نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.1

في ازدهار كامل

في ازدهار كامل

الفصل 15.1 – في ازدهار كامل

 

 

فقدان أربعة ذوي رداء احمر وواحد مجروح ، كانت هذه النتيجة صعبة بعض الشيء حتى بالنسبة للدوق الأحمر للتبرير لمعبد اله الشمس. أثناء الوقوف أمام نافذة نائب الملك ، رأى المرء منظرًا كاملاً لمدينة ماكا التي امتدت لعدة كيلومترات. انكمشت عيون كانوس فجأة ، ورأى بضع عشرات من الناس يشقون طريقهم من داخل الغابة المطيرة البعيدة. لقد كانوا في حالة مؤسفة للغاية ، حتى أنه يمكن القول إنهم متغطون بالجروح والكدمات ، وكان عدد قليل منهم بحاجة إلى مساعدة الرفاق من أجل التحرك.

أثناء قيادته لجيش من الف ، بدأ سو في التحرك نحو مدينة ماكا البعيدة. يتبعه ستة من الحكام واثنان وثلاثون مستخدمًا يتمتعون بقدرات بمستوى المساعد ، بالإضافة إلى ألف ومائة جندي من مستويات مختلفة. بعد هزيمتهم الكاملة ، بدأ جيش قمع الإمبراطورية ينظر إلى هذا الجيش على أنه قوة هائلة.

 

 

من خلال سحق هذه الليجينا حتى الموت ، اعتقد كانوس أن سو سيعرف بالتأكيد ويفهم الرسالة التي كان ينوي نشرها: أيها الوغد الصغير ، توقف عن اللعب ، احصل على مؤخرتك هنا وقاتلني حتى الموت!

تم سحب الجيش في طابور طويل ، يتحرك على طول حدود الغابة المطيرة ، يسير في صمت جنوبا. بسبب الإزعاج ، تُركت كل المدفعية الثقيلة وراءهم ، لكن الزيادة في قدرات الجنود يمكن أن تعوض تمامًا عن نقص قوة نيران المدفعية الثقيلة.

تم سحب الجيش في طابور طويل ، يتحرك على طول حدود الغابة المطيرة ، يسير في صمت جنوبا. بسبب الإزعاج ، تُركت كل المدفعية الثقيلة وراءهم ، لكن الزيادة في قدرات الجنود يمكن أن تعوض تمامًا عن نقص قوة نيران المدفعية الثقيلة.

 

بينما كان يسير إلى الأمام ، كانت حالة سو تتعافى تدريجيًا إلى ذروتها. بعد انتصار مهيمن على قوات قمع مدينة زايلور ، اكتسب سو فوائد هائلة أيضًا. بصرف النظر عن اكتساب الهجوم الشديد مرة أخرى ، حصل أيضًا على عدد قليل من نقاط التطور الإضافية. إذا اندلعت معركة أخرى بهذه الشدة ، فقد لا تكون قدرة الإدراك من المستوى العاشر بعيدة.

قدم سو مدينة ماكا إلى الدوق الاحمر، بينما كان يقود القوات نحو المناطق النائية للإمبراطورية. كان مثل الجنود التقليديين للإمبراطورية ، الجزء العلوي من جسده مكشوف ، الجزء السفلي من جسده ملفوف داخل بنطال عريض ، وقدميه عارية وهو يشق طريقه عبر الغابات المطيرة. الأفاعي أو حتى الحشرات السامة المختلفة لا يمكنها أن تسبب أدنى ضرر لأقدام سو. بعد ارتداء هذه المجموعة من الملابس ، اكتشف سو بصمت إلى حد ما أن معنويات الجيش بدت وكأنها تحسنت إلى حد ما.

 

 

كان الأشخاص ذوي الرداء الاسود مساعدين قويين حقًا ، لكن ميلهم إلى تجاهل الأوامر جعلهم مزعجين جدًا في بعض الأحيان. لم يحب كانوس المتاعب ، بغض النظر عن نوع المشكلة. كان يعتقد دائمًا أن أفضل طريقة للتعامل مع المشاكل هي القضاء عليها تمامًا ، حتى لو كانوا اشخاص ذوي رداء اسود.

بينما كان يسير إلى الأمام ، كانت حالة سو تتعافى تدريجيًا إلى ذروتها. بعد انتصار مهيمن على قوات قمع مدينة زايلور ، اكتسب سو فوائد هائلة أيضًا. بصرف النظر عن اكتساب الهجوم الشديد مرة أخرى ، حصل أيضًا على عدد قليل من نقاط التطور الإضافية. إذا اندلعت معركة أخرى بهذه الشدة ، فقد لا تكون قدرة الإدراك من المستوى العاشر بعيدة.

 

 

كان الأشخاص ذوي الرداء الاسود مساعدين قويين حقًا ، لكن ميلهم إلى تجاهل الأوامر جعلهم مزعجين جدًا في بعض الأحيان. لم يحب كانوس المتاعب ، بغض النظر عن نوع المشكلة. كان يعتقد دائمًا أن أفضل طريقة للتعامل مع المشاكل هي القضاء عليها تمامًا ، حتى لو كانوا اشخاص ذوي رداء اسود.

في الوقت الحالي ، في هرم مدينة ماكا ، كان الدوق الأحمر يقف حاليًا أمام قصر نائب الملك ، يراقب الحراس المقربين تحته يفتحون الأبواب الثقيلة. ومع ذلك ، فإن المشهد الدامي والمميت خلف الأبواب تسببت في عبوس حواجبه قليلاً.

 

 

 

كان الأشخاص ذوي الرداء الاسود مساعدين قويين حقًا ، لكن ميلهم إلى تجاهل الأوامر جعلهم مزعجين جدًا في بعض الأحيان. لم يحب كانوس المتاعب ، بغض النظر عن نوع المشكلة. كان يعتقد دائمًا أن أفضل طريقة للتعامل مع المشاكل هي القضاء عليها تمامًا ، حتى لو كانوا اشخاص ذوي رداء اسود.

بعد ذلك بوقت قصير ، قام الأشخاص الذين خرجوا من المدينة لتقديم الدعم بإحضار الجنرال المصاب بجروح خطيرة أمام الدوق كانوس ، وبالتالي ، فهم الدوق إلى حد ما كيف سارت المعركة. عندما سمع أن سو قتل ثلاث جنرالات على التوالي ، تغير لون وجه كانوس على الفور ، وظهرت الرسالة ذات الكلمات الغريبة للاستسلام في ذهنه مرة أخرى.

 

تمسكت يد كانوس اليمنى في الهواء ، مما أدى إلى امتصاص ليجينا في يده. نظر الدوق إلى ليجينا ، وضحك ببرود ، ثم أغلق يده في قبضته. داخل شقوق قبضته ، كانت هناك على الفور أجزاء من العصير تتدفق. هؤلاء ليجينا الذين كانوا قاسيين مثل الحجر تم سحقهم حتى الموت من قبضة واحدة.

ومع ذلك ، لحسن الحظ ، فإن المتوفى الذي كان يرقد في القصر الكبير في جميع الظروف المختلفة جعل كانوس يشعر ببعض الاشمئزاز ، ولم يصل إلى مستوى الانزعاج بعد.

 

 

أمسك كانوس بالصفارة من خصره ، ثم أطلقها بقوة. بعد ذلك بقليل ، ظهر صقر الحرب تونقوس في السماء ، وسرعان ما هبط أمام كانوس ، في انتظار المزيد من التعليمات. من كان يتوقع أن يمسك الدوق الأحمر رقبته دفعة واحدة ، ويرفعها ، ثم تتدفق الطاقة المجنونة بشكل محموم في جسده من خلال يديه ، كسرت القوة القوية عظام جسده على الفور واحدة تلو الأخرى. أطلق صقر الحرب تونقوس صرخة بائسة ، ثم انفجر سطح جسمه ، وتناثرت عدة خطوط من الدم. داخل العجينة الدموية ، لا يزال بإمكان المرء رؤية عدة نقاط سوداء ، هذه النقاط السوداء يختبئ فيها ليجينا داخل صقر الحرب تونقوس.

أغلقت حواجب كانوس معًا ، وسارت ببطء إلى قصر نائب الملك. كان من الواضح أن معظم الأشخاص في قصر نائب الملك قد ماتوا بالفعل ، بما في ذلك عدد قليل من النساء ذوات المكانة النبيلة ، ومن المحتمل أن تكون هؤلاء النساء جزءًا من زوجات وأطفال موراي. لم يهتم كانوس بعدد زوجات أو أطفال موراي الذين ماتوا ، الشيء الوحيد الذي كان يهتم به هو قاعدة التدريب البيولوجية والمصانع ومراكز الطاقة. ومع ذلك ، فإن الاشخاص ذوي الرداء الأحمر والاسود الذين شنوا الهجوم قد أفسدوا الأمور بشكل واضح. من حالة الفوضى الداخلية للهرم ، لا تبدو الأشياء جيدة لتلك المرافق المهمة للغاية على الإطلاق. في هذه الأثناء ، في حين أن الاشخاص ذوي الرداء الأحمر قد تجاوزوا الهرم بالفعل ، كانت خسائرهم هائلة. لقد سقطوا تحت نوع غريب من سلاح هيركولا البيولوجي ، وعلى الرغم من أن الاشخاص ذوي الرداء الاسود يمكنهم بسهولة هزيمة هذه الوحوش ، لسبب ما ، فقد شاهدوا ببساطة جانبهم يتكبد مثل هذه الخسائر الكارثية. والآن ، اختفى الاشخاص ذوي الرداء الاسود الذين كانوا ينبغي أن يدافعوا عن الهرم منذ فترة طويلة ، لمن يعرف أين ، تاركين كانوس الغاضب بلا مكان للتنفيس عن غضبه.

تمسكت يد كانوس اليمنى في الهواء ، مما أدى إلى امتصاص ليجينا في يده. نظر الدوق إلى ليجينا ، وضحك ببرود ، ثم أغلق يده في قبضته. داخل شقوق قبضته ، كانت هناك على الفور أجزاء من العصير تتدفق. هؤلاء ليجينا الذين كانوا قاسيين مثل الحجر تم سحقهم حتى الموت من قبضة واحدة.

 

في الوقت الحالي ، في هرم مدينة ماكا ، كان الدوق الأحمر يقف حاليًا أمام قصر نائب الملك ، يراقب الحراس المقربين تحته يفتحون الأبواب الثقيلة. ومع ذلك ، فإن المشهد الدامي والمميت خلف الأبواب تسببت في عبوس حواجبه قليلاً.

فقدان أربعة ذوي رداء احمر وواحد مجروح ، كانت هذه النتيجة صعبة بعض الشيء حتى بالنسبة للدوق الأحمر للتبرير لمعبد اله الشمس. أثناء الوقوف أمام نافذة نائب الملك ، رأى المرء منظرًا كاملاً لمدينة ماكا التي امتدت لعدة كيلومترات. انكمشت عيون كانوس فجأة ، ورأى بضع عشرات من الناس يشقون طريقهم من داخل الغابة المطيرة البعيدة. لقد كانوا في حالة مؤسفة للغاية ، حتى أنه يمكن القول إنهم متغطون بالجروح والكدمات ، وكان عدد قليل منهم بحاجة إلى مساعدة الرفاق من أجل التحرك.

 

 

 

على الرغم من وجود مسافة كبيرة بينهما ، إلا أن الدوق الأحمر لا يزال يتعرف على العديد من هؤلاء الأفراد ، وخاصة الرجل الضخم ذو المظهر الشرس في المقدمة ، وهو أحد أقوى جنرالاته.

 

 

بينما كان يسير إلى الأمام ، كانت حالة سو تتعافى تدريجيًا إلى ذروتها. بعد انتصار مهيمن على قوات قمع مدينة زايلور ، اكتسب سو فوائد هائلة أيضًا. بصرف النظر عن اكتساب الهجوم الشديد مرة أخرى ، حصل أيضًا على عدد قليل من نقاط التطور الإضافية. إذا اندلعت معركة أخرى بهذه الشدة ، فقد لا تكون قدرة الإدراك من المستوى العاشر بعيدة.

في اللحظة التي رآهم فيها ، ومضت فجأة فكرة في ذهن كانوس ؛ هل يمكن أن يكون جيش مدينة زايلور العظيم قد هُزم تمامًا؟

في اللحظة التي رآهم فيها ، ومضت فجأة فكرة في ذهن كانوس ؛ هل يمكن أن يكون جيش مدينة زايلور العظيم قد هُزم تمامًا؟

 

 

كيف يكون ذلك؟ أدرك الدوق الأحمر أن القوة القتالية للجيش جيدة ، حتى لو كان الحراس المقربين والمحاربين ذوي الرداء الاحمر الذين يقودهم حاليًا ، فلا يزال يتعين عليهم استنفاد قدر كبير من القوة للفوز ضد هذا الجيش. لقد تلقى بالفعل تقريري المعركة السابقين ، في ذلك الوقت ، شعر أيضًا بالصدمة تجاه مثل هذه الخسائر الكارثية الغير متوقعة. ومع ذلك ، لم يشك كانوس أبدًا في النصر ، مؤمنًا دائمًا أنه طالما أن الجنرالات يقودون الجيش إلى موقع العدو ، فإن المعركة القريبة ستكون كافية لتحطيم العدو.

 

 

أمسك كانوس بالصفارة من خصره ، ثم أطلقها بقوة. بعد ذلك بقليل ، ظهر صقر الحرب تونقوس في السماء ، وسرعان ما هبط أمام كانوس ، في انتظار المزيد من التعليمات. من كان يتوقع أن يمسك الدوق الأحمر رقبته دفعة واحدة ، ويرفعها ، ثم تتدفق الطاقة المجنونة بشكل محموم في جسده من خلال يديه ، كسرت القوة القوية عظام جسده على الفور واحدة تلو الأخرى. أطلق صقر الحرب تونقوس صرخة بائسة ، ثم انفجر سطح جسمه ، وتناثرت عدة خطوط من الدم. داخل العجينة الدموية ، لا يزال بإمكان المرء رؤية عدة نقاط سوداء ، هذه النقاط السوداء يختبئ فيها ليجينا داخل صقر الحرب تونقوس.

بعد ذلك بوقت قصير ، قام الأشخاص الذين خرجوا من المدينة لتقديم الدعم بإحضار الجنرال المصاب بجروح خطيرة أمام الدوق كانوس ، وبالتالي ، فهم الدوق إلى حد ما كيف سارت المعركة. عندما سمع أن سو قتل ثلاث جنرالات على التوالي ، تغير لون وجه كانوس على الفور ، وظهرت الرسالة ذات الكلمات الغريبة للاستسلام في ذهنه مرة أخرى.

 

 

 

أمسك كانوس بالصفارة من خصره ، ثم أطلقها بقوة. بعد ذلك بقليل ، ظهر صقر الحرب تونقوس في السماء ، وسرعان ما هبط أمام كانوس ، في انتظار المزيد من التعليمات. من كان يتوقع أن يمسك الدوق الأحمر رقبته دفعة واحدة ، ويرفعها ، ثم تتدفق الطاقة المجنونة بشكل محموم في جسده من خلال يديه ، كسرت القوة القوية عظام جسده على الفور واحدة تلو الأخرى. أطلق صقر الحرب تونقوس صرخة بائسة ، ثم انفجر سطح جسمه ، وتناثرت عدة خطوط من الدم. داخل العجينة الدموية ، لا يزال بإمكان المرء رؤية عدة نقاط سوداء ، هذه النقاط السوداء يختبئ فيها ليجينا داخل صقر الحرب تونقوس.

قدم سو مدينة ماكا إلى الدوق الاحمر، بينما كان يقود القوات نحو المناطق النائية للإمبراطورية. كان مثل الجنود التقليديين للإمبراطورية ، الجزء العلوي من جسده مكشوف ، الجزء السفلي من جسده ملفوف داخل بنطال عريض ، وقدميه عارية وهو يشق طريقه عبر الغابات المطيرة. الأفاعي أو حتى الحشرات السامة المختلفة لا يمكنها أن تسبب أدنى ضرر لأقدام سو. بعد ارتداء هذه المجموعة من الملابس ، اكتشف سو بصمت إلى حد ما أن معنويات الجيش بدت وكأنها تحسنت إلى حد ما.

 

 

تمسكت يد كانوس اليمنى في الهواء ، مما أدى إلى امتصاص ليجينا في يده. نظر الدوق إلى ليجينا ، وضحك ببرود ، ثم أغلق يده في قبضته. داخل شقوق قبضته ، كانت هناك على الفور أجزاء من العصير تتدفق. هؤلاء ليجينا الذين كانوا قاسيين مثل الحجر تم سحقهم حتى الموت من قبضة واحدة.

 

 

في الوقت الحالي ، في هرم مدينة ماكا ، كان الدوق الأحمر يقف حاليًا أمام قصر نائب الملك ، يراقب الحراس المقربين تحته يفتحون الأبواب الثقيلة. ومع ذلك ، فإن المشهد الدامي والمميت خلف الأبواب تسببت في عبوس حواجبه قليلاً.

لطالما شعر الدوق الأحمر بوجود هذه الليجنا ، لكنه تركها دائمًا وشأنها. لم يكن خائفًا من معرفة سو بموقفه ، لدرجة أنه كان يأمل حتى أن يرسل سو بعض القوات لإزعاجه. ومع ذلك ، الآن بعد أن وصلت القوات المهزومة إلى ماكا ، ومع ذلك لم يكن سو نفسه في مكان يمكن رؤيته ، فمن الواضح أنه ليس لديه أي خطط لمحاربته على الفور. على الرغم من أن سو كان يقود جيشا يزيد قوامه عن ألف جندي ، إلا أنه من السهل تعقبه ، لم يستطع ترك جيشه والتحرك بمفرده. حتى لو فعل ذلك ، إذا أراد الإمساك بسو في الغابات المطيرة الشاسعة والمنطقة الجبلية ، فقد كانت هذه مهمة شبه مستحيلة.

من خلال سحق هذه الليجينا حتى الموت ، اعتقد كانوس أن سو سيعرف بالتأكيد ويفهم الرسالة التي كان ينوي نشرها: أيها الوغد الصغير ، توقف عن اللعب ، احصل على مؤخرتك هنا وقاتلني حتى الموت!

 

 

من خلال سحق هذه الليجينا حتى الموت ، اعتقد كانوس أن سو سيعرف بالتأكيد ويفهم الرسالة التي كان ينوي نشرها: أيها الوغد الصغير ، توقف عن اللعب ، احصل على مؤخرتك هنا وقاتلني حتى الموت!

 

 

شعر سو بشيء ما في اللحظة التي ماتت فيها ليجينا في صقر الحرب تونقوس. استدار نحو مدينة ماكا ، وفكر قليلاً ، ثم فهم نوايا الدوق الأحمر. قتال حتى الموت؟ فى الحال؟ ضحك سو ، ثم نظر إلى الجانب. في أعماق الغابة المطيرة حيث هبطت عيناه ، كان عشرات الآلاف من ليجينا يزحفون حاليًا على أغصان الأشجار ، ويتحركون جنبًا إلى جنب مع الجيش الذي كان سو هو قائده. لم تكن قوتهم الفردية كبيرة ، لكن أعدادهم المذهلة كانت كافية لتعويض كل شيء. يبدو أن الدبابير التي لا نهاية لها على ما يبدو قد وضعت سجادة سوداء فوق الغابات المطيرة الخضراء. في هذه الأثناء ، كان أكثر من عشرة آلاف ليجينا قد نثروا بالفعل في أعماق الغابات المطيرة ، بحثًا عن الطعام ، وبدأوا في التكاثر مرة أخرى. في غضون أيام قليلة ، سيكون لدى سو جيش بيولوجي مكون من عدة مئات الآلاف من ليجينا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر سو بشيء ما في اللحظة التي ماتت فيها ليجينا في صقر الحرب تونقوس. استدار نحو مدينة ماكا ، وفكر قليلاً ، ثم فهم نوايا الدوق الأحمر. قتال حتى الموت؟ فى الحال؟ ضحك سو ، ثم نظر إلى الجانب. في أعماق الغابة المطيرة حيث هبطت عيناه ، كان عشرات الآلاف من ليجينا يزحفون حاليًا على أغصان الأشجار ، ويتحركون جنبًا إلى جنب مع الجيش الذي كان سو هو قائده. لم تكن قوتهم الفردية كبيرة ، لكن أعدادهم المذهلة كانت كافية لتعويض كل شيء. يبدو أن الدبابير التي لا نهاية لها على ما يبدو قد وضعت سجادة سوداء فوق الغابات المطيرة الخضراء. في هذه الأثناء ، كان أكثر من عشرة آلاف ليجينا قد نثروا بالفعل في أعماق الغابات المطيرة ، بحثًا عن الطعام ، وبدأوا في التكاثر مرة أخرى. في غضون أيام قليلة ، سيكون لدى سو جيش بيولوجي مكون من عدة مئات الآلاف من ليجينا.

 

أثناء قيادته لجيش من الف ، بدأ سو في التحرك نحو مدينة ماكا البعيدة. يتبعه ستة من الحكام واثنان وثلاثون مستخدمًا يتمتعون بقدرات بمستوى المساعد ، بالإضافة إلى ألف ومائة جندي من مستويات مختلفة. بعد هزيمتهم الكاملة ، بدأ جيش قمع الإمبراطورية ينظر إلى هذا الجيش على أنه قوة هائلة.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط