الحرب
الفصل 13.6 – الحرب
دون علم متى ، كان مخلوق غريب معلقًا بالفعل من السقف ، وهو يحدق فيه حاليًا بعيونه الخضراء الطحلبية. كان هذا مخلوقًا شبيهًا بالذئب ، وبصورة أدق ، كان رأسه فقط يشبه الذئب ، ومن الواضح أن الفم الطويل الحاد يمتلك قوة تدميرية استثنائية. في هذه الأثناء ، كانت أطرافه الأربعة أكبر حجمًا على الأقل من الذئاب العادية ، وكان الجزء العلوي من الجسم العريض والقوي والنصف السفلي الأملس يظهران مرونة استثنائية. كان الأمر كما لو كان هناك مغناطيس غير مرئي على قاعدة قدمه ، مما سمح له بشكل غير متوقع بالتدلي من السقف اللامع. في هذه الأثناء ، كان رأسه مقلوبًا 180 درجة ، وهو يراقب المحارب ذو الرداء الأحمر تمامًا.
تردد صوت دانغ. أوقفت الشفرة القصيرة للمحارب ذو الرداء الأحمر بالفعل مخالب الذئب التي كانت تهاجم! اهتزت عضلات ذراعيه. على الرغم من أنه كان يواجه هجوم الطرف الآخر من قبل ، إلا أنه لم يكن يتوقع أن تكون قوة هذا المخلوق الغريب بهذا القدر من العظمة ، مستخدم ذو قدرة يبدو أنه يتجاوز خمسة مستويات من القوة! لم يكن هناك سوى اثنين أو ثلاثة أسلحة بيولوجية في الإمبراطورية التي كانت تتمتع بقوة أكبر من هذا المخلوق ، لكنهم كانوا جميعًا عمالقة حرب ، وأجسادهم أكبر بعشرات المرات! جنبًا إلى جنب مع هذا النوع من القوة ، كانت سرعته أيضًا كبيرة بشكل استثنائي ، مما جعل حتى المحارب ذو الرداء الأحمر الذي اشتهر بنصب الكمائن والقوة والسرعة يشعر بالضغط. علاوة على ذلك ، في ظل قوة الاصطدام القوية هذه ، لم تنفصل مخالبه عن الشفرة القصيرة الخاصة! عندما رأى تلك المخالب الحادة ، بدأ تعبير المحارب ذو الرداء الأحمر في الانخفاض.
“ما هذا؟ متى ظهر؟ ” شعر المحارب ذو الرداء الأحمر ببعض الخوف في الداخل. ومع ذلك ، كان لا يزال لديه ثقة. لا يوجد وحش شرس يمكن أن يكون ندا لمحارب ذو رداء أحمر مدربًا بصرامة ، حتى لو كانت وحوش الإمبراطورية الضخمة والقوية بشكل مذهل.
ثلاثة هيركولا!
في هذه اللحظة ، انقض المخلوق الشبيه بالذئب على السقف فجأة ، وزوج من المخالب الكبيرة الغير متناسبة التي كانت بطول الشفرة القصيرة الذي يحملها المحارب ذو الرداء الأحمر ليخدش وجهه! وفي الوقت نفسه ، فإن أصوات الرياح الشديدة توضح بشكل كامل سرعة الهجوم وقوته.
تم دفع الشفرة القصيرة للمحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأمام ، وقوته القوية تدفعه إلى الوراء ، ثم قام بسد المخالب الخلفية التي أطلقت باتجاه معدته بسرعة البرق. أخيرًا ، اختفت الشفرة القصيرة من الهواء ، وتقطعت في اتجاه بطنه بسرعة لا يمكن أن تلتقط بالعين المجردة! العين بالعين ، قرر المحارب ذو الرداء الأحمر الذهاب إلى صدره أيضًا. كانت هذه إصابة قاتلة لأي مخلوق تقريبًا.
تردد صوت دانغ. أوقفت الشفرة القصيرة للمحارب ذو الرداء الأحمر بالفعل مخالب الذئب التي كانت تهاجم! اهتزت عضلات ذراعيه. على الرغم من أنه كان يواجه هجوم الطرف الآخر من قبل ، إلا أنه لم يكن يتوقع أن تكون قوة هذا المخلوق الغريب بهذا القدر من العظمة ، مستخدم ذو قدرة يبدو أنه يتجاوز خمسة مستويات من القوة! لم يكن هناك سوى اثنين أو ثلاثة أسلحة بيولوجية في الإمبراطورية التي كانت تتمتع بقوة أكبر من هذا المخلوق ، لكنهم كانوا جميعًا عمالقة حرب ، وأجسادهم أكبر بعشرات المرات! جنبًا إلى جنب مع هذا النوع من القوة ، كانت سرعته أيضًا كبيرة بشكل استثنائي ، مما جعل حتى المحارب ذو الرداء الأحمر الذي اشتهر بنصب الكمائن والقوة والسرعة يشعر بالضغط. علاوة على ذلك ، في ظل قوة الاصطدام القوية هذه ، لم تنفصل مخالبه عن الشفرة القصيرة الخاصة! عندما رأى تلك المخالب الحادة ، بدأ تعبير المحارب ذو الرداء الأحمر في الانخفاض.
تم صد المخالب الأمامية ، لكن مخالبه الخلفية كانتا مثل الأفاعي ، ستة مخالب حادة كان طولهم أيضًا عشرين سنتيمتراً ، تطعن بعنف في بطن المحارب ذو الرداء الأحمر! إذا وصلت هذه الهجمات إلى وجهتها ، فحتى المحارب ذو الرداء الأحمر مع ستة مستويات من الدفاع سوف يتمزق جسده على الفور!
أطلق المخلوق الشبيه بالذئب عواءًا ، ثم دار في الهواء ، وهو يتحرك للخلف بشكل غريب. ثم هبطت أطرافه الأربعة بثبات على الأرض. كان موقفه غريبًا للغاية ، والجسد تقريبًا ملتصق بالأرض ، وعيناه تحدقان بصلابة في المحارب ذي الرداء الأحمر. من هذا الموقف يمكن أن ينفجر بقوة في أي وقت ويشن هجوماً شرسًا آخر.
“ما هذا؟ متى ظهر؟ ” شعر المحارب ذو الرداء الأحمر ببعض الخوف في الداخل. ومع ذلك ، كان لا يزال لديه ثقة. لا يوجد وحش شرس يمكن أن يكون ندا لمحارب ذو رداء أحمر مدربًا بصرامة ، حتى لو كانت وحوش الإمبراطورية الضخمة والقوية بشكل مذهل.
تم دفع الشفرة القصيرة للمحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأمام ، وقوته القوية تدفعه إلى الوراء ، ثم قام بسد المخالب الخلفية التي أطلقت باتجاه معدته بسرعة البرق. أخيرًا ، اختفت الشفرة القصيرة من الهواء ، وتقطعت في اتجاه بطنه بسرعة لا يمكن أن تلتقط بالعين المجردة! العين بالعين ، قرر المحارب ذو الرداء الأحمر الذهاب إلى صدره أيضًا. كانت هذه إصابة قاتلة لأي مخلوق تقريبًا.
الفصل 13.6 – الحرب
دون علم متى ، كان مخلوق غريب معلقًا بالفعل من السقف ، وهو يحدق فيه حاليًا بعيونه الخضراء الطحلبية. كان هذا مخلوقًا شبيهًا بالذئب ، وبصورة أدق ، كان رأسه فقط يشبه الذئب ، ومن الواضح أن الفم الطويل الحاد يمتلك قوة تدميرية استثنائية. في هذه الأثناء ، كانت أطرافه الأربعة أكبر حجمًا على الأقل من الذئاب العادية ، وكان الجزء العلوي من الجسم العريض والقوي والنصف السفلي الأملس يظهران مرونة استثنائية. كان الأمر كما لو كان هناك مغناطيس غير مرئي على قاعدة قدمه ، مما سمح له بشكل غير متوقع بالتدلي من السقف اللامع. في هذه الأثناء ، كان رأسه مقلوبًا 180 درجة ، وهو يراقب المحارب ذو الرداء الأحمر تمامًا.
أطلق المخلوق الشبيه بالذئب عواءًا ، ثم دار في الهواء ، وهو يتحرك للخلف بشكل غريب. ثم هبطت أطرافه الأربعة بثبات على الأرض. كان موقفه غريبًا للغاية ، والجسد تقريبًا ملتصق بالأرض ، وعيناه تحدقان بصلابة في المحارب ذي الرداء الأحمر. من هذا الموقف يمكن أن ينفجر بقوة في أي وقت ويشن هجوماً شرسًا آخر.
ومع ذلك ، كشف المحارب ذو الرداء الأحمر عن ابتسامة قاسية. كان يعلم أن هجومه قد نجح الآن بالفعل.
على الرغم من أن عضلات هذا الوحش الغريب كانت قوية ومتينة للغاية ، قاسية مثل الأسلاك الفولاذية ، إلا أن الشفرة القصيرة لا تزال تقطع عبر حزمة كاملة. بعد معاناته من هذا القطع ، ستنخفض سرعة ردة فعل هذا الوحش الشبيه بالذئب حتمًا ، وسيكون أقل ملاءمة بالنسبة له.
تقدم المحارب ذو الرداء الأحمر بخطوات كبيرة. أطلق هذا الوحش الشبيه بالذئب ، الذي أثاره موقفه الجامح ، هديرًا ، وانطلق فجأة من الأرض مثل رصاصة ، وكانت مخالبه موجهة مباشرة إلى وجهه.
“همف!” أطلق المحارب ذو الرداء الأحمر سخرية ، ورفع ذراعه اليسرى ، مستخدماً جسده بشكل غير متوقع لإيقاف المخالب الحادة. كانت الشفرة القصيرة في يده اليمنى بنفس سرعة الضوء ، دخل القفص الصدري لخصمه! في هذه الأثناء ، تمكنت المخالب الحادة للمخلوق الشبيه بالذئب والتي يمكن أن تمزق الصلب والصخور الخشنة ، بشكل غير متوقع فقط من إحداث عدة جروح عميقة على ذراع المحارب ذي الرداء الأحمر السميكة والصلبة. كانت هذه الدرجة من الإصابة أكثر خطورة بقليل من بعض الجلد المكسور. ومع ذلك ، تحركت شفرة المحارب ذو الرداء الأحمر عبر المخالب الأمامية للطرف الآخر وفي أضلاعه ، ودخلت الشفرة بأكملها قطريًا حتى بقي المقبض فقط مرئيًا. حتى لو لم يتم ثقب أي أعضاء داخلية ، يجب أن تكون العضلات المقطوعة كافية لإضعاف قدرة العدو على الهجوم والتحرك.
تم دفع الشفرة القصيرة للمحارب ذو الرداء الأحمر إلى الأمام ، وقوته القوية تدفعه إلى الوراء ، ثم قام بسد المخالب الخلفية التي أطلقت باتجاه معدته بسرعة البرق. أخيرًا ، اختفت الشفرة القصيرة من الهواء ، وتقطعت في اتجاه بطنه بسرعة لا يمكن أن تلتقط بالعين المجردة! العين بالعين ، قرر المحارب ذو الرداء الأحمر الذهاب إلى صدره أيضًا. كانت هذه إصابة قاتلة لأي مخلوق تقريبًا.
طعنت الشفرة القصيرة وانسحبت بسرعة ، تاركة ثلاثة جروح في جسم المخلوق الغير عادي ، وعندها فقط قام المحارب ذو الرداء الأحمر بتلويح ذراعه اليسرى ، وقذفها بشراسة على الحائط! بعد تردد صوت دوي ، اصطدم الذئب بجدار الصخور الحمراء القاسية ، ليشكل حفرة ضحلة بالفعل ، وتمتد الشقوق عدة أمتار إلى الخارج! أطلق أنينًا ، ثم انزلق جسده من الاكتئاب ، وعاد إلى وضعية الهجوم المكونة من أربعة أطراف تدعم نفسه ، والجسم ملتصق بالأرض. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان هناك دم أسود يتدفق من جسده ، لدرجة أنه يمكن رؤية حتى الجروح المرعبة التي تم إجراؤها على جانبي جسمه.
طعنت الشفرة القصيرة وانسحبت بسرعة ، تاركة ثلاثة جروح في جسم المخلوق الغير عادي ، وعندها فقط قام المحارب ذو الرداء الأحمر بتلويح ذراعه اليسرى ، وقذفها بشراسة على الحائط! بعد تردد صوت دوي ، اصطدم الذئب بجدار الصخور الحمراء القاسية ، ليشكل حفرة ضحلة بالفعل ، وتمتد الشقوق عدة أمتار إلى الخارج! أطلق أنينًا ، ثم انزلق جسده من الاكتئاب ، وعاد إلى وضعية الهجوم المكونة من أربعة أطراف تدعم نفسه ، والجسم ملتصق بالأرض. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان هناك دم أسود يتدفق من جسده ، لدرجة أنه يمكن رؤية حتى الجروح المرعبة التي تم إجراؤها على جانبي جسمه.
“همف!” أطلق المحارب ذو الرداء الأحمر سخرية ، ورفع ذراعه اليسرى ، مستخدماً جسده بشكل غير متوقع لإيقاف المخالب الحادة. كانت الشفرة القصيرة في يده اليمنى بنفس سرعة الضوء ، دخل القفص الصدري لخصمه! في هذه الأثناء ، تمكنت المخالب الحادة للمخلوق الشبيه بالذئب والتي يمكن أن تمزق الصلب والصخور الخشنة ، بشكل غير متوقع فقط من إحداث عدة جروح عميقة على ذراع المحارب ذي الرداء الأحمر السميكة والصلبة. كانت هذه الدرجة من الإصابة أكثر خطورة بقليل من بعض الجلد المكسور. ومع ذلك ، تحركت شفرة المحارب ذو الرداء الأحمر عبر المخالب الأمامية للطرف الآخر وفي أضلاعه ، ودخلت الشفرة بأكملها قطريًا حتى بقي المقبض فقط مرئيًا. حتى لو لم يتم ثقب أي أعضاء داخلية ، يجب أن تكون العضلات المقطوعة كافية لإضعاف قدرة العدو على الهجوم والتحرك.
ضحك المحارب ذو الرداء الأحمر ببرود. تقدم خطوة إلى الأمام بقدمه اليسرى ، مستعدًا لتقطيع خصمه تمامًا. بالنسبة لسلاح بيولوجي دون الكثير من الذكاء لإصابته ، يمكن اعتباره بالفعل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، رأى فجأة تلميحًا من السخرية في عيون هذا المخلوق الشبيه بالذئب.
انتظر ، سخرية؟ كيف يمكن أن يكون ذلك سخرية؟ اهتز عقل المحارب ذو الرداء الأحمر بشكل كبير. لقد تفاعل ، الذي جاء من معبد اله الشمس ، مع عدد غير قليل من الأسلحة البيولوجية ، من بينها عدم وجود نقص في الأنواع بمستوى معين من الذكاء. لقد فهموا الغضب والفرح والحزن والخوف ، لكنهم بالتأكيد لم يفهموا السخرية. فقط الأنواع التي وصلت بالفعل إلى مستوى معين من الحضارة والحالة المجتمعية ستكشف عن مشاعر مثل السخرية. كان المحارب ذو الرداء الأحمر واثقًا من أنه لم يرى بشكل خاطئ. هل يمكن أن يكون هذا الوحش البري الذي بدا أنه يقاتل بالكامل على أساس الغريزة نوعًا متحضرًا للغاية؟
ظهر مخلوق آخر يشبه الذئب أمام المحارب ذو الرداء الأحمر. ومع ذلك ، شعر المحارب ذو الرداء الأحمر فجأة بقشعريرة طفيفة تحت ضلوعه. عندما أنزل رأسه ، اكتشف عندها فقط أن ضلوعه مغطاة بعضلات صلبة شبيهة بالصخور بها ثلاثة جروح تمتد من خلالها ، يصل عمق كل جرح إلى ثلاثة سنتيمترات. من الخارج ، كانت أضلاعه مرئية تقريبًا من خلال ألياف العضلات الممزقة. فجأة رفع رأسه ، محدقًا بشكل صارم في المخلوق الشبيه بالذئب الذي كان يقف حاليًا خلف الزاوية ، وعيناه مليئة بالفعل بنية القتل.
بالضبط في تلك اللحظة من الذهول ، شعر المحارب ذو الرداء الأحمر فجأة بتدفق ضعيف من الهواء ينفث عبر جسده. تجاوز السقف الأملس ، مما أدى إلى ظهور تموجات صغيرة على سطحه اللامع.
ضحك المحارب ذو الرداء الأحمر ببرود. تقدم خطوة إلى الأمام بقدمه اليسرى ، مستعدًا لتقطيع خصمه تمامًا. بالنسبة لسلاح بيولوجي دون الكثير من الذكاء لإصابته ، يمكن اعتباره بالفعل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، رأى فجأة تلميحًا من السخرية في عيون هذا المخلوق الشبيه بالذئب.
ضحك المحارب ذو الرداء الأحمر ببرود. تقدم خطوة إلى الأمام بقدمه اليسرى ، مستعدًا لتقطيع خصمه تمامًا. بالنسبة لسلاح بيولوجي دون الكثير من الذكاء لإصابته ، يمكن اعتباره بالفعل قويًا جدًا. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، رأى فجأة تلميحًا من السخرية في عيون هذا المخلوق الشبيه بالذئب.
في اللحظة التي تشكل فيها التموج تقريبًا ، تم التلويح بالشفرة القصيرة للجندي ذي الرداء الأحمر مثل خط من البرق ، مما أدى إلى إيقاف مخلب قد طعن بهدوء! استعار المحارب ذو الرداء الأحمر قوة الارتداد ، ودعم عدة خطوات ، وانسحب من الزاوية بخطوات قليلة ، متهربًا في الوقت نفسه من مخلبين خلفيين كانا يهاجمان في الهواء.
تقدم المحارب ذو الرداء الأحمر بخطوات كبيرة. أطلق هذا الوحش الشبيه بالذئب ، الذي أثاره موقفه الجامح ، هديرًا ، وانطلق فجأة من الأرض مثل رصاصة ، وكانت مخالبه موجهة مباشرة إلى وجهه.
في هذه اللحظة ، انقض المخلوق الشبيه بالذئب على السقف فجأة ، وزوج من المخالب الكبيرة الغير متناسبة التي كانت بطول الشفرة القصيرة الذي يحملها المحارب ذو الرداء الأحمر ليخدش وجهه! وفي الوقت نفسه ، فإن أصوات الرياح الشديدة توضح بشكل كامل سرعة الهجوم وقوته.
ظهر مخلوق آخر يشبه الذئب أمام المحارب ذو الرداء الأحمر. ومع ذلك ، شعر المحارب ذو الرداء الأحمر فجأة بقشعريرة طفيفة تحت ضلوعه. عندما أنزل رأسه ، اكتشف عندها فقط أن ضلوعه مغطاة بعضلات صلبة شبيهة بالصخور بها ثلاثة جروح تمتد من خلالها ، يصل عمق كل جرح إلى ثلاثة سنتيمترات. من الخارج ، كانت أضلاعه مرئية تقريبًا من خلال ألياف العضلات الممزقة. فجأة رفع رأسه ، محدقًا بشكل صارم في المخلوق الشبيه بالذئب الذي كان يقف حاليًا خلف الزاوية ، وعيناه مليئة بالفعل بنية القتل.
“همف!” أطلق المحارب ذو الرداء الأحمر سخرية ، ورفع ذراعه اليسرى ، مستخدماً جسده بشكل غير متوقع لإيقاف المخالب الحادة. كانت الشفرة القصيرة في يده اليمنى بنفس سرعة الضوء ، دخل القفص الصدري لخصمه! في هذه الأثناء ، تمكنت المخالب الحادة للمخلوق الشبيه بالذئب والتي يمكن أن تمزق الصلب والصخور الخشنة ، بشكل غير متوقع فقط من إحداث عدة جروح عميقة على ذراع المحارب ذي الرداء الأحمر السميكة والصلبة. كانت هذه الدرجة من الإصابة أكثر خطورة بقليل من بعض الجلد المكسور. ومع ذلك ، تحركت شفرة المحارب ذو الرداء الأحمر عبر المخالب الأمامية للطرف الآخر وفي أضلاعه ، ودخلت الشفرة بأكملها قطريًا حتى بقي المقبض فقط مرئيًا. حتى لو لم يتم ثقب أي أعضاء داخلية ، يجب أن تكون العضلات المقطوعة كافية لإضعاف قدرة العدو على الهجوم والتحرك.
الترجمة: Hunter
ثلاثة هيركولا!
ثلاثة هيركولا!
ظهر مخلوق آخر يشبه الذئب أمام المحارب ذو الرداء الأحمر. ومع ذلك ، شعر المحارب ذو الرداء الأحمر فجأة بقشعريرة طفيفة تحت ضلوعه. عندما أنزل رأسه ، اكتشف عندها فقط أن ضلوعه مغطاة بعضلات صلبة شبيهة بالصخور بها ثلاثة جروح تمتد من خلالها ، يصل عمق كل جرح إلى ثلاثة سنتيمترات. من الخارج ، كانت أضلاعه مرئية تقريبًا من خلال ألياف العضلات الممزقة. فجأة رفع رأسه ، محدقًا بشكل صارم في المخلوق الشبيه بالذئب الذي كان يقف حاليًا خلف الزاوية ، وعيناه مليئة بالفعل بنية القتل.
في اللحظة التي تشكل فيها التموج تقريبًا ، تم التلويح بالشفرة القصيرة للجندي ذي الرداء الأحمر مثل خط من البرق ، مما أدى إلى إيقاف مخلب قد طعن بهدوء! استعار المحارب ذو الرداء الأحمر قوة الارتداد ، ودعم عدة خطوات ، وانسحب من الزاوية بخطوات قليلة ، متهربًا في الوقت نفسه من مخلبين خلفيين كانا يهاجمان في الهواء.
أطلق المخلوق الشبيه بالذئب عواءًا ، ثم دار في الهواء ، وهو يتحرك للخلف بشكل غريب. ثم هبطت أطرافه الأربعة بثبات على الأرض. كان موقفه غريبًا للغاية ، والجسد تقريبًا ملتصق بالأرض ، وعيناه تحدقان بصلابة في المحارب ذي الرداء الأحمر. من هذا الموقف يمكن أن ينفجر بقوة في أي وقت ويشن هجوماً شرسًا آخر.
تم صد المخالب الأمامية ، لكن مخالبه الخلفية كانتا مثل الأفاعي ، ستة مخالب حادة كان طولهم أيضًا عشرين سنتيمتراً ، تطعن بعنف في بطن المحارب ذو الرداء الأحمر! إذا وصلت هذه الهجمات إلى وجهتها ، فحتى المحارب ذو الرداء الأحمر مع ستة مستويات من الدفاع سوف يتمزق جسده على الفور!
“ما هذا؟ متى ظهر؟ ” شعر المحارب ذو الرداء الأحمر ببعض الخوف في الداخل. ومع ذلك ، كان لا يزال لديه ثقة. لا يوجد وحش شرس يمكن أن يكون ندا لمحارب ذو رداء أحمر مدربًا بصرامة ، حتى لو كانت وحوش الإمبراطورية الضخمة والقوية بشكل مذهل.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
