نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.2

العودة إلى السكون

العودة إلى السكون

الفصل 17.2 – العودة إلى السكون

 

 

ما زال سو يرفض.

كان لـ ليجينا وظيفة أخرى ، وهي أنه بعد هضم طعامها ، يمكن أن تفرز نوعًا من المواد عالية الطاقة ، وهو نوع الطعام المفضل لدى العديد من أشكال الحياة الفائقة. على الرغم من أن عملية التحويل ستستهلك حوالي نصف الطاقة ، فإن هذا سيوفر للحياة الفائقة قدر كبير من الوقت على الأكل. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو حاليًا سوى فهم أساسي للأسلحة البيولوجية ، ولا يزال غير قادر على فتح هذه الوظيفة.

 

 

 

اندلع عمود من النيران فوق الساحة ، وبدأت جثث كانوس والحراس الشخصيين تحترق. أكثر من عشرة آلاف شخص أحاطوا بالساحة ، لكنهم كانوا لا يزالون منظمين ، ولم يبدأ أحد ضجة أو اضطراب. عادت مدينة ماكا إلى يد سو مرة أخرى ، لكن سو كان يعلم بوضوح أن هذا كان مجرد حالة مؤقتة. طالما أن الإمبراطورية أرسلت أفرادًا أكثر قوة لطرده ، فستعود هذه المدينة على الفور إلى أيدي الإمبراطورية.

 

 

طور سو بالفعل مستوى أوليًا من الفهم تجاه مجتمع وحضارة الإمبراطورية ، مدركًا أن تاريخ الإمبراطورية كان بمثابة سجل للحروب بين المستخدمين ذوي القدرات. أما بالنسبة للأشخاص العاديين الذين لا يتمتعون بالقدرات ، فلا يهم من جاء ، والفرق الوحيد هو شخص مختلف يدفع الضرائب إليه. وبسبب هذا فقط كان هناك تبادل للحكم سلمي وهادئ. ومع ذلك ، فقد قضى هذا أيضًا على إحدى مشكلات سو. كان سو متأملا بعض الشيء تجاه تمرد سكان مدينة ماكا الأصليين ، كما أن غرائزه أعطته الطريقة الأكثر فاعلية ، وهي اختيار عائلة واحدة من بين كل عشرة أفراد لتنفيذها كلما ظهرت مشكلة ، وكذلك كل من قاوم. هذا من شأنه أن يبث الخوف في قلوب سكان مدينة ماكا ، ويمنعهم من الجرأة على التمرد مرة أخرى ، لأن كل من تجرأ على التمرد سيموت. رفض سو على الفور اقتراح غرائزه ، لأن إرادة شعب الإمبراطورية كانت صعبة ، هذا النوع من القتل العشوائي قد يثير تمردًا من المدينة بأكملها. هل كان من المفترض أن يقتل كل من في المدينة؟

طور سو بالفعل مستوى أوليًا من الفهم تجاه مجتمع وحضارة الإمبراطورية ، مدركًا أن تاريخ الإمبراطورية كان بمثابة سجل للحروب بين المستخدمين ذوي القدرات. أما بالنسبة للأشخاص العاديين الذين لا يتمتعون بالقدرات ، فلا يهم من جاء ، والفرق الوحيد هو شخص مختلف يدفع الضرائب إليه. وبسبب هذا فقط كان هناك تبادل للحكم سلمي وهادئ. ومع ذلك ، فقد قضى هذا أيضًا على إحدى مشكلات سو. كان سو متأملا بعض الشيء تجاه تمرد سكان مدينة ماكا الأصليين ، كما أن غرائزه أعطته الطريقة الأكثر فاعلية ، وهي اختيار عائلة واحدة من بين كل عشرة أفراد لتنفيذها كلما ظهرت مشكلة ، وكذلك كل من قاوم. هذا من شأنه أن يبث الخوف في قلوب سكان مدينة ماكا ، ويمنعهم من الجرأة على التمرد مرة أخرى ، لأن كل من تجرأ على التمرد سيموت. رفض سو على الفور اقتراح غرائزه ، لأن إرادة شعب الإمبراطورية كانت صعبة ، هذا النوع من القتل العشوائي قد يثير تمردًا من المدينة بأكملها. هل كان من المفترض أن يقتل كل من في المدينة؟

 

 

 

“ولم لا؟ هؤلاء الناس يعادلون عشرة آلاف هيركولا “. ردت غرائزه ببرود. كان هذا هو نيتها الأصلية الحقيقية. إذا تم استخدام كل شخص في مدينة ماكا كغذاء ، فسيكون ذلك كافيًا لزيادة عدد سكان هيركولا إلى عشرة آلاف. كانوا مخلصين وشجعان ويمكنهم التكيف مع جميع أنواع البيئات ، وكان لديهم حتى ذكاء ، يطيعون دون قيد أو شرط كل أوامر سو. فقط هذا ، كان جيشًا مثاليًا.

 

ما زال سو يرفض.

 

 

في النهاية ، قرر سو السماح بتكوين القدرة من تلقاء نفسها. أما بالنسبة لما انتهى به الأمر بالضبط ، فقد ترك الأمر لـ حظه.

في أعماق قلبه ، كانت هناك بالفعل هاوية متجمدة ، المنطقة التي يندمج فيها وعيه وغرائزه تدريجياً. على الرغم من أنها لم تكن بهذه الضخامة ، إلا أنها بدأت بالفعل في التأثير على الحالة العقلية لسو وقراراته. لقد كان يعلم أنه أصبح حاليًا لا مباليًا أكثر فأكثر ، وأصبح معتادًا أكثر على النظر إلى العالم من موقع أعلى ، علاوة على ذلك أصبح أكثر استعدادًا لعدم المشاركة ، بدلاً من تحليل هذا العالم بأكمله من خلال الأرقام والأبعاد المتعددة. ومع ذلك ، خلال الأيام القليلة الماضية ، كان سو يتذكر باستمرار بيرسيفوني ومادلين ولي وتابعيه وأطفاله. تم استدعاء البعض عمدا امامه ، والبعض الآخر عن غير قصد. عرف سو أن هذه كانت غرائزه باستمرار لتذكيره بعدم القيام بأي شيء لا معنى له ، وعدم اتخاذ أي منعطفات لا طائل من ورائها. كلما زاد قوته بشكل أسرع ، كلما استطاع العودة إلى القارة الشمالية في وقت مبكر ، وبالتالي لم شمله مع أولئك الذين شدوا قلبه.

في النهاية ، قرر سو السماح بتكوين القدرة من تلقاء نفسها. أما بالنسبة لما انتهى به الأمر بالضبط ، فقد ترك الأمر لـ حظه.

 

كان لـ ليجينا وظيفة أخرى ، وهي أنه بعد هضم طعامها ، يمكن أن تفرز نوعًا من المواد عالية الطاقة ، وهو نوع الطعام المفضل لدى العديد من أشكال الحياة الفائقة. على الرغم من أن عملية التحويل ستستهلك حوالي نصف الطاقة ، فإن هذا سيوفر للحياة الفائقة قدر كبير من الوقت على الأكل. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو حاليًا سوى فهم أساسي للأسلحة البيولوجية ، ولا يزال غير قادر على فتح هذه الوظيفة.

تنهد سو ، ثم بدأ في تنظيم الأمور التي كان عليه القيام بها. على الرغم من تحليل غرائزه ، فإن أهم شيء في الوقت الحالي هو إنتاج باردوكس، وهو نوع من الأسلحة البيولوجية المعروف عمومًا بالعلماء. كان حجمها صغيرًا للغاية ، وقادرًا على التنقل البحري والأرضي والجوي ، كما تم تجهيزها بقوة هجومية ضعيفة ، وتم نقلها في مجموعات ، ومعروفا على نطاق واسع بمعدل تكاثره المرتفع للغاية وقدرته على التكيف مع بيئات مختلفة. وتتمثل أكثر وظائفه الفريدة في أنه يمكن أن يأكل أي شيء تقريبًا ، علاوة على تحويل معظم الطاقة إلى نوع من الكريستال عالي الطاقة ليستخدمها سيده. عندما يصل الباحثون عن الطعام إلى مستوى معين ، يمكنهم بسهولة التهام جميع العناصر الغذائية في نطاق عدة مئات من الكيلومترات المربعة. في ذلك الوقت ، لن يضطر سو للبحث عن الطعام مرة أخرى ، بل كان بحاجة فقط إلى التركيز على زيادة قوته والقتال. تعتمد جميع الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى على كريستالات الطاقة التي يوفرها الباحثون ، حيث لم يكن لديهم أي نظام للأكل أو الجهاز الهضمي ، بعد كل شيء ، استهلك هذان النظامان الرئيسيان قدرًا كبيرًا من الموارد. كان هذا هو السبب في أن القوة القتالية الفردية للأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى كانت عدة عشرات ، أو حتى أكثر من مائة مرة أكبر من سلاح منخفض المستوى مثل هيركولا.

ما زال سو يرفض.

 

الفصل 17.2 – العودة إلى السكون

في أعماق وعي “سو” ، ظهر رمز ذهبي مرة أخرى. كمية المعلومات التي يمكن أن ينتجها سو من الهيكل المعقد للغاية محدودة. كانت هذه الشروط المسبقة لإنشاء الباحث عن الطعام. أولاً ، كان على سو زيادة عدد مراكز الفكر بشكل كبير ، من السبعين مركز حاليا إلى أكثر من ثلاثمائة ، وعندها فقط سيتمكن من فهم المعلومات المقابلة للباحثين عن الطعام. كان هذا يعني ، في الوقت الحالي ، أن ذكاء سو لا يزال بعيدا عن الوصول إلى المقدار الضروري. كان الشرط الآخر هو أنه كان عليه زيادة قدراته في مجال الإدراك ، وعندها فقط سيمكنه رؤية طبقة أعمق من تكوين الرمز ، وبالتالي الحصول على المعلومات التي يحتاجها.

 

 

 

بعد ذلك ، سيستخرج العديد من الرموز الصغيرة للغاية من هذا الرمز الذهبي ، وبعد ذلك ستطفو هذه الرموز الصغيرة في وعي سو. كانت هذه هي المخططات التصميمية للباحثين عن الطعام وبعض الأنواع الأخرى من الأسلحة البيولوجية من الطبقة المتوسطة التي تنتظر سو لاستخدامها.

 

 

في النهاية ، قرر سو السماح بتكوين القدرة من تلقاء نفسها. أما بالنسبة لما انتهى به الأمر بالضبط ، فقد ترك الأمر لـ حظه.

كشف سو عن ابتسامة مريرة. يبدو أنه ليس لديه خيار آخر.

بعد ذلك ، سيستخرج العديد من الرموز الصغيرة للغاية من هذا الرمز الذهبي ، وبعد ذلك ستطفو هذه الرموز الصغيرة في وعي سو. كانت هذه هي المخططات التصميمية للباحثين عن الطعام وبعض الأنواع الأخرى من الأسلحة البيولوجية من الطبقة المتوسطة التي تنتظر سو لاستخدامها.

 

بعد قتل كانوس، كانت نقاط التطور التي تلقاها كافية لإنتاج قدرة جديدة من المستوى العاشر. كانت نيته الأصلية هي الاستمرار في زيادة المجال القتالي وقوته القتالية الفورية ، ولكن الآن ، من الواضح أنه كان عليه تطوير مجال الإدراك. كان هذان مساران مختلفان تمامًا ، أولهما للقوة الفردية المطلقة ، بينما حول سو لاحقًا إلى روح وعقل الجيش بالكامل ، أصبحت مخالب وأسنان العديد من الأسلحة البيولوجية الأسلحة الرئيسية في المعركة بدلاً من ذلك.

“ولم لا؟ هؤلاء الناس يعادلون عشرة آلاف هيركولا “. ردت غرائزه ببرود. كان هذا هو نيتها الأصلية الحقيقية. إذا تم استخدام كل شخص في مدينة ماكا كغذاء ، فسيكون ذلك كافيًا لزيادة عدد سكان هيركولا إلى عشرة آلاف. كانوا مخلصين وشجعان ويمكنهم التكيف مع جميع أنواع البيئات ، وكان لديهم حتى ذكاء ، يطيعون دون قيد أو شرط كل أوامر سو. فقط هذا ، كان جيشًا مثاليًا.

 

 

على المستوى الجيني ، بدأت كميات هائلة من الطاقة في التجمع. على الأجزاء المتعلقة بالإدراك ، مع تدفق الطاقة ، بدأ عدد لا يحصى من رموز الجينات الجديدة في التكون. ما الذي احتاج سو للتفكير فيه ، ما نوع قدرة المستوى العاشر الجديدة التي أرادها؟ تضمنت خياراته الحالية “الإدراك الغير عادي” الذي زاد بشكل كبير من قدرات أعضائه الحسية الأساسية ، و “الرنين الروحي” الذي عزز القوة الروحية ، و “اكتشاف الحياة” الذي كان مشابهًا لتأثيرات الرادار البيولوجي ، أو ربما “ادراك العداء” الذي كان أكثر غموضًا ، محتاجا إلى دعم مجال الحقول الغامضة؟

 

 

 

في النهاية ، قرر سو السماح بتكوين القدرة من تلقاء نفسها. أما بالنسبة لما انتهى به الأمر بالضبط ، فقد ترك الأمر لـ حظه.

كشف سو عن ابتسامة مريرة. يبدو أنه ليس لديه خيار آخر.

 

 

 

تنهد سو ، ثم بدأ في تنظيم الأمور التي كان عليه القيام بها. على الرغم من تحليل غرائزه ، فإن أهم شيء في الوقت الحالي هو إنتاج باردوكس، وهو نوع من الأسلحة البيولوجية المعروف عمومًا بالعلماء. كان حجمها صغيرًا للغاية ، وقادرًا على التنقل البحري والأرضي والجوي ، كما تم تجهيزها بقوة هجومية ضعيفة ، وتم نقلها في مجموعات ، ومعروفا على نطاق واسع بمعدل تكاثره المرتفع للغاية وقدرته على التكيف مع بيئات مختلفة. وتتمثل أكثر وظائفه الفريدة في أنه يمكن أن يأكل أي شيء تقريبًا ، علاوة على تحويل معظم الطاقة إلى نوع من الكريستال عالي الطاقة ليستخدمها سيده. عندما يصل الباحثون عن الطعام إلى مستوى معين ، يمكنهم بسهولة التهام جميع العناصر الغذائية في نطاق عدة مئات من الكيلومترات المربعة. في ذلك الوقت ، لن يضطر سو للبحث عن الطعام مرة أخرى ، بل كان بحاجة فقط إلى التركيز على زيادة قوته والقتال. تعتمد جميع الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى على كريستالات الطاقة التي يوفرها الباحثون ، حيث لم يكن لديهم أي نظام للأكل أو الجهاز الهضمي ، بعد كل شيء ، استهلك هذان النظامان الرئيسيان قدرًا كبيرًا من الموارد. كان هذا هو السبب في أن القوة القتالية الفردية للأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى كانت عدة عشرات ، أو حتى أكثر من مائة مرة أكبر من سلاح منخفض المستوى مثل هيركولا.

 

 

 

 

 

 

 

كشف سو عن ابتسامة مريرة. يبدو أنه ليس لديه خيار آخر.

 

على المستوى الجيني ، بدأت كميات هائلة من الطاقة في التجمع. على الأجزاء المتعلقة بالإدراك ، مع تدفق الطاقة ، بدأ عدد لا يحصى من رموز الجينات الجديدة في التكون. ما الذي احتاج سو للتفكير فيه ، ما نوع قدرة المستوى العاشر الجديدة التي أرادها؟ تضمنت خياراته الحالية “الإدراك الغير عادي” الذي زاد بشكل كبير من قدرات أعضائه الحسية الأساسية ، و “الرنين الروحي” الذي عزز القوة الروحية ، و “اكتشاف الحياة” الذي كان مشابهًا لتأثيرات الرادار البيولوجي ، أو ربما “ادراك العداء” الذي كان أكثر غموضًا ، محتاجا إلى دعم مجال الحقول الغامضة؟

 

 

 

طور سو بالفعل مستوى أوليًا من الفهم تجاه مجتمع وحضارة الإمبراطورية ، مدركًا أن تاريخ الإمبراطورية كان بمثابة سجل للحروب بين المستخدمين ذوي القدرات. أما بالنسبة للأشخاص العاديين الذين لا يتمتعون بالقدرات ، فلا يهم من جاء ، والفرق الوحيد هو شخص مختلف يدفع الضرائب إليه. وبسبب هذا فقط كان هناك تبادل للحكم سلمي وهادئ. ومع ذلك ، فقد قضى هذا أيضًا على إحدى مشكلات سو. كان سو متأملا بعض الشيء تجاه تمرد سكان مدينة ماكا الأصليين ، كما أن غرائزه أعطته الطريقة الأكثر فاعلية ، وهي اختيار عائلة واحدة من بين كل عشرة أفراد لتنفيذها كلما ظهرت مشكلة ، وكذلك كل من قاوم. هذا من شأنه أن يبث الخوف في قلوب سكان مدينة ماكا ، ويمنعهم من الجرأة على التمرد مرة أخرى ، لأن كل من تجرأ على التمرد سيموت. رفض سو على الفور اقتراح غرائزه ، لأن إرادة شعب الإمبراطورية كانت صعبة ، هذا النوع من القتل العشوائي قد يثير تمردًا من المدينة بأكملها. هل كان من المفترض أن يقتل كل من في المدينة؟

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط