الاصطدام
الفصل 19.1 – الاصطدام
في أعماق الغابة المطيرة ، رفع كيبيل يده فجأة. توقف العشرات من الجنود الذين يقفون خلفه على الفور ، وفي تلك اللحظة وجدوا غطاءً بالفعل. بعد ذلك بقليل ، يمكن سماع أصوات شوا شوا ؛ من الواضح أنه كان هناك صف من القوات يتحرك عبر الغابة. في غمضة عين ، ابعد رجل قوي المظهر الشجيرات جانباً ، وخرج. كانت بشرته داكنة ، وعضلاته تطورت لذا بدت سترته التكتيكية وكأنها ستنفجر. كانت هناك طبقة من الشحوم على جلده ، وعمامة مموهة ملفوفة حول رأسه.
ومع ذلك ، كان أمر سو واضحًا للغاية ، ولم يجرؤ كيبيل على إظهار أدنى قدر من العصيان. لقد فهم بوضوح أنه كثمن للحصول على قدرات قوية ، أصبح سو بالفعل سيدًا لا يمكنه عصيانه. طالما أنه أظهر أي أفكار عن عدم الولاء ، فإنه سيواجه على الفور خطر الانهيار الجيني. لم يكن هذا صحيحًا بالنسبة لـ كيبيل فقط ، فقد واجه كل من حصل على القوة من خلال دم سو نفسه مشكلة مماثلة. بعد قبول دم سو ، خضعت أجسادهم لتغييرات طفيفة. لم يشك كيبيل للحظة في أن سو زرع شيئًا ما إلى جانب القدرة التي مُنحت. كان للقتال ضد جيش النخبة للمارشال بعض الآمال في البقاء على قيد الحياة ، في حين أن نتيجة خيانة سو كانت بالتأكيد الموت ، وقد تكون هذه العملية طويلة للغاية.
عندما خرج من الشجيرات ، توقف على الفور ، ملاحظًا محيطه بعناية بينما كان يشير إلى خلفه. نتيجة لذلك ، تحركت الشخصيات البشرية في الغابة المطيرة ، ووصلت أكثر من عشرة شخصيات قوية خلف الأشجار.
سحب الذكر في المقدمة النصل القصير خلف خصره ، ثم جلس ببطء إلى أسفل. نفضت يداه الحشائش التي تغطي الأرض ، ثم التقط قطعة قماش ممزقة ، وتفحصها بعناية. فجأة رفع رأسه ، لكن عندما كان على وشك الصراخ ، اجتاح سوط طويل بالفعل بصمت ، ملتفا حول رقبته مثل أفعى سامة ، قاطعا عظام رقبته بصوت تكسر.
عندما سمع صوت هذه الذئاب ، شعر كيبيل بثقة أكبر في مواجهة جيش النخبة للمارشال ديبايور. كان هذا ، طالما أنهم لم يغادروا هذه الغابة المطيرة.
اندلعت طلقات نارية على الفور في الغابة المطيرة. بدأ المزيد من الجنود في التحرك بقوة ورشاقة بين الغابة ، حتى أن أصوات الخناجر تتصادم متجاوزة الطلقات النارية. كانت المعركة شديدة وقصيرة ، وتلاشت صيحات القتل تدريجياً بعد دقائق قليلة. تحرك كيبيل عبر الغابة المطيرة مثل الدب الأسود ، وقتل الأعداء القلائل الذين كانوا يحاولون الهروب واحدًا تلو الآخر. كان ثمن هذه المعركة قتيلاً واحداً وإصابة أربعة بجروح خطيرة ، لكن قوات العدو التي يبلغ قوامها عشرين فرداً أبيدت بالكامل. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الإنجازات القتالية لم يجلب أي رضا لـ كيبيل ، لأنهم عانوا بالفعل من خسائر عندما كان بجانبهم ضعف عدد الرجال وحتى ثلاثة مساعدين. جاءت الوفيات من التنسيق الممتاز للعدو ومهاراته التكتيكية الاستثنائية ، وليس من قدراتهم الجبارة.
جمع الجنود تحت قيادته جثث العدو معًا ، ثم أزالوا الأسلحة والذخائر التي كانوا يحملونها. جلس كيبيل في القرفصاء بجوار جثة جندي طويل وقوي ، ثم مزق السترة التكتيكية بيديه العاريتين ليكشف عن علامة الرماح المتقاطع على عظمة الترقوة ، ثم أطلق تنهيدة خفيفة.
كان هؤلاء من صيادي المرتفعات ، أحد أكثر قوات المارشال ديبايور نخبة ، فلا عجب أنهم كانوا من الصعب للغاية التعامل معهم. فقط ، كانت هذه الغابة المطيرة تقع غرب مدينة زايلور ، على بعد بضعة كيلومترات من معسكر المارشال ديبايور. لم يتوقع كيبيل أبدًا مواجهة جيش المارشال بهذه السرعة ، وأصبح وجهه محبطًا للغاية. بصفته حاكما سابقًا ، لم يعتقد بالتأكيد أن هؤلاء الجنود المتراخيين على الحدود يمكن مقارنتهم بجنود نخبة ديبايور. علاوة على ذلك ، إذا ظهر هؤلاء المحاربون رفيعوا المستوى تحت قيادة المارشال ، فإن كيبيل لم يكن يعرف حتى ما إذا كان هو نفسه سيكون ند لهم.
ومع ذلك ، كان أمر سو واضحًا للغاية ، ولم يجرؤ كيبيل على إظهار أدنى قدر من العصيان. لقد فهم بوضوح أنه كثمن للحصول على قدرات قوية ، أصبح سو بالفعل سيدًا لا يمكنه عصيانه. طالما أنه أظهر أي أفكار عن عدم الولاء ، فإنه سيواجه على الفور خطر الانهيار الجيني. لم يكن هذا صحيحًا بالنسبة لـ كيبيل فقط ، فقد واجه كل من حصل على القوة من خلال دم سو نفسه مشكلة مماثلة. بعد قبول دم سو ، خضعت أجسادهم لتغييرات طفيفة. لم يشك كيبيل للحظة في أن سو زرع شيئًا ما إلى جانب القدرة التي مُنحت. كان للقتال ضد جيش النخبة للمارشال بعض الآمال في البقاء على قيد الحياة ، في حين أن نتيجة خيانة سو كانت بالتأكيد الموت ، وقد تكون هذه العملية طويلة للغاية.
في هذا الوقت ، سار مساعد إلى جانب كيبيل ، وأخبره ببعض الأشياء بصوت هادئ. استدار كيبيل ورأى الأعضاء الثلاثة المصابين بجروح بالغة والذين كانوا يرقدون في منطقة خالية أبعد قليلاً. كانوا يتأوهون باستمرار ، والجروح الهائلة ، سرعان ما غرقوا في الدم. كان من الواضح أنهم لم يعودوا قادرين على القتال بعد الآن ، وكان التحرك مع بقية الجيش أمرًا صعبًا. حتى لو تعافوا ، فقد تظل هناك آثار متبقية.
هل استغرقوا عامين أو ثلاثة حتى ينضجوا؟ كم أنتجت كل دورة؟ لم تكن هذه المسائل الرياضية من نوع كيبيل القوي ، إذا كانت قوتها الإنجابية هي نفسها مثل الذئاب الطبيعية المتحولة ، فسيكون ذلك مذهلاً بما فيه الكفاية.
ومع ذلك ، كان أمر سو واضحًا للغاية ، ولم يجرؤ كيبيل على إظهار أدنى قدر من العصيان. لقد فهم بوضوح أنه كثمن للحصول على قدرات قوية ، أصبح سو بالفعل سيدًا لا يمكنه عصيانه. طالما أنه أظهر أي أفكار عن عدم الولاء ، فإنه سيواجه على الفور خطر الانهيار الجيني. لم يكن هذا صحيحًا بالنسبة لـ كيبيل فقط ، فقد واجه كل من حصل على القوة من خلال دم سو نفسه مشكلة مماثلة. بعد قبول دم سو ، خضعت أجسادهم لتغييرات طفيفة. لم يشك كيبيل للحظة في أن سو زرع شيئًا ما إلى جانب القدرة التي مُنحت. كان للقتال ضد جيش النخبة للمارشال بعض الآمال في البقاء على قيد الحياة ، في حين أن نتيجة خيانة سو كانت بالتأكيد الموت ، وقد تكون هذه العملية طويلة للغاية.
كان وجه كيبيل محبطًا ، وإبهامه يتحرك من خلال حلقه. الآن ، لم يكن بحاجة إلى أي أعباء.
ترددت اصوات انفجارات فجأة حتى من بعيد! تبع ذلك طلقات نارية مركزة ، لكنها تلاشت بعد فترة وجيزة.
كان تعبير كيبيل غريبًا بعض الشيء. بصوت باهت ، بصق فمًا مليئًا بالبصاق ، تمتم ، “اللعينة … أصبحت قدرات الفتاة الصغيرة أقوى مرة أخرى!”
كان وجه كيبيل محبطًا ، وإبهامه يتحرك من خلال حلقه. الآن ، لم يكن بحاجة إلى أي أعباء.
أصبحت الغابة المطيرة أكثر قتامة ، ترددت صرخات حزينة للوحوش من وقت لآخر ، عبر الغابة. لم يكن كيبيل غير معتاد على هذه الصرخات ، مع العلم أنها جاءت من تلك المخلوقات الغريبة الشبيهة بالذئب التي ظهرت سابقًا بجانب سو. لقد كان أكثر وعياً بأنهم يمتلكون ذكاءً مخيفًا ، لدرجة أن كيبيل كان يشتبه في أنهم ربما يكونون أكثر ذكاءً منه. من الواضح أن كيبيل كان يعلم أن الأسلحة البيولوجية كانت أهم أسرار معبد إله الشمس ، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي أسلحة بيولوجية أكثر ذكاءً من البشر. ستصبح الغابة المطيرة عالم هذه الذئاب عاجلاً أم آجلاً ، والشيء الوحيد الذي لم يكن مؤكدًا هو الوقت ، بينما هذه المرة تم تحديدها من خلال دورات تكاثرها.
هل استغرقوا عامين أو ثلاثة حتى ينضجوا؟ كم أنتجت كل دورة؟ لم تكن هذه المسائل الرياضية من نوع كيبيل القوي ، إذا كانت قوتها الإنجابية هي نفسها مثل الذئاب الطبيعية المتحولة ، فسيكون ذلك مذهلاً بما فيه الكفاية.
عندما سمع صوت هذه الذئاب ، شعر كيبيل بثقة أكبر في مواجهة جيش النخبة للمارشال ديبايور. كان هذا ، طالما أنهم لم يغادروا هذه الغابة المطيرة.
ومع ذلك ، كان أمر سو واضحًا للغاية ، ولم يجرؤ كيبيل على إظهار أدنى قدر من العصيان. لقد فهم بوضوح أنه كثمن للحصول على قدرات قوية ، أصبح سو بالفعل سيدًا لا يمكنه عصيانه. طالما أنه أظهر أي أفكار عن عدم الولاء ، فإنه سيواجه على الفور خطر الانهيار الجيني. لم يكن هذا صحيحًا بالنسبة لـ كيبيل فقط ، فقد واجه كل من حصل على القوة من خلال دم سو نفسه مشكلة مماثلة. بعد قبول دم سو ، خضعت أجسادهم لتغييرات طفيفة. لم يشك كيبيل للحظة في أن سو زرع شيئًا ما إلى جانب القدرة التي مُنحت. كان للقتال ضد جيش النخبة للمارشال بعض الآمال في البقاء على قيد الحياة ، في حين أن نتيجة خيانة سو كانت بالتأكيد الموت ، وقد تكون هذه العملية طويلة للغاية.
في أعماق الغابة المطيرة ، رفع كيبيل يده فجأة. توقف العشرات من الجنود الذين يقفون خلفه على الفور ، وفي تلك اللحظة وجدوا غطاءً بالفعل. بعد ذلك بقليل ، يمكن سماع أصوات شوا شوا ؛ من الواضح أنه كان هناك صف من القوات يتحرك عبر الغابة. في غمضة عين ، ابعد رجل قوي المظهر الشجيرات جانباً ، وخرج. كانت بشرته داكنة ، وعضلاته تطورت لذا بدت سترته التكتيكية وكأنها ستنفجر. كانت هناك طبقة من الشحوم على جلده ، وعمامة مموهة ملفوفة حول رأسه.
اندلعت طلقات نارية على الفور في الغابة المطيرة. بدأ المزيد من الجنود في التحرك بقوة ورشاقة بين الغابة ، حتى أن أصوات الخناجر تتصادم متجاوزة الطلقات النارية. كانت المعركة شديدة وقصيرة ، وتلاشت صيحات القتل تدريجياً بعد دقائق قليلة. تحرك كيبيل عبر الغابة المطيرة مثل الدب الأسود ، وقتل الأعداء القلائل الذين كانوا يحاولون الهروب واحدًا تلو الآخر. كان ثمن هذه المعركة قتيلاً واحداً وإصابة أربعة بجروح خطيرة ، لكن قوات العدو التي يبلغ قوامها عشرين فرداً أبيدت بالكامل. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الإنجازات القتالية لم يجلب أي رضا لـ كيبيل ، لأنهم عانوا بالفعل من خسائر عندما كان بجانبهم ضعف عدد الرجال وحتى ثلاثة مساعدين. جاءت الوفيات من التنسيق الممتاز للعدو ومهاراته التكتيكية الاستثنائية ، وليس من قدراتهم الجبارة.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، كان أمر سو واضحًا للغاية ، ولم يجرؤ كيبيل على إظهار أدنى قدر من العصيان. لقد فهم بوضوح أنه كثمن للحصول على قدرات قوية ، أصبح سو بالفعل سيدًا لا يمكنه عصيانه. طالما أنه أظهر أي أفكار عن عدم الولاء ، فإنه سيواجه على الفور خطر الانهيار الجيني. لم يكن هذا صحيحًا بالنسبة لـ كيبيل فقط ، فقد واجه كل من حصل على القوة من خلال دم سو نفسه مشكلة مماثلة. بعد قبول دم سو ، خضعت أجسادهم لتغييرات طفيفة. لم يشك كيبيل للحظة في أن سو زرع شيئًا ما إلى جانب القدرة التي مُنحت. كان للقتال ضد جيش النخبة للمارشال بعض الآمال في البقاء على قيد الحياة ، في حين أن نتيجة خيانة سو كانت بالتأكيد الموت ، وقد تكون هذه العملية طويلة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
