نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.1

العودة إلى السكون

العودة إلى السكون

الفصل 17.1 – العودة إلى السكون

الفصل 17.1 – العودة إلى السكون

 

 

وقف سو على قمة الهرم ، يراقب أكثر من عشرة آلاف عبد يتجولون فوق الأنقاض ، يزيلون الصخور المكسرة ، ويصلحون الأجزاء التالفة ، ويسحبون الجثث بعيدًا ، ويقومون باحصاء الأضرار. كان سكان مدينة ماكا واقعيين تمامًا ، حيث قبلوا الآن سو كرئيس لهم مرة أخرى ، نفذوا بصمت كل طلب من سو.

تم وضع جثة الدوق الأحمر كانوس في تابوت ثمين ، وبعد فترة وجيزة ، سيتم حرقها في وسط الساحة. في غضون ذلك ، تكدست جثث الثلاثين من الحراس الشخصيين على الرفوف المصنوعة من خشب الصنوبر ، في انتظار مرافقة سيدهم في الموت. لم يكن هناك نقص في الشعب الشجاع في الإمبراطورية. بعد وفاة كانوس ، قام الحراس الشخصيون الذين ما زالوا على قيد الحياة بإلقاء أنفسهم باستمرار على سو دون أي تفكير في سلامتهم الشخصية. ومع ذلك ، فإن الهوة الواسعة في القدرات بينهما تعني انها ستصبح مذبحة من جانب واحد.

 

وقف سو على قمة الهرم ، يراقب أكثر من عشرة آلاف عبد يتجولون فوق الأنقاض ، يزيلون الصخور المكسرة ، ويصلحون الأجزاء التالفة ، ويسحبون الجثث بعيدًا ، ويقومون باحصاء الأضرار. كان سكان مدينة ماكا واقعيين تمامًا ، حيث قبلوا الآن سو كرئيس لهم مرة أخرى ، نفذوا بصمت كل طلب من سو.

تم وضع جثة الدوق الأحمر كانوس في تابوت ثمين ، وبعد فترة وجيزة ، سيتم حرقها في وسط الساحة. في غضون ذلك ، تكدست جثث الثلاثين من الحراس الشخصيين على الرفوف المصنوعة من خشب الصنوبر ، في انتظار مرافقة سيدهم في الموت. لم يكن هناك نقص في الشعب الشجاع في الإمبراطورية. بعد وفاة كانوس ، قام الحراس الشخصيون الذين ما زالوا على قيد الحياة بإلقاء أنفسهم باستمرار على سو دون أي تفكير في سلامتهم الشخصية. ومع ذلك ، فإن الهوة الواسعة في القدرات بينهما تعني انها ستصبح مذبحة من جانب واحد.

 

 

“نعم.” بجانب سو ، رد المحارب ذو الرداء الأحمر الذي فقد ذراعه بحزم. كان المحاربون ذوو الرداء الأحمر في الأصل جنودًا الاله، بالإضافة إلى أولئك الذين لديهم أقوى قوة إرادة قتالية ، لكن في الوقت الحالي ، بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال نظرهم أو تعبيراتهم ، فقد بدوا جميعًا هامدين بعض الشيء. عندما يطرح سو سؤالاً ، سيستغرق الأمر دائمًا بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الرد.

كان هناك أربعة وعشرون حارسا شخصيا ، لوح سو بالفأس 24 مرة. على الرغم من إصابة سو بجروح خطيرة ، إلا أن قدرته على التحمل المتبقية ومهاراته التي لا تضاهى كانت كافية للقضاء على الحراس الشخصيين الباقين ، إلى الحد الذي لم يضيع فيه حتى هجوم واحد.

 

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال هناك من هرب ، على سبيل المثال ، القائد المحارب ذو الرداء الأحمر. شاهده سو وهو يدخل الغابة ، لكن لم يكن لديه أي نية لملاحقته. لم يكن المحاربون ذو الرداء الأحمر ماهرين في الاختباء والإخفاء مثل المحاربين ذو الرداء الأسود ، وعلى الرغم من أن قوتهم الهجومية الأمامية كانت رائعة ، إلا أن قوتهم القتالية الإجمالية كانت أقل بكثير من المحاربين ذوي الرداء الأسود. هذا هو السبب في أن ليجينا على طول الطريق يمكن أن تتبع مكان وجود القائد المحارب ذو الرداء الأحمر على طول طريق العودة إلى معبد اله الشمس ، مما يدل سو الى المسار الذي يؤدي مباشرة إلى هناك. في الواقع ، إذا كانت معركة أمامية ، فستكون القوة القتالية للرداء الأحمر أكبر من المحاربين ذو الرداء الأسود ، بعد كل شيء ، تعتمد نصف قدرات المحاربين ذوي الرداء الاسود على التخفي ، ومعظم مهاراتهم القتالية تعتمد على الإخفاء والاغتيال. فقط ، أثنين من المحاربين ذوي الرداء الأسود كانوا سيئي الحظ للوقوع في يد سو ؛ تحت المنظر البانورامي ، فقدت قدرات الإخفاء فعاليتها بالكامل تقريبًا ، ومع ذلك لا يزالون يعتقدون أنهم يختبئون. هذا هو السبب في أن هجماتهم الخفية أدت فقط إلى مهاجمتهم بدلاً من ذلك.

كان هناك أربعة وعشرون حارسا شخصيا ، لوح سو بالفأس 24 مرة. على الرغم من إصابة سو بجروح خطيرة ، إلا أن قدرته على التحمل المتبقية ومهاراته التي لا تضاهى كانت كافية للقضاء على الحراس الشخصيين الباقين ، إلى الحد الذي لم يضيع فيه حتى هجوم واحد.

 

 

السبب في أنه ترك القائد المحارب ذو الرداء الأحمر يرحل لأنه أراده أن يرسل الأخبار مرة أخرى ، سيدع معبد الظلام يعرف خاتمة المحاربين ذوي الرداء الاسود. كان هذا تحذيرًا ، وكذلك نوعًا من الاستفزاز. أراد سو أن يخرج المزيد والمزيد من المحاربين ذوي الرداء الأسود حتى يتمكن من قتلهم خارج المدينة. لم يشكل المحاربين ذوي الرداء الأسود أي تهديد له ، ولكن بصرف النظر عنه ، كان لديهم تهديد قاتل لأي شخص آخر. في هذه الأثناء ، لم يرغب سو مؤقتًا في مهاجمة معبد اله الشمس، لأنه شعر دائمًا بشكوك عميقة. قد يكون تحدي رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر داخل المعبد أسوأ من القتال في أرض منزل العدو.

لا يزال هناك الكثير من الشوائب في الإكسير المقدس في وعاء الذهب البنفسجي ، لكن نقائه لم يكن مشكلة كبيرة. في نظر سو ، لم يكن الإكسير المقدس مجرد سائل للطاقة مصنوع من الحرارة المركزة ، بل يمتلك أيضًا نشاطًا لا يمكن تصوره ، قادرًا على تنشيط إمكانات الكائن الحي بشكل كبير ، وحث التطور ، يشبه إلى حد ما سائل تقوية الجينات ، لكن فعاليته أقوى بكثير. مع معايير برلمان الدم ، كان محفزًا بيولوجيًا عالي الفعالية ، قادرًا على تحفيز عرض الإمكانات ، والسماح للجسم البيولوجي بإظهار قوة تتجاوز بكثير المستوى الطبيعي في اللحظة الحاسمة. فقط ، قُتل جميع الحراس الشخصيين على يد سو بضربة واحدة ، ولم يُمنحوا حتى فرصة الاستفادة من الإكسير المقدس.

 

الآن ، كان هناك وعاء كبير مصنوع من الذهب البنفسجي. من وقت لآخر ، كان دبور مظلم مثل ليجينا يطير فوقه ، ويهبط على حافة الوعاء. انتفخت كل بطونهم ، وبعد الهبوط ، أطلقوا سائلًا كثيفًا يشبه الزيت. مع تحليق ليجينا باستمرار ، ملأ سائل الذهب الخفيف بالفعل قاعدة الوعاء. احترقت حلقة خافتة من اللهب على حافة الوعاء الذهبي ، وقد استخدم سو بعض نقاط التطور لإنتاج قدرة اللهب. في مستواه ، لا يمكن استخدام أقل من أربعة مستويات من اللهب ضد عدو على الإطلاق ، يكفي فقط لزيادة الحرارة. ومع ذلك ، فإن التحكم في النيران في حلقة مثالية مثل هذا كان شيئًا لا يستطيع معظم الأفراد ذوي المواهب في المجال السحري تحقيقه طوال حياتهم.

لم يكن معبد اله الشمس مجرد دين بسيط ، بل كان شيئًا واضحًا تمامًا من الإكسير المقدس.

تم وضع جثة الدوق الأحمر كانوس في تابوت ثمين ، وبعد فترة وجيزة ، سيتم حرقها في وسط الساحة. في غضون ذلك ، تكدست جثث الثلاثين من الحراس الشخصيين على الرفوف المصنوعة من خشب الصنوبر ، في انتظار مرافقة سيدهم في الموت. لم يكن هناك نقص في الشعب الشجاع في الإمبراطورية. بعد وفاة كانوس ، قام الحراس الشخصيون الذين ما زالوا على قيد الحياة بإلقاء أنفسهم باستمرار على سو دون أي تفكير في سلامتهم الشخصية. ومع ذلك ، فإن الهوة الواسعة في القدرات بينهما تعني انها ستصبح مذبحة من جانب واحد.

 

بعد مقتل هؤلاء الحراس الشخصيين في المعركة ، شق ليجينا طريقهم إلى أجسادهم ، وبدأوا في إجراء ترشيح لأنسجتهم ودمهم ، وجمع كل المواد التي يمكن استخدامها ، تم في النهاية بنجاح فصل وتصفية الإكسير المقدس.

الآن ، كان هناك وعاء كبير مصنوع من الذهب البنفسجي. من وقت لآخر ، كان دبور مظلم مثل ليجينا يطير فوقه ، ويهبط على حافة الوعاء. انتفخت كل بطونهم ، وبعد الهبوط ، أطلقوا سائلًا كثيفًا يشبه الزيت. مع تحليق ليجينا باستمرار ، ملأ سائل الذهب الخفيف بالفعل قاعدة الوعاء. احترقت حلقة خافتة من اللهب على حافة الوعاء الذهبي ، وقد استخدم سو بعض نقاط التطور لإنتاج قدرة اللهب. في مستواه ، لا يمكن استخدام أقل من أربعة مستويات من اللهب ضد عدو على الإطلاق ، يكفي فقط لزيادة الحرارة. ومع ذلك ، فإن التحكم في النيران في حلقة مثالية مثل هذا كان شيئًا لا يستطيع معظم الأفراد ذوي المواهب في المجال السحري تحقيقه طوال حياتهم.

 

 

لم يلمس سو رفات كانوس. كان الدوق الأحمر خصمًا يستحق الاحترام ، بغض النظر عما إذا كان ذلك عندما كان على قيد الحياة أو بعد وفاته.

تم تسخين وعاء الذهب البنفسجي لفترة طويلة لدرجة أنه يمكن أن يتبخر الزيت ، لكن السائل الذهبي فقط أطلق فقاعات دقيقة. على الرغم من وجود العديد من الشوائب في الداخل ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل بكمية هائلة من الطاقة المخزنة في الداخل.

 

 

 

“هذا هو الإكسير المقدس؟” سأل سو.

 

 

 

“نعم.” بجانب سو ، رد المحارب ذو الرداء الأحمر الذي فقد ذراعه بحزم. كان المحاربون ذوو الرداء الأحمر في الأصل جنودًا الاله، بالإضافة إلى أولئك الذين لديهم أقوى قوة إرادة قتالية ، لكن في الوقت الحالي ، بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال نظرهم أو تعبيراتهم ، فقد بدوا جميعًا هامدين بعض الشيء. عندما يطرح سو سؤالاً ، سيستغرق الأمر دائمًا بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الرد.

الآن ، كان هناك وعاء كبير مصنوع من الذهب البنفسجي. من وقت لآخر ، كان دبور مظلم مثل ليجينا يطير فوقه ، ويهبط على حافة الوعاء. انتفخت كل بطونهم ، وبعد الهبوط ، أطلقوا سائلًا كثيفًا يشبه الزيت. مع تحليق ليجينا باستمرار ، ملأ سائل الذهب الخفيف بالفعل قاعدة الوعاء. احترقت حلقة خافتة من اللهب على حافة الوعاء الذهبي ، وقد استخدم سو بعض نقاط التطور لإنتاج قدرة اللهب. في مستواه ، لا يمكن استخدام أقل من أربعة مستويات من اللهب ضد عدو على الإطلاق ، يكفي فقط لزيادة الحرارة. ومع ذلك ، فإن التحكم في النيران في حلقة مثالية مثل هذا كان شيئًا لا يستطيع معظم الأفراد ذوي المواهب في المجال السحري تحقيقه طوال حياتهم.

 

كان هناك أربعة وعشرون حارسا شخصيا ، لوح سو بالفأس 24 مرة. على الرغم من إصابة سو بجروح خطيرة ، إلا أن قدرته على التحمل المتبقية ومهاراته التي لا تضاهى كانت كافية للقضاء على الحراس الشخصيين الباقين ، إلى الحد الذي لم يضيع فيه حتى هجوم واحد.

كان مصل الحقيقة شيئًا كانت تمتلكه بالفعل وكالة الاستخبارات في اتحاد العصر القديم ، وكان الدواء الذي تم إفرازه أكبر بعشرات المرات مما كان عليه في الماضي ، وكان قادرًا على جعل حتى المحاربين ذوي الرداء الأحمر يتحدثون. كان العيب الوحيد هو أنه نظرًا لأن العقار كان قويًا للغاية ، فإنه سيؤدي أيضًا إلى إلحاق ضرر دائم بذكائهم.

 

 

 

لا يزال هناك الكثير من الشوائب في الإكسير المقدس في وعاء الذهب البنفسجي ، لكن نقائه لم يكن مشكلة كبيرة. في نظر سو ، لم يكن الإكسير المقدس مجرد سائل للطاقة مصنوع من الحرارة المركزة ، بل يمتلك أيضًا نشاطًا لا يمكن تصوره ، قادرًا على تنشيط إمكانات الكائن الحي بشكل كبير ، وحث التطور ، يشبه إلى حد ما سائل تقوية الجينات ، لكن فعاليته أقوى بكثير. مع معايير برلمان الدم ، كان محفزًا بيولوجيًا عالي الفعالية ، قادرًا على تحفيز عرض الإمكانات ، والسماح للجسم البيولوجي بإظهار قوة تتجاوز بكثير المستوى الطبيعي في اللحظة الحاسمة. فقط ، قُتل جميع الحراس الشخصيين على يد سو بضربة واحدة ، ولم يُمنحوا حتى فرصة الاستفادة من الإكسير المقدس.

كان مصل الحقيقة شيئًا كانت تمتلكه بالفعل وكالة الاستخبارات في اتحاد العصر القديم ، وكان الدواء الذي تم إفرازه أكبر بعشرات المرات مما كان عليه في الماضي ، وكان قادرًا على جعل حتى المحاربين ذوي الرداء الأحمر يتحدثون. كان العيب الوحيد هو أنه نظرًا لأن العقار كان قويًا للغاية ، فإنه سيؤدي أيضًا إلى إلحاق ضرر دائم بذكائهم.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن الإكسير المقدس مجرد منتج علمي بسيط ، فالعديد من مكوناته كانت غير مستقرة للغاية ، ووجودها ممكن فقط في الإكسير المقدس.

 

 

 

بعد فترة ، كان نصف وعاء الذهب البنفسجي مملوءًا بالإكسير المقدس ، ولم تطير ليجينا مرة أخرى. علم سو أن كل الإكسير المقدس الذي يحمله هؤلاء الحراس الشخصيون قد تم انتزاعه الآن.

تم تسخين وعاء الذهب البنفسجي لفترة طويلة لدرجة أنه يمكن أن يتبخر الزيت ، لكن السائل الذهبي فقط أطلق فقاعات دقيقة. على الرغم من وجود العديد من الشوائب في الداخل ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل بكمية هائلة من الطاقة المخزنة في الداخل.

 

لم يكن معبد اله الشمس مجرد دين بسيط ، بل كان شيئًا واضحًا تمامًا من الإكسير المقدس.

بعد مقتل هؤلاء الحراس الشخصيين في المعركة ، شق ليجينا طريقهم إلى أجسادهم ، وبدأوا في إجراء ترشيح لأنسجتهم ودمهم ، وجمع كل المواد التي يمكن استخدامها ، تم في النهاية بنجاح فصل وتصفية الإكسير المقدس.

 

 

“نعم.” بجانب سو ، رد المحارب ذو الرداء الأحمر الذي فقد ذراعه بحزم. كان المحاربون ذوو الرداء الأحمر في الأصل جنودًا الاله، بالإضافة إلى أولئك الذين لديهم أقوى قوة إرادة قتالية ، لكن في الوقت الحالي ، بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال نظرهم أو تعبيراتهم ، فقد بدوا جميعًا هامدين بعض الشيء. عندما يطرح سو سؤالاً ، سيستغرق الأمر دائمًا بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الرد.

لم يلمس سو رفات كانوس. كان الدوق الأحمر خصمًا يستحق الاحترام ، بغض النظر عما إذا كان ذلك عندما كان على قيد الحياة أو بعد وفاته.

ومع ذلك ، لم يكن الإكسير المقدس مجرد منتج علمي بسيط ، فالعديد من مكوناته كانت غير مستقرة للغاية ، ووجودها ممكن فقط في الإكسير المقدس.

 

 

 

 

 

تم وضع جثة الدوق الأحمر كانوس في تابوت ثمين ، وبعد فترة وجيزة ، سيتم حرقها في وسط الساحة. في غضون ذلك ، تكدست جثث الثلاثين من الحراس الشخصيين على الرفوف المصنوعة من خشب الصنوبر ، في انتظار مرافقة سيدهم في الموت. لم يكن هناك نقص في الشعب الشجاع في الإمبراطورية. بعد وفاة كانوس ، قام الحراس الشخصيون الذين ما زالوا على قيد الحياة بإلقاء أنفسهم باستمرار على سو دون أي تفكير في سلامتهم الشخصية. ومع ذلك ، فإن الهوة الواسعة في القدرات بينهما تعني انها ستصبح مذبحة من جانب واحد.

 

 

 

 

 

السبب في أنه ترك القائد المحارب ذو الرداء الأحمر يرحل لأنه أراده أن يرسل الأخبار مرة أخرى ، سيدع معبد الظلام يعرف خاتمة المحاربين ذوي الرداء الاسود. كان هذا تحذيرًا ، وكذلك نوعًا من الاستفزاز. أراد سو أن يخرج المزيد والمزيد من المحاربين ذوي الرداء الأسود حتى يتمكن من قتلهم خارج المدينة. لم يشكل المحاربين ذوي الرداء الأسود أي تهديد له ، ولكن بصرف النظر عنه ، كان لديهم تهديد قاتل لأي شخص آخر. في هذه الأثناء ، لم يرغب سو مؤقتًا في مهاجمة معبد اله الشمس، لأنه شعر دائمًا بشكوك عميقة. قد يكون تحدي رئيس الأساقفة ذو الرداء الأحمر داخل المعبد أسوأ من القتال في أرض منزل العدو.

 

 

 

لم يكن معبد اله الشمس مجرد دين بسيط ، بل كان شيئًا واضحًا تمامًا من الإكسير المقدس.

 

تم تسخين وعاء الذهب البنفسجي لفترة طويلة لدرجة أنه يمكن أن يتبخر الزيت ، لكن السائل الذهبي فقط أطلق فقاعات دقيقة. على الرغم من وجود العديد من الشوائب في الداخل ، يمكن للمرء أن يشعر بالفعل بكمية هائلة من الطاقة المخزنة في الداخل.

 

 

الترجمة: Hunter 

“نعم.” بجانب سو ، رد المحارب ذو الرداء الأحمر الذي فقد ذراعه بحزم. كان المحاربون ذوو الرداء الأحمر في الأصل جنودًا الاله، بالإضافة إلى أولئك الذين لديهم أقوى قوة إرادة قتالية ، لكن في الوقت الحالي ، بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال نظرهم أو تعبيراتهم ، فقد بدوا جميعًا هامدين بعض الشيء. عندما يطرح سو سؤالاً ، سيستغرق الأمر دائمًا بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الرد.

 

“نعم.” بجانب سو ، رد المحارب ذو الرداء الأحمر الذي فقد ذراعه بحزم. كان المحاربون ذوو الرداء الأحمر في الأصل جنودًا الاله، بالإضافة إلى أولئك الذين لديهم أقوى قوة إرادة قتالية ، لكن في الوقت الحالي ، بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال نظرهم أو تعبيراتهم ، فقد بدوا جميعًا هامدين بعض الشيء. عندما يطرح سو سؤالاً ، سيستغرق الأمر دائمًا بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الرد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط