الوقت
الفصل 14.7 – الوقت
عندما رأى هذه الوجوه التي نظرت إليه بترقب ، شعر سو فجأة أن هذا النوع من الجيش كان أغلى بكثير من آلاف إلى عشرات الآلاف من هيركولا.
هز سو رأسه ، حتى أن الاصطدام الشديد جعله يشعر بقليل من الدوخة ، والمشاهد في المنظر البانورامي تتمايل صعودا وهبوطا. كان الاصطدام مباشرة بالجنرال مثل مواجهة شاحنة إطفاء عالية السرعة. انتشل نفسه من الأرض ، وجر الفأس خلفه وهو يركض نحو جنرال آخر.
كان هذا عملاقًا بطول مترين ونصف. كان حاكم قد أرسل للتو يطير بقبضته القوية ، والدم ينزف من فمه. فقط من موقفه في ساحة المعركة ، كان لدى سو بالفعل بعض الفهم لنوع القدرات التي برع فيها.
عندما رأى سو الذي كان يقترب بسرعة ، أطلق الجنرال ابتسامة شرسة، تاركًا الأعداء الآخرين لمواجهة سو. أخذ نفسا عميقا أولا ، ثم أطلق هدير عنيف مدوي. راحة يده مغلقة من كلا الجانبين باتجاه رأس سو! امام هذه الضربة ، حتى الصخور ستُطحن تحت كفيه.
تسعة مستويات من القدرة!
كانت هذه المعركة قد استمرت بالفعل لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، ووصلت أخيرًا إلى مرحلة النضال الجسدي التي كانت بمثابة اتفاقية للإمبراطورية لعدة عقود. ظهرت جميع أنواع القدرات في ساحة المعركة ، والقوة التدميرية ليست أقل شأنا من الانفجارات المستمرة للقنابل الثقيلة. في هذا النوع من المعارك الفوضوية ، فقد أسلوب القيادة الدقيق لـ سو فعاليته أيضًا. على الرغم من زيادة القوة القتالية للجنود الذين ارتفعت معنوياتهم بشكل واضح ، إلا أن عدد الضحايا بدأ أيضًا في الارتفاع في خط مستقيم.
عندما رأى سو الذي كان يقترب بسرعة ، أطلق الجنرال ابتسامة شرسة، تاركًا الأعداء الآخرين لمواجهة سو. أخذ نفسا عميقا أولا ، ثم أطلق هدير عنيف مدوي. راحة يده مغلقة من كلا الجانبين باتجاه رأس سو! امام هذه الضربة ، حتى الصخور ستُطحن تحت كفيه.
عندما رأى سو الذي كان يقترب بسرعة ، أطلق الجنرال ابتسامة شرسة، تاركًا الأعداء الآخرين لمواجهة سو. أخذ نفسا عميقا أولا ، ثم أطلق هدير عنيف مدوي. راحة يده مغلقة من كلا الجانبين باتجاه رأس سو! امام هذه الضربة ، حتى الصخور ستُطحن تحت كفيه.
تحرك شعر سو الأشقر الفاتح في الرياح القوية. لمعت عيناه. طعن الفأس في الأرض بجانبه ، ثم رفع يديه ، بشكل غير متوقع في مواجهة يدي الجنرال العملاق!
حصل جميع الجنود الذين نجوا من معركة الحياة والموت هذه على درجات مختلفة من الترقيات في القوة القتالية. في الوقت الحالي ، نظر الجميع نحو سو ، في انتظار أمره التالي.
عندما بدأ ضوء الفجر يشرق من الأفق ، انتهت المعركة الدامية أخيرًا. تمكن أقل من مائة جندي فقط من الفرار تحت قيادة جنرال مصاب بجروح خطيرة لم يشارك في المعركة ، وتم الحصول على فرصة الانسحاب من رفاقهم الذين اقتحموا خطوط العدو وقاتلوا حتى الموت. لم يتمكن أي واحد من الجنرالات الستة الذين ركز عليهم سو من الهروب.
تشبثت الأيدي الأربعة ببعضها البعض بإحكام ، وقام الرجلان بأحجام جسم مختلفة إلى حد كبير بتجربة القوة بأبسط طريقة. كانت كل عضلات جسم العملاق تتلوى ، تبدو بالفعل مختلفة قليلاً عن الإنسان. في هذه الأثناء ، كان سو الذي كان طوله 179 سم فقط كان مثل التمثال اليوناني المصنوع من اليشم الناعم ، ولم تظهر أي تغييرات في تقلصات عضلاته. جعلت القوة العظمى عظام كلا الجانبين تطلق أصوات تكسر، ولكن إذا استمع المرء بعناية ، فسيكون قادرًا على سماع القليل من الاختلاف. أطلقت عظام العملاق أصواتًا ثقيلة ومكتومة ، مثل صوت الفولاذ الذي ينحني. في هذه الأثناء ، كانت الأصوات الصادرة عن جسم سو حساسة للغاية ومركزة ، تشبه إلى حد ما الآلات الدقيقة التي تعمل حاليًا بسرعة عالية.
ما كان يدعم جسم سو حاليًا كان أكثر من عشرة آلاف لوحة صلبة يمكن اعتبارها عظامًا. عندما اندمجا معًا ، تحت حركات ألياف الجسم القوية والأساليب المعقدة للغاية ، تم نقل القوة إلى كل جزء من جسمه. يمكن أن تنتقل كل قوة سو إلى حد كبير إلى أي جزء من جسده دون أي خسائر تقريبًا. إذا كانت القوة الشاملة لكلا الطرفين متشابهة ، فإن مقدار القوة التي يمكن أن يظهرها سو في مناطق محددة ستتجاوز خصمه بكثير.
كان مفهوم الروح المعنوية شيئًا مهمًا للغاية في فن الحرب منذ العصور القديمة ، ومع ذلك كان من الصعب للغاية قياسها حقًا. ومع ذلك ، في رؤيته البانورامية ، من الحكام أعلاه إلى الجنود العاديين أدناه ، من الزيادة الطفيفة في قوتهم القتالية ، بدا أن الروح المعنوية لا تزال هدفًا يمكن قياسه كمياً.
بعد أن حُبس في حالة من الجمود لبضع ثوان ، بدأ العرق فجأة في التدفق من جبين العملاق ، ولم تستطع راحة يده إلا أن تبدأ في التحرك إلى الخارج. هذا العملاق الذي كان يمتلك أعظم قوة بين الجنرالات تحت الدوق الأحمر كان في الواقع في وضع غير مؤات في القوة.
بدأ الجنرال يزمجر مثل الوحش الجريح ، وعيناه كانتا ممتلئتان بخيوط دامية كادت أن تخرج من تجاويفهما. بدأ الدم يتسرب من أسنانه المشدودة بإحكام ، إلى الحد الذي بدأ فيه ظل من اللون الأرجواني يظهر في جميع أنحاء جلده ، وهو علامة على تمزق أوعيته الدموية الدقيقة تحت الضغط الهائل. ومع ذلك ، مهما حاول بجد ، لم يستطع تغيير النتيجة التي لا مفر منها. كشف سو عن ابتسامة خافتة ، ويداه تتحركان ببطء ولكن بثبات ، مما يوسع باستمرار المسافة بين راحتي العملاق. ثم اختفت ابتسامة سو فجأة. انطلق وميض من الضوء الأحمر عبر كريستالة الطاقة أمام صدره ، وزادت القوة التي تمارسها يديه فجأة إلى حد ما.
كان هذا مثل وضع حجر على ميزان بالكاد متوازن ، أو بعبارة أخرى ، آخر قشة أرز كسرت ظهر البعير.
كان هذا مثل وضع حجر على ميزان بالكاد متوازن ، أو بعبارة أخرى ، آخر قشة أرز كسرت ظهر البعير.
تردد صوت تكسر. بدأت ذراعي العملاق تنفصل عن المرفقين ، الألم الكبير جعله يهدر بغضب في السماء. خفف سو يديه ، وراقب العملاق وهو يتأرجح ، ثم جثا على ركبتيه ، ثم سقط أمامه رأسًا على عقب. كان المرفقان اللذان انكسرا هما الإصابات الوحيدة التي يمكن رؤيتها من الخارج ، وبالنسبة للمستخدمين المتمرسين ، بالكاد يمكن اعتبار ذلك إصابة خفيفة. ومع ذلك ، بعد أن استنفد العملاق كل قوته ، ثم كسر مرفقيه تحت قوة سو الساحقة ، كان هذا كافيًا ليصبح جرحًا مميتًا. حتى أن الجينات في جسده بدأت تظهر عليها علامات عدم الاستقرار.
تشبثت الأيدي الأربعة ببعضها البعض بإحكام ، وقام الرجلان بأحجام جسم مختلفة إلى حد كبير بتجربة القوة بأبسط طريقة. كانت كل عضلات جسم العملاق تتلوى ، تبدو بالفعل مختلفة قليلاً عن الإنسان. في هذه الأثناء ، كان سو الذي كان طوله 179 سم فقط كان مثل التمثال اليوناني المصنوع من اليشم الناعم ، ولم تظهر أي تغييرات في تقلصات عضلاته. جعلت القوة العظمى عظام كلا الجانبين تطلق أصوات تكسر، ولكن إذا استمع المرء بعناية ، فسيكون قادرًا على سماع القليل من الاختلاف. أطلقت عظام العملاق أصواتًا ثقيلة ومكتومة ، مثل صوت الفولاذ الذي ينحني. في هذه الأثناء ، كانت الأصوات الصادرة عن جسم سو حساسة للغاية ومركزة ، تشبه إلى حد ما الآلات الدقيقة التي تعمل حاليًا بسرعة عالية.
كان مفهوم الروح المعنوية شيئًا مهمًا للغاية في فن الحرب منذ العصور القديمة ، ومع ذلك كان من الصعب للغاية قياسها حقًا. ومع ذلك ، في رؤيته البانورامية ، من الحكام أعلاه إلى الجنود العاديين أدناه ، من الزيادة الطفيفة في قوتهم القتالية ، بدا أن الروح المعنوية لا تزال هدفًا يمكن قياسه كمياً.
تحرك شعر سو الأشقر الفاتح في الرياح القوية. لمعت عيناه. طعن الفأس في الأرض بجانبه ، ثم رفع يديه ، بشكل غير متوقع في مواجهة يدي الجنرال العملاق!
فكر سو ، تحرك بعمق وهو يسير نحو الجنرال الثالث.
كانت هذه المعركة قد استمرت بالفعل لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، ووصلت أخيرًا إلى مرحلة النضال الجسدي التي كانت بمثابة اتفاقية للإمبراطورية لعدة عقود. ظهرت جميع أنواع القدرات في ساحة المعركة ، والقوة التدميرية ليست أقل شأنا من الانفجارات المستمرة للقنابل الثقيلة. في هذا النوع من المعارك الفوضوية ، فقد أسلوب القيادة الدقيق لـ سو فعاليته أيضًا. على الرغم من زيادة القوة القتالية للجنود الذين ارتفعت معنوياتهم بشكل واضح ، إلا أن عدد الضحايا بدأ أيضًا في الارتفاع في خط مستقيم.
حصل جميع الجنود الذين نجوا من معركة الحياة والموت هذه على درجات مختلفة من الترقيات في القوة القتالية. في الوقت الحالي ، نظر الجميع نحو سو ، في انتظار أمره التالي.
كانت المعركة مريرة ومكثفة ، حيث أظهر كلا الجانبين المهارة والشجاعة التي يمكن أن يفخروا بها. ومع ذلك ، لا يمكن تغيير وضع المعركة الأخير ، خاصة بعد سقوط آخر جنرال غير مصاب أيضًا. في هذه الأثناء ، وجد الجنرالات الذين أصيبوا في الهجومين السابقين ، صعوبة حتى في مواجهة الحكام، اللذين بالكاد قادرين على الصمود.
ما كان يدعم جسم سو حاليًا كان أكثر من عشرة آلاف لوحة صلبة يمكن اعتبارها عظامًا. عندما اندمجا معًا ، تحت حركات ألياف الجسم القوية والأساليب المعقدة للغاية ، تم نقل القوة إلى كل جزء من جسمه. يمكن أن تنتقل كل قوة سو إلى حد كبير إلى أي جزء من جسده دون أي خسائر تقريبًا. إذا كانت القوة الشاملة لكلا الطرفين متشابهة ، فإن مقدار القوة التي يمكن أن يظهرها سو في مناطق محددة ستتجاوز خصمه بكثير.
عندما بدأ ضوء الفجر يشرق من الأفق ، انتهت المعركة الدامية أخيرًا. تمكن أقل من مائة جندي فقط من الفرار تحت قيادة جنرال مصاب بجروح خطيرة لم يشارك في المعركة ، وتم الحصول على فرصة الانسحاب من رفاقهم الذين اقتحموا خطوط العدو وقاتلوا حتى الموت. لم يتمكن أي واحد من الجنرالات الستة الذين ركز عليهم سو من الهروب.
كان مفهوم الروح المعنوية شيئًا مهمًا للغاية في فن الحرب منذ العصور القديمة ، ومع ذلك كان من الصعب للغاية قياسها حقًا. ومع ذلك ، في رؤيته البانورامية ، من الحكام أعلاه إلى الجنود العاديين أدناه ، من الزيادة الطفيفة في قوتهم القتالية ، بدا أن الروح المعنوية لا تزال هدفًا يمكن قياسه كمياً.
“مضيعة كاملة!” كان هذا هو تقييم غرائزه. ومع ذلك ، تصرف سو كما لو أنه لم يسمع أي شيء.
كان هذا نصرًا مجيدًا ، وكذلك نصرًا باهظًا لا يأمل أحد في تحقيقه.
كان ثمن هذا الانتصار أنه لم يبقى سوى ألف من أصل ألفي جندي أو نحو ذلك ، وكانت الخسائر تقترب من النصف. ومع ذلك ، كان الجنود الباقون ينطلقون جميعًا بنية القتل ، وكانت التعبيرات في أعينهم عندما نظروا إلى سو مختلفة أيضًا. هزم سو ثلاثة من جنرالات الدوق الأحمر بمفرده ، وخاصة بعد أن هزم هذا العملاق تمامًا في مسابقة القوة ، حتى لو تم النظر إلى هذا من أكثر معايير الإمبراطورية صرامة ، فقد كان محاربًا شجاعًا بالكامل. الآن فقط حصلت شجاعة وقوة سو حقًا على موافقة هؤلاء الجنود ، وحصلوا على الدعم الذي جاء من قلوبهم.
كان ثمن هذا الانتصار أنه لم يبقى سوى ألف من أصل ألفي جندي أو نحو ذلك ، وكانت الخسائر تقترب من النصف. ومع ذلك ، كان الجنود الباقون ينطلقون جميعًا بنية القتل ، وكانت التعبيرات في أعينهم عندما نظروا إلى سو مختلفة أيضًا. هزم سو ثلاثة من جنرالات الدوق الأحمر بمفرده ، وخاصة بعد أن هزم هذا العملاق تمامًا في مسابقة القوة ، حتى لو تم النظر إلى هذا من أكثر معايير الإمبراطورية صرامة ، فقد كان محاربًا شجاعًا بالكامل. الآن فقط حصلت شجاعة وقوة سو حقًا على موافقة هؤلاء الجنود ، وحصلوا على الدعم الذي جاء من قلوبهم.
في الإمبراطورية ، كانت الشجاعة مثل الصدق ، وهي واحدة من أهم القيم. على الرغم من أن غرائزه ذكّرت سو باستمرار بأن هاتين الصفتين كانتا ألعاب لا معنى لها على مستوى أدنى من الحياة ، إلا أن سو شعر بدلاً من ذلك أن هذا النوع من المشاعر كان جيدًا جدًا.
كان مفهوم الروح المعنوية شيئًا مهمًا للغاية في فن الحرب منذ العصور القديمة ، ومع ذلك كان من الصعب للغاية قياسها حقًا. ومع ذلك ، في رؤيته البانورامية ، من الحكام أعلاه إلى الجنود العاديين أدناه ، من الزيادة الطفيفة في قوتهم القتالية ، بدا أن الروح المعنوية لا تزال هدفًا يمكن قياسه كمياً.
حصل جميع الجنود الذين نجوا من معركة الحياة والموت هذه على درجات مختلفة من الترقيات في القوة القتالية. في الوقت الحالي ، نظر الجميع نحو سو ، في انتظار أمره التالي.
عندما رأى هذه الوجوه التي نظرت إليه بترقب ، شعر سو فجأة أن هذا النوع من الجيش كان أغلى بكثير من آلاف إلى عشرات الآلاف من هيركولا.
كان هذا عملاقًا بطول مترين ونصف. كان حاكم قد أرسل للتو يطير بقبضته القوية ، والدم ينزف من فمه. فقط من موقفه في ساحة المعركة ، كان لدى سو بالفعل بعض الفهم لنوع القدرات التي برع فيها.
عندما رأى هذه الوجوه التي نظرت إليه بترقب ، شعر سو فجأة أن هذا النوع من الجيش كان أغلى بكثير من آلاف إلى عشرات الآلاف من هيركولا.
كان ثمن هذا الانتصار أنه لم يبقى سوى ألف من أصل ألفي جندي أو نحو ذلك ، وكانت الخسائر تقترب من النصف. ومع ذلك ، كان الجنود الباقون ينطلقون جميعًا بنية القتل ، وكانت التعبيرات في أعينهم عندما نظروا إلى سو مختلفة أيضًا. هزم سو ثلاثة من جنرالات الدوق الأحمر بمفرده ، وخاصة بعد أن هزم هذا العملاق تمامًا في مسابقة القوة ، حتى لو تم النظر إلى هذا من أكثر معايير الإمبراطورية صرامة ، فقد كان محاربًا شجاعًا بالكامل. الآن فقط حصلت شجاعة وقوة سو حقًا على موافقة هؤلاء الجنود ، وحصلوا على الدعم الذي جاء من قلوبهم.
كان هذا مثل وضع حجر على ميزان بالكاد متوازن ، أو بعبارة أخرى ، آخر قشة أرز كسرت ظهر البعير.
“مضيعة كاملة!” كان هذا هو تقييم غرائزه. ومع ذلك ، تصرف سو كما لو أنه لم يسمع أي شيء.
الفصل 14.7 – الوقت
كانت هذه المعركة قد استمرت بالفعل لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، ووصلت أخيرًا إلى مرحلة النضال الجسدي التي كانت بمثابة اتفاقية للإمبراطورية لعدة عقود. ظهرت جميع أنواع القدرات في ساحة المعركة ، والقوة التدميرية ليست أقل شأنا من الانفجارات المستمرة للقنابل الثقيلة. في هذا النوع من المعارك الفوضوية ، فقد أسلوب القيادة الدقيق لـ سو فعاليته أيضًا. على الرغم من زيادة القوة القتالية للجنود الذين ارتفعت معنوياتهم بشكل واضح ، إلا أن عدد الضحايا بدأ أيضًا في الارتفاع في خط مستقيم.
الترجمة: Hunter
تسعة مستويات من القدرة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
