دعوة المعركة
الفصل 16.4 – دعوة المعركة
حمل سو ابتسامة شريرة إلى حد ما في زوايا شفتيه ، وضاقت عيناه قليلاً عندما نظر إلى الشاب المدفون تحت أسلحة بيولوجية. “تبين أيضًا أنك تعاني من ضعف!” أثناء حديثه ، أشار سو ، إلى إرسال أمر خاص إلى ليجينا المسؤول عن تنفيذ هذه المهمة. ونتيجة لذلك ، سرعان ما انطلقت صرخة غير طبيعية بائسة في الغابة المطيرة.
خرج سو من الغابة المطيرة ، وظل واقفا على بعد أكثر من عشرة أمتار. اجتاحت عيناه محيط الشاب ، ثم قال بلا مبالاة ، “شخص آخر من معبد الظلام، يبدو أن نتائج تحذيري في المرة الأخيرة لم تكن فعالة. من مظهرك هنا ، يمكنني أن أفترض أنك ترغب أيضًا في إيذاء قواتي ونسائي؟ “
حمل سو ابتسامة شريرة إلى حد ما في زوايا شفتيه ، وضاقت عيناه قليلاً عندما نظر إلى الشاب المدفون تحت أسلحة بيولوجية. “تبين أيضًا أنك تعاني من ضعف!” أثناء حديثه ، أشار سو ، إلى إرسال أمر خاص إلى ليجينا المسؤول عن تنفيذ هذه المهمة. ونتيجة لذلك ، سرعان ما انطلقت صرخة غير طبيعية بائسة في الغابة المطيرة.
على الرغم من أن الشاب شعر بخطر ضعيف من سو ، إلا أن طبيعته المجنونة والمتحيزة جعلته لا يعرف الخوف. بل ضحك بقسوة قائلًا: “فماذا إذا كان هذا هو الحال؟ أنا لست غير كفء مثل قطعة القمامة تلك. إذا كنت تريد استخدام وتد خشبي لاختراق قلبي ، فلا تتردد في المجيء وتجربة ذلك. ومع ذلك … “نظر إلى وجه سو ، ولعق شفتيه ، ثم قال ،” إذا فزت ، فستتمتع مؤخرتك بمذاق رائع من رفيقي الكبير. ” بعد أن تكلم ، قوَّى ظهره بغطرسة إلى حد ما.
بدا سو وكأنه لم يسمع الإهانة والتهديد المقنع. لقد رفع رأسه فقط نحو السماء ، ثم كشف عن تعبير نفد الصبر إلى حد ما قبل أن يقول ، “لقد رتبت بالفعل لخوض معركة حاسمة مع الدوق الأحمر ، وقد اقترب الموعد المحدد ، لذلك ليس لدي وقت لاضيعه على الهراء. كلما تخلصت منك مبكرًا ، أسرعت في العودة سريعًا. لا أحب أن أتأخر. إذا جعلت الحد لخمس دقائق فقط ، فسيكون ذلك مجرد وقت كافٍ “.
أطلق الشاب ضحكة خافتة باردة ، ثم قال: “أتريد التخلص مني في خمس دقائق؟ هيه ، هاها ، هذه حقًا أفضل نكتة سمعتها على الإطلاق. لقد أذهلتني ، تعال الآن “.
كان قلب الشاب قد وصل بالفعل إلى الحضيض. سمح له إدراكه الحاد بالحصول على تقدير تقريبي لأعداد الأعداء دون حتى أن يدير رأسه.
ظل سو يقف هناك ، ولم يُظهر أي نية للحركة ، فقط تعبيره أصبح باردًا تدريجيًا ، حتى أنه كان غير مبالٍ بعض الشيء كما قال ، “القضاء عليك لن يتطلب مني حتى القيام بالمهمة بنفسي.”
الفصل 16.4 – دعوة المعركة
أضاء اللهب الأخضر في الغابة المطيرة ، وهو يضيء الإشراق المنبعث من عيون هيركولا. كانت هذه النيران في كل مكان ، ظهر أكثر من مائة هيركولا من أعماق الغابات المطيرة! في هذه الأثناء ، ما ترك المرء في حالة من اليأس الأكبر هو الكميات الكبيرة من أصوات الحفيف. غطت ليجينا التي تشبه الدبابير عددًا لا يحصى من الجبال والسهول أثناء زحفها ، ازواج من العيون المركبة التي تحدق مباشرة في الشاب.
حمل سو ابتسامة شريرة إلى حد ما في زوايا شفتيه ، وضاقت عيناه قليلاً عندما نظر إلى الشاب المدفون تحت أسلحة بيولوجية. “تبين أيضًا أنك تعاني من ضعف!” أثناء حديثه ، أشار سو ، إلى إرسال أمر خاص إلى ليجينا المسؤول عن تنفيذ هذه المهمة. ونتيجة لذلك ، سرعان ما انطلقت صرخة غير طبيعية بائسة في الغابة المطيرة.
كان قلب الشاب قد وصل بالفعل إلى الحضيض. سمح له إدراكه الحاد بالحصول على تقدير تقريبي لأعداد الأعداء دون حتى أن يدير رأسه.
الترجمة: Hunter
تردد دوي مكتوم ، دوي متفجر من الهواء ينسف كومة هيركولا. تألقت الشفرة المبهرة باستمرار ، تاركًا جرحًا بعد جرح على جسم هيركولا. كانت عشرات الهيركولا تنحني بغير ثبات من جانب إلى آخر ، وانهارت في حلقة حول الشاب. دارت الشفرتان بشكل محموم في يد الشاب. بينما كان يشاهد اللحم والدم وهيركولا ، تنفس بصعوبة ، حتى ترددت ضحكة هيستيرية. كان رداءه الأسود وسرواله طويلاً مليئة بآلاف الثقوب ، ومزق بالكامل تقريبًا إلى شرائط. في هذا الوقت ، تغير تعبير الشاب فجأة. لم يعد يشعر بالقلق بشأن مظهره بعد الآن ، مد يده بين ساقيه ، بشكل غير متوقع يصطاد اثنين من ليجينا. لقد ناضلوا بشكل محموم ، وما زالت فكوكهم تفتح وتغلق بشكل محموم في الهواء.
لقد فهم سرعة طيران ليجينا جيدًا ؛ على الرغم من أن هذه الأسلحة البيولوجية التي تشبه الدبابير كانت تزحف حاليًا ، فمن المؤكد أنها لم تكن غير قادرة على الطيران ، بل على العكس من ذلك ، قد تكون سرعات طيرانها أسرع قليلاً من سرعة مراوغته. ربما لا يزال بإمكانه الهروب من مائة هيركولا ، ولكن الآن بعد أن كان هناك عشرات الآلاف من ليجينا يحيطون به ، لم يكن لديه حتى القدرة على الركض!
ظل سو يقف هناك ، ولم يُظهر أي نية للحركة ، فقط تعبيره أصبح باردًا تدريجيًا ، حتى أنه كان غير مبالٍ بعض الشيء كما قال ، “القضاء عليك لن يتطلب مني حتى القيام بالمهمة بنفسي.”
في هذه الأثناء ، كان الأمر الأكثر رعباً هو أنه كان من الواضح أن هيركولا و ليجينا لم يكونا مخلوقات برية ، ولكن بدلاً من ذلك كان هناك شخص يتحكم فيهم ، هذا السيد وراء الكواليس على وجه التحديد سو! كان عليه أن يبلغ المعبد بهذه المعلومة المرعبة.
اجتاحه أكثر من ثلاثين هيركولا ، تجول الآخرون حول المناطق المحيطة ، مشكلين حلقة تطويق جديدة. لم تسمح ساحة المعركة المدمجة بأي هجوم إضافي لهيركولا في نفس الوقت ، ولكن يمكن تعويض الفجوات بينهما بواسطة ليجينا.
قفز هيركولا بهدوء ، وألقى بنفسه مباشرة على الشاب ، وقطع خط تفكيره. بعد ذلك ، كان هناك وميض من إشعاع الشفران، تم تقطيع هيركولا على الفور تقريبًا ، وتساقطت أجزاء جسمه التالفة على الأرض. أحاط مجال الموت بجسده. لقد اندلع الشاب بالفعل بكل قوته ، لأن إخفاء قوته الآن لا يختلف عن طلب الموت.
اجتاحه أكثر من ثلاثين هيركولا ، تجول الآخرون حول المناطق المحيطة ، مشكلين حلقة تطويق جديدة. لم تسمح ساحة المعركة المدمجة بأي هجوم إضافي لهيركولا في نفس الوقت ، ولكن يمكن تعويض الفجوات بينهما بواسطة ليجينا.
طار الدم واللحم في الهواء ، وتقطعت أوصال ثلاثة من هيركولا تمامًا في لحظة. ومع ذلك ، تم سحق الشاب في النهاية من قبل العديد من هيركولا. في بعض الأحيان ، كانت الوحشية المطلقة والقوة كافيتين لهزيمة كل التقنيات. في هذه الأثناء ، اندفعت ليجينا بشكل محموم عبر الفجوات بين أجساد هيركولا ، وانضمت إلى الهجوم.
أضاء اللهب الأخضر في الغابة المطيرة ، وهو يضيء الإشراق المنبعث من عيون هيركولا. كانت هذه النيران في كل مكان ، ظهر أكثر من مائة هيركولا من أعماق الغابات المطيرة! في هذه الأثناء ، ما ترك المرء في حالة من اليأس الأكبر هو الكميات الكبيرة من أصوات الحفيف. غطت ليجينا التي تشبه الدبابير عددًا لا يحصى من الجبال والسهول أثناء زحفها ، ازواج من العيون المركبة التي تحدق مباشرة في الشاب.
تردد دوي مكتوم ، دوي متفجر من الهواء ينسف كومة هيركولا. تألقت الشفرة المبهرة باستمرار ، تاركًا جرحًا بعد جرح على جسم هيركولا. كانت عشرات الهيركولا تنحني بغير ثبات من جانب إلى آخر ، وانهارت في حلقة حول الشاب. دارت الشفرتان بشكل محموم في يد الشاب. بينما كان يشاهد اللحم والدم وهيركولا ، تنفس بصعوبة ، حتى ترددت ضحكة هيستيرية. كان رداءه الأسود وسرواله طويلاً مليئة بآلاف الثقوب ، ومزق بالكامل تقريبًا إلى شرائط. في هذا الوقت ، تغير تعبير الشاب فجأة. لم يعد يشعر بالقلق بشأن مظهره بعد الآن ، مد يده بين ساقيه ، بشكل غير متوقع يصطاد اثنين من ليجينا. لقد ناضلوا بشكل محموم ، وما زالت فكوكهم تفتح وتغلق بشكل محموم في الهواء.
اجتاحه أكثر من ثلاثين هيركولا ، تجول الآخرون حول المناطق المحيطة ، مشكلين حلقة تطويق جديدة. لم تسمح ساحة المعركة المدمجة بأي هجوم إضافي لهيركولا في نفس الوقت ، ولكن يمكن تعويض الفجوات بينهما بواسطة ليجينا.
لم ينتبه سو لتهديده ، وبدلاً من ذلك مد يده وأشار. دفن العديد من هيركولا وليجينا الشاب مرة أخرى!
قام الشاب بالشتم عدة مرات ، وسحق بقوة اثنين من ليجينا. رفع رأسه ، ناظرًا تمامًا إلى سو. كان سو يبتسم ، كما لو كان هناك دافع خفي وراء تلك الابتسامة.
“سوف أقتلك!” فهم الشاب بوضوح الرسالة الكامنة وراء تعبيرات سو ، وجهه الوسيم مشوه. تدفق الدم الساخن إلى دماغه ، ولم يعد يزعج نفسه بكل شيء آخر. أمسك بالشفرتين في الاتجاه المعاكس ، على وشك الاندفاع مباشرة في سو. ومع ذلك ، تم صد خط بصره على الفور من قبل أكثر من عشرة هيركولا ، وسحابة مظلمة مكونة من أكثر من ألف ليجينا ، حتى أكثر من ذلك ، غطته تحته.
قام الشاب بالشتم عدة مرات ، وسحق بقوة اثنين من ليجينا. رفع رأسه ، ناظرًا تمامًا إلى سو. كان سو يبتسم ، كما لو كان هناك دافع خفي وراء تلك الابتسامة.
على الرغم من أن الشاب شعر بخطر ضعيف من سو ، إلا أن طبيعته المجنونة والمتحيزة جعلته لا يعرف الخوف. بل ضحك بقسوة قائلًا: “فماذا إذا كان هذا هو الحال؟ أنا لست غير كفء مثل قطعة القمامة تلك. إذا كنت تريد استخدام وتد خشبي لاختراق قلبي ، فلا تتردد في المجيء وتجربة ذلك. ومع ذلك … “نظر إلى وجه سو ، ولعق شفتيه ، ثم قال ،” إذا فزت ، فستتمتع مؤخرتك بمذاق رائع من رفيقي الكبير. ” بعد أن تكلم ، قوَّى ظهره بغطرسة إلى حد ما.
حمل سو ابتسامة شريرة إلى حد ما في زوايا شفتيه ، وضاقت عيناه قليلاً عندما نظر إلى الشاب المدفون تحت أسلحة بيولوجية. “تبين أيضًا أنك تعاني من ضعف!” أثناء حديثه ، أشار سو ، إلى إرسال أمر خاص إلى ليجينا المسؤول عن تنفيذ هذه المهمة. ونتيجة لذلك ، سرعان ما انطلقت صرخة غير طبيعية بائسة في الغابة المطيرة.
ظل سو يقف هناك ، ولم يُظهر أي نية للحركة ، فقط تعبيره أصبح باردًا تدريجيًا ، حتى أنه كان غير مبالٍ بعض الشيء كما قال ، “القضاء عليك لن يتطلب مني حتى القيام بالمهمة بنفسي.”
“أنا بالتأكيد سأقتلك!” دفعت الطاقة التي اندلعت مرة أخرى كل من هيركولا و ليجينا إلى الطيران. كان الشاب لا يزال واقفا هناك ، ووجهه مليء بالغضب والإذلال. هذه المرة ، كان هناك أربعة هيركولا وما يقارب من مائة ليجينا التي تم تقطيعها ، وكان هناك عدة مئات من ليجينا التي انهارت على الأرض ، وفقدت مؤقتًا كل قوتها القتالية. ومع ذلك ، هذه المرة ، كانت الإصابات على جسد الشاب عدة مرات أسوأ من المرة الأولى ، حتى شخصيته الدائمة كانت غير مستقرة بعض الشيء.
لم ينتبه سو لتهديده ، وبدلاً من ذلك مد يده وأشار. دفن العديد من هيركولا وليجينا الشاب مرة أخرى!
حمل سو ابتسامة شريرة إلى حد ما في زوايا شفتيه ، وضاقت عيناه قليلاً عندما نظر إلى الشاب المدفون تحت أسلحة بيولوجية. “تبين أيضًا أنك تعاني من ضعف!” أثناء حديثه ، أشار سو ، إلى إرسال أمر خاص إلى ليجينا المسؤول عن تنفيذ هذه المهمة. ونتيجة لذلك ، سرعان ما انطلقت صرخة غير طبيعية بائسة في الغابة المطيرة.
في فترة زمنية قصيرة فقط ، قام الشاب بذبح طريقه للخروج من كومة الأسلحة البيولوجية ، وتم تغطيته مرة أخرى ، ثم ذبح طريقه للخروج مرة أخرى ، ليتم غمره مرة أخرى. من البداية حتى الآن ، قتل بالفعل أكثر من ثلاثين هيركولا ، تجاوز عدد ليجينا الذين ماتوا تحت موجات صدمة الطاقة الألف. ومع ذلك ، فكلما زاد قتله ، تجمع المزيد من الذئاب والدبابير من الغابة المطيرة ، كما لو أنه لن يكون هناك نهاية لها إلى الأبد.
حمل سو ابتسامة شريرة إلى حد ما في زوايا شفتيه ، وضاقت عيناه قليلاً عندما نظر إلى الشاب المدفون تحت أسلحة بيولوجية. “تبين أيضًا أنك تعاني من ضعف!” أثناء حديثه ، أشار سو ، إلى إرسال أمر خاص إلى ليجينا المسؤول عن تنفيذ هذه المهمة. ونتيجة لذلك ، سرعان ما انطلقت صرخة غير طبيعية بائسة في الغابة المطيرة.
الترجمة: Hunter
“أنا بالتأكيد سأقتلك!” دفعت الطاقة التي اندلعت مرة أخرى كل من هيركولا و ليجينا إلى الطيران. كان الشاب لا يزال واقفا هناك ، ووجهه مليء بالغضب والإذلال. هذه المرة ، كان هناك أربعة هيركولا وما يقارب من مائة ليجينا التي تم تقطيعها ، وكان هناك عدة مئات من ليجينا التي انهارت على الأرض ، وفقدت مؤقتًا كل قوتها القتالية. ومع ذلك ، هذه المرة ، كانت الإصابات على جسد الشاب عدة مرات أسوأ من المرة الأولى ، حتى شخصيته الدائمة كانت غير مستقرة بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
