نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.1

المغادرة

المغادرة

الفصل 18.1 – المغادرة

“تقدم عسكري”. أجاب رودولف. على الرغم من أن طريقة حديث الطرف الآخر كانت تقريبًا غير محترمة ، إلا أنه لا يزال يختار أن يحافظ على تأثيره.

 

 

بدأ الشيء يتغير منذ شهر. في ذلك الوقت ، كانت بيرسيفوني قد وصلت لتوها إلى ليدز ، علاوة على ذلك قررت الإقامة هنا لفترة طويلة. منذ ذلك الحين ، شهدت القوى التي هاجمت ليدز شهرًا مرعبًا ، حيث أدى كل هجوم إلى التخلص من الأرواح والإمدادات. تم اكتشاف معاقلهم السرية واحدة تلو الأخرى وتم القضاء عليها تمامًا ، وتحولت كمية كبيرة من البضائع إلى رأس مال تستخدم لشربها في حانة ليدز. في هذه الأثناء ، أضاء جمال بيرسيفوني وضحكها أيضًا المدينة الصغيرة ، مما أشعل الأمل والشجاعة لدى الجميع هنا.

 

 

عندما توقفت المركبة أخيرًا ، كان هناك بالفعل أقل من خمسة عشر سنتيمترا بين غطاء المحرك الأمامي وتلك اليد الجميلة لإله الموت!

في أرض الفوضى هذه ، ازدهرت بيرسيفوني بطريقة طائشة ومتهورة ، وكأنها عادت إلى سنوات مراهقتها. الماضي ، مستخدمة جمالها لحل المشاكل الصغيرة ، والعنف لحل المشاكل الكبيرة ، ضغطت نفسها بالقوة بجانب الشيخ والشاب في الطابق السادس من المقر العام لـ راكب التنين الاسود، وانشأت طاولة مكتب يمكن ان تعتبر ملكها.

 

 

جعد رودولف حواجبه ، وأجاب ببرود ، “هذا ليس شيئًا تحتاج إلى معرفته”.

إذا لم تكن أنثى ، فربما كان يُنظر إليها منذ فترة طويلة على أنها المرشح الأمثل لوريث الجنرال مورغان.

 

 

 

عندما فكر الذكر في هذه الأمور الماضية ، كان مشتتًا للحظة. في هذه اللحظة ، اهتزت المركبة فجأة ، ثم توقفت فجأة! أطلقت المكابح صوتًا صريرًا مرتفعًا للغاية بدا وكأنه على وشك الانهيار ، حيث كانت الإطارات تتدحرج بشدة في الأرض ، مما ينتج خطين من الغبار. دفعت الرجل للخروج من مقعده ، محطمًا النافذة الأمامية. أطلق شخيرًا ، مدت يده اليسرى للأمام مثل البرق ، ضغط على الزجاج الأمامي ، ثم تحركت يده التي كانت مغطاة بقفاز بشكل غير متوقع بالكامل من خلاله!

قام الرجل بقياس حجم الشاب الذي ظهر من الظلام ، لكنه لم ينزل من حذره ، قائلاً ببطء ، “أوبراين؟”

 

رفع رأسه ، وألقى نظرة شرسة على المساعد قبل أن يحدق إلى الأمام.

رفع رأسه ، وألقى نظرة شرسة على المساعد قبل أن يحدق إلى الأمام.

جعد رودولف حواجبه ، وأجاب ببرود ، “هذا ليس شيئًا تحتاج إلى معرفته”.

 

 

كانت يدا المساعد تقبضان بإحكام على عجلة القيادة ، غير مدركين تمامًا أن عجلة القيادة في يديه كانت بالفعل مشوهة تمامًا بسبب قوته. كان يتنفس بشدة من الداخل والخارج ، والعرق يتدفق بغزارة ، وعيناه منتفختان من تجاويفها وهو يحدق بصلابة في المرأة التي ظهرت فجأة أمام المركبة.

 

 

 

كانت هذه امرأة مذهلة للغاية ، كان شكل الزي العسكري لراكب التنين الاسود مثالي. كانت طويلة جدًا ، وساقاها تقفان على حافة الطريق أمام المركبة ، والجسد ينحني بزاوية مبالغ فيها ، لدرجة أن رأسها كان يتخطى مركز المركبة. وصلت يدها اليمنى إلى المركبة ، وفتحت خمسة أصابع ، ثم حافظت على هذا النوع من الوضع ، ولم تتحرك في أدنى درجة مثل التمثال.

 

 

 

كان وجهها جميلًا للغاية ، وعيناها كبيرتان وتحملان القليل من البراءة ، وكان مظهرها غير مؤذٍ للغاية. حتى في ظلام الليل ، كان لا يزال بإمكان المرء أن يرى أن يدها كانت جميلة للغاية كما لو كانت منحوتة ، حتى أن القليل من الضوء الخافت سيتدفق حول محيطها. على الرغم من أن موقفها المائل كان مبالغًا فيه بعض الشيء ، إلا أن مظهرها المريح والغير مستعجل جعلها تبدو كما لو كانت توقف مركبة ليتم توصيلها.

 

 

 

ومع ذلك ، كان للمساعد شعور مختلف تمامًا. عندما هبطت النقطة المحورية لنظرته على أصابع المرأة الخمسة ، لم يستطع جسده بالكامل إلا أن يرتجف. كان الوحيد الذي يشعر بهذا النوع من الضغط. بدت هذه المرأة وكأنها ظهرت فجأة من لا شيء ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها ، كان هذا هو وضعها الحالي. في تلك اللحظة ، علم المساعد أنه بالتأكيد لا يمكنه السماح للمركبة على بالاتصال بيدها ، وإلا فقد يحدث أي شيء! في تلك اللحظة ، بدا أنه ثار بكل إمكاناته ، وخطى فورًا بشراسة!

“حسنًا ، لا يهمني إلى أين تذهب ، طالما أنك تقوم بجولة حول ليدز.” تحدث أوبراين بطريقة تبدو شاردة الذهن.

 

 

عندما توقفت المركبة أخيرًا ، كان هناك بالفعل أقل من خمسة عشر سنتيمترا بين غطاء المحرك الأمامي وتلك اليد الجميلة لإله الموت!

 

 

 

بعد ثوانٍ قليلة فقط انتقلت مشاعر الخوف بسلاسة إلى دماغه. انسكب العرق على وجه المساعد ، وكان جسده كله ضعيفًا بينما كان ينحني إلى مقعده. لم ينتبه الرجل الجالس في مقعد الراكب للمساعد ، وبدلاً من ذلك فتح باب المركبة والنزول منها.

وقفت المرأة فجأة بشكل غريب تمامًا. تغير تعبير الذكر قليلاً ، ترنحت الأرجل واحدة تلو الأخرى ، بافتراض الموقف القتالي القياسي الغير المسلح لـ راكب التنين الاسود. كانت حواجبه السميكة مقفلة ، وعيناه جادتان تمامًا وهو يحدق بها دون أن يرمش.

 

 

وقفت المرأة فجأة بشكل غريب تمامًا. تغير تعبير الذكر قليلاً ، ترنحت الأرجل واحدة تلو الأخرى ، بافتراض الموقف القتالي القياسي الغير المسلح لـ راكب التنين الاسود. كانت حواجبه السميكة مقفلة ، وعيناه جادتان تمامًا وهو يحدق بها دون أن يرمش.

بعد ثوانٍ قليلة فقط انتقلت مشاعر الخوف بسلاسة إلى دماغه. انسكب العرق على وجه المساعد ، وكان جسده كله ضعيفًا بينما كان ينحني إلى مقعده. لم ينتبه الرجل الجالس في مقعد الراكب للمساعد ، وبدلاً من ذلك فتح باب المركبة والنزول منها.

 

عندما توقفت المركبة أخيرًا ، كان هناك بالفعل أقل من خمسة عشر سنتيمترا بين غطاء المحرك الأمامي وتلك اليد الجميلة لإله الموت!

ومع ذلك ، ابتسمت المرأة فجأة بلطف ، واخرجت لسانها بطريقة لطيفة. “لا تحدق في وجهي هكذا ، الشخص الذي يبحث عنك ليس أنا.”

إذا لم تكن أنثى ، فربما كان يُنظر إليها منذ فترة طويلة على أنها المرشح الأمثل لوريث الجنرال مورغان.

 

 

ظهر شاب للغاية من الظلام. كان يقف هناك طوال الوقت ، ولم يظهر للعيان إلا الآن بعد أن تبعثر الظلام من حوله. كان وجهه نقيًا وبراقًا ، وشعره الرمادي القصير يطير ببطء في رياح الليل. لقد بدا مثل صبي ، لكن جسده بشكل غامض أطلق قوة ممكنة فقط بعد المشي بين الحياة والموت في الدم والنار.

كان وجهها جميلًا للغاية ، وعيناها كبيرتان وتحملان القليل من البراءة ، وكان مظهرها غير مؤذٍ للغاية. حتى في ظلام الليل ، كان لا يزال بإمكان المرء أن يرى أن يدها كانت جميلة للغاية كما لو كانت منحوتة ، حتى أن القليل من الضوء الخافت سيتدفق حول محيطها. على الرغم من أن موقفها المائل كان مبالغًا فيه بعض الشيء ، إلا أن مظهرها المريح والغير مستعجل جعلها تبدو كما لو كانت توقف مركبة ليتم توصيلها.

 

 

قام الرجل بقياس حجم الشاب الذي ظهر من الظلام ، لكنه لم ينزل من حذره ، قائلاً ببطء ، “أوبراين؟”

“أين؟” سأل أوبراين.

 

 

ضحك الشاب. وقف هناك بهدوء ، قائلاً ، “أنا سعيد جدًا لأنك تعرفت علي. ومع ذلك ، ما أود معرفته ، هو سبب وجودك هنا ، الجنرال رودولف؟ “

 

 

“إذن يمكنك أن تموت هنا.”

“تقدم عسكري”. أجاب رودولف. على الرغم من أن طريقة حديث الطرف الآخر كانت تقريبًا غير محترمة ، إلا أنه لا يزال يختار أن يحافظ على تأثيره.

الترجمة: Hunter 

 

ظهر شاب للغاية من الظلام. كان يقف هناك طوال الوقت ، ولم يظهر للعيان إلا الآن بعد أن تبعثر الظلام من حوله. كان وجهه نقيًا وبراقًا ، وشعره الرمادي القصير يطير ببطء في رياح الليل. لقد بدا مثل صبي ، لكن جسده بشكل غامض أطلق قوة ممكنة فقط بعد المشي بين الحياة والموت في الدم والنار.

“أين؟” سأل أوبراين.

كانت يدا المساعد تقبضان بإحكام على عجلة القيادة ، غير مدركين تمامًا أن عجلة القيادة في يديه كانت بالفعل مشوهة تمامًا بسبب قوته. كان يتنفس بشدة من الداخل والخارج ، والعرق يتدفق بغزارة ، وعيناه منتفختان من تجاويفها وهو يحدق بصلابة في المرأة التي ظهرت فجأة أمام المركبة.

 

 

جعد رودولف حواجبه ، وأجاب ببرود ، “هذا ليس شيئًا تحتاج إلى معرفته”.

“أين؟” سأل أوبراين.

 

وقفت المرأة فجأة بشكل غريب تمامًا. تغير تعبير الذكر قليلاً ، ترنحت الأرجل واحدة تلو الأخرى ، بافتراض الموقف القتالي القياسي الغير المسلح لـ راكب التنين الاسود. كانت حواجبه السميكة مقفلة ، وعيناه جادتان تمامًا وهو يحدق بها دون أن يرمش.

“حسنًا ، لا يهمني إلى أين تذهب ، طالما أنك تقوم بجولة حول ليدز.” تحدث أوبراين بطريقة تبدو شاردة الذهن.

“حسنًا ، لا يهمني إلى أين تذهب ، طالما أنك تقوم بجولة حول ليدز.” تحدث أوبراين بطريقة تبدو شاردة الذهن.

 

اندلع رودولف فجأة بغضب ، ثم هدأ تدريجياً. قال ببطء ، “وإذا لم اقم بذلك؟”

 

 

قام الرجل بقياس حجم الشاب الذي ظهر من الظلام ، لكنه لم ينزل من حذره ، قائلاً ببطء ، “أوبراين؟”

“إذن يمكنك أن تموت هنا.”

ومع ذلك ، كان للمساعد شعور مختلف تمامًا. عندما هبطت النقطة المحورية لنظرته على أصابع المرأة الخمسة ، لم يستطع جسده بالكامل إلا أن يرتجف. كان الوحيد الذي يشعر بهذا النوع من الضغط. بدت هذه المرأة وكأنها ظهرت فجأة من لا شيء ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها ، كان هذا هو وضعها الحالي. في تلك اللحظة ، علم المساعد أنه بالتأكيد لا يمكنه السماح للمركبة على بالاتصال بيدها ، وإلا فقد يحدث أي شيء! في تلك اللحظة ، بدا أنه ثار بكل إمكاناته ، وخطى فورًا بشراسة!

 

الفصل 18.1 – المغادرة

 

 

 

 

 

 

كانت يدا المساعد تقبضان بإحكام على عجلة القيادة ، غير مدركين تمامًا أن عجلة القيادة في يديه كانت بالفعل مشوهة تمامًا بسبب قوته. كان يتنفس بشدة من الداخل والخارج ، والعرق يتدفق بغزارة ، وعيناه منتفختان من تجاويفها وهو يحدق بصلابة في المرأة التي ظهرت فجأة أمام المركبة.

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط