نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.12

المغادرة

المغادرة

الفصل 18.12 – المغادرة

 

 

 

صُدمت لي ، وبالكاد كانت قادرة على فتح عينيها. ما رأته كان وجهًا صغيرًا لطيفًا ، مطبوعًا عليه إلى الأبد ابتسامة لا تتغير. ومع ذلك ، كانت هذه الابتسامة في عيون لي لطيفة للغاية وجميلة. ليس لسبب آخر سوى الحدس ، جلست لي فجأة وصرخت قائلة: “الصغيرة لوه!”

تردد صوت صفير غريب من الهواء. طار ظل أسود من مسافة بعيدة بينما كان قريبًا من الأرض. عندما كان على بعد عدة مئات من الأمتار ، توقف جميع الجنود المختلقين عن الحركة ، واستداروا لينظروا إلى الشكل الأسود بتعبيرات مرهقة. لم يكن لديهم عواطف ، ولا ينبغي أن يشعروا بالخوف ، لكن غرائز حياتهم تجاوزت شريحة التحكم في الكمبيوتر ، والشعور بالضغط والخوف يشل بالفعل نظامهم العصبي بالكامل ، ويمنعهم من التزحزح شبرًا واحدًا ، ولم يستطيعون سوى مشاهدة السواد. اقترب الشخص منهم.

 

بووم! انفجرت الذخيرة ووقود المخزن داخل مركبة القيادة فجأة ، وتم اطلاق كرة من اللهب شديدة العمى في السماء.

نظرت الصغيرة لوه التي تحولت بالفعل إلى فتاة صغيرة إلى لي، وكشفت عن ابتسامة. كانت حركاتها قاسية وغير طبيعية ، كما لو أنها تريد أن تعض شيئًا ما ، لكن لي فهمت نواياها ، وأنها كانت تضحك. على الرغم من أن وجهها الصغير كان مغطى بالرماد الداكن ، إلا أنها لا تزال تبدو جميلة.

 

 

 

تحولت عيون لي على الفور من وجه الصغيرة لوه إلى صدرها ، وبعد ذلك أصبح وجهها شاحبًا على الفور. تم تفجير صدر الصغيرة لوه بالكامل تقريبًا ، لدرجة أنه يمكن رؤية الأعضاء الداخلية المتلوية!

 

 

 

ارتجفت شفتا لي ، وهي تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن لم تخرج كلمة واحدة. فجأة رأت شيئًا من زوايا عينيها ، مما جعلها تصرخ بصوت عالٍ. حصل جسدها على القوة من الذي يعرف أين ، وقفت فجأة ، وحمت الصغيرة لوه خلفها.

 

 

 

اندفعت مركبة قيادة من خلف منزل ليس بعيدًا جدًا ، وبندقية عديمة الارتداد مثبتة في المركبة، والفوهة شديدة السواد موجهة مباشرة إلى لي والصغيرة لوه.

 

 

الفصل 18.12 – المغادرة

“اسرعي واركضي!” صرخت لي. ثم لفت ذراعيها مستخدمة صدرها لمواجهة فوهة المدفع.

سحب السيف الثقيل المرعب دائرة ضخمة ، ثم عاد. فجأة امتدت يد من الدخان ، تشبثت برفق نحو مقبض السيف. السيف الثقيل الذي دمر لتوه معظم القوات المدرعة من “عقارب الكارثة” أصبح فجأة سهل الانقياد للغاية ، وتوقف بطاعة في يديها.

 

 

داخل المركبة جلس قائد الدرجة الأولى الذي تبعها طوال الطريق هنا. كانت لديه ابتسامة سيئة على وجهه ، يلعق شفتيه وهو ينظر إلى لي في منتصف الشاشة. كان إبهامه يحوم باستمرار حول زر إطلاق النار ، ويبدو أنه لم يكن في عجلة من أمره لدفعه على الإطلاق. لقد أحب هذا النوع من الشعور باللعب والتلاعب ، وكان يتمتع تمامًا بشعور التفوق عندما كان مع تابعين أغبياء بلا عاطفة. في كل مرة يدق قلبه بشدة ، يشعر بأنه نبيل للغاية وخاص للغاية. لقد أحب توبيخ تابعيه من زوايا مختلفة ، فقط ، بغض النظر عن كيفية توبيخه لهم ، لن يكون هناك أي ردة فعل ، وهو الشيء الذي جعله دائمًا يشعر بقليل من خيبة الأمل.

صُدمت لي من التغييرات المفاجئة التي حدثت. ومع ذلك ، عندما رأت أن الشخص الذي سيأتي هو مادلين ، شعرت على الفور بالراحة. منذ أن تم إزالة المخاطر بالفعل ، فإن جسدها الذي كان قد زاد بالفعل من طاقته وقدرته على التحمل لم يعد قادرًا على الصمود أكثر من ذلك ، وانهارت على الأرض.

 

اندفعت مركبة قيادة من خلف منزل ليس بعيدًا جدًا ، وبندقية عديمة الارتداد مثبتة في المركبة، والفوهة شديدة السواد موجهة مباشرة إلى لي والصغيرة لوه.

انقلبت الصغيرة لوه فجأة ونهضت ، متحركة عدة عشرات من الأمتار بسرعة البرق ، واختفت على الفور دون أن تترك أثرا.

سحب السيف الثقيل المرعب دائرة ضخمة ، ثم عاد. فجأة امتدت يد من الدخان ، تشبثت برفق نحو مقبض السيف. السيف الثقيل الذي دمر لتوه معظم القوات المدرعة من “عقارب الكارثة” أصبح فجأة سهل الانقياد للغاية ، وتوقف بطاعة في يديها.

 

 

“مجرد لقيطة مختلطة ، سأتعامل معها بعد قليل!” فكر القائد الغير طبيعي في نفسه ، وأخيراً وضع إصبعه على زر إطلاق النار. لسبب ما ، هذه الفتاة التي ظهرت فجأة جلبت عليه قدرًا لا يوصف من الضغط ، مما جعل قلبه ينبض بصعوبة. مباشرة عندما كان القائد على وشك السقوط من الضغط ، على وشك الضغط على زر إطلاق النار ، اهتزت مركبة القيادة فجأة. تم مهاجمة القائد الغير مستعد ، وتحطم في الحائط ، والدم يتدفق على الفور من رأسه.

 

 

 

بعد أن اهتزت مركبة القيادة مرة واحدة ، بدأت بعد ذلك في التأرجح ذهابًا وإيابًا بشكل مستمر. أحيط القائد بشعور غريب للغاية. قفز فجأة إلى جانب المركبة، وفتح مصراع النافذة ، ثم نظر إلى الخارج. الآن فقط اكتشف بصدمة أن مركبة القيادة قد غادرت الأرض بالفعل ، وهي تطفو حاليًا عدة أمتار في الهواء!

 

 

الترجمة: Hunter 

في مجال نظره ، يبدو أن هناك شيئًا ما كان يطفو فوقها. ومع ذلك ، لم يستطع القائد رؤية ما كان واضحًا للغاية ، فكل شيء في مجال نظره بدأ بدلاً من ذلك بالتشوه والضبابية. فقط عندما بدأت النافذة الزجاجية المقواة في التشوه ، تحولت في النهاية إلى سائل متلألئ يقطر ، أصبح القائد غارق في الرعب ، ترددت صرخة هستيرية من حلقه!

 

 

داخل المركبة جلس قائد الدرجة الأولى الذي تبعها طوال الطريق هنا. كانت لديه ابتسامة سيئة على وجهه ، يلعق شفتيه وهو ينظر إلى لي في منتصف الشاشة. كان إبهامه يحوم باستمرار حول زر إطلاق النار ، ويبدو أنه لم يكن في عجلة من أمره لدفعه على الإطلاق. لقد أحب هذا النوع من الشعور باللعب والتلاعب ، وكان يتمتع تمامًا بشعور التفوق عندما كان مع تابعين أغبياء بلا عاطفة. في كل مرة يدق قلبه بشدة ، يشعر بأنه نبيل للغاية وخاص للغاية. لقد أحب توبيخ تابعيه من زوايا مختلفة ، فقط ، بغض النظر عن كيفية توبيخه لهم ، لن يكون هناك أي ردة فعل ، وهو الشيء الذي جعله دائمًا يشعر بقليل من خيبة الأمل.

بووم! انفجرت الذخيرة ووقود المخزن داخل مركبة القيادة فجأة ، وتم اطلاق كرة من اللهب شديدة العمى في السماء.

بووم! انفجرت الذخيرة ووقود المخزن داخل مركبة القيادة فجأة ، وتم اطلاق كرة من اللهب شديدة العمى في السماء.

 

 

تردد صوت صفير غريب من الهواء. طار ظل أسود من مسافة بعيدة بينما كان قريبًا من الأرض. عندما كان على بعد عدة مئات من الأمتار ، توقف جميع الجنود المختلقين عن الحركة ، واستداروا لينظروا إلى الشكل الأسود بتعبيرات مرهقة. لم يكن لديهم عواطف ، ولا ينبغي أن يشعروا بالخوف ، لكن غرائز حياتهم تجاوزت شريحة التحكم في الكمبيوتر ، والشعور بالضغط والخوف يشل بالفعل نظامهم العصبي بالكامل ، ويمنعهم من التزحزح شبرًا واحدًا ، ولم يستطيعون سوى مشاهدة السواد. اقترب الشخص منهم.

 

 

“مجرد لقيطة مختلطة ، سأتعامل معها بعد قليل!” فكر القائد الغير طبيعي في نفسه ، وأخيراً وضع إصبعه على زر إطلاق النار. لسبب ما ، هذه الفتاة التي ظهرت فجأة جلبت عليه قدرًا لا يوصف من الضغط ، مما جعل قلبه ينبض بصعوبة. مباشرة عندما كان القائد على وشك السقوط من الضغط ، على وشك الضغط على زر إطلاق النار ، اهتزت مركبة القيادة فجأة. تم مهاجمة القائد الغير مستعد ، وتحطم في الحائط ، والدم يتدفق على الفور من رأسه.

كان هذا سيفًا هائلاً دوار ، كان كبيرًا بشكل يبعث على السخرية!

 

 

 

هونغ! انفجرت دبابة مدرعة فجأة ، وارتفعت كرة برتقالية اللون من النار تدريجياً. ما إن تشكلت كرة النار حتى انفجرت الدبابات المجاورة أيضًا بصوت عالٍ! حدثت الانفجارات مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى ظهور قوس مميز على الأرض العظيمة. كان السيف الثقيل يدور بين أكثر من عشرة دبابات ، ومع ذلك لم تنخفض سرعته على الإطلاق ، تاركًا وراءه مسارًا من اللهب المشتعل والفولاذ السائل.

 

 

 

سحب السيف الثقيل المرعب دائرة ضخمة ، ثم عاد. فجأة امتدت يد من الدخان ، تشبثت برفق نحو مقبض السيف. السيف الثقيل الذي دمر لتوه معظم القوات المدرعة من “عقارب الكارثة” أصبح فجأة سهل الانقياد للغاية ، وتوقف بطاعة في يديها.

 

 

بووم! انفجرت الذخيرة ووقود المخزن داخل مركبة القيادة فجأة ، وتم اطلاق كرة من اللهب شديدة العمى في السماء.

خرجت سيدة شابة من الدخان واللهب ، ورفعت طوق الجاكيت الداكن ، مما زاد من مظهرها الذي يشبه الحلم. كان الأسلوب الذي لا مثيل له الذي عرضته عند جر السيف خلفها شيئًا محفورًا في قلوب عدد لا يحصى من الناس.

كان هذا سيفًا هائلاً دوار ، كان كبيرًا بشكل يبعث على السخرية!

 

تحولت عيون لي على الفور من وجه الصغيرة لوه إلى صدرها ، وبعد ذلك أصبح وجهها شاحبًا على الفور. تم تفجير صدر الصغيرة لوه بالكامل تقريبًا ، لدرجة أنه يمكن رؤية الأعضاء الداخلية المتلوية!

مدت مادلين يدها اليسرى ، مستخدمة إصبعها السبابة للإشارة إلى بقية قوات “عقارب الكارثة” ، ونتيجة لذلك ، طاف سيرفاناس الذي كان يرتدي ثيابًا سوداء أثناء إطلاق النار والجليد والبرق والجاذبية. كان تدمير مركبة القيادة من بعيد مجرد مهمة تافهة.

بووم! انفجرت الذخيرة ووقود المخزن داخل مركبة القيادة فجأة ، وتم اطلاق كرة من اللهب شديدة العمى في السماء.

 

 

ارتفعت الكتل الهوائية ذات درجات الحرارة العالية في ساحة المعركة واحدة تلو الأخرى ، ولا حتى الدبابات ذات الدفاعات الأكثر إحكامًا قادرة على وقف غزوها. جعلت تغييرات الجاذبية المتقلبة حتى أكثر الجنود النخبة غير قادرين على الوقوف مكتوفي الأيدي. وفي الوقت نفسه ، في مناطق مختلفة ، كانت قوة الجاذبية مختلفة تمامًا. كانت الدبابات تطفو في الهواء الواحدة تلو الأخرى ، غير قادرة على الحركة مهما كانت قوتها كبيرة. أثناء التفافها داخل كتل هوائية عالية الحرارة ، انفجرت المحركات في ثانية واحدة فقط ، وبعد ثلاث ثوانٍ ، سينفجر الوقود والزيت والرصاص على التوالي. في ساحة معركة العصر الجديد ، تم عرض قوة سيرفاناس بالكامل ، لقد كان بالفعل سلاحًا تكتيكيًا يمكنه تحديد حالة ساحة المعركة. في الوقت الحالي ، كان لا يزال يستخدم القدرات السحرية الإجمالية من المستوى السادس فقط. إذا كان بإمكانه زيادتها إلى المستوى التاسع بشكل عام ، فسيصبح مشابهًا للأسلحة الإستراتيجية القديمة. قد لا تكون الكمية النقية من الطاقة التي يمكن أن ينتجها قابلة للمقارنة مع سلاح نووي ، لكن التأثيرات ستكون متشابهة إلى حد ما.

 

 

في مجال نظره ، يبدو أن هناك شيئًا ما كان يطفو فوقها. ومع ذلك ، لم يستطع القائد رؤية ما كان واضحًا للغاية ، فكل شيء في مجال نظره بدأ بدلاً من ذلك بالتشوه والضبابية. فقط عندما بدأت النافذة الزجاجية المقواة في التشوه ، تحولت في النهاية إلى سائل متلألئ يقطر ، أصبح القائد غارق في الرعب ، ترددت صرخة هستيرية من حلقه!

صُدمت لي من التغييرات المفاجئة التي حدثت. ومع ذلك ، عندما رأت أن الشخص الذي سيأتي هو مادلين ، شعرت على الفور بالراحة. منذ أن تم إزالة المخاطر بالفعل ، فإن جسدها الذي كان قد زاد بالفعل من طاقته وقدرته على التحمل لم يعد قادرًا على الصمود أكثر من ذلك ، وانهارت على الأرض.

 

 

 

عندما سقطت لي بين الدخان والرماد ، أيقظها الألم مرة أخرى. وقفت مادلين أمام لي ، لكنها لم تمد يدها لتمسكها ، وبدلاً من ذلك كانت تجلس بجانبها وتنظر إليها بلا تعابير تمامًا. لا أحد يعرف ما الذي كانت تفكر فيه مادلين بالداخل.

 

 

 

تأوهت لي والدماء تتدفق باستمرار من زوايا فمها. ضغطت على أسنانها لدعم نفسها ، ثم قالت ، “لي جاولي … اسرعي وانقذيه …”

 

 

 

وقفت مادلين هناك ، ولم تُظهر أي نية للتحرك ، وبدلاً من ذلك كانت تتجه نحو الاتجاه الذي ركضت فيه الصغيرة لوه. تجعدت حواجبها قليلاً ، ومض بريق بارد من خلال عيونها الزرقاوين.

 

 

 

“لي جاولي هناك ، أسرعي وأنقذيه!” كافحت لي وهي تصرخ. سال دم من حلقها مما جعلها تسعل بعنف.

نظرت الصغيرة لوه التي تحولت بالفعل إلى فتاة صغيرة إلى لي، وكشفت عن ابتسامة. كانت حركاتها قاسية وغير طبيعية ، كما لو أنها تريد أن تعض شيئًا ما ، لكن لي فهمت نواياها ، وأنها كانت تضحك. على الرغم من أن وجهها الصغير كان مغطى بالرماد الداكن ، إلا أنها لا تزال تبدو جميلة.

 

الترجمة: Hunter 

في هذا الوقت ، قضى سيرفاناس بالفعل على جميع الأعداء. عندما سمع لي تصرخ بنفسها بصوت أجش ، قال بحسرة ، “… فات الأوان بالفعل.”

في مجال نظره ، يبدو أن هناك شيئًا ما كان يطفو فوقها. ومع ذلك ، لم يستطع القائد رؤية ما كان واضحًا للغاية ، فكل شيء في مجال نظره بدأ بدلاً من ذلك بالتشوه والضبابية. فقط عندما بدأت النافذة الزجاجية المقواة في التشوه ، تحولت في النهاية إلى سائل متلألئ يقطر ، أصبح القائد غارق في الرعب ، ترددت صرخة هستيرية من حلقه!

 

وقفت مادلين هناك ، ولم تُظهر أي نية للتحرك ، وبدلاً من ذلك كانت تتجه نحو الاتجاه الذي ركضت فيه الصغيرة لوه. تجعدت حواجبها قليلاً ، ومض بريق بارد من خلال عيونها الزرقاوين.

 

“اسرعي واركضي!” صرخت لي. ثم لفت ذراعيها مستخدمة صدرها لمواجهة فوهة المدفع.

 

انقلبت الصغيرة لوه فجأة ونهضت ، متحركة عدة عشرات من الأمتار بسرعة البرق ، واختفت على الفور دون أن تترك أثرا.

 

صُدمت لي من التغييرات المفاجئة التي حدثت. ومع ذلك ، عندما رأت أن الشخص الذي سيأتي هو مادلين ، شعرت على الفور بالراحة. منذ أن تم إزالة المخاطر بالفعل ، فإن جسدها الذي كان قد زاد بالفعل من طاقته وقدرته على التحمل لم يعد قادرًا على الصمود أكثر من ذلك ، وانهارت على الأرض.

صدمة ……………………………………………………

تحولت عيون لي على الفور من وجه الصغيرة لوه إلى صدرها ، وبعد ذلك أصبح وجهها شاحبًا على الفور. تم تفجير صدر الصغيرة لوه بالكامل تقريبًا ، لدرجة أنه يمكن رؤية الأعضاء الداخلية المتلوية!

 

 

 

تردد صوت صفير غريب من الهواء. طار ظل أسود من مسافة بعيدة بينما كان قريبًا من الأرض. عندما كان على بعد عدة مئات من الأمتار ، توقف جميع الجنود المختلقين عن الحركة ، واستداروا لينظروا إلى الشكل الأسود بتعبيرات مرهقة. لم يكن لديهم عواطف ، ولا ينبغي أن يشعروا بالخوف ، لكن غرائز حياتهم تجاوزت شريحة التحكم في الكمبيوتر ، والشعور بالضغط والخوف يشل بالفعل نظامهم العصبي بالكامل ، ويمنعهم من التزحزح شبرًا واحدًا ، ولم يستطيعون سوى مشاهدة السواد. اقترب الشخص منهم.

 

 

 

وقفت مادلين هناك ، ولم تُظهر أي نية للتحرك ، وبدلاً من ذلك كانت تتجه نحو الاتجاه الذي ركضت فيه الصغيرة لوه. تجعدت حواجبها قليلاً ، ومض بريق بارد من خلال عيونها الزرقاوين.

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط