نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.6

في ازدهار كامل

في ازدهار كامل

الفصل 15.6 – في ازدهار كامل

 

 

فقط ، ما يسمى بالحماقة التي تحدث عنها سو كانت مختلفة تمامًا عن أفكار الشابة. في غضون بضعة أشهر على الأكثر ، كان بإمكان سو استخدام الجيش المصنوع من أسلحة بيولوجية لمحاصرة وقتل كانوس. كل ما كان عليه فعله هو مجرد المشاهدة من خلف خط المعركة.

بينما استشعر أن الجيش البيولوجي يتقدم في المناطق المحيطة ، تردد سو قليلاً ، وعندها فقط أصدر أمرًا جديدًا. انفصل ما يقhرب من مائة هيركولا وعشرات الآلاف من ليجينا عن الجيش ، وبدأوا في التحرك نحو أعماق الغابات المطيرة للقيام بدورة أخرى من التكاثر. كان هناك ما يكفي من الطعام لدعم عملية التكاثر لديهم.

الترجمة: Hunter 

 

 

لم يتجه سو نحو مدينة زايلور في خط مستقيم ، ولكن بدلاً من ذلك قام بعمل التفاف كبير. لم يكن في عجلة من أمره لمهاجمة مدينة زايلور. على الرغم من أن ما يقارب من نصف جنود النخبة الأحرار في المدينة قد تم القضاء عليهم على يد سو في المعركة الأخيرة ، كان هناك رئيس أساقفة يرتدي رداء أحمر في معبد إله الشمس، ولم يكن بعيدًا عن ذلك المارشال ديبايور ، من الممكن ان يسبب ما يقارب من عشرة آلاف جندي قوي صداعا لسو. إذا أرادوا هزيمة مدينة زايلور ، فسيتعين عليهم الاستيلاء عليها في أقصر وقت ممكن ، وإلحاق الهزيمة بهم بقوة مدوية ، وبالتالي تقليل الخسائر قدر الإمكان.

 

 

 

“هؤلاء البشر مثل جنودنا ، مجرد سلع يمكن التخلص منها.” ذكّرته الغرائز ببرود.

 

 

 

“إنهم مختلفون عن جنودنا”. جادل سو بحزم مرة أخرى بطريقة باردة مماثلة.

 

 

“هذه ليست هاوية. بناءً على تقدير أهمية الجنس البشري ، يجب أن يكون هذا المكان هو قمة العالم “. صححت له غرائزه.

“إذا نظرت إليهم من بعد أعلى ، فسوف تكتشف أنه لا يوجد فرق بين الاثنين.”

 

 

عرف سو أن ما قالته غرائزه كان صحيحًا. سبب إحضاره لهؤلاء الجنود إلى هنا لمجرد أنه لم يرغب في الجلوس على الجانب ومشاهدتهم يموتون. ومع ذلك ، عرف سو أيضًا أنه مع مرور الوقت ، عندما ينتهي الجيل الجديد من الأسلحة البيولوجية من النمو ، فقد حان الوقت للاستيلاء على مدينة زايلور. في هذه الأثناء ، كان الهجوم الذي شنته الأسلحة البيولوجية شيئًا لا يمكن حتى لسو السيطرة عليه حاليا تمامًا.

 

 

منذ العصور القديمة وحتى الآن ، سعى البشر باستمرار إلى التطور والقوة والقدرة على تغيير العالم ، أو حتى الكون بأكمله. أي شيء جلب المزيد من القوة بعد التطور كان شيئًا جيدًا. عندما لم يعد التطور وحده كافياً لدعم النمو المتفجر والتوسع السكاني ، فإن الجنس البشري سيعمل بدلاً من ذلك على التقدم في مسار العلم والتكنولوجيا. عندما يأتي اليوم الذي كانت فيه معرفتهم كبيرة بما يكفي لتحويل الجنس البشري نفسه ، في ذلك الوقت ، كان الجنس البشري سيفعل كل ما في وسعه لتقوية وظائفهم المختلفة إلى أقصى درجة ، باستخدام طرق اصطناعية لتحل محل التطور الطبيعي. وفي الوقت نفسه ، في ذلك الوقت ، لا يزال بإمكان المستخدمين الظهور. لقد أحدثت الحرب هذا النوع من الظواهر في وقت أبكر قليلاً ، ومن خلال شكل مختلف.

بناءً على المتطلبات الهائلة للأسلحة البيولوجية فيما يتعلق بالموارد ، في ذلك الوقت ، ربما يصبح عدد السكان البالغ مائة ألف جميعًا مغذيات لنمو الأسلحة البيولوجية وتطورها. بالنسبة للأسلحة البيولوجية ، كانت النباتات أو الحيوانات أو حتى البشر متشابهين ، لا فرق بينهم على الإطلاق. إذا اعتبره المرء من مستوى أعلى ، من أجل حماية أرواح هؤلاء الجنود ، فإن الثمن كان عشرة أضعاف الأرواح. في هذه الحالة ، ما مغزى المقاومة والنضال الحالي لسو؟

 

 

“هذه ليست هاوية. بناءً على تقدير أهمية الجنس البشري ، يجب أن يكون هذا المكان هو قمة العالم “. صححت له غرائزه.

ومع ذلك ، ما كان يخشاه سو حقًا هو أنه عندما تجتاح عشرات الآلاف من الأسلحة البيولوجية مدينة زيلور مثل المد ، فإنه سيشعر في الواقع بهدوء شديد. لا ، لم يكن ذلك هدوءًا ، بل برودة بدون أي تذبذب في المشاعر. كانت وفاة مائة ألف شخص مجرد أرقام فردية. بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك شيء آخر. لم يكن الشك الذي شعر به سو تجاه نفسه شكًا في غرائزه ، بل على العكس من ذلك ، شك في المعنى الكامن وراء إصراره على رؤية الأشياء من منظور إنساني. إلى جانب التغييرات التي طرأت على جسده ، جاء التغيير الحتمي في تفكيره. كان سو يعرف جيدًا أنه كان ينزلق ببطء نحو هاوية جليدية ومظلمة وصامتة إلى الأبد. في كل مرة عانى فيها ، سيؤدي ذلك إلى تسريع عملية الانزلاق قليلاً. في هذه الأثناء ، كانت غرائزه تنتظره حاليًا في أعماق الهاوية ، في انتظار اللحظة التي يندمجون فيها معًا تمامًا.

كان سو متفاجئًا بعض الشيء أيضًا. نظر في عيني الشابة ، وبعد لحظة قال بابتسامة ، “شخص ذو رداء أسود؟ حيلهم لا تعمل معي. فقط الدوق الأحمر هو الخصم الحقيقي. أنا ذاهب الآن. إذا قمت بتأجيلها لبضعة أيام أخرى ، فسيكون الأوان قد فات بعد ذلك “.

 

 

“هذه ليست هاوية. بناءً على تقدير أهمية الجنس البشري ، يجب أن يكون هذا المكان هو قمة العالم “. صححت له غرائزه.

 

 

داخل أعماق الغابات المطيرة ، أطلق سو نفسًا طويلاً واقفًا. كانت السيدة الشابة مستلقية على الأرض ، وجسدها المكشوف لا يزال يرتعش من حين لآخر ، والبقع الكبيرة من الكدمات والآثار على جلدها الناعم تكشف عن شدة المعركة التي حدثت للتو. نصف ساعة من الوقت ، مقارنة بالماضي ، كانت في الواقع قصيرة للغاية ، لكنها كانت كافية لتدمير كل قدرة السيدة الشابة على التحمل. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها حتى القوة للوقوف.

منذ العصور القديمة وحتى الآن ، سعى البشر باستمرار إلى التطور والقوة والقدرة على تغيير العالم ، أو حتى الكون بأكمله. أي شيء جلب المزيد من القوة بعد التطور كان شيئًا جيدًا. عندما لم يعد التطور وحده كافياً لدعم النمو المتفجر والتوسع السكاني ، فإن الجنس البشري سيعمل بدلاً من ذلك على التقدم في مسار العلم والتكنولوجيا. عندما يأتي اليوم الذي كانت فيه معرفتهم كبيرة بما يكفي لتحويل الجنس البشري نفسه ، في ذلك الوقت ، كان الجنس البشري سيفعل كل ما في وسعه لتقوية وظائفهم المختلفة إلى أقصى درجة ، باستخدام طرق اصطناعية لتحل محل التطور الطبيعي. وفي الوقت نفسه ، في ذلك الوقت ، لا يزال بإمكان المستخدمين الظهور. لقد أحدثت الحرب هذا النوع من الظواهر في وقت أبكر قليلاً ، ومن خلال شكل مختلف.

 

 

لهذا السبب عرف سو أن غرائزه لا تزال على حق.

لهذا السبب عرف سو أن غرائزه لا تزال على حق.

لم يقل سو أي شيء آخر ، بل لوح بيده. وهكذا شق ثلاثة هيركولا طريقهم للخروج من الغابة المطيرة ، وصعد أحدهم إلى السيدة الشابة وأنزل جسدها. حدسها الحاد جعل وجه ياليكي يتحول إلى أبيض شاحب ، والمخلوقات الثلاثة الشبيهة بالذئب تسبب لها في قلق شديد للغاية. لا ينبغي للسيدة الشابة التي كانت تتمتع بقدرة “الاشتعال” أن تخاف من الوحوش ، لكنها لم تجرؤ على الاقتراب من هيركولا. نظرت إلى سو ، ثم عضت شفتها السفلية ، وقمعت بقوة الخوف البارد المتصاعد بداخلها ، مرتعشة من الخوف وهي تتسلق ظهر هيركولا. مشى سو ، ووضع يدي السيدة الشابة على مؤخرة عنق هيركولا ، متمسكة بفروه الكثيف بإحكام.

 

 

توقف سو فجأة ، ومض بريق شديد اللمعان أمام عينيه. لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك استحوذ على ياليكي ، ثم بقفزة واحدة ، اختفى في أعماق الغابات المطيرة.

 

 

بمجرد مغادرة سو ، تولى كيبيل أعلى مستوى من القيادة. لقد فكر قليلاً ، ثم جعل القوات تستمر في الاتجاه الأصلي بنفس السرعة ، لمواصلة تقدمهم.

“إنهم مختلفون عن جنودنا”. جادل سو بحزم مرة أخرى بطريقة باردة مماثلة.

 

 

داخل أعماق الغابات المطيرة ، أطلق سو نفسًا طويلاً واقفًا. كانت السيدة الشابة مستلقية على الأرض ، وجسدها المكشوف لا يزال يرتعش من حين لآخر ، والبقع الكبيرة من الكدمات والآثار على جلدها الناعم تكشف عن شدة المعركة التي حدثت للتو. نصف ساعة من الوقت ، مقارنة بالماضي ، كانت في الواقع قصيرة للغاية ، لكنها كانت كافية لتدمير كل قدرة السيدة الشابة على التحمل. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها حتى القوة للوقوف.

لم يتجه سو نحو مدينة زايلور في خط مستقيم ، ولكن بدلاً من ذلك قام بعمل التفاف كبير. لم يكن في عجلة من أمره لمهاجمة مدينة زايلور. على الرغم من أن ما يقارب من نصف جنود النخبة الأحرار في المدينة قد تم القضاء عليهم على يد سو في المعركة الأخيرة ، كان هناك رئيس أساقفة يرتدي رداء أحمر في معبد إله الشمس، ولم يكن بعيدًا عن ذلك المارشال ديبايور ، من الممكن ان يسبب ما يقارب من عشرة آلاف جندي قوي صداعا لسو. إذا أرادوا هزيمة مدينة زايلور ، فسيتعين عليهم الاستيلاء عليها في أقصر وقت ممكن ، وإلحاق الهزيمة بهم بقوة مدوية ، وبالتالي تقليل الخسائر قدر الإمكان.

 

 

وقف سو هناك بهدوء ، محدقًا في أعماق الغابات المطيرة ، غير معروف ما كان يفكر فيه. فقط عندما كافحت السيدة الشابة ، علاوة على ذلك ، بالكاد تمكن من جعلها ترتدي ملابسها ، استدار وقال ، “عندما تعودين بعد قليل ، اطلب من كيبيل إحضار القوات إلى الوجهة المخطط لها في الأصل ، ثم دافعوا عن هذا الموقع. منطقة السيطرة … سنحددها بخمسين كيلومترًا في الوقت الحالي. كل شيء سينتظر حتى أعود “.

“العودة إلى مدينة ماكا لتذوق مهارة الدوق الأحمر.” قال سو بطريقة غير مؤكدة تمامًا.

 

 

حددت ياليكي قرارها عدة مرات ، وعندها فقط سألت بهدوء ، “سيدي ، أنت … إلى أين أنت ذاهب؟”

حددت ياليكي قرارها عدة مرات ، وعندها فقط سألت بهدوء ، “سيدي ، أنت … إلى أين أنت ذاهب؟”

 

 

“العودة إلى مدينة ماكا لتذوق مهارة الدوق الأحمر.” قال سو بطريقة غير مؤكدة تمامًا.

 

 

 

شعرت ياليكي بالرعب. لم تستطع إلا أن تصرخ. ”هذا لن ينفع! بصرف النظر عن الدوق ، لا يزال هناك شخص ذو رداء أسود! ” بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمها ، حتى ياليكي كانت خائفة بعض الشيء ، ولم تعرف متى أصبحت شجاعة جدًا ، وكانت في الواقع جريئة على الرد على كلمات سو.

 

 

 

كان سو متفاجئًا بعض الشيء أيضًا. نظر في عيني الشابة ، وبعد لحظة قال بابتسامة ، “شخص ذو رداء أسود؟ حيلهم لا تعمل معي. فقط الدوق الأحمر هو الخصم الحقيقي. أنا ذاهب الآن. إذا قمت بتأجيلها لبضعة أيام أخرى ، فسيكون الأوان قد فات بعد ذلك “.

 

 

 

“لكن … لكن …” تلعثمت ياليكي ، لكنها لم تعرف ماذا تقول. لم تتوقع أبدًا أن يتحدث معها سو بهذه الطريقة الودودة ، بلطف كان مناسبًا تمامًا.

فقط ، ما يسمى بالحماقة التي تحدث عنها سو كانت مختلفة تمامًا عن أفكار الشابة. في غضون بضعة أشهر على الأكثر ، كان بإمكان سو استخدام الجيش المصنوع من أسلحة بيولوجية لمحاصرة وقتل كانوس. كل ما كان عليه فعله هو مجرد المشاهدة من خلف خط المعركة.

 

لم يقل سو أي شيء آخر ، بل لوح بيده. وهكذا شق ثلاثة هيركولا طريقهم للخروج من الغابة المطيرة ، وصعد أحدهم إلى السيدة الشابة وأنزل جسدها. حدسها الحاد جعل وجه ياليكي يتحول إلى أبيض شاحب ، والمخلوقات الثلاثة الشبيهة بالذئب تسبب لها في قلق شديد للغاية. لا ينبغي للسيدة الشابة التي كانت تتمتع بقدرة “الاشتعال” أن تخاف من الوحوش ، لكنها لم تجرؤ على الاقتراب من هيركولا. نظرت إلى سو ، ثم عضت شفتها السفلية ، وقمعت بقوة الخوف البارد المتصاعد بداخلها ، مرتعشة من الخوف وهي تتسلق ظهر هيركولا. مشى سو ، ووضع يدي السيدة الشابة على مؤخرة عنق هيركولا ، متمسكة بفروه الكثيف بإحكام.

لم يقل سو أي شيء آخر ، بل لوح بيده. وهكذا شق ثلاثة هيركولا طريقهم للخروج من الغابة المطيرة ، وصعد أحدهم إلى السيدة الشابة وأنزل جسدها. حدسها الحاد جعل وجه ياليكي يتحول إلى أبيض شاحب ، والمخلوقات الثلاثة الشبيهة بالذئب تسبب لها في قلق شديد للغاية. لا ينبغي للسيدة الشابة التي كانت تتمتع بقدرة “الاشتعال” أن تخاف من الوحوش ، لكنها لم تجرؤ على الاقتراب من هيركولا. نظرت إلى سو ، ثم عضت شفتها السفلية ، وقمعت بقوة الخوف البارد المتصاعد بداخلها ، مرتعشة من الخوف وهي تتسلق ظهر هيركولا. مشى سو ، ووضع يدي السيدة الشابة على مؤخرة عنق هيركولا ، متمسكة بفروه الكثيف بإحكام.

 

 

داخل أعماق الغابات المطيرة ، أطلق سو نفسًا طويلاً واقفًا. كانت السيدة الشابة مستلقية على الأرض ، وجسدها المكشوف لا يزال يرتعش من حين لآخر ، والبقع الكبيرة من الكدمات والآثار على جلدها الناعم تكشف عن شدة المعركة التي حدثت للتو. نصف ساعة من الوقت ، مقارنة بالماضي ، كانت في الواقع قصيرة للغاية ، لكنها كانت كافية لتدمير كل قدرة السيدة الشابة على التحمل. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها حتى القوة للوقوف.

وقف هيركولا ، وكان جسده الناعم على ما يبدو يظهر قوة مرعبة للغاية ، والسيدة الشابة على ظهره تكاد لا تؤثر على قدرته على الحركة على الإطلاق. تحرك الاثنان الآخران من هيركولا يمينًا ويسارًا.

 

 

 

عندما اختفت السيدة الشابة أخيرًا في الغابة المطيرة ، قال سو في نفسه ، “يبدو أنني أقوم بأشياء حمقاء حقًا.”

“إنهم مختلفون عن جنودنا”. جادل سو بحزم مرة أخرى بطريقة باردة مماثلة.

 

 

فقط ، ما يسمى بالحماقة التي تحدث عنها سو كانت مختلفة تمامًا عن أفكار الشابة. في غضون بضعة أشهر على الأكثر ، كان بإمكان سو استخدام الجيش المصنوع من أسلحة بيولوجية لمحاصرة وقتل كانوس. كل ما كان عليه فعله هو مجرد المشاهدة من خلف خط المعركة.

منذ العصور القديمة وحتى الآن ، سعى البشر باستمرار إلى التطور والقوة والقدرة على تغيير العالم ، أو حتى الكون بأكمله. أي شيء جلب المزيد من القوة بعد التطور كان شيئًا جيدًا. عندما لم يعد التطور وحده كافياً لدعم النمو المتفجر والتوسع السكاني ، فإن الجنس البشري سيعمل بدلاً من ذلك على التقدم في مسار العلم والتكنولوجيا. عندما يأتي اليوم الذي كانت فيه معرفتهم كبيرة بما يكفي لتحويل الجنس البشري نفسه ، في ذلك الوقت ، كان الجنس البشري سيفعل كل ما في وسعه لتقوية وظائفهم المختلفة إلى أقصى درجة ، باستخدام طرق اصطناعية لتحل محل التطور الطبيعي. وفي الوقت نفسه ، في ذلك الوقت ، لا يزال بإمكان المستخدمين الظهور. لقد أحدثت الحرب هذا النوع من الظواهر في وقت أبكر قليلاً ، ومن خلال شكل مختلف.

 

 

 

 

 

“هؤلاء البشر مثل جنودنا ، مجرد سلع يمكن التخلص منها.” ذكّرته الغرائز ببرود.

 

فقط ، ما يسمى بالحماقة التي تحدث عنها سو كانت مختلفة تمامًا عن أفكار الشابة. في غضون بضعة أشهر على الأكثر ، كان بإمكان سو استخدام الجيش المصنوع من أسلحة بيولوجية لمحاصرة وقتل كانوس. كل ما كان عليه فعله هو مجرد المشاهدة من خلف خط المعركة.

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط