نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.13

المغادرة

المغادرة

الفصل 18.13 – المغادرة

عاد تلميح من الضوء إلى عيني مادلين. خفضت رأسها ، وبعد ذلك بصوت با ، صدمت يد لي التي أمسكت طوقها قائلة ، “لا أعرف.”

 

بعد القضاء على أعداء يعادلون عدة أسراب ، اختار لي جاولي هذه الشجرة ، ثم جلس تحتها. مثل اللورد الذي أنهى لتوه يوم عمل ، أشعل سيجارة ، ثم أغمض عينيه بهدوء.

في الاتجاه التي كانت تشير إليه لي ، كانت فرقة من طراز عقارب الكارثة في عجلة من أمرها ، ومن الواضح أنها حسمت المعركة بالفعل إلى جانبهم. ومع ذلك ، عندما تقدم هذا الجيش قليلاً ، استدار فجأة ، مسرعًا نحو المسافة ، وبدأ بالفعل في الجري.

 

 

عندما تجاوزت لي جثة مادلين ، توقف لي عن الحركة. نظرت إلى وجه السيدة الشابة الخالي من التعابير ، وفجأة شدّت أسنانها ، وأمسكت بزوايا ملابسها ، مستخدمة صوت أجش في الهدير، “أين سو ؟! أين هو الآن ؟! “

على بعد عدة كيلومترات ، أصيب دياستر بخوف شديد عندما شاهد كميات كبيرة من مؤشرات الوحدة تختفي من الشاشة. كانت هذه كلها قوى حشد حقيقية ومسلحة حتى النخاع، وليس مجرد رمز على الكمبيوتر! لكن الآن ، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يزيلها بممحاة! من السرعة التي تم بها القضاء على القوات بمفردها ، كان لدى دياستر على الفور تخمين تقريبي لقوة العدو الجديد ، وأمر على الفور ما تبقى من الجيش بالانسحاب الكامل ، واتجاه التراجع بالطبع في الاتجاه المعاكس للمكان. بعد ذلك ، قطع دياستر علاقته بجيش الخط الأمامي ، وأمر القوات التي أمرها بالاحتفاظ بمواقعها.

 

 

 

في غضون ذلك ، استدارت مركبة القيادة ، وغادرت بأقصى سرعة تحت حماية عدد قليل من الدبابات. كان دياستر ينضم إلى القوة الرئيسية المنتجة حديثًا قبل العودة لمواجهة هذا العدو المجهول ؛ أن تكون قادرًا على العيش لبضعة أيام أخرى كان دائمًا أمرًا جيدًا.

بعد القضاء على أعداء يعادلون عدة أسراب ، اختار لي جاولي هذه الشجرة ، ثم جلس تحتها. مثل اللورد الذي أنهى لتوه يوم عمل ، أشعل سيجارة ، ثم أغمض عينيه بهدوء.

 

 

في واد لم يكن بعيدًا عن ساحة المعركة ، وجد ثلاثة أشخاص لي جاولي. كان هذا الرجل متكئًا على شجرة كبيرة نصفها محترقة ، نصف سيجارة مجعدة بالفعل تتدلى من فمه ، ورأسه ملتوي بعض الشيء ، كما لو كان يأخذ قيلولة بعد الظهر. تحت جسده كانت تربة داكنة ، ما يقارب من مائة ثقب رصاصة في جميع أنحاء جسده ، كل عضو داخلي تقريبًا منتفخ ، كل عظمة مكسورة. انهار حول هذه الشجرة أكثر من مائة جثة لجنود عقرب الكارثة. بالقرب من قدمي لي جاولي مباشرة ، وضع قائد من الدرجة الأولى من عقارب الكارثة. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها ، ولا يزال التعبير قبل الموت مجمداً على وجهه. وكان الجرح المميت عبارة عن خنجر طعن في صدره. في هذه الأثناء ، وفي مكان أبعد قليلاً ، كانت العديد من المركبات تحترق حاليًا.

 هزت مادلين رأسها ، ثم أزالت بقوة فكرة قوية من رأسها ، قائلة لنفسها ، “هذا الشيء الصغير … انسى الأمر ، إنه سو بعد كل شيء ، لذلك سأتركه!”

 

عندما اختفت الشجرة المحترقة تمامًا خلف الأفق ، عندها فقط سأل سيرفاناس بعناية ، “الاخت الكبيرة، هل سنتركها وراءنا هكذا؟ ستستغرق إصاباتها بعض الوقت للتعافي منها “.

بعد القضاء على أعداء يعادلون عدة أسراب ، اختار لي جاولي هذه الشجرة ، ثم جلس تحتها. مثل اللورد الذي أنهى لتوه يوم عمل ، أشعل سيجارة ، ثم أغمض عينيه بهدوء.

 

 

 

فقط ، كان هذا النوم أبديًا بالفعل. في هذه الأثناء ، عندما تم تدخين تلك السيجارة في منتصف الطريق فقط ، تم نقعها وإخمادها بالدم.

 

 

 

ترنحت لي نحو لي جاولي ، وجلست القرفصاء ، وأخرجت نصف سيجارة من فمه ، ولفتها في مناشف ورقية ، ثم وضعتها بعناية في جيبها المحكم. ثم وقفت ناظرة إليه بهدوء. بعد مرور عدة دقائق فقط ، صعدت إلى مركبة لم يتم حرقها بعد ، واستخدمت نصلها الطويل لإزالة خزان الزيت ، ثم سكبت الزيت مباشرة على جسم لي جاولي ومحيطه. تسببت هذه السلسلة من الحركات في حدوث نزيف مستمر في جسدها الذي تم ترقيعه بشكل صحيح بواسطة سيرفاناس ، لكن بدت لي غير مدركة تمامًا. فقط عندما أنهت كل هذا ، وجدت لي تلك السيجارة ، وأشعلتها ، ثم دخنتها بصمت ، ودخنتها حتى نهايتها.

أشارت لي إلى الشجرة المحترقة ، وهي تصرخ بكل ما لديها ، “لا علاقة له بي ، لكن افتح عينيك وانظر! أليست هذه مشكلة كبيرة أيضًا ؟! هل تخبريني أن هذا لا يهم أيضًا ؟! “

 

 

مدت أصابعها الطويلة والنحيلة. أخرجت السيجارة الذي انتهى حرقها قوسًا في الهواء ، وهبطت في الزيت.

 هزت مادلين رأسها ، ثم أزالت بقوة فكرة قوية من رأسها ، قائلة لنفسها ، “هذا الشيء الصغير … انسى الأمر ، إنه سو بعد كل شيء ، لذلك سأتركه!”

 

ردت مادلين بلا مبالاة ، “لقد قُتل الأعداء هنا بالكامل بالفعل ، لذا ستكون بخير ، لا فائدة لنا من البقاء. كما أنها لن تحبني ، ولا توجد طريقة لأحبها بأي شكل من الأشكال ، ولهذا السبب أصبح الوضع الآن على ما يرام. ومع ذلك ، إذا كنت تجرؤ على الانخراط في الأمور الخاصة بي مرة أخرى في المرة القادمة ، فهناك عدة مئات من الطرق من قسم المحاكمات التي يمكن أن تساعد في تقوية ذاكرتك.

وهكذا اشتعلت شعلة عظيمة غطت ذلك الوجه الذي عاش العديد من التغييرات.

 

 

 

جعل الضوء الناري وجه لي يتأرجح من مشرق إلى غامق. عندما وصلت النيران إلى ذروتها ، استدارت لي ، وغادرت بصمت. كان سيرفاناس يقف على بعد ، عض شفته السفلى برفق. كان وجه مادلين هادئًا وباردًا مثلجًا ، كما لو كانت تمثالًا من الفولاذ، عادت إلى الماضي عندما احتلت عرش القديس المقدس المظلم.

 

 

الفصل 18.13 – المغادرة

عندما تجاوزت لي جثة مادلين ، توقف لي عن الحركة. نظرت إلى وجه السيدة الشابة الخالي من التعابير ، وفجأة شدّت أسنانها ، وأمسكت بزوايا ملابسها ، مستخدمة صوت أجش في الهدير، “أين سو ؟! أين هو الآن ؟! “

 

 

 

عاد تلميح من الضوء إلى عيني مادلين. خفضت رأسها ، وبعد ذلك بصوت با ، صدمت يد لي التي أمسكت طوقها قائلة ، “لا أعرف.”

جعل الضوء الناري وجه لي يتأرجح من مشرق إلى غامق. عندما وصلت النيران إلى ذروتها ، استدارت لي ، وغادرت بصمت. كان سيرفاناس يقف على بعد ، عض شفته السفلى برفق. كان وجه مادلين هادئًا وباردًا مثلجًا ، كما لو كانت تمثالًا من الفولاذ، عادت إلى الماضي عندما احتلت عرش القديس المقدس المظلم.

 

جعل الضوء الناري وجه لي يتأرجح من مشرق إلى غامق. عندما وصلت النيران إلى ذروتها ، استدارت لي ، وغادرت بصمت. كان سيرفاناس يقف على بعد ، عض شفته السفلى برفق. كان وجه مادلين هادئًا وباردًا مثلجًا ، كما لو كانت تمثالًا من الفولاذ، عادت إلى الماضي عندما احتلت عرش القديس المقدس المظلم.

“أنت لا تعرفين؟ ها! أنت لا تعرفين؟ ” مدت لي يدها للاستيلاء على طوق مادلين مرة أخرى ، لكنها قوبلت بمجال قوة لا شكل له ، غير قادرة على الوصول إلى الأمام أكثر. انسى مدى ضعفها الآن ، حتى لو كانت في ذروتها ، دون تحضير كافٍ ، فقد تنسى أيضًا اختراق مجال القوة هذا. تراجعت لي خطوتين إلى الوراء ، وأشارت إلى أنف مادلين ، ثم قالت ، “في ذلك الوقت ، أحضرك معه ، لا تعتقدين أنني لا أعرف! الآن ، أنت تخبريني أنك لا تعرفين مكانه؟ “

 

 

 

قالت مادلين بلا مبالاة ، ” حيث ليس له علاقة بك.”

 

 

 

أشارت لي إلى الشجرة المحترقة ، وهي تصرخ بكل ما لديها ، “لا علاقة له بي ، لكن افتح عينيك وانظر! أليست هذه مشكلة كبيرة أيضًا ؟! هل تخبريني أن هذا لا يهم أيضًا ؟! “

 

 

ردت مادلين بلا مبالاة ، “لقد قُتل الأعداء هنا بالكامل بالفعل ، لذا ستكون بخير ، لا فائدة لنا من البقاء. كما أنها لن تحبني ، ولا توجد طريقة لأحبها بأي شكل من الأشكال ، ولهذا السبب أصبح الوضع الآن على ما يرام. ومع ذلك ، إذا كنت تجرؤ على الانخراط في الأمور الخاصة بي مرة أخرى في المرة القادمة ، فهناك عدة مئات من الطرق من قسم المحاكمات التي يمكن أن تساعد في تقوية ذاكرتك.

تدفقت البرودة الجليدية من خلال عيون مادلين اللازوردية ، وانتشرت نية قتل كثيفة ببطء ، وامتلأ الهواء على الفور بدماء شديدة جعلت من الصعب على المرء أن يتنفس.

 

 

ترنحت لي نحو لي جاولي ، وجلست القرفصاء ، وأخرجت نصف سيجارة من فمه ، ولفتها في مناشف ورقية ، ثم وضعتها بعناية في جيبها المحكم. ثم وقفت ناظرة إليه بهدوء. بعد مرور عدة دقائق فقط ، صعدت إلى مركبة لم يتم حرقها بعد ، واستخدمت نصلها الطويل لإزالة خزان الزيت ، ثم سكبت الزيت مباشرة على جسم لي جاولي ومحيطه. تسببت هذه السلسلة من الحركات في حدوث نزيف مستمر في جسدها الذي تم ترقيعه بشكل صحيح بواسطة سيرفاناس ، لكن بدت لي غير مدركة تمامًا. فقط عندما أنهت كل هذا ، وجدت لي تلك السيجارة ، وأشعلتها ، ثم دخنتها بصمت ، ودخنتها حتى نهايتها.

“هل تريدين قتلي؟” ضحكت لي ببرود ، ولم تخشى قوة مادلين أو نية القتل على الإطلاق.

 

 

 

سحبت مادلين نية القتل. نظرت إلى لي التي كانت مثل اللهب ، ثم قالت ، “يمكنك أيضًا أن تعتبرين امرأته ، لذلك لن أقتلك. ومع ذلك ، فهو لا يدين لك بأي شيء ، ولا يدين لي بأي شيء. في هذا العالم ، لا يدين لأحد بأي شيء! “

أشارت لي إلى الشجرة المحترقة ، وهي تصرخ بكل ما لديها ، “لا علاقة له بي ، لكن افتح عينيك وانظر! أليست هذه مشكلة كبيرة أيضًا ؟! هل تخبريني أن هذا لا يهم أيضًا ؟! “

 

توقفت مادلين فجأة مما جعل سيرفاناس يقفز بخوف! ألقى نظرة على تعبيرات السيدة الشابة ، واكتشف أنها كانت تفكر في شيء ما ، شيء يبدو أنه لا علاقة له بنفسه ، وعندها فقط هدأ.

بعد التحدث ، استدارت مادلين ، وأخذت سيرفاناس في المسافة. على الأرض البرية العظيمة ، خلف الشخصيات التي تختفي تدريجيًا ، فقط علامة سيف متعرجة كانت تشير إلى رحيلهم.

 

 

 

عندما اختفت الشجرة المحترقة تمامًا خلف الأفق ، عندها فقط سأل سيرفاناس بعناية ، “الاخت الكبيرة، هل سنتركها وراءنا هكذا؟ ستستغرق إصاباتها بعض الوقت للتعافي منها “.

عاد تلميح من الضوء إلى عيني مادلين. خفضت رأسها ، وبعد ذلك بصوت با ، صدمت يد لي التي أمسكت طوقها قائلة ، “لا أعرف.”

 

 

ردت مادلين بلا مبالاة ، “لقد قُتل الأعداء هنا بالكامل بالفعل ، لذا ستكون بخير ، لا فائدة لنا من البقاء. كما أنها لن تحبني ، ولا توجد طريقة لأحبها بأي شكل من الأشكال ، ولهذا السبب أصبح الوضع الآن على ما يرام. ومع ذلك ، إذا كنت تجرؤ على الانخراط في الأمور الخاصة بي مرة أخرى في المرة القادمة ، فهناك عدة مئات من الطرق من قسم المحاكمات التي يمكن أن تساعد في تقوية ذاكرتك.

اهتز جسد سيرفاناس بخفة ، ولم يعد يجرؤ على القول. كان الأمر إلى الحد الذي لم يكن يعرف فيه من أين حصل على الشجاعة في ذلك الوقت ، وكان في الواقع جريئًا على إنشاء مجال قوة دفاعية بين لي ومادلين.

 

عندما تجاوزت لي جثة مادلين ، توقف لي عن الحركة. نظرت إلى وجه السيدة الشابة الخالي من التعابير ، وفجأة شدّت أسنانها ، وأمسكت بزوايا ملابسها ، مستخدمة صوت أجش في الهدير، “أين سو ؟! أين هو الآن ؟! “

اهتز جسد سيرفاناس بخفة ، ولم يعد يجرؤ على القول. كان الأمر إلى الحد الذي لم يكن يعرف فيه من أين حصل على الشجاعة في ذلك الوقت ، وكان في الواقع جريئًا على إنشاء مجال قوة دفاعية بين لي ومادلين.

 

 

 

توقفت مادلين فجأة مما جعل سيرفاناس يقفز بخوف! ألقى نظرة على تعبيرات السيدة الشابة ، واكتشف أنها كانت تفكر في شيء ما ، شيء يبدو أنه لا علاقة له بنفسه ، وعندها فقط هدأ.

بعد القضاء على أعداء يعادلون عدة أسراب ، اختار لي جاولي هذه الشجرة ، ثم جلس تحتها. مثل اللورد الذي أنهى لتوه يوم عمل ، أشعل سيجارة ، ثم أغمض عينيه بهدوء.

 

 

 هزت مادلين رأسها ، ثم أزالت بقوة فكرة قوية من رأسها ، قائلة لنفسها ، “هذا الشيء الصغير … انسى الأمر ، إنه سو بعد كل شيء ، لذلك سأتركه!”

 

 

عندما تجاوزت لي جثة مادلين ، توقف لي عن الحركة. نظرت إلى وجه السيدة الشابة الخالي من التعابير ، وفجأة شدّت أسنانها ، وأمسكت بزوايا ملابسها ، مستخدمة صوت أجش في الهدير، “أين سو ؟! أين هو الآن ؟! “

ومع ذلك ، على الرغم من أنها اتخذت هذا القرار ، إلا أن تعبير مادلين أصبح أكثر قتامة. كلما فكرت في الشيء الصغير الذي هرب على الفور ، ظهر ضغط غامض على الفور في عقلها. ذكرتها سنواتها العديدة من الحدس بشكل غامض أن هذا القرار قد يكون خطأً على الأرجح.

 

 

 

 

 

 

 

 

ترنحت لي نحو لي جاولي ، وجلست القرفصاء ، وأخرجت نصف سيجارة من فمه ، ولفتها في مناشف ورقية ، ثم وضعتها بعناية في جيبها المحكم. ثم وقفت ناظرة إليه بهدوء. بعد مرور عدة دقائق فقط ، صعدت إلى مركبة لم يتم حرقها بعد ، واستخدمت نصلها الطويل لإزالة خزان الزيت ، ثم سكبت الزيت مباشرة على جسم لي جاولي ومحيطه. تسببت هذه السلسلة من الحركات في حدوث نزيف مستمر في جسدها الذي تم ترقيعه بشكل صحيح بواسطة سيرفاناس ، لكن بدت لي غير مدركة تمامًا. فقط عندما أنهت كل هذا ، وجدت لي تلك السيجارة ، وأشعلتها ، ثم دخنتها بصمت ، ودخنتها حتى نهايتها.

 

“أنت لا تعرفين؟ ها! أنت لا تعرفين؟ ” مدت لي يدها للاستيلاء على طوق مادلين مرة أخرى ، لكنها قوبلت بمجال قوة لا شكل له ، غير قادرة على الوصول إلى الأمام أكثر. انسى مدى ضعفها الآن ، حتى لو كانت في ذروتها ، دون تحضير كافٍ ، فقد تنسى أيضًا اختراق مجال القوة هذا. تراجعت لي خطوتين إلى الوراء ، وأشارت إلى أنف مادلين ، ثم قالت ، “في ذلك الوقت ، أحضرك معه ، لا تعتقدين أنني لا أعرف! الآن ، أنت تخبريني أنك لا تعرفين مكانه؟ “

 

 

 

مدت أصابعها الطويلة والنحيلة. أخرجت السيجارة الذي انتهى حرقها قوسًا في الهواء ، وهبطت في الزيت.

 

 

 

 

 

 

 

“أنت لا تعرفين؟ ها! أنت لا تعرفين؟ ” مدت لي يدها للاستيلاء على طوق مادلين مرة أخرى ، لكنها قوبلت بمجال قوة لا شكل له ، غير قادرة على الوصول إلى الأمام أكثر. انسى مدى ضعفها الآن ، حتى لو كانت في ذروتها ، دون تحضير كافٍ ، فقد تنسى أيضًا اختراق مجال القوة هذا. تراجعت لي خطوتين إلى الوراء ، وأشارت إلى أنف مادلين ، ثم قالت ، “في ذلك الوقت ، أحضرك معه ، لا تعتقدين أنني لا أعرف! الآن ، أنت تخبريني أنك لا تعرفين مكانه؟ “

 

ومع ذلك ، على الرغم من أنها اتخذت هذا القرار ، إلا أن تعبير مادلين أصبح أكثر قتامة. كلما فكرت في الشيء الصغير الذي هرب على الفور ، ظهر ضغط غامض على الفور في عقلها. ذكرتها سنواتها العديدة من الحدس بشكل غامض أن هذا القرار قد يكون خطأً على الأرجح.

الترجمة: Hunter 

وهكذا اشتعلت شعلة عظيمة غطت ذلك الوجه الذي عاش العديد من التغييرات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط