نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.12

العالم كعدو

العالم كعدو

الفصل 10.12 – العالم كعدو

 

 

اهتز عقل زالوبو ، وهو يعلم أن هذه كانت علامة على أن رصاصة قنص كانت تحلق فوقه. استجاب على الفور ، قفز. ومع ذلك ، بمجرد أن قفز في الهواء ، تجمد تعبير الرعب على وجهه. ثم انفجرت دماء كبيرة من حلقه. يبدو أن رصاصة القناص الثقيلة هذه قد قطعت رقبته تمامًا!

انتهت المعركة في الغابة بسرعة كبيرة. كان مثل ما قاله موراي. كانت سلالة الإمبراطورية النبيلة تتدفق من خلالها الشجاعة. تم القضاء على الحراس الشخصيين الخمسين ومائتي من جيش الحراسة المقربة تمامًا دون استسلام واحد. أخبر المنظر البانورامي سو بالفعل أن أحد المسؤولين أصيب بجروح بالغة ، وتوفي ثلاثة مساعدين ، وستة إصابات بالغة ، وكان عدد وفيات الجنود أكثر من أربعمائة. إذا ما أخذ في الاعتبار الفرق في محاربة القوة بين الجانبين، فإنه يمكن النظر على انه فوزا ساحقا.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن المعركة ما زالت لم تنتهي. على بعد مسافة ، كان هناك صفان من القوات يخرجان من مدينة ماكا في محاولة للتغلب عليهما. كان هناك ما يقارب من ثلاثة آلاف جندي منقسمون بين الجانبين ، وكانوا في الجبهة الأمامية أكثر من عشر دراجات نارية سريعة ورشيقة ، وخلفهم جنود يركضون بجنون. بسبب سرعتهم الغير متكافئة ، شكّل سطرا الجنود خطاً طويلاً. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى هؤلاء الجنود قوة التحمل الباسلة التي يتمتع بها الحراس المقربون على الإطلاق ، لذا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى حافة الغابة ، كانوا قد أصبحوا مرهقين لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، لم يعرف كبار الضباط سوى كيفية السير للأمام ، ولم يدركوا أن الغابة سرعان ما أصبحت أكثر هدوءًا.

كان تعبير سو أيضًا غريبًا بعض الشيء ، حيث كان من الصعب حقًا تصديق أن الجودة العسكرية لنائب الملك كانت تفتقر إلى هذه الدرجة ، وليست أقوى بكثير من قوات المناطق. ومع ذلك ، بعد التفكير مليًا في الأمر ، لم يعد يشعر أنه كان بهذه الغرابة. كان العامل الحاسم للإمبراطورية في النصر أو الهزيمة دائمًا بين المستخدمين ذوي القدرات العالية ، وهو يشبه إلى حد ما مبارزات العصر القديم بين الفرسان أو الجنرالات لتحديد النصر والهزيمة. امام المستخدمين ذوي القدرات القوية ، سيكون الجنود العاديون ، بغض النظر عن عددهم ، دائمًا هشين بشكل لا يصدق.

 

 

كان تعبير سو أيضًا غريبًا بعض الشيء ، حيث كان من الصعب حقًا تصديق أن الجودة العسكرية لنائب الملك كانت تفتقر إلى هذه الدرجة ، وليست أقوى بكثير من قوات المناطق. ومع ذلك ، بعد التفكير مليًا في الأمر ، لم يعد يشعر أنه كان بهذه الغرابة. كان العامل الحاسم للإمبراطورية في النصر أو الهزيمة دائمًا بين المستخدمين ذوي القدرات العالية ، وهو يشبه إلى حد ما مبارزات العصر القديم بين الفرسان أو الجنرالات لتحديد النصر والهزيمة. امام المستخدمين ذوي القدرات القوية ، سيكون الجنود العاديون ، بغض النظر عن عددهم ، دائمًا هشين بشكل لا يصدق.

 

 

 

شعر سو بقليل من العاطفة العميقة ، ثم بدأ في إصدار الأوامر باستمرار. “أول من خلال القوات السادسة ، السابعة! القوات السابعة والثامنة والخامسة! ” بعد أوامر سو ، تحركت القوات الناجية بسرعة في الغابة. في دقيقتين أو ثلاث فقط ، شكلوا خط دفاعي جديد ، في مواجهة الجنود المحاصرين وجهاً لوجه.

ومع ذلك ، فإن المعركة ما زالت لم تنتهي. على بعد مسافة ، كان هناك صفان من القوات يخرجان من مدينة ماكا في محاولة للتغلب عليهما. كان هناك ما يقارب من ثلاثة آلاف جندي منقسمون بين الجانبين ، وكانوا في الجبهة الأمامية أكثر من عشر دراجات نارية سريعة ورشيقة ، وخلفهم جنود يركضون بجنون. بسبب سرعتهم الغير متكافئة ، شكّل سطرا الجنود خطاً طويلاً. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى هؤلاء الجنود قوة التحمل الباسلة التي يتمتع بها الحراس المقربون على الإطلاق ، لذا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى حافة الغابة ، كانوا قد أصبحوا مرهقين لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، لم يعرف كبار الضباط سوى كيفية السير للأمام ، ولم يدركوا أن الغابة سرعان ما أصبحت أكثر هدوءًا.

 

أطلقت طلقات نارية مركزة بشكل لا يصدق فجأة في الغابة الهادئة ، وأطلقت الدراجات النارية القليلة التي اندفعت بالفعل إلى الغابة كميات كبيرة من الشرر ، مائلة جنبًا إلى جنب ، حتى أن بعضها طار ، واصطدم بالأشجار القديمة ، وتحولت إلى كرات هائلة من اللهب!

 

 

 

في تلك اللحظة ، لم يكن هناك ناجون تقريبًا بين الدراجات النارية التي هرعت إلى الغابة! أطلق قائد الفرقة الثالثة بيلو فقط هديرًا غاضبًا ، حيث التفت السلسلة الفولاذية حول شجرة كبيرة ، ثم قفز ، وعندها فقط تجنب تبادل إطلاق النار من مدافع رشاشة ثقيلة. ومع ذلك ، عندما كان جسده في الجو ، ظهرت فجأة ثلاثة فوهات جليدية في خط نظره. قبل أن يتمكن حتى من إطلاق هدير من حلقه ، أُطلقت الفوهات الثلاثة في وقت واحد!

في وسط الغابة ، كان سو يبصق باستمرار الأرقام والأسماء الرمزية بصوت ميكانيكي بارد ، ويطلب أحيانًا قوات معينة. تحت الأوامر الشبيهة بالآلة والمملة ، تحركت القوات الصغيرة بسرعة وبدقة. ثم تجمعوا في خط معركة منظم ، في مواجهة جنود زالوبو بشكل مثالي. القوة النارية المفاجئة قتلت على الفور أعدادًا كبيرة من الجنود. هدر عدد قليل من جنود الجيش الشجعان بجنون وهم يواجهون وابل الرصاص ، لكن ما كان ينتظرهم كان عددًا قليلاً من المساعدين الذين لديهم قدرات التحكم في الأسلحة لجني حياتهم.

 

 

ارتعش جسد بيلو باستمرار ثلاث مرات. انطلقت ثلاث انفجارات هائلة من الدم ، وخلفت رصاصات القناص المعدلة ثلاثة ثقوب مرعبة في جسده. بعد صوت اصطدام، سقط بيلو بشدة على أرض الغابة ، وعيناه تتجهان نحو السماء ، ويتنفس بصعوبة ؛ فقط ، لا يستطيع أن يتكلم بكلمة أخرى. طوال الطريق حتى وفاته ، لم يستطع أن يفهم لماذا يبدو أن هؤلاء القناصين يعرفون أنه سيقفز ، وكيف تمكنوا من إطلاق النار عليه بسهولة.

 

 

 

أنزل المساعدون الثلاثة بنادقهم القنص ، وقاموا على الفور بتحريك قواتهم الصغيرة بناءً على أمر سو. تحول الخط الدفاعي إلى نصف دائرة ، متحركًا إلى جانب الغابة ، مرحباً بالجنود الذين كانوا يركضون. وكانت النتيجة الوحيدة التي كانت تنتظر هؤلاء الجنود الذين استنفدوا قدرتهم على التحمل لفترة طويلة تحت قوة النيران الشرسة والمركزة هي القتل. في غضون دقائق قليلة ، هُزم أكثر من نصف الجنود العاديين.  حطمت الخسائر الهائلة روحهم القتالية على الفور. نتيجة لذلك ، بدأ الجنود المتبقون يتفرقون أخيرًا ، هاربين للنجاة بحياتهم.

“الهدوء أخيرًا.” أنزل سو بندقية القنص مبتسمًا لكلماته. بالنسبة له ، لم يكن تغيير مسار رصاصة القنص داخل المنظر البانورامي مهمة صعبة للغاية. علاوة على ذلك ، بالمقارنة مع إطلاق النار وإصابة موراي ، فإن مقتل قائد الجيش من المستوى السادس لا يمكن حتى اعتباره مشكلة.

 

 

انتهت معركة الخط الشرقي بسرعة ، بينما لم تأتي قوات مدينة ماكا التابعة للخط الغربي لتقديم التعزيزات ، ولكنها شقت طريقها مباشرة عبر الغابة ، متجهة نحو التل الواقع خلف الغابة. جعلت التضاريس المعقدة للغابة الدراجات النارية تسقط واحدة تلو الأخرى ، ونتيجة لذلك ، قفز الراكبين واحدًا تلو الآخر ، ثم اندفعوا إلى الجبل بسرعات كبيرة . الشخص الذي كان في المقدمة كان رجلاً أبيض قويًا ، ومن الواضح أن قدراته تبرز من الآخرين. كان أول من اندفع إلى التل. طعن الراية العسكرية في يديه بشدة في أعلى التل ، ثم ضرب صدره مثل إنسان الغاب ، وهو يهدر نحو السماء!

 

 

 

كان هذا هو القائد الثاني للجيش زالوبو. أخيرًا كان أول من أكمل الأمر ، وعرف أن الضابط المحتجز يمكنه بالتأكيد رؤية هذا المشهد من منظاره.

 

 

 

كما كان يهدر بتهور ، ترددت هسهسة غير واضحة في الهواء!

 

 

 

اهتز عقل زالوبو ، وهو يعلم أن هذه كانت علامة على أن رصاصة قنص كانت تحلق فوقه. استجاب على الفور ، قفز. ومع ذلك ، بمجرد أن قفز في الهواء ، تجمد تعبير الرعب على وجهه. ثم انفجرت دماء كبيرة من حلقه. يبدو أن رصاصة القناص الثقيلة هذه قد قطعت رقبته تمامًا!

 

 

حتى وفاته ، لم يفهم زالوبو كيف غيرت هذه الرصاصة التي كانت ستخطئه فجأة اتجاهها في الجو.

 

 

 

“الهدوء أخيرًا.” أنزل سو بندقية القنص مبتسمًا لكلماته. بالنسبة له ، لم يكن تغيير مسار رصاصة القنص داخل المنظر البانورامي مهمة صعبة للغاية. علاوة على ذلك ، بالمقارنة مع إطلاق النار وإصابة موراي ، فإن مقتل قائد الجيش من المستوى السادس لا يمكن حتى اعتباره مشكلة.

كان تعبير سو أيضًا غريبًا بعض الشيء ، حيث كان من الصعب حقًا تصديق أن الجودة العسكرية لنائب الملك كانت تفتقر إلى هذه الدرجة ، وليست أقوى بكثير من قوات المناطق. ومع ذلك ، بعد التفكير مليًا في الأمر ، لم يعد يشعر أنه كان بهذه الغرابة. كان العامل الحاسم للإمبراطورية في النصر أو الهزيمة دائمًا بين المستخدمين ذوي القدرات العالية ، وهو يشبه إلى حد ما مبارزات العصر القديم بين الفرسان أو الجنرالات لتحديد النصر والهزيمة. امام المستخدمين ذوي القدرات القوية ، سيكون الجنود العاديون ، بغض النظر عن عددهم ، دائمًا هشين بشكل لا يصدق.

 

 

في وسط الغابة ، كان سو يبصق باستمرار الأرقام والأسماء الرمزية بصوت ميكانيكي بارد ، ويطلب أحيانًا قوات معينة. تحت الأوامر الشبيهة بالآلة والمملة ، تحركت القوات الصغيرة بسرعة وبدقة. ثم تجمعوا في خط معركة منظم ، في مواجهة جنود زالوبو بشكل مثالي. القوة النارية المفاجئة قتلت على الفور أعدادًا كبيرة من الجنود. هدر عدد قليل من جنود الجيش الشجعان بجنون وهم يواجهون وابل الرصاص ، لكن ما كان ينتظرهم كان عددًا قليلاً من المساعدين الذين لديهم قدرات التحكم في الأسلحة لجني حياتهم.

 

 

 

استمرت القوة النارية الشرسة لأقل من دقيقة فقط ، لكنها حطمت بالفعل تشكيل الجيش الثاني الذي كان في حالة فوضى كاملة. السبب في عدم استمرار وابل القوة النارية لفترة طويلة ليس لأن “الجنود مختارين بعناية” ولكن بسبب نقص الأسلحة في أيديهم. توقفت الرشاشات الثقيلة والمدافع الرشاشة المضادة للطائرات عن إطلاق النار بسبب ارتفاع درجة حرارة الفوهات. ومع ذلك ، فإن إضعاف القوة النارية لم يمنح جنود جيش العدو أي فرصة أكبر للنصر ، حيث قاد الحكام الخمسة المساعدين والضباط بأربعة مستويات على الأقل من القدرة إلى جنود العدو ، وانخرطوا في قتال يائس عن قرب.

 

 

كما كان يهدر بتهور ، ترددت هسهسة غير واضحة في الهواء!

عند القتال في بيئات معقدة ، فإن الجانب الذي لديه عدد أقل من المستخدمين ذوي القدرات العالية سيواجه الذبح الكامل فقط.

انتهت معركة الخط الشرقي بسرعة ، بينما لم تأتي قوات مدينة ماكا التابعة للخط الغربي لتقديم التعزيزات ، ولكنها شقت طريقها مباشرة عبر الغابة ، متجهة نحو التل الواقع خلف الغابة. جعلت التضاريس المعقدة للغابة الدراجات النارية تسقط واحدة تلو الأخرى ، ونتيجة لذلك ، قفز الراكبين واحدًا تلو الآخر ، ثم اندفعوا إلى الجبل بسرعات كبيرة . الشخص الذي كان في المقدمة كان رجلاً أبيض قويًا ، ومن الواضح أن قدراته تبرز من الآخرين. كان أول من اندفع إلى التل. طعن الراية العسكرية في يديه بشدة في أعلى التل ، ثم ضرب صدره مثل إنسان الغاب ، وهو يهدر نحو السماء!

 

 

 

 

 

استمرت القوة النارية الشرسة لأقل من دقيقة فقط ، لكنها حطمت بالفعل تشكيل الجيش الثاني الذي كان في حالة فوضى كاملة. السبب في عدم استمرار وابل القوة النارية لفترة طويلة ليس لأن “الجنود مختارين بعناية” ولكن بسبب نقص الأسلحة في أيديهم. توقفت الرشاشات الثقيلة والمدافع الرشاشة المضادة للطائرات عن إطلاق النار بسبب ارتفاع درجة حرارة الفوهات. ومع ذلك ، فإن إضعاف القوة النارية لم يمنح جنود جيش العدو أي فرصة أكبر للنصر ، حيث قاد الحكام الخمسة المساعدين والضباط بأربعة مستويات على الأقل من القدرة إلى جنود العدو ، وانخرطوا في قتال يائس عن قرب.

 

 

 

في تلك اللحظة ، لم يكن هناك ناجون تقريبًا بين الدراجات النارية التي هرعت إلى الغابة! أطلق قائد الفرقة الثالثة بيلو فقط هديرًا غاضبًا ، حيث التفت السلسلة الفولاذية حول شجرة كبيرة ، ثم قفز ، وعندها فقط تجنب تبادل إطلاق النار من مدافع رشاشة ثقيلة. ومع ذلك ، عندما كان جسده في الجو ، ظهرت فجأة ثلاثة فوهات جليدية في خط نظره. قبل أن يتمكن حتى من إطلاق هدير من حلقه ، أُطلقت الفوهات الثلاثة في وقت واحد!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلقت طلقات نارية مركزة بشكل لا يصدق فجأة في الغابة الهادئة ، وأطلقت الدراجات النارية القليلة التي اندفعت بالفعل إلى الغابة كميات كبيرة من الشرر ، مائلة جنبًا إلى جنب ، حتى أن بعضها طار ، واصطدم بالأشجار القديمة ، وتحولت إلى كرات هائلة من اللهب!

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

انتهت المعركة في الغابة بسرعة كبيرة. كان مثل ما قاله موراي. كانت سلالة الإمبراطورية النبيلة تتدفق من خلالها الشجاعة. تم القضاء على الحراس الشخصيين الخمسين ومائتي من جيش الحراسة المقربة تمامًا دون استسلام واحد. أخبر المنظر البانورامي سو بالفعل أن أحد المسؤولين أصيب بجروح بالغة ، وتوفي ثلاثة مساعدين ، وستة إصابات بالغة ، وكان عدد وفيات الجنود أكثر من أربعمائة. إذا ما أخذ في الاعتبار الفرق في محاربة القوة بين الجانبين، فإنه يمكن النظر على انه فوزا ساحقا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط