نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 13.5

الحرب

الحرب

الفصل 13.5 – الحرب

بالنسبة لهذا المحارب الإلهي ، أصبح القتل بالفعل نوعًا من الفن. كانت حافة تلك الشفرة القصيرة لا تزال مشرقة ونقية كما كانت من قبل.

 

في رأي الناس المحيطين ، كانت هذه ركلة غضب تمامًا ، لا طائل من ورائها إلى درجة الغباء. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الجميع مرتبكين ، لذلك لم يكن لدى أحد الوقت للسخرية منه. عندما كانت القدم القوية تندفع ، ظهر خط دم مضطرب فجأة عند مفصل الركبة ، ثم ظهر باطن قدمه ، جنبًا إلى جنب مع الساق بأكملها مفصولة عن جسده ، تدور أثناء تطايرها في الهواء. تحت الإضاءة الحمراء الداكنة ، كانت حبات الدم المتساقطة عمياء بشكل خاص!

في الوقت الحالي ، تم تحطيم صمت الهرم بالفعل بواسطة صوت الإنذارات. نهض الجميع وارتدوا ملابسهم ، صرخات مذعورة وأسئلة تتصاعد من كل اتجاه. في اللحظة التي دق فيها جرس الإنذار ، بغض النظر عما إذا كانوا في الداخل أو الخارج ، كانت ردة فعل الجميع الأولى أن سو مات ، وجيش قمع الإمبراطورية اندفع بالفعل إلى الهرم! هرع معظم الناس في حالة من الذعر ، بحثًا في كل مكان عن مسار للهروب ، بينما انتزع جزء صغير من الأشخاص على الفور أي شكل من أشكال الأسلحة التي يمكن أن يجدوها بالقرب منهم. كانوا جميعًا مقيمين أحرار ، ولكن بعد فوز جيش الإمبراطورية ، كانت أفضل نتيجة لهم هي أن يصبحوا عمال مناجم عبيد ، وكان الاستنتاج الأكثر شيوعًا هو أن أجسادهم ممزقة بأوتاد خشبية ويتم تقديمها في حلقة حول مدينة ماكا.

 

 

 

حافظ موظفوا القصر الخاص من المستوى الأعلى فقط على النظام الأساسي. تحت تدريب الشيخ على مدار العام ، كان الخدم والخادمات والحراس جميعًا قادرين على الحفاظ على مستوى أساسي من الهدوء. استمع الشيخ بعناية إلى صوت التنبيه والضوضاء في الخارج ، ثم أغلق على الفور أبواب القصر السميكة والثقيلة من البرونز ، وأغلقه أيضًا. كما كان لديه الجنود الذين ما زال لديهم أسلحة يتخذون مواقعهم القتالية ، ويحتلون فتحات إطلاق النار ، وأربع رشاشات تغلق كل مداخل القصر. بالمقارنة مع عظمة القصر وروعته ، كان هذا القدر من القوة العسكرية حقًا مفرط في التبسيط. ومع ذلك ، في عيون نائب الملك السابق موراي ، كانت المدافع الرشاشة ألعابًا للأطفال ، بينما بعد احتلال سو لهذا المكان ، بخلاف الشرب واللعب مع النساء ، كان يأكل باستمرار ، دون أن ينتبه إلى نظام الدفاع العسكري الآلي. في الوقت الحالي ، بدأ الشيخ في القلق بشأن ما إذا كانت هذه المدافع الرشاشة القديمة ستعطل في اللحظة الحاسمة.

 

 

حافظ موظفوا القصر الخاص من المستوى الأعلى فقط على النظام الأساسي. تحت تدريب الشيخ على مدار العام ، كان الخدم والخادمات والحراس جميعًا قادرين على الحفاظ على مستوى أساسي من الهدوء. استمع الشيخ بعناية إلى صوت التنبيه والضوضاء في الخارج ، ثم أغلق على الفور أبواب القصر السميكة والثقيلة من البرونز ، وأغلقه أيضًا. كما كان لديه الجنود الذين ما زال لديهم أسلحة يتخذون مواقعهم القتالية ، ويحتلون فتحات إطلاق النار ، وأربع رشاشات تغلق كل مداخل القصر. بالمقارنة مع عظمة القصر وروعته ، كان هذا القدر من القوة العسكرية حقًا مفرط في التبسيط. ومع ذلك ، في عيون نائب الملك السابق موراي ، كانت المدافع الرشاشة ألعابًا للأطفال ، بينما بعد احتلال سو لهذا المكان ، بخلاف الشرب واللعب مع النساء ، كان يأكل باستمرار ، دون أن ينتبه إلى نظام الدفاع العسكري الآلي. في الوقت الحالي ، بدأ الشيخ في القلق بشأن ما إذا كانت هذه المدافع الرشاشة القديمة ستعطل في اللحظة الحاسمة.

دخل الهرم في فوضى كاملة. كانت الإنذارات والظلام كافيين لتدمير أي هدوء قد تركه معظم الناس ، وأطلق سراح المخاوف المخبأة في قلوبهم.

في منطقة فارغة تمامًا من الممر ، ظهرت شفرة فجأة. كان مظهر الشفرة غريبًا نوعًا ما ، وقد أثبتت حدة هذه الشفرة الرفيعة والمنحنية بالفعل من خلال الساق الدامية. كانت اليد التي تمسك بالشفرة ممتلئة وقوية ، والشيء الغير عادي هو أن لون جلد تلك اليد كان كهرمانيًا ، وكان مليئًا باللمعان. بعد أن ظهرت تلك اليد ، بدأ عطر زيتي قوي يتدفق عبر الممر.

 

 

كان أكثر من عشرة أفراد يجرون حاليًا على طول الدرج ، راغبين في الهروب من الهرم. أصبح الممر الضخم والواسع في الأصل مكتظًا بسبب عدم وجود نظام. أثناء الهروب في حالة من الذعر ، أطلق رجل أسود قوي كان عادة ما يقوم بعمل شاق في الهرم ، تأوهًا مكتومًا ، كما لو كان قد اصطدم بشيء ما ، لم يستطع جسده إلا أن يتراجع بضع خطوات. ومع ذلك ، كان أحد الأفراد الذين يركضون في المقدمة ، ومن الواضح أنه لا يوجد شيء أمامه على الإطلاق!

 

 

 

كان لديه نزعة عنيفة في البداية ، والآن ، واجه هذا النوع من الأشياء أثناء الفرار ، وضُرب حتى أصابه بالدوار ، ومع ذلك لم يستطع حتى رؤية ما الذي اتصل به ، لذلك كانت ردة فعله الأولى هو أن شخصًا ما كان في طريقه. نتيجة لذلك ، تحركت يديه وقدميه أسرع من دماغه ، وتمتم بالشتائم من فمه ، “من الأحمق الذي يجرؤ على سد طريق هذا الشخص؟” ثم رفع قدمه الكبيرة المغطاة بالشعر ، ودفعها بقوة في الهواء أمامه!

في الوقت الحالي ، تم تحطيم صمت الهرم بالفعل بواسطة صوت الإنذارات. نهض الجميع وارتدوا ملابسهم ، صرخات مذعورة وأسئلة تتصاعد من كل اتجاه. في اللحظة التي دق فيها جرس الإنذار ، بغض النظر عما إذا كانوا في الداخل أو الخارج ، كانت ردة فعل الجميع الأولى أن سو مات ، وجيش قمع الإمبراطورية اندفع بالفعل إلى الهرم! هرع معظم الناس في حالة من الذعر ، بحثًا في كل مكان عن مسار للهروب ، بينما انتزع جزء صغير من الأشخاص على الفور أي شكل من أشكال الأسلحة التي يمكن أن يجدوها بالقرب منهم. كانوا جميعًا مقيمين أحرار ، ولكن بعد فوز جيش الإمبراطورية ، كانت أفضل نتيجة لهم هي أن يصبحوا عمال مناجم عبيد ، وكان الاستنتاج الأكثر شيوعًا هو أن أجسادهم ممزقة بأوتاد خشبية ويتم تقديمها في حلقة حول مدينة ماكا.

 

 

في رأي الناس المحيطين ، كانت هذه ركلة غضب تمامًا ، لا طائل من ورائها إلى درجة الغباء. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الجميع مرتبكين ، لذلك لم يكن لدى أحد الوقت للسخرية منه. عندما كانت القدم القوية تندفع ، ظهر خط دم مضطرب فجأة عند مفصل الركبة ، ثم ظهر باطن قدمه ، جنبًا إلى جنب مع الساق بأكملها مفصولة عن جسده ، تدور أثناء تطايرها في الهواء. تحت الإضاءة الحمراء الداكنة ، كانت حبات الدم المتساقطة عمياء بشكل خاص!

 

 

 

توقف الرجل الأسود لبرهة ، وعندها فقط فقد توازنه ، وسقط على الأرض. في الوقت نفسه ، دفعه الألم الشديد الذي شعر به في ساقه إلى إطلاق صرخة تصم الاذان.

كان تعبير المحارب ذو الرداء الأحمر جادًا ، لكن كان من الممكن رؤية غضب عميق مختبئًا في عينيه. كانت مهمته التسلل إلى قصر نائب الملك واغتيال الجميع هنا. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة من دخوله الهرم ، أطلق المبنى فجأة إنذارًا يقرع الأذنين ، ثم تطور الوضع إلى الفوضى الحالية. في الممر المغلق ، قامت هذه المجموعة من الأشخاص العاديين الذين يركضون بشكل محموم بسد كل المساحة المتاحة ، دون إعطائه أي مساحة للتهرب منهم ، لدرجة أن الشخص الذي ضل طريقه اصطدم في جسده!

 

شعر المحارب ذو الرداء الأحمر الذي غمر نفسه في حالة من الغضب والذبح فجأة بقليل من البرودة. توقف فجأة عن خطواته ولاحظ محيطه. الآن ، كان يقف بالفعل عند زاوية الممر ، وخلفه طريق مرصوف من قطع اللحم والعظام البيضاء ، والدم يتدفق بتيارات متدفقة. في الأمام كان هناك ممر مظلم ، في نهاية هذا الممر ضوء طوارئ ، وهج أحمر غامق يضيء فقط مساحة صغيرة من حوله. ركض ثلاثة ناجين وهم يترنحون ، استنفدت قوتهم بالكامل تقريبًا من الخوف المفرط. سقط أحدهم على الأرض ، ثم بدا وكأنه نسي الوقوف مرة أخرى ، في الواقع كان يزحف إلى الأمام هكذا.

في منطقة فارغة تمامًا من الممر ، ظهرت شفرة فجأة. كان مظهر الشفرة غريبًا نوعًا ما ، وقد أثبتت حدة هذه الشفرة الرفيعة والمنحنية بالفعل من خلال الساق الدامية. كانت اليد التي تمسك بالشفرة ممتلئة وقوية ، والشيء الغير عادي هو أن لون جلد تلك اليد كان كهرمانيًا ، وكان مليئًا باللمعان. بعد أن ظهرت تلك اليد ، بدأ عطر زيتي قوي يتدفق عبر الممر.

حافظ موظفوا القصر الخاص من المستوى الأعلى فقط على النظام الأساسي. تحت تدريب الشيخ على مدار العام ، كان الخدم والخادمات والحراس جميعًا قادرين على الحفاظ على مستوى أساسي من الهدوء. استمع الشيخ بعناية إلى صوت التنبيه والضوضاء في الخارج ، ثم أغلق على الفور أبواب القصر السميكة والثقيلة من البرونز ، وأغلقه أيضًا. كما كان لديه الجنود الذين ما زال لديهم أسلحة يتخذون مواقعهم القتالية ، ويحتلون فتحات إطلاق النار ، وأربع رشاشات تغلق كل مداخل القصر. بالمقارنة مع عظمة القصر وروعته ، كان هذا القدر من القوة العسكرية حقًا مفرط في التبسيط. ومع ذلك ، في عيون نائب الملك السابق موراي ، كانت المدافع الرشاشة ألعابًا للأطفال ، بينما بعد احتلال سو لهذا المكان ، بخلاف الشرب واللعب مع النساء ، كان يأكل باستمرار ، دون أن ينتبه إلى نظام الدفاع العسكري الآلي. في الوقت الحالي ، بدأ الشيخ في القلق بشأن ما إذا كانت هذه المدافع الرشاشة القديمة ستعطل في اللحظة الحاسمة.

 

ومع ذلك ، تم تثبيت أقدام المحارب ذو الرداء الأحمر بقوة في موضعها الأصلي ، دون أن تتزحزح شبرًا واحدًا. رفع رأسه ناظرا نحو السقف.

ظهر ذكر قصير وقوي من الفراغ. كان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا ، ورأسه أصلع مع سروال احمر. في الإمبراطورية ، كان كل شخص تقريبًا يعرف ما يمثله هذا المزيج من الخصائص.

كان هذا هو الرداء الأحمر لمحارب الاله.

 

 

“المحاربون ذوو الرداء الأحمر!” لم يكن معروفًا من كان أول من صرخ ، لكن الخوف انتشر على الفور بين الجميع هنا ، وأصبح هؤلاء الأفراد مثل الذباب منزوع الرأس وهم يتدحرجون ويصطدمون ، لدرجة أن أحدهم كان يشعر بالذعر لدرجة أنه انتهى به الأمر بالاندفاع برأسه أولاً. في هذا المحارب ذو الرداء الأحمر!

شعر المحارب ذو الرداء الأحمر الذي غمر نفسه في حالة من الغضب والذبح فجأة بقليل من البرودة. توقف فجأة عن خطواته ولاحظ محيطه. الآن ، كان يقف بالفعل عند زاوية الممر ، وخلفه طريق مرصوف من قطع اللحم والعظام البيضاء ، والدم يتدفق بتيارات متدفقة. في الأمام كان هناك ممر مظلم ، في نهاية هذا الممر ضوء طوارئ ، وهج أحمر غامق يضيء فقط مساحة صغيرة من حوله. ركض ثلاثة ناجين وهم يترنحون ، استنفدت قوتهم بالكامل تقريبًا من الخوف المفرط. سقط أحدهم على الأرض ، ثم بدا وكأنه نسي الوقوف مرة أخرى ، في الواقع كان يزحف إلى الأمام هكذا.

 

كانت الشفرة القصيرة سريعة لدرجة لا يمكن للمرء أن يرى مسارها. ومع ذلك ، فإن سلسلة قطرات الدم المسحوبة في الهواء حددت مسارها السابق. سار المحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأمام خطوة بخطوة ، وأصدرت أقدامه العارية الكبيرة أصواتًا ثقيلة عندما اتصلوا بسطح الأرض الصخرية الحمراء، كما لو كان هذا بمثابة قرع طبول تقدم إله الموت. مع مرور كل ثانية ، سيطلق المحارب ذو الرداء الأحمر عدة عشرات من الجروح ، إما أن تمر عبر أجساد عدة أفراد أو يتحملها شخص واحد تمامًا. نسجت خيوط الدم على الفور شبكة من الدم في السماء. عندما سار المحارب ذو الرداء الأحمر من خلالها ، سقطت شبكة الدم على الجزء العلوي من جسده المكشوف ، مما أضاف على الفور لونًا كثيفًا من الدم إلى جلده ذي اللون الكهرماني.

كان تعبير المحارب ذو الرداء الأحمر جادًا ، لكن كان من الممكن رؤية غضب عميق مختبئًا في عينيه. كانت مهمته التسلل إلى قصر نائب الملك واغتيال الجميع هنا. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة من دخوله الهرم ، أطلق المبنى فجأة إنذارًا يقرع الأذنين ، ثم تطور الوضع إلى الفوضى الحالية. في الممر المغلق ، قامت هذه المجموعة من الأشخاص العاديين الذين يركضون بشكل محموم بسد كل المساحة المتاحة ، دون إعطائه أي مساحة للتهرب منهم ، لدرجة أن الشخص الذي ضل طريقه اصطدم في جسده!

في منطقة فارغة تمامًا من الممر ، ظهرت شفرة فجأة. كان مظهر الشفرة غريبًا نوعًا ما ، وقد أثبتت حدة هذه الشفرة الرفيعة والمنحنية بالفعل من خلال الساق الدامية. كانت اليد التي تمسك بالشفرة ممتلئة وقوية ، والشيء الغير عادي هو أن لون جلد تلك اليد كان كهرمانيًا ، وكان مليئًا باللمعان. بعد أن ظهرت تلك اليد ، بدأ عطر زيتي قوي يتدفق عبر الممر.

 

في منطقة فارغة تمامًا من الممر ، ظهرت شفرة فجأة. كان مظهر الشفرة غريبًا نوعًا ما ، وقد أثبتت حدة هذه الشفرة الرفيعة والمنحنية بالفعل من خلال الساق الدامية. كانت اليد التي تمسك بالشفرة ممتلئة وقوية ، والشيء الغير عادي هو أن لون جلد تلك اليد كان كهرمانيًا ، وكان مليئًا باللمعان. بعد أن ظهرت تلك اليد ، بدأ عطر زيتي قوي يتدفق عبر الممر.

لم يكن يخطط لإهدار أي من قوته على هؤلاء الأشخاص العاديين مثل الحشرات. لم تتمكن الاصطدامات من كسر اخفاءه ، لكن ركلة الرجل الأسود الهستيرية والكلام القذر أثاروا غضبه بنجاح! وفقًا لتقاليد إمبراطورية الشمس ، كان المحاربون ذوو الرداء الأحمر هم جميع حراس إله الشمس المقربين ، وأرواحهم بعد الموت ستصعد وستدخل في قلب الشمس. كان هذا هو موطن إله الشمس ، وسوف ينالون الحياة الأبدية مع إلههم. لهذا السبب ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، وبغض النظر عمن يواجهون ، فإن المحاربين الذين يرتدون الزي الأحمر يتمتعون جميعًا بأعظم المكانات. متى تعرض للإذلال مثل هذا من قبل؟

ظهر ذكر قصير وقوي من الفراغ. كان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا ، ورأسه أصلع مع سروال احمر. في الإمبراطورية ، كان كل شخص تقريبًا يعرف ما يمثله هذا المزيج من الخصائص.

 

 

في هذه الأثناء ، في نظر هؤلاء الناس العاديين ، لم يكن هذا المحارب ذو الرداء الأحمر مختلفًا عن إله الموت!

 

 

سوف يستغرق المحارب ذو الرداء الأحمر نصف ثانية فقط لقتل هؤلاء الناجين الثلاثة. الآن ، قرر بالفعل الطريقة التالية للقتل ، وشعر أن ثقب الكبد لم يكن خيارًا سيئًا. لقد كان قاتلاً ، ووفر فترة طويلة بما فيه الكفاية من المعاناة ، ووفر الوقت. لقد أهدر بالفعل الكثير من الوقت هنا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي من رفاقه اللعينين هو الذي أطلق ناقوس الخطر ، من وجهة نظر مختلفة ، فإن الفوضى جلبت لهم الراحة في هذا الاغتيال. على أقل تقدير ، فإن هذه العوائق التي كان من الممكن تنظيفها في النهاية قد نفدت من تلقاء نفسها ، لذلك لم يكن عليهم البحث في كل مكان داخل هذا الهرم الضخم.

كانت الشفرة القصيرة سريعة لدرجة لا يمكن للمرء أن يرى مسارها. ومع ذلك ، فإن سلسلة قطرات الدم المسحوبة في الهواء حددت مسارها السابق. سار المحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأمام خطوة بخطوة ، وأصدرت أقدامه العارية الكبيرة أصواتًا ثقيلة عندما اتصلوا بسطح الأرض الصخرية الحمراء، كما لو كان هذا بمثابة قرع طبول تقدم إله الموت. مع مرور كل ثانية ، سيطلق المحارب ذو الرداء الأحمر عدة عشرات من الجروح ، إما أن تمر عبر أجساد عدة أفراد أو يتحملها شخص واحد تمامًا. نسجت خيوط الدم على الفور شبكة من الدم في السماء. عندما سار المحارب ذو الرداء الأحمر من خلالها ، سقطت شبكة الدم على الجزء العلوي من جسده المكشوف ، مما أضاف على الفور لونًا كثيفًا من الدم إلى جلده ذي اللون الكهرماني.

في رأي الناس المحيطين ، كانت هذه ركلة غضب تمامًا ، لا طائل من ورائها إلى درجة الغباء. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الجميع مرتبكين ، لذلك لم يكن لدى أحد الوقت للسخرية منه. عندما كانت القدم القوية تندفع ، ظهر خط دم مضطرب فجأة عند مفصل الركبة ، ثم ظهر باطن قدمه ، جنبًا إلى جنب مع الساق بأكملها مفصولة عن جسده ، تدور أثناء تطايرها في الهواء. تحت الإضاءة الحمراء الداكنة ، كانت حبات الدم المتساقطة عمياء بشكل خاص!

 

 

كان هذا هو الرداء الأحمر لمحارب الاله.

 

 

شعر المحارب ذو الرداء الأحمر الذي غمر نفسه في حالة من الغضب والذبح فجأة بقليل من البرودة. توقف فجأة عن خطواته ولاحظ محيطه. الآن ، كان يقف بالفعل عند زاوية الممر ، وخلفه طريق مرصوف من قطع اللحم والعظام البيضاء ، والدم يتدفق بتيارات متدفقة. في الأمام كان هناك ممر مظلم ، في نهاية هذا الممر ضوء طوارئ ، وهج أحمر غامق يضيء فقط مساحة صغيرة من حوله. ركض ثلاثة ناجين وهم يترنحون ، استنفدت قوتهم بالكامل تقريبًا من الخوف المفرط. سقط أحدهم على الأرض ، ثم بدا وكأنه نسي الوقوف مرة أخرى ، في الواقع كان يزحف إلى الأمام هكذا.

لا يمكن حتى تسمية أفعال المحارب ذو الرداء الأحمر بالقتل السادي ، ولكن تمزيقه مباشرة وهو يمزق كل شيء يعيق طريقه! على سبيل المثال ، ذلك الرجل الأسود الذي سبق أن أهان المحارب ذو الرداء الأحمر تم اصطياده بشفرة ، ثم طاف بشكل غريب في الهواء! تم دعم جسده في الهواء من خلال جروح سريعة للغاية ، ووقف المحارب ذو الرداء الأحمر أمام وجهه لمدة ثانيتين مثبتتين! بعد ذلك ، تحرك المحارب ذو الرداء الأحمر متجاوزًا جانب الرجل الأسود. كان تعبير الرجل الأسود هامدًا ، فقد سقط جسده الطافي أخيرًا على الأرض ، لكنه تحطم على الفور إلى عدة مئات من قطع اللحم الصغيرة ، تتساقط ، وتناثر الدم مثل المطر ! بين قطع الدم واللحم ظهر هيكل عظمي بشري كامل ونظيف.

 

 

في الوقت الحالي ، تم تحطيم صمت الهرم بالفعل بواسطة صوت الإنذارات. نهض الجميع وارتدوا ملابسهم ، صرخات مذعورة وأسئلة تتصاعد من كل اتجاه. في اللحظة التي دق فيها جرس الإنذار ، بغض النظر عما إذا كانوا في الداخل أو الخارج ، كانت ردة فعل الجميع الأولى أن سو مات ، وجيش قمع الإمبراطورية اندفع بالفعل إلى الهرم! هرع معظم الناس في حالة من الذعر ، بحثًا في كل مكان عن مسار للهروب ، بينما انتزع جزء صغير من الأشخاص على الفور أي شكل من أشكال الأسلحة التي يمكن أن يجدوها بالقرب منهم. كانوا جميعًا مقيمين أحرار ، ولكن بعد فوز جيش الإمبراطورية ، كانت أفضل نتيجة لهم هي أن يصبحوا عمال مناجم عبيد ، وكان الاستنتاج الأكثر شيوعًا هو أن أجسادهم ممزقة بأوتاد خشبية ويتم تقديمها في حلقة حول مدينة ماكا.

بالنسبة لهذا المحارب الإلهي ، أصبح القتل بالفعل نوعًا من الفن. كانت حافة تلك الشفرة القصيرة لا تزال مشرقة ونقية كما كانت من قبل.

 

 

 

شعر المحارب ذو الرداء الأحمر الذي غمر نفسه في حالة من الغضب والذبح فجأة بقليل من البرودة. توقف فجأة عن خطواته ولاحظ محيطه. الآن ، كان يقف بالفعل عند زاوية الممر ، وخلفه طريق مرصوف من قطع اللحم والعظام البيضاء ، والدم يتدفق بتيارات متدفقة. في الأمام كان هناك ممر مظلم ، في نهاية هذا الممر ضوء طوارئ ، وهج أحمر غامق يضيء فقط مساحة صغيرة من حوله. ركض ثلاثة ناجين وهم يترنحون ، استنفدت قوتهم بالكامل تقريبًا من الخوف المفرط. سقط أحدهم على الأرض ، ثم بدا وكأنه نسي الوقوف مرة أخرى ، في الواقع كان يزحف إلى الأمام هكذا.

لم يكن يخطط لإهدار أي من قوته على هؤلاء الأشخاص العاديين مثل الحشرات. لم تتمكن الاصطدامات من كسر اخفاءه ، لكن ركلة الرجل الأسود الهستيرية والكلام القذر أثاروا غضبه بنجاح! وفقًا لتقاليد إمبراطورية الشمس ، كان المحاربون ذوو الرداء الأحمر هم جميع حراس إله الشمس المقربين ، وأرواحهم بعد الموت ستصعد وستدخل في قلب الشمس. كان هذا هو موطن إله الشمس ، وسوف ينالون الحياة الأبدية مع إلههم. لهذا السبب ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، وبغض النظر عمن يواجهون ، فإن المحاربين الذين يرتدون الزي الأحمر يتمتعون جميعًا بأعظم المكانات. متى تعرض للإذلال مثل هذا من قبل؟

 

 

سوف يستغرق المحارب ذو الرداء الأحمر نصف ثانية فقط لقتل هؤلاء الناجين الثلاثة. الآن ، قرر بالفعل الطريقة التالية للقتل ، وشعر أن ثقب الكبد لم يكن خيارًا سيئًا. لقد كان قاتلاً ، ووفر فترة طويلة بما فيه الكفاية من المعاناة ، ووفر الوقت. لقد أهدر بالفعل الكثير من الوقت هنا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي من رفاقه اللعينين هو الذي أطلق ناقوس الخطر ، من وجهة نظر مختلفة ، فإن الفوضى جلبت لهم الراحة في هذا الاغتيال. على أقل تقدير ، فإن هذه العوائق التي كان من الممكن تنظيفها في النهاية قد نفدت من تلقاء نفسها ، لذلك لم يكن عليهم البحث في كل مكان داخل هذا الهرم الضخم.

 

 

 

ومع ذلك ، تم تثبيت أقدام المحارب ذو الرداء الأحمر بقوة في موضعها الأصلي ، دون أن تتزحزح شبرًا واحدًا. رفع رأسه ناظرا نحو السقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

في منطقة فارغة تمامًا من الممر ، ظهرت شفرة فجأة. كان مظهر الشفرة غريبًا نوعًا ما ، وقد أثبتت حدة هذه الشفرة الرفيعة والمنحنية بالفعل من خلال الساق الدامية. كانت اليد التي تمسك بالشفرة ممتلئة وقوية ، والشيء الغير عادي هو أن لون جلد تلك اليد كان كهرمانيًا ، وكان مليئًا باللمعان. بعد أن ظهرت تلك اليد ، بدأ عطر زيتي قوي يتدفق عبر الممر.

 

كان لديه نزعة عنيفة في البداية ، والآن ، واجه هذا النوع من الأشياء أثناء الفرار ، وضُرب حتى أصابه بالدوار ، ومع ذلك لم يستطع حتى رؤية ما الذي اتصل به ، لذلك كانت ردة فعله الأولى هو أن شخصًا ما كان في طريقه. نتيجة لذلك ، تحركت يديه وقدميه أسرع من دماغه ، وتمتم بالشتائم من فمه ، “من الأحمق الذي يجرؤ على سد طريق هذا الشخص؟” ثم رفع قدمه الكبيرة المغطاة بالشعر ، ودفعها بقوة في الهواء أمامه!

 

الترجمة: Hunter 

 

كان تعبير المحارب ذو الرداء الأحمر جادًا ، لكن كان من الممكن رؤية غضب عميق مختبئًا في عينيه. كانت مهمته التسلل إلى قصر نائب الملك واغتيال الجميع هنا. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة من دخوله الهرم ، أطلق المبنى فجأة إنذارًا يقرع الأذنين ، ثم تطور الوضع إلى الفوضى الحالية. في الممر المغلق ، قامت هذه المجموعة من الأشخاص العاديين الذين يركضون بشكل محموم بسد كل المساحة المتاحة ، دون إعطائه أي مساحة للتهرب منهم ، لدرجة أن الشخص الذي ضل طريقه اصطدم في جسده!

 

في منطقة فارغة تمامًا من الممر ، ظهرت شفرة فجأة. كان مظهر الشفرة غريبًا نوعًا ما ، وقد أثبتت حدة هذه الشفرة الرفيعة والمنحنية بالفعل من خلال الساق الدامية. كانت اليد التي تمسك بالشفرة ممتلئة وقوية ، والشيء الغير عادي هو أن لون جلد تلك اليد كان كهرمانيًا ، وكان مليئًا باللمعان. بعد أن ظهرت تلك اليد ، بدأ عطر زيتي قوي يتدفق عبر الممر.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

سوف يستغرق المحارب ذو الرداء الأحمر نصف ثانية فقط لقتل هؤلاء الناجين الثلاثة. الآن ، قرر بالفعل الطريقة التالية للقتل ، وشعر أن ثقب الكبد لم يكن خيارًا سيئًا. لقد كان قاتلاً ، ووفر فترة طويلة بما فيه الكفاية من المعاناة ، ووفر الوقت. لقد أهدر بالفعل الكثير من الوقت هنا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي من رفاقه اللعينين هو الذي أطلق ناقوس الخطر ، من وجهة نظر مختلفة ، فإن الفوضى جلبت لهم الراحة في هذا الاغتيال. على أقل تقدير ، فإن هذه العوائق التي كان من الممكن تنظيفها في النهاية قد نفدت من تلقاء نفسها ، لذلك لم يكن عليهم البحث في كل مكان داخل هذا الهرم الضخم.

كان أكثر من عشرة أفراد يجرون حاليًا على طول الدرج ، راغبين في الهروب من الهرم. أصبح الممر الضخم والواسع في الأصل مكتظًا بسبب عدم وجود نظام. أثناء الهروب في حالة من الذعر ، أطلق رجل أسود قوي كان عادة ما يقوم بعمل شاق في الهرم ، تأوهًا مكتومًا ، كما لو كان قد اصطدم بشيء ما ، لم يستطع جسده إلا أن يتراجع بضع خطوات. ومع ذلك ، كان أحد الأفراد الذين يركضون في المقدمة ، ومن الواضح أنه لا يوجد شيء أمامه على الإطلاق!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط