نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 13.8

الحرب

الحرب

الفصل 13.8 – الحرب

ظهرت آثار الأقدام واحدة تلو الأخرى في اثار الدماء النصف متجمدة. اقتربت هذه الآثار تدريجياً ، وكشفت أن هناك شخصًا يقترب. وتوقفت الخطى في هذه المنطقة المليئة بالجثث وكأنها تتفقد الإصابات على الجثث. ثم واصل تقدمه ، واستمر حتى نهاية الممر ، واقفًا على حافة ساحة المعركة.

 

 

في الوقت الحالي ، توقفت أجهزة الإنذار في الهرم بالفعل ، لكن الفوضى ازدادت. كانت صرخات النساء الصاخبة وطلقات الرصاص في كل مكان ، وأصوات انفجار تتصاعد وتنخفض أيضًا ، وكل انفجار يفاقم الفوضى. تم عرض ضعف السلطة التي استولى عليها سو من خلال الأساليب الاستبدادية بشكل كامل في هذه اللحظة ؛ في ظل هذا الهجوم المفاجئ ، لم يكن لدى معظم الناس أي فكرة عما يجب عليهم فعله. عندما بدأت الدفعة الأولى من الأشخاص في الجري ، اكتشف الجميع أن هذا النوع من الإجراءات لا يبدو أن له أي عواقب ، على الأقل ، لم يروا أي شخص يعاقب بعد.

في هذه الأثناء ، أصبح الممر الذي خاض فيه المحارب ذو الرداء الأحمر وسبعة هيركولا صراعًا بين الحياة والموت هادئًا فجأة. كان هذا ممرًا يقود إلى خارج الهرم ، بالإضافة إلى مسار كان الناس مألوفين به. ومع ذلك ، كلما وصلت الجماهير الفارة إلى مدخل هذا الممر ، كانوا يستديرون ويغادرون ، ويختارون ممرًا مختلفًا. كان الممر مليئًا بدموية قوية بشكل لا يصدق ، وفي هذا العصر ، حتى حواس الناس العاديين تجاوزت بكثير حواس العصر القديم. عندما يشمون هذه الرائحة الدامية الكثيفة ، لن يستمر أحد في التقدم ، ولن يحاولوا حتى رؤية ما حدث بالضبط في الممر.

 

 

بالنسبة لكثير من الناس ، كان الهرم نفسه عبارة عن خزانة. وسط هذه الفوضى ، صوب عدد قليل من الجنود الغير مقيدين أكاذيبهم على السكان ، وهرعوا إلى مواقع مهمة لنهبهم. لم يخبرهم أحد بما حدث بالضبط ، لكن في الواقع ، لم يعرف الكثير من الناس ما حدث بالضبط أيضًا. فقط ، في الظلام والنيران ، تم إطلاق الخوف والذعر في أعماق قلوب الجميع. أدت الأعداد الكبيرة من الأشخاص الذين كانوا يجرون بلا هدف ، إلى جانب عدد قليل من قطاع الطرق الذين أرادوا الاستفادة من الفوضى ، إلى تفاقم الوضع بشكل كبير.

ومض الضوء عدة مرات. كانت تلك ظلال كائنات حية. كان الشيخ على وشك التحرك ، عندما ظهر إشعاعان طحلبان أخضران. كان ذلك هيركولا ، وقد رأى الشيخ في السابق هذا النوع من المخلوقات مغمورًا في الاحواض الشفافة لقاعدة التدريب. علاوة على ذلك ، قبل أن يغادر سو ، أمر الشيخ أيضًا بشكل خاص بأن يكون على دراية بهذا المخلوق المختلق المسمى “هيركولا”.

 

 

كان الاضطراب مثل التموجات ، بدءًا من أجزاء مختلفة من المستويات السفلية ، حيث تتجمع باستمرار ، وتصطدم ، وتختلط معًا ، ثم تكتسح بجنون ، لتصل إلى المستويات الأعلى للهرم ، وبدأت أخيرًا في الضرب ضد الطابق العلوي المنعزل والبعيد سابقًا.

كان الاضطراب مثل التموجات ، بدءًا من أجزاء مختلفة من المستويات السفلية ، حيث تتجمع باستمرار ، وتصطدم ، وتختلط معًا ، ثم تكتسح بجنون ، لتصل إلى المستويات الأعلى للهرم ، وبدأت أخيرًا في الضرب ضد الطابق العلوي المنعزل والبعيد سابقًا.

 

 

في قصر نائب الملك في الطابق العلوي بالهرم ، كان الجنود بالفعل متوترين للغاية لدرجة أنهم كانوا مغطيين بالعرق. اختبأوا في مواقعهم القتالية ، وحصدوا الأرواح الواحد تلو الآخر بلا رحمة. كانت هذه بالفعل الموجة الثالثة من قطاع الطرق الذين كانوا يحاولون اقتحام قصر نائب الملك. كان قطاع الطرق يفتقرون إلى التعاون، كما كانوا يفتقرون إلى القوة النارية لاختراق الهياكل الدفاعية ، لذلك لم يشكلوا تهديدًا كبيرًا حقًا. كان على المرء أن يفهم أن الجدران الخارجية لقصر نائب الملك قد تم إنشاؤها من صفائح صخرية بسمك متر ، وهي طبقة من الداخل والخارج. ومع ذلك ، فإن الجنود الذين دافعوا عن قصر نائب الملك لم يعرفوا بالمثل ما الذي يجري ، قلقين أيضًا على مستقبلهم.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كانوا مجرد قطاع طرق ، لكن من يدري ، بعد قليل ، قد تظهر أمامهم قوات قمع الإمبراطورية!

 

 

 

أراد كل فرد من الجنود معرفة نتائج معركة مدينة ماكا ، لكن هذا كان سؤالًا لم يستطع حتى الشيخ الذي تراكمت لديه عقودًا من الحكمة الإجابة عليه. كان بإمكانه فقط استخدام هيبته للحفاظ على هؤلاء الجنود في مواقعهم القتالية. ومع ذلك ، لم يستطع حتى القول على وجه اليقين ما إذا كان هؤلاء الجنود سيغيرون مواقفهم في اللحظة التي تظهر فيها قوات قمع الإمبراطورية أم لا.

 

 

من خلال القنوات الصاخبة لأجهزة الاتصال اللاسلكي ، تمكن الشيخ من التقاط صرخات بائسة بالقرب من الموت. كل هذه الأصوات تنتمي إلى جنود في نفس موقع المعركة! هل تم كسر خط الدفاع؟ كان هذا هو الفكر الأول الذي ظهر في رأس الشيخ. فكر قليلاً ، ثم أنتج مسدسًا فضيًا مزينًا بشكل جميل من بدلته المكواة جيدًا. نسر الصحراء هذا المصمم بدقة والذي يمكن اعتباره سلاحا يدويًا كان شيئًا أهداه موراي عندما كان في مزاج جيد. لم يتوقع الشيخ أن يأتي اليوم الذي سيستخدمه فيه بالفعل.

 

 

 

سار الشيخ إلى الجانب الآخر من الرواق الرئيسي للقصر بدرجات يمكن اعتبارها ثابتة ؛ موقع المعركة الذي كان من الممكن أن يحدث له شيء كان بالضبط في هذا الاتجاه. لا تزال الردهة تحافظ على نفس الهدوء الذي كانت عليه في الماضي ، ولا تزال غرفة القصر الواقعة في وسط المدينة هي المكان الأكثر أمانًا في قاعة القصر بأكملها. تم تعيين جميع الحراس في مواقع قتالية مختلفة ، بينما كان الخدم يختبئون في غرفهم الخاصة ، ولم يجرؤ أحد على التجول على الإطلاق.

 

 

كان هذان هما هيركولا.

كانت نهاية الممر في المقدمة ، وكان موقع المعركة قريب. يجب أن يكون هناك ضوء طوارئ ليس بعيدًا عن المنعطف ، مما يؤدي إلى إطلاق وهج ضعيف للغاية من خلف الحائط. فجأة ، أوقف الشيخ خطواته ، تلامس إصبعه بالزناد بهدوء.

 

ومع ذلك ، بعد قليل من الوقت ، لا تزال خطوات الأقدام تنطلق من الطرف الآخر من الممر المظلم. لم تكن الخطوات مستعجلة أو بطيئة ، والإيقاع غير مستعجل عند وصولها. لكن مع اقتراب الخطى ، لم يكن بالإمكان رؤية ظلال في الممر المظلم ، هذا المشهد غريب للغاية.

ومض الضوء عدة مرات. كانت تلك ظلال كائنات حية. كان الشيخ على وشك التحرك ، عندما ظهر إشعاعان طحلبان أخضران. كان ذلك هيركولا ، وقد رأى الشيخ في السابق هذا النوع من المخلوقات مغمورًا في الاحواض الشفافة لقاعدة التدريب. علاوة على ذلك ، قبل أن يغادر سو ، أمر الشيخ أيضًا بشكل خاص بأن يكون على دراية بهذا المخلوق المختلق المسمى “هيركولا”.

 

 

 

عندما رأى الشيخ هيركولا ، لم يستطع إلا التحديق بهدوء قليلاً. انحنى الأخير على الحائط ، ومخلبه الأمامي مضغوطًا على ورقة ، وفي المخلب الآخر بشكل غير متوقع كان قلمًا!

في هذه الأثناء ، أصبح الممر الذي خاض فيه المحارب ذو الرداء الأحمر وسبعة هيركولا صراعًا بين الحياة والموت هادئًا فجأة. كان هذا ممرًا يقود إلى خارج الهرم ، بالإضافة إلى مسار كان الناس مألوفين به. ومع ذلك ، كلما وصلت الجماهير الفارة إلى مدخل هذا الممر ، كانوا يستديرون ويغادرون ، ويختارون ممرًا مختلفًا. كان الممر مليئًا بدموية قوية بشكل لا يصدق ، وفي هذا العصر ، حتى حواس الناس العاديين تجاوزت بكثير حواس العصر القديم. عندما يشمون هذه الرائحة الدامية الكثيفة ، لن يستمر أحد في التقدم ، ولن يحاولوا حتى رؤية ما حدث بالضبط في الممر.

 

كان هذان هما هيركولا.

في لحظة الصدمة هذه ، قفز هيركولا برشاقة إلى الشيخ ، ووضع الورقة في يديه ، ثم استدار ، واختفى في الظلام.

 

 

 

خفض الشيخ رأسه. كانت هناك بعض الكلمات الملتوية على الورق ، ولكنها واضحة تمامًا: سيدي ، يتطلب ، اذهب، ياليكي “.

 

 

 

في هذه الأثناء ، أصبح الممر الذي خاض فيه المحارب ذو الرداء الأحمر وسبعة هيركولا صراعًا بين الحياة والموت هادئًا فجأة. كان هذا ممرًا يقود إلى خارج الهرم ، بالإضافة إلى مسار كان الناس مألوفين به. ومع ذلك ، كلما وصلت الجماهير الفارة إلى مدخل هذا الممر ، كانوا يستديرون ويغادرون ، ويختارون ممرًا مختلفًا. كان الممر مليئًا بدموية قوية بشكل لا يصدق ، وفي هذا العصر ، حتى حواس الناس العاديين تجاوزت بكثير حواس العصر القديم. عندما يشمون هذه الرائحة الدامية الكثيفة ، لن يستمر أحد في التقدم ، ولن يحاولوا حتى رؤية ما حدث بالضبط في الممر.

تحت الضوء المظلم ، تشكل ظل خافت. أخذ نفحة من الهواء ، ثم قال لنفسه بهدوء ، “إنه هانوك ، بالتأكيد رائحة الإكسير المقدس المشتعل. يبدو أنه ليس هناك حاجة لي لإنقاذه “.

 

 

ومع ذلك ، بعد قليل من الوقت ، لا تزال خطوات الأقدام تنطلق من الطرف الآخر من الممر المظلم. لم تكن الخطوات مستعجلة أو بطيئة ، والإيقاع غير مستعجل عند وصولها. لكن مع اقتراب الخطى ، لم يكن بالإمكان رؤية ظلال في الممر المظلم ، هذا المشهد غريب للغاية.

 

 

في لحظة الصدمة هذه ، قفز هيركولا برشاقة إلى الشيخ ، ووضع الورقة في يديه ، ثم استدار ، واختفى في الظلام.

ظهرت آثار الأقدام واحدة تلو الأخرى في اثار الدماء النصف متجمدة. اقتربت هذه الآثار تدريجياً ، وكشفت أن هناك شخصًا يقترب. وتوقفت الخطى في هذه المنطقة المليئة بالجثث وكأنها تتفقد الإصابات على الجثث. ثم واصل تقدمه ، واستمر حتى نهاية الممر ، واقفًا على حافة ساحة المعركة.

 

 

 

تحت الضوء المظلم ، تشكل ظل خافت. أخذ نفحة من الهواء ، ثم قال لنفسه بهدوء ، “إنه هانوك ، بالتأكيد رائحة الإكسير المقدس المشتعل. يبدو أنه ليس هناك حاجة لي لإنقاذه “.

ومض الضوء عدة مرات. كانت تلك ظلال كائنات حية. كان الشيخ على وشك التحرك ، عندما ظهر إشعاعان طحلبان أخضران. كان ذلك هيركولا ، وقد رأى الشيخ في السابق هذا النوع من المخلوقات مغمورًا في الاحواض الشفافة لقاعدة التدريب. علاوة على ذلك ، قبل أن يغادر سو ، أمر الشيخ أيضًا بشكل خاص بأن يكون على دراية بهذا المخلوق المختلق المسمى “هيركولا”.

 

تحت الضوء المظلم ، تشكل ظل خافت. أخذ نفحة من الهواء ، ثم قال لنفسه بهدوء ، “إنه هانوك ، بالتأكيد رائحة الإكسير المقدس المشتعل. يبدو أنه ليس هناك حاجة لي لإنقاذه “.

قام بتقويم جسده ، ثم اختلط بالظلام مرة أخرى ، مشيرًا نحو الطرف الآخر من الممر. يمكن سماع أصوات سلاسل حديدية يتم جرها على الأرض ، تلاشت الخطوط العريضة ليده داخل.

كان هذان هما هيركولا.

 

عندما رأى الشيخ هيركولا ، لم يستطع إلا التحديق بهدوء قليلاً. انحنى الأخير على الحائط ، ومخلبه الأمامي مضغوطًا على ورقة ، وفي المخلب الآخر بشكل غير متوقع كان قلمًا!

كانت تلك يدًا ثابتة وقوية ، سلسلتان ملفوفتان حول هذا الذراع. في نهاية السلاسل الطويلة كانت هناك جثتان لمخلوقات تشبه الذئب.

 

 

 

كان هذان هما هيركولا.

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، أصبح الممر الذي خاض فيه المحارب ذو الرداء الأحمر وسبعة هيركولا صراعًا بين الحياة والموت هادئًا فجأة. كان هذا ممرًا يقود إلى خارج الهرم ، بالإضافة إلى مسار كان الناس مألوفين به. ومع ذلك ، كلما وصلت الجماهير الفارة إلى مدخل هذا الممر ، كانوا يستديرون ويغادرون ، ويختارون ممرًا مختلفًا. كان الممر مليئًا بدموية قوية بشكل لا يصدق ، وفي هذا العصر ، حتى حواس الناس العاديين تجاوزت بكثير حواس العصر القديم. عندما يشمون هذه الرائحة الدامية الكثيفة ، لن يستمر أحد في التقدم ، ولن يحاولوا حتى رؤية ما حدث بالضبط في الممر.

 

 

 

 

 

من خلال القنوات الصاخبة لأجهزة الاتصال اللاسلكي ، تمكن الشيخ من التقاط صرخات بائسة بالقرب من الموت. كل هذه الأصوات تنتمي إلى جنود في نفس موقع المعركة! هل تم كسر خط الدفاع؟ كان هذا هو الفكر الأول الذي ظهر في رأس الشيخ. فكر قليلاً ، ثم أنتج مسدسًا فضيًا مزينًا بشكل جميل من بدلته المكواة جيدًا. نسر الصحراء هذا المصمم بدقة والذي يمكن اعتباره سلاحا يدويًا كان شيئًا أهداه موراي عندما كان في مزاج جيد. لم يتوقع الشيخ أن يأتي اليوم الذي سيستخدمه فيه بالفعل.

 

 

 

قام بتقويم جسده ، ثم اختلط بالظلام مرة أخرى ، مشيرًا نحو الطرف الآخر من الممر. يمكن سماع أصوات سلاسل حديدية يتم جرها على الأرض ، تلاشت الخطوط العريضة ليده داخل.

 

 

 

 

ومض الضوء عدة مرات. كانت تلك ظلال كائنات حية. كان الشيخ على وشك التحرك ، عندما ظهر إشعاعان طحلبان أخضران. كان ذلك هيركولا ، وقد رأى الشيخ في السابق هذا النوع من المخلوقات مغمورًا في الاحواض الشفافة لقاعدة التدريب. علاوة على ذلك ، قبل أن يغادر سو ، أمر الشيخ أيضًا بشكل خاص بأن يكون على دراية بهذا المخلوق المختلق المسمى “هيركولا”.

 

 

الترجمة: Hunter

كانت تلك يدًا ثابتة وقوية ، سلسلتان ملفوفتان حول هذا الذراع. في نهاية السلاسل الطويلة كانت هناك جثتان لمخلوقات تشبه الذئب.

 

في الوقت الحالي ، توقفت أجهزة الإنذار في الهرم بالفعل ، لكن الفوضى ازدادت. كانت صرخات النساء الصاخبة وطلقات الرصاص في كل مكان ، وأصوات انفجار تتصاعد وتنخفض أيضًا ، وكل انفجار يفاقم الفوضى. تم عرض ضعف السلطة التي استولى عليها سو من خلال الأساليب الاستبدادية بشكل كامل في هذه اللحظة ؛ في ظل هذا الهجوم المفاجئ ، لم يكن لدى معظم الناس أي فكرة عما يجب عليهم فعله. عندما بدأت الدفعة الأولى من الأشخاص في الجري ، اكتشف الجميع أن هذا النوع من الإجراءات لا يبدو أن له أي عواقب ، على الأقل ، لم يروا أي شخص يعاقب بعد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط