العالم كعدو
الفصل 10.15 – العالم كعدو
أخيرًا ، تمت إضافة القليل من الحيوية إلى نظرة سو ، مما منح الشيخ الذي توقف قلبه تقريبًا قليلاً من قوة الحياة.
بعد عشر دقائق ، وبعد سلسلة من الإجراءات المعقدة ، دخل سو أخيرًا منطقة حوض تدريب الكيمياء الحيوية الخاضع لحراسة مشددة.
تم إيقاف الماموثين اللذين كان نصفهما منتهيًا بالقوة. عرفت نصف المخلوقات بشكل غير متوقع مصيرها ، وبدأت بشكل غير متوقع في النضال! ومع ذلك ، أطلق حوض التدريب كميات كبيرة من مواد التخدير ، ثم أصبح المخلوقان النصفان اللذان نما ببطء ساكنين. أصبح حوض التدريب الهائل مستويًا ببطء ، ثم انفتح القاع ، وكل ما تبقى من الجسم السائل والبيولوجي يتدفق إلى أسفل. ما تلا ذلك كان عملية تنظيف تلقائية ، وبعد ذلك سينضم حوضي التدريب إلى الآخرين في تنفيذ تسلسل هيركولا الاصغر.
وقف سيد الهندسة الوراثية المسؤول عن الحفاظ على النظام جانبًا ، وعيناه التي تحمل القليل من الازدراء في البداية تتحول إلى صدمة ، ثم تتحول مرة أخرى إلى حالة رعب. عند صنع كائن على المستوى الأساسي ، سيتطلب الأمر مئات إلى آلاف المرات من العمل. سيحتاج الوحش الشرس العادي إلى أكثر من ألف أمر ، وحتى ذلك الحين ، قد لا يتم صنعه بالضرورة بنجاح ، لذلك عرفت السماء عدد الثقوب الموجودة في هذه الأوامر العديدة. ومع ذلك ، بعد نصف ساعة أو نحو ذلك ، أدخل سو بالفعل ما يقارب من عشرة آلاف امر ، ومع ذلك لم يظهر أي علامات على التوقف. بدا الأمر وكأن سو كان جادا للغاية. هل يمكن أن يكون بإمكانه حقًا استخدام هذا النوع من الأساليب لإنشاء مخلوق معقد واسع النطاق يحتاج إلى أكثر من عشرة آلاف أمر؟
تم تقسيم المساحة العملاقة التي تغطي أكثر من ألف متر مربع إلى خمس مناطق مستقلة ، داخل كل منطقة حوض تدريب عملاق يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار وقطره ثلاثة أمتار. تحتوي أحواض التدريب الخمسة على اثنين فقط في حالة التشغيل ، ويمكن للمرء أن يرى مخلوقين مشابهين للماموث كان أكثر من نصفهم مكتمل بالفعل.
تحتوي كل احواض التدريب الخمسة على نظام ذكاء يتحكم فيها بشكل مستقل ، بالإضافة إلى معالج مركزي عملاق يدعمها. يمكن أن يرتفع حوض التدريب ويهبط من تلقاء نفسه ، وكذلك التغيير بين الاتجاهات الرأسية أو الأفقية لتكوين مخلوقات مختلفة. كانت واجهة الأنظمة الذكية موجزة وسهلة الفهم ، وسرعة الاستجابة سلسة أيضًا. وفي الوقت نفسه ، كان مرتبطًا بأحواض التدريب الخمسة مستودعًا آليًا عملاقًا ، بداخله جميع أنواع سوائل التدريب الأولية التي تزن بالأطنان. لقد كان هذا نظامًا معقدًا وهائلًا ، ومع ذلك كان بإمكان عشرات الأشخاص أو نحو ذلك إكمال معظم العمل والقيام بالحماية اليومية. من تجاربه السابقة ، يمكن فقط لمختبرات الكيمياء الحيوية الأكثر تقدمًا في برلمان الدم أن تطابق هذا ، إلى الحد الذي قد يكون فيه هذا المكان أفضل قليلاً.
بدأ سو في تشغيل شاشة تشغيل النظام الذكي ، وأسلوب القائمة يمنحه شعورًا قويًا ومألوفًا. قام باستغلال منطقة تخزين المواد بشكل عرضي لفحص المواد اللازمة لصنع الكائنات الحية. وصل تنوع الكائنات الحية المخزنة في نظام الذكاء إلى أربعة آلاف نوع صادم ، ولكن تم تجميع عدة مئات منها على الأقل بشكل عشوائي بواسطة موراي خلال أوقات الملل.
تم إيقاف الماموثين اللذين كان نصفهما منتهيًا بالقوة. عرفت نصف المخلوقات بشكل غير متوقع مصيرها ، وبدأت بشكل غير متوقع في النضال! ومع ذلك ، أطلق حوض التدريب كميات كبيرة من مواد التخدير ، ثم أصبح المخلوقان النصفان اللذان نما ببطء ساكنين. أصبح حوض التدريب الهائل مستويًا ببطء ، ثم انفتح القاع ، وكل ما تبقى من الجسم السائل والبيولوجي يتدفق إلى أسفل. ما تلا ذلك كان عملية تنظيف تلقائية ، وبعد ذلك سينضم حوضي التدريب إلى الآخرين في تنفيذ تسلسل هيركولا الاصغر.
فكر سو قليلا. لم يقم بتسجيل الخروج من النظام ، وبدلاً من ذلك فتح اختيار الصنع البيولوجي ، والدخول مباشرة إلى أعمق مستوى من الأوامر ، وبدء التعديل على المستوى الجيني. في البداية ، كان سو لا يزال يعطي الأوامر بطريقة مألوفة ، ولكن في النهاية ، بدأت أصابعه الطويلة والنحيلة في التحليق ، وتدفقت العشرات إلى أكثر من مائة أمر من أطراف أصابعه مثل الماء.
وفقًا لما يعرفه سو ، كان هيركولا من الأسلحة البيولوجية الأقل تكلفة والأقل مستوى للمبتدئين ، وهي علف المدافع ، ولا تكفي حتى لاستخدامها كخط أساس. في هذه الأثناء ، كانت قدرات هيركولا المنخفضة أكثر ضعفًا إلى أدنى مستوى من القوة القتالية ، ولكن هذا كان أيضًا لأن سو لم يكن لديه خيار آخر. بسبب نقص بعض المواد الخام الأساسية ، لم تكن هناك طريقة لإنتاج النسخة الكاملة لهيركولا . ما جعل سو مندهشًا هو أن نظام الكيمياء الحيوية للإمبراطورية كان مناسبًا بشكل غير متوقع لإنتاج هيركولا ، لذلك إذا كان لديه المواد اللازمة ، يمكن إنشاء أسلحة بيولوجية أعلى درجة من هذا النظام.
وقف سيد الهندسة الوراثية المسؤول عن الحفاظ على النظام جانبًا ، وعيناه التي تحمل القليل من الازدراء في البداية تتحول إلى صدمة ، ثم تتحول مرة أخرى إلى حالة رعب. عند صنع كائن على المستوى الأساسي ، سيتطلب الأمر مئات إلى آلاف المرات من العمل. سيحتاج الوحش الشرس العادي إلى أكثر من ألف أمر ، وحتى ذلك الحين ، قد لا يتم صنعه بالضرورة بنجاح ، لذلك عرفت السماء عدد الثقوب الموجودة في هذه الأوامر العديدة. ومع ذلك ، بعد نصف ساعة أو نحو ذلك ، أدخل سو بالفعل ما يقارب من عشرة آلاف امر ، ومع ذلك لم يظهر أي علامات على التوقف. بدا الأمر وكأن سو كان جادا للغاية. هل يمكن أن يكون بإمكانه حقًا استخدام هذا النوع من الأساليب لإنشاء مخلوق معقد واسع النطاق يحتاج إلى أكثر من عشرة آلاف أمر؟
لم يعرف اسياد الهندسة الحيوية هؤلاء أنه في وعي سو ، كان هناك كائن غريب الشكل يدور ببطء حاليًا ، فقط الرأس به مادة ، والباقي صور افتراضية. مع تدفق سطور الأوامر من أصابعه ، زاد الجزء المادي من جسم المخلوق الغريب ببطء. يبدو أن أكثر من عشرة آلاف امر كان كافيا فقط لبناء جزء الرأس.
لم يعرف اسياد الهندسة الحيوية هؤلاء أنه في وعي سو ، كان هناك كائن غريب الشكل يدور ببطء حاليًا ، فقط الرأس به مادة ، والباقي صور افتراضية. مع تدفق سطور الأوامر من أصابعه ، زاد الجزء المادي من جسم المخلوق الغريب ببطء. يبدو أن أكثر من عشرة آلاف امر كان كافيا فقط لبناء جزء الرأس.
عندما حل الليل على القارة ، أكمل سو أخيرًا عمل إدخال الأوامر الطويلة والمضجرة بشكل لا يمكن تصوره. لقد كان هؤلاء المهندسون الحيويون مرهقين فقط من المشاهدة ، حقيقة أنهم لا يزالون قادرين على تحمل المعجزة في حد ذاتها. كان هذا لا يزال بفضل موراي ، بعد كل شيء ، عندما كان موراي يعمل ، بغض النظر عن هويته ، طالما أنهم كشفوا عن أدنى قدر من نفاد الصبر ، كان هناك احتمال أن يكون عقولهم مفتوحة من قبل نائب الملك.
رفع سو رأسه ، وألقى نظرة على الشيخ. عندما حطت النظرة الخضراء على جسده ، انفجر الشيخ فجأة في قشعريرة باردة! في تلك اللحظة ، لم يشعر بأي أثر لهالة الحياة من نظرة سو ، أو حتى جسده بالكامل. وقف سو هناك ، تمامًا ، يحمل الدفء ، لكن الشعور الذي أعطاه للآخرين كان مثل آلة الجليد الباردة.
أسفل هذا المخلوق الذي تمت محاكاته ، انتقلت جميع أنواع بيانات الأداء المتعلقة به أدناه.
رفع سو رأسه ، وألقى نظرة على الشيخ. عندما حطت النظرة الخضراء على جسده ، انفجر الشيخ فجأة في قشعريرة باردة! في تلك اللحظة ، لم يشعر بأي أثر لهالة الحياة من نظرة سو ، أو حتى جسده بالكامل. وقف سو هناك ، تمامًا ، يحمل الدفء ، لكن الشعور الذي أعطاه للآخرين كان مثل آلة الجليد الباردة.
“نموذج محسن هيركولا (نسخة مخفضة القدرة): سلاح أرضي ، مزود بوظائف مائية ، ومجهز بقدرات طيران قصيرة. البيئات المناسبة: بيئة الأجرام السماوية المعقدة. تجديد الطاقة: نظام غذائي متنوع ، كفاءة تحويل نظام إمداد الطاقة ، منخفضة. دورة التكاثر ، عشرة أيام ؛ طريقة التكاثر، حيوية، معدل البقاء على قيد الحياة ، 100٪. القدرة القتالية: القوة القتالية القريبة منخفضة للغاية ، قوة الهجوم بعيدة المدى منخفضة للغاية … “
تم إيقاف الماموثين اللذين كان نصفهما منتهيًا بالقوة. عرفت نصف المخلوقات بشكل غير متوقع مصيرها ، وبدأت بشكل غير متوقع في النضال! ومع ذلك ، أطلق حوض التدريب كميات كبيرة من مواد التخدير ، ثم أصبح المخلوقان النصفان اللذان نما ببطء ساكنين. أصبح حوض التدريب الهائل مستويًا ببطء ، ثم انفتح القاع ، وكل ما تبقى من الجسم السائل والبيولوجي يتدفق إلى أسفل. ما تلا ذلك كان عملية تنظيف تلقائية ، وبعد ذلك سينضم حوضي التدريب إلى الآخرين في تنفيذ تسلسل هيركولا الاصغر.
عندما حل الليل على القارة ، أكمل سو أخيرًا عمل إدخال الأوامر الطويلة والمضجرة بشكل لا يمكن تصوره. لقد كان هؤلاء المهندسون الحيويون مرهقين فقط من المشاهدة ، حقيقة أنهم لا يزالون قادرين على تحمل المعجزة في حد ذاتها. كان هذا لا يزال بفضل موراي ، بعد كل شيء ، عندما كان موراي يعمل ، بغض النظر عن هويته ، طالما أنهم كشفوا عن أدنى قدر من نفاد الصبر ، كان هناك احتمال أن يكون عقولهم مفتوحة من قبل نائب الملك.
فكر سو قليلا. لم يقم بتسجيل الخروج من النظام ، وبدلاً من ذلك فتح اختيار الصنع البيولوجي ، والدخول مباشرة إلى أعمق مستوى من الأوامر ، وبدء التعديل على المستوى الجيني. في البداية ، كان سو لا يزال يعطي الأوامر بطريقة مألوفة ، ولكن في النهاية ، بدأت أصابعه الطويلة والنحيلة في التحليق ، وتدفقت العشرات إلى أكثر من مائة أمر من أطراف أصابعه مثل الماء.
فكر سو قليلا. لم يقم بتسجيل الخروج من النظام ، وبدلاً من ذلك فتح اختيار الصنع البيولوجي ، والدخول مباشرة إلى أعمق مستوى من الأوامر ، وبدء التعديل على المستوى الجيني. في البداية ، كان سو لا يزال يعطي الأوامر بطريقة مألوفة ، ولكن في النهاية ، بدأت أصابعه الطويلة والنحيلة في التحليق ، وتدفقت العشرات إلى أكثر من مائة أمر من أطراف أصابعه مثل الماء.
بعد الانتهاء من ادخال المعلومات ، مع عملية سو ، بدأت احواض التدريب الفارغة الثلاثة في البداية ، حيث تم ربط أكثر من عشرة خطوط أنابيب تلقائيًا بأحواض التدريب ، وبدأت في ضخ النوع المحدد من سوائل المغذيات. وفي الوقت نفسه ، في المختبر الخلفي ، بدأ نظام ادخال المخلوقات الأساسية بالفعل في إنتاج جينات بيولوجية جديدة بناءً على الأوامر. الآن فقط استيقظ العديد من المهندسين البيولوجيين من ذهولهم ، وانتقلوا واحدًا تلو الآخر إلى مساحة التشغيل الخلفية لمعرفة ما إذا كان لديهم أي نقص في سوائل التدريب.
“نموذج محسن هيركولا (نسخة مخفضة القدرة): سلاح أرضي ، مزود بوظائف مائية ، ومجهز بقدرات طيران قصيرة. البيئات المناسبة: بيئة الأجرام السماوية المعقدة. تجديد الطاقة: نظام غذائي متنوع ، كفاءة تحويل نظام إمداد الطاقة ، منخفضة. دورة التكاثر ، عشرة أيام ؛ طريقة التكاثر، حيوية، معدل البقاء على قيد الحياة ، 100٪. القدرة القتالية: القوة القتالية القريبة منخفضة للغاية ، قوة الهجوم بعيدة المدى منخفضة للغاية … “
تم إيقاف الماموثين اللذين كان نصفهما منتهيًا بالقوة. عرفت نصف المخلوقات بشكل غير متوقع مصيرها ، وبدأت بشكل غير متوقع في النضال! ومع ذلك ، أطلق حوض التدريب كميات كبيرة من مواد التخدير ، ثم أصبح المخلوقان النصفان اللذان نما ببطء ساكنين. أصبح حوض التدريب الهائل مستويًا ببطء ، ثم انفتح القاع ، وكل ما تبقى من الجسم السائل والبيولوجي يتدفق إلى أسفل. ما تلا ذلك كان عملية تنظيف تلقائية ، وبعد ذلك سينضم حوضي التدريب إلى الآخرين في تنفيذ تسلسل هيركولا الاصغر.
وفقًا لما يعرفه سو ، كان هيركولا من الأسلحة البيولوجية الأقل تكلفة والأقل مستوى للمبتدئين ، وهي علف المدافع ، ولا تكفي حتى لاستخدامها كخط أساس. في هذه الأثناء ، كانت قدرات هيركولا المنخفضة أكثر ضعفًا إلى أدنى مستوى من القوة القتالية ، ولكن هذا كان أيضًا لأن سو لم يكن لديه خيار آخر. بسبب نقص بعض المواد الخام الأساسية ، لم تكن هناك طريقة لإنتاج النسخة الكاملة لهيركولا . ما جعل سو مندهشًا هو أن نظام الكيمياء الحيوية للإمبراطورية كان مناسبًا بشكل غير متوقع لإنتاج هيركولا ، لذلك إذا كان لديه المواد اللازمة ، يمكن إنشاء أسلحة بيولوجية أعلى درجة من هذا النظام.
تم إيقاف الماموثين اللذين كان نصفهما منتهيًا بالقوة. عرفت نصف المخلوقات بشكل غير متوقع مصيرها ، وبدأت بشكل غير متوقع في النضال! ومع ذلك ، أطلق حوض التدريب كميات كبيرة من مواد التخدير ، ثم أصبح المخلوقان النصفان اللذان نما ببطء ساكنين. أصبح حوض التدريب الهائل مستويًا ببطء ، ثم انفتح القاع ، وكل ما تبقى من الجسم السائل والبيولوجي يتدفق إلى أسفل. ما تلا ذلك كان عملية تنظيف تلقائية ، وبعد ذلك سينضم حوضي التدريب إلى الآخرين في تنفيذ تسلسل هيركولا الاصغر.
تمامًا كما كان تفكير سو عميقًا ، وصل الشيخ إلى جانب سو. لقد رأى أن سو قد أكمل مهمته بالفعل ، وعلى هذا النحو ، انحنى بمقدار 45 درجة وقال باحترام ، “سيدي ، نائب الملك السابق لديه ثلاث سيدات رسميات وستة أبناء وإحدى عشرة من البنات ، اثنتان من البنات قد وصلوا بالفعل إلى سن الرشد . إنها جميعًا ممتلكاتك الشخصية المميزة ، وقد سبق لي أن أعددت الزوجة والابنتان الراشدتان. هل تحتاج ذاتك الموقرة استشارتهم الآن؟ “
تم تقسيم المساحة العملاقة التي تغطي أكثر من ألف متر مربع إلى خمس مناطق مستقلة ، داخل كل منطقة حوض تدريب عملاق يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار وقطره ثلاثة أمتار. تحتوي أحواض التدريب الخمسة على اثنين فقط في حالة التشغيل ، ويمكن للمرء أن يرى مخلوقين مشابهين للماموث كان أكثر من نصفهم مكتمل بالفعل.
رفع سو رأسه ، وألقى نظرة على الشيخ. عندما حطت النظرة الخضراء على جسده ، انفجر الشيخ فجأة في قشعريرة باردة! في تلك اللحظة ، لم يشعر بأي أثر لهالة الحياة من نظرة سو ، أو حتى جسده بالكامل. وقف سو هناك ، تمامًا ، يحمل الدفء ، لكن الشعور الذي أعطاه للآخرين كان مثل آلة الجليد الباردة.
أخيرًا ، تمت إضافة القليل من الحيوية إلى نظرة سو ، مما منح الشيخ الذي توقف قلبه تقريبًا قليلاً من قوة الحياة.
“دعنا نلقي نظرة بعد ذلك.” قال سو.
الفصل 10.15 – العالم كعدو
بعد عشر دقائق ، وبعد سلسلة من الإجراءات المعقدة ، دخل سو أخيرًا منطقة حوض تدريب الكيمياء الحيوية الخاضع لحراسة مشددة.
فكر سو قليلا. لم يقم بتسجيل الخروج من النظام ، وبدلاً من ذلك فتح اختيار الصنع البيولوجي ، والدخول مباشرة إلى أعمق مستوى من الأوامر ، وبدء التعديل على المستوى الجيني. في البداية ، كان سو لا يزال يعطي الأوامر بطريقة مألوفة ، ولكن في النهاية ، بدأت أصابعه الطويلة والنحيلة في التحليق ، وتدفقت العشرات إلى أكثر من مائة أمر من أطراف أصابعه مثل الماء.
الترجمة: Hunter
بدأ سو في تشغيل شاشة تشغيل النظام الذكي ، وأسلوب القائمة يمنحه شعورًا قويًا ومألوفًا. قام باستغلال منطقة تخزين المواد بشكل عرضي لفحص المواد اللازمة لصنع الكائنات الحية. وصل تنوع الكائنات الحية المخزنة في نظام الذكاء إلى أربعة آلاف نوع صادم ، ولكن تم تجميع عدة مئات منها على الأقل بشكل عشوائي بواسطة موراي خلال أوقات الملل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
