نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.13

العالم كعدو

العالم كعدو

الفصل 10.13 – العالم كعدو

الفصل 10.13 – العالم كعدو

 

لسوء الحظ ، لم ينجح سو في انتظار حدوث ذلك. لم تكن هناك هجمات على ظهره ، ولم تكن هناك أي هجمات من سكان مدينة ماكا. أدخل فأس الحرب فجأة في صخرة الرصيف المظلمة. تلقى بندقية قنص من يدي كيبيل، واتخذ على الفور وضعية إطلاق النار ، ثم سحب الزناد دون أن يأخذ الوقت الكافي للتصويب!

قُتل موراي في المعركة ، وقُتل الحراس الشخصيون تحت قيادته ونصف الحراس المقربين الذين تبعوه هنا ، كما خسر أكثر من نصف الجيش الذي خرج من المدينة للالتفاف عليهم ، وسحقهم تمامًا. على هذا النحو ، كانت القوة الدفاعية لمدينة ماكا بالفعل ضئيلة. على الرغم من أنه كان لا يزال هناك عدة آلاف من الجنود في المدينة ، إلا أن هذه المدينة الاستراتيجية الواقعة على الحدود الشمالية ، تحت قيادة سو ، وعشرة من الحكام والمساعدين ، لم تكن مختلفة عن السيدات الشابات اللاتي تم تجريد كل دروعهن ، ولم يتبقى منهن سوى طبقة واحدة من الملابس.

كان جسد سو بالكامل مغمورًا بالدماء ، والدم يتسرب من الجروح الكبيرة والصغيرة التي تجمدت بالفعل. لفتت كريستالات الطاقة التي تم الكشف عنها في الخارج الانتباه تمامًا. على سبيل المثال ، كانت كريستالة الطاقة الخضراء على ظهر سو مكسورة بالفعل ، مع حركاته ، لا تزال تطلق الدم.

 

 

أما بالنسبة لقوات النخبة التي بدا أن سو لديه سيطرة كاملة عليها ، فإن “الأسرار” كانت بسيطة للغاية. بعد تشكيل الجيش ، قسمهم سو إلى عدة عشرات من القوات الصغيرة ، كل واحد مع مساعد يقودهم ، وأعطاهم ورقة. سجلت الورقة أسماء رمزية مختلفة تمثل خطط العمل. على سبيل المثال ، إذا تم الصراخ بـ “ثلاثة” ، بالنسبة لقوات صغيرة معينة ، فإن الأمر يعني الاندفاع للأمام خمسين مترًا بأقصى سرعة ، بينما بالنسبة لقوات صغيرة مختلفة ، قد يكون الأمر أن يتحول الجيش بأكمله إلى اليسار تسعين درجة. كان لكل فرقة صغيرة أكثر من عشرة أسماء رمزية تمثل أوامر مختلفة ، وكانوا بحاجة فقط إلى تذكرها ، بالإضافة إلى إنتاج الإجراءات المقابلة عند سماع الاسم الرمزي للأمر. عرضت الأوامر التي تبدو بسيطة على ما يبدو مجموعات معقدة لا حصر لها ، ويمكن أن تسمح أسماء الرموز هذه للجيش بإدخال تشكيلات مناسبة لمواجهة العدو ، كل هذا يدل على مهمة حسابات هائلة. لاستخدام هذا النوع من الأسلوب لتحريك القوات ، كان هذا شيئًا لا يستطيع فعله سوى سو مع خمسين مركزًا فكريًا. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أن التدريب وقائمة الطلبات والترتيبات كانت بالفعل سرًا عامًا بين جيش سو هذا ، لا تنسى الحكام ، ولا حتى نائب الملك مثل موراي يمكنه استخدام هذا النوع من الأسلوب للسيطرة على الجيش. في ذكريات سو ، الشخص الوحيد القادر على فعل ذلك هو هيلين فقط.

قُتل موراي في المعركة ، وقُتل الحراس الشخصيون تحت قيادته ونصف الحراس المقربين الذين تبعوه هنا ، كما خسر أكثر من نصف الجيش الذي خرج من المدينة للالتفاف عليهم ، وسحقهم تمامًا. على هذا النحو ، كانت القوة الدفاعية لمدينة ماكا بالفعل ضئيلة. على الرغم من أنه كان لا يزال هناك عدة آلاف من الجنود في المدينة ، إلا أن هذه المدينة الاستراتيجية الواقعة على الحدود الشمالية ، تحت قيادة سو ، وعشرة من الحكام والمساعدين ، لم تكن مختلفة عن السيدات الشابات اللاتي تم تجريد كل دروعهن ، ولم يتبقى منهن سوى طبقة واحدة من الملابس.

 

سار سو في المقدمة وهو يحمل فأس الحرب الخاص بموراي. كان المظهر الرائع لفأس الحرب بالإضافة إلى قوته التدميرية التي لا تضاهى شيئًا مألوفًا للجميع في مدينة ماكا. شاهد الكثير من الناس موراي يقود حراسه الشخصيين وحراسه المقربين للقتال ، والآن ، رأوا فأس الحرب الذي كان في الأصل ملكًا لموراي بين يدي سو. أولئك الذين لديهم القليل من الذكاء عرفوا ما حدث.

وبعد أن ترك وراءه عدد قليل من المساعدين ومئات من الجنود لتنظيف ساحة المعركة، قاد سو الجنود المتبقين نحو مدينة ماكا. على الجانب الآخر من مدينة ماكا، وهي مجموعة من المركبات تقود حاليا في الجنوب بحالة من الذعر. جلس ضابط الحامية في المركبة. لقد رأى بالفعل نتائج المعركة من خلال المنظار ، وفي اللحظة التي سقط فيها موراي في المعركة ، اندفع بالفعل إلى برج الحراسة ، ثم جمع مساعديه الموثوق بهم لتجميع متعلقاته. في غضون دقائق قليلة ، قام بالفعل بتجميع أسطول هروب. لم يحضر نسائه وأطفاله فحسب ، بل شمل أيضًا رصيده الثمين! كان لأسطول المركبات خط أمامي ونواة وغطاء خلفي. في هذه الدقائق القليلة من الوقت ، أظهر ضابط الحامية موهبة تنظيمية غير عادية لم تتجاوز قادة الجيش فحسب ، حتى لو تم إحياء موراي ، فلا يزال بالتأكيد غير قادر على القيام بأشياء إلى هذه الدرجة.

 

 

وبعد أن ترك وراءه عدد قليل من المساعدين ومئات من الجنود لتنظيف ساحة المعركة، قاد سو الجنود المتبقين نحو مدينة ماكا. على الجانب الآخر من مدينة ماكا، وهي مجموعة من المركبات تقود حاليا في الجنوب بحالة من الذعر. جلس ضابط الحامية في المركبة. لقد رأى بالفعل نتائج المعركة من خلال المنظار ، وفي اللحظة التي سقط فيها موراي في المعركة ، اندفع بالفعل إلى برج الحراسة ، ثم جمع مساعديه الموثوق بهم لتجميع متعلقاته. في غضون دقائق قليلة ، قام بالفعل بتجميع أسطول هروب. لم يحضر نسائه وأطفاله فحسب ، بل شمل أيضًا رصيده الثمين! كان لأسطول المركبات خط أمامي ونواة وغطاء خلفي. في هذه الدقائق القليلة من الوقت ، أظهر ضابط الحامية موهبة تنظيمية غير عادية لم تتجاوز قادة الجيش فحسب ، حتى لو تم إحياء موراي ، فلا يزال بالتأكيد غير قادر على القيام بأشياء إلى هذه الدرجة.

لقد رأى سو بالفعل الأسطول الهارب. كانت مدينة ماكا على بعد أكثر من ثلاثمائة كيلومتر من أقرب معقل عسكري للإمبراطورية ، وطالما أراد سو ذلك ، يمكنه المرور بسهولة عبر مدينة ماكا واللحاق بهذا الأسطول ، وهذه العملية برمتها لا تستغرق حتى نصف ساعة من الوقت. ومع ذلك ، ضحك سو فقط ، ولم يعلق أي أهمية على هذا الضابط. في الواقع ، بغض النظر عما إذا كان قائد الحامية ، أو من قادة الجيش ،، أو حتى موراي ، لم يترك أي منهم حقًا أدنى علامة في ذهن سو.

خرج بعض سكان مدينة ماكا من منازلهم ، ووقفوا على جانبي الشارع دون أي خوف ، وهم يشاهدون بصمت قوات العدو تدخل المدينة. لقد مر بالفعل عقدين كاملين منذ أن تم غزو هذه المدينة. عشرين عاما ، في عصر الاضطراب ، كان هناك جيل ونصف من الزمن.

 

لقد رأى سو بالفعل الأسطول الهارب. كانت مدينة ماكا على بعد أكثر من ثلاثمائة كيلومتر من أقرب معقل عسكري للإمبراطورية ، وطالما أراد سو ذلك ، يمكنه المرور بسهولة عبر مدينة ماكا واللحاق بهذا الأسطول ، وهذه العملية برمتها لا تستغرق حتى نصف ساعة من الوقت. ومع ذلك ، ضحك سو فقط ، ولم يعلق أي أهمية على هذا الضابط. في الواقع ، بغض النظر عما إذا كان قائد الحامية ، أو من قادة الجيش ،، أو حتى موراي ، لم يترك أي منهم حقًا أدنى علامة في ذهن سو.

في حسابات سو، كانت كل هذه عناصر يمكن التغاضي عنها.

وبعد أن ترك وراءه عدد قليل من المساعدين ومئات من الجنود لتنظيف ساحة المعركة، قاد سو الجنود المتبقين نحو مدينة ماكا. على الجانب الآخر من مدينة ماكا، وهي مجموعة من المركبات تقود حاليا في الجنوب بحالة من الذعر. جلس ضابط الحامية في المركبة. لقد رأى بالفعل نتائج المعركة من خلال المنظار ، وفي اللحظة التي سقط فيها موراي في المعركة ، اندفع بالفعل إلى برج الحراسة ، ثم جمع مساعديه الموثوق بهم لتجميع متعلقاته. في غضون دقائق قليلة ، قام بالفعل بتجميع أسطول هروب. لم يحضر نسائه وأطفاله فحسب ، بل شمل أيضًا رصيده الثمين! كان لأسطول المركبات خط أمامي ونواة وغطاء خلفي. في هذه الدقائق القليلة من الوقت ، أظهر ضابط الحامية موهبة تنظيمية غير عادية لم تتجاوز قادة الجيش فحسب ، حتى لو تم إحياء موراي ، فلا يزال بالتأكيد غير قادر على القيام بأشياء إلى هذه الدرجة.

 

لم تكن إمبراطورية الشمس بقدراتها المشهورة غير مألوفة مع كريستالات الطاقة ، والعديد من شخصيات المستوى الأعلى والنبلاء العظماء الذين استخدموا هذا لاختراق عنق الزجاجة للموهبة ، لذلك فهموا أيضًا معنى تحطيم كريستالات الطاقة. يمكن لسو أن يشعر ببعض النظرات الحادة خلفه ، وبالتالي كانت أصابعه الخمسة تداعب مقبض الفأس العملاق عن قصد أو عن غير قصد ، في انتظار هؤلاء الذين يحملون أفكارًا معينة للتصرف. لم يكن لدى نظام الإمبراطورية للقدرات فكرة عن الرؤية البانورامية ، ناهيك عن فهم ما يعنيه المنظر البانورامي الذي يغطي كيلومترين.

أثناء قيادته لهذا الجيش الشرس ، دخل سو إلى مدينة ماكا كما لو كان في نزهة. نظر حول هذه المدينة المعروفة بأنها الأكثر روعة في الحدود الشمالية بأكملها ، وكل شيء في خط بصره وحتى المنظر البانورامي المسجل في منطقة الذاكرة الخاصة. طالما أنه قام برحلة واحدة حول مدينة ماكا ، سيصبح سو أكثر وضوحًا بشأن تفاصيل المدينة أكثر من أي شخص آخر ، وقدرته الحسابية القوية وخبرته القتالية الوفيرة ستسمح له باستغلال كل ركن من أركان مدينة ماكا بشكل كامل. ثم ستصبح هذه المدينة المجال المنزلي لسو. في الوقت الحالي ، طالما أن العرض البانورامي يتوافق مع منطقة الذاكرة ، فإن سو سيحول أي قطعة من الأرض كان قد مر بها سابقًا إلى مجاله الخاص.

كان جسد سو بالكامل مغمورًا بالدماء ، والدم يتسرب من الجروح الكبيرة والصغيرة التي تجمدت بالفعل. لفتت كريستالات الطاقة التي تم الكشف عنها في الخارج الانتباه تمامًا. على سبيل المثال ، كانت كريستالة الطاقة الخضراء على ظهر سو مكسورة بالفعل ، مع حركاته ، لا تزال تطلق الدم.

 

تردد طلق ناري مكتوم في مدينة ماكا. مرت الرصاصة عبر الفوهة ومن خلال الغرف ، وحلقت عبر بضع كتل ، ثم دخلت جمجمة رجل قوي!

خرج بعض سكان مدينة ماكا من منازلهم ، ووقفوا على جانبي الشارع دون أي خوف ، وهم يشاهدون بصمت قوات العدو تدخل المدينة. لقد مر بالفعل عقدين كاملين منذ أن تم غزو هذه المدينة. عشرين عاما ، في عصر الاضطراب ، كان هناك جيل ونصف من الزمن.

 

 

 

كان الأفراد الآخرون يختبئون في منازلهم ويراقبون الفجوات بين الأبواب أو النوافذ. كانت العيون التي نظرت من كل اتجاه تحمل الشك والخوف والفضول والغضب.

خرج بعض سكان مدينة ماكا من منازلهم ، ووقفوا على جانبي الشارع دون أي خوف ، وهم يشاهدون بصمت قوات العدو تدخل المدينة. لقد مر بالفعل عقدين كاملين منذ أن تم غزو هذه المدينة. عشرين عاما ، في عصر الاضطراب ، كان هناك جيل ونصف من الزمن.

 

 

سار سو في المقدمة وهو يحمل فأس الحرب الخاص بموراي. كان المظهر الرائع لفأس الحرب بالإضافة إلى قوته التدميرية التي لا تضاهى شيئًا مألوفًا للجميع في مدينة ماكا. شاهد الكثير من الناس موراي يقود حراسه الشخصيين وحراسه المقربين للقتال ، والآن ، رأوا فأس الحرب الذي كان في الأصل ملكًا لموراي بين يدي سو. أولئك الذين لديهم القليل من الذكاء عرفوا ما حدث.

لم تكن إمبراطورية الشمس بقدراتها المشهورة غير مألوفة مع كريستالات الطاقة ، والعديد من شخصيات المستوى الأعلى والنبلاء العظماء الذين استخدموا هذا لاختراق عنق الزجاجة للموهبة ، لذلك فهموا أيضًا معنى تحطيم كريستالات الطاقة. يمكن لسو أن يشعر ببعض النظرات الحادة خلفه ، وبالتالي كانت أصابعه الخمسة تداعب مقبض الفأس العملاق عن قصد أو عن غير قصد ، في انتظار هؤلاء الذين يحملون أفكارًا معينة للتصرف. لم يكن لدى نظام الإمبراطورية للقدرات فكرة عن الرؤية البانورامية ، ناهيك عن فهم ما يعنيه المنظر البانورامي الذي يغطي كيلومترين.

 

 

كان جسد سو بالكامل مغمورًا بالدماء ، والدم يتسرب من الجروح الكبيرة والصغيرة التي تجمدت بالفعل. لفتت كريستالات الطاقة التي تم الكشف عنها في الخارج الانتباه تمامًا. على سبيل المثال ، كانت كريستالة الطاقة الخضراء على ظهر سو مكسورة بالفعل ، مع حركاته ، لا تزال تطلق الدم.

 

 

 

لم تكن إمبراطورية الشمس بقدراتها المشهورة غير مألوفة مع كريستالات الطاقة ، والعديد من شخصيات المستوى الأعلى والنبلاء العظماء الذين استخدموا هذا لاختراق عنق الزجاجة للموهبة ، لذلك فهموا أيضًا معنى تحطيم كريستالات الطاقة. يمكن لسو أن يشعر ببعض النظرات الحادة خلفه ، وبالتالي كانت أصابعه الخمسة تداعب مقبض الفأس العملاق عن قصد أو عن غير قصد ، في انتظار هؤلاء الذين يحملون أفكارًا معينة للتصرف. لم يكن لدى نظام الإمبراطورية للقدرات فكرة عن الرؤية البانورامية ، ناهيك عن فهم ما يعنيه المنظر البانورامي الذي يغطي كيلومترين.

أما بالنسبة لقوات النخبة التي بدا أن سو لديه سيطرة كاملة عليها ، فإن “الأسرار” كانت بسيطة للغاية. بعد تشكيل الجيش ، قسمهم سو إلى عدة عشرات من القوات الصغيرة ، كل واحد مع مساعد يقودهم ، وأعطاهم ورقة. سجلت الورقة أسماء رمزية مختلفة تمثل خطط العمل. على سبيل المثال ، إذا تم الصراخ بـ “ثلاثة” ، بالنسبة لقوات صغيرة معينة ، فإن الأمر يعني الاندفاع للأمام خمسين مترًا بأقصى سرعة ، بينما بالنسبة لقوات صغيرة مختلفة ، قد يكون الأمر أن يتحول الجيش بأكمله إلى اليسار تسعين درجة. كان لكل فرقة صغيرة أكثر من عشرة أسماء رمزية تمثل أوامر مختلفة ، وكانوا بحاجة فقط إلى تذكرها ، بالإضافة إلى إنتاج الإجراءات المقابلة عند سماع الاسم الرمزي للأمر. عرضت الأوامر التي تبدو بسيطة على ما يبدو مجموعات معقدة لا حصر لها ، ويمكن أن تسمح أسماء الرموز هذه للجيش بإدخال تشكيلات مناسبة لمواجهة العدو ، كل هذا يدل على مهمة حسابات هائلة. لاستخدام هذا النوع من الأسلوب لتحريك القوات ، كان هذا شيئًا لا يستطيع فعله سوى سو مع خمسين مركزًا فكريًا. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أن التدريب وقائمة الطلبات والترتيبات كانت بالفعل سرًا عامًا بين جيش سو هذا ، لا تنسى الحكام ، ولا حتى نائب الملك مثل موراي يمكنه استخدام هذا النوع من الأسلوب للسيطرة على الجيش. في ذكريات سو ، الشخص الوحيد القادر على فعل ذلك هو هيلين فقط.

 

 

لسوء الحظ ، لم ينجح سو في انتظار حدوث ذلك. لم تكن هناك هجمات على ظهره ، ولم تكن هناك أي هجمات من سكان مدينة ماكا. أدخل فأس الحرب فجأة في صخرة الرصيف المظلمة. تلقى بندقية قنص من يدي كيبيل، واتخذ على الفور وضعية إطلاق النار ، ثم سحب الزناد دون أن يأخذ الوقت الكافي للتصويب!

لم تكن إمبراطورية الشمس بقدراتها المشهورة غير مألوفة مع كريستالات الطاقة ، والعديد من شخصيات المستوى الأعلى والنبلاء العظماء الذين استخدموا هذا لاختراق عنق الزجاجة للموهبة ، لذلك فهموا أيضًا معنى تحطيم كريستالات الطاقة. يمكن لسو أن يشعر ببعض النظرات الحادة خلفه ، وبالتالي كانت أصابعه الخمسة تداعب مقبض الفأس العملاق عن قصد أو عن غير قصد ، في انتظار هؤلاء الذين يحملون أفكارًا معينة للتصرف. لم يكن لدى نظام الإمبراطورية للقدرات فكرة عن الرؤية البانورامية ، ناهيك عن فهم ما يعنيه المنظر البانورامي الذي يغطي كيلومترين.

 

في حسابات سو، كانت كل هذه عناصر يمكن التغاضي عنها.

تردد طلق ناري مكتوم في مدينة ماكا. مرت الرصاصة عبر الفوهة ومن خلال الغرف ، وحلقت عبر بضع كتل ، ثم دخلت جمجمة رجل قوي!

 

 

 

كان هذا حارسًا مقربًا خرج لاستكشاف الموقف. عندما ضغط سو على الزناد ، اختبأ على الفور في زاوية ميتة من مسار إطلاق النار ، لكنه أصيب. حتى عندما انهار ، كان تعبير الصدمة لا يزال مجمداً على وجهه.

قُتل موراي في المعركة ، وقُتل الحراس الشخصيون تحت قيادته ونصف الحراس المقربين الذين تبعوه هنا ، كما خسر أكثر من نصف الجيش الذي خرج من المدينة للالتفاف عليهم ، وسحقهم تمامًا. على هذا النحو ، كانت القوة الدفاعية لمدينة ماكا بالفعل ضئيلة. على الرغم من أنه كان لا يزال هناك عدة آلاف من الجنود في المدينة ، إلا أن هذه المدينة الاستراتيجية الواقعة على الحدود الشمالية ، تحت قيادة سو ، وعشرة من الحكام والمساعدين ، لم تكن مختلفة عن السيدات الشابات اللاتي تم تجريد كل دروعهن ، ولم يتبقى منهن سوى طبقة واحدة من الملابس.

 

لم تكن إمبراطورية الشمس بقدراتها المشهورة غير مألوفة مع كريستالات الطاقة ، والعديد من شخصيات المستوى الأعلى والنبلاء العظماء الذين استخدموا هذا لاختراق عنق الزجاجة للموهبة ، لذلك فهموا أيضًا معنى تحطيم كريستالات الطاقة. يمكن لسو أن يشعر ببعض النظرات الحادة خلفه ، وبالتالي كانت أصابعه الخمسة تداعب مقبض الفأس العملاق عن قصد أو عن غير قصد ، في انتظار هؤلاء الذين يحملون أفكارًا معينة للتصرف. لم يكن لدى نظام الإمبراطورية للقدرات فكرة عن الرؤية البانورامية ، ناهيك عن فهم ما يعنيه المنظر البانورامي الذي يغطي كيلومترين.

 

 

 

 

 

في حسابات سو، كانت كل هذه عناصر يمكن التغاضي عنها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

الترجمة: Hunter 

كان جسد سو بالكامل مغمورًا بالدماء ، والدم يتسرب من الجروح الكبيرة والصغيرة التي تجمدت بالفعل. لفتت كريستالات الطاقة التي تم الكشف عنها في الخارج الانتباه تمامًا. على سبيل المثال ، كانت كريستالة الطاقة الخضراء على ظهر سو مكسورة بالفعل ، مع حركاته ، لا تزال تطلق الدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط