نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.4

في ازدهار كامل

في ازدهار كامل

الفصل 15.4 – في ازدهار كامل

 

 

أغمض سو عينيه على المناطق المحيطة ، ووجد أخيرًا شجرة صغيرة في الجوار تناسب ذوقه. اخترق الفأس ، ثم مع بضع ضربات ، تم قطع جذع الشجرة بدقة. أثناء القيام بذلك ، قال ، “بقول هذه الأشياء ، تخبرني أنك لست أكثر من شخصية صغيرة في معبد الظلام. ومع ذلك ، من جسدك وحده ، أستطيع أن أقول إنكم جميعًا قد اختبأتم في الظلام لفترة طويلة ، مما تسبب في امتلاء أدمغتكم بدم كريه الرائحة ، وبالتالي إنتاج هذه الرائحة الفاسدة والعفن التي أشعر بها الآن. تريدني أن أقتلك ، وبعد ذلك يمكنك اغتنام الفرصة للهرب ، أليس كذلك؟ هيه ، لسوء الحظ بالنسبة لك ، لقد عرفت فقط بعض الطرق التي يمكن أن تقتلكم جميعًا تمامًا. بالطبع ، لن أدعك تموت بهذه السهولة. نظرًا لأنك تجرأت على تجاوز حدودي، فعليك أن تدفع الثمن المقابل! “

“تدمير الإمبراطورية؟ شخص مثلك؟” أطلق الذكر ضحكة حادة ، ويبدو أن ضحكه يخفي عددًا لا يحصى من الخفافيش الماصة للدماء. تحت الضحك الرهيب ، انزلقت شفرتان قصيرتان حادتان للغاية في يديه من أكمامه.

 

 

انحنى الرجل على الحائط. كان لا يزال في الأصل يريد أن ينطق ببعض التعليقات الساخرة ، ولكن عندما رأى سو يُنتج عددًا قليلاً من الأوتاد الخشبية مع العمود ، تغير تعبيره تدريجيًا.

قطع قطع قطع. تحولت الشفرات القصيرة إلى أقراص دوارة من الضوء والظلال ، ثم توقفت فجأة بين يديه. خلال هذه العملية ، تشكلت تموجات لا حصر لها من الطاقة المنتشرة في جميع الاتجاهات ، وتتلاشى فقط بعد السفر عدة أمتار. أصبح شكل الرجل الغير واضح ، ثم اختفى تمامًا. عندما اختفى ، سقطت العديد من الأغصان والأوراق بصمت في مكانه الأصلي. تبين أن تموجات الطاقة هذه كانت حادة للغاية ، وتمتلك قوة قطع استثنائية.

 

 

 

اتخذ سو خطوة للأمام ، متجنبًا بالكاد شفرة قصيرة طعنت في مؤخرة رقبته. بعد ذلك ، بدا أن الفأس قد فقدت وزنها تمامًا ، حيث اخترقت خلفه كما لو كانت خفيفة مثل الريشة. ظهر شكل الرجل فجأة أمام الفأس ، وهو تعبير غريب ومض من خلال عينيه. انسحب بسرعة ، وتجنب هجوم الفأس العملاق بعرض شعرة ، ثم عاد إلى حالة التخفي.

فجأة أصبح صوت الرجل أجش ، وهو يكافح وهو يقول ، “أنت … كيف يمكنك أن ترى من خلال اخفائي؟”

 

من الواضح أن سو كان يتصرف في عجلة من أمره. انتهز الرجل هذه الفرصة وأطلق عاصفة هائجة من الهجمات. تم ربط الأصوات المعدنية المركزة التي تضرب بعضها البعض ، وبعد ذلك عندما انتهى الضجيج المطول ، تراجع سو خطوتين إلى الوراء ، وظهرت إصاباتان متشابكة على صدره. خفض سو رأسه لينظر إلى الإصابة امام صدره ، ثم فجأة أصبح بصره باردا بشكل استثنائي. قال بصوت خافت ، “لقد تجاوزت الحد”.

كانت الغابة لا تزال هادئة للغاية. إذا أغمض أحدهم عينيه ، فلن يتمكن من سماع أي أصوات معركة على الإطلاق. كانت معركة سو مع هذا الرجل أشبه بمشهد من فيلم.

لم يعير سو شك الرجل أي اهتمام ، وبدلاً من ذلك مشى ورفعه مباشرة من الياقة. اختار شجرة قديمة هائلة ، ثم ألقى به تحتها. لم يكن هناك سوى خط دموي رفيع يمر عبر جسد الذكر ، لذا من الخارج ، يجب أن يكون سو الذي كانت إصاباته أكبر قليلاً. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان جسد الذكر قاسيًا مثل الجثة ، وفقد تمامًا كل قدرته على الحركة ، حتى أن هالته كانت مثل هالة شخص ما في قبضته الأخيرة. يبدو أن هذه الإصابة لم تكن بالتأكيد بهذه البساطة التي تبدو عليها من السطح.

 

 

كانت حركات سو بسيطة للغاية ، وأحيانًا كان يتحرك للأمام ، وأحيانًا يتراجع خطوة إلى الوراء ، لكنه دائمًا بالكاد يتفادى الشفرة القصيرة التي ظهرت فجأة. في هذه الأثناء ، كانت سرعة الفأس سريعة بشكل لا يمكن تصوره ، حيث كان التألق الأحمر الذي تجمع على الشفرة يرسم خطوطًا من المسارات الحمراء ، والرقص في محيط سو. كلما ظهرت شخصية الذكر قبل نقطة الهجوم، سيتمكن أيضًا دائمًا من الابتعاد عن الطريق في لحظة حرجة.

ربما بسبب نفاد الصبر تجاه عدم النجاح ، أو ربما بسبب عدم الرضا تجاه الشيخ وياليكي اللذان بدوا وكأنهما يشاهدان مسرحية ، ومض الذكر فجأة أجسادهما ، واستهدفت الشفرتان القصيرتان على التوالي حلقهما.

 

ربما بسبب نفاد الصبر تجاه عدم النجاح ، أو ربما بسبب عدم الرضا تجاه الشيخ وياليكي اللذان بدوا وكأنهما يشاهدان مسرحية ، ومض الذكر فجأة أجسادهما ، واستهدفت الشفرتان القصيرتان على التوالي حلقهما.

كانت تحركات كلا الجانبين سريعة إلى درجة خانقة ، غير معروف عدد الهجمات التي أطلقها كلا الجانبين في تلك اللحظة. كان الفأس مثل سمكة قرش عملاقة في البحر ، يتحرك باستمرار ، ولكن في كل مرة يلوح بالفأس ، كان الذكر دائمًا بالكاد يتجنبه. في هذه الأثناء ، كانت الشفرات القصيرة أكثر غرابة ، كما لو أنها اخترقت حدود المكان والزمان ، وظهرت في مكان معين ، واختبأت ، ثم عاودت الظهور في مكان مختلف.

 

 

لا يبدو أن المعركة بين سو والذكر تثير أي رياح ، لكن كلاهما وقفا في مكانه ، ولم يجرؤا على التحرك على الإطلاق. تجاوزت التيارات الخفية للطاقة التي لا حصر لها أجسادهم ، طالما أنهم قاموا حتى بأدنى الحركات ، فإن هذه التيارات الخفية للطاقة التي كانت أكثر حدة من الشفرات يمكن أن تخترق أجسادهم بسهولة إلى قطع لا تعد ولا تحصى. لقد عرفوا جيدًا أنهم كانوا قادرين على عدم التعرض لأذى من خلال هذه التيارات الخفية للطاقة ، ليس لأنهم كانوا محظوظين ، ولكن لأن سو كان يحميهم عن عمد.

 

 

 

ربما بسبب نفاد الصبر تجاه عدم النجاح ، أو ربما بسبب عدم الرضا تجاه الشيخ وياليكي اللذان بدوا وكأنهما يشاهدان مسرحية ، ومض الذكر فجأة أجسادهما ، واستهدفت الشفرتان القصيرتان على التوالي حلقهما.

 

 

 

تردد صوت اهتزاز مدمر ، كاد أن يؤدي إلى تمزيق طبلة أذن الشيخ وياليكي. قام الفأس على الفور بسد الشفرتين القصيرتين ، لكن الجانب الآخر من الفأس كان مضغوطًا بالفعل على طرف أنف السيدة الشابة.

 

 

تقدم سو فجأة خطوة كبيرة إلى الأمام ، وتحولت نقطة الانطلاق إلى خط من البرق ، وتحطمت فجأة من السماء.

من الواضح أن سو كان يتصرف في عجلة من أمره. انتهز الرجل هذه الفرصة وأطلق عاصفة هائجة من الهجمات. تم ربط الأصوات المعدنية المركزة التي تضرب بعضها البعض ، وبعد ذلك عندما انتهى الضجيج المطول ، تراجع سو خطوتين إلى الوراء ، وظهرت إصاباتان متشابكة على صدره. خفض سو رأسه لينظر إلى الإصابة امام صدره ، ثم فجأة أصبح بصره باردا بشكل استثنائي. قال بصوت خافت ، “لقد تجاوزت الحد”.

 

 

لا يبدو أن المعركة بين سو والذكر تثير أي رياح ، لكن كلاهما وقفا في مكانه ، ولم يجرؤا على التحرك على الإطلاق. تجاوزت التيارات الخفية للطاقة التي لا حصر لها أجسادهم ، طالما أنهم قاموا حتى بأدنى الحركات ، فإن هذه التيارات الخفية للطاقة التي كانت أكثر حدة من الشفرات يمكن أن تخترق أجسادهم بسهولة إلى قطع لا تعد ولا تحصى. لقد عرفوا جيدًا أنهم كانوا قادرين على عدم التعرض لأذى من خلال هذه التيارات الخفية للطاقة ، ليس لأنهم كانوا محظوظين ، ولكن لأن سو كان يحميهم عن عمد.

تقدم سو فجأة خطوة كبيرة إلى الأمام ، وتحولت نقطة الانطلاق إلى خط من البرق ، وتحطمت فجأة من السماء.

تقدم سو فجأة خطوة كبيرة إلى الأمام ، وتحولت نقطة الانطلاق إلى خط من البرق ، وتحطمت فجأة من السماء.

 

 

أدخل الفأس نفسه بعمق في الأرض. لم يرفعه سو مرة أخرى ، وبدلاً من ذلك كان يحدق إلى الأمام بهدوء.

بصوت بو ، أطلق الذكر صرخة بائسة. تم ثقب وتد خشبي بالفعل من خلال معصمه ، مما أدى إلى تثبيته على جذع الشجرة القديمة. ثم تم اختراق يده الأخرى ورجليه بالمثل. عندما دخلت الأوتاد الخشبية الأربعة جسده ، كان الذكر على وشك الموت بالفعل. كان وجهه بالفعل مشوهًا تمامًا ، وكان من الواضح أن الألم تجاوز بالفعل حدود ما يمكن أن يتحمله. عندما ثبت سو وتدا خشبيًا خامسًا في قلب الذكر ، كانت إرادة الرجل تقترب أخيرًا من نقطة الانهيار ، مرتجفًا وهو يتوسل ، “لا تقتلني ، يمكنني إخبارك بجميع اسرار معبد الظلام! “

 

كانت تحركات كلا الجانبين سريعة إلى درجة خانقة ، غير معروف عدد الهجمات التي أطلقها كلا الجانبين في تلك اللحظة. كان الفأس مثل سمكة قرش عملاقة في البحر ، يتحرك باستمرار ، ولكن في كل مرة يلوح بالفأس ، كان الذكر دائمًا بالكاد يتجنبه. في هذه الأثناء ، كانت الشفرات القصيرة أكثر غرابة ، كما لو أنها اخترقت حدود المكان والزمان ، وظهرت في مكان معين ، واختبأت ، ثم عاودت الظهور في مكان مختلف.

ظهر شكل الرجل ببطء ، والتعبير على وجهه شاحب أبيض وهو يتراجع خطوة إلى الوراء. بمجرد تحركه ، ظهر خط أحمر على الفور أمام جبهته ، يمتد إلى أسفل حتى يصل إلى أسفل بطنه.

 

 

 

فجأة أصبح صوت الرجل أجش ، وهو يكافح وهو يقول ، “أنت … كيف يمكنك أن ترى من خلال اخفائي؟”

 

 

 

“إنه بسبب الرائحة الكريهة لجسمك ، يمكن شم الرائحة حتى من على بعد عدة كيلومترات.”

 

 

 

“مستحيل!”

 

 

ظهر شكل الرجل ببطء ، والتعبير على وجهه شاحب أبيض وهو يتراجع خطوة إلى الوراء. بمجرد تحركه ، ظهر خط أحمر على الفور أمام جبهته ، يمتد إلى أسفل حتى يصل إلى أسفل بطنه.

لم يعير سو شك الرجل أي اهتمام ، وبدلاً من ذلك مشى ورفعه مباشرة من الياقة. اختار شجرة قديمة هائلة ، ثم ألقى به تحتها. لم يكن هناك سوى خط دموي رفيع يمر عبر جسد الذكر ، لذا من الخارج ، يجب أن يكون سو الذي كانت إصاباته أكبر قليلاً. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان جسد الذكر قاسيًا مثل الجثة ، وفقد تمامًا كل قدرته على الحركة ، حتى أن هالته كانت مثل هالة شخص ما في قبضته الأخيرة. يبدو أن هذه الإصابة لم تكن بالتأكيد بهذه البساطة التي تبدو عليها من السطح.

من الواضح أن سو كان يتصرف في عجلة من أمره. انتهز الرجل هذه الفرصة وأطلق عاصفة هائجة من الهجمات. تم ربط الأصوات المعدنية المركزة التي تضرب بعضها البعض ، وبعد ذلك عندما انتهى الضجيج المطول ، تراجع سو خطوتين إلى الوراء ، وظهرت إصاباتان متشابكة على صدره. خفض سو رأسه لينظر إلى الإصابة امام صدره ، ثم فجأة أصبح بصره باردا بشكل استثنائي. قال بصوت خافت ، “لقد تجاوزت الحد”.

 

بصوت بو ، أطلق الذكر صرخة بائسة. تم ثقب وتد خشبي بالفعل من خلال معصمه ، مما أدى إلى تثبيته على جذع الشجرة القديمة. ثم تم اختراق يده الأخرى ورجليه بالمثل. عندما دخلت الأوتاد الخشبية الأربعة جسده ، كان الذكر على وشك الموت بالفعل. كان وجهه بالفعل مشوهًا تمامًا ، وكان من الواضح أن الألم تجاوز بالفعل حدود ما يمكن أن يتحمله. عندما ثبت سو وتدا خشبيًا خامسًا في قلب الذكر ، كانت إرادة الرجل تقترب أخيرًا من نقطة الانهيار ، مرتجفًا وهو يتوسل ، “لا تقتلني ، يمكنني إخبارك بجميع اسرار معبد الظلام! “

حدق الرجل في سو بصرامة ، وعيناه تحملان كراهية لا تنتهي كما قال ببرود ، “هل ترغب في تعذيبي؟ أنصحك ألا تضيع وقتك. قد تقتلني فقط ، لن يعطيك تعذيبي أي نتائج. علاوة على ذلك ، بقتلي ، فإن معبد الظلام بالتأكيد لن يسمح لك بالرحيل “.

 

 

 

أغمض سو عينيه على المناطق المحيطة ، ووجد أخيرًا شجرة صغيرة في الجوار تناسب ذوقه. اخترق الفأس ، ثم مع بضع ضربات ، تم قطع جذع الشجرة بدقة. أثناء القيام بذلك ، قال ، “بقول هذه الأشياء ، تخبرني أنك لست أكثر من شخصية صغيرة في معبد الظلام. ومع ذلك ، من جسدك وحده ، أستطيع أن أقول إنكم جميعًا قد اختبأتم في الظلام لفترة طويلة ، مما تسبب في امتلاء أدمغتكم بدم كريه الرائحة ، وبالتالي إنتاج هذه الرائحة الفاسدة والعفن التي أشعر بها الآن. تريدني أن أقتلك ، وبعد ذلك يمكنك اغتنام الفرصة للهرب ، أليس كذلك؟ هيه ، لسوء الحظ بالنسبة لك ، لقد عرفت فقط بعض الطرق التي يمكن أن تقتلكم جميعًا تمامًا. بالطبع ، لن أدعك تموت بهذه السهولة. نظرًا لأنك تجرأت على تجاوز حدودي، فعليك أن تدفع الثمن المقابل! “

اتخذ سو خطوة للأمام ، متجنبًا بالكاد شفرة قصيرة طعنت في مؤخرة رقبته. بعد ذلك ، بدا أن الفأس قد فقدت وزنها تمامًا ، حيث اخترقت خلفه كما لو كانت خفيفة مثل الريشة. ظهر شكل الرجل فجأة أمام الفأس ، وهو تعبير غريب ومض من خلال عينيه. انسحب بسرعة ، وتجنب هجوم الفأس العملاق بعرض شعرة ، ثم عاد إلى حالة التخفي.

 

تقدم سو فجأة خطوة كبيرة إلى الأمام ، وتحولت نقطة الانطلاق إلى خط من البرق ، وتحطمت فجأة من السماء.

انحنى الرجل على الحائط. كان لا يزال في الأصل يريد أن ينطق ببعض التعليقات الساخرة ، ولكن عندما رأى سو يُنتج عددًا قليلاً من الأوتاد الخشبية مع العمود ، تغير تعبيره تدريجيًا.

 

 

كانت تحركات كلا الجانبين سريعة إلى درجة خانقة ، غير معروف عدد الهجمات التي أطلقها كلا الجانبين في تلك اللحظة. كان الفأس مثل سمكة قرش عملاقة في البحر ، يتحرك باستمرار ، ولكن في كل مرة يلوح بالفأس ، كان الذكر دائمًا بالكاد يتجنبه. في هذه الأثناء ، كانت الشفرات القصيرة أكثر غرابة ، كما لو أنها اخترقت حدود المكان والزمان ، وظهرت في مكان معين ، واختبأت ، ثم عاودت الظهور في مكان مختلف.

بصوت بو ، أطلق الذكر صرخة بائسة. تم ثقب وتد خشبي بالفعل من خلال معصمه ، مما أدى إلى تثبيته على جذع الشجرة القديمة. ثم تم اختراق يده الأخرى ورجليه بالمثل. عندما دخلت الأوتاد الخشبية الأربعة جسده ، كان الذكر على وشك الموت بالفعل. كان وجهه بالفعل مشوهًا تمامًا ، وكان من الواضح أن الألم تجاوز بالفعل حدود ما يمكن أن يتحمله. عندما ثبت سو وتدا خشبيًا خامسًا في قلب الذكر ، كانت إرادة الرجل تقترب أخيرًا من نقطة الانهيار ، مرتجفًا وهو يتوسل ، “لا تقتلني ، يمكنني إخبارك بجميع اسرار معبد الظلام! “

تردد صوت اهتزاز مدمر ، كاد أن يؤدي إلى تمزيق طبلة أذن الشيخ وياليكي. قام الفأس على الفور بسد الشفرتين القصيرتين ، لكن الجانب الآخر من الفأس كان مضغوطًا بالفعل على طرف أنف السيدة الشابة.

 

الفصل 15.4 – في ازدهار كامل

بصوت بو ، اخترق الوتد الخشبي صدره بعمق ، ودخل قلبه. ترددت الصرخة المروعة بالدماء وكأنها تدوي في الغابة المطيرة بأكملها.

 

 

 

أثناء النظر إلى تعبير الرجل عن الألم واليأس ، كان سو راضيًا تمامًا عن عالم الفن هذا. ثم قال بابتسامة: “ليس لدي اهتمام بمعبد الظلام. بالمقارنة ، أنا أكثر استعدادًا لمشاهدتك تموت ببطء بعد سبعة أيام “.

فجأة أصبح صوت الرجل أجش ، وهو يكافح وهو يقول ، “أنت … كيف يمكنك أن ترى من خلال اخفائي؟”

 

لم يعير سو شك الرجل أي اهتمام ، وبدلاً من ذلك مشى ورفعه مباشرة من الياقة. اختار شجرة قديمة هائلة ، ثم ألقى به تحتها. لم يكن هناك سوى خط دموي رفيع يمر عبر جسد الذكر ، لذا من الخارج ، يجب أن يكون سو الذي كانت إصاباته أكبر قليلاً. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان جسد الذكر قاسيًا مثل الجثة ، وفقد تمامًا كل قدرته على الحركة ، حتى أن هالته كانت مثل هالة شخص ما في قبضته الأخيرة. يبدو أن هذه الإصابة لم تكن بالتأكيد بهذه البساطة التي تبدو عليها من السطح.

 

 

فجأة أصبح صوت الرجل أجش ، وهو يكافح وهو يقول ، “أنت … كيف يمكنك أن ترى من خلال اخفائي؟”

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط