الوقت
الفصل 14.6 – الوقت
الفصل 14.6 – الوقت
في هذا الوقت ، تحرك عقل سو فجأة. ظهر جيش قمع الإمبراطورية بشكل غير متوقع على حافة المنظر البانورامي ، وكان من في المقدمة ثلاث جنرالات غير مصابين. صدم سو قليلاً. لم يكن جنود الإمبراطورية مثلهم يحتاجون إلى الأكل والنوم والراحة. بعد الهجوم ثلاث مرات متتالية ، قد يكون الجنرالات قادرين على التحمل، لكن القوة القتالية للجنود ستضعف بالتأكيد من التعب.
بغض النظر ، عند مواجهة هذا النوع من المعركة التي لم يسبق لهم تجربتها من قبل ، بدأ الجنرالات في استخدام رؤوسهم مرة أخرى ، ووضعوا هذه الخطة لشن هجوم مفاجئ كامل عند الفجر. كان هذا هو تكتيك الكتاب المدرسي الذي ساعد جيوش الإمبراطورية على الفوز مرارًا وتكرارًا ، ولكن في نطاق الرؤية البانورامية ، كانت جميع الهجمات الخفية مثيرة للضحك. في هذه الأثناء ، ما ترك سو عاجزًا عن الكلام هو أنه في الهجوم الثاني ، كان الجنود الذين يحاولون الالتفاف حولهم من كلا الجانبين يحاولون إيجاد طرق للتمويه والاختباء ، ومع ذلك لا يزال سو يكتشفهم ويمحوهم واحدًا تلو الآخر ، فهل يمكن أن يكون ذلك. لم يكلفوا أنفسهم عناء حتى التفكير في سبب اكتشافهم؟
انفجار مشابه لانفجار قنبلة في تلك المنطقة ، مما ارسل سيلان من الطين والحجر أكثر من عشرة أمتار في السماء. تناثرت الشظايا والصخور المكسرة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى تطاير أكثر من عشرة جنود بفعل موجات الطاقة. ومع ذلك ، عندما مر الانفجار ، زحف معظمهم عائدين إلى أقدامهم مرة أخرى.
في المنظر البانورامي ، كان هؤلاء الجنرالات الثلاثة في المقدمة ، وكان الجنرالات الثلاثة الجرحى في جانبهم ، وخلفهم أكثر من ثلاثمائة جندي أحرار. من تحركاتهم الهادئة والسرية ، كان هذا… هجوم مفاجئ؟
قصفت المدفعية الثقيلة وقوة نيران كثيفة لتقطع طريقهم. أصدر سو أمرين بهدوء ، لكن عندما نفذت القوة النارية الثقيلة جولة واحدة فقط ، صمتوا، وكانت كثافة تبادل إطلاق النار الناتج عن المدافع الرشاشة الثقيلة والمدافع الرشاشة المضادة للطائرات نصف ما كانت عليه من قبل. اخبرت أصوات طلقات الرصاص المتناثرة والمجزأة لسو أنهم قد استنفدوا ذخيرتهم بالفعل. تم عرض قدرة الإنتاج الصناعي الضعيفة للإمبراطورية بشكل كامل في هذه اللحظة.
أثناء مشاهدة الأعداء الذين يتقدمون مثل العمالقة المتوحشين ، شعر سو فجأة بموجة من نية المعركة تتصاعد بداخله! رفع فأس الحرب الخاص بموراي الذي تركه وراءه ، ثم خطا خطوات كبيرة إلى الأمام. كان السطح الناضج يهتز ويتأوه مع كل خطوة ، وتنتشر موجات الطين من باطن قدمي سو.
بغض النظر ، عند مواجهة هذا النوع من المعركة التي لم يسبق لهم تجربتها من قبل ، بدأ الجنرالات في استخدام رؤوسهم مرة أخرى ، ووضعوا هذه الخطة لشن هجوم مفاجئ كامل عند الفجر. كان هذا هو تكتيك الكتاب المدرسي الذي ساعد جيوش الإمبراطورية على الفوز مرارًا وتكرارًا ، ولكن في نطاق الرؤية البانورامية ، كانت جميع الهجمات الخفية مثيرة للضحك. في هذه الأثناء ، ما ترك سو عاجزًا عن الكلام هو أنه في الهجوم الثاني ، كان الجنود الذين يحاولون الالتفاف حولهم من كلا الجانبين يحاولون إيجاد طرق للتمويه والاختباء ، ومع ذلك لا يزال سو يكتشفهم ويمحوهم واحدًا تلو الآخر ، فهل يمكن أن يكون ذلك. لم يكلفوا أنفسهم عناء حتى التفكير في سبب اكتشافهم؟
نبه صوت الإنذار الجنرالات في نفس الوقت إلى أن هجومهم قد فشل ، ونتيجة لذلك ، أطلقوا صرخات حرب غاضبة ، واندفعوا بأقصى سرعة ، وحولوا الهجوم المفاجئ إلى هجوم قوي كانوا على دراية به!
أصدر سو الأوامر على الفور ، ثم دقت إنذارات تصم الأذن. استيقظ الجنود من أحلامهم ، قفزوا من جحور استراحتهم ودخلوا مواقع القتال. عندما أكملوا جميع استعداداتهم القتالية ، كان العدو بالفعل على بعد أقل من ألف متر من مقدمة موقعهم.
في هذا الوقت ، تحرك عقل سو فجأة. ظهر جيش قمع الإمبراطورية بشكل غير متوقع على حافة المنظر البانورامي ، وكان من في المقدمة ثلاث جنرالات غير مصابين. صدم سو قليلاً. لم يكن جنود الإمبراطورية مثلهم يحتاجون إلى الأكل والنوم والراحة. بعد الهجوم ثلاث مرات متتالية ، قد يكون الجنرالات قادرين على التحمل، لكن القوة القتالية للجنود ستضعف بالتأكيد من التعب.
نبه صوت الإنذار الجنرالات في نفس الوقت إلى أن هجومهم قد فشل ، ونتيجة لذلك ، أطلقوا صرخات حرب غاضبة ، واندفعوا بأقصى سرعة ، وحولوا الهجوم المفاجئ إلى هجوم قوي كانوا على دراية به!
قصفت المدفعية الثقيلة وقوة نيران كثيفة لتقطع طريقهم. أصدر سو أمرين بهدوء ، لكن عندما نفذت القوة النارية الثقيلة جولة واحدة فقط ، صمتوا، وكانت كثافة تبادل إطلاق النار الناتج عن المدافع الرشاشة الثقيلة والمدافع الرشاشة المضادة للطائرات نصف ما كانت عليه من قبل. اخبرت أصوات طلقات الرصاص المتناثرة والمجزأة لسو أنهم قد استنفدوا ذخيرتهم بالفعل. تم عرض قدرة الإنتاج الصناعي الضعيفة للإمبراطورية بشكل كامل في هذه اللحظة.
ضحك سو. كانت هذه حالة نادرة له لاهمال شيء ما ، وهو خطأ ، وفي الوقت الحالي ، حب حقًا هذا النوع من الإهمال.
سُمع هدير عالي ومنظم من أمام التشكيل. حلقت عشرات القنابل الثقيلة في سماء الليل ، وركزت على موقعين للمدفع الرشاش المضاد للطائرات. ألقى المساعد الذي برع في الإدراك نظرة على مسار القنابل على بعد عشرات الأمتار ، ثم صرخ برقمين. ونتيجة لذلك ، تخلى الجنود المحتلون بالمدافع الرشاشة المضادة للطائرات عن أسلحتهم على الفور واستداروا وقفزوا في الأنفاق خلفهم ، مستخدمين درع المركبة لسد المدخل. كما أنهى الجنود القريبين الاستعدادات الدفاعية.
انفجار مشابه لانفجار قنبلة في تلك المنطقة ، مما ارسل سيلان من الطين والحجر أكثر من عشرة أمتار في السماء. تناثرت الشظايا والصخور المكسرة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى تطاير أكثر من عشرة جنود بفعل موجات الطاقة. ومع ذلك ، عندما مر الانفجار ، زحف معظمهم عائدين إلى أقدامهم مرة أخرى.
قسم سو موقعهم إلى أكثر من مائة منطقة ، لكل منطقة ترقيمها الخاص. كلما سمعوا رقمًا ، سيعرف الجنود على الفور ما إذا كانوا هم من يتعرضون للهجوم.
بغض النظر ، عند مواجهة هذا النوع من المعركة التي لم يسبق لهم تجربتها من قبل ، بدأ الجنرالات في استخدام رؤوسهم مرة أخرى ، ووضعوا هذه الخطة لشن هجوم مفاجئ كامل عند الفجر. كان هذا هو تكتيك الكتاب المدرسي الذي ساعد جيوش الإمبراطورية على الفوز مرارًا وتكرارًا ، ولكن في نطاق الرؤية البانورامية ، كانت جميع الهجمات الخفية مثيرة للضحك. في هذه الأثناء ، ما ترك سو عاجزًا عن الكلام هو أنه في الهجوم الثاني ، كان الجنود الذين يحاولون الالتفاف حولهم من كلا الجانبين يحاولون إيجاد طرق للتمويه والاختباء ، ومع ذلك لا يزال سو يكتشفهم ويمحوهم واحدًا تلو الآخر ، فهل يمكن أن يكون ذلك. لم يكلفوا أنفسهم عناء حتى التفكير في سبب اكتشافهم؟
انفجار مشابه لانفجار قنبلة في تلك المنطقة ، مما ارسل سيلان من الطين والحجر أكثر من عشرة أمتار في السماء. تناثرت الشظايا والصخور المكسرة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى تطاير أكثر من عشرة جنود بفعل موجات الطاقة. ومع ذلك ، عندما مر الانفجار ، زحف معظمهم عائدين إلى أقدامهم مرة أخرى.
في هذا الوقت ، تحرك عقل سو فجأة. ظهر جيش قمع الإمبراطورية بشكل غير متوقع على حافة المنظر البانورامي ، وكان من في المقدمة ثلاث جنرالات غير مصابين. صدم سو قليلاً. لم يكن جنود الإمبراطورية مثلهم يحتاجون إلى الأكل والنوم والراحة. بعد الهجوم ثلاث مرات متتالية ، قد يكون الجنرالات قادرين على التحمل، لكن القوة القتالية للجنود ستضعف بالتأكيد من التعب.
بغض النظر ، عند مواجهة هذا النوع من المعركة التي لم يسبق لهم تجربتها من قبل ، بدأ الجنرالات في استخدام رؤوسهم مرة أخرى ، ووضعوا هذه الخطة لشن هجوم مفاجئ كامل عند الفجر. كان هذا هو تكتيك الكتاب المدرسي الذي ساعد جيوش الإمبراطورية على الفوز مرارًا وتكرارًا ، ولكن في نطاق الرؤية البانورامية ، كانت جميع الهجمات الخفية مثيرة للضحك. في هذه الأثناء ، ما ترك سو عاجزًا عن الكلام هو أنه في الهجوم الثاني ، كان الجنود الذين يحاولون الالتفاف حولهم من كلا الجانبين يحاولون إيجاد طرق للتمويه والاختباء ، ومع ذلك لا يزال سو يكتشفهم ويمحوهم واحدًا تلو الآخر ، فهل يمكن أن يكون ذلك. لم يكلفوا أنفسهم عناء حتى التفكير في سبب اكتشافهم؟
تحت غطاء الجنود المتقاذفين بالقنابل اليدوية ، نجح الجنرالات المندفعون إلى الأمام بالفعل في اجتياز العقبة الأولى!
أثناء مشاهدة الأعداء الذين يتقدمون مثل العمالقة المتوحشين ، شعر سو فجأة بموجة من نية المعركة تتصاعد بداخله! رفع فأس الحرب الخاص بموراي الذي تركه وراءه ، ثم خطا خطوات كبيرة إلى الأمام. كان السطح الناضج يهتز ويتأوه مع كل خطوة ، وتنتشر موجات الطين من باطن قدمي سو.
تحت غطاء الجنود المتقاذفين بالقنابل اليدوية ، نجح الجنرالات المندفعون إلى الأمام بالفعل في اجتياز العقبة الأولى!
رأى الجنرال في المقدمة بالفعل سو ، وكذلك فأس الحرب الذي يرمز إلى القوة والسلطة في يديه. كشف عن ابتسامة شرسة، واندفع أيضًا نحو سو ، المطرقة العظيمة التي تزن أكثر من مائة كيلوجرام في يديه رفعت تدريجياً فوق رأسه.
بدا أن الأرض تحت قدمي الشخصين تقلصت فجأة بأكثر من النصف. تم إرسال جميع العوائق بين سو والجنرال ، بما في ذلك المدافع الرشاشة والجنود ، من خلال مجال قوة غير مرئي. عندما كان لا يزال هناك ثلاثون مترًا بين الجانبين ، كانت المطرقة الثقيلة في يدي الجنرال قد رفعت بالفعل إلى أعلى نقطة ، ذراعه وعضلات صدره بالفعل منتفخة إلى أقصى درجاتها ، وبدأت المطرقة الثقيلة التي وصلت إلى أعلى نقطة لها في الهبوط.
ومع ذلك ، زادت سرعة سو فجأة بأكثر من ضعف واحد! عندما نزلت المطرقة العظيمة أكثر من عشرة سنتيمترات فقط ، هرع سو بالفعل أمام الجنرال ، امام نظرة الجنرال المروعة ، أنحنى كتفه الأيسر بشدة إلى صدره!
في المنظر البانورامي ، كان هؤلاء الجنرالات الثلاثة في المقدمة ، وكان الجنرالات الثلاثة الجرحى في جانبهم ، وخلفهم أكثر من ثلاثمائة جندي أحرار. من تحركاتهم الهادئة والسرية ، كان هذا… هجوم مفاجئ؟
صوت مكتوم يشبه قصف مدفعي ثقيل يتردد صداه في سماء ساحة المعركة ، في تلك اللحظة تغلب حتى على جميع الطلقات النارية والأصوات الصاخبة وانفجارات القنابل اليدوية! تم إرسال الجنرال طائرًا بسرعة أعلى عدة مرات من اندفاعه، بينما غرق النصف السفلي من جسد سو في الأرض. انهار صدر الجنرال بالكامل ، وسمع الكثير من الناس أصوات تكسير العظام المركزة المرعبة. ومع ذلك ، لم يرى أحد تقريبًا أنه في اللحظة التي تم فيها إرسال الجنرال طائرًا ، انطلق فأس الحرب الذي كان في يد سو مثل البرق ، مما أدى إلى اختراق خصر الجنرال بالكامل!
بدا أن الأرض تحت قدمي الشخصين تقلصت فجأة بأكثر من النصف. تم إرسال جميع العوائق بين سو والجنرال ، بما في ذلك المدافع الرشاشة والجنود ، من خلال مجال قوة غير مرئي. عندما كان لا يزال هناك ثلاثون مترًا بين الجانبين ، كانت المطرقة الثقيلة في يدي الجنرال قد رفعت بالفعل إلى أعلى نقطة ، ذراعه وعضلات صدره بالفعل منتفخة إلى أقصى درجاتها ، وبدأت المطرقة الثقيلة التي وصلت إلى أعلى نقطة لها في الهبوط.
قصفت المدفعية الثقيلة وقوة نيران كثيفة لتقطع طريقهم. أصدر سو أمرين بهدوء ، لكن عندما نفذت القوة النارية الثقيلة جولة واحدة فقط ، صمتوا، وكانت كثافة تبادل إطلاق النار الناتج عن المدافع الرشاشة الثقيلة والمدافع الرشاشة المضادة للطائرات نصف ما كانت عليه من قبل. اخبرت أصوات طلقات الرصاص المتناثرة والمجزأة لسو أنهم قد استنفدوا ذخيرتهم بالفعل. تم عرض قدرة الإنتاج الصناعي الضعيفة للإمبراطورية بشكل كامل في هذه اللحظة.
الفصل 14.6 – الوقت
بغض النظر ، عند مواجهة هذا النوع من المعركة التي لم يسبق لهم تجربتها من قبل ، بدأ الجنرالات في استخدام رؤوسهم مرة أخرى ، ووضعوا هذه الخطة لشن هجوم مفاجئ كامل عند الفجر. كان هذا هو تكتيك الكتاب المدرسي الذي ساعد جيوش الإمبراطورية على الفوز مرارًا وتكرارًا ، ولكن في نطاق الرؤية البانورامية ، كانت جميع الهجمات الخفية مثيرة للضحك. في هذه الأثناء ، ما ترك سو عاجزًا عن الكلام هو أنه في الهجوم الثاني ، كان الجنود الذين يحاولون الالتفاف حولهم من كلا الجانبين يحاولون إيجاد طرق للتمويه والاختباء ، ومع ذلك لا يزال سو يكتشفهم ويمحوهم واحدًا تلو الآخر ، فهل يمكن أن يكون ذلك. لم يكلفوا أنفسهم عناء حتى التفكير في سبب اكتشافهم؟
قسم سو موقعهم إلى أكثر من مائة منطقة ، لكل منطقة ترقيمها الخاص. كلما سمعوا رقمًا ، سيعرف الجنود على الفور ما إذا كانوا هم من يتعرضون للهجوم.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
