نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.6

الصبر

الصبر

الفصل 11.6 – الصبر

 

 

 

أثناء النوم ، بدأ سو في إنشاء مراكز فكرية جديدة. خمسون مركزًا فكريًا الذي لديه حاليًا لم يكونوا كافين للتعامل مع المواقف المعقدة ، ولكن بعد إضافة عشرة مراكز فكرية جديدة ، سيكون سو قادرًا على التعامل مع كل شيء بسهولة. استلقى سو على ظهره ، ومراكز الفكر المتبقية تعمل حاليًا بكامل قوتها ، وصياغة خطة جديدة للأسلحة البيولوجية. مع اكتمال الخطة تدريجيًا ، تضخم الفراغ بين صدر وبطن سو قليلاً. يمكن رؤية الأوعية الدموية المكتظة بكثافة تحت جلده ، وهي تتلوى حاليًا ، تلتف حول مادة كروية من اللحم ، غير معروف فقط ما كان يتم إنتاجه بداخله.

الفصل 11.6 – الصبر

 

كان هيركولا يقترب من الانتهاء.

بصرف النظر عن المخلوقات القليلة جدًا التي لديها متطلبات مادية منخفضة للغاية ويمكن إنشاؤها من احواض التدريب ، يمكن لسو أيضًا إنشاء بعض الأسلحة البيولوجية الصغيرة من خلال أنسجة جسمه ، وهذه الطريقة في الإنتاج أقل تقييدًا نسبيًا من حيث المواد.

 

 

صُدم الشيخ من سرعة عمل سو للأشياء. سمح سو لضابط الحامية بالرحيل ، ثم سأل فقط عن قوة الاستطلاع التابعة لإمبراطورية الشمس بعد يومين أو ثلاثة أيام. ومع ذلك ، أخفى بعناية أفكاره الخاصة. من منظور معين ، ربما لم يكن سو حقًا يهتم كثيرًا بهذا الجيش الاستكشافي. كان موراي أحد الأفراد القلائل الأقوياء في الإمبراطورية ، لكنه مات تحت يدي سو. علاوة على ذلك ، لا يبدو أن قوة سو قد تراجعت ، على أقل تقدير ، شهد الشيخ شخصيًا العديد من الأشياء التي لا يمكن تصورها من جسد سو.

نزلت ستارة الليل بهدوء. كانت مدينة ماكا هادئة للغاية الليلة ، كل أولئك الذين تجرأوا على الثورة تحولوا بالفعل إلى جثث. من المؤكد أن الحكام والمساعدين تحت قيادة سو لن يظهروا أي نعومة عند التعامل مع الأعداء. قبل سو اقتراح كيبيل ، باتباع الطريقة التقليدية في هذا المكان للقيام بالأشياء ، والقضاء تمامًا على جميع المتمردين المسلحين ، مع أخذ أولئك الذين لديهم ثلاثة مستويات على الأقل من القدرات كأسرى. سيؤدي هذا إلى زيادة التخويف تجاه المتمردين ، وفي الوقت نفسه سيقصر المعركة على المستخدمين ذوي القدرات فقط ، بالإضافة إلى تجنب إهدار الموارد والإشراف على القوى العاملة اللازمة للعديد من الأسرى. وفقًا لتعريف إمبراطورية الشمس ، فقط أولئك الذين لديهم ثلاثة مستويات على الأقل من القدرة يمكن اعتبارهم مستخدمين ذوي قدرة.

 

 

 

حان الوقت الآن لتناول العشاء. استيقظ سو من سباته وشعر أن عقله أصبح أكثر حدة. يمكن بالفعل استخدام مراكز الفكر الجديدة ، وبعد أيام قليلة أخرى ، ستصل إلى الكفاءة المثلى. نزل من السرير ، ولبس رداءً علويًا ، وغطى الشذوذ من بطنه ، ثم مشى نحو غرفة الطعام.

تجاوز عدد سكان زايلور مائة ألف ، معظمهم من العبيد ، لكن السكان الأحرار ما زالوا يقتربون من عشرة آلاف. كان كل فرد مقيم في الإمبراطورية جنديا بارزا ، مما يعني أنه يمكن اختيار نخبة من آلاف الأعضاء من جيش عظيم من المستخدمين من بين عشرة آلاف من السكان الأحرار! إذا كان هناك مستخدم قوي بما يكفي ليقودهم ، فإن هذا النوع من الجيش لا يمكن إيقافه. حتى لو اجتمع كل مستخدمي القدرات في الحدود الشمالية معًا ، فسيظل من السهل سحقهم!

 

 

دعا سو الشيخ لتناول الطعام معه في وجبة العشاء الليلة ، وكذلك طلب معلومات استخباراتية بشأن جيش قمع الحدود الشمالية لـ إمبراطورية الشمس لأول مرة.

 

 

كانت أراضي الإمبراطورية واسعة النطاق. كانت أقرب مدينة إستراتيجية من مدينة ماكا هي مدينة زايلور ، والتي كانت تبعد أكثر من ثلاثمائة كيلومتر. كانت مدينة زايلور تعتبر منطقة جبال، لذلك لم يكن من السهل التواصل أو السفر بينهما ، فقط طريقان مدمران ومتداعيان يربطان المنطقتين. أحد المعابد الثلاثة العظيمة في إمبراطورية الشمس والمقام في مدينة زايلور ، يدير هذه الأضرحة رؤساء أساقفة يرتدون ملابس حمراء. وفوق هذه المعابد كان معبد إله الشمس الواقع على قمة الجبل المقدس بالقرب من العاصمة الإمبراطورية. كان هذا أعلى مستوى في النظام الديني ، قائد البابا الأعظم. حتى أولئك الذين ورثوا منصب الإمبراطور العظيم احتاجوا إلى قبول نعمة البابا الأعظم كمعتقداتهم ، وقد تردد أن جميع الصيغ من المستوى التاسع أو أعلى تم إنتاجها في معبد إله الشمس. على هذا النحو ، احتل معبد إله الشمس المكان الأعلى في الإمبراطورية.

صُدم الشيخ من سرعة عمل سو للأشياء. سمح سو لضابط الحامية بالرحيل ، ثم سأل فقط عن قوة الاستطلاع التابعة لإمبراطورية الشمس بعد يومين أو ثلاثة أيام. ومع ذلك ، أخفى بعناية أفكاره الخاصة. من منظور معين ، ربما لم يكن سو حقًا يهتم كثيرًا بهذا الجيش الاستكشافي. كان موراي أحد الأفراد القلائل الأقوياء في الإمبراطورية ، لكنه مات تحت يدي سو. علاوة على ذلك ، لا يبدو أن قوة سو قد تراجعت ، على أقل تقدير ، شهد الشيخ شخصيًا العديد من الأشياء التي لا يمكن تصورها من جسد سو.

نزلت ستارة الليل بهدوء. كانت مدينة ماكا هادئة للغاية الليلة ، كل أولئك الذين تجرأوا على الثورة تحولوا بالفعل إلى جثث. من المؤكد أن الحكام والمساعدين تحت قيادة سو لن يظهروا أي نعومة عند التعامل مع الأعداء. قبل سو اقتراح كيبيل ، باتباع الطريقة التقليدية في هذا المكان للقيام بالأشياء ، والقضاء تمامًا على جميع المتمردين المسلحين ، مع أخذ أولئك الذين لديهم ثلاثة مستويات على الأقل من القدرات كأسرى. سيؤدي هذا إلى زيادة التخويف تجاه المتمردين ، وفي الوقت نفسه سيقصر المعركة على المستخدمين ذوي القدرات فقط ، بالإضافة إلى تجنب إهدار الموارد والإشراف على القوى العاملة اللازمة للعديد من الأسرى. وفقًا لتعريف إمبراطورية الشمس ، فقط أولئك الذين لديهم ثلاثة مستويات على الأقل من القدرة يمكن اعتبارهم مستخدمين ذوي قدرة.

 

حان الوقت الآن لتناول العشاء. استيقظ سو من سباته وشعر أن عقله أصبح أكثر حدة. يمكن بالفعل استخدام مراكز الفكر الجديدة ، وبعد أيام قليلة أخرى ، ستصل إلى الكفاءة المثلى. نزل من السرير ، ولبس رداءً علويًا ، وغطى الشذوذ من بطنه ، ثم مشى نحو غرفة الطعام.

كانت أراضي الإمبراطورية واسعة النطاق. كانت أقرب مدينة إستراتيجية من مدينة ماكا هي مدينة زايلور ، والتي كانت تبعد أكثر من ثلاثمائة كيلومتر. كانت مدينة زايلور تعتبر منطقة جبال، لذلك لم يكن من السهل التواصل أو السفر بينهما ، فقط طريقان مدمران ومتداعيان يربطان المنطقتين. أحد المعابد الثلاثة العظيمة في إمبراطورية الشمس والمقام في مدينة زايلور ، يدير هذه الأضرحة رؤساء أساقفة يرتدون ملابس حمراء. وفوق هذه المعابد كان معبد إله الشمس الواقع على قمة الجبل المقدس بالقرب من العاصمة الإمبراطورية. كان هذا أعلى مستوى في النظام الديني ، قائد البابا الأعظم. حتى أولئك الذين ورثوا منصب الإمبراطور العظيم احتاجوا إلى قبول نعمة البابا الأعظم كمعتقداتهم ، وقد تردد أن جميع الصيغ من المستوى التاسع أو أعلى تم إنتاجها في معبد إله الشمس. على هذا النحو ، احتل معبد إله الشمس المكان الأعلى في الإمبراطورية.

 

 

 

يشاع أنه تم دفن في أعماق الجبل المقدس الأوعية الدموية لإله الشمس ، فقط في انتظار اللحظة المناسبة للبعث والعودة إلى الشمس. عندما يستيقظ إله الشمس ، ستختفي سحب الإشعاع المحيطة بكامل الجرم السماوي.

توقف سو عن الأكل ، وسأل عن قدرات هؤلاء الأعداء الثلاثة بالتفصيل ، ورد الشيخ بأفضل ما لديه من معلومات. كان الدوق الاحمر مستخدمًا للقدرة القتالية ، وقد تم الاشادة بقدراته على نطاق واسع في جميع المستويات العليا للإمبراطورية. كانت أقوى قدرة له هي المستوى التاسع تجاوز الدفاع الهجومي ، بالإضافة إلى قدرة المستوى العاشر النادرة الهجوم الثلاثي. في هذه الأثناء ، جاءت سمعة ديبايور من قدراته السحرية القوية ، وكان لهذا المارشال ذو الحيلة قدرات مشابهة لطبيعته ، لا تعتمد فقط قدرة المستوى العاشر النادرة على استخراج الطاقة من الهجمات المباشرة لهزيمة العدو ، ولكنها بدلاً من ذلك قادرة على ايقاف العديد من الأعداء في وقت واحد ، وخاصة مستخدمي القدرات السحرية. جعلت هذه القدرة ديبايور إله الموت لجميع مستخدمي القدرات السحرية الأقل من عشرة مستويات. أما رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، فلم تكن هناك أي معلومات عامة عنه.

 

في هذه الأثناء ، لم يكن هناك نقص في القادة الأقوياء بما فيه الكفاية ، على سبيل المثال ، كانوس الدوق الأحمر الإمبراطوري لمدينة زايلور ، والمارشال الإمبراطوري ديبايور ، وحتى إرسال رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر لم يكن مستحيلًا تمامًا. على الرغم من أنه في كل التاريخ ، لم يقاتل رئيس أساقفة معبد الشمس ذو الرداء الأحمر أبدًا ضد شخص آخر ، ولم يكن حتى الدوق الأحمر المعروف باستبداده وقمعه على استعداد لعصيان إرادة رئيس الأساقفة هذا.

كانت هذه مجرد أسطورة نشرها الدين دون أي دليل. في غضون ذلك ، أثبت بحث برلمان الدم منذ فترة طويلة أنه بعد خمسين عامًا أخرى على الأكثر ، ستتبدد سحب الإشعاع بشكل طبيعي. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، بالنسبة للبشر الذين تكيفوا بالفعل مع الوضع الحالي ، قد يكون هذا نوعًا جديدًا من الكوارث. بعد كل شيء ، تم بالفعل تغيير تكوين الغلاف الجوي ، وأصبحت عمليات الترشيح والحماية التي يوفرها ضد الشمس والأجرام السماوية الأخرى ضعيفة ، كما ان الأشعة الكونية المختلفة التي لم يفهمها البشر تمامًا حتى في العصور القديمة من شأنها أن تجلب أيضًا ضررًا كبيرًا لبشر العصر الجديد. عندما تختفي تلك السحب التي كانت مصدر الإشعاع ، لكنها عزلت أيضًا الأشعة الكونية المختلفة ، لن يكون أمام البشر خيار سوى التطور مرة أخرى للتكيف مع التحدي الجديد.

 

 

 

تجاوز عدد سكان زايلور مائة ألف ، معظمهم من العبيد ، لكن السكان الأحرار ما زالوا يقتربون من عشرة آلاف. كان كل فرد مقيم في الإمبراطورية جنديا بارزا ، مما يعني أنه يمكن اختيار نخبة من آلاف الأعضاء من جيش عظيم من المستخدمين من بين عشرة آلاف من السكان الأحرار! إذا كان هناك مستخدم قوي بما يكفي ليقودهم ، فإن هذا النوع من الجيش لا يمكن إيقافه. حتى لو اجتمع كل مستخدمي القدرات في الحدود الشمالية معًا ، فسيظل من السهل سحقهم!

 

 

 

في هذه الأثناء ، لم يكن هناك نقص في القادة الأقوياء بما فيه الكفاية ، على سبيل المثال ، كانوس الدوق الأحمر الإمبراطوري لمدينة زايلور ، والمارشال الإمبراطوري ديبايور ، وحتى إرسال رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر لم يكن مستحيلًا تمامًا. على الرغم من أنه في كل التاريخ ، لم يقاتل رئيس أساقفة معبد الشمس ذو الرداء الأحمر أبدًا ضد شخص آخر ، ولم يكن حتى الدوق الأحمر المعروف باستبداده وقمعه على استعداد لعصيان إرادة رئيس الأساقفة هذا.

 

 

يشاع أنه تم دفن في أعماق الجبل المقدس الأوعية الدموية لإله الشمس ، فقط في انتظار اللحظة المناسبة للبعث والعودة إلى الشمس. عندما يستيقظ إله الشمس ، ستختفي سحب الإشعاع المحيطة بكامل الجرم السماوي.

توقف سو عن الأكل ، وسأل عن قدرات هؤلاء الأعداء الثلاثة بالتفصيل ، ورد الشيخ بأفضل ما لديه من معلومات. كان الدوق الاحمر مستخدمًا للقدرة القتالية ، وقد تم الاشادة بقدراته على نطاق واسع في جميع المستويات العليا للإمبراطورية. كانت أقوى قدرة له هي المستوى التاسع تجاوز الدفاع الهجومي ، بالإضافة إلى قدرة المستوى العاشر النادرة الهجوم الثلاثي. في هذه الأثناء ، جاءت سمعة ديبايور من قدراته السحرية القوية ، وكان لهذا المارشال ذو الحيلة قدرات مشابهة لطبيعته ، لا تعتمد فقط قدرة المستوى العاشر النادرة على استخراج الطاقة من الهجمات المباشرة لهزيمة العدو ، ولكنها بدلاً من ذلك قادرة على ايقاف العديد من الأعداء في وقت واحد ، وخاصة مستخدمي القدرات السحرية. جعلت هذه القدرة ديبايور إله الموت لجميع مستخدمي القدرات السحرية الأقل من عشرة مستويات. أما رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر ، فلم تكن هناك أي معلومات عامة عنه.

في هذه الأثناء ، لم يكن هناك نقص في القادة الأقوياء بما فيه الكفاية ، على سبيل المثال ، كانوس الدوق الأحمر الإمبراطوري لمدينة زايلور ، والمارشال الإمبراطوري ديبايور ، وحتى إرسال رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر لم يكن مستحيلًا تمامًا. على الرغم من أنه في كل التاريخ ، لم يقاتل رئيس أساقفة معبد الشمس ذو الرداء الأحمر أبدًا ضد شخص آخر ، ولم يكن حتى الدوق الأحمر المعروف باستبداده وقمعه على استعداد لعصيان إرادة رئيس الأساقفة هذا.

 

يشاع أنه تم دفن في أعماق الجبل المقدس الأوعية الدموية لإله الشمس ، فقط في انتظار اللحظة المناسبة للبعث والعودة إلى الشمس. عندما يستيقظ إله الشمس ، ستختفي سحب الإشعاع المحيطة بكامل الجرم السماوي.

بعد التفكير لمدة عشر دقائق كاملة ، واصل سو العمل على طعامه. أكل بسرعة ، تم القضاء على عدة أطنان من الطعام في فترة زمنية قصيرة. ثم مشى نحو مركز حوض التدريب.

حان الوقت الآن لتناول العشاء. استيقظ سو من سباته وشعر أن عقله أصبح أكثر حدة. يمكن بالفعل استخدام مراكز الفكر الجديدة ، وبعد أيام قليلة أخرى ، ستصل إلى الكفاءة المثلى. نزل من السرير ، ولبس رداءً علويًا ، وغطى الشذوذ من بطنه ، ثم مشى نحو غرفة الطعام.

 

 

كان هيركولا يقترب من الانتهاء.

 

 

 

 

حان الوقت الآن لتناول العشاء. استيقظ سو من سباته وشعر أن عقله أصبح أكثر حدة. يمكن بالفعل استخدام مراكز الفكر الجديدة ، وبعد أيام قليلة أخرى ، ستصل إلى الكفاءة المثلى. نزل من السرير ، ولبس رداءً علويًا ، وغطى الشذوذ من بطنه ، ثم مشى نحو غرفة الطعام.

 

 

 

 

 

 

 

كان هيركولا يقترب من الانتهاء.

 

في هذه الأثناء ، لم يكن هناك نقص في القادة الأقوياء بما فيه الكفاية ، على سبيل المثال ، كانوس الدوق الأحمر الإمبراطوري لمدينة زايلور ، والمارشال الإمبراطوري ديبايور ، وحتى إرسال رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر لم يكن مستحيلًا تمامًا. على الرغم من أنه في كل التاريخ ، لم يقاتل رئيس أساقفة معبد الشمس ذو الرداء الأحمر أبدًا ضد شخص آخر ، ولم يكن حتى الدوق الأحمر المعروف باستبداده وقمعه على استعداد لعصيان إرادة رئيس الأساقفة هذا.

 

 

 

نزلت ستارة الليل بهدوء. كانت مدينة ماكا هادئة للغاية الليلة ، كل أولئك الذين تجرأوا على الثورة تحولوا بالفعل إلى جثث. من المؤكد أن الحكام والمساعدين تحت قيادة سو لن يظهروا أي نعومة عند التعامل مع الأعداء. قبل سو اقتراح كيبيل ، باتباع الطريقة التقليدية في هذا المكان للقيام بالأشياء ، والقضاء تمامًا على جميع المتمردين المسلحين ، مع أخذ أولئك الذين لديهم ثلاثة مستويات على الأقل من القدرات كأسرى. سيؤدي هذا إلى زيادة التخويف تجاه المتمردين ، وفي الوقت نفسه سيقصر المعركة على المستخدمين ذوي القدرات فقط ، بالإضافة إلى تجنب إهدار الموارد والإشراف على القوى العاملة اللازمة للعديد من الأسرى. وفقًا لتعريف إمبراطورية الشمس ، فقط أولئك الذين لديهم ثلاثة مستويات على الأقل من القدرة يمكن اعتبارهم مستخدمين ذوي قدرة.

الترجمة: Hunter 

 

صُدم الشيخ من سرعة عمل سو للأشياء. سمح سو لضابط الحامية بالرحيل ، ثم سأل فقط عن قوة الاستطلاع التابعة لإمبراطورية الشمس بعد يومين أو ثلاثة أيام. ومع ذلك ، أخفى بعناية أفكاره الخاصة. من منظور معين ، ربما لم يكن سو حقًا يهتم كثيرًا بهذا الجيش الاستكشافي. كان موراي أحد الأفراد القلائل الأقوياء في الإمبراطورية ، لكنه مات تحت يدي سو. علاوة على ذلك ، لا يبدو أن قوة سو قد تراجعت ، على أقل تقدير ، شهد الشيخ شخصيًا العديد من الأشياء التي لا يمكن تصورها من جسد سو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط