نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.14

المغادرة

المغادرة

الفصل 18.14 – المغادرة

 

 

 

عندما حل الليل ، استمرت الحياة في بوابة الفولاذ كالمعتاد دون فرق كبير. تم عزل كل لهب الحرب بالخارج ولم يؤثر على هذا المكان.

 

كانت الليلة طويلة للغاية.

تحت ظلام الليل ، وقفت مادلين أمام فيلا صغيرة مؤثثة بشكل دافئ. قامت بتكبير حجم هذا المنزل الصغير ، ثم مدت يدها لفتح الباب. فتحت الباب على الفور بصمت. يمكن للمرء أن يرى أن القفل قد كسر إلى قطعتين ، وأن الأسطح املس مثل المرآة.

 

 

اين كان سو؟ في الواقع ، كان لهذا السؤال إجابة لفترة طويلة. كانت آثاره الأخيرة على وجه التحديد في أعماق صدر مادلين. لهذا السبب ، عندما يحل الظلام ، كانت مادلين تعانق نفسها دائمًا.

كان في الداخل غرفة معيشة صغيرة ، وطاولة القهوة مغطاة بقطعة قماش ، وعليها جميع أنواع مكونات الأسلحة النارية. جلس كين على الأريكة ، يركز اهتمامه حاليًا بشكل كامل على تنظيف أحد المكونات. فقط عندما تم إلقاء شخصية مادلين على طاولة القهوة ، لاحظ ظهور شخص آخر في الغرفة. رفع كين رأسه فجأة ، ووضع يده اليمنى بهدوء على ساقيه ، وفقط بعد أن رأى أنها مادلين ، أطلق أنفاسه من الراحة. وقف بمفاجأة سارة قائلاً: “لقد عدت! أين القائد؟

 

 

الترجمة: Hunter 

لم ترد مادلين ، وبدلاً من ذلك نظرت بعناية إلى كين. بعد فترة فقط قالت ، “جيناتك بالفعل غير مستقرة للغاية ، إذا استخدمت قدراتك أكثر من ذلك ، فسوف تنهار في غضون نصف عام. إذا كنت تعتني بنفسك بشكل صحيح ، فيمكنك أن تعيش أربع أو خمس سنوات أخرى “.

 

 

ضحك كين ، ثم قال ، “إن عدم استخدام القدرات لن يفيد! على الأقل ، لا بد لي من إصلاح نصل لي بين الحين والآخر. لقد أصيبت ببساطة بالجنون ، ودائما ما تعود مغطاة بالإصابات. عدم امتلاك سلاح جيد لن يفيد “.

في وقت متأخر من الليل كان وقتها بمفردها. كان سيرفاناس يخفي نفسه بهدوء لتجنب إزعاجها.

 

في الظلام ، عندما سمع سيرفاناس صوت قطرات من مكان مجهول ، لم يستطع إلا أن يعض على شفتيه الشاحبتين تمامًا.

”القدرة على التشكيل؟ إذا كنا نتحدث عن نصلها ، إذا استخدمت قدرتك ثلاث مرات أخرى ، فسوف تتعرض للانهيار الجيني “. قالت مادلين.

 

 

”القدرة على التشكيل؟ إذا كنا نتحدث عن نصلها ، إذا استخدمت قدرتك ثلاث مرات أخرى ، فسوف تتعرض للانهيار الجيني “. قالت مادلين.

ضحك كين ، ثم قال بطريقة خالية من الهموم ، “لا بأس! أنا شخص من البرية ، لذلك لم أتوقع أن أعيش حتى بعد الثلاثين من عمري. لقد تجاوزت الأربعين من عمري بالفعل ، وقد عشت بالفعل لفترة كافية. ليس لدي أي قدرات أخرى ، فقط قادر على استخدام هذا النوع من الأساليب للمساعدة في حماية هذا الجزء من القائد المؤسس المتخلف “.

 

 

 

أومأت مادلين برأسها ، ثم قالت ، “إنه جيد طالما أنك تفهم. اذا سأرحل “.

ضحك كين ، ثم قال بطريقة خالية من الهموم ، “لا بأس! أنا شخص من البرية ، لذلك لم أتوقع أن أعيش حتى بعد الثلاثين من عمري. لقد تجاوزت الأربعين من عمري بالفعل ، وقد عشت بالفعل لفترة كافية. ليس لدي أي قدرات أخرى ، فقط قادر على استخدام هذا النوع من الأساليب للمساعدة في حماية هذا الجزء من القائد المؤسس المتخلف “.

 

 

“انتظر! أين القائد؟”  نادى كين مادلين ، سأل على وجه السرعة.

 

 

“لا اعرف ايضا.” قالت مادلين. ثم دفعت الباب وغادرت. هز كين رأسه بابتسامة مريرة ، جالسًا على الأريكة بلا حول ولا قوة.

 

 

 

كان سيرفاناس ينتظر خارج الباب. عندما رأى مادلين تخرج ، تبعها ، واختفى في الظلام.

أومأت مادلين برأسها ، ثم قالت ، “إنه جيد طالما أنك تفهم. اذا سأرحل “.

 

“لا اعرف ايضا.” قالت مادلين. ثم دفعت الباب وغادرت. هز كين رأسه بابتسامة مريرة ، جالسًا على الأريكة بلا حول ولا قوة.

كانت الليلة طويلة للغاية.

الفصل 18.14 – المغادرة

 

لم ترد مادلين ، وبدلاً من ذلك نظرت بعناية إلى كين. بعد فترة فقط قالت ، “جيناتك بالفعل غير مستقرة للغاية ، إذا استخدمت قدراتك أكثر من ذلك ، فسوف تنهار في غضون نصف عام. إذا كنت تعتني بنفسك بشكل صحيح ، فيمكنك أن تعيش أربع أو خمس سنوات أخرى “.

في منزل مهجور ، جلست مادلين على السطح وهي تمسك ركبتيها ووجهها مدفون خلف ركبتيها. ارتفع شعرها الطويل الرمادي الفضي وسقط في مهب الرياح ، وأجزاء من التألق النجمي تتأرجح ، ولم تختفي إلا بعد أن قطعوا مسافة بعيدة. انبعث وهج خافت من الإشعاع من السحب في السماء ، مما حدد شكلها الظلي الذي أعطى القليل من الجمال الكئيب.

 

 

 

كان سيرفاناس في غرفة ، مستلقيًا بهدوء هناك ، ناظرًا إلى السقف المغطى بالغبار ، غير معروف ما كان يفكر فيه.

كان في الداخل غرفة معيشة صغيرة ، وطاولة القهوة مغطاة بقطعة قماش ، وعليها جميع أنواع مكونات الأسلحة النارية. جلس كين على الأريكة ، يركز اهتمامه حاليًا بشكل كامل على تنظيف أحد المكونات. فقط عندما تم إلقاء شخصية مادلين على طاولة القهوة ، لاحظ ظهور شخص آخر في الغرفة. رفع كين رأسه فجأة ، ووضع يده اليمنى بهدوء على ساقيه ، وفقط بعد أن رأى أنها مادلين ، أطلق أنفاسه من الراحة. وقف بمفاجأة سارة قائلاً: “لقد عدت! أين القائد؟

 

عندما حل الليل ، استمرت الحياة في بوابة الفولاذ كالمعتاد دون فرق كبير. تم عزل كل لهب الحرب بالخارج ولم يؤثر على هذا المكان.

اين كان سو؟

تمامًا مثل ما كانت تفعله الآن.

 

 

تجول هذا السؤال مرارًا وتكرارًا في بحر وعي مادلين ، الذي يستحيل التخلص منه. هذه الليلة ، لا ، ليس فقط هذه الليلة ، كل ليلة تقريبًا ، فقط عندما تعانق نفسها لن تشعر بعد الآن بالبرودة والوحدة. ومع ذلك ، من أعماق صدرها ، كل دقيقة ، سيكون هناك دائمًا نبض قوي ، سيل من الطاقة الذي لا يمكن إيقافه يعلن وجوده. النواة وقلبها متشابكان معًا ، مكونين جسدًا واحدًا ، لم يعد بينهما فرق يمكن تمييزه. هذا القلب لم يكن لها ، لكنه كان كذلك. منذ اللحظة التي دخلت فيها جسدها ، استوعبت بشكل طبيعي العديد من استخداماتها. مع اندماج النواة وقلب الظلام تدريجياً ، زاد مستوى سلطتها بشكل مستمر أيضًا. على أقل تقدير ، عندما كان قلب الظلام في جسد سو ، لم يتم فتح هذه السلطة العليا.

 

 

”القدرة على التشكيل؟ إذا كنا نتحدث عن نصلها ، إذا استخدمت قدرتك ثلاث مرات أخرى ، فسوف تتعرض للانهيار الجيني “. قالت مادلين.

مع كل نبضة في قلبها ، كان ذلك يعني طاقة لا نهاية لها وقوة عظيمة. ومع ذلك ، عندما شعرت مادلين بنبضها ، كانت تشعر دائمًا كما لو أن عينيها ستصابان بألم لا يمكن السيطرة عليهما. عندما يحدث هذا ، كان بإمكانها فقط النظر إلى السماء والانتظار حتى يمر هذا الشعور ، أو ، كما هو الحال الآن ، دفن رأسها في ركبتيها.

 

 

عندما حل الليل ، استمرت الحياة في بوابة الفولاذ كالمعتاد دون فرق كبير. تم عزل كل لهب الحرب بالخارج ولم يؤثر على هذا المكان.

في وقت متأخر من الليل كان وقتها بمفردها. كان سيرفاناس يخفي نفسه بهدوء لتجنب إزعاجها.

 

ضحك كين ، ثم قال بطريقة خالية من الهموم ، “لا بأس! أنا شخص من البرية ، لذلك لم أتوقع أن أعيش حتى بعد الثلاثين من عمري. لقد تجاوزت الأربعين من عمري بالفعل ، وقد عشت بالفعل لفترة كافية. ليس لدي أي قدرات أخرى ، فقط قادر على استخدام هذا النوع من الأساليب للمساعدة في حماية هذا الجزء من القائد المؤسس المتخلف “.

اين كان سو؟ في الواقع ، كان لهذا السؤال إجابة لفترة طويلة. كانت آثاره الأخيرة على وجه التحديد في أعماق صدر مادلين. لهذا السبب ، عندما يحل الظلام ، كانت مادلين تعانق نفسها دائمًا.

في منزل مهجور ، جلست مادلين على السطح وهي تمسك ركبتيها ووجهها مدفون خلف ركبتيها. ارتفع شعرها الطويل الرمادي الفضي وسقط في مهب الرياح ، وأجزاء من التألق النجمي تتأرجح ، ولم تختفي إلا بعد أن قطعوا مسافة بعيدة. انبعث وهج خافت من الإشعاع من السحب في السماء ، مما حدد شكلها الظلي الذي أعطى القليل من الجمال الكئيب.

 

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، عندما لا يتمكن الليل وعناقها من تدفئة قلبها الذي تمزق منذ فترة طويلة ، كانت تداعب السيف الثقيل بلطف ، وتترك حافة السيف الخشنة تقطع راحة يدها ، وتشاهد الدم البارد يتناثر فوق جسد السيف ، مما يترك الألم النافذ للعظام ينشط أعصابها المخدرة الطويلة.

مع كل نبضة في قلبها ، كان ذلك يعني طاقة لا نهاية لها وقوة عظيمة. ومع ذلك ، عندما شعرت مادلين بنبضها ، كانت تشعر دائمًا كما لو أن عينيها ستصابان بألم لا يمكن السيطرة عليهما. عندما يحدث هذا ، كان بإمكانها فقط النظر إلى السماء والانتظار حتى يمر هذا الشعور ، أو ، كما هو الحال الآن ، دفن رأسها في ركبتيها.

 

تمامًا مثل ما كانت تفعله الآن.

تمامًا مثل ما كانت تفعله الآن.

الترجمة: Hunter 

 

 

في الظلام ، عندما سمع سيرفاناس صوت قطرات من مكان مجهول ، لم يستطع إلا أن يعض على شفتيه الشاحبتين تمامًا.

 

 

“انتظر! أين القائد؟”  نادى كين مادلين ، سأل على وجه السرعة.

 

 

 

 

 

مع كل نبضة في قلبها ، كان ذلك يعني طاقة لا نهاية لها وقوة عظيمة. ومع ذلك ، عندما شعرت مادلين بنبضها ، كانت تشعر دائمًا كما لو أن عينيها ستصابان بألم لا يمكن السيطرة عليهما. عندما يحدث هذا ، كان بإمكانها فقط النظر إلى السماء والانتظار حتى يمر هذا الشعور ، أو ، كما هو الحال الآن ، دفن رأسها في ركبتيها.

 

 

 

في وقت متأخر من الليل كان وقتها بمفردها. كان سيرفاناس يخفي نفسه بهدوء لتجنب إزعاجها.

 

تجول هذا السؤال مرارًا وتكرارًا في بحر وعي مادلين ، الذي يستحيل التخلص منه. هذه الليلة ، لا ، ليس فقط هذه الليلة ، كل ليلة تقريبًا ، فقط عندما تعانق نفسها لن تشعر بعد الآن بالبرودة والوحدة. ومع ذلك ، من أعماق صدرها ، كل دقيقة ، سيكون هناك دائمًا نبض قوي ، سيل من الطاقة الذي لا يمكن إيقافه يعلن وجوده. النواة وقلبها متشابكان معًا ، مكونين جسدًا واحدًا ، لم يعد بينهما فرق يمكن تمييزه. هذا القلب لم يكن لها ، لكنه كان كذلك. منذ اللحظة التي دخلت فيها جسدها ، استوعبت بشكل طبيعي العديد من استخداماتها. مع اندماج النواة وقلب الظلام تدريجياً ، زاد مستوى سلطتها بشكل مستمر أيضًا. على أقل تقدير ، عندما كان قلب الظلام في جسد سو ، لم يتم فتح هذه السلطة العليا.

 

 

 

اين كان سو؟ في الواقع ، كان لهذا السؤال إجابة لفترة طويلة. كانت آثاره الأخيرة على وجه التحديد في أعماق صدر مادلين. لهذا السبب ، عندما يحل الظلام ، كانت مادلين تعانق نفسها دائمًا.

 

 

الترجمة: Hunter 

اين كان سو؟

 

 

“انتظر! أين القائد؟”  نادى كين مادلين ، سأل على وجه السرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط