نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 16.5

دعوة المعركة

دعوة المعركة

الفصل 16.5 – دعوة المعركة

لقد هبطت عيون كانوس بالفعل على “الشخص الحي” عندما كان هناك ألف متر يفصل بينهما. كان جسده بالكامل مغطى بالإصابات ، والملابس ممزقة ، وجسده ملفوف حول وتد خشبي بواسطة الكروم ، حمله سو بنفس الطريقة.

 

ما جعل المرء على وشك الانهيار هو أنه في كل مرة يشير فيها إصبع سو ، فإن مناطقه الحيوية ستعاني حتماً من الهجمات. لم تكن الإصابات تهدد الحياة ، لكنها كانت حقًا نوعًا من أنواع العذاب الجسدي والعقلي.

تخلى الشاب أخيرًا عن كل أفكار الهجوم المباشر على سو ، وبدلاً من ذلك بدأ في البحث عن فرصة للهروب. ومع ذلك ، فإن مهارة السرعة والهروب الذي كان فخوراً بها فقدت فعاليتها تمامًا هذه المرة. بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها الهروب ، فإن ليجينا التي تفوقت في سرعة الانفجار ستغلق طريقه في مجموعات من الآلاف ، في حين أن أكثر من مائة هيركولا ستتبعه عن كثب. بعد الجري لأكثر من كيلومتر ، لم يكن أمام الشاب خيار سوى القتال من مسافة قريبة مرة أخرى ، وعندها فقط سيقطع طريقًا من الدم. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي ركض بها ، لا يزال بإمكانه أن يشعر بعيون سو الباردة الجليدية على جسده. في كل مرة يزحف فيها من بين أكوام من جثث الأسلحة البيولوجية ، كان يرى دائمًا سو واقفًا غير بعيد ، يراقبه بابتسامة.

 

 

ما جعل المرء على وشك الانهيار هو أنه في كل مرة يشير فيها إصبع سو ، فإن مناطقه الحيوية ستعاني حتماً من الهجمات. لم تكن الإصابات تهدد الحياة ، لكنها كانت حقًا نوعًا من أنواع العذاب الجسدي والعقلي.

تقلصت عيون كانوس بسرعة ، ثم انفتحوا ببطء ، وعادوا إلى حالتهم الأصلية.

 

 

لم يكن الشاب يعرف بالفعل عدد المرات التي ذبح فيها طريقه للخروج بالفعل ، حيث نسي كم قد أسقط هيركولا وليجينا تحت شفرته. كان هناك بالفعل الكثير من الإصابات على جسده لا يمكن عدها ، وسم ليجينا مركّز للغاية بالفعل. لم يتسبب السم في انتفاخ جميع أجزاء جسده فحسب ، بل أعاق أيضًا قدرته على الحركة بشكل كبير. كان التعامل مع هيركولا أسهل ، وكانت ليجينا اللامتناهية هي العدو الحقيقي الذي كان من المستحيل الدفاع ضدها بشكل فعال.

الفصل 16.5 – دعوة المعركة

 

“انت متاخر.” قال الدوق كانوس ببطء.

عرف الشاب أنه لا يستطيع الركض بالفعل. في الوقت الحالي ، كانت سحابة سوداء أخرى من ليجينا تندفع نحوه. بعد ضجيج حاد وواضح ، سقطت كل من ليجينا فجأة على الأرض ، أولئك الذين لم يتمكنوا من التحرك أثناء الالتصاق بالأرض ، مشكلين سهمًا أسود ضخمًا ، كانت نقطة السهم موجهة مباشرة إلى الجزء السفلي من جسم الشاب.

 

 

كانت عملية “التنظيف” بسيطة للغاية. وضع سو ذلك الشخص على شجرة قديمة ، وشحذ نهاية الوتد الخشبي الذي كان يستخدمه لحمل هذا الشخص على ظهره ، ثم طعنه في قلبه ، وثبته على الشجرة!

المحارب ذو الرداء الأسود التي كانت إرادته دائمًا حازمة وباردة وعديمة الشعور ، عندما رأى هذا السهم يشير إلى الأعلى ، لم يستطع أيضًا إلا أن يرتجف بشكل غير متوقع. أطلق الشاب فجأة صرخة مدوية ، قفز فجأة في الهواء. ومع ذلك ، فإن السهم الأسود المتشكل من ليجينا غير الاتجاهات على الفور ، حيث انطلق بشدة على الجزء السفلي من جسده ، وكل شيء تحت خصره معبأ على الفور بـ ليجينا! ومضت أكثر من عشرة خطوط من الظلام ، متفجرا من السماء ، ثم انضم المزيد والمزيد من هيركولا ، ودُفن الشاب تحتهم.

ما جعل المرء على وشك الانهيار هو أنه في كل مرة يشير فيها إصبع سو ، فإن مناطقه الحيوية ستعاني حتماً من الهجمات. لم تكن الإصابات تهدد الحياة ، لكنها كانت حقًا نوعًا من أنواع العذاب الجسدي والعقلي.

 

 

عندما سمع صرخات بائسة لا توصف ، هز سو كتفيه قائلاً بهدوء ، “خمس دقائق بالضبط”.

تخلى الشاب أخيرًا عن كل أفكار الهجوم المباشر على سو ، وبدلاً من ذلك بدأ في البحث عن فرصة للهروب. ومع ذلك ، فإن مهارة السرعة والهروب الذي كان فخوراً بها فقدت فعاليتها تمامًا هذه المرة. بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها الهروب ، فإن ليجينا التي تفوقت في سرعة الانفجار ستغلق طريقه في مجموعات من الآلاف ، في حين أن أكثر من مائة هيركولا ستتبعه عن كثب. بعد الجري لأكثر من كيلومتر ، لم يكن أمام الشاب خيار سوى القتال من مسافة قريبة مرة أخرى ، وعندها فقط سيقطع طريقًا من الدم. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي ركض بها ، لا يزال بإمكانه أن يشعر بعيون سو الباردة الجليدية على جسده. في كل مرة يزحف فيها من بين أكوام من جثث الأسلحة البيولوجية ، كان يرى دائمًا سو واقفًا غير بعيد ، يراقبه بابتسامة.

 

حرك كانوس يده فوق رأسه. تناثر الشعر ، في غمضة عين ، فقط أقل من سنتيمتر واحد من الشعر القصير المتبقي على رأسه ، كل خصلة علقت بشكل مستقيم. خلع رداءه ودرعه العسكري ، وكشف الجزء العلوي من جسده الشبيه بالفولاذ ، ولم يتبقى سوى البنطال العريض الذي يغطي الجزء السفلي من جسده. كان هذا هو الزي التقليدي لمحاربي الإمبراطورية. بعد خلع رداءه ، يمكن للمرء أن يرى عددًا لا يحصى من الندوب المتشابكة على جسده ، وكل ندبة تمثل نجاحًا عسكريًا مجيدًا في الماضي. على ظهره كان هناك وشم على شكل تنين ، ليس التنين الشرس في العصور الوسطى ، ولكنه يشبه إلى حد ما التنين الملتف للحضارة الشرقية.

عندما حل الغسق ، ظهر صدع صغير فجأة في السحب الرقيقة في الأفق ، مما سمح لإشعاع غروب الشمس الدموي بالتسرب من خلاله. نزل ضوء الشمس الأحمر الكثيف على الفور ، مظهرا طبقة من اللون الدموي على كامل مدينة ماكا. كانت المدينة هادئة للغاية. كان الدوق الأحمر قد أصدر بالفعل أمرًا بالإعدام يمنع أي شخص من التجول كما يحلو له ، وأولئك الذين انتهكوا هذا الأمر تعرضوا للاختراق بأجسادهم العارية بواسطة الوتد وفضحهم علنًا.

 

 

 

عندما كان هناك أقل من ثلاث دقائق من الوقت المتفق عليه مسبقًا ، ظهر سو أخيرًا في حدود الأفق. كانت وتيرته سلسة ومرتاحة ، لكن سرعته كانت سريعة للغاية ، حيث عبرت خطوة واحدة أكثر من عشرة أمتار. في غمضة عين ، دخل سو بالفعل مدينة ماكا.

 

حتى لو كان الأمر كذلك ، كيف حصل سو على هذه المعلومات؟ هل اعتمد على طريقة ما للعثور على الرداء الأسود؟ وكم من الوقت قضى في هزيمة الرداء الأسود؟ كيف أعاده حيا؟ كان هناك عدد كبير جدًا من الأسئلة التي لم يتم الرد عليها ، وكان كانوس يعلم أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها الوصول إلى الإجابة بناءً على ما يعرفه حاليًا. هذا هو السبب في أنه لم يعد يفكر في الأمر ، وبدلاً من ذلك عامل سو باعتباره خصمًا عظيمًا يحتاج إلى مواجهته بكل قوته.

“انت متاخر.” قال الدوق كانوس ببطء.

 

 

عندما كان هناك أقل من ثلاث دقائق من الوقت المتفق عليه مسبقًا ، ظهر سو أخيرًا في حدود الأفق. كانت وتيرته سلسة ومرتاحة ، لكن سرعته كانت سريعة للغاية ، حيث عبرت خطوة واحدة أكثر من عشرة أمتار. في غمضة عين ، دخل سو بالفعل مدينة ماكا.

ضحك سو بطريقة محرجة إلى حد ما ، قائلاً ، “في الواقع ، بثلاث دقائق. كانت هناك بعض التأخيرات على طول الطريق ، وإعادة شخص على قيد الحياة ليست مهمة بهذه السهولة حقًا “.

لم يكن الشاب يعرف بالفعل عدد المرات التي ذبح فيها طريقه للخروج بالفعل ، حيث نسي كم قد أسقط هيركولا وليجينا تحت شفرته. كان هناك بالفعل الكثير من الإصابات على جسده لا يمكن عدها ، وسم ليجينا مركّز للغاية بالفعل. لم يتسبب السم في انتفاخ جميع أجزاء جسده فحسب ، بل أعاق أيضًا قدرته على الحركة بشكل كبير. كان التعامل مع هيركولا أسهل ، وكانت ليجينا اللامتناهية هي العدو الحقيقي الذي كان من المستحيل الدفاع ضدها بشكل فعال.

 

 

لقد هبطت عيون كانوس بالفعل على “الشخص الحي” عندما كان هناك ألف متر يفصل بينهما. كان جسده بالكامل مغطى بالإصابات ، والملابس ممزقة ، وجسده ملفوف حول وتد خشبي بواسطة الكروم ، حمله سو بنفس الطريقة.

ضحك سو بطريقة محرجة إلى حد ما ، قائلاً ، “في الواقع ، بثلاث دقائق. كانت هناك بعض التأخيرات على طول الطريق ، وإعادة شخص على قيد الحياة ليست مهمة بهذه السهولة حقًا “.

 

“انت متاخر.” قال الدوق كانوس ببطء.

“هل هو شخص مميز إلى حد ما؟ كيف تخطط للتعامل معه؟ ” سأل كانوس عرضا.

“هل هو شخص مميز إلى حد ما؟ كيف تخطط للتعامل معه؟ ” سأل كانوس عرضا.

 

المحارب ذو الرداء الأسود التي كانت إرادته دائمًا حازمة وباردة وعديمة الشعور ، عندما رأى هذا السهم يشير إلى الأعلى ، لم يستطع أيضًا إلا أن يرتجف بشكل غير متوقع. أطلق الشاب فجأة صرخة مدوية ، قفز فجأة في الهواء. ومع ذلك ، فإن السهم الأسود المتشكل من ليجينا غير الاتجاهات على الفور ، حيث انطلق بشدة على الجزء السفلي من جسده ، وكل شيء تحت خصره معبأ على الفور بـ ليجينا! ومضت أكثر من عشرة خطوط من الظلام ، متفجرا من السماء ، ثم انضم المزيد والمزيد من هيركولا ، ودُفن الشاب تحتهم.

أنزل سو هذا الشخص من على ظهره ، ثم قال ، “حقًا شخص مميز ، لكن بالطبع ، هذا من أجلكم جميعًا. أحتاج إلى بضع دقائق أخرى “لتنظيفه” قليلاً “.

“حسنا.” أومأ كانوس. لقد انتظر بالفعل خمس ساعات ، لذلك من الطبيعي ألا يهتم ببضع دقائق أخرى. علاوة على ذلك ، فإن “التنظيف” الذي تحدث عنه سو كان بالتأكيد أمرًا خاصًا للغاية ، أشياء يمكن أن يستخدمها الدوق لمزيد من المراقبة لهذا الخصم الغامض.

 

حرك كانوس يده فوق رأسه. تناثر الشعر ، في غمضة عين ، فقط أقل من سنتيمتر واحد من الشعر القصير المتبقي على رأسه ، كل خصلة علقت بشكل مستقيم. خلع رداءه ودرعه العسكري ، وكشف الجزء العلوي من جسده الشبيه بالفولاذ ، ولم يتبقى سوى البنطال العريض الذي يغطي الجزء السفلي من جسده. كان هذا هو الزي التقليدي لمحاربي الإمبراطورية. بعد خلع رداءه ، يمكن للمرء أن يرى عددًا لا يحصى من الندوب المتشابكة على جسده ، وكل ندبة تمثل نجاحًا عسكريًا مجيدًا في الماضي. على ظهره كان هناك وشم على شكل تنين ، ليس التنين الشرس في العصور الوسطى ، ولكنه يشبه إلى حد ما التنين الملتف للحضارة الشرقية.

“حسنا.” أومأ كانوس. لقد انتظر بالفعل خمس ساعات ، لذلك من الطبيعي ألا يهتم ببضع دقائق أخرى. علاوة على ذلك ، فإن “التنظيف” الذي تحدث عنه سو كان بالتأكيد أمرًا خاصًا للغاية ، أشياء يمكن أن يستخدمها الدوق لمزيد من المراقبة لهذا الخصم الغامض.

 

 

 

كانت عملية “التنظيف” بسيطة للغاية. وضع سو ذلك الشخص على شجرة قديمة ، وشحذ نهاية الوتد الخشبي الذي كان يستخدمه لحمل هذا الشخص على ظهره ، ثم طعنه في قلبه ، وثبته على الشجرة!

 

 

عندما رأى نظرة استجواب كانوس ، أعطى القائد ذو الرداء الأحمر إجابة موجزة ومباشرة ، “إنه محارب ذو رداء أسود!”

عبس كانوس. جعلته حركات سو يتذكر شيئًا ما ، مما جعل تعبيره خطيرًا بعض الشيء. في هذه الأثناء ، وقف القائد المحارب ذو الرداء الأحمر على الجانب فجأة ، وأطلق صرخة منخفضة من الإنذار ، “هذا هوان!”

 

 

عندما رأى نظرة استجواب كانوس ، أعطى القائد ذو الرداء الأحمر إجابة موجزة ومباشرة ، “إنه محارب ذو رداء أسود!”

أنزل سو هذا الشخص من على ظهره ، ثم قال ، “حقًا شخص مميز ، لكن بالطبع ، هذا من أجلكم جميعًا. أحتاج إلى بضع دقائق أخرى “لتنظيفه” قليلاً “.

 

 

تقلصت عيون كانوس بسرعة ، ثم انفتحوا ببطء ، وعادوا إلى حالتهم الأصلية.

 

 

 

خمس ساعات ، بدا الأمر طويلًا جدًا ، ولكن بالحكم على مظهر سو الغير مصاب تمامًا ، لا يبدو أنه خاض معركة الآن على الإطلاق. بدت الساعات الخمس التي ذكرها سو سابقًا الآن أشبه بحساب وقت طريق المغادرة والعودة. بالنسبة للمستخدمين المتميزين في هذا النوع من المستويات ، بالإضافة إلى أخذ سرعة سو التي بدت على أنها موطن قوته في الاعتبار ، فإن أي رحلة تحتاج إلى خمس ساعات للسفر عبرها كانت بالفعل بعيدة للغاية.

 

 

 

حتى لو كان الأمر كذلك ، كيف حصل سو على هذه المعلومات؟ هل اعتمد على طريقة ما للعثور على الرداء الأسود؟ وكم من الوقت قضى في هزيمة الرداء الأسود؟ كيف أعاده حيا؟ كان هناك عدد كبير جدًا من الأسئلة التي لم يتم الرد عليها ، وكان كانوس يعلم أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها الوصول إلى الإجابة بناءً على ما يعرفه حاليًا. هذا هو السبب في أنه لم يعد يفكر في الأمر ، وبدلاً من ذلك عامل سو باعتباره خصمًا عظيمًا يحتاج إلى مواجهته بكل قوته.

 

 

“هل هو شخص مميز إلى حد ما؟ كيف تخطط للتعامل معه؟ ” سأل كانوس عرضا.

حرك كانوس يده فوق رأسه. تناثر الشعر ، في غمضة عين ، فقط أقل من سنتيمتر واحد من الشعر القصير المتبقي على رأسه ، كل خصلة علقت بشكل مستقيم. خلع رداءه ودرعه العسكري ، وكشف الجزء العلوي من جسده الشبيه بالفولاذ ، ولم يتبقى سوى البنطال العريض الذي يغطي الجزء السفلي من جسده. كان هذا هو الزي التقليدي لمحاربي الإمبراطورية. بعد خلع رداءه ، يمكن للمرء أن يرى عددًا لا يحصى من الندوب المتشابكة على جسده ، وكل ندبة تمثل نجاحًا عسكريًا مجيدًا في الماضي. على ظهره كان هناك وشم على شكل تنين ، ليس التنين الشرس في العصور الوسطى ، ولكنه يشبه إلى حد ما التنين الملتف للحضارة الشرقية.

تخلى الشاب أخيرًا عن كل أفكار الهجوم المباشر على سو ، وبدلاً من ذلك بدأ في البحث عن فرصة للهروب. ومع ذلك ، فإن مهارة السرعة والهروب الذي كان فخوراً بها فقدت فعاليتها تمامًا هذه المرة. بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها الهروب ، فإن ليجينا التي تفوقت في سرعة الانفجار ستغلق طريقه في مجموعات من الآلاف ، في حين أن أكثر من مائة هيركولا ستتبعه عن كثب. بعد الجري لأكثر من كيلومتر ، لم يكن أمام الشاب خيار سوى القتال من مسافة قريبة مرة أخرى ، وعندها فقط سيقطع طريقًا من الدم. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي ركض بها ، لا يزال بإمكانه أن يشعر بعيون سو الباردة الجليدية على جسده. في كل مرة يزحف فيها من بين أكوام من جثث الأسلحة البيولوجية ، كان يرى دائمًا سو واقفًا غير بعيد ، يراقبه بابتسامة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تقلصت عيون كانوس بسرعة ، ثم انفتحوا ببطء ، وعادوا إلى حالتهم الأصلية.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

تخلى الشاب أخيرًا عن كل أفكار الهجوم المباشر على سو ، وبدلاً من ذلك بدأ في البحث عن فرصة للهروب. ومع ذلك ، فإن مهارة السرعة والهروب الذي كان فخوراً بها فقدت فعاليتها تمامًا هذه المرة. بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها الهروب ، فإن ليجينا التي تفوقت في سرعة الانفجار ستغلق طريقه في مجموعات من الآلاف ، في حين أن أكثر من مائة هيركولا ستتبعه عن كثب. بعد الجري لأكثر من كيلومتر ، لم يكن أمام الشاب خيار سوى القتال من مسافة قريبة مرة أخرى ، وعندها فقط سيقطع طريقًا من الدم. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي ركض بها ، لا يزال بإمكانه أن يشعر بعيون سو الباردة الجليدية على جسده. في كل مرة يزحف فيها من بين أكوام من جثث الأسلحة البيولوجية ، كان يرى دائمًا سو واقفًا غير بعيد ، يراقبه بابتسامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط