نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 14.4

الوقت

الوقت

الفصل 14.4 – الوقت

 

 

 

في المعارك ، قاذفة القنابل اليدوية امتلكت بالفعل تفوقًا لا مثيل له. يمكن لكل جندي قذف القنابل اليدوية لمسافة تزيد عن ألف متر ، بينما على مسافات أقل من ستمائة متر ، فإن رمياتهم ستكون ذات دقة استثنائية. إذا رغبوا في ذلك ، يمكن أن تتركز جميع القنابل الثلاثين في منطقة نصف قطرها نصف متر.

 

 

 

ومع ذلك ، من حيث القوة الساحقة ، لا يمكن مقارنة القنابل التي تقذف بالجنود بالمدفع الثقيل على الإطلاق. في مواقع المدفع خلف التلال ، كانت هناك ثمانية مدافع ثقيلة من الطراز القديم تهدر.

 

 

 

عندما هدرت المدافع ، تغيرت تعابير الجنرالات. ومع ذلك ، قبل أن تمر ثانية ، هتفوا ، “أسرعوا وتفرقوا!”

” اللعنة! مساعدين بخبرة القنص! ” تعرف الجنرال على الفور على هوية هؤلاء الناس. ومع ذلك ، لفتت الفوهة انتباهه فجأة ، وكأنها تحذر بشكل غريزي تجاه عدو طبيعي. ميزه على الفور من مجموعة الأسلحة النارية القياسية المتطابقة تقريبًا.

 

 

كانت سرعاتهم كلها سريعة للغاية ، وهي ثانية كافية للجنرالات للانسحاب من منطقة قصف المدفع الثقيل. ومع ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من الجنود الأحرار الذين لم يتفوقوا في السرعة.

 

 

نتيجة لذلك ، اندلع انفجار كبير آخر على الأرض. كان الجنود الذين ألقت عليهم القنابل اليدوية قد ابتعدوا عن الطريق حتى قبل أن تسقط قذائف المدفع ، ولكن كان لا يزال هناك بعض القنابل الجريئة تقذف بالجنود الذين ألقوا القنابل الثقيلة أثناء مواجهتهم لقصف المدفع. انسى ما إذا كانت القنابل اليدوية ستصل إلى ثلاثة كيلومترات خارج محطة المدفع ، فقط فرق القوة النارية بين قاذفة القنابل اليدوية للجنود والقصف المدفعي وحده كان بالفعل مأساويًا للغاية.

يبدو أن ثمانية أصوات دوي تنفجر في نفس الوقت ، كما أن توزيع قذائف المدفع منتظم بشكل استثنائي. بعد أن مرت انفجارات هزت الأرض ، أصبحت القوات التي تجمعت في الأصل معًا حلقة ، في وسط هذه الحلقة ثماني حفر هائلة للقنابل. من نظرة واحدة فقط ، يمكن للجنرالات أن يقولوا أن أكثر من عشرة جنود قد لقوا حتفهم في هذه الجولة من إطلاق النار. إذا جاء تذكيرهم بعد ثانية ، فلن يتمكنوا من إنقاذ عدد غير قليل من حياتهم. ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم عليهم. بعد القتال ضد القبائل الأصلية والوحوش الهائلة المتحولة لفترة طويلة ، كادوا ان ينسوا مسألة الاستعداد ضد وابل المدفع.

انطلقت أصوات صفير صاخبة مرة أخرى في السماء ، لكن هذه الضوضاء غابت بسبب الانفجارات وطلقات الرصاص التي لا تزال مستمرة ، وهذا هو سبب عدم تمكن العديد من الجنود من الرد. استدار جنرال في المقدمة فجأة وتمدد على الأرض ، مستخدمًا البندقية الهجومية ذات العيار الكبير في يديه لإطلاق النار باستمرار نحو السماء. بدا كما لو أن القنابل أطلقت في الهواء ، وانطلقت قذيفتا مدفع من السماء ، وأدى انفجار هاتين القذيفتين إلى انفجار قذيفة مدفعية أخرى أيضاً. ومع ذلك ، سقط المزيد من قذائف المدفع على مواقعها المحددة مسبقًا ، وأرسلت قذائف المدفع هذه عددًا قليلاً من الجنود الاحرار إلى وفاتهم.

 

في المعارك ، قاذفة القنابل اليدوية امتلكت بالفعل تفوقًا لا مثيل له. يمكن لكل جندي قذف القنابل اليدوية لمسافة تزيد عن ألف متر ، بينما على مسافات أقل من ستمائة متر ، فإن رمياتهم ستكون ذات دقة استثنائية. إذا رغبوا في ذلك ، يمكن أن تتركز جميع القنابل الثلاثين في منطقة نصف قطرها نصف متر.

بدت جولة أخرى من المدافع ، والأهداف هذه المرة هم الجنود والحماة الذين اندفعوا إلى الأمام في السابق.

عندما هدرت المدافع ، تغيرت تعابير الجنرالات. ومع ذلك ، قبل أن تمر ثانية ، هتفوا ، “أسرعوا وتفرقوا!”

 

 

نتيجة لذلك ، اندلع انفجار كبير آخر على الأرض. كان الجنود الذين ألقت عليهم القنابل اليدوية قد ابتعدوا عن الطريق حتى قبل أن تسقط قذائف المدفع ، ولكن كان لا يزال هناك بعض القنابل الجريئة تقذف بالجنود الذين ألقوا القنابل الثقيلة أثناء مواجهتهم لقصف المدفع. انسى ما إذا كانت القنابل اليدوية ستصل إلى ثلاثة كيلومترات خارج محطة المدفع ، فقط فرق القوة النارية بين قاذفة القنابل اليدوية للجنود والقصف المدفعي وحده كان بالفعل مأساويًا للغاية.

الترجمة: Hunter 

 

استدار الجنرال وقام. لقد كان بالفعل على بعد أقل من خمسين مترًا من الخطوط الأمامية للعدو ، لذا فإن كثافة وابل الرصاص الذي واجهه كانت كافية لترك الشخص في حالة يأس. بوميض من جسده ، تحرك بالفعل مسافة عشرة أمتار ، استعد لاقتحام موقع العدو وإطلاق العنان لمجزرة كبيرة! في هذه اللحظة ، هاجمت قشعريرة فجأة في ذهنه ، حدس الخطر! تصرف الجنرال دون أن يأخذ وقتًا في التفكير ، ونزل على الفور جانبًا ، ثم تدحرج عدة مرات ، متهربًا تمامًا من عدة جولات من رصاصات القناصة ذات العيار الكبير. في زوايا عينيه ، رأى ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية أكوام من بنادق قنص تتبع تحركاته.

سقطت وجوه الجنرالات ، ولم يتوقع أي منهم أن المدفعية التي عفا عليها الزمن ستحدث مثل هذا الدمار الكبير. كان هناك سبب وراء عدم استخدام الإمبراطورية لجنود المدفع ، حيث كان الجنود الذين قذفوا بالقنابل اليدوية يمتلكون بالفعل ميزة هائلة في القوة النارية ، وإذا جلبوا معهم مدفع ثقيل ، فسيؤدي ذلك إلى تقييد الأماكن التي يمكن أن يتحركوا خلالها بشكل كبير ، بالإضافة إلى إبطاء قوة الجيش. إذا جلبوا مدفع ثقيل ، فلن يكون هناك من طريقة يمكن لهذا النوع من عدة مئات من رجال الجيش أن يسافروا عبر جميع أنواع التضاريس المختلفة .

امطر الرصاص ، تسبب تبادل إطلاق النار الشرس حتى في الصداع للجنرالات. على الرغم من أن الرصاصات العادية كانت عبارة عن حبيبات رمل أكبر قليلاً ، عندما كان هناك ما يكفي منها تمطر في كل مكان ، فإنها لا تزال تؤثر على مجال رؤيتهم وعقلهم.

 

ومع ذلك ، من حيث القوة الساحقة ، لا يمكن مقارنة القنابل التي تقذف بالجنود بالمدفع الثقيل على الإطلاق. في مواقع المدفع خلف التلال ، كانت هناك ثمانية مدافع ثقيلة من الطراز القديم تهدر.

قاد جنرال أكثر من عشرة جنود برعوا في السرعة والقنص بعيداً عن بقية الجيش ، طافوا في كل مكان ، استعداداً لقطع مواقع جنود المدفع. في هذه الأثناء ، بدأ الجنود المتبقون أيضًا في إعادة تجميع تشكيلتهم وإنشاء موقع ، بدأ بضع عشرات منهم بقيادة جنرالين في شن هجوم استقصائي. كان هناك أكثر من ألفي جندي في موقع العدو ، لكن هؤلاء العشرات من الجنود الأحرار كانوا في الهجوم.

يبدو أن ثمانية أصوات دوي تنفجر في نفس الوقت ، كما أن توزيع قذائف المدفع منتظم بشكل استثنائي. بعد أن مرت انفجارات هزت الأرض ، أصبحت القوات التي تجمعت في الأصل معًا حلقة ، في وسط هذه الحلقة ثماني حفر هائلة للقنابل. من نظرة واحدة فقط ، يمكن للجنرالات أن يقولوا أن أكثر من عشرة جنود قد لقوا حتفهم في هذه الجولة من إطلاق النار. إذا جاء تذكيرهم بعد ثانية ، فلن يتمكنوا من إنقاذ عدد غير قليل من حياتهم. ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم عليهم. بعد القتال ضد القبائل الأصلية والوحوش الهائلة المتحولة لفترة طويلة ، كادوا ان ينسوا مسألة الاستعداد ضد وابل المدفع.

 

” اللعنة! مساعدين بخبرة القنص! ” تعرف الجنرال على الفور على هوية هؤلاء الناس. ومع ذلك ، لفتت الفوهة انتباهه فجأة ، وكأنها تحذر بشكل غريزي تجاه عدو طبيعي. ميزه على الفور من مجموعة الأسلحة النارية القياسية المتطابقة تقريبًا.

امطر الرصاص ، تسبب تبادل إطلاق النار الشرس حتى في الصداع للجنرالات. على الرغم من أن الرصاصات العادية كانت عبارة عن حبيبات رمل أكبر قليلاً ، عندما كان هناك ما يكفي منها تمطر في كل مكان ، فإنها لا تزال تؤثر على مجال رؤيتهم وعقلهم.

بدت جولة أخرى من المدافع ، والأهداف هذه المرة هم الجنود والحماة الذين اندفعوا إلى الأمام في السابق.

 

جعلت دقة المدفع عقل المرء باردًا.

تم عرض قوة المستخدمين ذوي القدرة بشكل كامل في هذه اللحظة ، حيث كان الجنود يتحركون عبر وابل الرصاص ، ويتهربون من معظم الرصاصات واحدة تلو الأخرى ، فقط إصابات جلدية طفيفة حتى عندما أصيبوا من وقت لآخر. كان الجنرالات أكثر شجاعة ، ولم يكن بمقدور حتى رصاصات رشاشة ثقيلة اختراق عضلات صدرهم. في هذه الأثناء ، حمل عشرات الجنود الأحرار من خلفهم بنادق قنص ، وقدموا نيراناً احتياطية. كانت دقة إطلاقهم قاتلة للغاية ، لدرجة أن رصاصاتهم يمكن أن تمر عبر فتحة إطلاق النار في قبو المدفع الرشاش ثم تقتل مطلق النار في الداخل.

 

 

 

في غضون ذلك ، بعد دفع عدة مئات من الأمتار ، اكتشف الجنرالات بالفعل أن معظم الجنود على جانب العدو كانوا أقوى قليلاً فقط من الجنود العاديين المعززين ، الذين لا يتمتعون بالقدرة القوية الجديرة بالملاحظة. نتيجة لذلك ، ظهرت على الفور ابتسامة شرسة على وجوه الجنرالات ، ثم مع هدير ، شنوا هجومًا نهائيًا!

امطر الرصاص ، تسبب تبادل إطلاق النار الشرس حتى في الصداع للجنرالات. على الرغم من أن الرصاصات العادية كانت عبارة عن حبيبات رمل أكبر قليلاً ، عندما كان هناك ما يكفي منها تمطر في كل مكان ، فإنها لا تزال تؤثر على مجال رؤيتهم وعقلهم.

 

بين الحياة والموت ، رفع الجنرال ذراعيه فجأة ، مستخدماً الدرع على ذراعيه لحماية صدره. بعد صوت انفجار ، شعر كما لو أن مطرقة كبيرة سقطت على ذراعيه ، وأصبحت ذراعه اليسرى بالكامل مخدرة ، وبدأت الشقوق في تغطية حامية الذراع المصنوعة من سبيكة. في هذه المسافة التي تبلغ عدة مئات من الأمتار ، كانت قوة بندقية قنص خاصة مقاس 20 ملم أمرًا يصعب تحمله حتى بالنسبة للجنرال.

بعد ذلك ، بعد عدد قليل من أوامر سو ، أصبح الرصاص الذي امطر فجأة مركّزًا ، وتزايدت كثافة القوة النارية على الفور عدة مرات! سقط العديد من الجنود الأحرار على الفور من السيل العنيف الغير متوقع للرصاص ، وشكل الرصاص حاجزًا فاصلًا بين الجنرالات والجنود الأحرار. تم وضع الجنود الأحرار المتبقين على الأرض على الفور ، متهربين من سيل الرصاص. ومع ذلك ، لا يزال هناك شعور بالخطر يحيط بساحة المعركة بأكملها. عندما كان معظم الناس لا يزالون في حيرة من أمرهم وعاجزين ، هدر الجنرالات الذين كانوا يتقدمون في الجبهة فجأة ، “تهربوا من قصف المدفع!”

 

 

الفصل 14.4 – الوقت

انطلقت أصوات صفير صاخبة مرة أخرى في السماء ، لكن هذه الضوضاء غابت بسبب الانفجارات وطلقات الرصاص التي لا تزال مستمرة ، وهذا هو سبب عدم تمكن العديد من الجنود من الرد. استدار جنرال في المقدمة فجأة وتمدد على الأرض ، مستخدمًا البندقية الهجومية ذات العيار الكبير في يديه لإطلاق النار باستمرار نحو السماء. بدا كما لو أن القنابل أطلقت في الهواء ، وانطلقت قذيفتا مدفع من السماء ، وأدى انفجار هاتين القذيفتين إلى انفجار قذيفة مدفعية أخرى أيضاً. ومع ذلك ، سقط المزيد من قذائف المدفع على مواقعها المحددة مسبقًا ، وأرسلت قذائف المدفع هذه عددًا قليلاً من الجنود الاحرار إلى وفاتهم.

قاد جنرال أكثر من عشرة جنود برعوا في السرعة والقنص بعيداً عن بقية الجيش ، طافوا في كل مكان ، استعداداً لقطع مواقع جنود المدفع. في هذه الأثناء ، بدأ الجنود المتبقون أيضًا في إعادة تجميع تشكيلتهم وإنشاء موقع ، بدأ بضع عشرات منهم بقيادة جنرالين في شن هجوم استقصائي. كان هناك أكثر من ألفي جندي في موقع العدو ، لكن هؤلاء العشرات من الجنود الأحرار كانوا في الهجوم.

 

عندما هدرت المدافع ، تغيرت تعابير الجنرالات. ومع ذلك ، قبل أن تمر ثانية ، هتفوا ، “أسرعوا وتفرقوا!”

جعلت دقة المدفع عقل المرء باردًا.

 

 

كانت سرعاتهم كلها سريعة للغاية ، وهي ثانية كافية للجنرالات للانسحاب من منطقة قصف المدفع الثقيل. ومع ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من الجنود الأحرار الذين لم يتفوقوا في السرعة.

استدار الجنرال وقام. لقد كان بالفعل على بعد أقل من خمسين مترًا من الخطوط الأمامية للعدو ، لذا فإن كثافة وابل الرصاص الذي واجهه كانت كافية لترك الشخص في حالة يأس. بوميض من جسده ، تحرك بالفعل مسافة عشرة أمتار ، استعد لاقتحام موقع العدو وإطلاق العنان لمجزرة كبيرة! في هذه اللحظة ، هاجمت قشعريرة فجأة في ذهنه ، حدس الخطر! تصرف الجنرال دون أن يأخذ وقتًا في التفكير ، ونزل على الفور جانبًا ، ثم تدحرج عدة مرات ، متهربًا تمامًا من عدة جولات من رصاصات القناصة ذات العيار الكبير. في زوايا عينيه ، رأى ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية أكوام من بنادق قنص تتبع تحركاته.

بدت جولة أخرى من المدافع ، والأهداف هذه المرة هم الجنود والحماة الذين اندفعوا إلى الأمام في السابق.

 

 

” اللعنة! مساعدين بخبرة القنص! ” تعرف الجنرال على الفور على هوية هؤلاء الناس. ومع ذلك ، لفتت الفوهة انتباهه فجأة ، وكأنها تحذر بشكل غريزي تجاه عدو طبيعي. ميزه على الفور من مجموعة الأسلحة النارية القياسية المتطابقة تقريبًا.

في غضون ذلك ، بعد دفع عدة مئات من الأمتار ، اكتشف الجنرالات بالفعل أن معظم الجنود على جانب العدو كانوا أقوى قليلاً فقط من الجنود العاديين المعززين ، الذين لا يتمتعون بالقدرة القوية الجديرة بالملاحظة. نتيجة لذلك ، ظهرت على الفور ابتسامة شرسة على وجوه الجنرالات ، ثم مع هدير ، شنوا هجومًا نهائيًا!

 

 

يبدو أن الوقت قد تباطأ على الفور. وصل خط نظر الجنرال ببطء إلى تلك الفوهة، ثم انتقل من بندقية القنص إلى القناص نفسه. كان رجلاً وسيمًا بشعر أشقر فضفاض ، وعلى الأرجح هو الشخص الذي قتل موراي. ومع ذلك ، إلى أين كانت الفوهة تصوب؟

 

 

 

بعد التفكير قليلاً ، عندها فقط تفاعل الجنرال ، قام جسده حاليًا بحركات مراوغة. في هذه الأثناء ، كان وجه سو موجهًا تحديدًا إلى المكان الذي كان سيظهر فيه بعد ذلك!

 

 

في غضون ذلك ، بعد دفع عدة مئات من الأمتار ، اكتشف الجنرالات بالفعل أن معظم الجنود على جانب العدو كانوا أقوى قليلاً فقط من الجنود العاديين المعززين ، الذين لا يتمتعون بالقدرة القوية الجديرة بالملاحظة. نتيجة لذلك ، ظهرت على الفور ابتسامة شرسة على وجوه الجنرالات ، ثم مع هدير ، شنوا هجومًا نهائيًا!

بين الحياة والموت ، رفع الجنرال ذراعيه فجأة ، مستخدماً الدرع على ذراعيه لحماية صدره. بعد صوت انفجار ، شعر كما لو أن مطرقة كبيرة سقطت على ذراعيه ، وأصبحت ذراعه اليسرى بالكامل مخدرة ، وبدأت الشقوق في تغطية حامية الذراع المصنوعة من سبيكة. في هذه المسافة التي تبلغ عدة مئات من الأمتار ، كانت قوة بندقية قنص خاصة مقاس 20 ملم أمرًا يصعب تحمله حتى بالنسبة للجنرال.

يبدو أن ثمانية أصوات دوي تنفجر في نفس الوقت ، كما أن توزيع قذائف المدفع منتظم بشكل استثنائي. بعد أن مرت انفجارات هزت الأرض ، أصبحت القوات التي تجمعت في الأصل معًا حلقة ، في وسط هذه الحلقة ثماني حفر هائلة للقنابل. من نظرة واحدة فقط ، يمكن للجنرالات أن يقولوا أن أكثر من عشرة جنود قد لقوا حتفهم في هذه الجولة من إطلاق النار. إذا جاء تذكيرهم بعد ثانية ، فلن يتمكنوا من إنقاذ عدد غير قليل من حياتهم. ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم عليهم. بعد القتال ضد القبائل الأصلية والوحوش الهائلة المتحولة لفترة طويلة ، كادوا ان ينسوا مسألة الاستعداد ضد وابل المدفع.

 

 

ضربت المطرقة العظيمة خمس مرات متتالية ، في كل مرة ضربت نفس الموقع. على الرغم من أن الجنرال كان لا يزال يتحرك بسرعة عالية ، إلا أن الضربات لم تنحرف ولو بمقدار ملليمتر. كانت حامية الذراع قد تحطمت منذ فترة طويلة ، وتناثر ضباب دموي باستمرار. عندما سقطت الضربة الخامسة الثقيلة ، أطلقت ذراع الجنرال اليسرى أخيرًا صوت كسر في العظام ، تحطمت منطقة مرفقه بالكامل.

الفصل 14.4 – الوقت

 

في المعارك ، قاذفة القنابل اليدوية امتلكت بالفعل تفوقًا لا مثيل له. يمكن لكل جندي قذف القنابل اليدوية لمسافة تزيد عن ألف متر ، بينما على مسافات أقل من ستمائة متر ، فإن رمياتهم ستكون ذات دقة استثنائية. إذا رغبوا في ذلك ، يمكن أن تتركز جميع القنابل الثلاثين في منطقة نصف قطرها نصف متر.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

بعد التفكير قليلاً ، عندها فقط تفاعل الجنرال ، قام جسده حاليًا بحركات مراوغة. في هذه الأثناء ، كان وجه سو موجهًا تحديدًا إلى المكان الذي كان سيظهر فيه بعد ذلك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط