نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 16.1

دعوة المعركة

دعوة المعركة

الفصل 16.1 – دعوة المعركة

في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، زادت سرعة سو على الفور عدة مرات ، حيث رسم العمود برشاقة شكل Z في الهواء. عندما ومضت شخصية سو على بعد عشرة أمتار ، لم تصل الشفرات المنحنية للحراس الشخصيين إلى المكان الذي كان فيه رأس سو في الأصل.

 

 

لم يخفي سو آثاره ، وبدلاً من ذلك دخل مباشرة بطريقة قوية ومستقيمة من المدخل الجنوبي لمدينة ماكا. سار على الطريق المؤدي إلى الهرم الأكبر ، كان سو الذي كان لديه الفأس على ظهره مثل اللهب المتحرك ، مشرقًا ورائعًا.

ومع ذلك ، ارتفعت قدم سو ، ثم هبطت ، وعبر عشرة أمتار أخرى بخطوة واحدة ، ولم يتمكن أحد تقريبًا من رؤية حركات سو بوضوح. لقد رأوا فقط شخصية سو تختفي من موقعه الأصلي ، ثم تظهر في نفس الوقت في مكان آخر ، فقط شريط الضوء الأحمر الباهت الذي رسمه الفأس الذي حدد مسار سو. كان الحزام الخفيف منحنيًا ومعقدًا ، ويمر عبر خصر وضلع حارسين شخصيين.

 

 

على الرغم من أنه كان يرتدي حاليًا أسلوب المحارب رفيع المستوى لنبلاء الإمبراطورية العظماء ، إلا أنه لم يكن هناك من يخطئ في اعتباره أحدهم بعد رؤية مظهره الرائع والمثالي ، بالإضافة إلى تلك العيون الخضراء العميقة. محفور في ذاكرتهم. لم يمشي سو بهذه السرعة ، أكثر أو أقل سرعة من الشخص العادي. هذا هو السبب في أنه بحلول الوقت الذي دخل فيه مدينة ماكا ، كان حراس الدوق الأحمر العشرة وأربعة محاربين ذوي الرداء الاحمر ينتظرونه بالفعل في نهاية الطريق.

 

 

بالمقارنة مع هؤلاء المحاربين الذين برعوا في قوتهم في الغالب ، لم يكن شكل سو طويلًا وقويًا ، ولكن عندما خطا على سطح الصخرة الحمراء ، كان هناك صوت ثقيل مثل قرع طبول مكتوم ، ويبدو أن كل ضربة تهبط على قلوب الجميع. عندما هبت الرياح ، ما انفجر لم يكن الغبار والسراويل العريضة فحسب ، بل شعره الأشقر الفاتح الفضفاض.

 

 

كشف سو عن ابتسامة هادئة وغير مستعجلة ، ولا يزال يتحرك لمسافة عشرة أمتار بخطوة واحدة. كانت حركات سو التي ظهرت مباشرة أمام المحارب ذو الرداء الأحمر الحامل للدرع تشبه حركات الأشباح ، لكن ردود أفعال المحارب ذي الرداء الأحمر كانت سريعة للغاية أيضًا. استدار الأفراد الثلاثة على الفور ، وشكلوا طوقًا محكمًا. طالما أن الرداء الأحمر الحامل للدرع يمكن أن يصد سو ، فإن سو سيعاني من هجوم شرس جاء من ثلاثة اتجاهات مختلفة.

أصبحت كل مدينة ماكا هادئة ، وسقط عدد لا يحصى من الاضواء على جسد سو. في الجزء العلوي من الهرم الطويل ، كان الدوق الأحمر يراقب سو بصمت. استمر الهدوء حتى سار سو في ثلثي الشارع الرئيسي.

 

 

 

اخترقت طلقة نارية عالية وواضحة الصمت. نشأت الرصاصة من المباني على كلا الجانبين ، أحد الجنود المختبئين في المخبأ غير قادر على تحمل الضغط الخانق ، وفي الوقت نفسه يتوق إلى الجدارة ، وبالتالي سحب الزناد.

 

 

 

تباطأت وتيرة سو بمقدار نصف خطوة ، ثم استعاد إيقاعه الأصلي. كان كل شيء طبيعيًا بشكل لا يصدق ، تمامًا مثل الأقواس التي نشأت عندما تحرك تيار فوق الصخور. ومع ذلك ، فإن هذا التباطؤ المفاجئ في وتيرته جعل الرصاصة تطير خلف وجهه. يبدو أن الرصاصة تتخطى عدة خيوط من الشعر الأشقر التي كانت تتطاير في مهب الرياح ، لكنها غير قادرة على إلحاق أدنى ضرر بهذه الشعيرات. لقد كان الأمر قريبًا جدًا ، تمكن سو من الشعور برائحة المعدن القوي والحرارة وقوة النيران. أخذ سو نفسًا عميقًا ، وكشف عن قليل من الثمالة.

 

 

 

كانت هذه رائحة الحرب.

 

 

 

بسبب الرصاصة المفاجئة ، والأكثر من ذلك بسبب التغيير في وتيرة سو ، لم يعد بإمكان اثنين من حراس الدوق قمع نية القتل داخلهم بعد الآن ، تقدموا للأمام بينما يصرخون بغضب.

فقط عندما تم هاجمت اثنين من المناجل ذات النصل الغريب للغاية ، قام سو بإدارة يده ، وأخرج الفأس، ثم اتخذ خطوة للأمام.

 

فقط عندما تم هاجمت اثنين من المناجل ذات النصل الغريب للغاية ، قام سو بإدارة يده ، وأخرج الفأس، ثم اتخذ خطوة للأمام.

فقط عندما تم هاجمت اثنين من المناجل ذات النصل الغريب للغاية ، قام سو بإدارة يده ، وأخرج الفأس، ثم اتخذ خطوة للأمام.

 

 

 

أخذت خطوته الواحدة عشرة أمتار.

في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، زادت سرعة سو على الفور عدة مرات ، حيث رسم العمود برشاقة شكل Z في الهواء. عندما ومضت شخصية سو على بعد عشرة أمتار ، لم تصل الشفرات المنحنية للحراس الشخصيين إلى المكان الذي كان فيه رأس سو في الأصل.

 

 

في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، زادت سرعة سو على الفور عدة مرات ، حيث رسم العمود برشاقة شكل Z في الهواء. عندما ومضت شخصية سو على بعد عشرة أمتار ، لم تصل الشفرات المنحنية للحراس الشخصيين إلى المكان الذي كان فيه رأس سو في الأصل.

في اللحظة التي مروا فيها ببعضهم البعض ، بدا أن الرداء الأحمر في الهواء قد رأى الفأس في يدي سو يومض ، ثم فقد كل شيء تحت خصره الإحساس.

 

 

اخترقت الشفرات المنحنية بعمق في الرصيف ، والصخور الحمراء أسفل الشفرات ناعمة مثل الجبن ، مما أدى إلى حدوث شقوق عميقة. أمسك الحراس الشخصيون بالشفرات بكلتا ايديهم ، لكنهم تجمدوا في مكانهم ، وفقدوا القوة حتى لسحب الشفرات للخارج. تحركت أفواههم وكأنهم يريدون أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم لم يتمكنوا من إطلاق سوى صوت غامض من حناجرهم. بعد ثانية ، ظهر خطان دمويان منفصلان من رقبة الحراس الشخصيين وبطنهم ، ثم انفجر فجأة انفجاران من الضباب الدموي ، وعندها فقط سقطوا ببطء.

كانت هذه رائحة الحرب.

 

 

قتل الحارسان الشخصيان بهجوم واحد من سو!

 

 

 

ألقى الحراس الأربعة نظرة على بعضهم البعض ، وكلهم يحملون أسلحة مختلفة. بدأوا في محاصرة سو. هذه المرة ، لم يكن هناك قرع طبول الذي يدق على قلوبهم على ما يبدو لإزعاجهم ، لذلك كان الحراس الشخصيون الأربعة أكثر هدوءًا عند اتخاذ الإجراءات ، وبدأوا في إظهار القليل من التعاون في هذا الهجوم.

 

 

 

ومع ذلك ، ارتفعت قدم سو ، ثم هبطت ، وعبر عشرة أمتار أخرى بخطوة واحدة ، ولم يتمكن أحد تقريبًا من رؤية حركات سو بوضوح. لقد رأوا فقط شخصية سو تختفي من موقعه الأصلي ، ثم تظهر في نفس الوقت في مكان آخر ، فقط شريط الضوء الأحمر الباهت الذي رسمه الفأس الذي حدد مسار سو. كان الحزام الخفيف منحنيًا ومعقدًا ، ويمر عبر خصر وضلع حارسين شخصيين.

 

 

 

لم يتوقف سو على الإطلاق. في اللحظة التي ظهرت فيها شخصيته ، استدار وخرج ، ثم التف شريط الضوء حول الحارسين الشخصيين المتبقيين. بعد ذلك ، شق سو طريقه مباشرة عبر الأفراد الأربعة الذين كانوا إما يستعدون للانقضاض ، مستخدمين أيديهم لإيقافه ، أو الاقتراب من اليسار واليمين لمهاجمته ، ثم واصلوا اتباع الشارع الرئيسي باتجاه الهرم. عندما مر من أمامهم ، قام الحراس الأربعة ذوو المواقف المختلفة برش رذاذ من الضباب الدموي ، وحافظوا بقوة على حركاتهم في اللحظة الأخيرة لفترة وجيزة قبل أن يسقطوا ببطء.

بالمقارنة مع هؤلاء المحاربين الذين برعوا في قوتهم في الغالب ، لم يكن شكل سو طويلًا وقويًا ، ولكن عندما خطا على سطح الصخرة الحمراء ، كان هناك صوت ثقيل مثل قرع طبول مكتوم ، ويبدو أن كل ضربة تهبط على قلوب الجميع. عندما هبت الرياح ، ما انفجر لم يكن الغبار والسراويل العريضة فحسب ، بل شعره الأشقر الفاتح الفضفاض.

 

 

أشار الجنود الأربعة بالرداء الأحمر إلى بعضهم البعض ، ثم تقدموا معًا. ثلاثة محاربين بالرداء الأحمر تحركوا إلى الجانبين ، رفع المحارب ذو الرداء الأحمر في المركز في الواقع مترًا ونصف من درع برج سميك وثقيل للغاية ، ثم ضغطه باتجاه سو. بعد رؤية سرعة سو المرعبة ، ما زال المحاربون الأربعة ذوو الرداء الأحمر يجرؤون على الانفصال. كانت أسلحة الأفراد الأربعة مختلفة ، ولكن عندما تحركوا ، كانت إيقاعاتهم متماثلة تمامًا ، ومنسقة جيدًا بشكل واضح. في هذه الأثناء ، كان مركز تشكيلهم هو الرداء الأحمر الحامل للدرع في المنتصف.

أخذت خطوته الواحدة عشرة أمتار.

 

 

كشف سو عن ابتسامة هادئة وغير مستعجلة ، ولا يزال يتحرك لمسافة عشرة أمتار بخطوة واحدة. كانت حركات سو التي ظهرت مباشرة أمام المحارب ذو الرداء الأحمر الحامل للدرع تشبه حركات الأشباح ، لكن ردود أفعال المحارب ذي الرداء الأحمر كانت سريعة للغاية أيضًا. استدار الأفراد الثلاثة على الفور ، وشكلوا طوقًا محكمًا. طالما أن الرداء الأحمر الحامل للدرع يمكن أن يصد سو ، فإن سو سيعاني من هجوم شرس جاء من ثلاثة اتجاهات مختلفة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان هجوم سو هذه المرة مختلفًا تمامًا. بمجرد أن تقدم خطوة إلى الأمام ، تحركت التموجات الخافتة بطريقة دائرية. عندما قطعوا مسافة عشرة أمتار ، أصبحت التموجات مرئية بالفعل. ومع ذلك ، توقف سو بالضبط في هذه اللحظة ، بينما استمرت التموجات المخروطية في الهواء في التقدم للأمام ، محطمة بشراسة جسد المحارب ذي الرداء الأحمر. أطلق المحارب ذو الرداء الأحمر تأوهًا مكتومًا ، وحلّق في الهواء من الاصطدام الهائل ، حتى أن الدرع الثقيل بدأ في الالتواء بشكل واضح. بمجرد أن غادرت قدميه الأرض ، أدرك على الفور أن الأمور بعيدة كل البعد عن كونها جيدة. ومع ذلك ، كان جسده مخدرًا تمامًا ، وغير قادر على فعل أي شيء ، وكان قادرًا فقط على المشاهدة بينما يخطو سو خطوة للخارج ، راسما شكلًا بيضاويًا في الهواء ويمر عبر جسده. عندما هبطت قدما سو مرة أخرى ، عاد إلى وضعه الأصلي.

بالمقارنة مع هؤلاء المحاربين الذين برعوا في قوتهم في الغالب ، لم يكن شكل سو طويلًا وقويًا ، ولكن عندما خطا على سطح الصخرة الحمراء ، كان هناك صوت ثقيل مثل قرع طبول مكتوم ، ويبدو أن كل ضربة تهبط على قلوب الجميع. عندما هبت الرياح ، ما انفجر لم يكن الغبار والسراويل العريضة فحسب ، بل شعره الأشقر الفاتح الفضفاض.

 

 

في اللحظة التي مروا فيها ببعضهم البعض ، بدا أن الرداء الأحمر في الهواء قد رأى الفأس في يدي سو يومض ، ثم فقد كل شيء تحت خصره الإحساس.

 

 

لم يخفي سو آثاره ، وبدلاً من ذلك دخل مباشرة بطريقة قوية ومستقيمة من المدخل الجنوبي لمدينة ماكا. سار على الطريق المؤدي إلى الهرم الأكبر ، كان سو الذي كان لديه الفأس على ظهره مثل اللهب المتحرك ، مشرقًا ورائعًا.

 

 

 

تباطأت وتيرة سو بمقدار نصف خطوة ، ثم استعاد إيقاعه الأصلي. كان كل شيء طبيعيًا بشكل لا يصدق ، تمامًا مثل الأقواس التي نشأت عندما تحرك تيار فوق الصخور. ومع ذلك ، فإن هذا التباطؤ المفاجئ في وتيرته جعل الرصاصة تطير خلف وجهه. يبدو أن الرصاصة تتخطى عدة خيوط من الشعر الأشقر التي كانت تتطاير في مهب الرياح ، لكنها غير قادرة على إلحاق أدنى ضرر بهذه الشعيرات. لقد كان الأمر قريبًا جدًا ، تمكن سو من الشعور برائحة المعدن القوي والحرارة وقوة النيران. أخذ سو نفسًا عميقًا ، وكشف عن قليل من الثمالة.

 

لم يتوقف سو على الإطلاق. في اللحظة التي ظهرت فيها شخصيته ، استدار وخرج ، ثم التف شريط الضوء حول الحارسين الشخصيين المتبقيين. بعد ذلك ، شق سو طريقه مباشرة عبر الأفراد الأربعة الذين كانوا إما يستعدون للانقضاض ، مستخدمين أيديهم لإيقافه ، أو الاقتراب من اليسار واليمين لمهاجمته ، ثم واصلوا اتباع الشارع الرئيسي باتجاه الهرم. عندما مر من أمامهم ، قام الحراس الأربعة ذوو المواقف المختلفة برش رذاذ من الضباب الدموي ، وحافظوا بقوة على حركاتهم في اللحظة الأخيرة لفترة وجيزة قبل أن يسقطوا ببطء.

 

لم يخفي سو آثاره ، وبدلاً من ذلك دخل مباشرة بطريقة قوية ومستقيمة من المدخل الجنوبي لمدينة ماكا. سار على الطريق المؤدي إلى الهرم الأكبر ، كان سو الذي كان لديه الفأس على ظهره مثل اللهب المتحرك ، مشرقًا ورائعًا.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ارتفعت قدم سو ، ثم هبطت ، وعبر عشرة أمتار أخرى بخطوة واحدة ، ولم يتمكن أحد تقريبًا من رؤية حركات سو بوضوح. لقد رأوا فقط شخصية سو تختفي من موقعه الأصلي ، ثم تظهر في نفس الوقت في مكان آخر ، فقط شريط الضوء الأحمر الباهت الذي رسمه الفأس الذي حدد مسار سو. كان الحزام الخفيف منحنيًا ومعقدًا ، ويمر عبر خصر وضلع حارسين شخصيين.

 

على الرغم من أنه كان يرتدي حاليًا أسلوب المحارب رفيع المستوى لنبلاء الإمبراطورية العظماء ، إلا أنه لم يكن هناك من يخطئ في اعتباره أحدهم بعد رؤية مظهره الرائع والمثالي ، بالإضافة إلى تلك العيون الخضراء العميقة. محفور في ذاكرتهم. لم يمشي سو بهذه السرعة ، أكثر أو أقل سرعة من الشخص العادي. هذا هو السبب في أنه بحلول الوقت الذي دخل فيه مدينة ماكا ، كان حراس الدوق الأحمر العشرة وأربعة محاربين ذوي الرداء الاحمر ينتظرونه بالفعل في نهاية الطريق.

 

 

 

أخذت خطوته الواحدة عشرة أمتار.

 

في اللحظة التي مروا فيها ببعضهم البعض ، بدا أن الرداء الأحمر في الهواء قد رأى الفأس في يدي سو يومض ، ثم فقد كل شيء تحت خصره الإحساس.

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط