نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 12.1

التضحية

التضحية

الفصل 12.1 – التضحية

حاليًا ، كان هناك شعلة مستعرة على المذبح ، وكان طرف اللهب يلعق باستمرار الشمس الذهبية على المذبح ، مما يجعله يطلق الحرارة الحارقة. لم تكن هذه شعلة عادية ، ولكنها شعلة زادت من تقليل فقد الحرارة بسبب الإشعاع والحمل الحراري ، وهي قادرة على الحفاظ على درجة الحرارة بآلاف الدرجات. في هذه الأثناء ، من خلال طرق صناعية خاصة ، لم تتمكن الشمس الذهبية من تحمل هذا النوع من درجات الحرارة فقط ، على الرغم من أن جسمها بالكامل كان محترقًا بالفعل باللون الأحمر الداكن ، إلا أنه لم يذوب على الإطلاق ، ولن يتغير شكله بسبب الحرارة. .

 

كان هذا هو الإكسير المقدس لمعبد إله الشمس الذي تم إنشاؤه من خلال طرق سرية ، ويُشاع أنه قوة ملتهبة من قلب الشمس. سوف يشرب أقوى المحاربين هذا قبل معركة كبيرة ، ويمنحهم مؤقتًا قوة كبيرة وشجاعة لا نهاية لها. إذا لم تكن قوتهم كبيرة بما فيه الكفاية ، اذا شرب الفرد الذي يفتقر إلى المؤهلات هذا الإكسير المقدس سيخلق شعلة مستعرة داخل أجسادهم ، وتحرق جميع أعضائهم الداخلية إلى رماد. تم تقسيم الإكسير المقدس إلى ثلاث درجات ، أعلى مستوى من الإكسير المقدس هو اللون الذهبي ، وكمية صغيرة لا يمكن الحصول عليها إلا عندما يصلي رئيس الأساقفة بالرداء الأحمر ويقدم التضحيات لفترة طويلة.

اعتمدت مدينة زايلور بشكل كبير على الجبال التي بنيت عليها ، وهي هياكل تغطي الجبل بأكمله. لقد حملوا أسلوبًا نموذجيًا جديدًا للعصر ، ومظهرًا عمليًا ، واستفادوا إلى أقصى حد من الموارد المعطاة ، من مسافة تبدو وكأنها شجيرات منظمة. كان شكل التلال غريبًا تمامًا ، وكان المنحدر من سفح الجبال مستويًا تمامًا تقريبًا ، ثم في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل ، أصبح فجأة شديد الانحدار ، طاعنا تمامًا في السماء.

 

 

على هذا المذبح الضخم ، كان المئات من الأفراد غير منظمين بعض الشيء حيث كانوا منتشرين على هذا الدرج ، ولكن عندما وقفت كل هذه الشخصيات المهيبة معًا ، مُلأ كل ركن من أركان السلم بنية القتل الباردة. ومع ذلك ، فإن هذا الضغط الكبير اقتصر فقط على السلم ، غير قادر على الوصول إلى الطابق العلوي على الإطلاق. في أعلى المذبح ، كان هناك عالم مختلف تمامًا.

بصرف النظر عن أحد الجوانب المواجهة للجبال ، كانت الجوانب الثلاثة الأخرى لمدينة زايلور عبارة عن هضبة وسهول شاسعة ومقفرة. في هذه المنطقة المفتوحة ، كان معبد اله الشمس الذي بني في منتصف الطريق أعلى جبل يلفت الأنظار ، حيث كان المبنى الأحمر والذهبي بالكامل مثل اللهب المحترق ، ويمكن رؤيته تمامًا على بعد أكثر من عشرة كيلومترات. من وقت لآخر ، عندما تفتح سحب الإشعاع وينزل ضوء الشمس ، سينعكس من معبد إله الشمس ، سيبدو كما لو أن نصف قمة الجبل قد اشتعلت فيها النيران.

 

 

 

على منصة الطابق العلوي للمعبد كان المذبح الذي يقدم القرابين لإله الشمس. كان مدمجًا في وسط المذبح كرة ذهبية يبلغ قطرها عدة أمتار ، ترمز إلى الشمس العليا. في الماضي ، من أجل حمل هذا القلب النحاسي المطلي بالذهب إلى المذبح ، لم يكن معروفًا عدد مئات العبيد الذين ماتوا بسبب التعب. في هذه الأثناء ، خلال التضحية العظيمة كل عام ، بصرف النظر عن ذبح الماشية ، كان العبيد قرابين لا غنى عنها أيضًا.

الفصل 12.1 – التضحية

 

 

حاليًا ، كان هناك شعلة مستعرة على المذبح ، وكان طرف اللهب يلعق باستمرار الشمس الذهبية على المذبح ، مما يجعله يطلق الحرارة الحارقة. لم تكن هذه شعلة عادية ، ولكنها شعلة زادت من تقليل فقد الحرارة بسبب الإشعاع والحمل الحراري ، وهي قادرة على الحفاظ على درجة الحرارة بآلاف الدرجات. في هذه الأثناء ، من خلال طرق صناعية خاصة ، لم تتمكن الشمس الذهبية من تحمل هذا النوع من درجات الحرارة فقط ، على الرغم من أن جسمها بالكامل كان محترقًا بالفعل باللون الأحمر الداكن ، إلا أنه لم يذوب على الإطلاق ، ولن يتغير شكله بسبب الحرارة. .

 

 

 

أمام المذبح ، كان رئيس الأساقفة يرتدي رداءًا أحمر سميكًا يقفز حاليًا حوله، والعصا الطويلة المصنوعة من الذهب الخالص تدور باستمرار في الهواء ، ويردد فمه شيئًا لا يمكن لأحد أن يفهمه بصوت عالٍ. في مراسم معبد اله الشمس، سيتم تعليم الأساقفة فقط هذا النوع من اللغة الغريبة. كان نطقها صعبًا للغاية ، فالعديد من المقاطع ليست أشياء يمكن لعلم وظائف الأعضاء الطبيعي للإنسان إنتاجها ، فقط الأصوات التي يمكن إنتاجها بعد أن يغيّر المرء الحلق وتجويف الأنف من خلال القدرات. فقط الأساقفة الذين تعلموا هذه اللغة لديهم فرصة ليصبحوا رئيس أساقفة . أشيع أن هذه كانت لغة إله الشمس ، واستخدمها رؤساء الأساقفة كوسيط للصلاة إلى إله الشمس ، ونقل إرادة السكان إلى الإله ، ثم سماع تعليمات الإله.

 

 

 

كان المذبح من نوع الدرج كبيرًا للغاية ، فقط الطابق العلوي وحده بمساحة 49 مترًا على كل جانب. امتدت الأرضية إلى الخارج مثل الدرج تحتها ، لتضيف ما يصل إلى إجمالي ستة وثلاثين مجموعة من السلالم! في الوقت الحالي ، كان في كل طابق جنود يقفون عليه ، وملابسهم مختلفة تمامًا ، والزينة من جميع الأنواع المختلفة أيضًا. كان هناك رجال عملاقون يصل وزنهم إلى مائة كيلوجرام ، وكان هناك قناصين ببنادق معدلة. كان التشابه الوحيد بينهم هو أنهم أطلقوا هالة قوية.

 

 

 

على هذا المذبح الضخم ، كان المئات من الأفراد غير منظمين بعض الشيء حيث كانوا منتشرين على هذا الدرج ، ولكن عندما وقفت كل هذه الشخصيات المهيبة معًا ، مُلأ كل ركن من أركان السلم بنية القتل الباردة. ومع ذلك ، فإن هذا الضغط الكبير اقتصر فقط على السلم ، غير قادر على الوصول إلى الطابق العلوي على الإطلاق. في أعلى المذبح ، كان هناك عالم مختلف تمامًا.

 

 

 

خلف رئيس الأساقفة وقف رجل طويل يرتدي درعًا ذهبيًا ثقيلًا. كان لديه شعر أشيب وقاس ، محفور على وجهه مصاعب الزمن ، من الواضح أنه لم يعد شابًا بعد الآن ، لكن العمر لم يجعله ضعيفًا. بغض النظر عما إذا كانت عباءة قرمزية أو أنماط اللهب المنقوشة في الدرع الثقيل ، فإنهم جميعًا ينضحون بهالة دموية وقاسية. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو رداء أم نقوش ، فقد تم صبغهم جميعًا بدماء الأعداء! كان هذا هو الشخص الإمبراطوري اللامع ، الدوق العظيم الذي لم يجرؤ حتى موراي على التصرف بوقاحة امامه ، كانوس!

اعتمدت مدينة زايلور بشكل كبير على الجبال التي بنيت عليها ، وهي هياكل تغطي الجبل بأكمله. لقد حملوا أسلوبًا نموذجيًا جديدًا للعصر ، ومظهرًا عمليًا ، واستفادوا إلى أقصى حد من الموارد المعطاة ، من مسافة تبدو وكأنها شجيرات منظمة. كان شكل التلال غريبًا تمامًا ، وكان المنحدر من سفح الجبال مستويًا تمامًا تقريبًا ، ثم في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل ، أصبح فجأة شديد الانحدار ، طاعنا تمامًا في السماء.

 

 

حمل كانوس خوذة في يده اليسرى ويده اليمنى ممسكة بشفرة ثقيلة مستطيلة الشكل. كما هتف صوت رئيس الأساقفة القديم والبعيد ، احترقت عيناه بنية معركة محتدمة ، علاوة على ذلك أصبحت أكثر شراسة! لقد مر أكثر من عقد منذ أن واجه الدوق الأحمر عدوًا جديرًا به. في الوقت الحالي ، كان مليئًا بالتوقعات تجاه هذا الشاب الذي يمكن أن يقتل موراي فجأة!

 

 

عندما رأى الحوض النحاسي الفارغ تمامًا قد عاد ، كشف رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر عن ابتسامة راضية. عندما ابتسم وجهه المنكمش مثل الجمجمة ، ترك المرء يشعر بالخوف بعض الشيء. أعاد رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر بكل احترام الحوض النحاسي إلى شعلة المذبح ، ثم مشى إلى الدوق الاحمر ، ورفع رأسه ، وقال ، “صديقي القديم ، لقد نقل لي إله الشمس قلقه وغضبه. عدونا هذه المرة ليس بسيطا ، يجب أن تكون حذرا. لا يوجد قدر كبير من الاستعدادات أكثر من اللازم “.

انتهى هتاف رئيس الأساقفة أخيرًا. وفجأة سحب جعبته إلى الوراء ، مد ذراعه التي كانت نحيلة ومنكمشة مثل الحطب ، وأدخلها بعمق في شعلة المذبح المشتعلة! في غمضة عين ، أحضر رئيس الأساقفة بالفعل حوضًا نحاسيًا من داخل ألسنة اللهب ، خارج الحوض النحاسي منقوشًا برموز غريبة. وبالمثل ، أحرقت النيران الحوض النحاسي حتى أصبح لونه أحمر غامقًا بعض الشيء ، لكن رئيس الأساقفة أزاله من النار كما لو أنه لم تكن مشكلة كبيرة على الإطلاق. أطلقت أصابعه الخمس التي تشبه مخلب الدجاج أصوات تسس ، مما أدى إلى إطلاق دخان صافٍ ، لكن كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بأي ألم. ملأ سائل دهني ذهبي نصف صغير من الحوض النحاسي ، وبعد الاحتراق لفترة طويلة ، يجب أن تكون درجة الحرارة مرتفعة للغاية ، ومع ذلك لم تكن هناك أي علامة على الاحتراق ، ولا يزال السطح بدون أي تموجات.

بصرف النظر عن أحد الجوانب المواجهة للجبال ، كانت الجوانب الثلاثة الأخرى لمدينة زايلور عبارة عن هضبة وسهول شاسعة ومقفرة. في هذه المنطقة المفتوحة ، كان معبد اله الشمس الذي بني في منتصف الطريق أعلى جبل يلفت الأنظار ، حيث كان المبنى الأحمر والذهبي بالكامل مثل اللهب المحترق ، ويمكن رؤيته تمامًا على بعد أكثر من عشرة كيلومترات. من وقت لآخر ، عندما تفتح سحب الإشعاع وينزل ضوء الشمس ، سينعكس من معبد إله الشمس ، سيبدو كما لو أن نصف قمة الجبل قد اشتعلت فيها النيران.

 

 

كان هذا هو الإكسير المقدس لمعبد إله الشمس الذي تم إنشاؤه من خلال طرق سرية ، ويُشاع أنه قوة ملتهبة من قلب الشمس. سوف يشرب أقوى المحاربين هذا قبل معركة كبيرة ، ويمنحهم مؤقتًا قوة كبيرة وشجاعة لا نهاية لها. إذا لم تكن قوتهم كبيرة بما فيه الكفاية ، اذا شرب الفرد الذي يفتقر إلى المؤهلات هذا الإكسير المقدس سيخلق شعلة مستعرة داخل أجسادهم ، وتحرق جميع أعضائهم الداخلية إلى رماد. تم تقسيم الإكسير المقدس إلى ثلاث درجات ، أعلى مستوى من الإكسير المقدس هو اللون الذهبي ، وكمية صغيرة لا يمكن الحصول عليها إلا عندما يصلي رئيس الأساقفة بالرداء الأحمر ويقدم التضحيات لفترة طويلة.

أمام المذبح ، كان رئيس الأساقفة يرتدي رداءًا أحمر سميكًا يقفز حاليًا حوله، والعصا الطويلة المصنوعة من الذهب الخالص تدور باستمرار في الهواء ، ويردد فمه شيئًا لا يمكن لأحد أن يفهمه بصوت عالٍ. في مراسم معبد اله الشمس، سيتم تعليم الأساقفة فقط هذا النوع من اللغة الغريبة. كان نطقها صعبًا للغاية ، فالعديد من المقاطع ليست أشياء يمكن لعلم وظائف الأعضاء الطبيعي للإنسان إنتاجها ، فقط الأصوات التي يمكن إنتاجها بعد أن يغيّر المرء الحلق وتجويف الأنف من خلال القدرات. فقط الأساقفة الذين تعلموا هذه اللغة لديهم فرصة ليصبحوا رئيس أساقفة . أشيع أن هذه كانت لغة إله الشمس ، واستخدمها رؤساء الأساقفة كوسيط للصلاة إلى إله الشمس ، ونقل إرادة السكان إلى الإله ، ثم سماع تعليمات الإله.

 

اعتمدت مدينة زايلور بشكل كبير على الجبال التي بنيت عليها ، وهي هياكل تغطي الجبل بأكمله. لقد حملوا أسلوبًا نموذجيًا جديدًا للعصر ، ومظهرًا عمليًا ، واستفادوا إلى أقصى حد من الموارد المعطاة ، من مسافة تبدو وكأنها شجيرات منظمة. كان شكل التلال غريبًا تمامًا ، وكان المنحدر من سفح الجبال مستويًا تمامًا تقريبًا ، ثم في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل ، أصبح فجأة شديد الانحدار ، طاعنا تمامًا في السماء.

رفع رئيس الأساقفة الحوض فوق رأسه ، ودار حوالي ثلاث مرات في مكانه ، وعندها فقط سلمه إلى الدوق الأحمر. علق كانوس خوذته على مقبض السيف ، ووافق على الحوض النحاسي ، ثم شرب جرعة كبيرة. بعد ابتلاع الاكسير ، أطلق نخرًا مكتوماً ، واحمرارًا يملأ وجهه على الفور. توقف للحظة ، وعندها فقط سلم الحوض النحاسي لرجل خلفه كان وجهه مغطى بلحية. كان هذا هو الجنرال الأول للدوق. قبل الحوض النحاسي ، وشرب ، ثم مر بالحوض النحاسي الساخن الذي لا يزال مشتعلًا إلى الرفيق بجانبه. بعد ذلك بوقت قصير ، شرب الجنرالات الشجعان الستة للدوق كانوس الإكسير المقدس ، وبالتالي سلموا الحوض النحاسي لصف من الجنود مرتدين الدروع الثقيلة ذات اللون الأحمر الداكن خلفهم. كان هناك ثلاثون من هؤلاء الجنود في المجموع ، هؤلاء الأفراد ليسوا كلهم ​​بهذا الطول والقوي ، لكن ضغطًا خافتًا كان يتسرب من أجسادهم. كانت مظاهرهم متطابقة تقريبًا ، وإذا ألقى المرء نظرة فاحصة عليهم ، فقد يتحولون إلى إخوة من نفس الأم. كان هؤلاء الجنود جميعًا حراسًا شخصيين لـ الدوق الاحمر كانوس ، وقد تبعوا الدوق بالفعل خلال العديد من المعارك. وصلت قوتهم بالفعل إلى المستوى حيث يمكنهم شرب جرعة من الإكسير المقدس.

 

 

 

عندما تم تمرير الحوض النحاسي في أيدي الحراس الشخصيين ، لم يتبقى سوى نصف صغير من الإكسير المقدس ، وانخفضت درجة حرارة الحوض بشكل كبير بالفعل. ومع ذلك ، عندما قبل الحارس الشخصي الأول الحوض النحاسي ، كان لا يزال هناك صوت تسس من يديه ، وقفزت الأوردة على ذراعه من الألم. في هذه الأثناء ، عندما أمسك الدوق الأحمر وسبعة جنرالات بالحوض النحاسي ، على الرغم من إطلاق دخان صافٍ من أيديهم باستمرار ، لم تُظهر تعابيرهم وأجسادهم أي تغييرات. حتى أن الدوق الأحمر انتظر قليلاً ، وترك درجة حرارة الحوض النحاسي تبرد حتى وصلت إلى النقطة التي يمكن للجنرالات التعامل معها قبل تسليمها.

 

 

 

عندما رأى الحوض النحاسي الفارغ تمامًا قد عاد ، كشف رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر عن ابتسامة راضية. عندما ابتسم وجهه المنكمش مثل الجمجمة ، ترك المرء يشعر بالخوف بعض الشيء. أعاد رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر بكل احترام الحوض النحاسي إلى شعلة المذبح ، ثم مشى إلى الدوق الاحمر ، ورفع رأسه ، وقال ، “صديقي القديم ، لقد نقل لي إله الشمس قلقه وغضبه. عدونا هذه المرة ليس بسيطا ، يجب أن تكون حذرا. لا يوجد قدر كبير من الاستعدادات أكثر من اللازم “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما تم تمرير الحوض النحاسي في أيدي الحراس الشخصيين ، لم يتبقى سوى نصف صغير من الإكسير المقدس ، وانخفضت درجة حرارة الحوض بشكل كبير بالفعل. ومع ذلك ، عندما قبل الحارس الشخصي الأول الحوض النحاسي ، كان لا يزال هناك صوت تسس من يديه ، وقفزت الأوردة على ذراعه من الألم. في هذه الأثناء ، عندما أمسك الدوق الأحمر وسبعة جنرالات بالحوض النحاسي ، على الرغم من إطلاق دخان صافٍ من أيديهم باستمرار ، لم تُظهر تعابيرهم وأجسادهم أي تغييرات. حتى أن الدوق الأحمر انتظر قليلاً ، وترك درجة حرارة الحوض النحاسي تبرد حتى وصلت إلى النقطة التي يمكن للجنرالات التعامل معها قبل تسليمها.

 

 

عندما تم تمرير الحوض النحاسي في أيدي الحراس الشخصيين ، لم يتبقى سوى نصف صغير من الإكسير المقدس ، وانخفضت درجة حرارة الحوض بشكل كبير بالفعل. ومع ذلك ، عندما قبل الحارس الشخصي الأول الحوض النحاسي ، كان لا يزال هناك صوت تسس من يديه ، وقفزت الأوردة على ذراعه من الألم. في هذه الأثناء ، عندما أمسك الدوق الأحمر وسبعة جنرالات بالحوض النحاسي ، على الرغم من إطلاق دخان صافٍ من أيديهم باستمرار ، لم تُظهر تعابيرهم وأجسادهم أي تغييرات. حتى أن الدوق الأحمر انتظر قليلاً ، وترك درجة حرارة الحوض النحاسي تبرد حتى وصلت إلى النقطة التي يمكن للجنرالات التعامل معها قبل تسليمها.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

على هذا المذبح الضخم ، كان المئات من الأفراد غير منظمين بعض الشيء حيث كانوا منتشرين على هذا الدرج ، ولكن عندما وقفت كل هذه الشخصيات المهيبة معًا ، مُلأ كل ركن من أركان السلم بنية القتل الباردة. ومع ذلك ، فإن هذا الضغط الكبير اقتصر فقط على السلم ، غير قادر على الوصول إلى الطابق العلوي على الإطلاق. في أعلى المذبح ، كان هناك عالم مختلف تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط