا المساعد تقترب بالفعل من عتبة الحاكم.

أثناء التحديق في موراي القادم ، أصبحت الابتسامة على وجه سو مبهجة بشكل متزايد ، والسخرية التي شعر بها من أعماقه غير مخفية تمامًا ، ولا تزال النظرة تخترق الجرح في ركبة موراي.

 

 

اندلعت الحرب الفوضوية بالفعل في الغابة ، وانتهى هدير قبيلة أيضًا. بينما ترددت الصرخات ، كان الجنود في وسط الغابة قد ابتعدوا عن الطريق لفترة طويلة ، مما سمح لموراي بالمرور. في هذه الأثناء ، لم يبقى في عيون نائب الملك الهائج سوى سو. في رأيه أن الدم المتدفق في أجساد هؤلاء الجنود العاديين كان كله كريهًا ، فكيف تتسخ يديه النبيلتين؟ بالنسبة لهذه الحشرات ، يجب أن يكون حراسه الشخصيون والحراس المقربون كافيين. هذا هو السبب في أن موراي كان يطير تقريبًا في الهواء بخطواته الكبيرة ، وشق طريقه بقوة بين ألفي جندي ، واندفع مباشرة إلى سو. أطلقت العصا التي تجر خلفه باستمرار صوت اهتزازي ، وبقي ضوء الموت على حافة العصا، ولم يتشتت بعيدًا.

 

 

في غضون ذلك ، تكبد الحراس المقربون الذين اندفعوا إلى الغابة بخسائر أكبر. تحت وابل مجنون من الزوايا الميتة تقريبًا ، انهار أكثر من ثلاثين فردًا أثناء الهجوم. على مسافة تقل عن مائة متر ، يمكن أن تسبب الرشاشات الثقيلة إصابات مميتة بهم ، وحتى الرصاص من بنادق AK كان يمثل تهديدًا كبيرًا.

أثناء التحديق في موراي القادم ، أصبحت الابتسامة على وجه سو مبهجة بشكل متزايد ، والسخرية التي شعر بها من أعماقه غير مخفية تمامًا ، ولا تزال النظرة تخترق الجرح في ركبة موراي.

 

أخيرًا ، اخترق الحارس الشخصي الذي كان يندفع في المقدمة مصيدة الموت التي تشكلت من الرصاصات والانفجارات. قفز ، وابتسامة بغيضة على وجهه وهو يقفز نحو خمسة جنود كانوا يطلقون بجنون الرشاشات المضادة للطائرات! رسم المنجل المنحني مسارًا ساطعًا في الهواء ، وكان بإمكانه تقريبًا تخيل مشهد جثث الجنود الخمسة وهي مقطوعة إلى شرائح. عندما اخترق المنجل مثل خط من البرق ، امام قوة ستة مستويات من القوة والسرعة ، يمكنه اختراق شجرة كبيرة!

 

 

أثناء التحديق في موراي القادم ، أصبحت الابتسامة على وجه سو مبهجة بشكل متزايد ، والسخرية التي شعر بها من أعماقه غير مخفية تمامًا ، ولا تزال النظرة تخترق الجرح في ركبة موراي.

 

انسحب الجنود من الجانبين ، لكن شدة الهجمات من قبل الحراس الشخصيين الذين اندفعوا في الجبهة ذاتها لم تقل كثيرًا. كان الصف الجديد من الجنود الذي تم تنظيمه بناءً على الاوامر ، من بينهم عدم وجود نقص في الأفراد المجهزين بقوة نيران ثقيلة مثل الرشاشات الثقيلة. تم إطلاق الصواريخ باستمرار في الغابة ، ولكن عندما تشق هذه الصواريخ التي سحبت ذيول اللهب الطويلة طريقها ، كان الحراس الشخصيون يرمون فؤوسهم ، والفؤوس الدوارة تطير أسرع من الصواريخ! ومع ذلك ، فإن التدفقات الحرارية للانفجارات حجبت مجال رؤيتهم ، مما منعهم من تجنب وابل الرصاص الوارد بشكل فعال. وسرعان ما سقط العديد من الحراس الشخصيين الأقوياء تحت وابل لا نهاية له.

 

 

 

تفقد نائب الملك بهدوء جرح البندقية على ركبتيه ، وزوايا شفتيه تتشوه ببطء. بعد صوت هدير ، تحطمت الشاحنة الثانية بشدة على الأرض ، وقذف الجنود واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، لا يمكن لأي من هذا لفت انتباه موراي في الوقت الحالي. كانت عيناه مليئتين بخصلات دموية ، وكانت هذه الخصلات الدموية تزيد من سرعتها بمعدل مرئي. حاول تحريك ساقه اليسرى ، ولا يزال من الممكن تحريك هذه الساق ، فقط ، يمكن سماع أصوات كا كا الخافتة من الركبة.

 

تفقد نائب الملك بهدوء جرح البندقية على ركبتيه ، وزوايا شفتيه تتشوه ببطء. بعد صوت هدير ، تحطمت الشاحنة الثانية بشدة على الأرض ، وقذف الجنود واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، لا يمكن لأي من هذا لفت انتباه موراي في الوقت الحالي. كانت عيناه مليئتين بخصلات دموية ، وكانت هذه الخصلات الدموية تزيد من سرعتها بمعدل مرئي. حاول تحريك ساقه اليسرى ، ولا يزال من الممكن تحريك هذه الساق ، فقط ، يمكن سماع أصوات كا كا الخافتة من الركبة.

 

 

 

انسحب الجنود من الجانبين ، لكن شدة الهجمات من قبل الحراس الشخصيين الذين اندفعوا في الجبهة ذاتها لم تقل كثيرًا. كان الصف الجديد من الجنود الذي تم تنظيمه بناءً على الاوامر ، من بينهم عدم وجود نقص في الأفراد المجهزين بقوة نيران ثقيلة مثل الرشاشات الثقيلة. تم إطلاق الصواريخ باستمرار في الغابة ، ولكن عندما تشق هذه الصواريخ التي سحبت ذيول اللهب الطويلة طريقها ، كان الحراس الشخصيون يرمون فؤوسهم ، والفؤوس الدوارة تطير أسرع من الصواريخ! ومع ذلك ، فإن التدفقات الحرارية للانفجارات حجبت مجال رؤيتهم ، مما منعهم من تجنب وابل الرصاص الوارد بشكل فعال. وسرعان ما سقط العديد من الحراس الشخصيين الأقوياء تحت وابل لا نهاية له.

الترجمة: Hunter 

 

 

الفصل 10.8 – العالم كعدو

أثناء التحديق في موراي القادم ، أصبحت الابتسامة على وجه سو مبهجة بشكل متزايد ، والسخرية التي شعر بها من أعماقه غير مخفية تمامًا ، ولا تزال النظرة تخترق الجرح في ركبة موراي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط