العودة إلى السكون
الفصل 17.3 – العودة إلى السكون
وضع كيبيل الرسالة بعيدًا ثم قال ، “سوف نتحرك في فرق منفصلة ، ونهاجم بمفردنا. لقد شاهد الجميع ذلك بالفعل بأنفسهم ، هذه أوامر اللورد. حسنًا ، سينقسم الناس هنا إلى أزواج ، وبعد ذلك سنقود قواتنا الصغيرة ، ونتحرك بمفردنا ، ونطارد كل على حدة “.
وضع كيبيل الرسالة بعيدًا ثم قال ، “سوف نتحرك في فرق منفصلة ، ونهاجم بمفردنا. لقد شاهد الجميع ذلك بالفعل بأنفسهم ، هذه أوامر اللورد. حسنًا ، سينقسم الناس هنا إلى أزواج ، وبعد ذلك سنقود قواتنا الصغيرة ، ونتحرك بمفردنا ، ونطارد كل على حدة “.
تم جمع الآلاف من رموز الجينات على أجزاء واحدة تلو الأخرى ، ودخلت مواقعها المحددة مسبقًا. بدأ تكوين جسم سو في التغيير المقابل بناءً على التعديل الجيني أيضًا. قد يستغرق الأمر من الناس العاديين بضعة أشهر لتغيير أجسادهم ، وهو ما يُعرف أيضًا بعملية تثبيت القدرة ، لكن سو احتاج إلى بضع دقائق فقط.
تم جمع الآلاف من رموز الجينات على أجزاء واحدة تلو الأخرى ، ودخلت مواقعها المحددة مسبقًا. بدأ تكوين جسم سو في التغيير المقابل بناءً على التعديل الجيني أيضًا. قد يستغرق الأمر من الناس العاديين بضعة أشهر لتغيير أجسادهم ، وهو ما يُعرف أيضًا بعملية تثبيت القدرة ، لكن سو احتاج إلى بضع دقائق فقط.
تم تشكيل القدرة الجديدة بسرعة. تغير الإشعاع الأخضر في عيون سو فجأة إلى حد ما ، إذا فحصها أحدهم بعناية ، سيجد أن هذا الضوء قد تشكل من أشكال سداسية صغيرة للغاية. في نظره ، خضع العالم أيضًا لتغييرات معينة ، حيث أصبح المشهد ضبابيًا باستمرار ، كما لو كان هناك ثلاثة أو أربعة عوالم مختلفة متشابهة تطفو فوق بعضها البعض ، ويبدو أن كل شيء رآه يحتوي على حاجز مضاف إلى سطحها. عندما مارس سو قوة طفيفة ، مر وعيه عبر الحاجز الخالي من الشكل ، ودخل عالمًا فريدًا مبنيًا من الطاقة الفوضوية. لم يكن هناك أي شيء هنا ، فقط عواصف الطاقة الخشنة للغاية والبرية. في اللحظة التي دخل فيها ، شعر سو بموجات من الألم الشديد كان من الصعب تحملها ، وهذه الطاقة التي بدت وكأنها يمكن أن تدمر أي شيء يتدفق فوقها ، وتدمر على الفور نصف كبير من وعي سو! إذا توقف ولو للحظة أطول ، فقد يكون وعيه قد تشتت بالكامل بسبب عاصفة الطاقة. لقد كان منزعجًا داخليًا ، وانسحب على الفور إلى عالمه الخاص ، لكن الألم الذي بقي في ذهنه لم يختفي إلا بعد مرور بعض الوقت.
ظهرت عدة مئات من شفرات العظام الصغيرة ولكن الحادة على سطح جسم سو ، وشعره الأشقر الفاتح يقف أيضًا على نهايته ، مما يشير إلى أنه في حالة عصبية حاليًا. وبينما كان يهدأ ، تراجعت شفرات العظام الواحدة تلو الأخرى.
ظهرت عدة مئات من شفرات العظام الصغيرة ولكن الحادة على سطح جسم سو ، وشعره الأشقر الفاتح يقف أيضًا على نهايته ، مما يشير إلى أنه في حالة عصبية حاليًا. وبينما كان يهدأ ، تراجعت شفرات العظام الواحدة تلو الأخرى.
إدراك العالم المتوازي ، كانت هذه هي قدرة المستوى العاشر لسو ، بالإضافة إلى قدرة مجال الإدراك من المستوى العاشر التي لم تظهر من قبل.
بعد شرب الإكسير المقدس ، مشى سو نحو داخل الهرم. تضرر نظام إمداد الطاقة بالهرم بشكل كبير ، لكن قاعدة التدريب كانت موجودة في أكثر المناطق المحمية بدقة ، لذا لا ينبغي أن يكون الضرر شديدًا. فقط ، مات عدد قليل من المهندسين البيولوجيين المسؤولين عن أنظمة التشغيل والدفاع ، ولم يتبقى الآن سوى ثلاثة أفراد. كان هذا العدد بالكاد كافياً لتشغيل حوض تدريب واحد ، بعد كل شيء ، كان المحرك الرئيسي المركزي وحده بحاجة إلى ثلاثة مهندسين على الأقل. كان المهندسون الحيويون هم المواهب الأساسية للإمبراطورية ، وكانوا بحاجة إلى أكثر من عقد من التدريب لإنتاجهم ، ولم يكن الكثير منهم موجودًا حتى في جميع أنحاء إمبراطورية الشمس بأكملها. علاوة على ذلك ، نظرًا لانخفاض مستوى العلم والتكنولوجيا بشكل عام ، كان عدد الأشخاص الذين تلقوا تعليمًا عاليًا حقًا صغيرًا للغاية.
في اللحظة التي اخترق فيها وعيه الحاجز الذي لا شكل له ، شعر سو بشكل غامض بعوالم لا حصر لها. كانت مثل الفقاعات الطافية في الفراغ ، مستقلة عن بعضها البعض ، لكنها إلى حد ما متراكبة فوق بعضها البعض. هذا المستوى من الأسرار الهيكلية المكانية تجاوز بالفعل حدود المعرفة الحالية لسو. علاوة على ذلك ، اكتشف سو أيضًا أن العوالم المختلفة كانت خطيرة للغاية ، على سبيل المثال ، عندما دخل وعيه العالم المليئ بعواصف الطاقة ، أصيب على الفور بجروح خطيرة. إذا لم يكن ذلك بسبب عودته بسرعة ، فهناك احتمال أن يتشتت وعيه. في هذه الأثناء ، كانت عشرات من المراكز الفكرية التي تم حرقها في دماغه على وجه التحديد سجلاً لهذه التجربة الخطيرة.
كان استكشاف البنية المكانية للكون بقوته الخاصة أمرًا صعبًا للغاية. امام الفضاء اللامحدود للكون ، فهم سو أخيرًا بوضوح سبب انتقاد غرائزه دائمًا لكونه ضعيفًا للغاية. على الرغم من أن سو حصل على القدرة على إدراك العالم المتوازي ، إلا أنه لم يكن لديه القوة الكافية للاستفادة منها بشكل كامل ، وفي كل مرة يستخدمها سيعادل خطر الحياة والموت.
عندما يظهر الباحثون عن الطعام ، سيكون لإمبراطورية سو بالفعل خلفية لوجستية قوية.
ذهل كيبيل قائلاً ، “هذا خطير للغاية …”
كان هذا مجرد إدراك على مستوى العالم، وخلفه على الأقل لا يزال لديه الاستكشاف ، والعبور ، وإعادة التشكيل ، ومراحل أخرى ، وتمثل كل مرحلة من هذه المراحل قفزة نوعية في القوة.
القدرة الجديدة التي تم تشكيلها بالفعل ، والرمز الذي يمثل الباحثين عن الطعام ، في ظل وجهة نظره الحالية ، كانت له تغييرات جديدة. يبدو أنه يحتوي على طبقة واحدة فقط ، ومع ذلك يمكن فحصه باستمرار على مستويات أدق ، تكون الرمز فعليًا من عدة طبقات متداخلة ، مع احتلال تكوين كل طبقة مختلفة من الفضاء. إذا لم يتمكن المرء من تحقيق مستوى كافٍ من القدرة على الإدراك ، فلن تكون هناك طريقة لتحليل معلومات الباحثين عن الطعام. سيتم تدوير الرمز الذهبي باستمرار وتغييره ، ومع تقسيم الطبقات ، سيتم تشكيل كل طبقة من رموز أدق ، بينما يمكن أن تخضع المعلومات التي تم إصدارها لكل من هذه الرموز الدقيقة لتحليل منفصل. إذا استمر المرء ، مع مرور كل طبقة ، فإن كمية المعلومات التي تم الحصول عليها ستزداد أضعافا مضاعفة. الآن فقط فهم سو بوضوح لماذا بدون ثلاثمائة أو أكثر من مراكز التفكير ، انسى امر تفكيكها ، مجرد تخزين هذه المعلومات لم يكن ممكنًا حتى.
لحسن الحظ ، لم يتطلب إنشاء ثلاثمائة مركز فكري نقاط التطور ، بل كان يحتاج فقط إلى كميات كبيرة من الطعام والوقت.
في اللحظة التي اخترق فيها وعيه الحاجز الذي لا شكل له ، شعر سو بشكل غامض بعوالم لا حصر لها. كانت مثل الفقاعات الطافية في الفراغ ، مستقلة عن بعضها البعض ، لكنها إلى حد ما متراكبة فوق بعضها البعض. هذا المستوى من الأسرار الهيكلية المكانية تجاوز بالفعل حدود المعرفة الحالية لسو. علاوة على ذلك ، اكتشف سو أيضًا أن العوالم المختلفة كانت خطيرة للغاية ، على سبيل المثال ، عندما دخل وعيه العالم المليئ بعواصف الطاقة ، أصيب على الفور بجروح خطيرة. إذا لم يكن ذلك بسبب عودته بسرعة ، فهناك احتمال أن يتشتت وعيه. في هذه الأثناء ، كانت عشرات من المراكز الفكرية التي تم حرقها في دماغه على وجه التحديد سجلاً لهذه التجربة الخطيرة.
بعد إعطاء الأمر ، نظر كيبيل إلى ياليكي ، على وشك أن يجعل الشابة تتحرك معه ، ولكن بعد ذلك اقتحمت الشابة فجأة ، قائلة ، “أريد أن أصطاد بمفردي.”
وقف سو. رفع وعاء الذهب البنفسجي ، ثم جفف الإكسير المقدس دفعة واحدة. دخل الإكسير المقدس إلى التجويف الفارغ في جسده ، وطاروا على الفور في المركز بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، ثم بدأوا في الدوران بسرعة. وصلت درجة الحرارة بالفعل على الفور إلى ما يقارب من ألف درجة ، وعندها فقط بدأ الإكسير المقدس يتحلل ببطء ويطلق كميات كبيرة من الطاقة. في هذه الأثناء ، خلال العملية برمتها ، تم بالفعل تسجيل تغييرات الإكسير المقدس في التكوين. بعد تحليل جميع وظائف الإكسير المقدس ، عند الحاجة ، سيتمكن سو أيضًا من إيجاد طريقة لإنتاج الإكسير المقدس الخاص به.
بعد شرب الإكسير المقدس ، مشى سو نحو داخل الهرم. تضرر نظام إمداد الطاقة بالهرم بشكل كبير ، لكن قاعدة التدريب كانت موجودة في أكثر المناطق المحمية بدقة ، لذا لا ينبغي أن يكون الضرر شديدًا. فقط ، مات عدد قليل من المهندسين البيولوجيين المسؤولين عن أنظمة التشغيل والدفاع ، ولم يتبقى الآن سوى ثلاثة أفراد. كان هذا العدد بالكاد كافياً لتشغيل حوض تدريب واحد ، بعد كل شيء ، كان المحرك الرئيسي المركزي وحده بحاجة إلى ثلاثة مهندسين على الأقل. كان المهندسون الحيويون هم المواهب الأساسية للإمبراطورية ، وكانوا بحاجة إلى أكثر من عقد من التدريب لإنتاجهم ، ولم يكن الكثير منهم موجودًا حتى في جميع أنحاء إمبراطورية الشمس بأكملها. علاوة على ذلك ، نظرًا لانخفاض مستوى العلم والتكنولوجيا بشكل عام ، كان عدد الأشخاص الذين تلقوا تعليمًا عاليًا حقًا صغيرًا للغاية.
كان هذا مجرد إدراك على مستوى العالم، وخلفه على الأقل لا يزال لديه الاستكشاف ، والعبور ، وإعادة التشكيل ، ومراحل أخرى ، وتمثل كل مرحلة من هذه المراحل قفزة نوعية في القوة.
ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، فإن ثلاثة مهندسين بيولوجيين يعرفون كيفية تنفيذ العمليات الأساسية كانوا كافيين بالفعل ، أما بالنسبة لنقص الموظفين الآخرين ، فلم يكن ذلك مشكلة. لم يكن كل فرد من هؤلاء الذين يزيد عددهم عن مائة هيركولا أقل ذكاءً من البشر ، ولم تكن هناك حاجة بالفعل لإخفائهم.
عندما يظهر الباحثون عن الطعام ، سيكون لإمبراطورية سو بالفعل خلفية لوجستية قوية.
بعد ساعة ، غادرت ياليكي المسلحة بالكامل الجيش الكبير ، وسرعان ما اختفت في أعماق الغابات المطيرة.
في أعماق الغابة المطيرة ، جلس كيبيل بجانب نار ، يحدق حاليًا في النيران ، غير معروف ما كان يفكر فيه. حول النار كان هناك حكام وخبراء آخرون ، بالإضافة إلى المدير القديم وياليكي. كان جميع الحكام يعرفون علاقة ياليكي وسو خاصة ، ولهذا السبب في إدارة الجيش ، لم يخفوا أي شيء عنها. في هذه الأثناء ، كانت الشابة تشاهد فقط وتستمع ، ولا تتدخل في أي شيء. بعد تمرير الرسالة وقراءتها من قبل الجميع ، عادت الرسالة إلى يدي كيبيل مرة أخرى.
وضع كيبيل الرسالة بعيدًا ثم قال ، “سوف نتحرك في فرق منفصلة ، ونهاجم بمفردنا. لقد شاهد الجميع ذلك بالفعل بأنفسهم ، هذه أوامر اللورد. حسنًا ، سينقسم الناس هنا إلى أزواج ، وبعد ذلك سنقود قواتنا الصغيرة ، ونتحرك بمفردنا ، ونطارد كل على حدة “.
ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، فإن ثلاثة مهندسين بيولوجيين يعرفون كيفية تنفيذ العمليات الأساسية كانوا كافيين بالفعل ، أما بالنسبة لنقص الموظفين الآخرين ، فلم يكن ذلك مشكلة. لم يكن كل فرد من هؤلاء الذين يزيد عددهم عن مائة هيركولا أقل ذكاءً من البشر ، ولم تكن هناك حاجة بالفعل لإخفائهم.
بعد إعطاء الأمر ، نظر كيبيل إلى ياليكي ، على وشك أن يجعل الشابة تتحرك معه ، ولكن بعد ذلك اقتحمت الشابة فجأة ، قائلة ، “أريد أن أصطاد بمفردي.”
تم جمع الآلاف من رموز الجينات على أجزاء واحدة تلو الأخرى ، ودخلت مواقعها المحددة مسبقًا. بدأ تكوين جسم سو في التغيير المقابل بناءً على التعديل الجيني أيضًا. قد يستغرق الأمر من الناس العاديين بضعة أشهر لتغيير أجسادهم ، وهو ما يُعرف أيضًا بعملية تثبيت القدرة ، لكن سو احتاج إلى بضع دقائق فقط.
ذهل كيبيل قائلاً ، “هذا خطير للغاية …”
تم جمع الآلاف من رموز الجينات على أجزاء واحدة تلو الأخرى ، ودخلت مواقعها المحددة مسبقًا. بدأ تكوين جسم سو في التغيير المقابل بناءً على التعديل الجيني أيضًا. قد يستغرق الأمر من الناس العاديين بضعة أشهر لتغيير أجسادهم ، وهو ما يُعرف أيضًا بعملية تثبيت القدرة ، لكن سو احتاج إلى بضع دقائق فقط.
كان هذا مجرد إدراك على مستوى العالم، وخلفه على الأقل لا يزال لديه الاستكشاف ، والعبور ، وإعادة التشكيل ، ومراحل أخرى ، وتمثل كل مرحلة من هذه المراحل قفزة نوعية في القوة.
” اتفهم ذلك.” قاطعته ياليكي مرة أخرى قائلة ، “لا تقلق ، ليس لدي أي مكانة خاصة في قلب اللورد. علاوة على ذلك ، لا يحتاج اللورد إلى أي شخص عديم الفائدة إلى جانبه “.
أومأ كيبيل برأسه أخيرًا ، ثم قال ، “حسنًا ، لقد أقنعتني.”
أومأ كيبيل برأسه أخيرًا ، ثم قال ، “حسنًا ، لقد أقنعتني.”
كان استكشاف البنية المكانية للكون بقوته الخاصة أمرًا صعبًا للغاية. امام الفضاء اللامحدود للكون ، فهم سو أخيرًا بوضوح سبب انتقاد غرائزه دائمًا لكونه ضعيفًا للغاية. على الرغم من أن سو حصل على القدرة على إدراك العالم المتوازي ، إلا أنه لم يكن لديه القوة الكافية للاستفادة منها بشكل كامل ، وفي كل مرة يستخدمها سيعادل خطر الحياة والموت.
بعد ساعة ، غادرت ياليكي المسلحة بالكامل الجيش الكبير ، وسرعان ما اختفت في أعماق الغابات المطيرة.
” اتفهم ذلك.” قاطعته ياليكي مرة أخرى قائلة ، “لا تقلق ، ليس لدي أي مكانة خاصة في قلب اللورد. علاوة على ذلك ، لا يحتاج اللورد إلى أي شخص عديم الفائدة إلى جانبه “.
تم تشكيل القدرة الجديدة بسرعة. تغير الإشعاع الأخضر في عيون سو فجأة إلى حد ما ، إذا فحصها أحدهم بعناية ، سيجد أن هذا الضوء قد تشكل من أشكال سداسية صغيرة للغاية. في نظره ، خضع العالم أيضًا لتغييرات معينة ، حيث أصبح المشهد ضبابيًا باستمرار ، كما لو كان هناك ثلاثة أو أربعة عوالم مختلفة متشابهة تطفو فوق بعضها البعض ، ويبدو أن كل شيء رآه يحتوي على حاجز مضاف إلى سطحها. عندما مارس سو قوة طفيفة ، مر وعيه عبر الحاجز الخالي من الشكل ، ودخل عالمًا فريدًا مبنيًا من الطاقة الفوضوية. لم يكن هناك أي شيء هنا ، فقط عواصف الطاقة الخشنة للغاية والبرية. في اللحظة التي دخل فيها ، شعر سو بموجات من الألم الشديد كان من الصعب تحملها ، وهذه الطاقة التي بدت وكأنها يمكن أن تدمر أي شيء يتدفق فوقها ، وتدمر على الفور نصف كبير من وعي سو! إذا توقف ولو للحظة أطول ، فقد يكون وعيه قد تشتت بالكامل بسبب عاصفة الطاقة. لقد كان منزعجًا داخليًا ، وانسحب على الفور إلى عالمه الخاص ، لكن الألم الذي بقي في ذهنه لم يختفي إلا بعد مرور بعض الوقت.
في أعماق الغابة المطيرة ، جلس كيبيل بجانب نار ، يحدق حاليًا في النيران ، غير معروف ما كان يفكر فيه. حول النار كان هناك حكام وخبراء آخرون ، بالإضافة إلى المدير القديم وياليكي. كان جميع الحكام يعرفون علاقة ياليكي وسو خاصة ، ولهذا السبب في إدارة الجيش ، لم يخفوا أي شيء عنها. في هذه الأثناء ، كانت الشابة تشاهد فقط وتستمع ، ولا تتدخل في أي شيء. بعد تمرير الرسالة وقراءتها من قبل الجميع ، عادت الرسالة إلى يدي كيبيل مرة أخرى.
الترجمة: Hunter
بعد إعطاء الأمر ، نظر كيبيل إلى ياليكي ، على وشك أن يجعل الشابة تتحرك معه ، ولكن بعد ذلك اقتحمت الشابة فجأة ، قائلة ، “أريد أن أصطاد بمفردي.”
بعد ساعة ، غادرت ياليكي المسلحة بالكامل الجيش الكبير ، وسرعان ما اختفت في أعماق الغابات المطيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
