نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.3

الاصطدام

الاصطدام

الفصل 19.3 – الاصطدام

لم يكن هذا بسبب ان قوتهم القتالية كانت كبيرة أو قدرتهم على تنفيذ تطور ثانٍ ، بل لأن كريستالات الطاقة التي يمكنهم إنتاجها كانت غذاءً لجميع الأسلحة البيولوجية المتقدمة ، وأنها كانت شرطًا أساسيًا لإنتاج أي أسلحة عظيمة. الجيش البيولوجي. مع الباحثين عن الطعام ، سيكون للإمبراطورية البيولوجية أول حجر أساس لها. فقط ، عندما نظر إلى هذا الشيء الصغير الذي يمتلك أهمية هائلة ، لم يشعر سو بالسعادة على الإطلاق.

 

 

بجلتف إمبراطورية الشمس الروح القتالية ، فكل رجل ناضج تقريبًا قادر على أن يصبح محاربًا. ومع ذلك ، فإن الخوف الغير ملموس الذي يلوح في سماء المدينة بأكملها تجاوز بالفعل حدود ما يمكن أن يتحمله الإنسان ، والتي لا علاقة لها بالفعل بالشجاعة.

 

 

 

جلس سو هناك فقط هكذا ، فقط عندما بدأ شيء صغير بالدفع باستمرار على قدميه عاد التعبير إلى وجهه ، ورأسه ينخفض ​​ببطء. كان هذا وحشًا صغيرًا بحجم قطة تقريبًا ، وجسمه مغطى بجلد ناعم للغاية ، وطبقة رقيقة من المخاط تغطيه. له ستة أطراف ، وجسمه طويل وانسيابي. من الخصر إلى منطقة الذيل ، لذلك عند الحاجة ، يمكنه تمديد جسمه تمامًا ، مما يسمح لحجمه بأن يصبح عدة أضعاف حجم ذاته الأصلية. يمكن فتح الغلاف الخارجي الصلب على ظهره ، ويمكن للجناحين الصغيرين بالداخل دعم الطيران بسرعات منخفضة لعدة عشرات من الكيلومترات. في هذه الأثناء ، كانت النتوءات العظمية الثلاثة في الأمام واثنتان في الخلف مجهزة بقوة هائلة ، فالسموم الموجودة في هذه النتوءات الجسدية قادرة على تسميم الفيل المتحول حتى الموت في غضون دقائق قليلة. بصرف النظر عن هذا ، بعد تكوين كريستالات تخزين الطاقة ، لإجراءات يائسة ، يمكن أن تنفجر كريستالات الطاقة الموجودة في الاحتياطي ، قوة الانفجار تعادل أكثر من مائة كيلوجرام من المتفجرات القوية!

 

 

 

الباحثون عن الطعام، أول حجر اساس حقيقي على طريق تطوير الأسلحة البيولوجية.

 

 

 

لم يكن هذا بسبب ان قوتهم القتالية كانت كبيرة أو قدرتهم على تنفيذ تطور ثانٍ ، بل لأن كريستالات الطاقة التي يمكنهم إنتاجها كانت غذاءً لجميع الأسلحة البيولوجية المتقدمة ، وأنها كانت شرطًا أساسيًا لإنتاج أي أسلحة عظيمة. الجيش البيولوجي. مع الباحثين عن الطعام ، سيكون للإمبراطورية البيولوجية أول حجر أساس لها. فقط ، عندما نظر إلى هذا الشيء الصغير الذي يمتلك أهمية هائلة ، لم يشعر سو بالسعادة على الإطلاق.

 

 

 

وقف أخيرًا ، ونزل على الدرج ليعود إلى قصر نائب الملك. عندما سقط كانوس ، كان هذا المكان قد تم تنظيفه بالكامل بالفعل ، مع وجود مجموعة جديدة من الخدم والعاملين في المكان. على الرغم من أنهم كانوا حمقى إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال هناك القليل من شعور الماضي. المخلوق المولود حديثًا تبعه بذكاء وبحب وراء سو ، إن لم يكن لمظهره الخارجي المختلف بوضوح ، فإنه سيشبه قطة صغيرة مروضة جيدًا. لم يكن الأمر مرعبًا بحد ذاته ، ما كان مرعبًا هو أهميته تجاه هذا العالم بأسره.

ومع ذلك ، لا يزال سو يعتقد خلاف ذلك.

 

 

عاد سو إلى شرفة المناظر الطبيعية التي كان موراي مغرمًا بها عندما كان على قيد الحياة ، وكان قادرًا على مسح معظم مدينة ماكا من الشرفة الضخمة. أحب موراي هذا النوع من الشعور بالنظر إلى كل الأشياء باستخفاف ، بينما كره سو ذلك. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يزال يقف على الشرفة ، يقف في الوضع الذي يستخدمه موراي غالبًا ، ويراقب بهدوء مدينة ماكا التي لا تزال مميتة. أخبره إدراكه الاستثنائي بأن هناك ما لا يقل عن عدة آلاف من العيون تراقبه من الظلام ، والتعبير من كل تلك العيون تحمل الخوف.

بعد مشاهدة المخلوق يغادر ، دخل سو الغرفة. ومع ذلك ، عندما سار إلى المدخل ، توقف ، كما لو كان متعبًا بعض الشيء ، ودفن رأسه في الحائط. ظلت الحرارة من النهار على سطح الصخور ، وشعرت براحة شديدة لأنها رشّت وجه سو بالكامل.

 

 

انتقل شعور غريب من قدميه. بدأ هذا المخلوق في دفعه مرة أخرى ، في انتظار الأمر ليتصرف بحرية. رفع سو يده اليمنى لأعلى ، لكنه شعر بثقل غير عادي ، كل حركة كما لو كان يخوض معركة حياة أو موت ضد عدو قوي. مع المستوى العاشر من مجال الإدراك “إدراك العالم المتوازي” ، بالإضافة إلى ثلاثمائة وستين مركزًا فكريًا ، اخترق سو بالفعل الطبقة الثانية من هذا الرمز بمعلومات عن عدد لا يحصى من الأسلحة البيولوجية المخزنة بداخله ، لذلك كان يعرف بشكل طبيعي ما تمثله هذه الحركة. أشارت يد سو أخيرًا إلى المسافة.

 

 

 

أطلق الباحث عن الطعام صرخة فرح ، قفز فجأة أكثر من عشرة أمتار في السماء ، ونشر جناحيه في الهواء واختفى بسرعة في المسافة.

بعد مشاهدة المخلوق يغادر ، دخل سو الغرفة. ومع ذلك ، عندما سار إلى المدخل ، توقف ، كما لو كان متعبًا بعض الشيء ، ودفن رأسه في الحائط. ظلت الحرارة من النهار على سطح الصخور ، وشعرت براحة شديدة لأنها رشّت وجه سو بالكامل.

 

ومع ذلك ، لا يزال سو يعتقد خلاف ذلك.

بعد مشاهدة المخلوق يغادر ، دخل سو الغرفة. ومع ذلك ، عندما سار إلى المدخل ، توقف ، كما لو كان متعبًا بعض الشيء ، ودفن رأسه في الحائط. ظلت الحرارة من النهار على سطح الصخور ، وشعرت براحة شديدة لأنها رشّت وجه سو بالكامل.

 

 

 

جلب الانتظار له قلقا لا نهاية له.

 

 

 

رفع سو رأسه ، ثم ضرب جبهته برفق بالحائط. بعد ذلك بقليل ، قام بضربه بالحائط مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر. ثم وقف هناك لفترة أطول قليلاً ، ثم رفع رأسه وضربه بشدة في الحائط.

لم يكن هذا بسبب ان قوتهم القتالية كانت كبيرة أو قدرتهم على تنفيذ تطور ثانٍ ، بل لأن كريستالات الطاقة التي يمكنهم إنتاجها كانت غذاءً لجميع الأسلحة البيولوجية المتقدمة ، وأنها كانت شرطًا أساسيًا لإنتاج أي أسلحة عظيمة. الجيش البيولوجي. مع الباحثين عن الطعام ، سيكون للإمبراطورية البيولوجية أول حجر أساس لها. فقط ، عندما نظر إلى هذا الشيء الصغير الذي يمتلك أهمية هائلة ، لم يشعر سو بالسعادة على الإطلاق.

 

جلب الانتظار له قلقا لا نهاية له.

تردد صوت مكتوم. شعر سو على الفور ببعض خيوط الحرارة تتدفق من وجهه ، ثم شعر رأسه بقليل من الدوخة أيضًا. عادة ، قد تقفز غرائزه جيدًا مرة أخرى ، لتذكيره بنقاط ضعف جسم الإنسان ، لكن اليوم ، بقيت غرائزه هادئة بشكل مدهش. مد يده وحركها عبر جبهته ، كما هو متوقع ، رأى يده ملطخة بالدماء.

رفع سو رأسه ، ثم ضرب جبهته برفق بالحائط. بعد ذلك بقليل ، قام بضربه بالحائط مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر. ثم وقف هناك لفترة أطول قليلاً ، ثم رفع رأسه وضربه بشدة في الحائط.

 

الباحثون عن الطعام، أول حجر اساس حقيقي على طريق تطوير الأسلحة البيولوجية.

كان الجنس البشري بالفعل ضعيفًا ودقيقًا ، حتى أن الضرب المستمر بالجدار من شأنه أن يخرج الدم. كان سو أيضا كسولا. الآن فقط ، لم يضيف أي حماية لنفسه. ظهرت العديد من الحفرات الضحلة على الجدار الصخري.

عاد سو إلى شرفة المناظر الطبيعية التي كان موراي مغرمًا بها عندما كان على قيد الحياة ، وكان قادرًا على مسح معظم مدينة ماكا من الشرفة الضخمة. أحب موراي هذا النوع من الشعور بالنظر إلى كل الأشياء باستخفاف ، بينما كره سو ذلك. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يزال يقف على الشرفة ، يقف في الوضع الذي يستخدمه موراي غالبًا ، ويراقب بهدوء مدينة ماكا التي لا تزال مميتة. أخبره إدراكه الاستثنائي بأن هناك ما لا يقل عن عدة آلاف من العيون تراقبه من الظلام ، والتعبير من كل تلك العيون تحمل الخوف.

 

 

اصطدام! اصطدم جبين سو بشدة بالجدار مرة أخرى ، وقطرات من الدم تتطاير في كل الاتجاهات. الشخصيات التي أصبحت ضبابية بسبب الدوخة بدأت للتو في الظهور مرة أخرى في ذهنه.

عاد سو إلى شرفة المناظر الطبيعية التي كان موراي مغرمًا بها عندما كان على قيد الحياة ، وكان قادرًا على مسح معظم مدينة ماكا من الشرفة الضخمة. أحب موراي هذا النوع من الشعور بالنظر إلى كل الأشياء باستخفاف ، بينما كره سو ذلك. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لا يزال يقف على الشرفة ، يقف في الوضع الذي يستخدمه موراي غالبًا ، ويراقب بهدوء مدينة ماكا التي لا تزال مميتة. أخبره إدراكه الاستثنائي بأن هناك ما لا يقل عن عدة آلاف من العيون تراقبه من الظلام ، والتعبير من كل تلك العيون تحمل الخوف.

 

 

اصطدام، اصطدام، اصطدام، اصطدام …

الباحثون عن الطعام، أول حجر اساس حقيقي على طريق تطوير الأسلحة البيولوجية.

 

 

رنَّت أصوات مدوية مكتومة طوال الليل. لا يهم كيف حطم رأسه بهذا الجدار ، هؤلاء الناس ، تلك الأحداث ، لن تختفي.

الفصل 19.3 – الاصطدام

 

 

عندما أسس إمبراطوريته البيولوجية ، كان من الممكن إعادة توليد هؤلاء الأشخاص في جسد الأم المتكاثر بيولوجيًا ، ولكن هل سيظل كذلك؟ ردت غرائزه بالفعل على هذا السؤال: عندما يتم تجديدها وتكرار ذكرياتهم ، بغض النظر عن الزاوية أو التفاصيل التي نظر إليها المرء منها، كان الشخص الأصلي. لن يكون سو قادرًا على العثور على أدنى اختلاف من المستوى الجيني.

 

 

وقف أخيرًا ، ونزل على الدرج ليعود إلى قصر نائب الملك. عندما سقط كانوس ، كان هذا المكان قد تم تنظيفه بالكامل بالفعل ، مع وجود مجموعة جديدة من الخدم والعاملين في المكان. على الرغم من أنهم كانوا حمقى إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال هناك القليل من شعور الماضي. المخلوق المولود حديثًا تبعه بذكاء وبحب وراء سو ، إن لم يكن لمظهره الخارجي المختلف بوضوح ، فإنه سيشبه قطة صغيرة مروضة جيدًا. لم يكن الأمر مرعبًا بحد ذاته ، ما كان مرعبًا هو أهميته تجاه هذا العالم بأسره.

ومع ذلك ، لا يزال سو يعتقد خلاف ذلك.

 

 

 

 

بعد مشاهدة المخلوق يغادر ، دخل سو الغرفة. ومع ذلك ، عندما سار إلى المدخل ، توقف ، كما لو كان متعبًا بعض الشيء ، ودفن رأسه في الحائط. ظلت الحرارة من النهار على سطح الصخور ، وشعرت براحة شديدة لأنها رشّت وجه سو بالكامل.

 

 

 

كان الجنس البشري بالفعل ضعيفًا ودقيقًا ، حتى أن الضرب المستمر بالجدار من شأنه أن يخرج الدم. كان سو أيضا كسولا. الآن فقط ، لم يضيف أي حماية لنفسه. ظهرت العديد من الحفرات الضحلة على الجدار الصخري.

 

 

 

 

 

 

 

اصطدام، اصطدام، اصطدام، اصطدام …

 

 

 

 

 

 

 

وقف أخيرًا ، ونزل على الدرج ليعود إلى قصر نائب الملك. عندما سقط كانوس ، كان هذا المكان قد تم تنظيفه بالكامل بالفعل ، مع وجود مجموعة جديدة من الخدم والعاملين في المكان. على الرغم من أنهم كانوا حمقى إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال هناك القليل من شعور الماضي. المخلوق المولود حديثًا تبعه بذكاء وبحب وراء سو ، إن لم يكن لمظهره الخارجي المختلف بوضوح ، فإنه سيشبه قطة صغيرة مروضة جيدًا. لم يكن الأمر مرعبًا بحد ذاته ، ما كان مرعبًا هو أهميته تجاه هذا العالم بأسره.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، لا يزال سو يعتقد خلاف ذلك.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط