المغادرة
الفصل 18.7 – المغادرة
سقطت يدا لي تحت ضلوعها ، وكانت حافة النصل الطويلة تشير للأمام مباشرة. أطلقت فجأة صرخة ، وبعد ذلك ببضع خطوات ، وصلت بالفعل إلى السرعة القصوى ، واندفعت مباشرة نحو دبابة! كان مدفع الدبابة موجهًا نحوها مباشرة لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى بريق قذيفة المدفع في الداخل! نظر مطلق النار من عدسة التصويب في حالة من عدم التصديق ، حيث أن التقاطع يستهدف حاليًا بشكل مثالي بين حواجب لي. قبل أن يفكر في أي شيء آخر ، تم الضغط على زر إطلاق النار بالفعل!
كان دياستر قد شاهد بالفعل هذا الفيديو القصير عدة مرات ، وفي كل مرة يشاهده ، سيجعله المشهد القوي غير قادر على التنفس لبعض الوقت. بعد مرور فترة طويلة ، أطلق أخيرًا تنهيدة ، وشعر بدوار قليل. ثم ابتلع جرعة كبيرة من الشوكولاتة ، ملأ جسده بقليل من الطاقة.
توجه دياستر غربًا بشكل عاجل لالتقاطها شخصيًا قبل الموعد النهائي ، والتقاط هذه المرأة التي جعلت خياله يندلع ، ثم سكب آخر ألسنة اللهب في حياته على جسدها. عندما يأتي يوم القيامة الأخير ، عرف أن حياته ستنتهي أيضًا.
أخرج دياستر قائمة السلطة القيادية ، مكتشفًا أن السلطة على جميع القوات في هذه المنطقة قد تم تجميعها مؤقتًا في أيدي قائد من الدرجة الأولى. كان هو بالتحديد هو الذي أصدر هذا الأمر لإغراء العدو ثم استخدام قوة قتالية مركزة عالية الجودة لإبادة العدو ، بدت الخطة وكأنها على وشك أن تظهر النتائج.
بدأ المشهد في التراجع ببطء ، وتوقف عند ذلك المشهد حيث كان جسدها منحنيًا عند الخصر ، في اللحظة التي مسكت فيها النصل. أثناء النظر إلى تلك العيون الثابتة ، شعرها القصير الكستنائي الذي كان يتطاير مثل اللهب الهائج ، بالإضافة إلى جسدها المتعرج المليء بالقوة ، ظهر احمرار ببطء على وجه دياستر ، بصوت أجش يقول ، ” هذه هي امرأة حقيقية ! “
دارت “لي” مرتين في الهواء ، ثم استدارت عندما هبطت. لقد بذلت القوة مرة أخرى ، ثم اندفعت مثل نمر رشيق ، واندفعت على الفور إلى الدبابة المحترقة. مدت يدها ، وأمسكت بمقبض النصل الطويل الذي كان يبرز من برج البندقية ، مستعيرةً زخمها لسحب النصل الطويل.
كان هذا على وجه التحديد بسبب هذه المرأة التي تسببت في تدمير سبعة من فرقه . أظهر أحدث تحليل للبيانات أن لديها ستة مستويات فقط من القدرة ، ولا تزال هذه هي النتيجة بعد المعارك الأخيرة. ومع ذلك ، مات ما يقرب من عشرة من قادة الدرجة الأولى تحت يديها ، بالإضافة إلى أكثر من ثلاثين من قادة الدرجة الثانية الذين كانت لديهم قوة مماثلة لها.
من قال إن الذكاء العالي للبشر المختلقين كانوا جميعًا أغبياء؟ على أقل تقدير ، كان هذا القائد استثناءً. تجمدت الابتسامة على وجه دياستر ، ثم بدأ يفكر في نفسه. كان يفكر بجدية فيما إذا كان عليه أن يمحو هذا القائد من الدرجة الأولى إلى الأبد أم لا. كان دماغه وحده كافياً بالفعل لعقارب الكارثة ، ولم يكن هناك حاجة لعقل آخر.
هذه المرأة ، إلى جانب ذلك النصل الطويل ، أصبحت بالفعل تجسيدًا لإله الموت.
من قال إن الذكاء العالي للبشر المختلقين كانوا جميعًا أغبياء؟ على أقل تقدير ، كان هذا القائد استثناءً. تجمدت الابتسامة على وجه دياستر ، ثم بدأ يفكر في نفسه. كان يفكر بجدية فيما إذا كان عليه أن يمحو هذا القائد من الدرجة الأولى إلى الأبد أم لا. كان دماغه وحده كافياً بالفعل لعقارب الكارثة ، ولم يكن هناك حاجة لعقل آخر.
شاهد دياستر بالفعل عدة عشرات من مقاطع الفيديو لها ، لكنه لم يستطع معرفة سبب مقتل الكثير من القوات تحت يديها. كانت مهاراتها في النصل بسيطة ومدربة ، وبقليل من الاختراقات ، لم يستطع أحد إيقافها. لم يكن لديها جسد من الفولاذ. لقد تعبت بالفعل ، وأصيبت ، ولكن كلما كانت في موقف حرج ، كان ذلك الجسم المغري والنحيف ينفجر دائمًا بقوة هائلة للقضاء على العدو الأخير.
شاهد دياستر بالفعل عدة عشرات من مقاطع الفيديو لها ، لكنه لم يستطع معرفة سبب مقتل الكثير من القوات تحت يديها. كانت مهاراتها في النصل بسيطة ومدربة ، وبقليل من الاختراقات ، لم يستطع أحد إيقافها. لم يكن لديها جسد من الفولاذ. لقد تعبت بالفعل ، وأصيبت ، ولكن كلما كانت في موقف حرج ، كان ذلك الجسم المغري والنحيف ينفجر دائمًا بقوة هائلة للقضاء على العدو الأخير.
كان لديها شعور غامض بأن هذه المجموعة من العقارب سيكون من الصعب التعامل معها بشكل خاص.
ربما تعرف باندورا عن طريقة نصلها أو أسرار قدرتها ، لكن دياستر فضل موت أكثر من عشرة آلاف جندي مختلق بدلاً من التوسل إليها للحصول على المساعدة. منذ اللحظة التي أزالت فيها باندورا رأس والدتها شخصيًا ، لم تعد ابنته ، وبالتأكيد لم يكن راغبا في أن يكون والدها.
اهتزت الدبابة عدة مرات ، ثم أطلق برج المدفع فجأة بعض النيران. وقد تطاير السقف في الهواء.
توجه دياستر غربًا بشكل عاجل لالتقاطها شخصيًا قبل الموعد النهائي ، والتقاط هذه المرأة التي جعلت خياله يندلع ، ثم سكب آخر ألسنة اللهب في حياته على جسدها. عندما يأتي يوم القيامة الأخير ، عرف أن حياته ستنتهي أيضًا.
توجه دياستر غربًا بشكل عاجل لالتقاطها شخصيًا قبل الموعد النهائي ، والتقاط هذه المرأة التي جعلت خياله يندلع ، ثم سكب آخر ألسنة اللهب في حياته على جسدها. عندما يأتي يوم القيامة الأخير ، عرف أن حياته ستنتهي أيضًا.
أضاء القليل من الضوء الأحمر فجأة على زاوية شاشته ، مما جذب انتباه دياستر. كان هذا هو التحذير من تعرض فرع من الجيش لهجوم. فتح الخريطة التكتيكية ، مكتشفًا أن موقع الإنذار نشأ من أقصى موضع أمامي للخط الغربي. قام دياستر بالتكبير على الفور ، ثم ظهرت المؤشرات التي تمثل الوحدات القتالية واحدة تلو الأخرى ، إلى الحد الذي كانت فيه علامات حتى للجنود المختلقين. بمجرد اكتساح عينيه ، عرف دياستر أن هذه كانت فرقة قتالية صغيرة قياسية. علاوة على ذلك ، من السرعة والطريقة التي تومض بها المؤشرات المختلفة ، عرف على الفور أنها كانت هي مرة أخرى!
شاهد دياستر بالفعل عدة عشرات من مقاطع الفيديو لها ، لكنه لم يستطع معرفة سبب مقتل الكثير من القوات تحت يديها. كانت مهاراتها في النصل بسيطة ومدربة ، وبقليل من الاختراقات ، لم يستطع أحد إيقافها. لم يكن لديها جسد من الفولاذ. لقد تعبت بالفعل ، وأصيبت ، ولكن كلما كانت في موقف حرج ، كان ذلك الجسم المغري والنحيف ينفجر دائمًا بقوة هائلة للقضاء على العدو الأخير.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. عندما نظر دياستر إلى بيئة ساحة المعركة وتوزيع الجيش ، انفتح فمه على الفور بابتسامة عريضة.
هذه المرأة ، إلى جانب ذلك النصل الطويل ، أصبحت بالفعل تجسيدًا لإله الموت.
كانت فرقة القتال الصغيرة تقاوم حاليًا هجماتها بصعوبة كبيرة ، وفي غضون عشر دقائق أخرى أو نحو ذلك ، سيتم القضاء عليهم تمامًا. ومع ذلك ، على بعد بضعة كيلومترات ، كان سربان من الجنود يتجهان الآن بأقصى سرعة! كانوا مثل زوج من الكماشة المعدنية ، يتشبثون باتجاه الهدف في المنتصف. كان هناك ما مجموعه خمسة قادة من الدرجة الأولى وأكثر من أربعين من قادة الدرجة الثانية والثالثة في هذه الأسراب الثلاثة ، المقياس أكبر بكثير من المعتاد. كان هذا النوع من القوة كافياً بالفعل لقمعها تمامًا.
قام دياستر بتصغير الخريطة ، وكشف عن جميع القوات في المناطق المحيطة ، واكتشف على الفور أن قادة الفئتين الأولى والثانية من القوات المحيطة قد تم نقلهم بالفعل ، ولا يزال عدد قليل من قادة الدرجة الثالثة يحتفظون بمواقعهم. تبين أن الفرقة الصغيرة التي هرعوا فجأة كانت مجرد طُعم.
أخرج دياستر قائمة السلطة القيادية ، مكتشفًا أن السلطة على جميع القوات في هذه المنطقة قد تم تجميعها مؤقتًا في أيدي قائد من الدرجة الأولى. كان هو بالتحديد هو الذي أصدر هذا الأمر لإغراء العدو ثم استخدام قوة قتالية مركزة عالية الجودة لإبادة العدو ، بدت الخطة وكأنها على وشك أن تظهر النتائج.
أخرج دياستر قائمة السلطة القيادية ، مكتشفًا أن السلطة على جميع القوات في هذه المنطقة قد تم تجميعها مؤقتًا في أيدي قائد من الدرجة الأولى. كان هو بالتحديد هو الذي أصدر هذا الأمر لإغراء العدو ثم استخدام قوة قتالية مركزة عالية الجودة لإبادة العدو ، بدت الخطة وكأنها على وشك أن تظهر النتائج.
هبطت لي ، واستدارت ، ثم وقفت ساكنة. أمسكت بالنصل بكلتا يديها ، وكانت حافة القطع تشير قطريًا إلى الأرض وهي تواجه بهدوء هؤلاء الأعداء الذين فاقوها عددًا بعشرة أضعاف. في ساحة المعركة ، كانت هناك رياح ونار وأرض محروقة ودم. كان شعرها القصير كالدم والنار.
من قال إن الذكاء العالي للبشر المختلقين كانوا جميعًا أغبياء؟ على أقل تقدير ، كان هذا القائد استثناءً. تجمدت الابتسامة على وجه دياستر ، ثم بدأ يفكر في نفسه. كان يفكر بجدية فيما إذا كان عليه أن يمحو هذا القائد من الدرجة الأولى إلى الأبد أم لا. كان دماغه وحده كافياً بالفعل لعقارب الكارثة ، ولم يكن هناك حاجة لعقل آخر.
دارت “لي” مرتين في الهواء ، ثم استدارت عندما هبطت. لقد بذلت القوة مرة أخرى ، ثم اندفعت مثل نمر رشيق ، واندفعت على الفور إلى الدبابة المحترقة. مدت يدها ، وأمسكت بمقبض النصل الطويل الذي كان يبرز من برج البندقية ، مستعيرةً زخمها لسحب النصل الطويل.
سقطت يدا لي تحت ضلوعها ، وكانت حافة النصل الطويلة تشير للأمام مباشرة. أطلقت فجأة صرخة ، وبعد ذلك ببضع خطوات ، وصلت بالفعل إلى السرعة القصوى ، واندفعت مباشرة نحو دبابة! كان مدفع الدبابة موجهًا نحوها مباشرة لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى بريق قذيفة المدفع في الداخل! نظر مطلق النار من عدسة التصويب في حالة من عدم التصديق ، حيث أن التقاطع يستهدف حاليًا بشكل مثالي بين حواجب لي. قبل أن يفكر في أي شيء آخر ، تم الضغط على زر إطلاق النار بالفعل!
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. عندما نظر دياستر إلى بيئة ساحة المعركة وتوزيع الجيش ، انفتح فمه على الفور بابتسامة عريضة.
أطلق فم المدفع كرة من النار على الفور. ومع ذلك ، ارتفعت لي بالفعل بأمان في الهواء ، مروراً بالدبابة. في هذه الأثناء ، أدخلت النصل الذي يبلغ طوله مترين تمامًا في فوهة المدفع!
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. عندما نظر دياستر إلى بيئة ساحة المعركة وتوزيع الجيش ، انفتح فمه على الفور بابتسامة عريضة.
اهتزت الدبابة عدة مرات ، ثم أطلق برج المدفع فجأة بعض النيران. وقد تطاير السقف في الهواء.
بدأ المشهد في التراجع ببطء ، وتوقف عند ذلك المشهد حيث كان جسدها منحنيًا عند الخصر ، في اللحظة التي مسكت فيها النصل. أثناء النظر إلى تلك العيون الثابتة ، شعرها القصير الكستنائي الذي كان يتطاير مثل اللهب الهائج ، بالإضافة إلى جسدها المتعرج المليء بالقوة ، ظهر احمرار ببطء على وجه دياستر ، بصوت أجش يقول ، ” هذه هي امرأة حقيقية ! “
دارت “لي” مرتين في الهواء ، ثم استدارت عندما هبطت. لقد بذلت القوة مرة أخرى ، ثم اندفعت مثل نمر رشيق ، واندفعت على الفور إلى الدبابة المحترقة. مدت يدها ، وأمسكت بمقبض النصل الطويل الذي كان يبرز من برج البندقية ، مستعيرةً زخمها لسحب النصل الطويل.
هبطت لي ، واستدارت ، ثم وقفت ساكنة. أمسكت بالنصل بكلتا يديها ، وكانت حافة القطع تشير قطريًا إلى الأرض وهي تواجه بهدوء هؤلاء الأعداء الذين فاقوها عددًا بعشرة أضعاف. في ساحة المعركة ، كانت هناك رياح ونار وأرض محروقة ودم. كان شعرها القصير كالدم والنار.
هبطت لي ، واستدارت ، ثم وقفت ساكنة. أمسكت بالنصل بكلتا يديها ، وكانت حافة القطع تشير قطريًا إلى الأرض وهي تواجه بهدوء هؤلاء الأعداء الذين فاقوها عددًا بعشرة أضعاف. في ساحة المعركة ، كانت هناك رياح ونار وأرض محروقة ودم. كان شعرها القصير كالدم والنار.
الترجمة: Hunter
أُطلق عدد من الرصاصات ذات العيار الأكبر ، مما أدى إلى تفجير الأرض حتى تطاير الغبار في كل مكان. اختفت لي منذ فترة طويلة من موقعها الأصلي ، ولكن لا تزال هناك سلسلة من الدم تنفجر في الهواء. فقط بعد قطع العديد من الجنود المختلقين، لاحظت لي أن هناك جرحًا في خصرها. لم تزعج نفسها حتى عناء علاجها. مع بضع لفات ، تجنبت تيارات الرصاص ، ثم اندفعت نحو دبابة مصفحة.
أُطلق عدد من الرصاصات ذات العيار الأكبر ، مما أدى إلى تفجير الأرض حتى تطاير الغبار في كل مكان. اختفت لي منذ فترة طويلة من موقعها الأصلي ، ولكن لا تزال هناك سلسلة من الدم تنفجر في الهواء. فقط بعد قطع العديد من الجنود المختلقين، لاحظت لي أن هناك جرحًا في خصرها. لم تزعج نفسها حتى عناء علاجها. مع بضع لفات ، تجنبت تيارات الرصاص ، ثم اندفعت نحو دبابة مصفحة.
كان لديها شعور غامض بأن هذه المجموعة من العقارب سيكون من الصعب التعامل معها بشكل خاص.
كان لديها شعور غامض بأن هذه المجموعة من العقارب سيكون من الصعب التعامل معها بشكل خاص.
أخرج دياستر قائمة السلطة القيادية ، مكتشفًا أن السلطة على جميع القوات في هذه المنطقة قد تم تجميعها مؤقتًا في أيدي قائد من الدرجة الأولى. كان هو بالتحديد هو الذي أصدر هذا الأمر لإغراء العدو ثم استخدام قوة قتالية مركزة عالية الجودة لإبادة العدو ، بدت الخطة وكأنها على وشك أن تظهر النتائج.
أطلق فم المدفع كرة من النار على الفور. ومع ذلك ، ارتفعت لي بالفعل بأمان في الهواء ، مروراً بالدبابة. في هذه الأثناء ، أدخلت النصل الذي يبلغ طوله مترين تمامًا في فوهة المدفع!
كانت فرقة القتال الصغيرة تقاوم حاليًا هجماتها بصعوبة كبيرة ، وفي غضون عشر دقائق أخرى أو نحو ذلك ، سيتم القضاء عليهم تمامًا. ومع ذلك ، على بعد بضعة كيلومترات ، كان سربان من الجنود يتجهان الآن بأقصى سرعة! كانوا مثل زوج من الكماشة المعدنية ، يتشبثون باتجاه الهدف في المنتصف. كان هناك ما مجموعه خمسة قادة من الدرجة الأولى وأكثر من أربعين من قادة الدرجة الثانية والثالثة في هذه الأسراب الثلاثة ، المقياس أكبر بكثير من المعتاد. كان هذا النوع من القوة كافياً بالفعل لقمعها تمامًا.
أضاء القليل من الضوء الأحمر فجأة على زاوية شاشته ، مما جذب انتباه دياستر. كان هذا هو التحذير من تعرض فرع من الجيش لهجوم. فتح الخريطة التكتيكية ، مكتشفًا أن موقع الإنذار نشأ من أقصى موضع أمامي للخط الغربي. قام دياستر بالتكبير على الفور ، ثم ظهرت المؤشرات التي تمثل الوحدات القتالية واحدة تلو الأخرى ، إلى الحد الذي كانت فيه علامات حتى للجنود المختلقين. بمجرد اكتساح عينيه ، عرف دياستر أن هذه كانت فرقة قتالية صغيرة قياسية. علاوة على ذلك ، من السرعة والطريقة التي تومض بها المؤشرات المختلفة ، عرف على الفور أنها كانت هي مرة أخرى!
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
